نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 191

 

هز وون سيونغ كتفيه.

 

لم يكن هذا كل شيء: بدا وكأنه يلتصق بقدم وون سيونغ.

ألقى وون سيونغ بجوا دو غيول على الأرض ثم رفع ذقن الرجل بقدمه.

بفضل كي الترهيب لم يدرك أنه شعر بالتبدد لكن الشيء المهم هو أن وون سيونغ إرتعب للحظة من تلك العيون الحمراء.

“آهه!”.

حفرت أصابعه في جسد جوا دو غيول.

صرخ الرجل رافعا رأسه.

تحرك وون سيونغ بإتجاه دو غيول الذي لا يزال مستلقيًا على الحائط.

“لا يمكن أن يكون…”.

توقف وون سيونغ مؤقتًا.

هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها وون سيونغ صوت الرجل بعد كل الصراخ لذلك إبتسم.

دون معرفة ما يفكر فيه واصل جوا دو غيول التذلل.

“نعم لا يمكن للموتى أن يعودوا للحياة أنا متأكد أن تلميذ نوك يو أون هيوك وون سيونغ قد قتل، لا يمكنك ترك خيوط فضفاضة مثله على قيد الحياة أليس كذلك؟”.

إستمر وون سيونغ في الإقتراب تدريجياً منه.

تحولت نظرة وون سيونغ إلى اليد اليسرى لجوا دو غيول والتي تفتقد لإصبعين.

إبتسم وون سيونغ بإشراق عند رؤية الفجوة بينما تشدد تعبير جوا دو غيول.

في ذلك اليوم الأخير له ولسيده قطع هذين الإصبعين بنفسه.

حطم الجمجمة وتناثر الدماغ.

إبتسم وون سيونغ بإشراق عند رؤية الفجوة بينما تشدد تعبير جوا دو غيول.

في تلك اللحظة أصبح عقل وون سيونغ واضحًا بشكل مذهل.

“الشياطين البائسة”.

“إجعله يتوقف!”.

هذا شيئًا تذكره جوا دو غيول.

هذا الهجوم لم يأخذ في الإعتبار قبضة وون سيونغ على جسده.

لقد قال ذلك بنفسه في ذلك اليوم بينما يقتل وون سيونغ اليائس.

“هيهي”.

بينما تم تجميد جوا دو غيول واصل وون سيونغ الحديث.

حتى وون سيونغ لا يجب أن يكون قادرًا على هزيمته بهذه السهولة.

“هذا غير ممكن… صعودي إلى عرش الشيطان السماوي ومعاناتك بين يدي اليوم لا شيء من هذا يجب أن يكون ممكنا”.

لم يكن هذا كل شيء: بدا وكأنه يلتصق بقدم وون سيونغ.

هز وون سيونغ كتفيه.

شتم جوا دو غيول وأرجح قبضته نحو صدر وون سيونغ.

“ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟”.

هذا شيئًا تذكره جوا دو غيول.

تحرك وون سيونغ بإتجاه دو غيول الذي لا يزال مستلقيًا على الحائط.

ألقى وون سيونغ بجوا دو غيول على الأرض ثم رفع ذقن الرجل بقدمه.

“لأنه كله خطئك اللعين” .

في كل مرة يخطو فيها وون سيونغ تتقلص المسافة بينه وبين جوا دو غيول الذي حاول أن يهرب بذراعيه بعد أن كسرت ساقه.

على الرغم من أن وون سيونغ لم يكن على دراية بهذه الحقيقة فقد كان رد فعل كي ترهيب على شيء مشابه له.

للأسف هناك جدار صلب خلف ظهره ولم يكن هناك مكان للركض.

لم يدرك وون سيونغ ذلك لكن عندما نظر إلى تلك العيون شعر بوخز من الخوف.

بعد أن أدرك وضعه لم يكن لديه خيار آخر سوى أن يصاب بالجنون.

تسربت الرائحة الكريهة إلى أنفه.

“آهه!”.

عند رؤية ذلك تمتم وون سيونغ ببرود.

تدفق تيار قوي من الطاقة من يده.

إنفجرت قوة رائعة فوق وون سيونغ.

بالطبع سيكون على رأس القائمة المكتوبة حديثًا إسم الإمبراطور أو الرجل الذي يرتدي الآن جلد الإمبراطور.

”لا تأتي! أيها الروح الشريرة! أيها الشيطان!”.

‘فهمت’.

إهتزت يدا جوا دو غيول.

‘هل نجحت في الإنتقام للمعلم نوك يو وون؟’.

بدا على بعد ثوان من التبول على نفسه.

أغمض وون سيونغ عينيه.

مد وون سيونغ يده نحوه.

لم يكن هذا كل شيء: بدا وكأنه يلتصق بقدم وون سيونغ.

إصطدمت طاقة جوا دو غيول التي إنفجرت مع طاقة وون سيونغ وتشتت مثل الضباب.

رفع وون سيونغ ببطء رمح الليل الأبيض.

إستمر وون سيونغ في الإقتراب تدريجياً منه.

في ذلك اليوم الأخير له ولسيده قطع هذين الإصبعين بنفسه.

على الرغم من أنه قد وصل إلى نصف الألوهية إلا أن جوا دو غيول لا يزال مقاتلا.

خلال دورة الألم هذه تم تدمير روح جوا دو غيول تدريجيًا.

حتى وون سيونغ لا يجب أن يكون قادرًا على هزيمته بهذه السهولة.

هل هناك كلمة أفضل لوصف جوا دو غيول؟ .

جوا دو غيول الحالي فقد عقله حتى قبل أن يخشى أن تتم مطاردته فقد تأثر بالفعل بالخوف من وون سيونغ.

رفع وون سيونغ قدمه وداس على رأسه.

لقد إنهار عقل الرجل بالفعل.

في ذلك الوقت فتح جوا دو غيول فمه.

مد وون سيونغ يده مرة أخرى وأمسك بالرجل ثم حاول تحريك يده الأخرى.

عندما توصل وون سيونغ إلى هذا الإستنتاج تحدث الرأس مرة أخرى.

في ذلك الوقت فتح جوا دو غيول فمه.

بينما تم تجميد جوا دو غيول واصل وون سيونغ الحديث.

“أعفوا عني”.

وثيقة من شأنها إذا صارت معروفة للموريم أن تسبب موجة كبيرة من الفوضى.

توقف وون سيونغ مؤقتًا.

في ذلك اليوم الأخير له ولسيده قطع هذين الإصبعين بنفسه.

‘أتركك؟ هل هذا ما تريده؟’.

في كل مرة يخطو فيها وون سيونغ تتقلص المسافة بينه وبين جوا دو غيول الذي حاول أن يهرب بذراعيه بعد أن كسرت ساقه.

سخر وون سيونغ.

قبل إلحاق المزيد من الألم بالرجل وضع وون سيونغ يده في الجلباب وسحب المستندات.

هذه الفكرة لم تخطر بباله أبدا.

الآن فهم لماذا لم يشعر بالإرتياح.

‘لا أصدق أنك تتوسل إليّ لكي أعفوا على حياتك، مهما كنت مهووسًا بالحياة لا يمكن لقلبك أن يكون بهذا القبح’.

هذا هو سبب تجميد وون سيونغ للحظة.

حدق وون سيونغ في الرجل.

دون معرفة ما يفكر فيه واصل جوا دو غيول التذلل.

دون معرفة ما يفكر فيه واصل جوا دو غيول التذلل.

“هيهي”.

“أرجوك أعفو عني”.

تحولت نظرة وون سيونغ إلى اليد اليسرى لجوا دو غيول والتي تفتقد لإصبعين.

تحدث وون سيونغ.

في ذلك الوقت فتح جوا دو غيول فمه.

“أليس لديك ضمير؟”.

لم يقبل وون سيونغ ذلك.

شددت قبضة وون سيونغ.

بحلول الوقت الذي توقفت فيه تلك الأطراف الملتوية عن الإرتعاش أخيرًا صارت يدا وون سيونغ مغطاة بدم جوا دو غيول.

حفرت أصابعه في جسد جوا دو غيول.

بعد أن أدرك وضعه لم يكن لديه خيار آخر سوى أن يصاب بالجنون.

“حتى لو سأل كل الرجال القذرين والمنافقين الآخرين عن حياتهم لا يمكنك أن تطلب مني أن أعفو عنك”.

حتى وون سيونغ لا يجب أن يكون قادرًا على هزيمته بهذه السهولة.

غرست أصابع وون سيونغ في جسد الرجل وسحبت الدم.

‘لقد قتلت واحدًا فقط…’.

تسربت الرائحة الكريهة إلى أنفه.

هز وون سيونغ كتفيه.

“عليك اللعنة!”.

للأسف هناك جدار صلب خلف ظهره ولم يكن هناك مكان للركض.

شتم جوا دو غيول وأرجح قبضته نحو صدر وون سيونغ.

قام رأس جوا دو غيول المقطوع بلف شفتيه وإبتسم إبتسامة مرعبة.

هذا الهجوم لم يأخذ في الإعتبار قبضة وون سيونغ على جسده.

في ذلك الوقت فتح جوا دو غيول فمه.

دوى دوي الإنفجار وإهتز صدر وون سيونغ.

‘ولكن لم هذا محبط للغاية؟ لماذا لا تنتعش زوايا قلبي؟’.

‘بغض النظر عن مدى قوتك لا يمكنك تلقي ضربة قريبة جدًا من قلبك!’.

“ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟”.

ضحك جوا دو غيول.

حدق وون سيونغ في الرجل.

“هيهي”.

“أرجغه!”.

تشددت قبضة وون سيونغ.

أغمض وون سيونغ عينيه.

تبدد الغبار من الإنفجار ليكشف عن كف وون سيونغ المحروق قليلاً.

صرخ جوا دو غيول لكن لم تظهر يدا وون سيونغ أي رحمة.

ضرب جوا دو غيول كف وون سيونغ وليس صدره.

لم ينته إنتقامه.

إبتسم وون سيونغ كما لو أن الجلد المحروق لم يتأذى.

النظر إلى تلك العيون مثل التواصل البصري مع ملك شياطين العالم السفلي.

“نعم سيكون من الجيد أن تقتلني إذا لا يزال لديك ضمير!”.

لا بل حاول الصراخ.

شعر أن ضحك وون سيونغ مثل المياه المتجمدة لبحر الشمال.

خلال دورة الألم هذه تم تدمير روح جوا دو غيول تدريجيًا.

حفرت يده الآن في نصف جسد الرجل.

تدفق تيار قوي من الطاقة من يده.

“أهه!”.

“أليس لديك ضمير؟”.

صرخ جوا دو غيول لكن لم تظهر يدا وون سيونغ أي رحمة.

برفرفة من إصبعه إرتجف جسد جوا دو غيول مستيقظا.

قبل إلحاق المزيد من الألم بالرجل وضع وون سيونغ يده في الجلباب وسحب المستندات.

تبدد الغبار من الإنفجار ليكشف عن كف وون سيونغ المحروق قليلاً.

تلك هي نفس الوثائق التي سردت جميع الفصائل التي تعاونت مع طائفة السماء المعكوسة ومشاركة جوا دو غيول معهم.

تلك هي نفس الوثائق التي سردت جميع الفصائل التي تعاونت مع طائفة السماء المعكوسة ومشاركة جوا دو غيول معهم.

وثيقة من شأنها إذا صارت معروفة للموريم أن تسبب موجة كبيرة من الفوضى.

هل هناك كلمة أفضل لوصف جوا دو غيول؟ .

“سوف آخذ هذا”.

ومع ذلك هناك هذا الشعور بالضيق الذي بقي في ركن قلبه.

جعله صوت وون سيونغ يصرخ.

حفرت يده الآن في نصف جسد الرجل.

لا بل حاول الصراخ.

“أهه!”

“أوه لا! هذا…”.

شعر أن ضحك وون سيونغ مثل المياه المتجمدة لبحر الشمال.

بدأت أصابع وون سيونغ في الحفر بشكل أعمق.

بينما تم تجميد جوا دو غيول واصل وون سيونغ الحديث.

“أغههه!”.

“آهه!”.

شعر بأنواع مختلفة من الآلام بما في ذلك تقليب العظام وضغطها أو تمدد العضلات وتمزقها ينتشر في جسده.

“أهه!”

“أرجغه!”.

إبتسم وون سيونغ بإشراق عند رؤية الفجوة بينما تشدد تعبير جوا دو غيول.

حركة وون سيونغ “العظام المكسورة والعضلات المضغوطة” مثل التي إستخدمها ضد ماي هونغ سونغ والعديد من الآخرين.

بدا على بعد ثوان من التبول على نفسه.

معاناة من الصعب تحملها.

“ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟”.

شيء ما إنكسر مرة أخرى ومع ذلك لم تنته حياة جوا دو غيول.

جثة حية.

‘على الرغم من أنني أعاني كثيرًا ما زلت على قيد الحياة!’.

“أوه لا! هذا…”.

“إجعله يتوقف!”.

حدق وون سيونغ في صمت.

صرخ جوا دو غيول مرتجفا للخلف.

بفضل كي الترهيب لم يدرك أنه شعر بالتبدد لكن الشيء المهم هو أن وون سيونغ إرتعب للحظة من تلك العيون الحمراء.

أغمي عليه.

في تلك اللحظة أصبح عقل وون سيونغ واضحًا بشكل مذهل.

لم يقبل وون سيونغ ذلك.

‘ربما ينبغي علي إعادة كتابة القائمة في كتيبي’.

برفرفة من إصبعه إرتجف جسد جوا دو غيول مستيقظا.

مع صوت القطع طار رأس جوا دو غيول في الهواء ثم سقط على الأرض وإرتد مرة أو مرتين قبل أن يتدحرج إلى الزاوية مغرقا الأرض بالدم.

“أهه!”

إبتسم وون سيونغ بإشراق عند رؤية الفجوة بينما تشدد تعبير جوا دو غيول.

عند رؤية ذلك تمتم وون سيونغ ببرود.

دوى دوي الإنفجار وإهتز صدر وون سيونغ.

“لقد أخبرتك أنني لن أجعلك تموت بسهولة”.

شددت قبضة وون سيونغ.

كافح جوا دو غيول بألم.

“في المرة القادمة التي نلتقي فيها سأقتلك…”.

في كل مرة يغمى عليه هربًا من الألم.

“…”.

وفي كل مرة ينقر وون سيونغ بإصبعه ليوقظه.

“لقد تذكرت”.

خلال دورة الألم هذه تم تدمير روح جوا دو غيول تدريجيًا.

في ذلك الوقت فتح جوا دو غيول فمه.

تلاشت عيناه ورغى من فمه.

معاناة من الصعب تحملها.

بحلول الوقت الذي توقفت فيه تلك الأطراف الملتوية عن الإرتعاش أخيرًا صارت يدا وون سيونغ مغطاة بدم جوا دو غيول.

في تلك اللحظة أصبح عقل وون سيونغ واضحًا بشكل مذهل.

“…”.

خلال دورة الألم هذه تم تدمير روح جوا دو غيول تدريجيًا.

لم يجرؤ جوا دو غيول الذي لم يكن كاملًا في شكل ولا عقل على فتح فمه على الرغم من إختفاء ألم التعذيب.

تلك هي نفس الوثائق التي سردت جميع الفصائل التي تعاونت مع طائفة السماء المعكوسة ومشاركة جوا دو غيول معهم.

جثة حية.

ومع ذلك هناك هذا الشعور بالضيق الذي بقي في ركن قلبه.

جسد يتنفس فقط.

شتم جوا دو غيول وأرجح قبضته نحو صدر وون سيونغ.

هل هناك كلمة أفضل لوصف جوا دو غيول؟ .

إبتسم وون سيونغ بإشراق عند رؤية الفجوة بينما تشدد تعبير جوا دو غيول.

نظر وون سيونغ إلى الشكل المجعد لجوا دو غيول تحت قدميه.

على الرغم من أنه قد وصل إلى نصف الألوهية إلا أن جوا دو غيول لا يزال مقاتلا.

لقد أخذ هذا المشهد وقتا لإعداده.

في تلك اللحظة أصبح عقل وون سيونغ واضحًا بشكل مذهل.

بعد عشر سنوات حان الوقت أخيرًا لإطلاق كل هذا السم.

“آهه!”.

‘ولكن لم هذا محبط للغاية؟ لماذا لا تنتعش زوايا قلبي؟’.

‘آه هناك شخص يتحكم فيه’.

رفع وون سيونغ ببطء رمح الليل الأبيض.

لم يجرؤ جوا دو غيول الذي لم يكن كاملًا في شكل ولا عقل على فتح فمه على الرغم من إختفاء ألم التعذيب.

الإنتقام يؤدي إلى مزيد من الإنتقام ونهاية الإنتقام لا أمل فيها.

صرخ الرجل رافعا رأسه.

“هراء سخيف”.

تتشابك هالة تلك العيون الحمراء مع روح كي الترهيب.

لم يكن وون سيونغ متأكدًا مما إذا كان محبطًا لكنه شعر أنه فعل ما عليه فعله.

“هراء سخيف”.

ومع ذلك هناك هذا الشعور بالضيق الذي بقي في ركن قلبه.

“في المرة القادمة التي نلتقي فيها سأقتلك…”.

بعد النقر على لسانه رفع رمح الليل الأبيض عالياً لأنه لا يزال يتعين علي القيام بشيء ما.

بحلول الوقت الذي توقفت فيه تلك الأطراف الملتوية عن الإرتعاش أخيرًا صارت يدا وون سيونغ مغطاة بدم جوا دو غيول.

مع صوت القطع طار رأس جوا دو غيول في الهواء ثم سقط على الأرض وإرتد مرة أو مرتين قبل أن يتدحرج إلى الزاوية مغرقا الأرض بالدم.

”لا تأتي! أيها الروح الشريرة! أيها الشيطان!”.

أغمض وون سيونغ عينيه.

الآن فهم لماذا لم يشعر بالإرتياح.

‘هل نجحت في الإنتقام للمعلم نوك يو وون؟’.

حطم الجمجمة وتناثر الدماغ.

في تلك اللحظة تدحرج شيء ما ولمس قدم وون سيونغ.

“آهه!”.

نظر إلى أسفل وإتضح أنه رأس.

بدأت أصابع وون سيونغ في الحفر بشكل أعمق.

إرتجفت عيون وون سيونغ.

‘لقد قتلت واحدًا فقط…’.

رأس مقطوع يتدحرج من تلقاء نفسه.

“نعم لا يمكن للموتى أن يعودوا للحياة أنا متأكد أن تلميذ نوك يو أون هيوك وون سيونغ قد قتل، لا يمكنك ترك خيوط فضفاضة مثله على قيد الحياة أليس كذلك؟”.

لم يكن هذا كل شيء: بدا وكأنه يلتصق بقدم وون سيونغ.

‘بغض النظر عن مدى قوتك لا يمكنك تلقي ضربة قريبة جدًا من قلبك!’.

كان مشهدًا مخيفًا.

ثبّت وون سيونغ قبضتيه.

حدق وون سيونغ في صمت.

“أعفوا عني”.

أخيرًا إنقلب الرأس بحيث تم توجيه الوجه نحو وون سيونغ.

هذا الهجوم لم يأخذ في الإعتبار قبضة وون سيونغ على جسده.

تم الكشف عن عيون حمراء.

“آهه!”.

النظر إلى تلك العيون مثل التواصل البصري مع ملك شياطين العالم السفلي.

الخوف والترهيب يتصادمان.

غسل العالم في حالة من الغرابة.

أدرك أن شخصًا ما يتحكم في رأس جوا دو غيول المقطوع.

إرتفع كي التخويف.

في ذلك اليوم الأخير له ولسيده قطع هذين الإصبعين بنفسه.

تمامًا مثلما أثار كي ترهيب لوون سيونغ مخاوف الخصم أثارت تلك العيون الحمراء أيضًا الرعب الأساسي للرجل.

على الرغم من أن وون سيونغ لم يكن على دراية بهذه الحقيقة فقد كان رد فعل كي ترهيب على شيء مشابه له.

على الرغم من أن وون سيونغ لم يكن على دراية بهذه الحقيقة فقد كان رد فعل كي ترهيب على شيء مشابه له.

‘هل نجحت في الإنتقام للمعلم نوك يو وون؟’.

لم يدرك وون سيونغ ذلك لكن عندما نظر إلى تلك العيون شعر بوخز من الخوف.

“آهه!”.

وهكذا عمل كي الترهيب كرد فعل.

تحرك وون سيونغ بإتجاه دو غيول الذي لا يزال مستلقيًا على الحائط.

تتشابك هالة تلك العيون الحمراء مع روح كي الترهيب.

إهتزت يدا جوا دو غيول.

الخوف والترهيب يتصادمان.

“أوه لا! هذا…”.

في الوقت نفسه سمع وون سيونغ صوتًا صغيرًا.

“إجعله يتوقف!”.

بفضل كي الترهيب لم يدرك أنه شعر بالتبدد لكن الشيء المهم هو أن وون سيونغ إرتعب للحظة من تلك العيون الحمراء.

جسد يتنفس فقط.

‘لم أشعر بالخوف من السيف أو النجم البوذي’.

لقد إنهار عقل الرجل بالفعل.

عض وون سيونغ شفته وتدفق الدم المر في فمه.

“هذا غير ممكن… صعودي إلى عرش الشيطان السماوي ومعاناتك بين يدي اليوم لا شيء من هذا يجب أن يكون ممكنا”.

في تلك اللحظة أصبح عقل وون سيونغ واضحًا بشكل مذهل.

“أرجوك أعفو عني”.

تقاطعت نظرة وون سيونغ وتلك العيون الحمراء في الهواء.

الإنتقام يؤدي إلى مزيد من الإنتقام ونهاية الإنتقام لا أمل فيها.

قام رأس جوا دو غيول المقطوع بلف شفتيه وإبتسم إبتسامة مرعبة.

خلال دورة الألم هذه تم تدمير روح جوا دو غيول تدريجيًا.

“لقد تذكرت”.

حدق وون سيونغ في صمت.

عند هذا الصوت تجمد وون سيونغ مرة أخرى.

“…”.

‘تحدث الميت! هذا لم يكن له أي معنى’.

لم يكن وون سيونغ متأكدًا مما إذا كان محبطًا لكنه شعر أنه فعل ما عليه فعله.

هذا هو سبب تجميد وون سيونغ للحظة.

“…”.

‘آه هناك شخص يتحكم فيه’.

عندما توصل وون سيونغ إلى هذا الإستنتاج تحدث الرأس مرة أخرى.

إسترخى وون سيونغ بسرعة.

صرخ الرجل رافعا رأسه.

أدرك أن شخصًا ما يتحكم في رأس جوا دو غيول المقطوع.

تحدث وون سيونغ.

لم يكن يعرف من هو أو ماذا يفعل لكن لا بد أن محرك الدمى في مكان ما.

 

عندما توصل وون سيونغ إلى هذا الإستنتاج تحدث الرأس مرة أخرى.

لم يدرك وون سيونغ ذلك لكن عندما نظر إلى تلك العيون شعر بوخز من الخوف.

“في المرة القادمة التي نلتقي فيها سأقتلك…”.

إبتسم وون سيونغ بإشراق عند رؤية الفجوة بينما تشدد تعبير جوا دو غيول.

رفع وون سيونغ قدمه وداس على رأسه.

بفضل سيده وجد الجواب.

حطم الجمجمة وتناثر الدماغ.

إرتجفت عيون وون سيونغ.

‘فهمت’.

عندما توصل وون سيونغ إلى هذا الإستنتاج تحدث الرأس مرة أخرى.

الآن فهم لماذا لم يشعر بالإرتياح.

‘لقد قتلت واحدًا فقط…’.

بفضل سيده وجد الجواب.

مد وون سيونغ يده نحوه.

‘لا يزال هناك الكثير من الناس ليقتلوا’.

لم يكن يعرف من هو أو ماذا يفعل لكن لا بد أن محرك الدمى في مكان ما.

لم ينته إنتقامه.

“نعم سيكون من الجيد أن تقتلني إذا لا يزال لديك ضمير!”.

‘لقد قتلت واحدًا فقط…’.

“حتى لو سأل كل الرجال القذرين والمنافقين الآخرين عن حياتهم لا يمكنك أن تطلب مني أن أعفو عنك”.

ثبّت وون سيونغ قبضتيه.

 

‘ربما ينبغي علي إعادة كتابة القائمة في كتيبي’.

“عليك اللعنة!”.

بالطبع سيكون على رأس القائمة المكتوبة حديثًا إسم الإمبراطور أو الرجل الذي يرتدي الآن جلد الإمبراطور.

بفضل سيده وجد الجواب.

–+–

“إجعله يتوقف!”.

ترجمة : Ozy.

عند رؤية ذلك تمتم وون سيونغ ببرود.

إهتزت يدا جوا دو غيول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط