اَلْحَرْب اَلْأُولَى - اَلْحَرْبُ لَا تَتَغَيَّرُ أَبَدًا
لكنني لن أتوقف! حتى يتم الحصول على كل هذه الكتلة الحيوية للمستعمرة أرفض التوقف!
الفصل: 60 الحرب الأولى – الحرب لا تتغير أبدا
نستطيع الفوز!
ترجمة: LUCIFER
الفصل: 60 الحرب الأولى – الحرب لا تتغير أبدا
ما هذا الجنون غاندالف ؟! لماذا بحق السماء هذه الحريشات اللعينة تتجول هنا؟!
ينفجر الجشع في قلبي بينما أرى الوحوش تخوض معركة شرسة. كل واحد منهم عبارة عن كيس من الخبرة والكتلة الحيوية وأريدها كلها. اريد كل جزء منه.
أعتقد أنه من المنطقي عندما أفكر في الأمر على الرغم من أن أصوات قتال الوحوش كانت ترن عبر هذه المنطقة من الأشجار منذ فترة طويلة الآن ، ناهيك عن الرائحة القوية للأطعمة الطازجة التي تتغلغل في المنطقة ، وتملأ الهواء بها. رائحة الكتلة الحيوية الغنية واللذيذة.
هذا المكان هو في الأساس معادل لوحش تحت الأرض لسوبر ماركت ، ورفوفه محملة بالسلع المكدسة ، والمنتجات الأكثر نضجًا ، والتي يتم تسليمها مباشرة من المزرعة ، وهي عضوية بالكامل وجاهزة للاستهلاك.
ليس من المستغرب أنه عندما تكون الغابة ، لأي سبب من الأسباب ، متفقة على الانفجار بالوحوش ، فإن الفوضى ستجذب الصيادين ، المحمومين بفكرة التجربة والطعام لأخذها. في مكان قريب ، يجب أن يكون هناك تل حريش ، على غرار التل الذي كنت أفترسه سابقا ، لأنه يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثين من الأشياء الرهيبة هنا الآن ، ينزلقون ويتسلقون فوق بعضهم البعض في يأسهم من الوليمة.
ليس من المستغرب أنه عندما تكون الغابة ، لأي سبب من الأسباب ، متفقة على الانفجار بالوحوش ، فإن الفوضى ستجذب الصيادين ، المحمومين بفكرة التجربة والطعام لأخذها. في مكان قريب ، يجب أن يكون هناك تل حريش ، على غرار التل الذي كنت أفترسه سابقا ، لأنه يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثين من الأشياء الرهيبة هنا الآن ، ينزلقون ويتسلقون فوق بعضهم البعض في يأسهم من الوليمة.
يبدو أنني كنت محقًا في التفكير في ذلك ، لكن الآن فقط عض عشرات المرات في مثل هذا التتابع القصير ، تمكنت من الشعور مباشرة باستنزاف الطاقة مني. إنها قدرتي على التحمل! مع كل لقطة من الفك السفلي لدي أشعر بالتعب أكثر فأكثر.
ممتاز ، فقط ممتاز. كل ما أردته هو تناول وجبة خفيفة على جزء من وحوش التنين وها نحن في بعض المشاجرات السخيفة.
ترجمة: LUCIFER
أكثر ما يقلقني هو أن هذا التصعيد في المعركة لن يؤدي إلا إلى زيادة الضوضاء وجذب المزيد من الوحوش إلى المنطقة. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعل الوحش يغض الطرف عن هذه المأدبة هو أن يسيطر مخلوق يتمتع بقوة هائلة على الميدان ، ويخيف المنافسين بوجوده.
بين الحين والآخر يأتي إشعار الخبرة ، الصوت القاسي والمريح لغاندالف يخبرني أن أحد الضحايا قد تم القضاء عليه بسبب ضرباتي.
إذا حدث ذلك ، فستفوت المستعمرة هذه الفرصة الذهبية!
الأرانب في حالة جنون ، عالقة بين سربين متوحشين معاديين ليس لديهم خيار سوى القتال في طريقهم للبقاء على قيد الحياة وهم يقاتلون بضراوة متجددة ، يعضون بوحشية على النمل او الحريش على حد سواء.
هذه الوليمة أكبر حتى مما يمكننا حصاده من شجرة الشمبانزي الشرارة. إن ثروة القص من الكتلة الحيوية والخبرة المعروضة من شأنها أن تغذي العمال لمئات الطفرات ، وربما حتى التطورات! سيستفيد العمال بشكل كبير ، ويزدادون قوة ويصقلون مهاراتهم. ناهيك عن أن الطعام سيسمح للمستعمرة بتربية مئات النمل الجديد.
ممتاز ، فقط ممتاز. كل ما أردته هو تناول وجبة خفيفة على جزء من وحوش التنين وها نحن في بعض المشاجرات السخيفة.
ينفجر الجشع في قلبي بينما أرى الوحوش تخوض معركة شرسة. كل واحد منهم عبارة عن كيس من الخبرة والكتلة الحيوية وأريدها كلها. اريد كل جزء منه.
لا يوجد شيء مفترس مثل مستعمرة النمل. على الأرض ، يتواجد النمل الصغير بكثرة لدرجة أنه يمثل ما يقرب من 20٪ من كتلة جميع الحيوانات على هذا الكوكب. لا يوجد مخلوق آخر يستهلك المزيد من أشكال الحياة الصغيرة في العالم أكثر من النمل ، فهم رعب الشجيرات وكل الأشياء هي طعامهم.
أعتقد أنه من المنطقي عندما أفكر في الأمر على الرغم من أن أصوات قتال الوحوش كانت ترن عبر هذه المنطقة من الأشجار منذ فترة طويلة الآن ، ناهيك عن الرائحة القوية للأطعمة الطازجة التي تتغلغل في المنطقة ، وتملأ الهواء بها. رائحة الكتلة الحيوية الغنية واللذيذة.
هنا ، في هذا العالم ، نحن أكبر ، قادرون على تناول الطعام ليس فقط بأصغر أشكال الحياة ، ولكن أيضًا على جميع أشكال الحياة. كل واحد منهم.
أنا لست شخصًا عنيفًا حقًا ، بالتأكيد لم أكن في حياتي الماضية ، لكن الآن بعد أن أصبحت نملة وأصبحت المستعمرة بيتي ، أريدهم أن يعيشوا. ليس فقط البقاء على قيد الحياة ، ولكن من أجل الازدهار ، للوصول إلى إمكاناتهم الكاملة. يمكن أن تبدأ هنا ، الآن.
اكاد أشعر بارتفاع حرارة في جسدي وأنا أفكر في الاحتمالات. هل هناك حقًا أي شيء يمكن أن يضاهينا هنا في هذا العالم؟ إذا كانت مستعمرتي قادرة على النمو والوصول إلى إمكاناتها الكاملة ، فهل هناك أي شيء يمكن أن يقاومنا؟
المستعمرة الآن ليست سوى بضع مئات من النمل ، فقط ملكة واحدة.
بين الحين والآخر يأتي إشعار الخبرة ، الصوت القاسي والمريح لغاندالف يخبرني أن أحد الضحايا قد تم القضاء عليه بسبب ضرباتي.
ماذا لو كان هناك خمسة أو ستة ملكات. ماذا لو كان هناك مئات الآلاف من العمال؟ ملايين؟ المليارات؟
يبدو أنني كنت محقًا في التفكير في ذلك ، لكن الآن فقط عض عشرات المرات في مثل هذا التتابع القصير ، تمكنت من الشعور مباشرة باستنزاف الطاقة مني. إنها قدرتي على التحمل! مع كل لقطة من الفك السفلي لدي أشعر بالتعب أكثر فأكثر.
يمكننا تنظيف هذه الكهوف. موجة لا يمكن إيقافها من الوحوش التي ستحمل كل شيء أمامها.
ما هذا الجنون غاندالف ؟! لماذا بحق السماء هذه الحريشات اللعينة تتجول هنا؟!
أنا لست شخصًا عنيفًا حقًا ، بالتأكيد لم أكن في حياتي الماضية ، لكن الآن بعد أن أصبحت نملة وأصبحت المستعمرة بيتي ، أريدهم أن يعيشوا. ليس فقط البقاء على قيد الحياة ، ولكن من أجل الازدهار ، للوصول إلى إمكاناتهم الكاملة. يمكن أن تبدأ هنا ، الآن.
هذه الوليمة أكبر حتى مما يمكننا حصاده من شجرة الشمبانزي الشرارة. إن ثروة القص من الكتلة الحيوية والخبرة المعروضة من شأنها أن تغذي العمال لمئات الطفرات ، وربما حتى التطورات! سيستفيد العمال بشكل كبير ، ويزدادون قوة ويصقلون مهاراتهم. ناهيك عن أن الطعام سيسمح للمستعمرة بتربية مئات النمل الجديد.
عندما تصطدم الحريشات في الجزء الخلفي من الصراع ، وتحاصر الأرانب المؤسفة بينها وبين النمل ، أبدأ بإسقاط فرمون الطوارئ من حولي. على الفور ، يلتقط العمال القريبون الإشارة ويبدؤون في نسخي ، مما يؤدي إلى تغطية المنطقة بالرائحة. تنفجر هوائياتي على الفور مع الإحساس بنفس قوة الإشارة في حواسي مرارًا وتكرارًا.
ليس من المستغرب أنه عندما تكون الغابة ، لأي سبب من الأسباب ، متفقة على الانفجار بالوحوش ، فإن الفوضى ستجذب الصيادين ، المحمومين بفكرة التجربة والطعام لأخذها. في مكان قريب ، يجب أن يكون هناك تل حريش ، على غرار التل الذي كنت أفترسه سابقا ، لأنه يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثين من الأشياء الرهيبة هنا الآن ، ينزلقون ويتسلقون فوق بعضهم البعض في يأسهم من الوليمة.
طارئ! معركة! دافع عن المستعمرة! استدعاء القوى العاملة! طارئ!
نستطيع الفوز!
المنطقة بأكملها مليئة بالرسالة ، حتى أنني أرى العمال ينسحبون من المعركة ليعودوا إلى تل النمل ، وينشرون الممر على طول الطريق إلى أعلى التل ونزولاً إلى الأنفاق. سوف يلتقط كل عامل الرسالة ، حتى أولئك الذين يرعون الحضنة والملكة. قد تظهر الملكة نفسها ، كما فعلت في المرة السابقة.
لكن الأمر يستحق ذلك! إذا تمكنا من الفوز هنا وأخذ كل ما هو معروض هنا فسوف تنفجر قوة المستعمرة ويزيد من نموها! نحن بحاجة لرمي النرد!
إنها بالتأكيد مخاطرة إذا كانت ستأتي إلى هنا. إذا تم ضبطها بواسطة الجرغول من أعلى أو حتى عمالقة مثل ماكان ‘الصغير’ أو التمساح العملاق ، لست متأكدًا مما إذا كانت ستتمكن من البقاء على قيد الحياة ، ليس لدي أي فكرة عن مدى قدرتها على القتال بعد كل شيء.
يبدو أنني كنت محقًا في التفكير في ذلك ، لكن الآن فقط عض عشرات المرات في مثل هذا التتابع القصير ، تمكنت من الشعور مباشرة باستنزاف الطاقة مني. إنها قدرتي على التحمل! مع كل لقطة من الفك السفلي لدي أشعر بالتعب أكثر فأكثر.
لكن الأمر يستحق ذلك! إذا تمكنا من الفوز هنا وأخذ كل ما هو معروض هنا فسوف تنفجر قوة المستعمرة ويزيد من نموها! نحن بحاجة لرمي النرد!
لا يوجد شيء مفترس مثل مستعمرة النمل. على الأرض ، يتواجد النمل الصغير بكثرة لدرجة أنه يمثل ما يقرب من 20٪ من كتلة جميع الحيوانات على هذا الكوكب. لا يوجد مخلوق آخر يستهلك المزيد من أشكال الحياة الصغيرة في العالم أكثر من النمل ، فهم رعب الشجيرات وكل الأشياء هي طعامهم.
مدعوم بالفرصة المذهلة التي ألقت بنفسها في حضني ، أعود إلى المعركة بهدف متجدد. بدأ النمل على أطراف القتال في تفريغ قصفهم الحمضي فوق رؤوسنا ، مستهدفًا الحريشات الوافدة حديثًا على الجانب الآخر من القتال. انفجار بعد انفجار من شرائط حمض الأزيز عبر الهواء ، وتسقط مثل المطر على حشد حريش.
لكن الأمر يستحق ذلك! إذا تمكنا من الفوز هنا وأخذ كل ما هو معروض هنا فسوف تنفجر قوة المستعمرة ويزيد من نموها! نحن بحاجة لرمي النرد!
الأرانب في حالة جنون ، عالقة بين سربين متوحشين معاديين ليس لديهم خيار سوى القتال في طريقهم للبقاء على قيد الحياة وهم يقاتلون بضراوة متجددة ، يعضون بوحشية على النمل او الحريش على حد سواء.
ليس من المستغرب أنه عندما تكون الغابة ، لأي سبب من الأسباب ، متفقة على الانفجار بالوحوش ، فإن الفوضى ستجذب الصيادين ، المحمومين بفكرة التجربة والطعام لأخذها. في مكان قريب ، يجب أن يكون هناك تل حريش ، على غرار التل الذي كنت أفترسه سابقا ، لأنه يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن ثلاثين من الأشياء الرهيبة هنا الآن ، ينزلقون ويتسلقون فوق بعضهم البعض في يأسهم من الوليمة.
في خضم المعركة ، يواصل التنين الذئب المتبقي هيجانه ، محاطًا تمامًا بالوحوش الصغيرة التي تعضه وتسحبه ، في محاولة لسحبه إلى الأرض ، يستجيب الوحش الأكبر بأراجيح شرسة من ذيله ، مرسلاً الوحوش التي لم تتطور. يطيرون في الهواء مع كل ضربة من ذيله.
ممتاز ، فقط ممتاز. كل ما أردته هو تناول وجبة خفيفة على جزء من وحوش التنين وها نحن في بعض المشاجرات السخيفة.
أعود إلى وسط المعركة ، النمل يتسلق فوق بعضه البعض وعلى ظهري في خط المواجهة يعض باستمرار ، ويسحب الأرانب ويسحبها إلى أسفل. أنا أهاجم إلى يساري ويميني في كل مرة أرى فيها هدفًا ، باستخدام عضتي الساحقة بالتحديد.
الأرانب في حالة جنون ، عالقة بين سربين متوحشين معاديين ليس لديهم خيار سوى القتال في طريقهم للبقاء على قيد الحياة وهم يقاتلون بضراوة متجددة ، يعضون بوحشية على النمل او الحريش على حد سواء.
نظرًا لأن وحوش الأرانب هذه ليس لديها دفاع خارجي قوي ، فإن العضة الساحقة هي بالتأكيد المهارة التي ستعطيني أكبر قدر من الضرر لكل عضة. في كل مرة ينقبض فيها الفك السفلي ، يعض في عمق اللحم الناعم ، تعوي الأرانب وتصرخ ، لكن مناشداتهم تقع على آذان صماء حيث يستمر المد الذي لا يمكن إيقافه من النمل في التقدم.
هذه الوليمة أكبر حتى مما يمكننا حصاده من شجرة الشمبانزي الشرارة. إن ثروة القص من الكتلة الحيوية والخبرة المعروضة من شأنها أن تغذي العمال لمئات الطفرات ، وربما حتى التطورات! سيستفيد العمال بشكل كبير ، ويزدادون قوة ويصقلون مهاراتهم. ناهيك عن أن الطعام سيسمح للمستعمرة بتربية مئات النمل الجديد.
بين الحين والآخر يأتي إشعار الخبرة ، الصوت القاسي والمريح لغاندالف يخبرني أن أحد الضحايا قد تم القضاء عليه بسبب ضرباتي.
لا يوجد شيء مفترس مثل مستعمرة النمل. على الأرض ، يتواجد النمل الصغير بكثرة لدرجة أنه يمثل ما يقرب من 20٪ من كتلة جميع الحيوانات على هذا الكوكب. لا يوجد مخلوق آخر يستهلك المزيد من أشكال الحياة الصغيرة في العالم أكثر من النمل ، فهم رعب الشجيرات وكل الأشياء هي طعامهم.
بينما أواصل الضغط إلى الأمام والعض ، يمكنني أن أشعر تدريجيًا باستنزاف قدرتي على التحمل ، مما يجعلني أشعر بالتعب أكثر فأكثر. منذ أن رأيت الفك السفلي يتوهج بقوة ، كنت أتساءل من أين أتت هذه الطاقة ، إذا كان هناك نوع من التكلفة المرتبطة بمهاراتي النشطة.
مدعوم بالفرصة المذهلة التي ألقت بنفسها في حضني ، أعود إلى المعركة بهدف متجدد. بدأ النمل على أطراف القتال في تفريغ قصفهم الحمضي فوق رؤوسنا ، مستهدفًا الحريشات الوافدة حديثًا على الجانب الآخر من القتال. انفجار بعد انفجار من شرائط حمض الأزيز عبر الهواء ، وتسقط مثل المطر على حشد حريش.
يبدو أنني كنت محقًا في التفكير في ذلك ، لكن الآن فقط عض عشرات المرات في مثل هذا التتابع القصير ، تمكنت من الشعور مباشرة باستنزاف الطاقة مني. إنها قدرتي على التحمل! مع كل لقطة من الفك السفلي لدي أشعر بالتعب أكثر فأكثر.
بعض الجرحى يائسون جدًا للقتال ، فهم يحاولون جر أنفسهم إلى الأمام مع أي أطراف متبقية لديهم ، واحدة تقريبًا بلا أرجل رأيتها تحاول سحب نفسها مرة أخرى إلى المعركة باستخدام الفك السفلي فقط!
لكنني لن أتوقف! حتى يتم الحصول على كل هذه الكتلة الحيوية للمستعمرة أرفض التوقف!
ينفجر الجشع في قلبي بينما أرى الوحوش تخوض معركة شرسة. كل واحد منهم عبارة عن كيس من الخبرة والكتلة الحيوية وأريدها كلها. اريد كل جزء منه.
[لقد وصلت العضة الساحقة إلى المستوى 6]
اكاد أشعر بارتفاع حرارة في جسدي وأنا أفكر في الاحتمالات. هل هناك حقًا أي شيء يمكن أن يضاهينا هنا في هذا العالم؟ إذا كانت مستعمرتي قادرة على النمو والوصول إلى إمكاناتها الكاملة ، فهل هناك أي شيء يمكن أن يقاومنا؟
[وصلت العضة الساحقة إلى المستوى 7]
ما هذا الجنون غاندالف ؟! لماذا بحق السماء هذه الحريشات اللعينة تتجول هنا؟!
اللعنة! فقط كم من هذه الأشياء الغبية هناك !؟
أعتقد أنه من المنطقي عندما أفكر في الأمر على الرغم من أن أصوات قتال الوحوش كانت ترن عبر هذه المنطقة من الأشجار منذ فترة طويلة الآن ، ناهيك عن الرائحة القوية للأطعمة الطازجة التي تتغلغل في المنطقة ، وتملأ الهواء بها. رائحة الكتلة الحيوية الغنية واللذيذة.
لقد هُزِمت الأرانب ، وأصبحت عيونها الحمراء البراقة هامدة على الأرض بينما تستمر جيوش حريش والنمل في الاشتباك على الجزء العلوي من رفاتهم. في الجزء الخلفي من المعركة ، يقوم النمل بإخراج الجرحى وسحبهم إلى كومة مؤقتة في قاعدة التل ، في انتظار نقلهم إلى الملكة.
ما هذا الجنون غاندالف ؟! لماذا بحق السماء هذه الحريشات اللعينة تتجول هنا؟!
بعض الجرحى يائسون جدًا للقتال ، فهم يحاولون جر أنفسهم إلى الأمام مع أي أطراف متبقية لديهم ، واحدة تقريبًا بلا أرجل رأيتها تحاول سحب نفسها مرة أخرى إلى المعركة باستخدام الفك السفلي فقط!
لقد هُزِمت الأرانب ، وأصبحت عيونها الحمراء البراقة هامدة على الأرض بينما تستمر جيوش حريش والنمل في الاشتباك على الجزء العلوي من رفاتهم. في الجزء الخلفي من المعركة ، يقوم النمل بإخراج الجرحى وسحبهم إلى كومة مؤقتة في قاعدة التل ، في انتظار نقلهم إلى الملكة.
استدعت الفيرومونات في حالات الطوارئ جميع القوى العاملة تقريبًا للقتال ، وقد استجاب أكثر من مائة من النمل الوحشي للنداء ، وخرجوا من أعماق العش لخوض معركة باسم المستعمرة.
يمكننا تنظيف هذه الكهوف. موجة لا يمكن إيقافها من الوحوش التي ستحمل كل شيء أمامها.
في كل مرة يصل فيها المجندون الجدد إلى مكان الحادث ، يقومون على الفور بتفريغ حمولتهم المتوافرة (حمضهم)على العدو قبل أن يتقدموا إلى الخطوط الأمامية. بفضل مساعدتهم ، أصبحنا الآن نتفوق في العدد على الحريشات بشكل كبير ، ما يقرب من اثنين إلى واحد. كان القتال شديد الحرارة وقريبًا لدرجة أن الحريشات تكافح لاستخدام أخطر أسلحتها الفتاكة ، وهي اللدغة السامة. مع الضغط على الجانبين بالقرب من بعضهما البعض ، فإن التسلق فوق بعضهما البعض للقتال يصعب عليهما رفع قسم الذيل عالياً بما يكفي للهجوم إلى الأمام ، مما يمنح النمل ميزة أخرى.
ما هذا الجنون غاندالف ؟! لماذا بحق السماء هذه الحريشات اللعينة تتجول هنا؟!
نستطيع الفوز!
هنا ، في هذا العالم ، نحن أكبر ، قادرون على تناول الطعام ليس فقط بأصغر أشكال الحياة ، ولكن أيضًا على جميع أشكال الحياة. كل واحد منهم.
انجوي ❤️
اللعنة! فقط كم من هذه الأشياء الغبية هناك !؟
هنا ، في هذا العالم ، نحن أكبر ، قادرون على تناول الطعام ليس فقط بأصغر أشكال الحياة ، ولكن أيضًا على جميع أشكال الحياة. كل واحد منهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
