نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 13

الحشرات ضد العنكبيات

الحشرات ضد العنكبيات

على الرغم من حديثي القاسي، كنت أرتجف داخل درعي بينما كنت أنتظر لأرى ما إذا كان العنكبوت سيلاحقني في النفق.

 

 

 

تراجعت طوال الطريق إلى التقاطع، معتقدًا أنه إذا حدث الأسوأ، يمكنني الاختباء بالقرب من سحالي الذئب أو جرها مع العنكبوت ومحاولة الانزلاق من عبر عرينها.

والآن السؤال الوحيد هو، كيف يمكنني التأكد من أنني لن أحاربها على شبكة أبدًا؟ وقد اكتملت المرحلة الأولى بالفعل، من خلال هجومي الحمضي بالأمس، يمكنني افتراض أن العنكبوت قد فقد ما لا يقل عن خمس نقاط صحة، ما لم يتمكن من تأمين الطعام لتجديد قوته، سأستمر في محاولة إغرائه إلى حيث يمكنني مهاجمته من هذا النطاق.

 

 

لحسن الحظ، يبدو أن هذا العنكبوت حذر مثلي!

 

 

و…

ولما لا؟ كل ما عليه فعله هو الجلوس داخل شبكته وانتظار وصول الفريسة، وهي عالقة وغير قادرة على القتال! كتلة حيوية مجانية عمليا! حقًا، كونك عنكبوتًا يشبه الوضع السهل في هذه الزنزانة!

بالطبع، أنا فقط أفكر في مسار العمل هذا لأنني وزنت الاحتمالات وأعتقد أنني أستطيع الفوز، هناك عدة أسباب لذلك، أولاً، النفق مشرق بشكل غير عادي، لذا فإن اكتشاف العنكبوت وشبكته ليس بالأمر الصعب كما كان بعد وصولي إلى الزنزانة مباشرة، وثانيًا، يبدو أن العنكبوت صغير، ربما ضعيف (الإحصائيات) مثلي، إذا كان بإمكاني إزالة الميزة الطبيعية التي يكتسبها من شبكته، يمكنني الفوز.

 

 

استيائي يتصاعد تجاه لاعب الغزل هذا الجالس على شبكته، بالتفكير في كل المصاعب التي مررت بها أثناء جلوس هذا الأحمق هنا يجمع XP مجانًا بلا أي جهد، غيظي كاد أن يبلغ عنان السماء، لا بل السماء نفسها!

تراجعت طوال الطريق إلى التقاطع، معتقدًا أنه إذا حدث الأسوأ، يمكنني الاختباء بالقرب من سحالي الذئب أو جرها مع العنكبوت ومحاولة الانزلاق من عبر عرينها.

 

 

لتخفيف غضبي، يجب أن يموت هذا العنكبوت!

 

 

 

بالطبع، أنا فقط أفكر في مسار العمل هذا لأنني وزنت الاحتمالات وأعتقد أنني أستطيع الفوز، هناك عدة أسباب لذلك، أولاً، النفق مشرق بشكل غير عادي، لذا فإن اكتشاف العنكبوت وشبكته ليس بالأمر الصعب كما كان بعد وصولي إلى الزنزانة مباشرة، وثانيًا، يبدو أن العنكبوت صغير، ربما ضعيف (الإحصائيات) مثلي، إذا كان بإمكاني إزالة الميزة الطبيعية التي يكتسبها من شبكته، يمكنني الفوز.

العنكبوت إما أن يكون مصابًا أكثر مما اعتقدت في البداية أو أنه حذر جدًا من الاقتراب من هذا الجانب من عشه بعد الحصول على حمام حمض في المرة الأخيرة.

 

 

والآن السؤال الوحيد هو، كيف يمكنني التأكد من أنني لن أحاربها على شبكة أبدًا؟ وقد اكتملت المرحلة الأولى بالفعل، من خلال هجومي الحمضي بالأمس، يمكنني افتراض أن العنكبوت قد فقد ما لا يقل عن خمس نقاط صحة، ما لم يتمكن من تأمين الطعام لتجديد قوته، سأستمر في محاولة إغرائه إلى حيث يمكنني مهاجمته من هذا النطاق.

 

 

نقطة الضعف في خطتي هي أنني بحاجة إلى نصب كمين للعنكبوت عدة مرات من أجل الانتصار، ومع ذلك، إذا كان العنكبوت يمكن أن ينصب لي كمينًا ويعضني لو لمرة واحدة بأنيابه السامة… فسينطفئ نوري إلى الأبد.

خطة بسيطة.

و أنتظر.

 

[وصلت اللقطة الحمضية إلى المستوى 3]

نقطة الضعف في خطتي هي أنني بحاجة إلى نصب كمين للعنكبوت عدة مرات من أجل الانتصار، ومع ذلك، إذا كان العنكبوت يمكن أن ينصب لي كمينًا ويعضني لو لمرة واحدة بأنيابه السامة… فسينطفئ نوري إلى الأبد.

قرون الاستشعار إلى الأمام! العيون المفتوحة! الدماغ النشط، تركيز على حافة شفرات الحلاقة! يجب ألا تكون هناك أخطاء! بهذه الطريقة أتقدم نحو الشبكة مرة أخرى ، وأتفحص كل حجر وصخرة في طريقي بحثًا عن أي عناكب مخفية.

 

تعلمت خلال أول عملية صيد لي أن الصبر هو كل شيء بالنسبة للوحش، الموت يتربص في كل زاوية، ولا يستطيع أيأ أحد تحمل تكاليف ذلك، إذا أراد هذا العنكبوت أن يلعب معي لعبة الانتظار، فسألعب، انتظرت ساعة أخرى قبل أن أقوم بخطوتي.

قرون الاستشعار إلى الأمام! العيون المفتوحة! الدماغ النشط، تركيز على حافة شفرات الحلاقة! يجب ألا تكون هناك أخطاء! بهذه الطريقة أتقدم نحو الشبكة مرة أخرى ، وأتفحص كل حجر وصخرة في طريقي بحثًا عن أي عناكب مخفية.

أستطيع أن أرى شكلاً هناك، بالقرب من الحائط! لا يمكنني التأكد من ذلك، هل هي طية في الصخرة، أم أنها… ساق؟!

 

تعلمت خلال أول عملية صيد لي أن الصبر هو كل شيء بالنسبة للوحش، الموت يتربص في كل زاوية، ولا يستطيع أيأ أحد تحمل تكاليف ذلك، إذا أراد هذا العنكبوت أن يلعب معي لعبة الانتظار، فسألعب، انتظرت ساعة أخرى قبل أن أقوم بخطوتي.

ومع ذلك، لا توجد علامة على ذلك، فمن المحتمل أن يكون الشيء المروع يلعق جراحه خلف الجدران الآمنة لشبكته، بشرط أن يكون له لسان.

 

 

 

نظرًا لأنني لا أستطيع رؤيته، فسأقوم بما قمت به من قبل، في محاولة لإغراء هذا الشرير إلى هنا عن طريق إزعاج شبكته، كما فعلت من قبل، أقوم بإعداد بعض أحجار ووضعتها في صف قبل أن أقوم برميها واحدة تلو الأخرى على شبكة، أستخدم أربعة أحجار هذه المرة، في محاولة لإحداث اضطراب أكبر لإقناع المخلوق بأن فريسة غنية بالعصارة أصبحت متشابكة.

[لقد هزمت المستوى 1 طفل أرانيا]

 

 

أختبئ بسرعة في وضع مظلل وأستعد للانتظار.

و…

 

 

وأنا أنتظر.

ما هذا؟

 

شيء واحد فقط لفعله الآن، هذا صحيح، أهرب بسرعة!

و أنتظر.

 

 

 

نصف ساعة تمر دون أن ترى حتى ساق واحدة مشعرة، لا يخرج ايه؟ يا جبان؟! هل أنت دجاجة لا تريد القتال وجها لوجه مثل الرجل؟!

 

 

ما هذا؟

هذا أمر جيد أيضا.

شيء واحد فقط لفعله الآن، هذا صحيح، أهرب بسرعة!

 

 

ومع ذلك، يجب أن أتأكد أولاً.

 

 

 

مرة أخرى، أقوم بإعداد بعض الحجارة، وصفها في خط وأرميها على الشبكة باستخدام فكي السفلي، رميت سبعة أحجار هذه المرة، اهتزت الشبكة وتتذبذبت تحت هجومي الصخري.

 

 

ومع ذلك، يجب أن أتأكد أولاً.

مرة أخرى أتراجع وأراقب، تعال إلي أيها العنكبوت!

 

 

و… و…

ومع ذلك، لا شيء حتى الآن، النفق هادئ تمامًا، ولا يوجد حتى صدى صوت لارتطام الحجارة.

تعلمت خلال أول عملية صيد لي أن الصبر هو كل شيء بالنسبة للوحش، الموت يتربص في كل زاوية، ولا يستطيع أيأ أحد تحمل تكاليف ذلك، إذا أراد هذا العنكبوت أن يلعب معي لعبة الانتظار، فسألعب، انتظرت ساعة أخرى قبل أن أقوم بخطوتي.

 

ومع ذلك، لا توجد علامة على ذلك، فمن المحتمل أن يكون الشيء المروع يلعق جراحه خلف الجدران الآمنة لشبكته، بشرط أن يكون له لسان.

تعلمت خلال أول عملية صيد لي أن الصبر هو كل شيء بالنسبة للوحش، الموت يتربص في كل زاوية، ولا يستطيع أيأ أحد تحمل تكاليف ذلك، إذا أراد هذا العنكبوت أن يلعب معي لعبة الانتظار، فسألعب، انتظرت ساعة أخرى قبل أن أقوم بخطوتي.

هذه هي أخطر مرحلة في هذا الصراع، على الرغم من أنني قمت بتأمين مسار للتراجع، هنا في عرين الوحش، يمكن أن يكون هناك أي عدد من الخيوط المخفية، يجب أن أكون حذرا.

 

العنكبوت إما أن يكون مصابًا أكثر مما اعتقدت في البداية أو أنه حذر جدًا من الاقتراب من هذا الجانب من عشه بعد الحصول على حمام حمض في المرة الأخيرة.

ينتشر الغبار مرارًا وتكرارًا أثناء إرسل الحجارة الناعمة إلى الشبكة حيث يرتد بعضه ويسقط، والبعض الآخر يلتصق على الخيوط، ويظل معلقًا في الهواء.

 

مثل البرق أطلق رصاصة من الحمض.

يجب أن أنتقل إلى المرحلة الثانية من خطتي لتعطيل الشبكة، باستخدام قرون الاستشعار خاصتي، أجد منطقة من الحجر الأكثر ليونة ومرونة وأبدأ في نقلها بالقرب من الشبكة باستخدام أيدي وجهي الموثوق بهما، والمعروفة باسم الفك السفلي.

 

 

ماذاة

 

 

بمجرد أن أحصل على ما يكفي من المواد الدقيقة، أبدأ بنقلها على الشبكة لجعلها تهتز وترتجف مرة أخرى، على عكس الأحجار الثقيلة التي كنت أستخدمها من قبل، فإن هذه الأشياء لا تجعل الشبكة تهتز حقًا، لكنها تفعل شيئًا لا تستطيع الصخور الأثقل وزنه القيام به.

ها! يجب أن يكون قد تم ضربه!

 

 

إنها تلتصق.

تعلمت خلال أول عملية صيد لي أن الصبر هو كل شيء بالنسبة للوحش، الموت يتربص في كل زاوية، ولا يستطيع أيأ أحد تحمل تكاليف ذلك، إذا أراد هذا العنكبوت أن يلعب معي لعبة الانتظار، فسألعب، انتظرت ساعة أخرى قبل أن أقوم بخطوتي.

 

والآن السؤال الوحيد هو، كيف يمكنني التأكد من أنني لن أحاربها على شبكة أبدًا؟ وقد اكتملت المرحلة الأولى بالفعل، من خلال هجومي الحمضي بالأمس، يمكنني افتراض أن العنكبوت قد فقد ما لا يقل عن خمس نقاط صحة، ما لم يتمكن من تأمين الطعام لتجديد قوته، سأستمر في محاولة إغرائه إلى حيث يمكنني مهاجمته من هذا النطاق.

ينتشر الغبار مرارًا وتكرارًا أثناء إرسل الحجارة الناعمة إلى الشبكة حيث يرتد بعضه ويسقط، والبعض الآخر يلتصق على الخيوط، ويظل معلقًا في الهواء.

 

 

إنها تلتصق.

لست بحاجة إلى تغطية كل الشبكة، فقط ما يكفي بالنسبة لي لأتمكن من المرور دون أن أعلق، عندها سأكون قادرًا على التسلل إلى الحرم الداخلي لعدوي.

والآن السؤال الوحيد هو، كيف يمكنني التأكد من أنني لن أحاربها على شبكة أبدًا؟ وقد اكتملت المرحلة الأولى بالفعل، من خلال هجومي الحمضي بالأمس، يمكنني افتراض أن العنكبوت قد فقد ما لا يقل عن خمس نقاط صحة، ما لم يتمكن من تأمين الطعام لتجديد قوته، سأستمر في محاولة إغرائه إلى حيث يمكنني مهاجمته من هذا النطاق.

 

 

عندما كنت من منتصف الطريق، أغتنم الفرصة أخرى للتراجع والاختباء، فقط في حال تم سحب العنكبوت أخيرًا بسبب تداخلي المستمر مع شبكته.

مرة أخرى أتراجع وأراقب، تعال إلي أيها العنكبوت!

 

 

بعد ثلاثين دقيقة عدت إلى العمل.

العنكبوت إما أن يكون مصابًا أكثر مما اعتقدت في البداية أو أنه حذر جدًا من الاقتراب من هذا الجانب من عشه بعد الحصول على حمام حمض في المرة الأخيرة.

 

 

نظرًا لأن العنكبوت يرفض الظهور، أحاول تغطية أكبر قدر ممكن من الشبكة بقدر ما أستطيع من الأرض بطبقة سميكة قدر الإمكان، إذا علقت ساقي في هذه الشبكة اللعينة، فقد لا أتمكن من تحرير نفسي.

ماذاة

 

 

في النهاية أنا راضٍ بما يكفي لأنني على استعداد لمحاولة العبور، مع كوني حذرًا قدر الإمكان أمرر هوائياتي عبر كل حبل أنوي السير عليه، والتحقق من احتمال التصاقي به، بعد لم أجد شيئًا، وصلت إلى عرين الوحش.

لست بحاجة إلى تغطية كل الشبكة، فقط ما يكفي بالنسبة لي لأتمكن من المرور دون أن أعلق، عندها سأكون قادرًا على التسلل إلى الحرم الداخلي لعدوي.

 

 

هذه هي أخطر مرحلة في هذا الصراع، على الرغم من أنني قمت بتأمين مسار للتراجع، هنا في عرين الوحش، يمكن أن يكون هناك أي عدد من الخيوط المخفية، يجب أن أكون حذرا.

 

 

 

زحفت الي الأمام بحذر، وعيني تفحص كل شبر من الجدار والسقف، هفوة واحدة من التركيز ستكون قاتلة هنا، أحاول أن أكون متخفيا قدر الإمكان، لكن المناطق المظلمة المظلمة أصبح الأمر أكثر صعوبة في العثور عليها، أصبح الضوء الأزرق المتدفق عبر جدران الأنفاق أقوى بالتأكيد خلال الأيام القليلة الماضية.

وأنا أنتظر.

 

 

على الأقل هذه مشكلة لا أعني منها وحدي، على الرغم من أنني لا أستطيع الاختباء جيدًا ، لا يمكن لخصمي أيضًا.

و… و…

 

 

هنا داخل عش العنكبوت يمكنني أن أرى خيوطًا تمتد على طول الجدران والأرضية هنا وهناك، وبعضها رقيقجدًا لدرجة أنها بالكاد ترى في الضوء، أتردد في كل خطوة تقريبً، محاولًا التأكد من أنني لا أضع قدمي في أي موضع خاطئ.

 

 

هذه هي أخطر مرحلة في هذا الصراع، على الرغم من أنني قمت بتأمين مسار للتراجع، هنا في عرين الوحش، يمكن أن يكون هناك أي عدد من الخيوط المخفية، يجب أن أكون حذرا.

ما هذا؟

 

 

أستطيع أن أرى شكلاً هناك، بالقرب من الحائط! لا يمكنني التأكد من ذلك، هل هي طية في الصخرة، أم أنها… ساق؟!

أستطيع أن أرى شكلاً هناك، بالقرب من الحائط! لا يمكنني التأكد من ذلك، هل هي طية في الصخرة، أم أنها… ساق؟!

 

 

تراجعت طوال الطريق إلى التقاطع، معتقدًا أنه إذا حدث الأسوأ، يمكنني الاختباء بالقرب من سحالي الذئب أو جرها مع العنكبوت ومحاولة الانزلاق من عبر عرينها.

خذ هذا أيها الوغد!

بمجرد أن أحصل على ما يكفي من المواد الدقيقة، أبدأ بنقلها على الشبكة لجعلها تهتز وترتجف مرة أخرى، على عكس الأحجار الثقيلة التي كنت أستخدمها من قبل، فإن هذه الأشياء لا تجعل الشبكة تهتز حقًا، لكنها تفعل شيئًا لا تستطيع الصخور الأثقل وزنه القيام به.

 

مرة أخرى، أقوم بإعداد بعض الحجارة، وصفها في خط وأرميها على الشبكة باستخدام فكي السفلي، رميت سبعة أحجار هذه المرة، اهتزت الشبكة وتتذبذبت تحت هجومي الصخري.

مثل البرق أطلق رصاصة من الحمض.

 

 

تعلمت خلال أول عملية صيد لي أن الصبر هو كل شيء بالنسبة للوحش، الموت يتربص في كل زاوية، ولا يستطيع أيأ أحد تحمل تكاليف ذلك، إذا أراد هذا العنكبوت أن يلعب معي لعبة الانتظار، فسألعب، انتظرت ساعة أخرى قبل أن أقوم بخطوتي.

[وصلت اللقطة الحمضية إلى المستوى 3]

ها! يجب أن يكون قد تم ضربه!

 

 

ها! يجب أن يكون قد تم ضربه!

 

 

 

شيء واحد فقط لفعله الآن، هذا صحيح، أهرب بسرعة!

أستطيع أن أرى شكلاً هناك، بالقرب من الحائط! لا يمكنني التأكد من ذلك، هل هي طية في الصخرة، أم أنها… ساق؟!

 

خطة بسيطة.

بواهاهاها! لن تمسك بي أيها عنكبوت! أنا مثل الريح عبر المضايق، مثل الغزال الذي يقفز عبر السهول، مثل الصقر الذي يحلق في السماء الصافية.

هذه هي أخطر مرحلة في هذا الصراع، على الرغم من أنني قمت بتأمين مسار للتراجع، هنا في عرين الوحش، يمكن أن يكون هناك أي عدد من الخيوط المخفية، يجب أن أكون حذرا.

 

لست بحاجة إلى تغطية كل الشبكة، فقط ما يكفي بالنسبة لي لأتمكن من المرور دون أن أعلق، عندها سأكون قادرًا على التسلل إلى الحرم الداخلي لعدوي.

باه، خيط! انا عالق! لقد أمسك بي، سيأتي إلي!

باه، خيط! انا عالق! لقد أمسك بي، سيأتي إلي!

 

 

هل سأموت هنا؟ قبل حتى لقاء مستعمرتي؟ لدي الكثير من الأسف! لا زلت صغيرا على الموت! بالتفكير في الأمر… عمري ليس سوى شهر واحد!

 

 

أستطيع أن أرى شكلاً هناك، بالقرب من الحائط! لا يمكنني التأكد من ذلك، هل هي طية في الصخرة، أم أنها… ساق؟!

[لقد هزمت المستوى 1 طفل أرانيا]

 

 

[وصلت اللقطة الحمضية إلى المستوى 3]

[لقد ربحت XP]

لست بحاجة إلى تغطية كل الشبكة، فقط ما يكفي بالنسبة لي لأتمكن من المرور دون أن أعلق، عندها سأكون قادرًا على التسلل إلى الحرم الداخلي لعدوي.

 

 

من فضلك لا تقتلني أيها العنكبوت! لدي الكثير لأعيش من أجله، ما زلت لا أعرف ما إذا كان بإمكاني التطور مثل وحش كروكا، ما مدى روعة ذلك؟! انت لا تريدني أن أموت قبل أن أعرف ذلك، أليس كذلك؟

من فضلك لا تقتلني أيها العنكبوت! لدي الكثير لأعيش من أجله، ما زلت لا أعرف ما إذا كان بإمكاني التطور مثل وحش كروكا، ما مدى روعة ذلك؟! انت لا تريدني أن أموت قبل أن أعرف ذلك، أليس كذلك؟

 

زحفت الي الأمام بحذر، وعيني تفحص كل شبر من الجدار والسقف، هفوة واحدة من التركيز ستكون قاتلة هنا، أحاول أن أكون متخفيا قدر الإمكان، لكن المناطق المظلمة المظلمة أصبح الأمر أكثر صعوبة في العثور عليها، أصبح الضوء الأزرق المتدفق عبر جدران الأنفاق أقوى بالتأكيد خلال الأيام القليلة الماضية.

و… و…

مرة أخرى، أقوم بإعداد بعض الحجارة، وصفها في خط وأرميها على الشبكة باستخدام فكي السفلي، رميت سبعة أحجار هذه المرة، اهتزت الشبكة وتتذبذبت تحت هجومي الصخري.

 

 

و…

ينتشر الغبار مرارًا وتكرارًا أثناء إرسل الحجارة الناعمة إلى الشبكة حيث يرتد بعضه ويسقط، والبعض الآخر يلتصق على الخيوط، ويظل معلقًا في الهواء.

 

 

ماذاة

هذه هي أخطر مرحلة في هذا الصراع، على الرغم من أنني قمت بتأمين مسار للتراجع، هنا في عرين الوحش، يمكن أن يكون هناك أي عدد من الخيوط المخفية، يجب أن أكون حذرا.

 

قرون الاستشعار إلى الأمام! العيون المفتوحة! الدماغ النشط، تركيز على حافة شفرات الحلاقة! يجب ألا تكون هناك أخطاء! بهذه الطريقة أتقدم نحو الشبكة مرة أخرى ، وأتفحص كل حجر وصخرة في طريقي بحثًا عن أي عناكب مخفية.

عند الالتفاف يمكنني أن أرى أن إحدى ساقي قد تحررت من خيط العنكبوت على الأرض، ومن خلال السحب بقوة يمكنني التحرر.

 

 

لست بحاجة إلى تغطية كل الشبكة، فقط ما يكفي بالنسبة لي لأتمكن من المرور دون أن أعلق، عندها سأكون قادرًا على التسلل إلى الحرم الداخلي لعدوي.

بمجرد التحرر، عدت إلى حيث شوهد العنكبوت فقط لأرى المخلوق الصغير، الذي أصيب بحروق شديدة بسبب الحمض، مستلقيًا على ظهره ويقدم ساقيه المتجعدتين اتجاه السقف.

 

 

 

ولما لا؟ كل ما عليه فعله هو الجلوس داخل شبكته وانتظار وصول الفريسة، وهي عالقة وغير قادرة على القتال! كتلة حيوية مجانية عمليا! حقًا، كونك عنكبوتًا يشبه الوضع السهل في هذه الزنزانة!

 

 

أنا آسف يا العنكبوت، لقد أخطأت في الحكم عليك.

باه، خيط! انا عالق! لقد أمسك بي، سيأتي إلي!

بواهاهاها! لن تمسك بي أيها عنكبوت! أنا مثل الريح عبر المضايق، مثل الغزال الذي يقفز عبر السهول، مثل الصقر الذي يحلق في السماء الصافية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط