نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 9

أن تعيش يعني أن تتعلم

أن تعيش يعني أن تتعلم

الفصل 9: أن تعيش يعني أن تتعلم.

الاسم: أنتوني.

.

النوع: نمل عامل حديث الولادة (فورميكا)

مئويات الأرجل –> الديدان المئوية.

حان وقت الأكل!

.

 

أهلًا أنتوني، بالمناسبة هل أنت مغفل كبير؟

 

 

حان وقت التسلل!

صحيح حتمًا يا أنتوني، أنا مغفل كبير. في الحقيقة، أنا من أولئك الحمقى الذين يرقصون على عتبات مخافر الحراس البشريين ليقولوا مرحبًا في حين أني في الواقع عبارة عن وحش نملة مرعب بطول متر.

علي البحث عن وسيلة لاسترجاع صحتي. ربما ستمتلئ لوحدها مع مرور الوقت أو ربما سأحتاج لمعالجة جروحي يدويًّا؟ هذه مشكلة خطيرة بهذا الوقت.

 

 

رائع يا أنتوني! أنت حقًّا ملك بين الحمقى أليس كذلك؟ ربما لو سمع الحمقى بين جميع أنحاء العالم إنجازاتك المشرّفة في هذا المجال لأنشؤوا دينًا يدور بشأنك، وعبدوك كإله الحمقى وإله كل شيء غبي بهذه الحياة.

]هل ترغب بتطوير الحمض وقرون الاستشعار؟ سيكلفك هذا كتلتين حيويتين[.

 

 

لن انكر هذا.

فيوه.

 

فركت قرون استشعاري بأقدامي الأمامية ولكن من دون جدوى. لاحظت أني أفعل هذا الفعل كثيرًا في الآونة الأخيرة. أعلم أن النمل يهتم بصرامة بإبقاء قرون استشعاره نظيفة تمامًا بل أنه حتى لديهم شعر خاص بمفصل الكوع لإزالة الغبار والأوساخ العالقة بقرون الاستشعار، ليبقيها في حالة نظيفة على الدوام.

 

يا إلهي، كنت محظوظًا للنجاة من هذا الكابوس! طوردت من قبل اثنين من الحراس، وراوغت طلقات الأسهم وسحر النار، وكنت قادرًا على العثور على نفق يحوي الرائحة القذرة لتلك الديدان المئوية اللعينة. لحسن الحظ كانوا في منزلهم، وعندما أطلقت الحمض في نفقهم خرجوا منه هائجين وغاضبين للغاية.

_____

 

 

كدت أموت من تلك الديدان اللعينة بعد أن خرج حوالي العشرة منهم للكهف ولكنهم حولوا هدفهم للحراس بعد أن أصيب بعضهم بالكرات النارية، منحني هذا الفرصة للهروب والتوغل أكثر في النفق.

حان وقت التسلل!

 

 

وظهر في تلك اللحظة ثلاثة حراس آخرين وشرعوا في محو تلك الديدان الضخمة واستمروا بمطاردتي.

_____

 

]اكتسبت كتلة حيوية واحدة[.

استفززت ثلاثة جماعات من تلك الديدان، ثلاثة! قبل أن ينجحوا في إشغال أولئك الجنود لفترة كافية لأنسل للظلال وأختبئ.

وبعد الجولة الثالثة رأيت قدوم عدد أكبر من الوحوش للصراع على الموارد وبدأت تلك الوحوش الانخراط بقتالات دموية. حتى أن الديدان المئوية بدأت الظهور من بعض الأنفاق الجانبية للصراع على أجساد رفاقهم الميتين. مقزز!

 

 

شفرات من الضوء الخاطف تغادر السيف لتقطع الوحوش على بعد خمسة أمتار، ونيران مشتعلة تخرج من يد الجنود مثل قاذفات اللهب لتشوي الديدان، لا شك أنه ستراودني كوابيس عن مهارات الهجوم المخيفة تلك.

 

 

#!&$#!…

مخيف للغاية!

 

 

 

ما الذي بوسعي فعله؟! أعضهم؟! ليس لدي فك يحلق من وجهي ليعض أعدائي من خمس أمتار، ما هذا يا غاندالف؟!

الصحة: 17

 

 

حسنًا، التجربة خير معلم كما يقولون. استطعت بفضل هذه المغامرة السيئة إثبات العديد من الأمور، مثل وجود السحر، والمجتمعات البشرية واستطعت كذلك إثبات قلة حيلتي أمام هؤلاء الجنود المدربين.

هذا يبدو غريبًا حقًّا، كإنسان كما تعلم، هل يصلح أن أكون منفتحًا للطفرات لهذه الدرجة؟

 

صحيح حتمًا يا أنتوني، أنا مغفل كبير. في الحقيقة، أنا من أولئك الحمقى الذين يرقصون على عتبات مخافر الحراس البشريين ليقولوا مرحبًا في حين أني في الواقع عبارة عن وحش نملة مرعب بطول متر.

تمكنت أيضًا من معرفة متى أتلقى الضرر. فبعد أن انفجرت علي تلك الصخور واحترقت بفعل تلك الكرات النارية قلت صحتي ل15، هذا النصف! حمدًا لله أن ساقيّ ما زالتا تعملان ولكني أشعر بوجود تشققات في المكان الذي اخترقت فيه شظايا الحجر هيكلي الخارجي.

 

 

علي البحث عن وسيلة لاسترجاع صحتي. ربما ستمتلئ لوحدها مع مرور الوقت أو ربما سأحتاج لمعالجة جروحي يدويًّا؟ هذه مشكلة خطيرة بهذا الوقت.

ويجب علي تأمينها بأقرب وقت كذلك، لأنه سرعان ما سيأتي كل مخلوق بهذا المكان زاحفًا لهذه الجثث.

 

علي البحث عن وسيلة لاسترجاع صحتي. ربما ستمتلئ لوحدها مع مرور الوقت أو ربما سأحتاج لمعالجة جروحي يدويًّا؟ هذه مشكلة خطيرة بهذا الوقت.

على الأقل لدي الفرصة للخروج ببعض الفوائد الإضافية من هذه الكارثة.

 

 

قُتلت العديد من الديدان المئوية وتُركت أجسادها في العراء، تجاهلها الجنود تمامًا وتراجعوا. هذه فرصة ذهبية لا يمكن أن تفوت! تمثّل هذه الجثث القذرة كنزًا فريدًا، جبلًا مكدسًا من الثروات والكتلة الحيوية! يجب علي تأمين تلك الكتلة الحيوية!

 

 

اكتسبت خمس نقاط صحة وكتلتين حيويتين إضافيتين بعد الأكل، ولكني اخترت حفظ هاتين النقطتين على أمل اكتساب نقطة أخرى وتطوير بصري مرةً بعد. ربما عندما تنتهي الفوضى سيتبقى القليل من الفتات لنملة متواضعة مثلي لتجمعها؟

ويجب علي تأمينها بأقرب وقت كذلك، لأنه سرعان ما سيأتي كل مخلوق بهذا المكان زاحفًا لهذه الجثث.

كدت أموت من تلك الديدان اللعينة بعد أن خرج حوالي العشرة منهم للكهف ولكنهم حولوا هدفهم للحراس بعد أن أصيب بعضهم بالكرات النارية، منحني هذا الفرصة للهروب والتوغل أكثر في النفق.

 

ولكن على أي حال، أنا أعلم بالفعل ما الذي أرغب بتحسينه.

كما هو متوقع، أستطيع بالفعل رؤية بعض المخلوقات تتجه نحو جبال الجثث. في سبيل تقليل فرص احتكاكي مع الغير، اتجهت نحو الجثث الأقرب لمدخل الزنزانة. كنت متهيئًا في حال قرر أولئك الجنود العودة ولكنهم لحسن الحظ لم يأتوا.

 

 

 

حان وقت التسلل!

لن انكر هذا.

 

اللعنة…

اختطفت قطعة كبيرة من الدودة (اغه) وانطلقت نحو أقرب صدع بالجدار. أسقطت طعامي وبدأت فورًا حفر ثقب صغير بالجدار، حشرت طعامي به وعدت فورًا لاختطاف المزيد.

 

حين أفكر في الأمر، ألا يفتقر هذا الاسم للإبداع؟

وبعد الجولة الثالثة رأيت قدوم عدد أكبر من الوحوش للصراع على الموارد وبدأت تلك الوحوش الانخراط بقتالات دموية. حتى أن الديدان المئوية بدأت الظهور من بعض الأنفاق الجانبية للصراع على أجساد رفاقهم الميتين. مقزز!

حمض متحور +1 وقرون الاستشعار +1.

 

 

لن يطول الأمر قبل أن تشق الفوضى طريقها لموقعي لذا أنهيت جولتين أخريين سريعًا قبل أن أحمل أكبر قطعة معي وأدفن بقية الغنائم بالجدار، على أمل ألا تُرى.

 

 

 

ثم عدت بخفية لعشي ومعي غنيمتي.

 

 

 

لست واثقًا من أين تأتي كل تلك الوحوش ولكن لا يبدو أن هناك نهاية لها. أغرت الضوضاء والرائحة المزيد والمزيد من الوحوش للكهف. أتمنى أن تهدأ الفوضى بسرعة حتى أستطيع الخروج واسترجاع بقية غنائمي.

بدأت صحتي بالتعافي! بنقطتين كاملتين! هذه أخبار رائعة. بالتأكيد ستتعافى جروحي عندما آكل، سرعان ما سأعود إلى الصورة المثالية للنمل الصحي.

 

استفززت ثلاثة جماعات من تلك الديدان، ثلاثة! قبل أن ينجحوا في إشغال أولئك الجنود لفترة كافية لأنسل للظلال وأختبئ.

ولكن هذا لوقت لآخر، الآن علي أن آكل! استهلكني كل ذلك الركض وآمل أن استرجع طاقتي وصحتي أيضًا بوجبة.

 

 

هذا يبدو غريبًا حقًّا، كإنسان كما تعلم، هل يصلح أن أكون منفتحًا للطفرات لهذه الدرجة؟

قضمة!

 

 

قضمة!

شفرات من الضوء الخاطف تغادر السيف لتقطع الوحوش على بعد خمسة أمتار، ونيران مشتعلة تخرج من يد الجنود مثل قاذفات اللهب لتشوي الديدان، لا شك أنه ستراودني كوابيس عن مهارات الهجوم المخيفة تلك.

ارغغ…

 

 

الفصل 9: أن تعيش يعني أن تتعلم.

فظيع.

نقاط المهارة: 0

 

 

]لقد استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية: أونغويبوس سكولوبندرا، تمت مكافأتك بكتلة حيوية واحدة[.

ثم عدت بخفية لعشي ومعي غنيمتي.

 

 

]تم فتح ملف المعلومات الأساسي لأونغويبوس سكولوبندرا[.

اختطفت قطعة كبيرة من الدودة (اغه) وانطلقت نحو أقرب صدع بالجدار. أسقطت طعامي وبدأت فورًا حفر ثقب صغير بالجدار، حشرت طعامي به وعدت فورًا لاختطاف المزيد.

 

 

أه أجل، غاندالف ومكافأة اختلاف الفريسة. فتحت الملف الأساسي أثناء الأكل وألقيت نظرة.

علي البحث عن وسيلة لاسترجاع صحتي. ربما ستمتلئ لوحدها مع مرور الوقت أو ربما سأحتاج لمعالجة جروحي يدويًّا؟ هذه مشكلة خطيرة بهذا الوقت.

 

 

]أونغويبوس سكولوبندرا: الدودة المئوية ذات المخالب، لها مخالب قوية وإبرة سامة بنهاية ذيلها[.

 

 

سأنتظر وأرى.

كالعادة، يستمر الملف الأساسي بإظهار عدم فائدته. دودة مئوية ذات مخالب، هاه؟ يبدو منطقيًّا، فهم في النهاية ديدان ذات مخالب.

اختطفت قطعة كبيرة من الدودة (اغه) وانطلقت نحو أقرب صدع بالجدار. أسقطت طعامي وبدأت فورًا حفر ثقب صغير بالجدار، حشرت طعامي به وعدت فورًا لاختطاف المزيد.

 

المانا: 0

حين أفكر في الأمر، ألا يفتقر هذا الاسم للإبداع؟

 

 

 

هاه، ألن تجيبني يا غاندالف؟ لا ألومك حقًّا، فالتسميات مرهقة.

 

 

 

]اكتسبت كتلة حيوية واحدة[.

ولكن هذا لوقت لآخر، الآن علي أن آكل! استهلكني كل ذلك الركض وآمل أن استرجع طاقتي وصحتي أيضًا بوجبة.

 

يا إلهي، كنت محظوظًا للنجاة من هذا الكابوس! طوردت من قبل اثنين من الحراس، وراوغت طلقات الأسهم وسحر النار، وكنت قادرًا على العثور على نفق يحوي الرائحة القذرة لتلك الديدان المئوية اللعينة. لحسن الحظ كانوا في منزلهم، وعندما أطلقت الحمض في نفقهم خرجوا منه هائجين وغاضبين للغاية.

فيوه.

 

 

.

أنهيت وجبتي أخيرًا.

 

 

O R A N G E

وفتحت حالتي بسرعة وألقيت نظرة.

وظهر في تلك اللحظة ثلاثة حراس آخرين وشرعوا في محو تلك الديدان الضخمة واستمروا بمطاردتي.

 

أه أجل، غاندالف ومكافأة اختلاف الفريسة. فتحت الملف الأساسي أثناء الأكل وألقيت نظرة.

الاسم: أنتوني.

كالعادة، يستمر الملف الأساسي بإظهار عدم فائدته. دودة مئوية ذات مخالب، هاه؟ يبدو منطقيًّا، فهم في النهاية ديدان ذات مخالب.

المستوى: 2

مخيف للغاية!

 

ثم عدت بخفية لعشي ومعي غنيمتي.

القوة: 15

 

المتانة: 12

]تم فتح ملف المعلومات الأساسي لأونغويبوس سكولوبندرا[.

الذكاء: 25

الصحة: 17

الإرادة: 18

قضمة!

 

 

الصحة: 17

 

المانا: 0

 

 

حان وقت الأكل!

المهارات: الحفر المستوى 3، طلقة الحمض المستوى 2، التشبث المستوى 3، العض المستوى 3، التسلل المستوى 3، استشعار النفق المستوى 1.

استفززت ثلاثة جماعات من تلك الديدان، ثلاثة! قبل أن ينجحوا في إشغال أولئك الجنود لفترة كافية لأنسل للظلال وأختبئ.

 

 

الطفرات: الأعين +2

]تم فتح ملف المعلومات الأساسي لأونغويبوس سكولوبندرا[.

 

الاسم: أنتوني.

النوع: نمل عامل حديث الولادة (فورميكا)

رائع يا أنتوني! أنت حقًّا ملك بين الحمقى أليس كذلك؟ ربما لو سمع الحمقى بين جميع أنحاء العالم إنجازاتك المشرّفة في هذا المجال لأنشؤوا دينًا يدور بشأنك، وعبدوك كإله الحمقى وإله كل شيء غبي بهذه الحياة.

نقاط المهارة: 0

 

الكتلة الحيوية: 2

 

 

.

بدأت صحتي بالتعافي! بنقطتين كاملتين! هذه أخبار رائعة. بالتأكيد ستتعافى جروحي عندما آكل، سرعان ما سأعود إلى الصورة المثالية للنمل الصحي.

 

هذا سهّل الأمور علي. أخذ مني الأمر أربعة جولات إضافية للعودة ببقية كنزي للعش. اعتبرت هذا نجاحًا لي. ليست بالكثير لو قارناها بكل تلك الكتل الحيوية بالخارج، ولكني كنت قادرًا على تأمين هذه الكمية بدون مخاطر، لذلك أنا راضٍ.

علي أيضًا استهلاك الكتلة الحيوية، فالعديد من الطفرات تنتظرني!

 

 

ويجب علي تأمينها بأقرب وقت كذلك، لأنه سرعان ما سيأتي كل مخلوق بهذا المكان زاحفًا لهذه الجثث.

تمكنت أيضًا من معرفة متى أتلقى الضرر. فبعد أن انفجرت علي تلك الصخور واحترقت بفعل تلك الكرات النارية قلت صحتي ل15، هذا النصف! حمدًا لله أن ساقيّ ما زالتا تعملان ولكني أشعر بوجود تشققات في المكان الذي اخترقت فيه شظايا الحجر هيكلي الخارجي.

هذا يبدو غريبًا حقًّا، كإنسان كما تعلم، هل يصلح أن أكون منفتحًا للطفرات لهذه الدرجة؟

 

 

الاسم: أنتوني.

ولكن على أي حال، أنا أعلم بالفعل ما الذي أرغب بتحسينه.

لست واثقًا من أين تأتي كل تلك الوحوش ولكن لا يبدو أن هناك نهاية لها. أغرت الضوضاء والرائحة المزيد والمزيد من الوحوش للكهف. أتمنى أن تهدأ الفوضى بسرعة حتى أستطيع الخروج واسترجاع بقية غنائمي.

 

علي أيضًا استهلاك الكتلة الحيوية، فالعديد من الطفرات تنتظرني!

حمض متحور +1 وقرون الاستشعار +1.

 

 

قضمة!

]هل ترغب بتطوير الحمض وقرون الاستشعار؟ سيكلفك هذا كتلتين حيويتين[.

 

 

 

أجل أود ذلك! ولكن بدون حكة أرجوك!

 

 

 

لست واثقًا من أين تأتي كل تلك الوحوش ولكن لا يبدو أن هناك نهاية لها. أغرت الضوضاء والرائحة المزيد والمزيد من الوحوش للكهف. أتمنى أن تهدأ الفوضى بسرعة حتى أستطيع الخروج واسترجاع بقية غنائمي.

تلوي.

 

 

غااااااه.

اكتسبت خمس نقاط صحة وكتلتين حيويتين إضافيتين بعد الأكل، ولكني اخترت حفظ هاتين النقطتين على أمل اكتساب نقطة أخرى وتطوير بصري مرةً بعد. ربما عندما تنتهي الفوضى سيتبقى القليل من الفتات لنملة متواضعة مثلي لتجمعها؟

 

علي أيضًا استهلاك الكتلة الحيوية، فالعديد من الطفرات تنتظرني!

اللعنة…

]اكتسبت كتلة حيوية واحدة[.

 

#!&$#!…

علي البحث عن وسيلة لاسترجاع صحتي. ربما ستمتلئ لوحدها مع مرور الوقت أو ربما سأحتاج لمعالجة جروحي يدويًّا؟ هذه مشكلة خطيرة بهذا الوقت.

 

_____

حكة لعينة!

 

 

 

فركت قرون استشعاري بأقدامي الأمامية ولكن من دون جدوى. لاحظت أني أفعل هذا الفعل كثيرًا في الآونة الأخيرة. أعلم أن النمل يهتم بصرامة بإبقاء قرون استشعاره نظيفة تمامًا بل أنه حتى لديهم شعر خاص بمفصل الكوع لإزالة الغبار والأوساخ العالقة بقرون الاستشعار، ليبقيها في حالة نظيفة على الدوام.

 

 

اه، أخيرًا !

ولكن التنظيف لا يسهم بشيء لمنع الشعور المزعج الذي يندلع بكل مرة أثناء تطوير الطفرة. ولا يمكنني أيضًا فعل شيء للحكة الحارقة التي ظهرت عميقًا بداخل جسدي في المكان الذي أحس به بغدتي الحمضية.

]اكتسبت كتلة حيوية واحدة[.

 

قضمة!

كم أكره هذااا.

 

 

اللعنة…

اه، أخيرًا !

حان وقت التسلل!

 

 

فيوه. حاليًّا أكملت أحد أهدافي لتحسين حواسي وذلك بتطوير قرون استشعاري، والتي ستزيد من حواس شمي والقدرة على تحديد التذبذبات بالهواء. وكذلك أخذت أولى خطواتي لتحسين قدراتي القتالية عبر زيادة قوة حمضي، والتي تعتبر وسيلتي الوحيدة للهجوم في الوقت الحالي.

 

 

 

والآن علي أن أخرج، وأعبر من خلال الفوضى وأعود ببقية كنزي.

 

 

رائع يا أنتوني! أنت حقًّا ملك بين الحمقى أليس كذلك؟ ربما لو سمع الحمقى بين جميع أنحاء العالم إنجازاتك المشرّفة في هذا المجال لأنشؤوا دينًا يدور بشأنك، وعبدوك كإله الحمقى وإله كل شيء غبي بهذه الحياة.

أثناء مروري بالكهف، معلقًا بالسقف، رأيت أن الفوضى بدأت بالركود ورسّخ كل وحش منطقته وبدؤوا وليمتهم.

علي أيضًا استهلاك الكتلة الحيوية، فالعديد من الطفرات تنتظرني!

 

 

هذا سهّل الأمور علي. أخذ مني الأمر أربعة جولات إضافية للعودة ببقية كنزي للعش. اعتبرت هذا نجاحًا لي. ليست بالكثير لو قارناها بكل تلك الكتل الحيوية بالخارج، ولكني كنت قادرًا على تأمين هذه الكمية بدون مخاطر، لذلك أنا راضٍ.

 

 

اكتسبت خمس نقاط صحة وكتلتين حيويتين إضافيتين بعد الأكل، ولكني اخترت حفظ هاتين النقطتين على أمل اكتساب نقطة أخرى وتطوير بصري مرةً بعد. ربما عندما تنتهي الفوضى سيتبقى القليل من الفتات لنملة متواضعة مثلي لتجمعها؟

حان وقت الأكل!

فركت قرون استشعاري بأقدامي الأمامية ولكن من دون جدوى. لاحظت أني أفعل هذا الفعل كثيرًا في الآونة الأخيرة. أعلم أن النمل يهتم بصرامة بإبقاء قرون استشعاره نظيفة تمامًا بل أنه حتى لديهم شعر خاص بمفصل الكوع لإزالة الغبار والأوساخ العالقة بقرون الاستشعار، ليبقيها في حالة نظيفة على الدوام.

 

 

اكتسبت خمس نقاط صحة وكتلتين حيويتين إضافيتين بعد الأكل، ولكني اخترت حفظ هاتين النقطتين على أمل اكتساب نقطة أخرى وتطوير بصري مرةً بعد. ربما عندما تنتهي الفوضى سيتبقى القليل من الفتات لنملة متواضعة مثلي لتجمعها؟

 

 

علي أيضًا استهلاك الكتلة الحيوية، فالعديد من الطفرات تنتظرني!

سأنتظر وأرى.

ولكن التنظيف لا يسهم بشيء لمنع الشعور المزعج الذي يندلع بكل مرة أثناء تطوير الطفرة. ولا يمكنني أيضًا فعل شيء للحكة الحارقة التي ظهرت عميقًا بداخل جسدي في المكان الذي أحس به بغدتي الحمضية.

_____

يا إلهي، كنت محظوظًا للنجاة من هذا الكابوس! طوردت من قبل اثنين من الحراس، وراوغت طلقات الأسهم وسحر النار، وكنت قادرًا على العثور على نفق يحوي الرائحة القذرة لتلك الديدان المئوية اللعينة. لحسن الحظ كانوا في منزلهم، وعندما أطلقت الحمض في نفقهم خرجوا منه هائجين وغاضبين للغاية.

O R A N G E

بدأت صحتي بالتعافي! بنقطتين كاملتين! هذه أخبار رائعة. بالتأكيد ستتعافى جروحي عندما آكل، سرعان ما سأعود إلى الصورة المثالية للنمل الصحي.

 

حكة لعينة!

أنغويبوس: كلمة لاتينية تعني الأظافر أو المخالب.

فظيع.

سكولوبندرا: كلمة لاتينية تعني الحريش، أو الديدان المئوية.

ما الذي بوسعي فعله؟! أعضهم؟! ليس لدي فك يحلق من وجهي ليعض أعدائي من خمس أمتار، ما هذا يا غاندالف؟!

بدأت صحتي بالتعافي! بنقطتين كاملتين! هذه أخبار رائعة. بالتأكيد ستتعافى جروحي عندما آكل، سرعان ما سأعود إلى الصورة المثالية للنمل الصحي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط