نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 3

جماعة الوحوش

جماعة الوحوش

الفصل 3: جماعة الوحوش

تردد صدى أصوات الهدير والهسيس واحتكاك المخالب عبر جدران الكهف. وداهمت موجات من الذبذبات قرون استشعاري، مزعزعة إياي. امتلأ الكهف بالوحوش، التي تتقاتل وتتحرك من خلال ما بدا وكأنه ممر في هذه الشبكة الكهفية.

——

 

 

منذ كانت هذه هي الحالة، سأحاول التقرب أكثر ومحاولة فحصهم بشكل أفضل.

تردد صدى أصوات الهدير والهسيس واحتكاك المخالب عبر جدران الكهف. وداهمت موجات من الذبذبات قرون استشعاري، مزعزعة إياي. امتلأ الكهف بالوحوش، التي تتقاتل وتتحرك من خلال ما بدا وكأنه ممر في هذه الشبكة الكهفية.

——

 

 

انقضضت للكهف بأقصى سرعة لي، متجهًا ناحية المأوى المظلم للصخور المدببة الشبيهة بحد الرمح والمتدلية من السقف. باسطًا نفسي على الحجر، بقيت على هذه الحال، واكتسحت بنظري لما حولي.

 

 

من العسير علي ملاحظة هذا، ولكن يبدو أن لكل مئوي قدم يدان صغيرتان ذات كماشة، مثل السلطعون أو العقرب، وتغطى جسدهم الطويل بالسيقان، منتهيًا بنهاية حادة.

لا زالت تلك الخطوط الزرقاء النابضة بالجدران متواجدة هنا، متفرعة ومتلوية عبر كل الأسطح، بل وحتى أنها تغطي الصخور المدببة البارزة من السقف والأرض، مضيئة بذلك كامل المساحة بنفس الضوء الأزرق الدافئ.

عادة، عندما تحفر المستعمرة عشًّا، سيقومون بتكديس التربة الطرية حول الأسقف لخلق كومة بغرض منع المياة من التسرب للقنوات. لكن لا أريد فعل هذا لقليل من الأسباب، أولًا أنا لست قلقًا من هبوط المطر هنا وثانيًا، لا أريد فضح وجودي بطريقة نموذجية كسائر النمل.

 

فلدي هدف محدد بالفعل !

وبالقرب، تواجدت بركة من المياة وسط المساحة الخالية، ربما تبعد حول العشرين مترًا، تشكلت على أرض الكهف. بالتحديق بحرص، لاحظت أنها تتغذى عبر قطرات ثابتة من المياة النابعة من التشققات بالسقف، ربما أتت من نهر أو مياة جوفية أعلاه. بدت المياة متشبعة بوهج أزرق، الساطع من عروق الضوء المتواجدة بقاع البركة.

هاا ! الآن بوسعي الحفر بشكل أسرع!

 

وببطء شديد، اقتربت من البركة، خطوة تلو الأخرى، باسطًا جسدي على الأرض قدر الاستطاعة. كان التقدم ضئيلًا! لو كان العرق يخرج مني لخرج بسرعة كافية لتكوين بركة ثانية في هذا الكهف! عاينت كل خطوة لي ومسحت قرون استشعاري ببطء في الهواء.

لكن ما جعل قلبي النملي يقفز لفكي، هو ما شاهدته من معرض للوحوش المتجمهرة حول البركة، أي نوع من المواكب الكابوسية هذا؟! من الصعب ملاحظة التفاصيل، يعود الشكر بهذا لنظري السيء، ولكن حمدًا لله أن المخلوقات مضاءة بأناقة من أسفلها بينما هم يشربون، سمح لي هذا برؤيتهم.

هذه الأشياء مقرفة لدرجة جهنمية يا غاندالف! لا شك أن هنالك حول العشرة منهم متكدسون فوق بعضهم البعض هناك! والطريقة التي يتلوون ويتشابكون بها تصيبني بالغثيان. سأغض نظري عنهم.

 

 

دعنا نتحدث أولًا عن أقرب اثنين لي. يظهر لي أنهم نوع ما من الكلاب، أو الذئاب، ولكليهما ذيل حرشفي يبرز من خلفهم. امتازت ملامح رأسهم بالأنف الطويل والذي حسب ظني أنه ممتلئ بشفرات الأسنان الحادة. تبادل المخلوقان الدور في الشرب، مراقبين ظهور بعضيهما بينما يصدرون هديرًا تحذيريًّا لكل ما هو قريب منهم، بينما احتك ذيلهم بأرضية الكهف.

[وصل التسلل للمستوى 2]

 

 

ويمكنني ملاحظة وحش آخر من وحوش التماسيح بالقرب منهم، منحنيًا للامام، ناقلًا معظم وزنه على الأقدام الأمامية في سبيل شرب الماء بفكه الطويل. يظهر أن بقية الوحوش تمنح هذا الوحش القليل من المساحة الشخصية، سأفعل هذا أيضًا ! من الواضح أن المخلوقات هنا تفهم كيف تدع التنانين نائمة.

 

 

حسنًا، فلتجمع شتاتك. أسوأ شيء تفعله هنا هو فقدان هدوئك.

حين تفكر بهذا مليًّا، لا يتضح أن هنالك أي نزاعات حول البركة إطلاقًا. ربما توصل قاطني هذا المكان لهدنة غير معلنة بشأن مصدر مياههم؟ أنا مندهش. لم يخطر على بالي رغبة هذه الوحوش لمشاركة المساحة، خاصةً حين يكون لديهم خيار التطور بأكل الكتلة الحيوية كما في وضعي.

 

 

لذا فخطتي هي محاولة إغلاق النفق من الجهتين، وترك فتحة صغيرة على السقف للمرور. هذه الطريقة تردع المخلوقات الكبيرة من ملاحقتي لمخبأي. بالطبع يمكنهم اختراقه لو أرادوا ذلك حقًا، فهو مجرد تراب في الأخير، ولكني آمل ألا يزعجوا أنفسهم به ومحاولة إيجادهم لطريق آخر.

منذ كانت هذه هي الحالة، سأحاول التقرب أكثر ومحاولة فحصهم بشكل أفضل.

 

 

 

وببطء شديد، اقتربت من البركة، خطوة تلو الأخرى، باسطًا جسدي على الأرض قدر الاستطاعة. كان التقدم ضئيلًا! لو كان العرق يخرج مني لخرج بسرعة كافية لتكوين بركة ثانية في هذا الكهف! عاينت كل خطوة لي ومسحت قرون استشعاري ببطء في الهواء.

قد يبدو التشبث رأسًا على عقب هينًا ولكني أصرف طاقتي هنا ولم أأكل أي شيء. أنا مرهق وجائع. ومع ذلك على الطعام الانتظار للوقت الحالي. ما زلت غير مستعد.

 

 

[وصل التسلل للمستوى 2]

[وصل الحفر للمستوى 2]

 

الفصل 3: جماعة الوحوش

اووه أجل!

 

 

 

تطور المهارة! مثير للاهتمام!

[وصل الحفر للمستوى 2]

 

وآخر وحش بمدى بصري هو وحش صغير، مخلوق متكور يمشي على أربع، مثل السحلية، ولكن ذو أشواك طويلة شبيهة بالصخر تبرز من ظهره. من جميع الوحوش المتواجدة هنا بدا أنه أقلهم تهديدًا ولكن منذ كانت الوحوش تمنحه مساحة شخصية واسعة فلابد أن هنالك سر خلف تلك الأشواك مما جعلهم يتجنبونها.

أكد هذا شكي حول احتمالية تطور المهارة بالاستخدام. في هذه الحالة، ارتقت مهارتي للتسلل عن طرق التحرك خلسة دون ملاحظة الوحوش أسفلي. أعطاني هذا مجالًا واسعًا! يمكنني الاختباء هنا وملاحظة هذه الوحوش بشكل متواصل، والتحرك بهدوء طيلة الوقت، مما يسمح لي بجمع المعلومات القيمة وتدريب التسلل.

تسللت عائدًا لنفقي ومن ثم لمخبئي. فيوه! أشعر بالأمان فقط حين انحصر في هذا المكان. ربما كانت غرائزي النملية هي السبب؟

 

 

حسنًا، فلتجمع شتاتك. أسوأ شيء تفعله هنا هو فقدان هدوئك.

 

 

 

تنفست بضعة أنفس بطيئة وعميقة لتهدئة نفسي قبل إكمال سيري. بهذا المكان خطأ واحد يعني الموت، علي توخي الحذر بكل شيء أفعله. القتال يعني الدمار المباشر لي. لا يسمح لي أبدًا بنسيان أن مقتلي مرتبط بالقبض علي.

لذا فخطتي هي محاولة إغلاق النفق من الجهتين، وترك فتحة صغيرة على السقف للمرور. هذه الطريقة تردع المخلوقات الكبيرة من ملاحقتي لمخبأي. بالطبع يمكنهم اختراقه لو أرادوا ذلك حقًا، فهو مجرد تراب في الأخير، ولكني آمل ألا يزعجوا أنفسهم به ومحاولة إيجادهم لطريق آخر.

 

 

ثبت سفينتك يا أنتوني.

 

 

تسللت عائدًا لنفقي ومن ثم لمخبئي. فيوه! أشعر بالأمان فقط حين انحصر في هذا المكان. ربما كانت غرائزي النملية هي السبب؟

وتدريجيًّا صنعت طريقي لجوار البركة، مما سمح لي برؤيةٍ أكثر تفصيلًا للمخلوقات على الجانب الآخر. اتضح أن ما ظهر لي سابقًا كتل متحرك من المخلوقات ما هو إلا كتلة من كائنات شبيهة بمئويات الأقدام، تتلوى وتتهاوى فوق بعضها بينما يشربون ويرفعون جسدهم للهسيس ويطرقون بفكهم المدبب.

 

 

حين تفكر بهذا مليًّا، لا يتضح أن هنالك أي نزاعات حول البركة إطلاقًا. ربما توصل قاطني هذا المكان لهدنة غير معلنة بشأن مصدر مياههم؟ أنا مندهش. لم يخطر على بالي رغبة هذه الوحوش لمشاركة المساحة، خاصةً حين يكون لديهم خيار التطور بأكل الكتلة الحيوية كما في وضعي.

من العسير علي ملاحظة هذا، ولكن يبدو أن لكل مئوي قدم يدان صغيرتان ذات كماشة، مثل السلطعون أو العقرب، وتغطى جسدهم الطويل بالسيقان، منتهيًا بنهاية حادة.

ثبت سفينتك يا أنتوني.

 

 

مقرففففف !

دعنا نتحدث أولًا عن أقرب اثنين لي. يظهر لي أنهم نوع ما من الكلاب، أو الذئاب، ولكليهما ذيل حرشفي يبرز من خلفهم. امتازت ملامح رأسهم بالأنف الطويل والذي حسب ظني أنه ممتلئ بشفرات الأسنان الحادة. تبادل المخلوقان الدور في الشرب، مراقبين ظهور بعضيهما بينما يصدرون هديرًا تحذيريًّا لكل ما هو قريب منهم، بينما احتك ذيلهم بأرضية الكهف.

 

اووه أجل!

هذه الأشياء مقرفة لدرجة جهنمية يا غاندالف! لا شك أن هنالك حول العشرة منهم متكدسون فوق بعضهم البعض هناك! والطريقة التي يتلوون ويتشابكون بها تصيبني بالغثيان. سأغض نظري عنهم.

لا تهتم بذلك! حان الوقت للعمل قليلًا!

 

وبعد قليل من الوقت:

وآخر وحش بمدى بصري هو وحش صغير، مخلوق متكور يمشي على أربع، مثل السحلية، ولكن ذو أشواك طويلة شبيهة بالصخر تبرز من ظهره. من جميع الوحوش المتواجدة هنا بدا أنه أقلهم تهديدًا ولكن منذ كانت الوحوش تمنحه مساحة شخصية واسعة فلابد أن هنالك سر خلف تلك الأشواك مما جعلهم يتجنبونها.

 

 

 

حتى وأنا قاعد في مكاني، لا زالت هنالك فكرة واحدة تحفزني، أي من هذه المخلوقات هو مورد محتمل للكتلة الحيوية، والخنزير الذهبي للخبرة، والتي تنتظر حصادي لها!

 

 

 

أولًا، لابد لي من الاستعداد. مرت الساعات اللحقة ببطء حيث بقيت بجد فوق البركة، مغيرًا موقعي بشكل تدريجي، للبقاء مختبئًا، وملاحظة ما ستفعله هذه المخلوقات، وآخذًا بعين الاعتبار أين ستتجه هذه المخلوقات بعد مغادرة البركة.

حتى وأنا قاعد في مكاني، لا زالت هنالك فكرة واحدة تحفزني، أي من هذه المخلوقات هو مورد محتمل للكتلة الحيوية، والخنزير الذهبي للخبرة، والتي تنتظر حصادي لها!

 

 

زحفت مئويات الأقدام للجهة المقابلة من الكهف، وبشكل مفاجئ فعل وحش التمساح هذا أيضًا. تحركت الكلاب لنفق صغير يفتح بالنهاية الجنوبية، قريب من النفق الذي ظهرت منه. وتجولت السحلية المدببة جهة الجدار وبدأت التسلق حتى فقدت آثرها وسط الظلال.

 

 

شرعت بتوسيع المكان واستخدمت التراب المستخرج لسد جانب النفق المؤدي للكهف. استعملت فكي لتحريك التراب قبل ضغطه بجسدي لتكديسه ومحاولة تكوين حاجز أكثر تماسكًا. الغريب أن القيام بهذا يهدئني.

ساكن آخر للجدران أجل؟ كنت سأدعوك بأخي لو لم اضطر لالتهامك! هيهيهيهي.

عادة، عندما تحفر المستعمرة عشًّا، سيقومون بتكديس التربة الطرية حول الأسقف لخلق كومة بغرض منع المياة من التسرب للقنوات. لكن لا أريد فعل هذا لقليل من الأسباب، أولًا أنا لست قلقًا من هبوط المطر هنا وثانيًا، لا أريد فضح وجودي بطريقة نموذجية كسائر النمل.

 

حسنًا، فلتجمع شتاتك. أسوأ شيء تفعله هنا هو فقدان هدوئك.

وكما غادرت هاته المخلوقات، استبدلت بغيرها ممن انسلوا من الظلال ومن وراء الصخور.

وبعد ساعتين تمت مكافئتي أخيرًا.

 

 

وبعد ساعتين تمت مكافئتي أخيرًا.

وببطء شديد، اقتربت من البركة، خطوة تلو الأخرى، باسطًا جسدي على الأرض قدر الاستطاعة. كان التقدم ضئيلًا! لو كان العرق يخرج مني لخرج بسرعة كافية لتكوين بركة ثانية في هذا الكهف! عاينت كل خطوة لي ومسحت قرون استشعاري ببطء في الهواء.

 

——

[وصل التسلل للمستوى 3]

أكد هذا شكي حول احتمالية تطور المهارة بالاستخدام. في هذه الحالة، ارتقت مهارتي للتسلل عن طرق التحرك خلسة دون ملاحظة الوحوش أسفلي. أعطاني هذا مجالًا واسعًا! يمكنني الاختباء هنا وملاحظة هذه الوحوش بشكل متواصل، والتحرك بهدوء طيلة الوقت، مما يسمح لي بجمع المعلومات القيمة وتدريب التسلل.

 

 

أخيرًا ! تحتاج مخالبي النملية المسكينة للراحة !

 

 

 

قد يبدو التشبث رأسًا على عقب هينًا ولكني أصرف طاقتي هنا ولم أأكل أي شيء. أنا مرهق وجائع. ومع ذلك على الطعام الانتظار للوقت الحالي. ما زلت غير مستعد.

ويمكنني ملاحظة وحش آخر من وحوش التماسيح بالقرب منهم، منحنيًا للامام، ناقلًا معظم وزنه على الأقدام الأمامية في سبيل شرب الماء بفكه الطويل. يظهر أن بقية الوحوش تمنح هذا الوحش القليل من المساحة الشخصية، سأفعل هذا أيضًا ! من الواضح أن المخلوقات هنا تفهم كيف تدع التنانين نائمة.

 

 

تسللت عائدًا لنفقي ومن ثم لمخبئي. فيوه! أشعر بالأمان فقط حين انحصر في هذا المكان. ربما كانت غرائزي النملية هي السبب؟

أكد هذا شكي حول احتمالية تطور المهارة بالاستخدام. في هذه الحالة، ارتقت مهارتي للتسلل عن طرق التحرك خلسة دون ملاحظة الوحوش أسفلي. أعطاني هذا مجالًا واسعًا! يمكنني الاختباء هنا وملاحظة هذه الوحوش بشكل متواصل، والتحرك بهدوء طيلة الوقت، مما يسمح لي بجمع المعلومات القيمة وتدريب التسلل.

 

قد يبدو التشبث رأسًا على عقب هينًا ولكني أصرف طاقتي هنا ولم أأكل أي شيء. أنا مرهق وجائع. ومع ذلك على الطعام الانتظار للوقت الحالي. ما زلت غير مستعد.

لا تهتم بذلك! حان الوقت للعمل قليلًا!

 

 

 

شرعت بتوسيع المكان واستخدمت التراب المستخرج لسد جانب النفق المؤدي للكهف. استعملت فكي لتحريك التراب قبل ضغطه بجسدي لتكديسه ومحاولة تكوين حاجز أكثر تماسكًا. الغريب أن القيام بهذا يهدئني.

لا تهتم بذلك! حان الوقت للعمل قليلًا!

 

 

عادة، عندما تحفر المستعمرة عشًّا، سيقومون بتكديس التربة الطرية حول الأسقف لخلق كومة بغرض منع المياة من التسرب للقنوات. لكن لا أريد فعل هذا لقليل من الأسباب، أولًا أنا لست قلقًا من هبوط المطر هنا وثانيًا، لا أريد فضح وجودي بطريقة نموذجية كسائر النمل.

 

 

 

لذا فخطتي هي محاولة إغلاق النفق من الجهتين، وترك فتحة صغيرة على السقف للمرور. هذه الطريقة تردع المخلوقات الكبيرة من ملاحقتي لمخبأي. بالطبع يمكنهم اختراقه لو أرادوا ذلك حقًا، فهو مجرد تراب في الأخير، ولكني آمل ألا يزعجوا أنفسهم به ومحاولة إيجادهم لطريق آخر.

 

 

أخيرًا ! تحتاج مخالبي النملية المسكينة للراحة !

وبعد قليل من الوقت:

 

[وصل الحفر للمستوى 2]

قد يبدو التشبث رأسًا على عقب هينًا ولكني أصرف طاقتي هنا ولم أأكل أي شيء. أنا مرهق وجائع. ومع ذلك على الطعام الانتظار للوقت الحالي. ما زلت غير مستعد.

 

أغلقت المدخل لمخبأي الأكثر فساحة حاليًا، مددت سيقاني الستة ووضعت جسدي على الأرض الناعمة.

هاا ! الآن بوسعي الحفر بشكل أسرع!

وبعد ساعتين تمت مكافئتي أخيرًا.

 

أخيرًا ! تحتاج مخالبي النملية المسكينة للراحة !

تمكنت من إغلاق جهة واحدة من النفق تمامًا بعد عدة ساعات من نقل التراب، تاركًا فقط فتحة صغيرة على السقف. أيضًا، وصل الحفر للمستوى 3.

 

 

 

أنا مرهق، حان وقت القيلولة!

 

 

 

أغلقت المدخل لمخبأي الأكثر فساحة حاليًا، مددت سيقاني الستة ووضعت جسدي على الأرض الناعمة.

 

 

 

أنا جائع حقًا!

 

 

 

مغصتني معدتي وتلوت. أعرف هذا الشعور منذ كانت عائلتي تتجاهل بعض النفقات أو تهمل وضع الطعام بالثلاجة. ليس الشعور بغريب علي.

 

 

شرعت بتوسيع المكان واستخدمت التراب المستخرج لسد جانب النفق المؤدي للكهف. استعملت فكي لتحريك التراب قبل ضغطه بجسدي لتكديسه ومحاولة تكوين حاجز أكثر تماسكًا. الغريب أن القيام بهذا يهدئني.

علي الصبر فقط. عندما أستيقظ، سأذهب لصيد فريستي الأولى.

 

 

فلدي هدف محدد بالفعل !

 

——

حسنًا، فلتجمع شتاتك. أسوأ شيء تفعله هنا هو فقدان هدوئك.

O R A N G E

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط