نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 14

الطريق السريع

الطريق السريع

 

بعد عشرين دقيقة واجهت تطورًا آخر.

[لقد استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية: طفل الأرانيا، يتم منحك كتلة حيوية واحدة]

 

 

بعد ذلك ، بدأت في بناء عش مرة أخرى ، وفتح حفرة في جدار النفق وإزالة قطع الأوساخ والصخور لسد النفق. لا أشعر بالأمان إلا إذا كان بإمكاني وضع طبقة واهية للغاية من الحماية حولي.

[تم فتح الملف الشخصي الأساسي لـ طفل الأرانيا]

ثانيًا ، أحتاج إلى تأمين المزيد من XP. مع المزيد من المستويات ، قد أتمكن من زيادة إحصائياتي أو التقدم إلى نملة بالغة مما قد يزيد من فرص بقائي على قيد الحياة بشكل كبير. لدي أيضًا خطة لمحاولة تأمين المزيد من الخبرة بأمان. آمل أن أكون قادرًا على تجربته في هذا الكهف ، طالما أن هناك ما يكفي من الوحوش ، أعتقد أنني سأفعل.

 

أستخدم الصخور والأتربة المكسورة لاختراق الشبكة على الجانب الآخر من العش والضغط على نفسي بين الخيوط مرة أخرى.

[لقد اكتسبت كتلة حيوية واحدة]

بعد عشرين دقيقة واجهت تطورًا آخر.

 

 

[طفل الأرانيا: طفل العنكبوت، وحش عنكبوت مولود حديثًا، يعتمد على شبكته لتأمين فريسته.]

 

 

لم يمض وقت طويل قبل أن أجد شيئًا جديدًا.

أشعر بالخجل الشديد.

أدخل وضع التخفي!

 

 

من الواضح أن الغضب الذي وجهته إلى هذا العنكبوت، والازدراء الذي شعرت به بسبب اكتسابه الكتلة الحيوية خلف شبكته المريحة كان في غير محله تمامًا.

 

 

تفكير حكيم!

هذا هو طفل وحش العنكبوت من المستوى الأول، من الممكن أنه لم يتمكن أبدًا من استهلاك أي كتلة حيوية على الإطلاق.

 

 

 

كم هو مثير للشفقة.

مرة أخرى، أصبحت العيون +3 في متناول يدي!

 

 

وجودك مثير للشفقة!

عندما دخلت العش لمواصلة المعركة، كان بالفعل على حافة الموت، كانت رصاصتي الأخيرة كافية لإلحاق الهزيمة به، لكونه من المستوى الأول فقط، أنا متأكد من أن الخبرة التي اكتسبتها ليست كثيرة، ولكن من خلال استهلاكه (كان الطعم كما يمكنك أن تتخيل)، اكتسبت اثنين من الكتلة الحيوية.

 

 

لن نتحدث عن نهايتك…

[وصل الحفر إلى المستوى 4].

 

 

أنا آسف أيها العنكبوت الصغير!

 

 

 

بعد أول طلقين للحمض، أصيب العنكبوت بجروح بالغة، دون أي وسيلة لتعويض الضرر الناجم عن حمضي، تقلص شريط صحته الصغير المثير للشفقة إلى لا شيء تقريبًا.

 

 

 

عندما دخلت العش لمواصلة المعركة، كان بالفعل على حافة الموت، كانت رصاصتي الأخيرة كافية لإلحاق الهزيمة به، لكونه من المستوى الأول فقط، أنا متأكد من أن الخبرة التي اكتسبتها ليست كثيرة، ولكن من خلال استهلاكه (كان الطعم كما يمكنك أن تتخيل)، اكتسبت اثنين من الكتلة الحيوية.

 

 

بعد ذلك ، بدأت في بناء عش مرة أخرى ، وفتح حفرة في جدار النفق وإزالة قطع الأوساخ والصخور لسد النفق. لا أشعر بالأمان إلا إذا كان بإمكاني وضع طبقة واهية للغاية من الحماية حولي.

مرة أخرى، أصبحت العيون +3 في متناول يدي!

 

 

 

مع تحسن رؤيتي إلى الحد الذي لا تؤثر فيه على حياتي، سأكون قادرًا على التركيز على جوانب الأخرى من جسدي.

عمود يغوص مباشرة إلى أسفل في الظلام.

 

مباشرة في منتصف النفق تتساقط الأرضية على الفور ويوجد أمامي حفرة، قطرها أربعة أمتار لا أستطيع رؤية قاعها، على الرغم من وجود خيوط الضوء المتعرجة التي تلتف عبر الجدران الصخرية.

ربما عندها سأكون قادرًا على محاربة شيء ما.

[لقد استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية: طفل الأرانيا، يتم منحك كتلة حيوية واحدة]

 

اسمحوا لي أن أكون فخورا بنفسي.

تفكير حكيم!

[تم فتح الملف الشخصي الأساسي لـ طفل الأرانيا]

 

 

علي أن أكتشف كيف يمكنني أن أصبح نملة بالغة على الأقل، ربما أحتاج لاكتساب المزيد من المستويات؟ قبل أن يحدث ذلك، أحتاج إلى تحديد مكان يمكنني الاصطياد فيه.

لاستكشاف تضاريس جديدة وربما الصيد ، يجب أن أكون حاذقًا ، لذلك قررت الحصول على قسط من الراحة أولاً. لقد أخفقت درعتي الصلبة إلى أسفل ، وساقي مبعثرة. لا أستطيع أن أغلق عيني لأنني لا أملك جفونًا. إنه أمر غريب بعض الشيء ، على أقل تقدير. منذ أن قمت بتربية الحشرات في الماضي ، أعلم أن النمل لا ينام في الواقع ، ولكنه يظل ثابتًا ويستريح لفترة من الوقت. إنها حالة تسمى السبات.

 

إلى أي مدى يذهب هذا الشيء؟!

بعد أن استهلكت العنكبوت المؤسف، قمت على الأقل بتأمين طريق للمضي قدمًا، لذلك ليس لدي خيار سوى الاستمرار في رحلتي.

 

 

في وقت لاحق ، أرتجف مستيقظًا واسحب ساقي تحتي ، مستعدًا للوقوف والمغامرة.

أستخدم الصخور والأتربة المكسورة لاختراق الشبكة على الجانب الآخر من العش والضغط على نفسي بين الخيوط مرة أخرى.

أشعر بالخجل الشديد.

 

علي أن أكتشف كيف يمكنني أن أصبح نملة بالغة على الأقل، ربما أحتاج لاكتساب المزيد من المستويات؟ قبل أن يحدث ذلك، أحتاج إلى تحديد مكان يمكنني الاصطياد فيه.

أدخل وضع التخفي!

 

 

 

أعود إلى السقف، وأتحرك بحذر عبر النفق مرة أخرى.

علي أن أكتشف كيف يمكنني أن أصبح نملة بالغة على الأقل، ربما أحتاج لاكتساب المزيد من المستويات؟ قبل أن يحدث ذلك، أحتاج إلى تحديد مكان يمكنني الاصطياد فيه.

 

ربما عندها سأكون قادرًا على محاربة شيء ما.

لم يمض وقت طويل قبل أن أجد شيئًا جديدًا.

[وصل الحفر إلى المستوى 4].

 

بالنظر ذهابًا وإيابًا ، يمكنني أن أقول إنه على يساري ينحدر الكهف تدريجياً صعودًا بينما ينحني في المسافة. لا يسعني إلا القلق من أن هذا النفق هو المسار الممتد من الكهف الذي كنت فيه من قبل. هل درت حوله فقط لأضع نفسي أمام الجنود مرة أخرى ؟!

عمود يغوص مباشرة إلى أسفل في الظلام.

 

 

 

مباشرة في منتصف النفق تتساقط الأرضية على الفور ويوجد أمامي حفرة، قطرها أربعة أمتار لا أستطيع رؤية قاعها، على الرغم من وجود خيوط الضوء المتعرجة التي تلتف عبر الجدران الصخرية.

 

 

أعرف ما يعنيه هذا…

إلى أي مدى يذهب هذا الشيء؟!

[وصل إحساس النفق إلى المستوى 3]

 

خرجت إلى النفق الكبير وسرعان ما احتمي بين التكوينات الصخرية على السقف. لقد وصل خفي منذ فترة طويلة إلى المستوى الثالث. آمل أن أتمكن من رفعه أكثر من خلال تظليل بعض الوحوش هنا.

يستمر النفق الذي أنا فيه في المضي قدمًا، لذا مرة أخرى لم يبقى لدي خيار.

 

 

 

إذا افترضت أن الأعمق يعني أكثر خطورة، فيجب أن أترك استكشاف هذا العمود في وقت لاحق، ما زلت آخذ بعض الوقت لشم حافة الحفرة بعناية باستخدام قرون الاستشعار باحثًا عن أي علامة على المسار.

 

 

 

لا شيئ.

[لقد اكتسبت كتلة حيوية واحدة]

 

 

أشعر بخيبة أمل قليلا ولكن في نفس الوقت مرتاح قليلاً، أنا أفضل ألا أضطر إلى متابعة المسار الأعمق في هذه الأنفاق إذا كان بإمكاني تجنب ذلك، ولكن نظرًا لأن الارتفاع في الأنفاق ليس آمنًا أيضًا (بسبب خطر الموت المؤلم من قبل البشر)، فقد يكون التعمق أكثر هو الخيار الأكثر ذكاءً…

تفكير حكيم!

 

 

غاه! رأسي يؤلمني!

أول شئ يجب فعله ، العوده إلى النفق الأصغر وأبدأ في البحث عن جزء من الأوساخ اللينة التي يمكنني استخدامها للحفر. يجب أن أعود إلى الوراء لمسافة مائة متر لكني أجد جزءًا من الجدار يمكنني العمل به.

 

 

سأضطر إلى استكشاف جميع الخيارات في النهاية على الأرجح،لا حاجة لمواصلة التفكير في ذلك من الآن فصاعدا!

 

 

سأضطر إلى استكشاف جميع الخيارات في النهاية على الأرجح،لا حاجة لمواصلة التفكير في ذلك من الآن فصاعدا!

مررت فوق فتحة العمود، وأتقدم إلى أسفل النفق، وأقوم بالمسح بحذر أثناء قيامي بذلك.

 

 

 

بعد عشرين دقيقة واجهت تطورًا آخر.

 

 

من الواضح أن الغضب الذي وجهته إلى هذا العنكبوت، والازدراء الذي شعرت به بسبب اكتسابه الكتلة الحيوية خلف شبكته المريحة كان في غير محله تمامًا.

اتضح أن النفق الصغير خاصتي يتصل بنفق أكبر بكثير، على غرار الكهف الذي كنت فيه من قبل. يبلغ عرض هذا الممر الكبير ثلاثين متراً على الأقل وارتفاعه عشرين متراً. جالسًا عند فتحة النفق الصغير خاصتي، يمكنني بالفعل رؤية فتحات نفق صغيرة أخرى تنفصل عن هذا الممر الرئيسي.

 

 

يجب أن أكون حذرا.

أعرف ما يعنيه هذا…

أعود إلى السقف، وأتحرك بحذر عبر النفق مرة أخرى.

 

 

المزيد من الوحوش!

ربما عندها سأكون قادرًا على محاربة شيء ما.

 

مرة أخرى، أصبحت العيون +3 في متناول يدي!

أستطيع بالفعل أن أرى بعض الآثار بين التكوينات الصخرية. أتساءل ما إذا كان هذا المقطع يعود إلى الكهف الأول الذي كنت فيه؟ هل قمت للتو بعمل حلقة واسعة وأعدت الاتصال بالمرر ذاته الذي كنت أحاول الابتعاد عنه؟

 

 

 

 

 

يجب أن أكون حذرا.

 

 

مررت فوق فتحة العمود، وأتقدم إلى أسفل النفق، وأقوم بالمسح بحذر أثناء قيامي بذلك.

أول شئ يجب فعله ، العوده إلى النفق الأصغر وأبدأ في البحث عن جزء من الأوساخ اللينة التي يمكنني استخدامها للحفر. يجب أن أعود إلى الوراء لمسافة مائة متر لكني أجد جزءًا من الجدار يمكنني العمل به.

 

 

 

بعد ذلك ، بدأت في بناء عش مرة أخرى ، وفتح حفرة في جدار النفق وإزالة قطع الأوساخ والصخور لسد النفق. لا أشعر بالأمان إلا إذا كان بإمكاني وضع طبقة واهية للغاية من الحماية حولي.

بالنظر ذهابًا وإيابًا ، يمكنني أن أقول إنه على يساري ينحدر الكهف تدريجياً صعودًا بينما ينحني في المسافة. لا يسعني إلا القلق من أن هذا النفق هو المسار الممتد من الكهف الذي كنت فيه من قبل. هل درت حوله فقط لأضع نفسي أمام الجنود مرة أخرى ؟!

 

لا شيئ.

يستغرق الأمر بضع ساعات ، لكنني أحفر عشًا دافئًا ومظلمًا وتمكنت من سد النفق باتجاه الكهف الجديد ، تاركًا فتحة صغيرة في السقف للسماح بمرور.

بعد أول طلقين للحمض، أصيب العنكبوت بجروح بالغة، دون أي وسيلة لتعويض الضرر الناجم عن حمضي، تقلص شريط صحته الصغير المثير للشفقة إلى لا شيء تقريبًا.

 

 

أيضا:

 

 

 

[وصل الحفر إلى المستوى 4].

يجب أن أكون حذرا.

 

 

حتى لو كانت مهارة غير مجدية إلى حد ما ، فمن الجيد أن تنمو وتتحسن! عندما أفكر في الأمر ، فأنا بالفعل وحش صغير تحسن بشكل كبير مما كنت عليه عندما بدأت. حواسي أكثر حدة ، وحمضي أقوى وتحسنت مهاراتي.

 

 

أنا آسف أيها العنكبوت الصغير!

ما زلت ضعيفًا بشكل مثير للشفقة في القتال ، أعرف ذلك ، لكن ما زلت.

بعد ذلك ، بدأت في بناء عش مرة أخرى ، وفتح حفرة في جدار النفق وإزالة قطع الأوساخ والصخور لسد النفق. لا أشعر بالأمان إلا إذا كان بإمكاني وضع طبقة واهية للغاية من الحماية حولي.

 

 

اسمحوا لي أن أكون فخورا بنفسي.

 

 

 

موقع العش آمن. وقت القيلولة!

 

 

 

لاستكشاف تضاريس جديدة وربما الصيد ، يجب أن أكون حاذقًا ، لذلك قررت الحصول على قسط من الراحة أولاً. لقد أخفقت درعتي الصلبة إلى أسفل ، وساقي مبعثرة. لا أستطيع أن أغلق عيني لأنني لا أملك جفونًا. إنه أمر غريب بعض الشيء ، على أقل تقدير. منذ أن قمت بتربية الحشرات في الماضي ، أعلم أن النمل لا ينام في الواقع ، ولكنه يظل ثابتًا ويستريح لفترة من الوقت. إنها حالة تسمى السبات.

تفكير حكيم!

 

تفكير حكيم!

وبينما أبقى ساكناً وثابتاً ، أنجرف تدريجياً إلى حالة ضبابية من نصف الانتباه. تتلاشى كل المنبهات في ضوضاء في الخلفية ويبتعد ذهني ببطء عن حواسي.

أول شئ يجب فعله ، العوده إلى النفق الأصغر وأبدأ في البحث عن جزء من الأوساخ اللينة التي يمكنني استخدامها للحفر. يجب أن أعود إلى الوراء لمسافة مائة متر لكني أجد جزءًا من الجدار يمكنني العمل به.

 

 

الحصول على بعض إغلاق العين … دون أن أغلق عيناي في الواقع.

 

 

 

في وقت لاحق ، أرتجف مستيقظًا واسحب ساقي تحتي ، مستعدًا للوقوف والمغامرة.

 

 

كم هو مثير للشفقة.

عقلي منتعش! تم الوصول إلى ذروة الأداء ، حان الوقت للاستكشاف.

 

 

المزيد من الوحوش!

هناك شيئان أشعر بالقلق حيالهما الآن. أولاً ، أريد أن أحاول تأمين كتلة حيوية أخرى حتى أتمكن من تحسين بصري مرة أخرى. بمجرد أن يتم تحقيق ذلك ، لن أحاول جمع أربع نقاط أخرى لتحقيق +4 ولكن ابدأ في ترقية بقية جسدي. مع وجود أرجل أقوى ، ودرع ، وفك السفلي ، والغدة الحمضية ، سأشعر براحة أكبر في تعريض نفسي عند الصيد.

في وقت لاحق ، أرتجف مستيقظًا واسحب ساقي تحتي ، مستعدًا للوقوف والمغامرة.

 

 

ثانيًا ، أحتاج إلى تأمين المزيد من XP. مع المزيد من المستويات ، قد أتمكن من زيادة إحصائياتي أو التقدم إلى نملة بالغة مما قد يزيد من فرص بقائي على قيد الحياة بشكل كبير. لدي أيضًا خطة لمحاولة تأمين المزيد من الخبرة بأمان. آمل أن أكون قادرًا على تجربته في هذا الكهف ، طالما أن هناك ما يكفي من الوحوش ، أعتقد أنني سأفعل.

 

 

[لقد استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية: طفل الأرانيا، يتم منحك كتلة حيوية واحدة]

خرجت إلى النفق الكبير وسرعان ما احتمي بين التكوينات الصخرية على السقف. لقد وصل خفي منذ فترة طويلة إلى المستوى الثالث. آمل أن أتمكن من رفعه أكثر من خلال تظليل بعض الوحوش هنا.

 

 

آه ها! بدأت في سماع الصوت الجميل الذي كنت أتمناه! هدير الوحوش وصرير المخالب يأتي من الأمام! ، من الآن لننطلق بالسرعة القصوى !

بالنظر ذهابًا وإيابًا ، يمكنني أن أقول إنه على يساري ينحدر الكهف تدريجياً صعودًا بينما ينحني في المسافة. لا يسعني إلا القلق من أن هذا النفق هو المسار الممتد من الكهف الذي كنت فيه من قبل. هل درت حوله فقط لأضع نفسي أمام الجنود مرة أخرى ؟!

بعد أن استهلكت العنكبوت المؤسف، قمت على الأقل بتأمين طريق للمضي قدمًا، لذلك ليس لدي خيار سوى الاستمرار في رحلتي.

 

في وقت لاحق ، أرتجف مستيقظًا واسحب ساقي تحتي ، مستعدًا للوقوف والمغامرة.

يبدو كما لو أن هذه المنطقة من الزنزانة تتكون في الغالب من هذه الأنفاق “الرئيسية” الكبيرة مع وجود أنفاق صغيرة تتفرع وتلتف في جميع الاتجاهات ، مما يخلق مساحات لتواجد الوحوش الصغيرة وتجمعها معًا.

 

 

إذا افترضت أن الأعمق يعني أكثر خطورة، فيجب أن أترك استكشاف هذا العمود في وقت لاحق، ما زلت آخذ بعض الوقت لشم حافة الحفرة بعناية باستخدام قرون الاستشعار باحثًا عن أي علامة على المسار.

إذن الأنفاق الكبيرة هي الطرق السريعة والأصغر هي الشوارع الخلفية؟

 

 

مباشرة في منتصف النفق تتساقط الأرضية على الفور ويوجد أمامي حفرة، قطرها أربعة أمتار لا أستطيع رؤية قاعها، على الرغم من وجود خيوط الضوء المتعرجة التي تلتف عبر الجدران الصخرية.

شئ مثل هذا.

 

 

 

أمسك قرون استشعاري أتحرك نحو الجانب المنحدر لأسفل.

[لقد اكتسبت كتلة حيوية واحدة]

 

 

[وصل إحساس النفق إلى المستوى 3]

 

 

مررت فوق فتحة العمود، وأتقدم إلى أسفل النفق، وأقوم بالمسح بحذر أثناء قيامي بذلك.

هاه. لذا فإن محاولة تحديد الاتجاه ورسم خرائط للأنفاق في ذهني تعمل على تسوية إحساس النفق؟ أشعر بغرابة بعض الشيء عندما أعتقد أن النظام قادر على مراقبة أفكاري …

 

 

حتى لو كانت مهارة غير مجدية إلى حد ما ، فمن الجيد أن تنمو وتتحسن! عندما أفكر في الأمر ، فأنا بالفعل وحش صغير تحسن بشكل كبير مما كنت عليه عندما بدأت. حواسي أكثر حدة ، وحمضي أقوى وتحسنت مهاراتي.

حسنًا ، زيادة مستويات المهارة شيء يمكن أن يساعد فقط في الوقت الحالي!

آه ها! بدأت في سماع الصوت الجميل الذي كنت أتمناه! هدير الوحوش وصرير المخالب يأتي من الأمام! ، من الآن لننطلق بالسرعة القصوى !

 

 

آمل في مكان ما في هذا الاتجاه أن أتمكن من العثور على ما أبحث عنه.

لم يمض وقت طويل قبل أن أجد شيئًا جديدًا.

 

[طفل الأرانيا: طفل العنكبوت، وحش عنكبوت مولود حديثًا، يعتمد على شبكته لتأمين فريسته.]

لقد لاحظت نوعين جديدين من الوحوش في هذه المنطقة بالفعل. الأول يشبه فأر كبير ولكن بثلاثة ذيول ، كل واحدة مائلة بضربة من نوع ما. بالتأكيد لا أريد العبث مع هذا الرجل. والثاني هو مخلوق ذو مظهر رخوي ، جسمه الطويل اللزج مغطى بأشواك عضوية ذات ألوان زاهية ، مثل المرجان الذي ينمو مباشرة من الخلف. شيء يجب مراعاته حول هذا الشيء هو أنه يبلغ ضعف حجمي على الأقل وأنه قادر بوضوح على التحرك على الجدران منذ أن رأيت اثنين منهم ينزلقان رأسيًا بالفعل.

 

 

لقد لاحظت نوعين جديدين من الوحوش في هذه المنطقة بالفعل. الأول يشبه فأر كبير ولكن بثلاثة ذيول ، كل واحدة مائلة بضربة من نوع ما. بالتأكيد لا أريد العبث مع هذا الرجل. والثاني هو مخلوق ذو مظهر رخوي ، جسمه الطويل اللزج مغطى بأشواك عضوية ذات ألوان زاهية ، مثل المرجان الذي ينمو مباشرة من الخلف. شيء يجب مراعاته حول هذا الشيء هو أنه يبلغ ضعف حجمي على الأقل وأنه قادر بوضوح على التحرك على الجدران منذ أن رأيت اثنين منهم ينزلقان رأسيًا بالفعل.

 

 

أنا أكره مثل هذه الأشياء! يوك! لا يبدو أنهم قادرون على التحرك بسرعة كبيرة ، لكنني سأصاب بالصدمة إذا لم يكن هؤلاء الأخوان ذو الألوان الزاهية سامين بطريقة ما.

إذن الأنفاق الكبيرة هي الطرق السريعة والأصغر هي الشوارع الخلفية؟

 

بعد ذلك ، بدأت في بناء عش مرة أخرى ، وفتح حفرة في جدار النفق وإزالة قطع الأوساخ والصخور لسد النفق. لا أشعر بالأمان إلا إذا كان بإمكاني وضع طبقة واهية للغاية من الحماية حولي.

سأتجنب آثارهم أيضًا ، فقط في حالة حدوث شئ.

أشعر بالخجل الشديد.

 

أعود إلى السقف، وأتحرك بحذر عبر النفق مرة أخرى.

آه ها! بدأت في سماع الصوت الجميل الذي كنت أتمناه! هدير الوحوش وصرير المخالب يأتي من الأمام! ، من الآن لننطلق بالسرعة القصوى !

أول شئ يجب فعله ، العوده إلى النفق الأصغر وأبدأ في البحث عن جزء من الأوساخ اللينة التي يمكنني استخدامها للحفر. يجب أن أعود إلى الوراء لمسافة مائة متر لكني أجد جزءًا من الجدار يمكنني العمل به.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط