بقيت عيون الشيطان تتلألأ بلون ذهبي مثل جوهرة ثمينة.
كان وجهًا يتخيله كل يوم مع أفكار الإنتقام.
وعندما خرج تراجع الجنود.
“رأيه تغير في اليوم التالي مباشرة بعد لقاء مع لورد التحالف… لم هذا؟”.
هز الإستراتيجي رأسه.
“هذا صحيح لكن…”.
“هل ستوقفونني؟”.
حاول ساريونغ هوي أن يقول إنه من الممكن إقناع الرجل ومع ذلك من الصعب القول فقد بدا وعي الرجل ضبابيًا للغاية.
بدا وون سيونغ متجمدًا عند هذه الإبتسامة المجهولة.
إبتسم وون سيونغ.
“ربما يتم إقناع شخص أو شخصين ولكن إذا غير كل المعارضين للحرب رأيهم بعد لقاءات مع لورد التحالف فهل يمكن إعتبار ذلك إقناعًا؟”.
“هل ستوقفونني؟”.
كلمة “إقناع” جعلت ساريونغ هوي ينتفض.
قال له وون سيونغ
“سأترك لك ساحة المعركة”.
“لا تنخدع الموريم فاسد بالفعل”.
أومأ ساريونغ هوي برأسه وإستدار نحو خصمه مرة أخرى.
أومأ ساريونغ هوي برأسه وإستدار نحو خصمه مرة أخرى.
كرر وون سيونغ قبل أن يقفز بعيدًا.
يبدو أن محادثة قصيرة مع وون سيونغ هدأت من شكوكه لم يعد هناك تردد في خطواته.
الناجون؟.
بعد تأكيد ذلك إستدار وون سيونغ وإقترب من سانغ غوان شوك.
إجتاح الرمح الأرض.
لقد تعافى بالفعل بما فيه الكفاية.
شعر وون سيونغ أن دمه المغلي ثم يتجمد مثل الثلج.
“سأترك لك ساحة المعركة”.
“اللعنة”.
قام سانغ غوان شوك بأرجحة قلمه ليشكل شخصية في الهواء مما أدى إلى تقسيم جسم العدو رأسياً.
“اللعنة”.
“إلى أين تذهب؟”.
قبل أن ينتهي الرجل سقطت الجدران الحدودية بين الحلفاء الداخلية والخارجية.
“للقبض على لورد التحالف”.
توسع التحالف جدا حتى نما حجمه وهذا يعني أن جميع المؤسسات أو المكاتب المهمة تقريبًا موجودة في المناطق الداخلية.
لمعت أنياب وون سيونغ عندما تكلم.
كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء من الطائفة الشيطانية وجندي من الأرثوذكس وقد إقتلع رأسه.
ربما الرجل يتربص في مكان ما.
كلمة “إقناع” جعلت ساريونغ هوي ينتفض.
أحنى الإستراتيجي رأسه بأدب.
إذا كان لديه بعض الأجهزة يمكنه بسهولة تحطيم جميع الأفخاخ قبل أن يفجرها الجنود لاحقًا.
“سأقوم بتمهيد الطريق”.
صرخ العديد منهم وتحركوا على عجل.
“لا سأذهب وحدي”.
“سأستخدم هذا المكان كقبر لك اليوم!”.
ترك سانغ غوان شوك مذهولاً.
“ربما يتم إقناع شخص أو شخصين ولكن إذا غير كل المعارضين للحرب رأيهم بعد لقاءات مع لورد التحالف فهل يمكن إعتبار ذلك إقناعًا؟”.
“لكن…”.
بقيت عيون الشيطان تتلألأ بلون ذهبي مثل جوهرة ثمينة.
حاول أن يقول لا إلا أن وون سيونغ قاطعه.
وبينما يصرخون أمسك وون سيونغ رمح الليل الأبيض.
“ألا تثق بي؟”.
سرعان ما برد الهواء مثل إندفاع الرياح القادمة من بحر الشمال.
هز الإستراتيجي رأسه.
قطعهم وون سيونغ على التوالي ولم يتغير تعبيره.
‘ليس الأمر أنني لا أثق بك لكنني قلق عليك’.
“أهه!”.
بالطبع فهم وون سيونغ ومع ذلك لم يستطع أن يأخذ الإستراتيجي أو أي ممارس شيطاني معه لرؤية جوا دو غيول.
بعيون الصقر قام بمسح ساحة المعركة.
قد يقول بعض الأشياء عن نفسه وعن أسراره عندما يصبح عاطفيًا أثناء التبادل مع جوا دو غيول.
إجتاح الرمح الأرض.
كرر وون سيونغ قبل أن يقفز بعيدًا.
ربما أدركوا أن وون سيونغ لم يأخذهم على محمل الجد.
“سأترك لك ساحة المعركة”.
خرج ببطء من الحفرة التي صنعها عندما هبط.
عندما دخل وون سيونغ الأحياء الداخلية للتحالف راقب سانغ غوان شوك ظهره لفترة طويلة.
“إنك تلاحق اللورد!”.
بينما يطير في الهواء نظر وون سيونغ حوله.
“إنك تلاحق اللورد!”.
بعيون الصقر قام بمسح ساحة المعركة.
حاول ساريونغ هوي أن يقول إنه من الممكن إقناع الرجل ومع ذلك من الصعب القول فقد بدا وعي الرجل ضبابيًا للغاية.
هل ذلك بسبب العدد الهائل من الممارسين الشيطانيين؟… القتال قد إنتشر إلى الداخل تقريبًا.
إلتفت وون سيونغ قليلاً لإلقاء نظرة عليهم ثم بدأ في رسم خريطة لهيكل الفناء الداخلي.
بالطبع لم يكن هذا بدون ضرر للجيش الشيطاني.
بدا الأمر وكأن جرسًا إرتطم بجرس آخر.
الجنود المتبقون في التحالف يعلمون أيضًا أن الجميع سيخسرون إذا تم دفعهم إلى الوراء أكثر.
برز ذراع من العاصفة.
هذا هو السبب في أنهم شدوا أسنانهم وصمدوا على أرضهم.
قال له وون سيونغ
لم يكن الأرثوذكس فقط يفوقونهم عددا لكنهم لم يتمكنوا من منع المؤمنين بالشيطان السماوي ببعض الدعوات الدينية الأخرى.
“سوف نوقفك حتى لو متنا!”.
‘إنها مسألة وقت فقط قبل أن يدخلوا’.
إنهار نهر من الرياح وموجة من الطاقة تحطمت في جميع أنحاء المنطقة.
المشكلة بعد دخول الأجزاء الداخلية من التحالف.
تحطمت الأرض عندما إنبثقت الأمواج من وون سيونغ.
توسع التحالف جدا حتى نما حجمه وهذا يعني أن جميع المؤسسات أو المكاتب المهمة تقريبًا موجودة في المناطق الداخلية.
بالطبع لم يكن هذا بدون ضرر للجيش الشيطاني.
‘ربما سيكون الأمر نفسه بالنسبة للفخاخ والأسلحة المخبأة’.
إستمع وون سيونغ إلى الأصوات وتحدث إلى الرجال أمامه.
نظر وون سيونغ حوله بينما يدخل التحالف.
عندما إخترق المعدن البارد والصادم صدورهم حصلوا على النعمة.
‘أتمنى لو أن لدي المزيد من الخبرة في تفكيك الأفخاخ والأوهام’.
في الوقت نفسه تدفق الجيش الشيطاني إلى الداخل.
إبتسم وون سيونغ بمرارة واقفا على جدار يفصل بين الفناء الداخلي والخارجي.
كان هناك خوف في تلك الأصوات ذلك لأنهم تعلموا منذ الطفولة أن الشيطان السماوي هو كابوس الأرثوذكس.
إذا كان لديه بعض الأجهزة يمكنه بسهولة تحطيم جميع الأفخاخ قبل أن يفجرها الجنود لاحقًا.
“كيف تجرؤ على السخرية منا”.
‘إنه لأمر مؤسف’.
ترجمة : Ozy.
على الرغم من أنه مؤسف إلا أن وون سيونغ لديه أشياء أخرى للقيام بها.
ربما الرجل يتربص في مكان ما.
‘جوا دو غيول’.
على الفور إمتلأ المدخل بالجثث.
سحب وون سيونغ على رمح الليل الأبيض وطار نحو التحالف.
“دخلت الطائفة الشيطانية للتحالف أوقفوه!”.
‘أنا هنا من أجل رأسك أيها الأحمق!’.
على الرغم من أنه مؤسف إلا أن وون سيونغ لديه أشياء أخرى للقيام بها.
طار وون سيونغ إلى المجمع مثل النيزك.
هز الإستراتيجي رأسه.
إنتشرت موجات من الطاقة حوله.
قطعت حركة واحدة صغيرة الجنود المندفعين.
إندهش مقاتلوا الموريم من ظهوره فركضوا وهم يصرخون.
نظر الجنود المحيطون إلى الثوب الأسود وفجأة إستنتجوا هوية الرجل.
“الطائفة الشيطانية في الداخل!”.
في هذه الأثناء تحدث وون سيونغ إلى جوا دو غيول.
“دخلت الطائفة الشيطانية للتحالف أوقفوه!”.
“زعيم الطائفة الشيطانية!”.
تحرك الغبار حول أقدام وون سيونغ عندما هبط.
إنتزع العديد من الجنود سيوفهم وسدوا طريق وون سيونغ أمامهم.
برز ذراع من العاصفة.
أومأ ساريونغ هوي برأسه وإستدار نحو خصمه مرة أخرى.
أمسك وون سيونغ بيد جندي وسحبها.
إرتجف الجنود من السؤال.
“آه!”.
لم يكن الأرثوذكس فقط يفوقونهم عددا لكنهم لم يتمكنوا من منع المؤمنين بالشيطان السماوي ببعض الدعوات الدينية الأخرى.
سقط الرجل أرضًا عبر الرمال والغبار وسرعان ما توقف عن الصراخ.
عبر وون سيونغ كل ذلك ودخل أعماق التحالف فاتحا الباب.
تلاشى الغبار.
هذا هو السبب في أنهم شدوا أسنانهم وصمدوا على أرضهم.
كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء من الطائفة الشيطانية وجندي من الأرثوذكس وقد إقتلع رأسه.
حتى لو أنك الشيطان السماوي!.
بقيت عيون الشيطان تتلألأ بلون ذهبي مثل جوهرة ثمينة.
بدا وون سيونغ متجمدًا عند هذه الإبتسامة المجهولة.
نظر الجنود المحيطون إلى الثوب الأسود وفجأة إستنتجوا هوية الرجل.
وبينما يصرخون أمسك وون سيونغ رمح الليل الأبيض.
“زعيم الطائفة الشيطانية!”.
بالطبع لم يفترق كل المحاربين.
“لا تقترب!”.
“همف إذا أوقفناك هنا فلن يكون هناك المزيد من الضرر!”.
كان هناك خوف في تلك الأصوات ذلك لأنهم تعلموا منذ الطفولة أن الشيطان السماوي هو كابوس الأرثوذكس.
الناجون؟.
تحرك وون سيونغ آخذًا خوفهم بنظرة واحدة.
حتى لو أنك الشيطان السماوي!.
خرج ببطء من الحفرة التي صنعها عندما هبط.
إحمرت وجوه الجنود من الغضب.
وعندما خرج تراجع الجنود.
“ربما يتم إقناع شخص أو شخصين ولكن إذا غير كل المعارضين للحرب رأيهم بعد لقاءات مع لورد التحالف فهل يمكن إعتبار ذلك إقناعًا؟”.
فتحت الصفوف المحيطة به.
هذا هو السبب في أنهم شدوا أسنانهم وصمدوا على أرضهم.
بالطبع لم يفترق كل المحاربين.
“سعال!”.
“الشيطان السماوي لقد جئت لتموت!”.
أولئك الذين لم يموتوا صاروا غير قادرين على الحركة.
“سأستخدم هذا المكان كقبر لك اليوم!”.
في الوقت نفسه تدفق الجيش الشيطاني إلى الداخل.
إنتزع العديد من الجنود سيوفهم وسدوا طريق وون سيونغ أمامهم.
كانوا هم الذين بالكاد قادرين على دخول الترتيب بين 72 من السادة الأسمى أو لم يصلوا إليه لكنهم على الأقل أشخاص على الطريق.
حتى لو أنك الشيطان السماوي!.
بعد ذلك إشتعلت النيران حول وون سيونغ ملتفة حوله وخصمه.
طعنة بالسيف تقتلك وسيتعبك القتال!.
منع هجمات هؤلاء الرجال لم يوقف تقدم وون سيونغ.
إلتفت وون سيونغ قليلاً لإلقاء نظرة عليهم ثم بدأ في رسم خريطة لهيكل الفناء الداخلي.
عندما إخترق المعدن البارد والصادم صدورهم حصلوا على النعمة.
منذ زيارته الأخيرة منذ فترة طويلة لم يخطر بباله شيء بشكل واضح.
“لقد إشتقت إليك”.
أشار برأسه.
“كيف تجرؤ على السخرية منا”.
“هل مكتب اللورد من هذا الطريق؟”.
“هل ستوقفونني؟”.
إرتجف الجنود من السؤال.
“سأستخدم هذا المكان كقبر لك اليوم!”.
“إنك تلاحق اللورد!”.
إبتسامة يبدو أنها تخفي شيئًا ما.
صرخ العديد منهم وتحركوا على عجل.
كان وجهًا يتخيله كل يوم مع أفكار الإنتقام.
حجبوا المكان الذي كانت موجهة إليه نظرة وون سيونغ.
منع هجمات هؤلاء الرجال لم يوقف تقدم وون سيونغ.
إبتسم وون سيونغ وأومأ برأسه.
“زعيم الطائفة الشيطانية!”.
“أعتقد أنني على حق”.
على الفور كما هو الحال مع الخارج سرعان ما تورط داخل التحالف في المعركة.
ربما أدركوا أن وون سيونغ لم يأخذهم على محمل الجد.
بالطبع لمجرد أنه في الردهة لا يعني أنه لم يندفع إليه أحد.
إحمرت وجوه الجنود من الغضب.
هل ذلك بسبب العدد الهائل من الممارسين الشيطانيين؟… القتال قد إنتشر إلى الداخل تقريبًا.
صرخ أحدهم.
نظر الجنود المحيطون إلى الثوب الأسود وفجأة إستنتجوا هوية الرجل.
“كيف تجرؤ على السخرية منا”.
برز ذراع من العاصفة.
قبل أن ينتهي الرجل سقطت الجدران الحدودية بين الحلفاء الداخلية والخارجية.
إندهش مقاتلوا الموريم من ظهوره فركضوا وهم يصرخون.
في الوقت نفسه تدفق الجيش الشيطاني إلى الداخل.
بعد تأكيد ذلك إستدار وون سيونغ وإقترب من سانغ غوان شوك.
على الفور كما هو الحال مع الخارج سرعان ما تورط داخل التحالف في المعركة.
هل ذلك بسبب العدد الهائل من الممارسين الشيطانيين؟… القتال قد إنتشر إلى الداخل تقريبًا.
دار القتال في كل مكان.
هناك لاحظ رجلاً طويل القامة يجلس في عمق الكرسي.
رن صوت إصطدام المعدن بالمعدن في أذنيه.
سحب وون سيونغ على رمح الليل الأبيض وطار نحو التحالف.
غنت شيطان اللوتس وأمسك كبير الإستراتيجيين بأقلامه محاطًا بحمام دم.
إن عددهم غير كافٍ لإيقاف سادة الشياطين.
إستخدم ملك النصال مجال البرق لدفع الجنود الأرثوذكس بعيدًا.
بعد إجتياح المحاربين بعيدًا دخل وون سيونغ بهدوء إلى قلب التحالف وحده.
بالطبع لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك سادة في التحالف.
‘إنه لأمر مؤسف’.
الأمر مجرد أنه بدون العديد من الفصائل الطاوية أو جميع طوائف السيف الخمس أو عائلة جيغال العظيمة لم يكن هناك الكثير من المتخلفين عن الركب.
هز الإستراتيجي رأسه.
إن عددهم غير كافٍ لإيقاف سادة الشياطين.
إستخدم ملك النصال مجال البرق لدفع الجنود الأرثوذكس بعيدًا.
إستمع وون سيونغ إلى الأصوات وتحدث إلى الرجال أمامه.
“سأستخدم هذا المكان كقبر لك اليوم!”.
“هل ستوقفونني؟”.
إذا كان لديه بعض الأجهزة يمكنه بسهولة تحطيم جميع الأفخاخ قبل أن يفجرها الجنود لاحقًا.
“همف إذا أوقفناك هنا فلن يكون هناك المزيد من الضرر!”.
لقد تعافى بالفعل بما فيه الكفاية.
“سوف نوقفك حتى لو متنا!”.
برز ذراع من العاصفة.
وبينما يصرخون أمسك وون سيونغ رمح الليل الأبيض.
‘أنا هنا من أجل رأسك أيها الأحمق!’.
“حسنا في هذه الحالة…”.
أشار برأسه.
كان رمح الليل الأبيض مثل منجل إله الموت.
لقد تعافى بالفعل بما فيه الكفاية.
“سأقتلكم”.
“آه لا!”.
بدأ وون سيونغ في الهياج.
طقطق رمح الليل الأبيض بالضوء وفي تلك اللحظة إنعكس العالم المدمر في عيون المحاربين.
من يمكنه التعامل مع وون سيونغ بهذا الشكل؟.
“زعيم الطائفة الشيطانية!”.
خمسة من الأساتذة الكبار الـ 72 قد دخلوا في شراكة ضد وون سيونغ لكنهم إحتفظوا بموقفهم لبضع لحظات.
عبر وون سيونغ كل ذلك ودخل أعماق التحالف فاتحا الباب.
إجتاح الرمح الأرض.
كان وجهًا يتخيله كل يوم مع أفكار الإنتقام.
إنهار نهر من الرياح وموجة من الطاقة تحطمت في جميع أنحاء المنطقة.
دار القتال في كل مكان.
تحطمت الأرض عندما إنبثقت الأمواج من وون سيونغ.
كانوا هم الذين بالكاد قادرين على دخول الترتيب بين 72 من السادة الأسمى أو لم يصلوا إليه لكنهم على الأقل أشخاص على الطريق.
كانت هناك أخاديد عميقة وطويلة في الأماكن التي عبر فيها الرمح.
بعد إجتياح المحاربين بعيدًا دخل وون سيونغ بهدوء إلى قلب التحالف وحده.
إرتفع شعاع ضخم من الضوء مدمرا المنطقة بأكملها.
إندهش مقاتلوا الموريم من ظهوره فركضوا وهم يصرخون.
تحطمت الأرض تحت الجنود الذين يسدون طريق وون سيونغ إما بالحركة أو بالركام.
على الفور إمتلأ المدخل بالجثث.
“اللعنة”.
أولئك الذين لم يموتوا صاروا غير قادرين على الحركة.
لا يمكن للرجل أن يفهم هذه الكراهية ومع ذلك إبتسم.
الناجون؟.
على الفور كما هو الحال مع الخارج سرعان ما تورط داخل التحالف في المعركة.
زارهم رمح وون سيونغ.
سقط الرجل أرضًا عبر الرمال والغبار وسرعان ما توقف عن الصراخ.
عندما إخترق المعدن البارد والصادم صدورهم حصلوا على النعمة.
هز الإستراتيجي رأسه.
بالطبع نعمة لن يتمكنوا من الإستيقاظ منها – قبلة الموت الباردة.
“إلى أين تذهب؟”.
“آه لا!”.
هذه الطاقة تلتف بسرعة حول جسم جوا دو غيول.
“كيف تجرؤ!”.
“ألا تثق بي؟”.
في الواقع بعض الجنود لا يزالون واقفين.
ربما أدركوا أن وون سيونغ لم يأخذهم على محمل الجد.
كانوا هم الذين بالكاد قادرين على دخول الترتيب بين 72 من السادة الأسمى أو لم يصلوا إليه لكنهم على الأقل أشخاص على الطريق.
رن صوت إصطدام المعدن بالمعدن في أذنيه.
إصطدم وون سيونغ بأحد سيوفهم.
“آه!”.
بدا الأمر وكأن جرسًا إرتطم بجرس آخر.
“سعال!”.
بعد ذلك إشتعلت النيران حول وون سيونغ ملتفة حوله وخصمه.
قال له وون سيونغ
“سعال!”.
كانوا هم الذين بالكاد قادرين على دخول الترتيب بين 72 من السادة الأسمى أو لم يصلوا إليه لكنهم على الأقل أشخاص على الطريق.
“أهه!”.
بدا وون سيونغ متجمدًا عند هذه الإبتسامة المجهولة.
منع هجمات هؤلاء الرجال لم يوقف تقدم وون سيونغ.
“سعال!”.
قلب التحالف.
هناك لاحظ رجلاً طويل القامة يجلس في عمق الكرسي.
بعد إجتياح المحاربين بعيدًا دخل وون سيونغ بهدوء إلى قلب التحالف وحده.
نظر الجنود المحيطون إلى الثوب الأسود وفجأة إستنتجوا هوية الرجل.
وهرع إليه عدد من الرجال.
طعنة بالسيف تقتلك وسيتعبك القتال!.
“مت!”.
إجتاح الرمح الأرض.
“كيف تجرؤ!”.
إنتشرت موجات من الطاقة حوله.
إنفجر رمح الليل الأبيض في يديه.
بدا وون سيونغ متجمدًا عند هذه الإبتسامة المجهولة.
قطعت حركة واحدة صغيرة الجنود المندفعين.
“لا سأذهب وحدي”.
إخترقت إحدى الحركات أسلحتهم والثانية أعناقهم.
إن عددهم غير كافٍ لإيقاف سادة الشياطين.
طقطق رمح الليل الأبيض بالضوء وفي تلك اللحظة إنعكس العالم المدمر في عيون المحاربين.
من يمكنه التعامل مع وون سيونغ بهذا الشكل؟.
“سعال!”.
إرتفع شعاع ضخم من الضوء مدمرا المنطقة بأكملها.
“سعال!”.
“سوف نوقفك حتى لو متنا!”.
تدفق الدم.
هناك لاحظ رجلاً طويل القامة يجلس في عمق الكرسي.
مر وون سيونغ عبر دمائهم وجثثهم وتزايدت الأكوام والبرك فقط أثناء تحركه.
“جوا دو غيول”.
بالطبع لمجرد أنه في الردهة لا يعني أنه لم يندفع إليه أحد.
سرعان ما برد الهواء مثل إندفاع الرياح القادمة من بحر الشمال.
قطعهم وون سيونغ على التوالي ولم يتغير تعبيره.
سحب وون سيونغ على رمح الليل الأبيض وطار نحو التحالف.
على الفور إمتلأ المدخل بالجثث.
كان رمح الليل الأبيض مثل منجل إله الموت.
الدم في كل مكان.
قد يقول بعض الأشياء عن نفسه وعن أسراره عندما يصبح عاطفيًا أثناء التبادل مع جوا دو غيول.
عبر وون سيونغ كل ذلك ودخل أعماق التحالف فاتحا الباب.
مر وون سيونغ عبر دمائهم وجثثهم وتزايدت الأكوام والبرك فقط أثناء تحركه.
هناك لاحظ رجلاً طويل القامة يجلس في عمق الكرسي.
بعيون الصقر قام بمسح ساحة المعركة.
لقد مر أكثر من عقد بقليل لكن وجه هذا الرجل بالكاد يشيخ.
إذا كان لديه بعض الأجهزة يمكنه بسهولة تحطيم جميع الأفخاخ قبل أن يفجرها الجنود لاحقًا.
كان وجهًا يتخيله كل يوم مع أفكار الإنتقام.
قطعهم وون سيونغ على التوالي ولم يتغير تعبيره.
‘هل لأن هذه المشاعر بداخلي لفترة طويلة؟…’.
دار القتال في كل مكان.
شعر وون سيونغ أن دمه المغلي ثم يتجمد مثل الثلج.
أحنى الإستراتيجي رأسه بأدب.
بدلاً من الإثارة زخم حاد مثل المخرز أحاط بجسده.
في الواقع بعض الجنود لا يزالون واقفين.
سرعان ما برد الهواء مثل إندفاع الرياح القادمة من بحر الشمال.
تحطمت الأرض تحت الجنود الذين يسدون طريق وون سيونغ إما بالحركة أو بالركام.
هذه الطاقة تلتف بسرعة حول جسم جوا دو غيول.
“لا سأذهب وحدي”.
“أنت…”.
توسع التحالف جدا حتى نما حجمه وهذا يعني أن جميع المؤسسات أو المكاتب المهمة تقريبًا موجودة في المناطق الداخلية.
يبدو أن الهواء المحيط ضغط لأسفل مثل القطن المبلل.
هذا هو السبب في أنهم شدوا أسنانهم وصمدوا على أرضهم.
في هذه الأثناء تحدث وون سيونغ إلى جوا دو غيول.
‘إنه لأمر مؤسف’.
“لقد إشتقت إليك”.
الدم في كل مكان.
حتى وون سيونغ وجد ذلك غير متوقع.
“أهه!”.
لم يفكر مطلقًا في أنه سيخبر جوا دو غيول أنه إشتاق إليه لكنها لم تكن كذبة.
“حسنا في هذه الحالة…”.
إمتلأت الكلمات بغضب وسنين من العذاب.
بينما يطير في الهواء نظر وون سيونغ حوله.
“جوا دو غيول”.
قلب التحالف.
لا يمكن للرجل أن يفهم هذه الكراهية ومع ذلك إبتسم.
“هل مكتب اللورد من هذا الطريق؟”.
إبتسامة يبدو أنها تخفي شيئًا ما.
حتى وون سيونغ وجد ذلك غير متوقع.
بدا وون سيونغ متجمدًا عند هذه الإبتسامة المجهولة.
توسع التحالف جدا حتى نما حجمه وهذا يعني أن جميع المؤسسات أو المكاتب المهمة تقريبًا موجودة في المناطق الداخلية.
“إشتقت إليك أيضا يا زعيم الطائفة”.
شعر وون سيونغ أن دمه المغلي ثم يتجمد مثل الثلج.
في تلك اللحظة بدت الأرض وكأنها تميل على محورها عندما هزت عاصفة شديدة المنطقة.
إن عددهم غير كافٍ لإيقاف سادة الشياطين.
–+–
حجبوا المكان الذي كانت موجهة إليه نظرة وون سيونغ.
ترجمة : Ozy.
حاول أن يقول لا إلا أن وون سيونغ قاطعه.
“سعال!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
