رَسْمُ خَطٍّ
تم تدوير الحارسين في المقدمة واستبدالهما بحارسين متطابقين تقريبًا. لم يكن الحراس الجدد هما اللذان كنت قد تابعتهما إلى هذا الموقع ، لذا علمت على الأقل أن هناك ما لا يقل عن ستة أشخاص داخل هذا المخيم.
الفصل: 68 رسم خط
ربما كان بإمكاني اختراق الدروع المعدنية مباشرة باستخدام عضة خارقة. بخلاف إبطاء الشخص الذي يرتديه ، لا أستطيع أن أتخيل أن الدرع سيحقق الكثير على الإطلاق.
ترجمة: LUCIFER
يبدو وكأنه جيش غريب نوعا ما. تقريبا كل فرد مسلح بسلاح مختلف!
لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نلحق بالركب ، حيث يتحرك الجنديان بحذر ، في محاولة لتجنب ملاحظة الوحوش المتجمعة في الغابة.
الاثنان اللذان تابعتهما بعزيمة عند المدخل، يسلمان على بعض بتحية على القلوب من نوع ما ثم يدخلان النفق، وسرعان ما تمتزج زيهما الداكن في الظلال أثناء تحركهما بعيدا عن الأنظار.
بين الحين والآخر ، ألاحظ أن أحدهم ينظر للأعلى ، بلا شك يراقب وحوش الجرغول التي تعشش في السقف. لم أر أي علامة على هذه الأشياء منذ فترة ، لكنني لا أشك في أنها لا تزال موجودة في مكان ما.
عبرت الأصابع عن ذلك عند ظهورهم قرروا الانقضاض على شخص آخر.
عبرت الأصابع عن ذلك عند ظهورهم قرروا الانقضاض على شخص آخر.
ويبدو أن الأسلحة التي يحملها كل جندي مختلفة قليلا. عندما وصلت، كان الحارسان الأولان يرتديان سيفا طويلا على وركهما وكان لديهما درع كبير على ظهرهما. ومع ذلك ، فإن الاثنين اللذين استبدلا ، حيث يختلفان. كان لدى أحدهما اثنان قصيران مربوطان عبر الظهر في x. وكشف الثاني عن قوس ونشاب من ظهره عندما خرجا ، وشق مسمارا وأعاد إلى العمود قبل أن يتولى منصبه.
يتحرك الجنديان بسهولة عبر المنطقة ، ويتجنبان المزالق ويقرأون علامات الوحوش في مكان قريب.
جميل. هذا يجعل حلم التواصل بعيد المنال. ليس فقط لا أستطيع النطق بل لا أستطيع حتى أن أفهم اللغة!
أنا معجب بصدق بمستوى معرفتهم. يبدو أنهم يعرفون بالضبط مكان وجود كل وحش قريب دون الحاجة إلى وضع أعينهم عليه. أنا آمل بشدة أن هذا لا يشملني!
قررت البقاء ومشاهدة هذا المعسكر البشري الواضح لفترة من الوقت. لا أستطيع التفكير في أي شيء يهدد المستعمرة أكثر من هجوم من قبل هؤلاء الجنود اللعينين ، لذلك بصفتي كشافة ، من واجبي مراقبتها حتى أقتنع بأنهم لا يشكلون أي تهديد.
أو ‘الصغير’.
أو ‘الصغير’.
يبدو أن الطريقة التي يتحركون بها تشير إلى أنهم يعرفون بالضبط مكان وجودهم في الفضاء المفتوح وإلى أين يريدون الذهاب بالضبط. أتساءل كيف يفعلون ذلك. هل يتعرفون على ملامح السقف؟ هل هم قادرون على تتبع مواقعهم بناءً على السمات المألوفة للصخرة هناك؟
الفصل: 68 رسم خط
هذا يجعلني أشعر بالصدمة لدرجة أنني لم أفكر في الأمر من قبل. بعد أن تخطر ببالي الفكرة ، أبدأ في إلقاء نظرة على السقف ، باستخدام بصري المتقدم لاختيار ميزات واضحة لمحاولة استرجاعها لاحقًا.
أفكر في محاولة التوجه إلى النفق والتحقيق في قاعدتهم الصغيرة ولكن في النهاية رفضت الفكرة على مضض.
بعد ساعة من السفر وصلنا إلى ما يبدو أنه الوجهة التي كان الجنود يتجهون إليها.
يشعر ‘الصغير’ بالملل تمامًا ويأخذ قيلولة ورائي. لحسن الحظ ، هناك ضوضاء خلفية كافية للتخلص من الشخير اللطيف.
يرتفع تل كبير من أرضية الغابة وفي جانب واحد تم قطع نفق يؤدي إلى أسفل التل ونزولاً. عند مدخل النفق ، يقف جنديان آخران في حراسة ، في محاولة للظهور بشكل غير واضح ، ولا يرغبان في جذب انتباه وحشي أكثر من اللازم.
لا يزال قلبي يخفق بشكل مؤلم داخل جسدي. آمل ألا يمر وقت طويل قبل أن أتمكن من إطلاق كل الإمكانات الموجودة بالداخل. أتساءل ماذا سأصبح؟
الاثنان اللذان تابعتهما بعزيمة عند المدخل، يسلمان على بعض بتحية على القلوب من نوع ما ثم يدخلان النفق، وسرعان ما تمتزج زيهما الداكن في الظلال أثناء تحركهما بعيدا عن الأنظار.
بين الحين والآخر ، ألاحظ أن أحدهم ينظر للأعلى ، بلا شك يراقب وحوش الجرغول التي تعشش في السقف. لم أر أي علامة على هذه الأشياء منذ فترة ، لكنني لا أشك في أنها لا تزال موجودة في مكان ما.
اللعنة!
لقد تعلمت بالفعل قدرًا لا بأس به من المعلومات. أعرف مكان معسكرهم الأمامي ، وأعلم أنهم هنا وقد تمكنت من مشاهدة بعض مهاراتهم أثناء العمل. هذا ليس بالأمر الهين.
لو كان لدي فقط عقل القراءة أو التخاطر أو شيء من هذا القبيل. كيف يفترض بي جمع المعلومات من هؤلاء الناس؟ يجب أن يعرفوا الكثير لدرجة أنني لم أستطع معرفة ذلك بمفردي! هناك منجم ذهب حقيقي من المعلومات موجود هنا أمامي ولا يمكنني الوصول إليه بأي شكل من الأشكال! جاه! هذا جنون!
لقد نجحت أنا و ‘الصغير’ في العودة إلى المنطقة المجاورة العامة للعش ، وتسلقت شجرة وبدأت في محاولة استكشاف الفريسة المحتملة. الغابة مليئة بالوحوش بالكامل لذا يجب اختيار أي هدف بعناية. اكتسبت خبرة أكبر من مواجهة الوحوش المتطورة ، لكن بعضها أقوى بكثير من البعض الآخر. أفضل قتال ثلاثة حريشات متطورة في وقت واحد بدلاً من قتال على تمساح عملاق.
قررت البقاء ومشاهدة هذا المعسكر البشري الواضح لفترة من الوقت. لا أستطيع التفكير في أي شيء يهدد المستعمرة أكثر من هجوم من قبل هؤلاء الجنود اللعينين ، لذلك بصفتي كشافة ، من واجبي مراقبتها حتى أقتنع بأنهم لا يشكلون أي تهديد.
هناك الكثير من المخاطر التي تنطوي عليها. هؤلاء الناس يبدون كجنود محترفين ، وليسوا مرتزقة رثة مثل المعسكر الأخير الذي غزيته. أيضًا ، لم أتمكن من مشاهدة الدفاعات قيد الإعداد ، كما فعلت من قبل. يمكن أن يكون هناك أي عدد من الفخاخ داخل ذلك الكهف ولن يكون لدي أي فكرة.
بعد ساعتين ، تلاشى تفانيّة في هذه القضية إلى حد ما.
يمكن القيام بشيء واحد فقط من أجل أن تكون أكثر أمانًا ، ان تصبح أقوى وتتطور! إذا كان بإمكاني التطور ثم المساعدة في تنمية المستعمرة إلى أبعد من ذلك ، آمل أن نتمكن من العيش بدون تدخل بشري.
تم تدوير الحارسين في المقدمة واستبدالهما بحارسين متطابقين تقريبًا. لم يكن الحراس الجدد هما اللذان كنت قد تابعتهما إلى هذا الموقع ، لذا علمت على الأقل أن هناك ما لا يقل عن ستة أشخاص داخل هذا المخيم.
لقد نجحت أنا و ‘الصغير’ في العودة إلى المنطقة المجاورة العامة للعش ، وتسلقت شجرة وبدأت في محاولة استكشاف الفريسة المحتملة. الغابة مليئة بالوحوش بالكامل لذا يجب اختيار أي هدف بعناية. اكتسبت خبرة أكبر من مواجهة الوحوش المتطورة ، لكن بعضها أقوى بكثير من البعض الآخر. أفضل قتال ثلاثة حريشات متطورة في وقت واحد بدلاً من قتال على تمساح عملاق.
يشعر ‘الصغير’ بالملل تمامًا ويأخذ قيلولة ورائي. لحسن الحظ ، هناك ضوضاء خلفية كافية للتخلص من الشخير اللطيف.
سوف أتراجع.
أقضي وقتي في مراقبة البشر وأرى ما يمكنني تعلمه منهم من خلال التقاط التفاصيل.
هناك الكثير من المخاطر التي تنطوي عليها. هؤلاء الناس يبدون كجنود محترفين ، وليسوا مرتزقة رثة مثل المعسكر الأخير الذي غزيته. أيضًا ، لم أتمكن من مشاهدة الدفاعات قيد الإعداد ، كما فعلت من قبل. يمكن أن يكون هناك أي عدد من الفخاخ داخل ذلك الكهف ولن يكون لدي أي فكرة.
أحذيتهم مميزة إلى حد ما ، فهي مصنوعة من الجلد المتين والأسود المصبوغ. يبدو أن الصدر مصنوعة من نوع من الجلد الصلب ، مصبوغ مرة أخرى باللون الأسود ومُخيط بنوع من التطريز الذهبي. أعتقد أن هناك شارة على الدرع لكن لا يمكنني التعرف عليها.
جميل. هذا يجعل حلم التواصل بعيد المنال. ليس فقط لا أستطيع النطق بل لا أستطيع حتى أن أفهم اللغة!
ويبدو أن الأسلحة التي يحملها كل جندي مختلفة قليلا. عندما وصلت، كان الحارسان الأولان يرتديان سيفا طويلا على وركهما وكان لديهما درع كبير على ظهرهما. ومع ذلك ، فإن الاثنين اللذين استبدلا ، حيث يختلفان. كان لدى أحدهما اثنان قصيران مربوطان عبر الظهر في x. وكشف الثاني عن قوس ونشاب من ظهره عندما خرجا ، وشق مسمارا وأعاد إلى العمود قبل أن يتولى منصبه.
يبدو أن الطريقة التي يتحركون بها تشير إلى أنهم يعرفون بالضبط مكان وجودهم في الفضاء المفتوح وإلى أين يريدون الذهاب بالضبط. أتساءل كيف يفعلون ذلك. هل يتعرفون على ملامح السقف؟ هل هم قادرون على تتبع مواقعهم بناءً على السمات المألوفة للصخرة هناك؟
يبدو وكأنه جيش غريب نوعا ما. تقريبا كل فرد مسلح بسلاح مختلف!
اللعنة!
بعد بعض التفكير ، قررت أن الدروع الخفيفة التي يرتدونها لها معنى كبير. في البداية كنت أتوقع أن يتم تحميلهم بدروع ضخمة مثل فارس العصور الوسطى ولكن عند النظر في حجم بعض الوحوش الموجودة بالأسفل هنا ، ما مدى قوة بعضها ومدى حدة بعض أطرافهم … بحق الجحيم هل ستفعل مجموعة من الدروع المعدنية شيئا؟ إطلاقا!
لقد تعلمت بالفعل قدرًا لا بأس به من المعلومات. أعرف مكان معسكرهم الأمامي ، وأعلم أنهم هنا وقد تمكنت من مشاهدة بعض مهاراتهم أثناء العمل. هذا ليس بالأمر الهين.
ربما كان بإمكاني اختراق الدروع المعدنية مباشرة باستخدام عضة خارقة. بخلاف إبطاء الشخص الذي يرتديه ، لا أستطيع أن أتخيل أن الدرع سيحقق الكثير على الإطلاق.
أحتاج إلى أن أكون أكثر حرصًا عندما أكون خارج للاسكتشاف الآن بعد أن علمت أن هناك جنودًا بشريين يتحركون عبر الكهف. لقد اعتقدت بصدق أنني تحررت من هؤلاء القتلة. الطريقة التي تحركوا بها عبر الأنفاق ، وأبادوا كل وحش وجدوه دون رحمة ، ما زالت تثير قشعريرة أسفل العمود الفقري.
في النهاية ، عاد جنديان آخران من الغابة ، وانضموا إلى زملائهم ودخلوا النفق. بعد وقت قصير من ظهور الطاقم بأكمله ، أو على الأقل أتخيل أنه الطاقم بأكمله ، عشرة جنود يرتدون نفس الدرع نفسه. يتحدثون مع الآخرين بهدوء لكني لا أستطيع أن أفهم كلمة واحدة منها. أنا قادر على سماعها جيدًا بما يكفي لأنني واثق من أنهم لا يتحدثون أي لغة سمعتها من قبل.
تم تدوير الحارسين في المقدمة واستبدالهما بحارسين متطابقين تقريبًا. لم يكن الحراس الجدد هما اللذان كنت قد تابعتهما إلى هذا الموقع ، لذا علمت على الأقل أن هناك ما لا يقل عن ستة أشخاص داخل هذا المخيم.
جميل. هذا يجعل حلم التواصل بعيد المنال. ليس فقط لا أستطيع النطق بل لا أستطيع حتى أن أفهم اللغة!
يمكن القيام بشيء واحد فقط من أجل أن تكون أكثر أمانًا ، ان تصبح أقوى وتتطور! إذا كان بإمكاني التطور ثم المساعدة في تنمية المستعمرة إلى أبعد من ذلك ، آمل أن نتمكن من العيش بدون تدخل بشري.
يبدو أن العديد من الجنود كانوا يحملون حقائب ثقيلة. يبدو أنهم يخرجون من هذا التل ويتجهون إلى مشهد آخر للمخيم.
ويبدو أن الأسلحة التي يحملها كل جندي مختلفة قليلا. عندما وصلت، كان الحارسان الأولان يرتديان سيفا طويلا على وركهما وكان لديهما درع كبير على ظهرهما. ومع ذلك ، فإن الاثنين اللذين استبدلا ، حيث يختلفان. كان لدى أحدهما اثنان قصيران مربوطان عبر الظهر في x. وكشف الثاني عن قوس ونشاب من ظهره عندما خرجا ، وشق مسمارا وأعاد إلى العمود قبل أن يتولى منصبه.
لم يمض وقت طويل قبل أن يتجمع الجنود ويبدأون في التحرك. أتردد. لا يزال الاتجاه الذي يسافرون فيه بعيدًا عن المستعمرة مباشرةً.
ربما كان بإمكاني اختراق الدروع المعدنية مباشرة باستخدام عضة خارقة. بخلاف إبطاء الشخص الذي يرتديه ، لا أستطيع أن أتخيل أن الدرع سيحقق الكثير على الإطلاق.
أنا بالفعل على بعد ساعات من السفر بعيدًا عن عش منزلي ، هل أرغب حقًا في السفر أبعد من ذلك؟
من الأفضل أن تلعبها بأمان.
ناهيك عن أن متابعة هؤلاء البشر لا يزال يمثل خطورة استثنائية. هناك عشرة منهم الآن. أفترض أنهم يمكن أن يقضوا على ‘الصغير’ وأنا في دقات قلب إذا تم العثور علينا.
الاثنان اللذان تابعتهما بعزيمة عند المدخل، يسلمان على بعض بتحية على القلوب من نوع ما ثم يدخلان النفق، وسرعان ما تمتزج زيهما الداكن في الظلال أثناء تحركهما بعيدا عن الأنظار.
من الأفضل أن تلعبها بأمان.
في النهاية ، عاد جنديان آخران من الغابة ، وانضموا إلى زملائهم ودخلوا النفق. بعد وقت قصير من ظهور الطاقم بأكمله ، أو على الأقل أتخيل أنه الطاقم بأكمله ، عشرة جنود يرتدون نفس الدرع نفسه. يتحدثون مع الآخرين بهدوء لكني لا أستطيع أن أفهم كلمة واحدة منها. أنا قادر على سماعها جيدًا بما يكفي لأنني واثق من أنهم لا يتحدثون أي لغة سمعتها من قبل.
لقد تعلمت بالفعل قدرًا لا بأس به من المعلومات. أعرف مكان معسكرهم الأمامي ، وأعلم أنهم هنا وقد تمكنت من مشاهدة بعض مهاراتهم أثناء العمل. هذا ليس بالأمر الهين.
ويبدو أن الأسلحة التي يحملها كل جندي مختلفة قليلا. عندما وصلت، كان الحارسان الأولان يرتديان سيفا طويلا على وركهما وكان لديهما درع كبير على ظهرهما. ومع ذلك ، فإن الاثنين اللذين استبدلا ، حيث يختلفان. كان لدى أحدهما اثنان قصيران مربوطان عبر الظهر في x. وكشف الثاني عن قوس ونشاب من ظهره عندما خرجا ، وشق مسمارا وأعاد إلى العمود قبل أن يتولى منصبه.
أفكر في محاولة التوجه إلى النفق والتحقيق في قاعدتهم الصغيرة ولكن في النهاية رفضت الفكرة على مضض.
لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نلحق بالركب ، حيث يتحرك الجنديان بحذر ، في محاولة لتجنب ملاحظة الوحوش المتجمعة في الغابة.
هناك الكثير من المخاطر التي تنطوي عليها. هؤلاء الناس يبدون كجنود محترفين ، وليسوا مرتزقة رثة مثل المعسكر الأخير الذي غزيته. أيضًا ، لم أتمكن من مشاهدة الدفاعات قيد الإعداد ، كما فعلت من قبل. يمكن أن يكون هناك أي عدد من الفخاخ داخل ذلك الكهف ولن يكون لدي أي فكرة.
بين الحين والآخر ، ألاحظ أن أحدهم ينظر للأعلى ، بلا شك يراقب وحوش الجرغول التي تعشش في السقف. لم أر أي علامة على هذه الأشياء منذ فترة ، لكنني لا أشك في أنها لا تزال موجودة في مكان ما.
سوف أتراجع.
يتحرك الجنديان بسهولة عبر المنطقة ، ويتجنبان المزالق ويقرأون علامات الوحوش في مكان قريب.
بعد رحيل البشر ، بدأت رحلة العودة نحو المستعمرة مع ‘الصغير’. من خلال إبقاء عيني على سطح الكهف ، أحاول أن أتبع بعض المعالم التي أتذكرها من طريقي إلى هنا وعلى الرغم من التشويش عدة مرات تمكنت من العودة إلى المنطقة العامة.
في النهاية ، عاد جنديان آخران من الغابة ، وانضموا إلى زملائهم ودخلوا النفق. بعد وقت قصير من ظهور الطاقم بأكمله ، أو على الأقل أتخيل أنه الطاقم بأكمله ، عشرة جنود يرتدون نفس الدرع نفسه. يتحدثون مع الآخرين بهدوء لكني لا أستطيع أن أفهم كلمة واحدة منها. أنا قادر على سماعها جيدًا بما يكفي لأنني واثق من أنهم لا يتحدثون أي لغة سمعتها من قبل.
أحتاج إلى أن أكون أكثر حرصًا عندما أكون خارج للاسكتشاف الآن بعد أن علمت أن هناك جنودًا بشريين يتحركون عبر الكهف. لقد اعتقدت بصدق أنني تحررت من هؤلاء القتلة. الطريقة التي تحركوا بها عبر الأنفاق ، وأبادوا كل وحش وجدوه دون رحمة ، ما زالت تثير قشعريرة أسفل العمود الفقري.
يرتفع تل كبير من أرضية الغابة وفي جانب واحد تم قطع نفق يؤدي إلى أسفل التل ونزولاً. عند مدخل النفق ، يقف جنديان آخران في حراسة ، في محاولة للظهور بشكل غير واضح ، ولا يرغبان في جذب انتباه وحشي أكثر من اللازم.
يمكن القيام بشيء واحد فقط من أجل أن تكون أكثر أمانًا ، ان تصبح أقوى وتتطور! إذا كان بإمكاني التطور ثم المساعدة في تنمية المستعمرة إلى أبعد من ذلك ، آمل أن نتمكن من العيش بدون تدخل بشري.
يبدو أن العديد من الجنود كانوا يحملون حقائب ثقيلة. يبدو أنهم يخرجون من هذا التل ويتجهون إلى مشهد آخر للمخيم.
الآن أولويتي هي البحث عن المستويات والحصول عليها! مجرد مستويين آخرين هو كل ما أحتاجه!
لو كان لدي فقط عقل القراءة أو التخاطر أو شيء من هذا القبيل. كيف يفترض بي جمع المعلومات من هؤلاء الناس؟ يجب أن يعرفوا الكثير لدرجة أنني لم أستطع معرفة ذلك بمفردي! هناك منجم ذهب حقيقي من المعلومات موجود هنا أمامي ولا يمكنني الوصول إليه بأي شكل من الأشكال! جاه! هذا جنون!
لقد نجحت أنا و ‘الصغير’ في العودة إلى المنطقة المجاورة العامة للعش ، وتسلقت شجرة وبدأت في محاولة استكشاف الفريسة المحتملة. الغابة مليئة بالوحوش بالكامل لذا يجب اختيار أي هدف بعناية. اكتسبت خبرة أكبر من مواجهة الوحوش المتطورة ، لكن بعضها أقوى بكثير من البعض الآخر. أفضل قتال ثلاثة حريشات متطورة في وقت واحد بدلاً من قتال على تمساح عملاق.
يتحرك الجنديان بسهولة عبر المنطقة ، ويتجنبان المزالق ويقرأون علامات الوحوش في مكان قريب.
لذلك يجب أن أكون حذرا وأختار فريستي بحكمة.
بين الحين والآخر ، ألاحظ أن أحدهم ينظر للأعلى ، بلا شك يراقب وحوش الجرغول التي تعشش في السقف. لم أر أي علامة على هذه الأشياء منذ فترة ، لكنني لا أشك في أنها لا تزال موجودة في مكان ما.
لا يزال قلبي يخفق بشكل مؤلم داخل جسدي. آمل ألا يمر وقت طويل قبل أن أتمكن من إطلاق كل الإمكانات الموجودة بالداخل. أتساءل ماذا سأصبح؟
ترجمة: LUCIFER
انجوي ❤️
عبرت الأصابع عن ذلك عند ظهورهم قرروا الانقضاض على شخص آخر.
لقد تعلمت بالفعل قدرًا لا بأس به من المعلومات. أعرف مكان معسكرهم الأمامي ، وأعلم أنهم هنا وقد تمكنت من مشاهدة بعض مهاراتهم أثناء العمل. هذا ليس بالأمر الهين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
