نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 182

2

2

 

“ألم تسمع من جوا دو غيول؟ جانبكم هو الذي بدأ هذه الحرب”.

 

“هأغغاها”.

نظر تاي هيو جين إلى رأس المدفع الحديدي الذي يتدحرج على الأرض بعيون مريرة.

“ماذا تقصد؟”.

سأل صارخا.

رسم سيفه سبعة نجوم عبر سماء الليل.

“هل يجب أن تستخدم يديك بهذه القسوة؟”.

نظر تاي هيو جين إلى رأس المدفع الحديدي الذي يتدحرج على الأرض بعيون مريرة.

إبتسم وون سيونغ وحمل رمح الليل الأبيض في يده.

هو قادر فقط على تشجيع تدفق الجوهر الفطري للكي.

سال الدم الأحمر من نهاية الرمح.

في غضون ذلك حرك تاي هيو جين سيفه.

دماء الرجل الذي قطع رأسه للتو.

حدق في تاي هيو جين بعينيه المشتعلتين.

أشار بالرمح الذي لا يزال يقطر نحو تاي هيو جين.

أمسك وون سيونغ رمحه.

“لماذا يجب أن أترك أولئك الذين حاولوا قتلي يعيشون؟”.

كلمات تنكر حياة تاي هيو جين.

عندما سأل تنهد تاي هيو جين.

“وإذا لم يكن هذا هراء؟”.

“أليست هذه حربا شنها زعيم الطائفة؟ لو لم يبدأ زعيم الطائفة الحرب لما حدث شيء من هذا”.

“في نظر القائد هل كنت ألعب دور الرجل الصالح؟”.

“غبي”.

إنفصلت قطع اللحم عن الرمح وتطايرت في الهواء.

قام وون سيونغ بأرجحة الرمح ونفض الدم.

كما أنه فقد النصف السفلي من جسمه لأنه تم جرفه من قبل فيضان هائل.

إنفصلت قطع اللحم عن الرمح وتطايرت في الهواء.

لم يكن مجرد سيف لذا إندفعوا نحو تاي هيو جين أيضًا ملفوفين مثل الثعابين.

“كأنك تقلد متكلم لكنك معصوب العينين وأصم”.

ردا على ذلك غير وون سيونغ شكل اللهب الإلهي.

سخر وون سيونغ من تاي هيو جين.

لقد وثق في خير الناس لدرجة أنه آمن بقائد التحالف في الحال وهذا هو السبب في أنه لم يستطع قبول كلمات وون سيونغ.

“أنت تلعب دور المنافق وليس البطل”.

طفت كرات منه في الهواء مثل الألعاب النارية الصغيرة.

رفت حواجب تاي هيو جين.

كانت السماء صافية بشكل لا يصدق لساحة المعركة.

بما أنه شخص عرف بكونه سار في طريق الرجل الصالح لم يتأرجح شبرًا واحدًا منذ ولادته.

“…”.

الآن سمع أنه يلعب دور المنافق.

تردد تاي هيو جين.

كلمات تنكر حياة تاي هيو جين.

إنهارت الأرض وتشققت كاشفة عن ما بداخلها.

“ماذا تقصد؟”.

سأل صارخا.

“ألا تعرف حتى ما أعنيه؟”.

“أوقف تقدمك أيها الشيطان السماوي!”.

أجاب وون سيونغ مديرا رمحه.

“لقد إتهمتمونا ببدء هذه الحرب لكنكم أنتم من هاجمتم فروعنا أولاً لذا إقطع أذنيك اللتين ترفضان الإستماع! إذا كان لديك عين خفية فأخرجها وتفقد ذلك اللسان الذي تستخدمه للتفاخر بنفسك!”.

“لست أنا من بدأ هذه الحرب بل أنتم”.

“هل كنت؟”.

تجعدت حواجب تاي هيو جين.

تحرك وون سيونغ خطوة للأمام وأخيرا تم كسر سيف تبديد تايغيوك تمامًا.

“حتى لو حاولت أن تهزني بهرائك فلن ينجح الأمر أنا على إستعداد للمخاطرة بحياتي اليوم لإيقاف زعيم الطائفة”.

كان هناك إنفجار داخل وون سيونغ.

“وإذا لم يكن هذا هراء؟”.

حدق وون سيونغ في شفرة تاي هيو جين ثم إنطلق إلى الأمام.

“…”.

إقترب وون سيونغ من تاي هيو جين.

توقف تاي هيو جين.

إتحدت نيران الأشباح التي تطفو في السماء على شكل سيف وإصطدمت بسيف النجوم السبعة السماوية.

واصل وون سيونغ بصوت يحتوي على الثقة فقط.

نقر وون سيونغ على لسانه لكنه لم يرفض.

“ألم تسمع من جوا دو غيول؟ جانبكم هو الذي بدأ هذه الحرب”.

أجاب وون سيونغ مديرا رمحه.

“عن ماذا تتحدث؟”.

كان هناك إنفجار داخل وون سيونغ.

أمال وون سيونغ رأسه إلى الوراء وإنفجر ضاحكًا.

“أحمق مهووس بلقب البطل”.

“هاهاها كم أنت ساذج”.

لقد جاء إلى هنا اليوم مستعدًا للتضحية بحياته لإيقاف الشيطان السماوي.

عندما أنزل رأسه لم يكن هناك أثر لأي إبتسامة على وجهه.

تجعدت حواجب تاي هيو جين.

إشتعل اللهب الإلهي في كلتا عينيه.

واحدة سمعها تاي هيو جين لكنه لم يصدقها.

حدق في تاي هيو جين بعينيه المشتعلتين.

حدق وون سيونغ في شفرة تاي هيو جين ثم إنطلق إلى الأمام.

“الجبان الجاهل يلعب دور الصالح فقط ومع ذلك فإنه يقسم على أنه رجل صالح لا يعرف شيئًا عما حدث”.

هز رأسه.

ثبّت وون سيونغ قبضتيه.

“في نظر القائد هل كنت ألعب دور الرجل الصالح؟”.

“هاجم التحالف فروع طائفة الشيطان السماوي في شوانغيون لذا أنتم من بدأ هذه الحرب!”.

نظرًا لأنه يتحدث بثقة كبيرة فمن المناسب فقط الوصول إلى حقيقة الأمر.

إرتجف تاي هيو جين.

وقع إنفجار كبير أشبه برصاصة واحدة.

في الواقع هناك شائعة سمعها الجميع.

“هل كنت؟”.

واحدة سمعها تاي هيو جين لكنه لم يصدقها.

رسم سيفه سبعة نجوم عبر سماء الليل.

إعتقد تاي هيو جين إعتقادًا راسخًا أن طائفة الشيطان السماوي هي التي بدأت الحرب.

إنفجرت عشرات الدوامات في الهواء.

هذا لأنه يؤمن بقوة في جوا دو غيول.

عند رؤيته تنهد تاي هيو جين مرة أخرى مبتسمًا.

لقد وثق في خير الناس لدرجة أنه آمن بقائد التحالف في الحال وهذا هو السبب في أنه لم يستطع قبول كلمات وون سيونغ.

في غضون ذلك حرك تاي هيو جين سيفه.

“مستحيل…”.

“لست أنا من بدأ هذه الحرب بل أنتم”.

هز رأسه.

إنتشر اللهب من ظهر وون سيونغ.

صرخ وون سيونغ بينما ينظر حوله إلى الجنود الآخرين أيضًا.

في الواقع هناك شائعة سمعها الجميع.

“لقد إتهمتمونا ببدء هذه الحرب لكنكم أنتم من هاجمتم فروعنا أولاً لذا إقطع أذنيك اللتين ترفضان الإستماع! إذا كان لديك عين خفية فأخرجها وتفقد ذلك اللسان الذي تستخدمه للتفاخر بنفسك!”.

“ماذا تقصد؟”.

هزت كلمات وون سيونغ تاي هيو جين لأنها مليئة بالثقة.

‘سيف النجوم السبعة كما هو متوقع!’.

‘هل يمكن لرجل أن يكذب بكل هذه الثقة؟ إلا إذا كانت هذه هي الحقيقة بالفعل’.

“هاهاها كم أنت ساذج”.

لم يكن أمام تاي هيو جين خيار سوى أن يسأل.

“الجبان الجاهل يلعب دور الصالح فقط ومع ذلك فإنه يقسم على أنه رجل صالح لا يعرف شيئًا عما حدث”.

“ألا توجد أكاذيب في كلامك؟”.

“إذا وصفت نفسك بالرجل الصالح وتريد أن تعيش هكذا فإستدر وأنظر بنفسك… هل أنت مستعد للقيام بذلك؟”.

هز وون سيونغ كتفيه.

“هذا عذر جيد”.

“إذا وصفت نفسك بالرجل الصالح وتريد أن تعيش هكذا فإستدر وأنظر بنفسك… هل أنت مستعد للقيام بذلك؟”.

“هأغغاها”.

تردد تاي هيو جين.

هو أيضًا لم يأت إلى هنا بحل عادي.

نظرًا لأنه يتحدث بثقة كبيرة فمن المناسب فقط الوصول إلى حقيقة الأمر.

دماء الرجل الذي قطع رأسه للتو.

من الصواب إخبار تلاميذ وو دانغ بالتراجع والعودة إلى جبل وو دانغ وجمع المعلومات الصحيحة عن الموقف.

– ترجمة : Ozy.

لكن…

كانت السماء صافية بشكل لا يصدق لساحة المعركة.

“إذا تركت زعيم الطائفة كما هو فسيستمر في القتل لذا يجب أن أوقفك”.

أمال وون سيونغ رأسه إلى الوراء وإنفجر ضاحكًا.

إختار تاي هيو جين رفع سيفه.

“الجسد الأرضي لروح السماء؟”.

ضحك وون سيونغ.

من حيث قوته ربما هو أحد أقوى أفراد الموريم.

“هذا عذر جيد”.

إتحدت نيران الأشباح التي تطفو في السماء على شكل سيف وإصطدمت بسيف النجوم السبعة السماوية.

“عذر؟”.

“إذا تركت زعيم الطائفة كما هو فسيستمر في القتل لذا يجب أن أوقفك”.

“أنت خائف من مواجهة أخطائك والتأكد بأنني محق لذا بقيت هنا لتتأكد من أنك لن تشعر بأن حياتك كلها أصبحت كذبة…. إذا لم يكن هذا عذرا فما هو إذن؟”.

عندما إستيقظ الرجل رأى سماء زرقاء وفارغة .

إرتجف تاي هيو جين لكن بعد لحظة أمسك السيف بقوة.

من بين عشرات الآلاف من فناني الدفاع عن النفس يمكن إعتباره من بين العشرة الأوائل.

“يمكنك أن تقول ما تريد لكنني سأوقف زعيم الطائفة اليوم”.

تشابكت العشرات من هذه الدوامات معًا وأحاطت بالسيف.

“أوقفني بقدر ما تستطيع”.

على الرغم من أنه لا يكفي أن نطلق عليها ألف طريق مطلق…

إن تاي هيو جين رجل قوي بالتأكيد.

 

من حيث قوته ربما هو أحد أقوى أفراد الموريم.

عندما سأل تنهد تاي هيو جين.

من بين عشرات الآلاف من فناني الدفاع عن النفس يمكن إعتباره من بين العشرة الأوائل.

سيف إحتوى على تدفق القوى الكونية في العالم…

هذا بالطبع عند إستثناء طائفة الشيطان السماوي لكنها لا تزال مرتبة عظيمة حقًا.

تاي هيو جين يحترق بالفعل من خلال دانتيانه.

في الواقع مهارته على قدم المساواة مع أحد سادة الشياطين العشرة المعلم الشيطاني للشمس والقمر لي شين جونغ.

إنفجرت عشرات الدوامات في الهواء.

ماذا يعني ذلك للشيطان السماوي؟.

“هل يجب أن تستخدم يديك بهذه القسوة؟”.

إصطدام!.

“ماذا تقصد؟”.

تم دفع تاي هيو جين للخلف.

تم دفع تاي هيو جين للخلف.

طار الرجل في الهواء مثل طائرة ورقية مكسورة وبالكاد هبط على الأرض إلا أن جسده إهتز ولم يهدأ من الصدمة تمامًا.

صرخ وون سيونغ بينما ينظر حوله إلى الجنود الآخرين أيضًا.

لم يكن يعني شيئا على الإطلاق.

“يمكنك أن تقول ما تريد لكنني سأوقف زعيم الطائفة اليوم”.

عضّ تاي هيو جين شفتيه.

سال الدم الأحمر من نهاية الرمح.

على الرغم من أن تاي هيو جين قوي إلا أنه لا يمكن مقارنته بالشيطان السماوي.

قام وون سيونغ بأرجحة الرمح ونفض الدم.

“الشيطان” من “توأم النجوم والشيطان” ككيانات نصف إلهية.

أمال وون سيونغ رأسه إلى الوراء وإنفجر ضاحكًا.

رفع تاي هيو جين معنوياته.

ضحك وون سيونغ.

هو أيضًا لم يأت إلى هنا بحل عادي.

لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق ربما ذلك لأنه الخريف.

لقد جاء إلى هنا اليوم مستعدًا للتضحية بحياته لإيقاف الشيطان السماوي.

واحدة سمعها تاي هيو جين لكنه لم يصدقها.

في الوقت نفسه تلا تعويذة وظهرت قوة جبارة من جسده.

أصبح جسده أفتح.

قوتها غير مخففة مثل رياح شديدة الإندفاع نحو السماء.

عندما رآها وون سيونغ توقف للحظة وتمتم.

“أنت تلعب دور المنافق وليس البطل”.

“الجسد الأرضي لروح السماء؟”.

لكن…

بدا مشابهاً قليلاً لكن وون سيونغ هز رأسه.

قال له وون سيونغ.

‘كلا الجسد الأرضي لروح السماء لا يمكنه فعل ذلك’.

إن تاي هيو جين رجل قوي بالتأكيد.

هو قادر فقط على تشجيع تدفق الجوهر الفطري للكي.

من بين عشرات الآلاف من فناني الدفاع عن النفس يمكن إعتباره من بين العشرة الأوائل.

‘ما هذا؟ حرق الروح لإخراج القوة’.

وهيوك وون سيونغ آخر شخص يخلف سيد طائفة الرمح! من الخطأ القتال ضده بسلاح.

“هل تحاول إيقافي بحرق نفسك؟”.

“لقد إتهمتمونا ببدء هذه الحرب لكنكم أنتم من هاجمتم فروعنا أولاً لذا إقطع أذنيك اللتين ترفضان الإستماع! إذا كان لديك عين خفية فأخرجها وتفقد ذلك اللسان الذي تستخدمه للتفاخر بنفسك!”.

أمسك وون سيونغ رمحه.

“لست أنا من بدأ هذه الحرب بل أنتم”.

‘ربما إذا رأى تاي هيو جين العالم على نطاق أوسع قليلاً… إذا لم يصدق المعلومات التي قدمها جوا دو غيول…’.

لم يكن أمام تاي هيو جين خيار سوى أن يسأل.

إذا كان الأمر كذلك فقد يصير رجلاً شهمًا حقيقيًا مثل سيده نوك يو أون الذي ضحى بجسده كله لمنع المؤامرة في الظلام لكن الوقت قد فات بالفعل.

طفت كرات منه في الهواء مثل الألعاب النارية الصغيرة.

تاي هيو جين يحترق بالفعل من خلال دانتيانه.

إقترب وون سيونغ من تاي هيو جين.

القوة القصوى لطاوي وو دانغ الذي له أصل بطل لكنه لم يكن بطلاً.

على الرغم من أنه لا يكفي أن نطلق عليها ألف طريق مطلق…

قرر وون سيونغ مواجهته.

“…”.

كان هناك إنفجار داخل وون سيونغ.

تجعدت حواجب تاي هيو جين.

في الوقت نفسه لف الكي حول جسده.

–+–

إشتعلت النيران.

أمال وون سيونغ رأسه إلى الوراء وإنفجر ضاحكًا.

إنتشر اللهب من ظهر وون سيونغ.

‘سيف النجوم السبعة كما هو متوقع!’.

طفت كرات منه في الهواء مثل الألعاب النارية الصغيرة.

في عالم ناصع البياض لم يستطع الرؤية لكن ذلك لم يكن مشكلة.

الشعلة الإلهية.

‘في هذه الحالة إذا كنت رئيس وو دانغ فسوف تظهر لي “سيف النجوم السبعة السماوية”…’.

نار أحرقت العالم وأظهرت الجحيم وأتت بالشياطين إلى قمتها.

توقف تاي هيو جين.

إتخذ وون سيونغ قراره كمقاتل.

الآن سمع أنه يلعب دور المنافق.

‘في هذه الحالة إذا كنت رئيس وو دانغ فسوف تظهر لي “سيف النجوم السبعة السماوية”…’.

تردد تاي هيو جين.

في غضون ذلك حرك تاي هيو جين سيفه.

“لكنك كنت مخلصًا تمامًا لدورك كأحمق”.

“أوقف تقدمك أيها الشيطان السماوي!”.

إختار تاي هيو جين رفع سيفه.

رسم سيفه سبعة نجوم عبر سماء الليل.

إرتجف تاي هيو جين لكن بعد لحظة أمسك السيف بقوة.

دارت هذه النجوم السبعة حول شفرة تايغيوك وإندفعت نحو وون سيونغ في ومضة.

“أحمق مهووس بلقب البطل”.

‘سيف النجوم السبعة كما هو متوقع!’.

إصطدام!.

ردا على ذلك غير وون سيونغ شكل اللهب الإلهي.

عضّ تاي هيو جين شفتيه.

إتحدت نيران الأشباح التي تطفو في السماء على شكل سيف وإصطدمت بسيف النجوم السبعة السماوية.

القوة القصوى لطاوي وو دانغ الذي له أصل بطل لكنه لم يكن بطلاً.

إنفجار!.

صرخ وون سيونغ بينما ينظر حوله إلى الجنود الآخرين أيضًا.

وقع إنفجار كبير أشبه برصاصة واحدة.

عندما أنزل رأسه لم يكن هناك أثر لأي إبتسامة على وجهه.

إنفجرت موجة صدمة ضخمة في كل الاتجاهات.

إشتعلت النيران.

إنهارت الأرض وتشققت كاشفة عن ما بداخلها.

إتخذ وون سيونغ قراره كمقاتل.

تحول العالم إلى اللون الأبيض.

بما أنه شخص عرف بكونه سار في طريق الرجل الصالح لم يتأرجح شبرًا واحدًا منذ ولادته.

في الداخل حرك وون سيونغ رمحه.

“هاجم التحالف فروع طائفة الشيطان السماوي في شوانغيون لذا أنتم من بدأ هذه الحرب!”.

في عالم ناصع البياض لم يستطع الرؤية لكن ذلك لم يكن مشكلة.

تجعدت حواجب تاي هيو جين.

لقد رفع حواسه أثناء الفوضى مما سمح له بإلتقاط العالم بشكل مثالي حتى من دون بصر.

إذا كان الأمر كذلك فقد يصير رجلاً شهمًا حقيقيًا مثل سيده نوك يو أون الذي ضحى بجسده كله لمنع المؤامرة في الظلام لكن الوقت قد فات بالفعل.

سيف تايغيوك.

لم يكن مجرد سيف لذا إندفعوا نحو تاي هيو جين أيضًا ملفوفين مثل الثعابين.

تقنية لطائفة وو دانغ كشفت عن مهارة الرمح لوون سيونغ من الألف إلى الياء.

في الوقت نفسه تلا تعويذة وظهرت قوة جبارة من جسده.

سيف إحتوى على تدفق القوى الكونية في العالم…

أمسك وون سيونغ رمحه.

سيف تبديد تايغيوك سيطلق العنان لسلطته الخاصة تايجي (العليا) بينما يفكك فنون الدفاع عن النفس للخصم نفس الوقت.

“يمكنك أن تقول ما تريد لكنني سأوقف زعيم الطائفة اليوم”.

كمقاتل هذا أعظم شرف! .

“لماذا يجب أن أترك أولئك الذين حاولوا قتلي يعيشون؟”.

إلتقى وون سيونغ بالسيف بنصله.

قوتها غير مخففة مثل رياح شديدة الإندفاع نحو السماء.

لا يجب أن يطلق عليه من الناحية الفنية رمحًا.

الشعلة الإلهية.

تحرك رمح وون سيونغ.

‘ما هذا؟ حرق الروح لإخراج القوة’.

في كل مرة يتحرك فيها سيف تايغيوك تبعه.

لقد رفع حواسه أثناء الفوضى مما سمح له بإلتقاط العالم بشكل مثالي حتى من دون بصر.

بدأت نسخة الرمح من سيف تايغيوك في التخلص من أيدي وون سيونغ.

تاي هيو جين يحترق بالفعل من خلال دانتيانه.

لم يكن هناك من يستطيع التنافس مع طائفة الرمح الرئيسية في الأوساط الأكاديمية إلا إذا كانوا جيغال سونغ.

“نعم”.

وهيوك وون سيونغ آخر شخص يخلف سيد طائفة الرمح! من الخطأ القتال ضده بسلاح.

قام وون سيونغ بأرجحة الرمح ونفض الدم.

تاي هيو جين الذي أحرق الدانتيان لديه طاقة أقل من وون سيونغ لكنه ظل قادرًا على الأقل على إستخدامها بأفضل ما لديه من قدرات.

“في نظر القائد هل كنت ألعب دور الرجل الصالح؟”.

تحرك وون سيونغ خطوة للأمام وأخيرا تم كسر سيف تبديد تايغيوك تمامًا.

عندما أنزل رأسه لم يكن هناك أثر لأي إبتسامة على وجهه.

تم تدمير جميع فنون الدفاع عن النفس الواردة في هذه المبارزة بالكامل تحت رمح وون سيونغ.

لم يكن مجرد سيف لذا إندفعوا نحو تاي هيو جين أيضًا ملفوفين مثل الثعابين.

عندما إختفى سيف تبديد تايغيوك لم يتبق سوى شيء واحد.

من حيث قوته ربما هو أحد أقوى أفراد الموريم.

حدق وون سيونغ في شفرة تاي هيو جين ثم إنطلق إلى الأمام.

“لماذا يجب أن أترك أولئك الذين حاولوا قتلي يعيشون؟”.

إنفجرت عشرات الدوامات في الهواء.

أشار بالرمح الذي لا يزال يقطر نحو تاي هيو جين.

تلك تقنية إحتوت على قلب وون سيونغ الذي تعامل مع خمسة من 72 من كبار السادة.

ضحك وون سيونغ.

تشابكت العشرات من هذه الدوامات معًا وأحاطت بالسيف.

لقد وثق في خير الناس لدرجة أنه آمن بقائد التحالف في الحال وهذا هو السبب في أنه لم يستطع قبول كلمات وون سيونغ.

لم يكن مجرد سيف لذا إندفعوا نحو تاي هيو جين أيضًا ملفوفين مثل الثعابين.

من بين عشرات الآلاف من فناني الدفاع عن النفس يمكن إعتباره من بين العشرة الأوائل.

على الرغم من أنه لا يكفي أن نطلق عليها ألف طريق مطلق…

ماذا يعني ذلك للشيطان السماوي؟.

يجب أن يكفي التعامل مع تاي هيو جين الذي إختفى سيفه.

وقع إنفجار كبير أشبه برصاصة واحدة.

كما إعتقد وون سيونغ إجتاحت العشرات من حزم اللهب والطاقة الرجل.

 

“هأغغاها”.

نظر تاي هيو جين إلى رأس المدفع الحديدي الذي يتدحرج على الأرض بعيون مريرة.

عندما إستيقظ الرجل رأى سماء زرقاء وفارغة .

إن تاي هيو جين رجل قوي بالتأكيد.

كانت السماء صافية بشكل لا يصدق لساحة المعركة.

بدأت نسخة الرمح من سيف تايغيوك في التخلص من أيدي وون سيونغ.

لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق ربما ذلك لأنه الخريف.

سخر وون سيونغ من تاي هيو جين.

‘سماء الخريف جميلة، لا أتذكر آخر مرة نظرت فيها إلى السماء بقلب متفائل، لقد كنت في عجلة من أمري لإنقاذ هذا العالم المحتضر’.

حدق وون سيونغ في شفرة تاي هيو جين ثم إنطلق إلى الأمام.

تنهد تاي هيو جين لنفسه بشكل شبه لا شعوري ثم رفع يده وحاول حك رأسه لكن لم يتحرك شيء.

سخر وون سيونغ من تاي هيو جين.

بالكاد يستطيع تحريك عينيه لكنه إلتفت لينظر إلى جسده.

لم يكن مجرد سيف لذا إندفعوا نحو تاي هيو جين أيضًا ملفوفين مثل الثعابين.

لم يكن لديه سلاح.

في الوقت نفسه لف الكي حول جسده.

لم يكن الشيء الوحيد المفقود.

هو أيضًا لم يأت إلى هنا بحل عادي.

كما أنه فقد النصف السفلي من جسمه لأنه تم جرفه من قبل فيضان هائل.

في الوقت نفسه تلا تعويذة وظهرت قوة جبارة من جسده.

تنهد تاي هيو جين.

إنفصلت قطع اللحم عن الرمح وتطايرت في الهواء.

‘بطريقة ما أشعر بأنني أخف وزنا’.

إقترب وون سيونغ من تاي هيو جين.

“ألم تسمع من جوا دو غيول؟ جانبكم هو الذي بدأ هذه الحرب”.

‘هذا الرمح هو موتي’.

تم دفع تاي هيو جين للخلف.

تنهد تاي هيو جين.

كلمات تنكر حياة تاي هيو جين.

في كل مرة يتنهد فيها يمكن أن يشعر بأن حياته تنضب.

على الرغم من أن تاي هيو جين قوي إلا أنه لا يمكن مقارنته بالشيطان السماوي.

أصبح جسده أفتح.

إشتعل اللهب الإلهي في كلتا عينيه.

“في نظر القائد هل كنت ألعب دور الرجل الصالح؟”.

عندما سأل تنهد تاي هيو جين.

عند السؤال طعن وون سيونغ رمح الليل الأبيض في الأرض وأجاب بتعبير شبه متعب.

“ماذا تقصد؟”.

“أحمق مهووس بلقب البطل”.

وهيوك وون سيونغ آخر شخص يخلف سيد طائفة الرمح! من الخطأ القتال ضده بسلاح.

“هاهاهاهاها…” .

إبتسم وون سيونغ وحمل رمح الليل الأبيض في يده.

تنهد تاي هيو جين ثم أغلق عينيه ببطء.

“أوقفني بقدر ما تستطيع”.

قال له وون سيونغ.

تحول العالم إلى اللون الأبيض.

“لكنك كنت مخلصًا تمامًا لدورك كأحمق”.

“عن ماذا تتحدث؟”.

إبتسم تاي هيو جين.

لم يكن لديه سلاح.

“هل كنت؟”.

طار الرجل في الهواء مثل طائرة ورقية مكسورة وبالكاد هبط على الأرض إلا أن جسده إهتز ولم يهدأ من الصدمة تمامًا.

“نعم”.

ثبّت وون سيونغ قبضتيه.

“إذن هل يمكن لهذا الأحمق الذي كان مخلصًا لدوره أن يطلب معروفًا؟”.

لم يكن لديه سلاح.

“وجشع أيضًا”.

“لقد إتهمتمونا ببدء هذه الحرب لكنكم أنتم من هاجمتم فروعنا أولاً لذا إقطع أذنيك اللتين ترفضان الإستماع! إذا كان لديك عين خفية فأخرجها وتفقد ذلك اللسان الذي تستخدمه للتفاخر بنفسك!”.

نقر وون سيونغ على لسانه لكنه لم يرفض.

“ألا تعرف حتى ما أعنيه؟”.

ربما ذلك من باب الشفقة على رجل يمكن أن يسير في طريق البطل.

“لقد إتهمتمونا ببدء هذه الحرب لكنكم أنتم من هاجمتم فروعنا أولاً لذا إقطع أذنيك اللتين ترفضان الإستماع! إذا كان لديك عين خفية فأخرجها وتفقد ذلك اللسان الذي تستخدمه للتفاخر بنفسك!”.

للحظة ربما تداخلت شخصية نوك يو أون مع هذا الرجل.

بدأت نسخة الرمح من سيف تايغيوك في التخلص من أيدي وون سيونغ.

عند رؤيته تنهد تاي هيو جين مرة أخرى مبتسمًا.

قرر وون سيونغ مواجهته.

“أنا…”.

تحرك وون سيونغ خطوة للأمام وأخيرا تم كسر سيف تبديد تايغيوك تمامًا.

–+–

على الرغم من أنه لا يكفي أن نطلق عليها ألف طريق مطلق…

– ترجمة : Ozy.

لا يجب أن يطلق عليه من الناحية الفنية رمحًا.

 

القوة القصوى لطاوي وو دانغ الذي له أصل بطل لكنه لم يكن بطلاً.

‘ربما إذا رأى تاي هيو جين العالم على نطاق أوسع قليلاً… إذا لم يصدق المعلومات التي قدمها جوا دو غيول…’.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط