مَوْقُوف بِوَقَاحَةٍ
مع فشل هجومه المفاجئ فكرت من عدم وجود أمل لهذا الوحش. باستعادة قدمي ، اندفع مباشرة للأمام ، ولا أعطيها فرصة لوضع ذيلها لضربة أخرى. بالاستفادة من الفك السفلي الأكبر لديّ ، أذهب مباشرة إلى الرأس ، وأضرب بقوة مرتين لإنهائه.
الفصل: 38 موقوف بوقاحة
ترجمة: LUCIFER
ربما لم تكن أفضل فكرة هي القتال وتناول الطعام هنا ، مباشرة على الطريق الذي يأخذه عش الحريشات للحصول على البحيرة.
أمام عيني اليائسة ، يقترب خمسة حريشات أخرى ، تتلوى في مجموعة واحد عبر الغابة في طريقهم إلى البحيرة.
عندما يرونني ، فم ممتلئ بالحريشات الميتة ، لم يترددوا حتى واندفعوا الي على الفور.
ومع ذلك ، انخفض من خمسة حريشات إلى ثلاثة!
هيي! لنأخذ الأمر بسهولة يا رفاق! أي فرصة يمكننا مناقشة هذا؟ الحل السلمي هو دائمًا أفضل طريقة للمضي قدمًا ، أليس كذلك؟
يمكننا أن نتفق على أنني أكلت تلك من نوعك ، تلك هي الحقائق. لكن ألا يمكننا أن نتفق أيضًا على أننا جزء من دائرة الحياة؟ أن كل الأشياء هي في نفس الوقت مفترس وفريسة؟
حمض مباشرة في الوجه!
لا أعتقد ذلك.
بمجرد أن ادار ظهره لي ، أبدأ في الخروج من مخبئي.
هروب!
أنا لا أزعج نفسي بالعودة للبحث عن آخر جثتين. أنا محشوة تمامًا على أي حال. يبدو أن حريش الأخير نجح في الهروب. شيء محظوظ!
ألتفت واطلقت طلقة حمضية سريعة ، وأرشها عبر حشرة الحريش البشعة قبل أن أنطلق في الغابة. كيف بحق الجحيم سوف أتعامل مع خمسة مئويات؟ لقد استعدت فقط حوالي نصف نقاط الصحة الخاصة بي! هذا لايبدو جيدًا ، ليس جيدًا على الإطلاق!
أي مساعدة غاندالف؟
…
اللعنة عليك وعلى مهاراتك المذهلة في تدخين الغليون غاندالف!
من المحتمل أن أقوم باستراحة عند البحيرة ، فمن المحتمل ألا يقاتلوني هناك ، لكن كوني مصابًا كما أنا لا يوجد أي ضمان أنني سأكون قادرًا على التفوق عليهم.
سأضطر إلى محاربة هذا ، ولن اقاتل بطبيعة الحال بشكل عادل!
بينما أجري عبر الغابة ، أنظر حولي بجنون لشيء يمكنني استخدامه. في النهاية أرى شجرة كبيرة ذات جذع عريض.
قبل أن يستطيعوا خصومي من التمكن مني ، أجري حول الجزء الخلفي من الجذع ، محطمًا خط بصرهم ، واسحب نفسي إلى أعلى الشجرة بأسرع مايمكن ان استطيع.
أضحك بداخلي واتوجه نحو يسار مكان اختبائي السابق ولم يمض وقت طويل قبل أن أواجه الوحش الذي توجه بهذه الطريقة عائدا بعد بحث غير مثمر.
غوغوغوغوغو أنتوني ضخ أرجل النمل الصغيرة تلك!
ليس بعيدًا خلفي ، تصل حشرات الحريش الخمسة إلى الشجرة ، تلك التي اصبتها بالحمض متخلف قليلاً الى الوراء. بدأوا على الفور في التسلق ورائي.
أتسلق بأسرع ما يمكنني ثم اذهب إلى اسمك فرع يمكنني أن أجده منخفضًا على الأرض ،
قبل أن أستدير وأنتظر لأرى ماذا سيفعل العدو.
عندما ترى الحريشات أين أنا ، فإنها تستمر في التوغل على الفرع ، أحدهم يزحف على طول الجزء السفلي من الغصن والآخر في الأعلى.
مع فشل هجومه المفاجئ فكرت من عدم وجود أمل لهذا الوحش. باستعادة قدمي ، اندفع مباشرة للأمام ، ولا أعطيها فرصة لوضع ذيلها لضربة أخرى. بالاستفادة من الفك السفلي الأكبر لديّ ، أذهب مباشرة إلى الرأس ، وأضرب بقوة مرتين لإنهائه.
قبل أن يصلوا إليّ ، رميت نفسي ، ألقيت بنفسي على الأرض.
اللعنة عليك وعلى مهاراتك المذهلة في تدخين الغليون غاندالف!
عندما هبطت بضربة ، دفعت نفس للاعلى وأتحقق بسرعة من استجابة الحريش.
غير راغبين في القفز بعدي ، بدأوا في التراجع والتسلق مرة أخرى للاسفل.
نظرت حولي لا أرى أي علامة على حريش الأخير. لا أريد أن أضيع الموارد ذهبت لاكل الحريش.
الحريش الأقرب إلى الأرض ، بعيدًا عن حلفائه هو الذي اطلقت عليه بالحمض. بمجرد اقتراب رأسه ، اندفعت إلى الأمام وعضضت!
لا يزال صوت غاندالف يرن في رأسي عندما أتوقف للحظة.
[لقد هزمت حريش المخلب من المستوى 3]
[لقد ربحت نقاط خبرة]
اللعنة عليك وعلى مهاراتك المذهلة في تدخين الغليون غاندالف!
سقط واحد.
أنا متحمس جدًا للتطور فأنا أرتجف عمليًا! أنا منضخ من أجل هذا. إنه شعور رائع حقًا أن نحقق هذا الهدف أخيرًا.
الآن هروب!
بينما ينزل باقي الحريشات من الشجرة التي أهرب منها ، محاولًا إخفاء شكل هروبي بالركض عبر أوراق الشجر وخلف الأشجار.
عندما أجد منطقة نباتية كثيفة بشكل خاص ، أغوص فيها ثم أظل ساكنًا تمامًا. أفضل فرصة لي الآن هي السماح للتخفي المتقدم بالقيام ببعض العمل!
مرة أخرى ، أفعل أفضل رقصة سعيدة تستطيع نملة إدارتها. ضع في اعتبارك ، مع ستة أرجل يمكنني حقًا الحصول على بعض الحركات.
باقي الحريشات ليسوا بعيدين عني ، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية أين ذهبت.
يتحرك الأربعة أمامي في مجموعة ، وهوائياتهم الخاصة تربت على الأرض ومخالبهم تطقطق بغضب وهم يتحركون.
[لقد هزمت المستوى 4 حريش مخلب]
قطع حريش على بعد خمسة أمتار مني لكني لا أجرؤ على التحرك. أنا بالكاد أتنفس. إذا اكتشفوني ، فسأتمزق إلى أشلاء! أرجوك ايتها الحريشات … ابقِ غبية!
دون أي إشارة لي ، انقسموا ، واستكشفوا المكان لمحاولة العثور علي. انطلق أحدهم إلى يساري والآخر إلى يميني والآخر يتجه إلى الشجرة. بقيت حريشة واحدة هنا ، تحاول الحصول على رائحي أو بعض من علامات مروري.
في معركة واحد لواحد لا أخاف من هؤلاء الوحوش على الإطلاق!
يواصل المخلوق الجاهل البحث في المنطقة ، مستديرًا في هذا الاتجاه وذاك بينما يحاول تحديد مكاني.
بمجرد أن ادار ظهره لي ، أبدأ في الخروج من مخبئي.
اتحرك أقرب.
وأقرب.
ثم أضرب! اقفز إلى الأمام فجأة ، اضرب بعضة شرسة إلى الذيل! لا بد لي من إزالة فرصة التعرض للسع مع هذا الشيء اللعين!
[لقد اكتسبت كتلة حيوية]
يتفاعل حريش ببطء وأقوم بتوجيه عضة ثانية إلى الذيل ، مما يؤدي إلى تحطيم الدرع وجعله عديم الفائدة.
[وصل القضم إلى المستوى 3]
ممسكًا بذيله ، أسحب الحريش نحوي ، محاول ان ابتعد عن مخالبه لإعطاء عضة أخرى خلف الرأس ، وإنهائه.
[لقد ربحت نقاط خبرة]
[لقد قتلت المستوى 1 حريش المخلب]
[لقد ربحت نقاط خبرة]
مازلت لم اصل الى المستوى الخامس ؟! أرغ!
ومع ذلك ، انخفض من خمسة حريشات إلى ثلاثة!
في محاولة يائسة لتجديد صحتي ، أبدأ في تناول الطعام بأسرع ما يمكنني. بدلاً من أن أكون مثقلًا بالكتلة الحيوية ، فإن نقاط الصحة المنخفضة للغاية لديّ هي مصدر قلق أكبر بكثير.
لحسن الحظ لم يتم مقاطعتي قبل الانتهاء من الوجبة.
في حركة غير شبيهة جدا بالنمل ، أرمي نفسي إلى الجانب وأتدحرج بينما اندفع بسرعة الذيل الشرير في الهواء حيث كنت للتو. عاد حريش اخر بينما كنت متشابك مع عدوي!
[لقد اكتسبت كتلة حيوية]
أتحقق بسرعة وأرى أن صحتي قد تعافت إلى 16. أفضل من لا شيء!
ألتفت واطلقت طلقة حمضية سريعة ، وأرشها عبر حشرة الحريش البشعة قبل أن أنطلق في الغابة. كيف بحق الجحيم سوف أتعامل مع خمسة مئويات؟ لقد استعدت فقط حوالي نصف نقاط الصحة الخاصة بي! هذا لايبدو جيدًا ، ليس جيدًا على الإطلاق!
مع انقسام الحريشات وتناقص أعدادهم ، أشعر بثقة أكبر. إذا كان ذلك ممكنًا ، فأنا أرغب في إنهاءها جميعًا ، فقد أحصل على ما يكفي من نقاط الخبرة للوصول إلى المستوى الخامس وأتطور أخيرًا.
لقد تمكنت من تجديد طلقتين حمضيتين أثناء تناول الطعام ، مما زاد من خياراتي. تريدون محاولة اصطيادي؟ ايتها الحريشات الحمقاء … ستكونون جميعًا فريستي!
أضحك بداخلي واتوجه نحو يسار مكان اختبائي السابق ولم يمض وقت طويل قبل أن أواجه الوحش الذي توجه بهذه الطريقة عائدا بعد بحث غير مثمر.
عندما هبطت بضربة ، دفعت نفس للاعلى وأتحقق بسرعة من استجابة الحريش.
تبحث عني يا صديق؟ كنت هنا طوال الوقت!
[وصل القضم إلى المستوى 3]
بمجرد أن رأى الوحش مكاني ، فإنه يصدر صوت هسهس ، ويطقطق مخالبه في حالة من الغضب قبل أن يندفع ، مباشرة إلى منطقة b الخاصة بي!
أوه يسسسسسسس!
بام!
حمض مباشرة في الوجه!
حمض مباشرة في الوجه!
يطلق المخلوق صرخة ألم رهيبة لكنني لن اتركه ، حيث انقض مباشرة في مخالبها لتوصيل العضة النهائية.
[لقد هزمت المستوى 4 حريش مخلب]
[لقد ربحت نقاط خبرة]
لا يزال صوت غاندالف يرن في رأسي عندما أتوقف للحظة.
هل رأيت شيئًا-
أوه تبا!
قبل أن يصلوا إليّ ، رميت نفسي ، ألقيت بنفسي على الأرض.
في حركة غير شبيهة جدا بالنمل ، أرمي نفسي إلى الجانب وأتدحرج بينما اندفع بسرعة الذيل الشرير في الهواء حيث كنت للتو. عاد حريش اخر بينما كنت متشابك مع عدوي!
مع فشل هجومه المفاجئ فكرت من عدم وجود أمل لهذا الوحش. باستعادة قدمي ، اندفع مباشرة للأمام ، ولا أعطيها فرصة لوضع ذيلها لضربة أخرى. بالاستفادة من الفك السفلي الأكبر لديّ ، أذهب مباشرة إلى الرأس ، وأضرب بقوة مرتين لإنهائه.
[لقد هزمت المستوى 2 حريش مخلب]
أمام عيني اليائسة ، يقترب خمسة حريشات أخرى ، تتلوى في مجموعة واحد عبر الغابة في طريقهم إلى البحيرة.
[لقد ربحت نقاط خبرة]
في محاولة يائسة لتجديد صحتي ، أبدأ في تناول الطعام بأسرع ما يمكنني. بدلاً من أن أكون مثقلًا بالكتلة الحيوية ، فإن نقاط الصحة المنخفضة للغاية لديّ هي مصدر قلق أكبر بكثير.
[لقد وصلت إلى المستوى 5]
مازلت لم اصل الى المستوى الخامس ؟! أرغ!
[لقد وصلت إلى الحد الأقصى للمستوى ، تتوفر قائمة التطور]
أوه يسسسسسسس!
انها هنا اخيرا!
مرة أخرى ، أفعل أفضل رقصة سعيدة تستطيع نملة إدارتها. ضع في اعتبارك ، مع ستة أرجل يمكنني حقًا الحصول على بعض الحركات.
[لقد قتلت المستوى 1 حريش المخلب]
اهدأ أنتوني! لست بأمان بعد.
أي مساعدة غاندالف؟
لا بد لي من ارجاع عقلي في المعركة. احتفل بمجرد أن تجعله عشًا آمنًا وليس قبل ذلك!
الحمد لله كل هذا القتال قد شحذ عمليتي الهضمية. الآن بعد أن أصبح لدي أربع كتل حيوية ، أريد حقًا واحدة اخرى حتى أتمكن من تحسين الحمض الخاص بي إلى +5. يجب أن أعود إلى الشجرة التي قفزت منها ، وآمل أن لا يزال هناك الحريش الذي هزمته.
نظرت حولي لا أرى أي علامة على حريش الأخير. لا أريد أن أضيع الموارد ذهبت لاكل الحريش.
[لقد اكتسبت الكتلة الحيوية].
الحمد لله كل هذا القتال قد شحذ عمليتي الهضمية. الآن بعد أن أصبح لدي أربع كتل حيوية ، أريد حقًا واحدة اخرى حتى أتمكن من تحسين الحمض الخاص بي إلى +5. يجب أن أعود إلى الشجرة التي قفزت منها ، وآمل أن لا يزال هناك الحريش الذي هزمته.
[لقد ربحت نقاط خبرة]
أتسلل عبر الغابة إلى الشجرة الكبيرة. لا يوجد حتى الآن أي علامة على وجود آخر حريش على قيد الحياة ولكن بقايا الشخص الذي هزمته لا تزال هنا.
بينما ينزل باقي الحريشات من الشجرة التي أهرب منها ، محاولًا إخفاء شكل هروبي بالركض عبر أوراق الشجر وخلف الأشجار.
شكرا للاله
أتحقق بسرعة وأرى أن صحتي قد تعافت إلى 16. أفضل من لا شيء!
[لقد اكتسبت كتلة حيوية]
يتحرك الأربعة أمامي في مجموعة ، وهوائياتهم الخاصة تربت على الأرض ومخالبهم تطقطق بغضب وهم يتحركون.
اوكي. اسمحوا لي فقط أن أقول هذا ، إذا لم أضطر أبدًا إلى أكل واحدة من هذه الحشرات المثيرة للاشمئزاز مرة أخرى ، فسأكون نملة سعيدة. بعد حشو نفسي بالأشياء الفظيعة ، سئمت منها تمامًا.
في حركة غير شبيهة جدا بالنمل ، أرمي نفسي إلى الجانب وأتدحرج بينما اندفع بسرعة الذيل الشرير في الهواء حيث كنت للتو. عاد حريش اخر بينما كنت متشابك مع عدوي!
أنا لا أزعج نفسي بالعودة للبحث عن آخر جثتين. أنا محشوة تمامًا على أي حال. يبدو أن حريش الأخير نجح في الهروب. شيء محظوظ!
أعود إلى البحيرة ، مع التأكد من البقاء على جانب العملاق كروك من الماء واستكشاف المكان لتحديد غرفة الاختباء القديمة الخاصة بي.
أنا متحمس جدًا للتطور فأنا أرتجف عمليًا! أنا منضخ من أجل هذا. إنه شعور رائع حقًا أن نحقق هذا الهدف أخيرًا.
عندما أجد ثقبي القديم المخفي ، قمت بتوسيع الفتحة وتوسيع الغرفة قليلاً. من المحتمل أن أكون أكبر بعد أن اتطور ولا أريد أن أسحق نفسي حتى الموت تحت الأرض أثناء العملية.
اكتملت التجديدات قفزت إلى الغرفة وأغلقت المدخل.
حان الوقت لبعض التغييرات الجادة.
انجوي ❤️
شكرا للاله
لا يزال صوت غاندالف يرن في رأسي عندما أتوقف للحظة.
[لقد هزمت المستوى 2 حريش مخلب]
أي مساعدة غاندالف؟
أعود إلى البحيرة ، مع التأكد من البقاء على جانب العملاق كروك من الماء واستكشاف المكان لتحديد غرفة الاختباء القديمة الخاصة بي.
لحسن الحظ لم يتم مقاطعتي قبل الانتهاء من الوجبة.
ترجمة: LUCIFER
[وصل القضم إلى المستوى 3]
الحمد لله كل هذا القتال قد شحذ عمليتي الهضمية. الآن بعد أن أصبح لدي أربع كتل حيوية ، أريد حقًا واحدة اخرى حتى أتمكن من تحسين الحمض الخاص بي إلى +5. يجب أن أعود إلى الشجرة التي قفزت منها ، وآمل أن لا يزال هناك الحريش الذي هزمته.
قبل أن يستطيعوا خصومي من التمكن مني ، أجري حول الجزء الخلفي من الجذع ، محطمًا خط بصرهم ، واسحب نفسي إلى أعلى الشجرة بأسرع مايمكن ان استطيع.
يتحرك الأربعة أمامي في مجموعة ، وهوائياتهم الخاصة تربت على الأرض ومخالبهم تطقطق بغضب وهم يتحركون.
قبل أن أستدير وأنتظر لأرى ماذا سيفعل العدو.
مع فشل هجومه المفاجئ فكرت من عدم وجود أمل لهذا الوحش. باستعادة قدمي ، اندفع مباشرة للأمام ، ولا أعطيها فرصة لوضع ذيلها لضربة أخرى. بالاستفادة من الفك السفلي الأكبر لديّ ، أذهب مباشرة إلى الرأس ، وأضرب بقوة مرتين لإنهائه.
اهدأ أنتوني! لست بأمان بعد.
عندما أجد منطقة نباتية كثيفة بشكل خاص ، أغوص فيها ثم أظل ساكنًا تمامًا. أفضل فرصة لي الآن هي السماح للتخفي المتقدم بالقيام ببعض العمل!
اوكي. اسمحوا لي فقط أن أقول هذا ، إذا لم أضطر أبدًا إلى أكل واحدة من هذه الحشرات المثيرة للاشمئزاز مرة أخرى ، فسأكون نملة سعيدة. بعد حشو نفسي بالأشياء الفظيعة ، سئمت منها تمامًا.
[لقد قتلت المستوى 1 حريش المخلب]
أعود إلى البحيرة ، مع التأكد من البقاء على جانب العملاق كروك من الماء واستكشاف المكان لتحديد غرفة الاختباء القديمة الخاصة بي.
[لقد هزمت حريش المخلب من المستوى 3]
أتسلل عبر الغابة إلى الشجرة الكبيرة. لا يوجد حتى الآن أي علامة على وجود آخر حريش على قيد الحياة ولكن بقايا الشخص الذي هزمته لا تزال هنا.
لقد تمكنت من تجديد طلقتين حمضيتين أثناء تناول الطعام ، مما زاد من خياراتي. تريدون محاولة اصطيادي؟ ايتها الحريشات الحمقاء … ستكونون جميعًا فريستي!
[لقد ربحت نقاط خبرة]
[لقد ربحت نقاط خبرة]
شكرا للاله
الفصل: 38 موقوف بوقاحة
أتسلل عبر الغابة إلى الشجرة الكبيرة. لا يوجد حتى الآن أي علامة على وجود آخر حريش على قيد الحياة ولكن بقايا الشخص الذي هزمته لا تزال هنا.
اتحرك أقرب.
حمض مباشرة في الوجه!
الآن هروب!
حمض مباشرة في الوجه!
سأضطر إلى محاربة هذا ، ولن اقاتل بطبيعة الحال بشكل عادل!
يتفاعل حريش ببطء وأقوم بتوجيه عضة ثانية إلى الذيل ، مما يؤدي إلى تحطيم الدرع وجعله عديم الفائدة.
أمام عيني اليائسة ، يقترب خمسة حريشات أخرى ، تتلوى في مجموعة واحد عبر الغابة في طريقهم إلى البحيرة.
قطع حريش على بعد خمسة أمتار مني لكني لا أجرؤ على التحرك. أنا بالكاد أتنفس. إذا اكتشفوني ، فسأتمزق إلى أشلاء! أرجوك ايتها الحريشات … ابقِ غبية!
…
يتحرك الأربعة أمامي في مجموعة ، وهوائياتهم الخاصة تربت على الأرض ومخالبهم تطقطق بغضب وهم يتحركون.
بينما أجري عبر الغابة ، أنظر حولي بجنون لشيء يمكنني استخدامه. في النهاية أرى شجرة كبيرة ذات جذع عريض.
انها هنا اخيرا!
قبل أن يصلوا إليّ ، رميت نفسي ، ألقيت بنفسي على الأرض.
اهدأ أنتوني! لست بأمان بعد.
أنا لا أزعج نفسي بالعودة للبحث عن آخر جثتين. أنا محشوة تمامًا على أي حال. يبدو أن حريش الأخير نجح في الهروب. شيء محظوظ!
عندما أجد منطقة نباتية كثيفة بشكل خاص ، أغوص فيها ثم أظل ساكنًا تمامًا. أفضل فرصة لي الآن هي السماح للتخفي المتقدم بالقيام ببعض العمل!
ثم أضرب! اقفز إلى الأمام فجأة ، اضرب بعضة شرسة إلى الذيل! لا بد لي من إزالة فرصة التعرض للسع مع هذا الشيء اللعين!
في معركة واحد لواحد لا أخاف من هؤلاء الوحوش على الإطلاق!
يتفاعل حريش ببطء وأقوم بتوجيه عضة ثانية إلى الذيل ، مما يؤدي إلى تحطيم الدرع وجعله عديم الفائدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
