نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 18

اَلْعَالَم اَلسُّفْلِيِّ

اَلْعَالَم اَلسُّفْلِيِّ

 

 

 

 

الفصل:18 العالم السفلي

 

ترجمة: LUCIFER

بمجرد أن اثى الحمض على اللحم الإسفنجي الرقيق للبزاقة ، فإن المخلوف ارتجف بدهشة. شعرت بذلك الان اليس كذلك ، يا (بزاقة)؟ ماذا عن ضربة أخرى !؟

الدفعة الأولى تبدأ ♦️

بمجرد أن اثى الحمض على اللحم الإسفنجي الرقيق للبزاقة ، فإن المخلوف ارتجف بدهشة. شعرت بذلك الان اليس كذلك ، يا (بزاقة)؟ ماذا عن ضربة أخرى !؟


الامتداد أمام عيناي (الصغيرتين) هو مشهد مستحيل. عالم ضخم تحت الأرض بحجم لا يصدق ، الأرضية بأكملها مغطاة بحياة نباتية سحرية غريبة.

على أي حال ، يجب أن أستكشف هذه المساحة بطريقة ما.

تظهر الأشجار الغريبة والفطر العملاق تحتي ، وتلقي بظلال عميقة على أرضية الغابة المغطاة بالأعشاب والنباتات المشابهة للزهرة الكريستالية الغريبة التي رأيتها في العمود. المشهد بأكمله مليء بالضوء الأزرق الذي رأيته في الأنفاق من قبل ، والنباتات نفسها لديها عروق زاحفة من الضوء تلتف عبر أشكالها.

 

بينما أشاهد النبضات المرئية بالكامل ، تمامًا كما رأيتها في جدران النفق.

انجوي ❤️

هذا جنون.

 

 

غاندالف؟ ماذا يحدث هنا ؟!

تراجعت من البزاقة مرة أخرى وأجد مكانًا محميًا قبل أن أنتقل للاختباء في المنطقة BB واطلق الحمض مرة اخرى.

كيف يمكن أن توجد مساحة تحت الأرض بهذا الحجم؟ لا أستطيع حتى رؤية الجانب الآخر ؟! السقف يصل ارتفاعه الى 60 مترا! لم أتوقع رؤية هذا النظام البيئي المزدهر؟

من بين جميع الإجراءات الدفاعية التي يمكن أن تستخدمها ، كان عليك استخدام حاجز لزج ؟! هل يمكنك جعل هذا مقرفًا اكثر بالنسبة لي بعد الآن؟

يجب أن يكون هذا المكان مليئًا بالوحوش تمامًا!

 

الفكرة تسيطر على قلب النملة الصفير. في مكان ما في هذا الكهف الضخم ، توجد مستعمرتي ، أو ربما تكون أبعد من ذلك ، وقد مر الكشاف عبر هذه المنطقة في طريقه إلى الأعلى!

عن قرب ، يكون المخلوق أقل جاذبية ، وربما ضعف طول جسدي ، وهو جسم غروي طويل يعلوه أشواك ذات ألوان زاهية يبدو أنها تنمو عضويا من خلف المخلوقات . أنا على الاطلاق لن المس هؤلاء!.

على أي حال ، يجب أن أستكشف هذه المساحة بطريقة ما.

 

لا يسعني إلا أن أشعر بالاكتئاب. المشهد أمامي غريب ومثير ولكن لا يمكنني تقديره بينما أنا في موقف لا أعرف فيه اي شيء عنه! في مثل هذه المساحة الشاسعة المفتوحة ، ما الحجم الذي يمكن أن تنمو فيه الوحوش؟ ما مقدار الكتلة الحيوية التي يمكن أن تتراكم في منطقة مزدهرة كهذه؟

أتحرك بسرعة ، أكرر العملية أربع مرات أخرى ، مع تراكم الأوساخ في نفس المكان وحوله باتجاه مؤخرة البزاقة على جانبها. وسرعان ما تنمو الأوساخ التي تتسم بالصلابة والسماكة ، وتغطيها السلايم النازح ، وتنقع فيها. بمجرد أن تصبح التربة كرة لزجة من النير ، أمسك بقطع منها بالفك السفلي وقشرها بعيدًا عن جسم البزاقة ، ثم استبدلها بأوساخ جديدة.

ليس لدي أي فكرة!

 

غاه!

 

شَدّ عزيمتك أنتوني! سوف تفعل ذلك! سوف تغزو هذه المساحة وتجتمع مع مستعمرتك!

غاه!

لكن!

 

أولاً سوف أتراجع لأعلى وأحصل على بعض المستويات.

لا تنظر إلي هكذا ، فمن الواضح أن هذا هو الخيار المعقول! أحتاج إلى رفع مستواي واكتساب المزيد من الطفرات قبل أن أكون مستعدًا لاستكشاف هذا الفضاء. سأنتصر على المعروف قبل أن أهاجم المجهول!

لا تنظر إلي هكذا ، فمن الواضح أن هذا هو الخيار المعقول! أحتاج إلى رفع مستواي واكتساب المزيد من الطفرات قبل أن أكون مستعدًا لاستكشاف هذا الفضاء. سأنتصر على المعروف قبل أن أهاجم المجهول!

غاه!

للخطة الاحتياطية نتجه!

الامتداد أمام عيناي (الصغيرتين) هو مشهد مستحيل. عالم ضخم تحت الأرض بحجم لا يصدق ، الأرضية بأكملها مغطاة بحياة نباتية سحرية غريبة.

أتراجع إلى أعلى العمود وأعيد تنضيم نفسي مرة أخرى في عشي

 

أشعر بالضغط بمرور الوقت الآن. إذا كانت شكوكي صحيحة ، فإن النفق “الرئيسي” هنا مرتبط بالكهف الذي كنت فيه في وقت سابق ، والذي يشغله الجنود الآن بالكامل. يمكنهم النزول في هذا الاتجاه في أي وقت ، لذلك يجب أن أبقى آمنًا ، على افتراض أنهم سيفعلون ذلك.

 

بمجرد أن ينزلوا ، لن أتمكن من الوصول إلى نقاط الخبرة والكتلة الحيوية الأسهل التي يمكنني جمعها من هناك وسأضطر إلى الدخول إلى المساحة المفتوحة أدناه دون أي إعداد إضافي. أخذ كل هذا في الاعتبار….

 

لا بد لي من التحرك بسرعة. لقد أصبح من الضروري إلقاء بعض تحذيراتي السابقة في مهب الريح واتخاذ خطوات جريئة. بدون نقاط خبرة والكتلة الحيوية لن أتمكن من النجاة إذا توغلت أكثر في هذا المكان ولا يمكنني أخذ وقتي في الحصول على نقاط الخبرة والكتلة الحيوية كما أرغب. حان الوقت لهذه النملة للدخول في المعركة.

على أي حال ، يجب أن أستكشف هذه المساحة بطريقة ما.

قررت أن أعود إلى النفق الرئيسي وأتسلل على الفور إلى السقف ، وهوائيات تلوح في الهواء بينما كانت عياني تفحص الارجاء على وشك اكتشاف الفريسة. إذا كنت أرغب في اقصى مكاسب للكتلة الحيوية ، فيجب أن أتأكد من استهداف المخلوقات التي لم أتمكن من استهلاكها بعد ، مع ضمان حصولي على نقطة المكافأة من غانداف ، مما يعني أنني سأحتاج إلى محاولة اصطياد أحد مخلوقات الرخويات (لاف) ، فأر الذيل وإذا أمكن أحد وحوش الكروكا.

 

ليس لدي أي فكرة عن كيفية اصطياد أحد تلك التماسيح العملاقة ، فهي مخيفة أكثر من أي شيء آخر هنا.

الامتداد أمام عيناي (الصغيرتين) هو مشهد مستحيل. عالم ضخم تحت الأرض بحجم لا يصدق ، الأرضية بأكملها مغطاة بحياة نباتية سحرية غريبة.

عندما نظرت حولي ، لاحظت أن أحد مخلوقات البزاقة ينزلق على طول الجدار إلى يساري. ليس لدي يومان اجلس واتضور جوعا ، حاليا انا أدرس المخلوق بحذر شديد ، وسأضطر إلى التحرك بسرعة!

لم تكد ان تخطر ببالي الفكرة حتى خرجت من المخبأ وانسحب بعيدًا عن البزاقة بأقصى سرعة ستحملني ساقاي الصغيرتان!

*البزاق او البزاقة: الحلزونات بشكل عام*

ليس لدي أي فكرة!

بدخول وضع القرش ، تسللت وراء مخلوق الحلزون البشع ، مع التأكد من تجنب الوقوف في مسار الوحل. أراقب محيطي باستمرار ، ولا أرغب في ان يقاطعني احد أثناء الصيد.

أتراجع إلى أعلى العمود وأعيد تنضيم نفسي مرة أخرى في عشي

عن قرب ، يكون المخلوق أقل جاذبية ، وربما ضعف طول جسدي ، وهو جسم غروي طويل يعلوه أشواك ذات ألوان زاهية يبدو أنها تنمو عضويا من خلف المخلوقات . أنا على الاطلاق لن المس هؤلاء!.

ليس لدي أي فكرة!

يخرج ساقان من مقدمة رأس الوحوش ، إما عينان أو قرون استشعار في النهاية ، لست متأكدًا من أنهما يمكن أن يكونا نقطة معرضة للهجوم لاحقًا. عندما أقترب أكثر من المخلوق ، أصبحت قادرًا على ملاحظة شيء آخر ، يقوم الجسم بإطلاق غطاء سميك من المخاط باستمرار ، من المفترض أن يساعد في تشحيم مسار المخلوق لزيادة سرعته ولكني أظن أيضًا لسبب آخر.

بمجرد أن اثى الحمض على اللحم الإسفنجي الرقيق للبزاقة ، فإن المخلوف ارتجف بدهشة. شعرت بذلك الان اليس كذلك ، يا (بزاقة)؟ ماذا عن ضربة أخرى !؟

بالتراجع عن البزاقة قليلاً ، أقوم بالاختباء خلف صخرة ثم سرعان ما أعطيها انفجارًا مفاجئًا من الحمض!

بوو!

لا شيء يحدث.

 

يستمر الوحش في الانزلاق على طول الجدار ، ويبدو أنه غافل تمامًا عن هجوم التسلل. فكرت كثيرا. تحمي هذه الطبقة السميكة من المخاط المخلوق من الحمض الخاص بي وستفعل الشيء نفسه تمامًا إذا حاولت عضه بفكي ، فمن المحتمل أن أعلق!

 

بزاقة لعينة!.

من بين جميع الإجراءات الدفاعية التي يمكن أن تستخدمها ، كان عليك استخدام حاجز لزج ؟! هل يمكنك جعل هذا مقرفًا اكثر بالنسبة لي بعد الآن؟

من بين جميع الإجراءات الدفاعية التي يمكن أن تستخدمها ، كان عليك استخدام حاجز لزج ؟! هل يمكنك جعل هذا مقرفًا اكثر بالنسبة لي بعد الآن؟

 

إذا كانت هذه هي الطريقة التي تريد أن تلعبها ، فلا بأس بذلك. سأريك قوة العقل البشري!

يجب أن يكون هذا المكان مليئًا بالوحوش تمامًا!

 

في الواقع هذه خدعة حتى النمل على الأرض قادرون على القيام بها. مع استمرار البزاقة في الانزلاق في طريقها على طول الجدار ، أقوم بسرعة بالاستكشاف بحثا عن بعض الطين. أمسك بفكي السفلي الممتلئ ، وأتسلل خلف البزاقة واقذف قطعة التربة على جانبها قبل أن أتراجع على الفور ، بحثا عن رد فعل

 

لا شئ. ليس من الواضح أن البزاقة يمكن أن تشعر بما أفعله.

 

جيهجيهجيهجيه.

 

*ت.م: (تخيلو نملة تضحك بخبث ليست مشكلتي)*

 

أتحرك بسرعة ، أكرر العملية أربع مرات أخرى ، مع تراكم الأوساخ في نفس المكان وحوله باتجاه مؤخرة البزاقة على جانبها. وسرعان ما تنمو الأوساخ التي تتسم بالصلابة والسماكة ، وتغطيها السلايم النازح ، وتنقع فيها. بمجرد أن تصبح التربة كرة لزجة من النير ، أمسك بقطع منها بالفك السفلي وقشرها بعيدًا عن جسم البزاقة ، ثم استبدلها بأوساخ جديدة.

 

بتكرار العملية لمدة عشر دقائق ، تمكنت من امتصاص طبقة الوحل الدفاعية التي تغطي هذه المنطقة بينما تستمر البزاقة في عدم إظهار أي رد فعل.

قررت أن أعود إلى النفق الرئيسي وأتسلل على الفور إلى السقف ، وهوائيات تلوح في الهواء بينما كانت عياني تفحص الارجاء على وشك اكتشاف الفريسة. إذا كنت أرغب في اقصى مكاسب للكتلة الحيوية ، فيجب أن أتأكد من استهداف المخلوقات التي لم أتمكن من استهلاكها بعد ، مع ضمان حصولي على نقطة المكافأة من غانداف ، مما يعني أنني سأحتاج إلى محاولة اصطياد أحد مخلوقات الرخويات (لاف) ، فأر الذيل وإذا أمكن أحد وحوش الكروكا.

دعونا نرى ما سيحدث هذه المرة.

 

تراجعت من البزاقة مرة أخرى وأجد مكانًا محميًا قبل أن أنتقل للاختباء في المنطقة BB واطلق الحمض مرة اخرى.

 

بمجرد أن اثى الحمض على اللحم الإسفنجي الرقيق للبزاقة ، فإن المخلوف ارتجف بدهشة. شعرت بذلك الان اليس كذلك ، يا (بزاقة)؟ ماذا عن ضربة أخرى !؟

 

بوو!

 

تجمد في مكانه مرة أخرى! من الواضح أن البزاقة تتألم الآن حيث يتلوى جسدها من الاحتراق. يتصاعد البخار الفعلي من اللحم اللزج للوحش بينما يستمر الحمض في التآكل.

 

يييييوك.

من بين جميع الإجراءات الدفاعية التي يمكن أن تستخدمها ، كان عليك استخدام حاجز لزج ؟! هل يمكنك جعل هذا مقرفًا اكثر بالنسبة لي بعد الآن؟

تستعيد البزاقة بنصفها الأمامي رأسها من الحائط بسقطة لزجة وتحول رأسها نحو مصدر الضرر. مختبئ في الجدار أستطيع أن أرى “قدم” المخلوق ، وهي العضلة المتموجة التي تستخدمها القواقع والبزاقات للحركة والتلوي والتلويح في الهواء. السيقان الطويلة ، أطول بكثير مما تتوقع رؤيته على بزاقة ، تلوح بعنف في الهواء بحثًا عن العدو.

 

في تلك اللحظة ، بدأ إحساسي بالخطر بالوخز وتومض فكرة في ذهني بسرعة الضوء: كيف يمكن لأحد هذه الوحوش البطيئة الحصول على الطعام هنا؟ لا توجد نباتات ، فكيف يصطادون الوحوش؟

ليس لدي أي فكرة عن كيفية اصطياد أحد تلك التماسيح العملاقة ، فهي مخيفة أكثر من أي شيء آخر هنا.

لم تكد ان تخطر ببالي الفكرة حتى خرجت من المخبأ وانسحب بعيدًا عن البزاقة بأقصى سرعة ستحملني ساقاي الصغيرتان!

شَدّ عزيمتك أنتوني! سوف تفعل ذلك! سوف تغزو هذه المساحة وتجتمع مع مستعمرتك!

بالعودة إلى الوراء ، أستطيع أن أرى البزاقة تنسحب على نفسها ، وتضغط تقريبًا على نصفها الأمامي المرتفع ، قبل أن يخرج الفم من الوحل ينفتح على مصراعيه ، ليكشف عن فم شنيع من الأنياب. تنفجر البزاقة إلى الأمام مثل الزنبرك ، وتطلق رذاذًا كثيفًا من المخاط السميك ، وتغطي الجدار الصخري خلفي في مادة لزجة ضارة تبدأ على الفور في الفقاعات وتلتهم الحجر.

 

مالذي؟! حامض لزج! يبدو أن الحامض أقوى بكثير من الذي لدي أيضًا!

 

دون أن أتوقف مرة أخرى ، أواصل انسحابي ، وأرتفع إلى السقف وأضيع وسط الصخور قبل أن أعود لأتفقد البزاقة. من الواضح أن الوحش غاضب الآن ، وعيناه تجتاحان الصخور بينما يعيد توجيه نفسه ويتحرك في اتجاهي ، وهو يبدو شرسًا بشكل مدهش وهو يقضم الهواء.

شَدّ عزيمتك أنتوني! سوف تفعل ذلك! سوف تغزو هذه المساحة وتجتمع مع مستعمرتك!


انجوي ❤️

 

 

 

 

 

أتحرك بسرعة ، أكرر العملية أربع مرات أخرى ، مع تراكم الأوساخ في نفس المكان وحوله باتجاه مؤخرة البزاقة على جانبها. وسرعان ما تنمو الأوساخ التي تتسم بالصلابة والسماكة ، وتغطيها السلايم النازح ، وتنقع فيها. بمجرد أن تصبح التربة كرة لزجة من النير ، أمسك بقطع منها بالفك السفلي وقشرها بعيدًا عن جسم البزاقة ، ثم استبدلها بأوساخ جديدة.

 

لكن!

 

لم تكد ان تخطر ببالي الفكرة حتى خرجت من المخبأ وانسحب بعيدًا عن البزاقة بأقصى سرعة ستحملني ساقاي الصغيرتان!

 

 

 

يخرج ساقان من مقدمة رأس الوحوش ، إما عينان أو قرون استشعار في النهاية ، لست متأكدًا من أنهما يمكن أن يكونا نقطة معرضة للهجوم لاحقًا. عندما أقترب أكثر من المخلوق ، أصبحت قادرًا على ملاحظة شيء آخر ، يقوم الجسم بإطلاق غطاء سميك من المخاط باستمرار ، من المفترض أن يساعد في تشحيم مسار المخلوق لزيادة سرعته ولكني أظن أيضًا لسبب آخر.

 

 

 

 

 

بدخول وضع القرش ، تسللت وراء مخلوق الحلزون البشع ، مع التأكد من تجنب الوقوف في مسار الوحل. أراقب محيطي باستمرار ، ولا أرغب في ان يقاطعني احد أثناء الصيد.

 

 

 

بتكرار العملية لمدة عشر دقائق ، تمكنت من امتصاص طبقة الوحل الدفاعية التي تغطي هذه المنطقة بينما تستمر البزاقة في عدم إظهار أي رد فعل.

 

قررت أن أعود إلى النفق الرئيسي وأتسلل على الفور إلى السقف ، وهوائيات تلوح في الهواء بينما كانت عياني تفحص الارجاء على وشك اكتشاف الفريسة. إذا كنت أرغب في اقصى مكاسب للكتلة الحيوية ، فيجب أن أتأكد من استهداف المخلوقات التي لم أتمكن من استهلاكها بعد ، مع ضمان حصولي على نقطة المكافأة من غانداف ، مما يعني أنني سأحتاج إلى محاولة اصطياد أحد مخلوقات الرخويات (لاف) ، فأر الذيل وإذا أمكن أحد وحوش الكروكا.

 

أتراجع إلى أعلى العمود وأعيد تنضيم نفسي مرة أخرى في عشي

 

في الواقع هذه خدعة حتى النمل على الأرض قادرون على القيام بها. مع استمرار البزاقة في الانزلاق في طريقها على طول الجدار ، أقوم بسرعة بالاستكشاف بحثا عن بعض الطين. أمسك بفكي السفلي الممتلئ ، وأتسلل خلف البزاقة واقذف قطعة التربة على جانبها قبل أن أتراجع على الفور ، بحثا عن رد فعل

 

عن قرب ، يكون المخلوق أقل جاذبية ، وربما ضعف طول جسدي ، وهو جسم غروي طويل يعلوه أشواك ذات ألوان زاهية يبدو أنها تنمو عضويا من خلف المخلوقات . أنا على الاطلاق لن المس هؤلاء!.

 

الدفعة الأولى تبدأ ♦️

 

 

 

 

 

 

 

انجوي ❤️

 

أتحرك بسرعة ، أكرر العملية أربع مرات أخرى ، مع تراكم الأوساخ في نفس المكان وحوله باتجاه مؤخرة البزاقة على جانبها. وسرعان ما تنمو الأوساخ التي تتسم بالصلابة والسماكة ، وتغطيها السلايم النازح ، وتنقع فيها. بمجرد أن تصبح التربة كرة لزجة من النير ، أمسك بقطع منها بالفك السفلي وقشرها بعيدًا عن جسم البزاقة ، ثم استبدلها بأوساخ جديدة.

 

بوو!

 

 

 

 

 

للخطة الاحتياطية نتجه!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن!

 

تراجعت من البزاقة مرة أخرى وأجد مكانًا محميًا قبل أن أنتقل للاختباء في المنطقة BB واطلق الحمض مرة اخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إذا كانت هذه هي الطريقة التي تريد أن تلعبها ، فلا بأس بذلك. سأريك قوة العقل البشري!

 

قررت أن أعود إلى النفق الرئيسي وأتسلل على الفور إلى السقف ، وهوائيات تلوح في الهواء بينما كانت عياني تفحص الارجاء على وشك اكتشاف الفريسة. إذا كنت أرغب في اقصى مكاسب للكتلة الحيوية ، فيجب أن أتأكد من استهداف المخلوقات التي لم أتمكن من استهلاكها بعد ، مع ضمان حصولي على نقطة المكافأة من غانداف ، مما يعني أنني سأحتاج إلى محاولة اصطياد أحد مخلوقات الرخويات (لاف) ، فأر الذيل وإذا أمكن أحد وحوش الكروكا.

 

 

 

على أي حال ، يجب أن أستكشف هذه المساحة بطريقة ما.

 

 

 

بالتراجع عن البزاقة قليلاً ، أقوم بالاختباء خلف صخرة ثم سرعان ما أعطيها انفجارًا مفاجئًا من الحمض!

 

تظهر الأشجار الغريبة والفطر العملاق تحتي ، وتلقي بظلال عميقة على أرضية الغابة المغطاة بالأعشاب والنباتات المشابهة للزهرة الكريستالية الغريبة التي رأيتها في العمود. المشهد بأكمله مليء بالضوء الأزرق الذي رأيته في الأنفاق من قبل ، والنباتات نفسها لديها عروق زاحفة من الضوء تلتف عبر أشكالها.

 

 

 

أتحرك بسرعة ، أكرر العملية أربع مرات أخرى ، مع تراكم الأوساخ في نفس المكان وحوله باتجاه مؤخرة البزاقة على جانبها. وسرعان ما تنمو الأوساخ التي تتسم بالصلابة والسماكة ، وتغطيها السلايم النازح ، وتنقع فيها. بمجرد أن تصبح التربة كرة لزجة من النير ، أمسك بقطع منها بالفك السفلي وقشرها بعيدًا عن جسم البزاقة ، ثم استبدلها بأوساخ جديدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غاندالف؟ ماذا يحدث هنا ؟!

 

بزاقة لعينة!.

 

*البزاق او البزاقة: الحلزونات بشكل عام*

 

 

 

أتراجع إلى أعلى العمود وأعيد تنضيم نفسي مرة أخرى في عشي

 

من بين جميع الإجراءات الدفاعية التي يمكن أن تستخدمها ، كان عليك استخدام حاجز لزج ؟! هل يمكنك جعل هذا مقرفًا اكثر بالنسبة لي بعد الآن؟

 

أولاً سوف أتراجع لأعلى وأحصل على بعض المستويات.

 

في تلك اللحظة ، بدأ إحساسي بالخطر بالوخز وتومض فكرة في ذهني بسرعة الضوء: كيف يمكن لأحد هذه الوحوش البطيئة الحصول على الطعام هنا؟ لا توجد نباتات ، فكيف يصطادون الوحوش؟

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط