نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 190

 

نظر حوله وإقترب من كومة من الصخور.

 

في نهاية هذا الممر وصل جوا دو غيول وإلى يمينه لمست يده مصباح زيت.

 

سحق!.

جفل المتظاهرون عندما رفع النجم البوذي يديه ثم وكأنهم يتذكرون شيئًا ما بدأوا بالصراخ مرة أخرى.

“آه كيف…؟”.

“هل راهب شاولين الذي يتبع إرادة بوذا يحاول قتل الناس؟”.

‘يمكنني الخروج من هنا’.

“هل ما زلت النجم البوذي؟”.

‘ما هي ضغينة هذا الرجل العميقة؟’.

ضحك النجم البوذي بمرارة وأنزل يده.

هذا المكان يمكن أن يستمر لي لمدة شهر.

“إنه بالتأكيد ليس وضعًا لإراقة الدماء”.

جفل المتظاهرون عندما رفع النجم البوذي يديه ثم وكأنهم يتذكرون شيئًا ما بدأوا بالصراخ مرة أخرى.

خفّت وجوه المحتجين.

كان جسد النسر كله أسود.

رفع النجم البوذي يده مرة أخرى.

على الرغم من أنه فقد منصبه في التحالف الذي تم بناؤه طوال هذه السنوات لخطة السماء المعكوسة إلا أنها لم تكن مشكلة.

“ليست هناك حاجة لإراقة الدماء يكفيكم حلم رهيب أميتابها”.

ستستمع له السماء المعكوسة لبعض الوقت.

عندما سقطت كلماته باعد أصابعه العشر.

شعر جوا دو غيول بالإحساس من راحة يده وصار سعيدًا لذا حاول الجري لكن…

حمل الطاقة الإلهية وإرتطم إصبع واحد برؤوس المحتجين.

بغض النظر عن مدى قوة المطارد فلن يتمكن من الدخول إلى هنا.

“النوم!”.

لم يكن يعرف كيف تمكن هذا الشخص من مطاردته حتى هنا.

“هوف!”.

هذا أيضًا جزءًا من خطة – الإنفجار في حالة من الغضب – لم يكن غضبه الحقيقي مثل البركان النشط بل الرياح الباردة لبحر الشمال لذلك كل شيء دخان وأكاذيب.

“اللعنة”.

لا لم يتم إنزالها بل إنهارت الارض وسقطت الاشجار معها.

قد نام هؤلاء المصابون أو أغمي عليهم ورؤوسهم إلى أسفل.

“أوه هل تعلم أن إسمي هيوك وون سيونغ؟”.

تغلب النجم البوذي عليهم دون أن يقتل أحداً.

ضربت موجة ضخمة وون سيونغ.

ردد النجم البوذي بينما يراقبهم.

“هيهي”.

“رحمة بوذا معهم أميتابها”.

عدد لا يحصى من الألغام الأرضية التي دفنت في التحالف بالتأكيد غير متوقعة.

عند رؤيته صرخ نجم السيف.

‘ما هي ضغينة هذا الرجل العميقة؟’.

“يبدو أن ذلك قد إنتهى يمكنك إستعادة هذا الآن!”.

مع وضع هذا في الإعتبار لن يقوم أبدًا سوى بخطوة واحدة.

طارت دمية جثة في الهواء مكللة بالنار والأنقاض بإتجاه النجم البوذي.

ركض من خلاله لفترة أخرى من الوقت.

“أميتاباها…”.

عندما إختفى في الظلام بدأ الممر يتحرك مرة أخرى محدثًا ضوضاء شديدة.

***

خفّت وجوه المحتجين.

خارج مقر التحالف تسلق جوا دو غيول الجبل بكل قوته.

‘يمكنني حتى الحصول على مكان في البلاط الإمبراطوري إذا أردت ذلك’.

بقي يفتقر إلى المظهر المريح منذ مغادرته لأول مرة وهو يندفع كما لو أنه مطارد من قبل شيء ما.

“ليست هناك حاجة لإراقة الدماء يكفيكم حلم رهيب أميتابها”.

لم ينس أن يدير رأسه بين الحين والآخر ليفحص ورائه.

عندما سقطت كلماته باعد أصابعه العشر.

‘ليس جيدا’.

تجمدت وزحفت قشعريرة أسفل عموده الفقري.

ضغط جوا دو غيول على أسنانه.

“هل راهب شاولين الذي يتبع إرادة بوذا يحاول قتل الناس؟”.

هناك شخص ما يطارده لقد كان بعيدا للغاية لكنه قادم بالتأكيد.

‘عليك اللعنة’.

خلاف ذلك لن يشعر وكأنه يركض من حيوان مفترس.

هذا المكان يمكن أن يستمر لي لمدة شهر.

‘من الذي يلاحقني بحق الجحيم؟’.

ركض من خلاله لفترة أخرى من الوقت.

تساءل جوا دو غيول لكنه لم يتوقف عن الحركة.

لا لم يتم إنزالها بل إنهارت الارض وسقطت الاشجار معها.

لم يستطع الإستمرار في الجري بينما ينظر إلى الخلف.

هيوك وون سيونغ.

إلى أين يتجه الآن هو المكان الذي تكمن فيه الأشياء التي يحتاجها بشدة.

تساءل جوا دو غيول لكنه لم يتوقف عن الحركة.

‘لا أستطيع التخلي عنهم’.

‘لا أستطيع التخلي عنهم’.

سرعان ما قام جوا دو غيول بتحجيم الأشجار لمحاولة فقدان المطارد.

“هل راهب شاولين الذي يتبع إرادة بوذا يحاول قتل الناس؟”.

لا يزال لورد التحالف.

بغض النظر عن مدى قوة المطارد فلن يتمكن من الدخول إلى هنا.

هو سيد يمكن ترتيبه في أعلى 72 بين السادة الأعلى.

هذا ما إعتقده جوا دو غيول حتى سمع صوتًا خلفه مباشرة.

لم يكن يجب الإستخفاف بفنون جوا دو غيول القتالية.

في كل مرة ستضرب قوة جبارة جسد جوا دو غيول ومع ذلك لم يكن أي منها قاتلاً.

لم تهتز أغصان الشجرة عندما داس عليها ولم ينثني العشب.

رفع النجم البوذي يده مرة أخرى.

لم يكن بطيئًا أيضًا.

هناك شخص ما يطارده لقد كان بعيدا للغاية لكنه قادم بالتأكيد.

في كل مرة ينقر فيها على إصبع قدمه إتجه مباشرة إلى أعلى التل.

على الرغم من أنه فقد منصبه في التحالف الذي تم بناؤه طوال هذه السنوات لخطة السماء المعكوسة إلا أنها لم تكن مشكلة.

نظر حوله وتسلق الجبل بسرعة.

تذكر جوا دو غيول للتو أن هناك طريقة للإنسان لمشاركة عينيه مع طائر.

هناك وحش طائر يبحث عن طعام لكن لم تكن هناك علامات على أي شيء آخر.

“ليست هناك حاجة لإراقة الدماء يكفيكم حلم رهيب أميتابها”.

هناك قشعريرة كما لو أن المطارد لا يزال في طريقه ومع ذلك بغض النظر عن مكان وجود هذا المطارد فلن يتمكن من العثور على هذا المكان.

ضغط جوا دو غيول على أسنانه.

نظر حوله وإقترب من كومة من الصخور.

هناك وحش طائر يبحث عن طعام لكن لم تكن هناك علامات على أي شيء آخر.

نقر على إحداهما بأطراف أصابعه ثم حدث شيء مذهل.

عند رؤيته صرخ نجم السيف.

تم إنزال شجرة على بعد عدة أمتار من الصخرة.

إتخذ جوا دو غيول خطوة نحو ذلك حيث ظهر ممر صغير من الأرض.

لا لم يتم إنزالها بل إنهارت الارض وسقطت الاشجار معها.

تجمدت وزحفت قشعريرة أسفل عموده الفقري.

إتخذ جوا دو غيول خطوة نحو ذلك حيث ظهر ممر صغير من الأرض.

هذا ما إعتقده جوا دو غيول حتى سمع صوتًا خلفه مباشرة.

“هيهي”.

لا يزال لورد التحالف.

نظر إلى الممر وإبتسم قليلاً.

لدى جوا دو غيول تعبير مرتاح على وجهه كل ذلك لأن كومة الأوراق التي في يده وثقت علاقته بالسماء المعكوسة.

بغض النظر عن مدى قوة المطارد فلن يتمكن من الدخول إلى هنا.

لم تهتز أغصان الشجرة عندما داس عليها ولم ينثني العشب.

‘ما لم يكن يعرف قواعد طرق تلك الصخرة فلن يتمكن أبدًا من الدخول’.

عندما سقطت كلماته باعد أصابعه العشر.

سارع جوا دو غيول إلى الممر.

صرخ الرجل وكأنه يحتضر.

عندما إختفى في الظلام بدأ الممر يتحرك مرة أخرى محدثًا ضوضاء شديدة.

في كل مرة ينقر فيها على إصبع قدمه إتجه مباشرة إلى أعلى التل.

ظهر درج.

رفع النجم البوذي يده مرة أخرى.

لم يصل الضوء للمنطقة لكن يبدو أن جوا دو غيول مألوف بالتخطيط.

في كل مرة ستضرب قوة جبارة جسد جوا دو غيول ومع ذلك لم يكن أي منها قاتلاً.

كم درجة نزل؟.

نظر حوله وتسلق الجبل بسرعة.

في أسفل الدرج إمتد ممر آخر.

حمل الطاقة الإلهية وإرتطم إصبع واحد برؤوس المحتجين.

ركض من خلاله لفترة أخرى من الوقت.

في أسفل الدرج إمتد ممر آخر.

في نهاية هذا الممر وصل جوا دو غيول وإلى يمينه لمست يده مصباح زيت.

‘من الذي يلاحقني بحق الجحيم؟’.

حك إصبعه بفتيل الزيت.

لم ينس أن يدير رأسه بين الحين والآخر ليفحص ورائه.

عندها ظهرت شعلة فجأة أضاءت المنطقة.

“لن تموت بسهولة”.

إمتلأ الفضاء المظلم بالنور فجأة.

نظر حوله وإقترب من كومة من الصخور.

ظهر كهف بسقف دائري.

الآن بالطبع لم يكن الهدف من زيارته حتى يتمكن من الإختباء هنا بل لسبب مختلف تماما.

تم وضع الفراش في الكهف في حالات الطوارئ وهناك جرة مليئة بكرات الحبوب حتى أن هناك جهاز لسحب الماء لذلك مياه الشرب متاحة أيضًا.

برزت يد من الإنفجار وأمسكت بيده.

هذا المكان يمكن أن يستمر لي لمدة شهر.

لم تهتز أغصان الشجرة عندما داس عليها ولم ينثني العشب.

أعد جوا دو غيول بعناية هذا المكان مسبقًا.

هذا أيضًا جزءًا من خطة – الإنفجار في حالة من الغضب – لم يكن غضبه الحقيقي مثل البركان النشط بل الرياح الباردة لبحر الشمال لذلك كل شيء دخان وأكاذيب.

الآن بالطبع لم يكن الهدف من زيارته حتى يتمكن من الإختباء هنا بل لسبب مختلف تماما.

مع وضع هذا في الإعتبار لن يقوم أبدًا سوى بخطوة واحدة.

مشى جوا دو غيول إلى الأمام وركع بجانب السرير.

كدليل على ذلك أرشده مباشرة إلى الأدلة التي يحتاجها.

قلبه وكشف عن باب فخ صغير.

“اللعنة”.

فتح الباب ووضع يده بالداخل.

“يبدو أن ذلك قد إنتهى يمكنك إستعادة هذا الآن!”.

لم يفتح الباب بسهولة فحسب بل شعر بيده تلمس شيئًا.

ستستمع له السماء المعكوسة لبعض الوقت.

إمتلأت الحجرة المخفية بأكوام من الورق والرسائل.

في تلك اللحظة صرخ وحش طائر.

إبتسم جوا دو غيول بصوت خافت.

‘يمكنني حتى الحصول على مكان في البلاط الإمبراطوري إذا أردت ذلك’.

“مع هذا يمكنني التعافي في أي وقت”.

لم يكن بطيئًا أيضًا.

على الرغم من أنه فقد منصبه في التحالف الذي تم بناؤه طوال هذه السنوات لخطة السماء المعكوسة إلا أنها لم تكن مشكلة.

إلى أين يتجه الآن هو المكان الذي تكمن فيه الأشياء التي يحتاجها بشدة.

طالما تمسك بهذه فإن السماء المعكوسة ستستمر في دعمه.

“مع هذا يمكنني التعافي في أي وقت”.

‘يمكنني حتى الحصول على مكان في البلاط الإمبراطوري إذا أردت ذلك’.

رفع النجم البوذي يده مرة أخرى.

لدى جوا دو غيول تعبير مرتاح على وجهه كل ذلك لأن كومة الأوراق التي في يده وثقت علاقته بالسماء المعكوسة.

لم يصل الضوء للمنطقة لكن يبدو أن جوا دو غيول مألوف بالتخطيط.

إذا تم تهديده سيطلق سينشرهم.

لا لم يتم إنزالها بل إنهارت الارض وسقطت الاشجار معها.

ستستمع له السماء المعكوسة لبعض الوقت.

عدد لا يحصى من الألغام الأرضية التي دفنت في التحالف بالتأكيد غير متوقعة.

أمسك جوا دو غيول الأوراق وحاول الخروج عبر ممر آخر.

مد وون سيونغ يده وأمسك الرجل من رأسه.

“لدي دائمًا خطط متعددة”.

“اللعنة…”.

مع وضع هذا في الإعتبار لن يقوم أبدًا سوى بخطوة واحدة.

–+–

‘يمكنني الخروج من هنا’.

‘ما لم يكن يعرف قواعد طرق تلك الصخرة فلن يتمكن أبدًا من الدخول’.

هذا ما إعتقده جوا دو غيول حتى سمع صوتًا خلفه مباشرة.

أمسكه وون سيونغ من يديه وكسر أصابعه.

“إذن هذا هو”.

لم يصل الضوء للمنطقة لكن يبدو أن جوا دو غيول مألوف بالتخطيط.

تجمدت وزحفت قشعريرة أسفل عموده الفقري.

طارت دمية جثة في الهواء مكللة بالنار والأنقاض بإتجاه النجم البوذي.

في البداية إعتقد أنه سمع خطأ.

ظهر كهف بسقف دائري.

إبتلع جوا دو غيول لعابه.

هناك وحش طائر يبحث عن طعام لكن لم تكن هناك علامات على أي شيء آخر.

كيف لم يلاحظ مثل هذا الوجود الضخم حتى الآن؟.

 

لم يكن يعرف كيف تمكن هذا الشخص من مطاردته حتى هنا.

ضحك النجم البوذي بمرارة وأنزل يده.

لا يمكنه الدخول إلا إذا عرف الرمز.

هذا المكان يمكن أن يستمر لي لمدة شهر.

‘إلا إذا…’.

كل شيء آخر سار وفقًا لخطة وون سيونغ التي قرأت جميع حركات جوا دو غيول.

في تلك اللحظة صرخ وحش طائر.

“يبدو أن ذلك قد إنتهى يمكنك إستعادة هذا الآن!”.

أدار رأسه ولاحظ جوا دو غيول وجود نسر يجلس على كتف الرجل.

منذ البداية كل شيء مخطط له.

كان جسد النسر كله أسود.

جفل المتظاهرون عندما رفع النجم البوذي يديه ثم وكأنهم يتذكرون شيئًا ما بدأوا بالصراخ مرة أخرى.

هذا هو الطائر الذي رآه جوا دو غيول عندما دخل.

لم يفتح الباب بسهولة فحسب بل شعر بيده تلمس شيئًا.

‘عليك اللعنة’.

 

تذكر جوا دو غيول للتو أن هناك طريقة للإنسان لمشاركة عينيه مع طائر.

سحق!.

‘ماذا علي أن أفعل؟ إذا توقفت قليلاً فهل يمكنني الهروب؟’.

من المخطط أيضًا ألا يتسبب التوأم في وفاة جوا دو غيول.

لم يفكر طويلا وسرعان ما إلتف وألقى أسلحته.

عند رؤيته صرخ نجم السيف.

ضربت موجة ضخمة وون سيونغ.

هذا أيضًا جزءًا من خطة – الإنفجار في حالة من الغضب – لم يكن غضبه الحقيقي مثل البركان النشط بل الرياح الباردة لبحر الشمال لذلك كل شيء دخان وأكاذيب.

“نجحت!”.

كم درجة نزل؟.

شعر جوا دو غيول بالإحساس من راحة يده وصار سعيدًا لذا حاول الجري لكن…

بالنسبة له وون سيونغ مجرد عدو وليس عدوًا معاديًا أو مميتا.

برزت يد من الإنفجار وأمسكت بيده.

كيف لم يلاحظ مثل هذا الوجود الضخم حتى الآن؟.

أمسكه وون سيونغ من يديه وكسر أصابعه.

منذ البداية كل شيء مخطط له.

سحق!.

لم يكن بطيئًا أيضًا.

“جاهه!”.

هو سيد يمكن ترتيبه في أعلى 72 بين السادة الأعلى.

عندما فعل وون سيونغ ذلك سحق يد جوا دو غيول بقبضة قوية.

كم درجة نزل؟.

صرخ الرجل وكأنه يحتضر.

هذا ما إعتقده جوا دو غيول حتى سمع صوتًا خلفه مباشرة.

“أغغهه!”.

‘ما لم يكن يعرف قواعد طرق تلك الصخرة فلن يتمكن أبدًا من الدخول’.

إقترب منه وون سيونغ وأجرى إتصالاً بالعين.

أمسك جوا دو غيول الأوراق وحاول الخروج عبر ممر آخر.

“لماذا أتيت إلى هنا؟ لم تعتقد حقًا أنك ذكي أليس كذلك؟”.

سحق!.

على عكس صوته الهادر ظل وجه وون سيونغ مليئًا بالإبتسامات.

“مع هذا يمكنني التعافي في أي وقت”.

إبتسامة باردة.

“أوه هل تعلم أن إسمي هيوك وون سيونغ؟”.

منذ البداية كل شيء مخطط له.

“اللعنة”.

منذ اللحظة التي ظهرت فيها الدميتان الجثتان إلى حقيقة أن هجوم وون سيونغ لم يصل إلى جوا دو غيول.

السبب الرئيسي في ذلك هو قوة رداء التنين الأسود ولكن أيضًا لأن وون سيونغ قام بتفريق القوة.

هذا أيضًا جزءًا من خطة – الإنفجار في حالة من الغضب – لم يكن غضبه الحقيقي مثل البركان النشط بل الرياح الباردة لبحر الشمال لذلك كل شيء دخان وأكاذيب.

ظهر درج.

من المخطط أيضًا ألا يتسبب التوأم في وفاة جوا دو غيول.

ضغط جوا دو غيول على أسنانه.

لم يكن هناك شيء غير مخطط له.

سارع جوا دو غيول إلى الممر.

عدد لا يحصى من الألغام الأرضية التي دفنت في التحالف بالتأكيد غير متوقعة.

أدار رأسه ولاحظ جوا دو غيول وجود نسر يجلس على كتف الرجل.

كل شيء آخر سار وفقًا لخطة وون سيونغ التي قرأت جميع حركات جوا دو غيول.

عندما فعل وون سيونغ ذلك سحق يد جوا دو غيول بقبضة قوية.

كدليل على ذلك أرشده مباشرة إلى الأدلة التي يحتاجها.

ستستمع له السماء المعكوسة لبعض الوقت.

“آه كيف…؟”.

“اللعنة…”.

إرتجف عندما سأل.

ظهر كهف بسقف دائري.

مد وون سيونغ يده وأمسك الرجل من رأسه.

في تلك اللحظة صرخ وحش طائر.

بيده الأخرى أمسك بجوا دو غيول من رقبته.

إتخذ جوا دو غيول خطوة نحو ذلك حيث ظهر ممر صغير من الأرض.

بقبضته يمكنه أن يفرك رقبة الرجل ويسحب رأسه الآن لكنه لم يستخدم قوته وبدلاً من ذلك وبقوة متأرجحة شد وجه الرجل عن قرب.

‘يمكنني الخروج من هنا’.

“في الواقع كنت أفكر كثيرًا”.

من المخطط أيضًا ألا يتسبب التوأم في وفاة جوا دو غيول.

في كل مرة ستضرب قوة جبارة جسد جوا دو غيول ومع ذلك لم يكن أي منها قاتلاً.

إرتجف عندما سأل.

السبب الرئيسي في ذلك هو قوة رداء التنين الأسود ولكن أيضًا لأن وون سيونغ قام بتفريق القوة.

عندما سقطت كلماته باعد أصابعه العشر.

“ماذا أفعل عندما ألتقي بك؟ كيف يمكنني قتلك بأكثر الطرق إيلاما؟ ما الذي يمكنني فعله لحل ضغينتي عليك؟ لقد كنت أفكر في هذا كثيرًا”.

‘إلا إذا…’.

“اللعنة…”.

بالنسبة له وون سيونغ مجرد عدو وليس عدوًا معاديًا أو مميتا.

بالنسبة له وون سيونغ مجرد عدو وليس عدوًا معاديًا أو مميتا.

كيف لم يلاحظ مثل هذا الوجود الضخم حتى الآن؟.

‘ما هي ضغينة هذا الرجل العميقة؟’.

“ماذا أفعل عندما ألتقي بك؟ كيف يمكنني قتلك بأكثر الطرق إيلاما؟ ما الذي يمكنني فعله لحل ضغينتي عليك؟ لقد كنت أفكر في هذا كثيرًا”.

إستمر جوا دو غيول في الإلتواء والنضال كما لو أنه يسأل لماذا.

“ماذا أفعل عندما ألتقي بك؟ كيف يمكنني قتلك بأكثر الطرق إيلاما؟ ما الذي يمكنني فعله لحل ضغينتي عليك؟ لقد كنت أفكر في هذا كثيرًا”.

كما لو أنه تذكر شيئًا للتو قال وون سيونغ فجأة.

“أوه هل تعلم أن إسمي هيوك وون سيونغ؟”.

مع وضع هذا في الإعتبار لن يقوم أبدًا سوى بخطوة واحدة.

هيوك وون سيونغ.

“النوم!”.

كان إسمًا شائعًا لهذا السبب لم يتعرف جوا دو غيول على هويته على الفور.

“في الواقع كنت أفكر كثيرًا”.

واصل وون سيونغ الحديث مذكّرًا جوا دو غيول.

هذا أيضًا جزءًا من خطة – الإنفجار في حالة من الغضب – لم يكن غضبه الحقيقي مثل البركان النشط بل الرياح الباردة لبحر الشمال لذلك كل شيء دخان وأكاذيب.

“تم تسمية تلميذ سيد الرمح نوك يو أون أيضًا هيوك وون سيونغ”.

جفل المتظاهرون عندما رفع النجم البوذي يديه ثم وكأنهم يتذكرون شيئًا ما بدأوا بالصراخ مرة أخرى.

في تلك اللحظة إتسعت عيون جوا دو غيول كما لو أنها على وشك التمزق.

على الرغم من أنه فقد منصبه في التحالف الذي تم بناؤه طوال هذه السنوات لخطة السماء المعكوسة إلا أنها لم تكن مشكلة.

“لن تموت بسهولة”.

هناك شخص ما يطارده لقد كان بعيدا للغاية لكنه قادم بالتأكيد.

–+–

‘لا أستطيع التخلي عنهم’.

ترجمة : Ozy.

ردد النجم البوذي بينما يراقبهم.

نظر إلى الممر وإبتسم قليلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط