اَلتَّعَدِّي عَلَى اَلْعُشِّ
تعالوا اذن أيها المشوهون ، دعونا نرقص!
الفصل: 49 التعدي على العش
ترجمة: LUCIFER
هذا هو الاسوووووء!
لدي آمال كبيرة في هذه الترقية. في الوقت الحالي ، لا يمكنني استخدام مانا لأي شيء آخر غير الممارسة ، فهي لا تخدم أي غرض ضار ، ولا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كنت سأتمكن في النهاية من معالجة مانا في أنواع عناصر مختلفة في النهاية. إذا كنت على حق ، فقد تكون هذه ميزة هائلة ، حتى لو كانت بعيدة المنال.
في الوقت الحالي ، ستعطيني هذه الترقية أكثر ما أريده ، وهو دفعة هجومية قوية.
في الوقت الحالي ، ستعطيني هذه الترقية أكثر ما أريده ، وهو دفعة هجومية قوية.
اختر الفك السفلي المحشو!
يا إلهي!
قبل أن تبدأ بقية مستعمرتي في التسلق فوقي للوصول إلى موتهم الفوري ، فأنا أوجه انتباه أعدائنا إلى نفسي مباشرة.
وجهي!
وجهي الثمين!
بمجرد أن تبدأ الطفرة ، ينفجر وجهي بالكامل بحكة مؤلمة. يبدو الأمر كما لو أن الأسلاك عبارة عن نفق عبر رأسي ، وتربط بين الفك السفلي وجسدي الداخلي.
هذا هو الاسوووووء!
ومع ذلك ، لا يبدو أن تضحياتهم تفعل الكثير لردع الغزاة.
يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تنتهي الطفرة. عندما تتوقف أخيرًا ، أشعر بالرغبة في البكاء مرتاحًا ومرة أخرى أجبرت على تذكر أن النمل ليس لديه دموع.
يلتقي الفك السفلي مع بعضهما البعض ، ويقص مباشرة من خلال الطرف ، مما يتسبب في هدير المخلوق في حالة من الغضب لأنه يفقد توازنه.
لكن قلبي، قلبي يبكي.
أن تصبح أقوى شعورًا رائعًا ولكن العملية سيئة تمامًا. بعد أن أمضيت مانا وكتلتي الحيوية ، فقد حان الوقت للراحة. ما زلت أمتلك نقاط مهارة يمكنني إنفاقها ، لكنني سأستمر في الاحتفاظ بها من أجل ترقيات المهارة والمهارات السحرية المحتملة.
وقت القيلولة!
دون مزيد من اللغط ، انبطحت على جانبي وبدأت في الانجراف إلى حالة السبات التي لا تحلم بها. خدوش صغيرة حولها لبعض الوقت قبل أن يميل على ظهري. قبل أن تتلاشى حواسي أخيرًا ، يمكنني سماعه يشخر بهدوء خلفي.
بمجرد وصولي إلى هناك ، يمكنني أن أرى الملكة وهي تتنقل بقلق ، حيث تجمع ما يصل إلى ثلاثين عاملاً حولها بشكل دفاعي. هناك نفق آخر يؤدي إلى مزيد من الأسفل في هذه الغرفة والعمال يتدفقون منه في الوقت الحالي ، وهذا هو مصدر حالة الطوارئ.
وو للاعلى!
بضربة هزّت نفسي مستيقظًا ، وعلى استعداد لخوض يوم آخر من التحديات! نظرًا لعدم وجود أي عجلة في الأمر حقًا ، أتأكد من إنفاق المانا التي جمعتها أثناء الاستلقاء على مزيد من ممارسة المعالجة.
ترجمة: LUCIFER
أحاول شيئًا مختلفًا هذه المرة ، ألهمتني الملكة ، أي أمي ، تمرر تعويذة الشفاء من خلال قرون الاستشعار. باستخدام عقلي للتحكم في تدفق الطاقة في نواتي ، أقوم بتوجيهها إلى جسدي وإلى الأعلى من خلال قرون الاستشعار. في نهاية المطاف ، يتم تحرير المانا على شكل خيوط متوهجة من الدخان ، تنجرف من طرف كل هوائي.
بعد الانتهاء من تدريبي ، أستيقظ ‘صغير’ ، الذي لا يزال يشخر سعيدًا (هل أنا فقط أم أنه أكبر قليلاً اليوم؟) وانتظر حتى يقفز على ظهري قبل التوجه إلى غرفة التعشيش.
اختر الفك السفلي المحشو!
ليس هناك أي اندفاع للبدء بسرعة اليوم ، لذلك شعرت برغبة في قضاء بعض الوقت في اللعب مع الحضنة.
آمل ألا يكون عددهم كثيرًا!
اليرقات البيضاء الصغيرة ليس لديها الكثير من الأشياء في هذه المرحلة من تطورها ، لا عيون أو آذان من أي نوع. إنهم يعتمدون كليًا على العمال لرعايتهم حتى يصبحوا كبيرًا بما يكفي لتدوير شرنقة.
الأشياء الصغيرة لطيفة بالرغم من ذلك. أحاول دغدغة هوائياتي ويبدأون في التملص من حولهم بسعادة ، ويتدحرجون للهرب. تبدأ هذه لعبة جديدة حيث نتناوب أنا و’صغير’ على دحرجة اللاعبين الصغار ذهابًا وإيابًا وهم يتمايلون ويتمايلون في فرحة.
لقد انحرفت تحت الضربة الأولى ولكن هناك المزيد قادم بالفعل!
هيهي.
قطع! قطع! قطع!
حسنًا ، يكفي اللعب ، حان الوقت للذهاب وتأمين الطعام للجيل القادم!
انتظر ، أشم رائحة شيء …
هرعت للخروج من الغرفة إلى النفق لأرى العمال وهم يندفعون ، في حالة هياج شديد. لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لي لمعرفة السبب. الرائحة التي اكتشفتها في الهواء هي فرمون الطوارئ ، كل العمال يندفعون للأسفل استجابةً لنداء الاستغاثة هذا!
ما الذي يحدث في الأسفل هناك؟
نظرًا لكوني أكبر وأقوى من النمل الآخر ، فقد دفعت طريقي للأمام ، ‘الصغير’ في سرجه المعتاد على ظهري ، اندفع إلى غرفة الملكة.
بمجرد وصولي إلى هناك ، يمكنني أن أرى الملكة وهي تتنقل بقلق ، حيث تجمع ما يصل إلى ثلاثين عاملاً حولها بشكل دفاعي. هناك نفق آخر يؤدي إلى مزيد من الأسفل في هذه الغرفة والعمال يتدفقون منه في الوقت الحالي ، وهذا هو مصدر حالة الطوارئ.
الأشياء الصغيرة لطيفة بالرغم من ذلك. أحاول دغدغة هوائياتي ويبدأون في التملص من حولهم بسعادة ، ويتدحرجون للهرب. تبدأ هذه لعبة جديدة حيث نتناوب أنا و’صغير’ على دحرجة اللاعبين الصغار ذهابًا وإيابًا وهم يتمايلون ويتمايلون في فرحة.
بدافع الفضول والقلق ، أتقدم للأمام ، اقتحمت النفق واتبع زملائي النمل.
ما الذي يحدث بحق الرجال؟ انهيار النفق؟ يقع الغذاء؟ هل نتعرض للهجوم؟
بعد بضع دقائق من الجري في النفق ، حصلت على إجابتي ، رنين في أذني أصوات الاصطدام الوحشي واللحم الممزق.
بضربة هزّت نفسي مستيقظًا ، وعلى استعداد لخوض يوم آخر من التحديات! نظرًا لعدم وجود أي عجلة في الأمر حقًا ، أتأكد من إنفاق المانا التي جمعتها أثناء الاستلقاء على مزيد من ممارسة المعالجة.
نحن عرضة للهجوم!
نحن عرضة للهجوم!
دافع عن المستعمرة!
أضاعف سرعتي في ذهني ، وسأصل إلى خط المواجهة وسحق أعداءنا إلى أجزاء صغيرة! كيف يجرؤون على اقتحام مستعمرتنا!
عندما أجعلها في النهاية أشعر بالرعب مما أراه. تتناثر جثث زملائي العمال المكسورة والمقطعة على الأرض بالفعل ، لكن بمجرد وصول المزيد ، ألقوا بأنفسهم في المعركة.
العضة الساحقة!
ومع ذلك ، لا يبدو أن تضحياتهم تفعل الكثير لردع الغزاة.
مخلوقات مشوهة وغريبة المظهر تلوح أمامي ، تمشي على أربعة أرجل تنتهي بأقدام غريبة بمخالب ، أجسامها العلوية المنحنية مكتظة بشكل بشع بالعضلات ، مع عدم وجود رأس أو وجه تقريبا للحديث عنه. من وسط صدرهم يبرز منقار شنيع. بدلا من الذراعين ، أربعة شفرات لامعة ، مصنوعة من العظام أو الفولاذ ، لا أستطيع أن أقول ، تمتد من جذعها المتصل بأطراف قصيرة تسمح لها بالقطع والاختراق بقوة وحشية.
ما بحق الجحيم هذه الأشياء ؟!
هل صعدوا إلى هنا من أسفل إلى أعلى؟ يبدو أنهم يفعلون هذا بجدية!
ليس لدي رفاهية الانتظار ، يتم ذبح العمال بينما أنتظر. يجب أن ألقي بنفسي في المعركة!
يلتقي الفك السفلي مع بعضهما البعض ، ويقص مباشرة من خلال الطرف ، مما يتسبب في هدير المخلوق في حالة من الغضب لأنه يفقد توازنه.
أضع نفسي في طليعة التعزيزات ، بالارهاب في طريقي إلى الأمام عن طريق دفع العمال وسحبهم بعيدًا عن طريقي. من الصعب معرفة عدد هذه المخلوقات المجنونة لأن النفق الضيق يسمح فقط لاثنين منهم بالقتال في وقت واحد ولكن يمكنني أن يكون النفق مليئًا بالوحوش خلف الشخصيات في المقدمة.
ستكون هذه معركة صعبة. لا أريد أن آخذ ‘الصغير’ في منتصف هذا. سرعان ما أهز جسدي إلى اليسار واليمين ، مثل كلب مبلل ، حتى أطرد الرجل الصغير. إنه يصرخ احتجاجًا ولكن لا توجد طريقة تمكنه من اجتياز هذه المعركة على ظهري.
لا أستطيع أن أفعل له أكثر من هذا.
بمجرد أن تبدأ الطفرة ، ينفجر وجهي بالكامل بحكة مؤلمة. يبدو الأمر كما لو أن الأسلاك عبارة عن نفق عبر رأسي ، وتربط بين الفك السفلي وجسدي الداخلي.
تعالوا اذن أيها المشوهون ، دعونا نرقص!
قبل أن تبدأ بقية مستعمرتي في التسلق فوقي للوصول إلى موتهم الفوري ، فأنا أوجه انتباه أعدائنا إلى نفسي مباشرة.
دفعني اندفاعي اليائس إلى جوار أرجل الوحوش ، حيث أن حجمها الضخم والنفق الضيق يجعل من الصعب استدارة وإحضار أسلحتهم لتكشف عني الآن ، وبالتأكيد لن أنتظر لإعطائهم فرصة.
قطع!
أن تصبح أقوى شعورًا رائعًا ولكن العملية سيئة تمامًا. بعد أن أمضيت مانا وكتلتي الحيوية ، فقد حان الوقت للراحة. ما زلت أمتلك نقاط مهارة يمكنني إنفاقها ، لكنني سأستمر في الاحتفاظ بها من أجل ترقيات المهارة والمهارات السحرية المحتملة.
لقد انحرفت تحت الضربة الأولى ولكن هناك المزيد قادم بالفعل!
قطع! قطع! قطع!
مع وجود اثنين من الوحوش أمامي ، هناك ثماني شفرات تصنع جدارًا من الفولاذ لا يمكنني المرور من خلاله ، كل منها يجبرني على الانحناء أو التراجع.
حسنًا ، أنتوني ، إذا لم تستطع الاقتراب دون أن تتأذى … عليك فقط أن تتأذى!
فكي يقطران بالدم والوحش يتلوى من الألم. الوحوش بالمقدمة مشتتان بدرجة كافية للسماح لبقية العمال بالاقتراب والوصول إلى العمل. لا يزال بعضهم مصابًا بأذرع النصل الوامضة بشدة ، لكن بأعدادهم يبدأ النمل في التمسك بأطرافه ، مما يؤدي إلى تثبيت المخلوقات.
أتفادى اليسار واليمين ، أغوص إلى الأمام ، محاولًا أن أتجاوز الدفاع المميت لهذه المخلوقات المشوهة. في المرة الثانية التي أحرك فيها الوحوش أمامي ، أتفاعل مع أسلحتهما لأسفل وحولها لقطع أي فرصة للهروب.
تعاللللل!
صوت التصادم!
في الوقت الحالي ، ستعطيني هذه الترقية أكثر ما أريده ، وهو دفعة هجومية قوية.
يزدهر الألم من ظهري حيث تخترق إحدى الانصال بعمق في درعي ، تخترق وتقطع العضلات الموجودة بالأسفل. أصرخ باسناني وأواصل الضغط إلى الأمام. عليك أن تفعل أكثر من ذلك لإيقافي!
دفعني اندفاعي اليائس إلى جوار أرجل الوحوش ، حيث أن حجمها الضخم والنفق الضيق يجعل من الصعب استدارة وإحضار أسلحتهم لتكشف عني الآن ، وبالتأكيد لن أنتظر لإعطائهم فرصة.
العضة الساحقة!
دفعني اندفاعي اليائس إلى جوار أرجل الوحوش ، حيث أن حجمها الضخم والنفق الضيق يجعل من الصعب استدارة وإحضار أسلحتهم لتكشف عني الآن ، وبالتأكيد لن أنتظر لإعطائهم فرصة.
بحشد قوتي ، اسحق بفكي على أقرب ساق ، والعضلة الكثيفة في رأسي تقويهم ليغلقوا بقوة أكثر وأكثر إحكامًا.
ليس لدي رفاهية الانتظار ، يتم ذبح العمال بينما أنتظر. يجب أن ألقي بنفسي في المعركة!
يفرقع، ينفجر!
يلتقي الفك السفلي مع بعضهما البعض ، ويقص مباشرة من خلال الطرف ، مما يتسبب في هدير المخلوق في حالة من الغضب لأنه يفقد توازنه.
أضاعف سرعتي في ذهني ، وسأصل إلى خط المواجهة وسحق أعداءنا إلى أجزاء صغيرة! كيف يجرؤون على اقتحام مستعمرتنا!
نظرًا لأن هذه الوحوش ذات أطراف ناعمة قررت مهاجمتها بالعضة الساحقة ، فسيتم إهدار الاختراق الإضافي للعضة الثاقبة على هذه الأهداف اللحمية.
التفت إلى الوحش الآخر واعض بالفك السفلي مباشرة بوسطه ، ممزقًا جرحًا عميقًا في الجسم. غير راضي عضة مرة أخرى! ثم مرة أخرى!
[لقد وصلت العضة السلحقة إلى المستوى الرابع]
اليرقات البيضاء الصغيرة ليس لديها الكثير من الأشياء في هذه المرحلة من تطورها ، لا عيون أو آذان من أي نوع. إنهم يعتمدون كليًا على العمال لرعايتهم حتى يصبحوا كبيرًا بما يكفي لتدوير شرنقة.
فكي يقطران بالدم والوحش يتلوى من الألم. الوحوش بالمقدمة مشتتان بدرجة كافية للسماح لبقية العمال بالاقتراب والوصول إلى العمل. لا يزال بعضهم مصابًا بأذرع النصل الوامضة بشدة ، لكن بأعدادهم يبدأ النمل في التمسك بأطرافه ، مما يؤدي إلى تثبيت المخلوقات.
لقد فقدت بالفعل اثني عشر نقاط صحة من تلك الانصال المائلة! خلف الوحوش التي هاجمتها للتو ، هناك اثنان آخران ، وخلفهما أكثر!
آمل ألا يكون عددهم كثيرًا!
أن تصبح أقوى شعورًا رائعًا ولكن العملية سيئة تمامًا. بعد أن أمضيت مانا وكتلتي الحيوية ، فقد حان الوقت للراحة. ما زلت أمتلك نقاط مهارة يمكنني إنفاقها ، لكنني سأستمر في الاحتفاظ بها من أجل ترقيات المهارة والمهارات السحرية المحتملة.
انجوي ❤️
نظرًا لكوني أكبر وأقوى من النمل الآخر ، فقد دفعت طريقي للأمام ، ‘الصغير’ في سرجه المعتاد على ظهري ، اندفع إلى غرفة الملكة.
دون مزيد من اللغط ، انبطحت على جانبي وبدأت في الانجراف إلى حالة السبات التي لا تحلم بها. خدوش صغيرة حولها لبعض الوقت قبل أن يميل على ظهري. قبل أن تتلاشى حواسي أخيرًا ، يمكنني سماعه يشخر بهدوء خلفي.
آمل ألا يكون عددهم كثيرًا!
مخلوقات مشوهة وغريبة المظهر تلوح أمامي ، تمشي على أربعة أرجل تنتهي بأقدام غريبة بمخالب ، أجسامها العلوية المنحنية مكتظة بشكل بشع بالعضلات ، مع عدم وجود رأس أو وجه تقريبا للحديث عنه. من وسط صدرهم يبرز منقار شنيع. بدلا من الذراعين ، أربعة شفرات لامعة ، مصنوعة من العظام أو الفولاذ ، لا أستطيع أن أقول ، تمتد من جذعها المتصل بأطراف قصيرة تسمح لها بالقطع والاختراق بقوة وحشية.
هيهي.
العضة الساحقة!
نحن عرضة للهجوم!
حسنًا ، يكفي اللعب ، حان الوقت للذهاب وتأمين الطعام للجيل القادم!
أضاعف سرعتي في ذهني ، وسأصل إلى خط المواجهة وسحق أعداءنا إلى أجزاء صغيرة! كيف يجرؤون على اقتحام مستعمرتنا!
صوت التصادم!
وو للاعلى!
حسنًا ، أنتوني ، إذا لم تستطع الاقتراب دون أن تتأذى … عليك فقط أن تتأذى!
بمجرد وصولي إلى هناك ، يمكنني أن أرى الملكة وهي تتنقل بقلق ، حيث تجمع ما يصل إلى ثلاثين عاملاً حولها بشكل دفاعي. هناك نفق آخر يؤدي إلى مزيد من الأسفل في هذه الغرفة والعمال يتدفقون منه في الوقت الحالي ، وهذا هو مصدر حالة الطوارئ.
بدافع الفضول والقلق ، أتقدم للأمام ، اقتحمت النفق واتبع زملائي النمل.
اختر الفك السفلي المحشو!
ليس هناك أي اندفاع للبدء بسرعة اليوم ، لذلك شعرت برغبة في قضاء بعض الوقت في اللعب مع الحضنة.
هرعت للخروج من الغرفة إلى النفق لأرى العمال وهم يندفعون ، في حالة هياج شديد. لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لي لمعرفة السبب. الرائحة التي اكتشفتها في الهواء هي فرمون الطوارئ ، كل العمال يندفعون للأسفل استجابةً لنداء الاستغاثة هذا!
حسنًا ، أنتوني ، إذا لم تستطع الاقتراب دون أن تتأذى … عليك فقط أن تتأذى!
يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تنتهي الطفرة. عندما تتوقف أخيرًا ، أشعر بالرغبة في البكاء مرتاحًا ومرة أخرى أجبرت على تذكر أن النمل ليس لديه دموع.
بضربة هزّت نفسي مستيقظًا ، وعلى استعداد لخوض يوم آخر من التحديات! نظرًا لعدم وجود أي عجلة في الأمر حقًا ، أتأكد من إنفاق المانا التي جمعتها أثناء الاستلقاء على مزيد من ممارسة المعالجة.
بعد الانتهاء من تدريبي ، أستيقظ ‘صغير’ ، الذي لا يزال يشخر سعيدًا (هل أنا فقط أم أنه أكبر قليلاً اليوم؟) وانتظر حتى يقفز على ظهري قبل التوجه إلى غرفة التعشيش.
مخلوقات مشوهة وغريبة المظهر تلوح أمامي ، تمشي على أربعة أرجل تنتهي بأقدام غريبة بمخالب ، أجسامها العلوية المنحنية مكتظة بشكل بشع بالعضلات ، مع عدم وجود رأس أو وجه تقريبا للحديث عنه. من وسط صدرهم يبرز منقار شنيع. بدلا من الذراعين ، أربعة شفرات لامعة ، مصنوعة من العظام أو الفولاذ ، لا أستطيع أن أقول ، تمتد من جذعها المتصل بأطراف قصيرة تسمح لها بالقطع والاختراق بقوة وحشية.
حسنًا ، يكفي اللعب ، حان الوقت للذهاب وتأمين الطعام للجيل القادم!
ترجمة: LUCIFER
مع وجود اثنين من الوحوش أمامي ، هناك ثماني شفرات تصنع جدارًا من الفولاذ لا يمكنني المرور من خلاله ، كل منها يجبرني على الانحناء أو التراجع.
أن تصبح أقوى شعورًا رائعًا ولكن العملية سيئة تمامًا. بعد أن أمضيت مانا وكتلتي الحيوية ، فقد حان الوقت للراحة. ما زلت أمتلك نقاط مهارة يمكنني إنفاقها ، لكنني سأستمر في الاحتفاظ بها من أجل ترقيات المهارة والمهارات السحرية المحتملة.
ليس لدي رفاهية الانتظار ، يتم ذبح العمال بينما أنتظر. يجب أن ألقي بنفسي في المعركة!
أتفادى اليسار واليمين ، أغوص إلى الأمام ، محاولًا أن أتجاوز الدفاع المميت لهذه المخلوقات المشوهة. في المرة الثانية التي أحرك فيها الوحوش أمامي ، أتفاعل مع أسلحتهما لأسفل وحولها لقطع أي فرصة للهروب.
ليس لدي رفاهية الانتظار ، يتم ذبح العمال بينما أنتظر. يجب أن ألقي بنفسي في المعركة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
