فَعَّالَةً جِدًّا؟
أطلق انفجارًا من الحمض على المخلوق ، الذي كان يتساءل بحلول هذا الوقت بالتأكيد عن الخطأ الذي ارتكبه في الحياة السابقة ليستحق هذا النوع من التعامل. مجرد وحش بريء من التماسيح في نزهة في الغابة والآن هذا ، ساق مقطوعة ومغطى بالحمض في قاع الحفرة.
الفصل: 71 فعالة جدا؟
بعد الانتهاء من وجبتنا ، حصلت على اثنين من الكتلة الحيوية ، مما يجعل مجموعتي الحالية أربعة. واحد فقط وسأكون قادرًا على ترقية جزء آخر من الجسم إلى +5. أنا متحمس جدًا لمعرفة نوع الترقيات التي سأتمكن من الاختيار من بينها لغدة التجديد!
[لقد هزمت المستوى الثالث من Infant Garralosh]
ترجمة: LUCIFER
الفخ الثاني هو تقريبا في منتصف الطريق للانتهاء عندما أسمع صوت تحطم آخر ، تليها هدير غاضب.
أفكر في ‘الصغير’ في هذه اللحظة. لابد أن هذا الرجل الصغير قد أكل شيئًا مثل خمسة عشر ، وربما حتى عشرين نقطة من الكتلة الحيوية منذ أن أعدت بناءه. أين ذهبت كل هذه النقاط؟
مرة أخرى قرر زائر أن يكرم فندقي المتواضع! اهلا بك عزيزي الزائر! مانويل ، خذ حقائبهم! جيهيهيهي.
ت.م(المفروض نكتة بس مافهمت)
بعد الانتهاء من وجبتنا ، حصلت على اثنين من الكتلة الحيوية ، مما يجعل مجموعتي الحالية أربعة. واحد فقط وسأكون قادرًا على ترقية جزء آخر من الجسم إلى +5. أنا متحمس جدًا لمعرفة نوع الترقيات التي سأتمكن من الاختيار من بينها لغدة التجديد!
نعم. كل قردتي الصغيرة ، كل وانمو قويا. ستدفع لي مقابل العمل في النهاية ، سأعمل لك مثل العبد! عبد محبوب الشمبانزي!
أضحك على نفسي أزحف للخروج من مصيدتي الثانية وأسرع إلى الاولى. يقف ‘الصغير’ في مسكن شجرته ، ويحدق بحماس في الوحش التعيس الذي تم صيده في الحفرة. القرد الصغير يسيل لعابه عمليا ، أصبح جائعا جدا.
[لقد اكتسبت خبرة]
أفهم أنك فتى صغير جائع لكن حقًا ؟! حاول الحفاظ على القليل من الكرامة.
بقدر ما أحاول تجاهله ، فإن معدتي تهدر أيضًا. بعد كل هذا العمل في الحفر ، عملت على رفع الشهية تمامًا.
عندما انفجرت من النفق ، استخدمت كل سرعاتي لتسخير عنصر المفاجأة. يتمثل جزء كبير من إستراتيجيتي في الفخ في إنهاء كل معركة في أسرع وقت ممكن لتجنب الضوضاء غير الضرورية!
هرعت عبر النفق الضيق إلى الفخ الأصلي ورأيت وحش تمساح غاضبًا يسحق ويلوي طريقه للخروج من الكروم والفروع التي استخدمتها لتأمين الغطاء فوق المأزق. النجاح! زائر آخر إلى فندق المصيدة ، يمكنك تسجيله في السيد تمساح ، لكن لا يمكنك المغادرة أبدًا!
هذا الرجل مرة أخرى ، أليس كذلك.
مع قطع ساق واحدة مباشرة ، يسقط الوحش التمساح على الأرض مرة أخرى ، تجعل الحدود الضيقة للحفرة من الصعب للغاية على الوحش توجيه نفسه. لكن بالنسبة لي ، هذه التضاريس مثالية. بعد الضربة الأولى ، ركضت متجاوزًا التمساح وصعدت بشكل مستقيم إلى جدار الحفرة ، محاولًا الوصول إلى مكان مرتفع.
عند الاقتراب من جانب الفخ ، نظرت إلى أسفل لأرى بالضبط ما هو الوحش الذي تمكنت من تحطيمه في هذا الوقت.
يرحب بي من قاع الحفرة وهو حريش عملاق غاضب بشكل خاص. يبدأ الحريش بسرعة كبيرة في تصحيح نفسه بعد سقوطه في الحفرة ، وفوضى من العصي وأوراق الشجر تتشابك في ساقيه.
[لقد اكتسبت خبرة]
في النهاية ، تم ربط الفخين في قاع المصيدات بواسطة نفق متعرج إلى حد ما يبلغ طوله حوالي ثلاثين متراً.
هذا الرجل مرة أخرى ، أليس كذلك.
عندما شعرت ذات مرة بالتهديد الشديد من قبل الحريشات الضخمة ، لم يعد بإمكاني حشد نفس النوع من الخوف عليهم بعد الآن. قد تكون أكبر بكثير من حريشات المخلب الأصلية لكنها تظل غبية إلى حد ما ولديها طرق محدودة للهجوم. في الواقع ، نظرًا لحجمها المتزايد وقلة حركتها ، أصبح السلاح الأكثر تهديدًا لحريش المخلب ، ذيله السام ، الذي هو عديم الفائدة تقريبًا ضدي.
بووو!
بعد الانتهاء من وجبتنا ، حصلت على اثنين من الكتلة الحيوية ، مما يجعل مجموعتي الحالية أربعة. واحد فقط وسأكون قادرًا على ترقية جزء آخر من الجسم إلى +5. أنا متحمس جدًا لمعرفة نوع الترقيات التي سأتمكن من الاختيار من بينها لغدة التجديد!
أقوم بفعل العدالة في شكل حمض من منطقة عملي نزولاً إلى فريستي قبل القفز مباشرة إلى الحفرة لخوض المعركة.
امتص درع الألماس الخاص بي كل التأثير تقريبًا لذا تلقيت القليل جدًا من الضرر الفعلي من تلك المناورة اليائسة ، ما يقلقني هو الضوضاء التي تجذب المزيد من الوحوش إلى مكان الحادث! لذلك سرعان ما أنتقم بعضة أخرى.
كان هناك العديد من الأسباب التي جعلتني أعتقد أن الفخاخ ستكون طريقة أكثر أمانًا للصيد في الغابة الحالية ، وكان أحدها القدرة على عزل المعركة في مكان ما ، حيث سيكون صوت ورائحة المعركة صامتة إلى حد ما. إلى جانب الميزة الطبيعية للقتال ضد وحش بعد أن يسقط ويصبح متشابكًا ، بدت هذه الطريقة واعدة في ذهني.
لا أستطيع اكتشاف أي تغيير في فروه أو يديه ، عيناه تبدو متشابهة ، لا فرق ملحوظ في ذراعيه أو ساقيه. هل تم إنفاق الكتلة الحيوية أم يتم حفظها كلها؟ ربما لا يستطيع أن ينفقها حتى ينضج إلى نقطة معينة؟ من المؤكد أنه لا يمكن تسميته بأي شيء مثل نما بالكامل في هذه المرحلة.
تخترق الفك السفلي الخاص بي في القشرة مثل سكين ساخن في الانتشار بداخله بسرعة ، مما يؤدي إلى تدمير الأجزاء الداخلية للحريش.
عندما انفجرت من النفق ، استخدمت كل سرعاتي لتسخير عنصر المفاجأة. يتمثل جزء كبير من إستراتيجيتي في الفخ في إنهاء كل معركة في أسرع وقت ممكن لتجنب الضوضاء غير الضرورية!
لقد تمكنت أيضًا من تحقيق مستوى آخر في التنقيب! إنه لمن دواعي سروري اكتساب المستويات دون الاضطرار إلى المخاطرة بحياتي من أجل التغيير.
حتى الآن أثبتت فعاليتها. سأكون مهتمًا جدًا بمعرفة ما إذا كان بإمكاني إنهاء هذه المعركة بسرعة كافية دون سحب أي وحوش أخرى من المنطقة المحيطة.
[لقد اكتسبت خبرة]
تماما كما أن حريش قدر على تصحيح نفسه ، فإن أمطاري الحمضية تمطر مرة أخرى ، مرة أخرى تتشابك الأرجل التي أصبحت حرة قبل لحظات فقط. الهسهسة بشراسة الحريش يتلوى ويلتف في عقدة مع تصاعد الألم وعدم الراحة. في هذا الوقت ، أهبط مباشرة على حافة فريستي ، وأمسك بإحكام بمخالبي ، وأدفع مهارتي في الإمساك إلى أقصى حد.
بووو!
خذ هذا أنت ايها الفتى المفعم بالحيوية!
القضم المخترق!
القضم المخترق!
هذا الرجل مرة أخرى ، أليس كذلك.
هرعت عبر النفق الضيق إلى الفخ الأصلي ورأيت وحش تمساح غاضبًا يسحق ويلوي طريقه للخروج من الكروم والفروع التي استخدمتها لتأمين الغطاء فوق المأزق. النجاح! زائر آخر إلى فندق المصيدة ، يمكنك تسجيله في السيد تمساح ، لكن لا يمكنك المغادرة أبدًا!
سحق!
تخترق الفك السفلي الخاص بي في القشرة مثل سكين ساخن في الانتشار بداخله بسرعة ، مما يؤدي إلى تدمير الأجزاء الداخلية للحريش.
[لقد اكتسبت خبرة]
يصرخ الوحش في عذاب ويحاول استخدام جسده ليصطدم بي في جدار الفخ.
ضربة عنيفة!
أوتش! الحريش اللعين ، تلقى عضة الحقيقة الخاصة بي!
سحق!
بعد ساعات قليلة تمكنت من إنهاء الفخ الثاني على الرغم من بعض الانقطاعات. كان لدي عصابة من الحريشات غير المتطورة تمر عبر المنطقة ، وحش تمساح وثعبان الكلب المراوغ ، الذي لم أره ميتا إلا من قبل. للأسف لم يسقط أي من هذه الوحوش في براثني ، لذلك أخفيت نفسي ببساطة أثناء مرورها ، وظهرت بمجرد مرورها بي وواصلت عملي بسعادة.
امتص درع الألماس الخاص بي كل التأثير تقريبًا لذا تلقيت القليل جدًا من الضرر الفعلي من تلك المناورة اليائسة ، ما يقلقني هو الضوضاء التي تجذب المزيد من الوحوش إلى مكان الحادث! لذلك سرعان ما أنتقم بعضة أخرى.
هذه المرة ، بعد أن قمت بالفعل بثقب دفاعات العدو ، أستخدم العضة الساحقة لإحداث أقصى قدر من الضرر ، حيث تمزق الفك السفلي لدي في أعماق عضلات وأعضاء حريش.
بعد هذه العضة ، فقد حريش معظم روحه القتالية ، غير قادر على تحريك النصف الأخير من جسمه بشكل صحيح ، لا يوجد الكثير مما يمكنه فعله لتجنب الأضرار القاتلة.
[لقد قتلت مستوى 6 حريش مخلب بالغ]
لاحظني القرد الصغير أحدق فيه وتوقف عن مسح وجهه بظهر ذراعه ، وهو يحدق بي بفضول.
[لقد اكتسبت خبرة]
أفكر في ‘الصغير’ في هذه اللحظة. لابد أن هذا الرجل الصغير قد أكل شيئًا مثل خمسة عشر ، وربما حتى عشرين نقطة من الكتلة الحيوية منذ أن أعدت بناءه. أين ذهبت كل هذه النقاط؟
هذا الرجل مرة أخرى ، أليس كذلك.
لطيف – جيد!
لاحظني القرد الصغير أحدق فيه وتوقف عن مسح وجهه بظهر ذراعه ، وهو يحدق بي بفضول.
سريعًا مثل وميض ، أتحرك لتأمين الكتلة الحيوية ، وسحبها إلى النفق الجانبي الذي أعدته وبعيدًا عن الأنظار. ثم زحفت للخروج من الفخ لإعادة ضبط غالبية غطائي ، وتغطية الفتحة الموجودة في الأرض باستثناء قسم واحد صغير. آمل أن يمنع هذا الرائحة من الهروب كثيرًا وأن يجعل العثور على مخبئي أمرًا صعبًا بعض الشيء. عبرت المخالب بعملها.
لا تقلق ايها الوحش ، فهذه الظروف لن تزعجك لوقت طويل!
ببعد أن اتخذت هذه التدابير ، تراجعت مرة أخرى إلى الفخ ، مما أدى إلى سقوط ‘الصغير’ معي حتى نتمكن أخيرا من إشباع جوعنا. أسفل النفق المظلم ، تتفرع الفروع من الفخاخ ، نسقط بجشع على الحريش ، ‘الصغير’ على وجه الخصوص يظهر شهيته المتزايدة بشكل كبير بعد الجوع لفترة طويلة جدا.
نعم. كل قردتي الصغيرة ، كل وانمو قويا. ستدفع لي مقابل العمل في النهاية ، سأعمل لك مثل العبد! عبد محبوب الشمبانزي!
سحق!
العضة الساحقة!
بعد الانتهاء من وجبتنا ، حصلت على اثنين من الكتلة الحيوية ، مما يجعل مجموعتي الحالية أربعة. واحد فقط وسأكون قادرًا على ترقية جزء آخر من الجسم إلى +5. أنا متحمس جدًا لمعرفة نوع الترقيات التي سأتمكن من الاختيار من بينها لغدة التجديد!
انتهى الأمر تمساح!
أفكر في ‘الصغير’ في هذه اللحظة. لابد أن هذا الرجل الصغير قد أكل شيئًا مثل خمسة عشر ، وربما حتى عشرين نقطة من الكتلة الحيوية منذ أن أعدت بناءه. أين ذهبت كل هذه النقاط؟
سحق!
اللعنة المقدسة هذا اخذ وقتا طويلا!
لاحظني القرد الصغير أحدق فيه وتوقف عن مسح وجهه بظهر ذراعه ، وهو يحدق بي بفضول.
ترجمة: LUCIFER
يرحب بي من قاع الحفرة وهو حريش عملاق غاضب بشكل خاص. يبدأ الحريش بسرعة كبيرة في تصحيح نفسه بعد سقوطه في الحفرة ، وفوضى من العصي وأوراق الشجر تتشابك في ساقيه.
لا أستطيع اكتشاف أي تغيير في فروه أو يديه ، عيناه تبدو متشابهة ، لا فرق ملحوظ في ذراعيه أو ساقيه. هل تم إنفاق الكتلة الحيوية أم يتم حفظها كلها؟ ربما لا يستطيع أن ينفقها حتى ينضج إلى نقطة معينة؟ من المؤكد أنه لا يمكن تسميته بأي شيء مثل نما بالكامل في هذه المرحلة.
سحق!
حسنًا ، لا يمكنني فعل الكثير حيال ذلك في هذه المرحلة. سأضطر فقط إلى الاستمرار في إطعامه ومعرفة ما سيحدث.
لم نكن منزعجين أثناء تناولنا وجبتنا ، وهو شيء أشعر بالامتنان الشديد له. لم أتمكن من استعادة طعم الفأر ، أعتقد أن الحريش حريصة عليه ومزقته إلى أشلاء عندما سقط. لذلك انتهيت من إعادة ضبط المصيدة الأولى بعد التأكد من وضع ‘الصغير’ بشكل آمن في شجرته ، وربما يستغرق الأمر وقتًا أطول للحصول على ساذج آخر ينزلق في مصيدتي ، لذا سأعود للعمل على المصيدة الثانية.
لحسن الحظ ، لم يكن لدى الوحش أي وقت لاستطلاع محيطه ولم يلاحظ حتى النفق الصغير المحفور في قاعدة الحفرة. آخر شيء توقعه وحش التمساح أن يراه هو نملة عاملة تندفع نحوه ، والفك السفلي يتألق بمانا مملوءة جاهزة للعض!
هل كان بإمكاننا إنقاذ بعض حريش لاستخدامها كطعم؟ نعم ، نعم نستطيع. هل فعلنا ذلك؟ لا.
كنا جائعين جدا على الرغم من …
عند الاقتراب من جانب الفخ ، نظرت إلى أسفل لأرى بالضبط ما هو الوحش الذي تمكنت من تحطيمه في هذا الوقت.
بعد ساعات قليلة تمكنت من إنهاء الفخ الثاني على الرغم من بعض الانقطاعات. كان لدي عصابة من الحريشات غير المتطورة تمر عبر المنطقة ، وحش تمساح وثعبان الكلب المراوغ ، الذي لم أره ميتا إلا من قبل. للأسف لم يسقط أي من هذه الوحوش في براثني ، لذلك أخفيت نفسي ببساطة أثناء مرورها ، وظهرت بمجرد مرورها بي وواصلت عملي بسعادة.
لا أستطيع اكتشاف أي تغيير في فروه أو يديه ، عيناه تبدو متشابهة ، لا فرق ملحوظ في ذراعيه أو ساقيه. هل تم إنفاق الكتلة الحيوية أم يتم حفظها كلها؟ ربما لا يستطيع أن ينفقها حتى ينضج إلى نقطة معينة؟ من المؤكد أنه لا يمكن تسميته بأي شيء مثل نما بالكامل في هذه المرحلة.
لقد تمكنت أيضًا من تحقيق مستوى آخر في التنقيب! إنه لمن دواعي سروري اكتساب المستويات دون الاضطرار إلى المخاطرة بحياتي من أجل التغيير.
القضم المخترق!
لقد تمكنت أيضًا من تحقيق مستوى آخر في التنقيب! إنه لمن دواعي سروري اكتساب المستويات دون الاضطرار إلى المخاطرة بحياتي من أجل التغيير.
انتهى الأمر تمساح!
بمجرد اكتمال الفخ الثاني ، لم أقم بتغطيته على الفور ولكن بدلاً من ذلك أضفت نفق إطلاق نار آخر. أثناء وجودي فيه قررت ضم النفقين معًا ، أعني لم لا؟ استلزم هذا الكثير من الحفر والجهد ، خاصةً عندما واجهت كتلة حجرية عنيدة إلى حد ما مما تطلب مني استخدام الفك السفلي المحمل للقطع.
خذ هذا أنت ايها الفتى المفعم بالحيوية!
في النهاية ، تم ربط الفخين في قاع المصيدات بواسطة نفق متعرج إلى حد ما يبلغ طوله حوالي ثلاثين متراً.
هذه المرة ، بعد أن قمت بالفعل بثقب دفاعات العدو ، أستخدم العضة الساحقة لإحداث أقصى قدر من الضرر ، حيث تمزق الفك السفلي لدي في أعماق عضلات وأعضاء حريش.
اللعنة المقدسة هذا اخذ وقتا طويلا!
القضم المخترق!
الآن أنا أتضور جوعا مرة أخرى!
تخترق الفك السفلي الخاص بي في القشرة مثل سكين ساخن في الانتشار بداخله بسرعة ، مما يؤدي إلى تدمير الأجزاء الداخلية للحريش.
عندما شعرت ذات مرة بالتهديد الشديد من قبل الحريشات الضخمة ، لم يعد بإمكاني حشد نفس النوع من الخوف عليهم بعد الآن. قد تكون أكبر بكثير من حريشات المخلب الأصلية لكنها تظل غبية إلى حد ما ولديها طرق محدودة للهجوم. في الواقع ، نظرًا لحجمها المتزايد وقلة حركتها ، أصبح السلاح الأكثر تهديدًا لحريش المخلب ، ذيله السام ، الذي هو عديم الفائدة تقريبًا ضدي.
يصطدم!
سحق!
هدير!
أفهم أنك فتى صغير جائع لكن حقًا ؟! حاول الحفاظ على القليل من الكرامة.
ما الشيطان ؟! زبون آخر؟
في النهاية ، تم ربط الفخين في قاع المصيدات بواسطة نفق متعرج إلى حد ما يبلغ طوله حوالي ثلاثين متراً.
يرحب بي من قاع الحفرة وهو حريش عملاق غاضب بشكل خاص. يبدأ الحريش بسرعة كبيرة في تصحيح نفسه بعد سقوطه في الحفرة ، وفوضى من العصي وأوراق الشجر تتشابك في ساقيه.
هرعت عبر النفق الضيق إلى الفخ الأصلي ورأيت وحش تمساح غاضبًا يسحق ويلوي طريقه للخروج من الكروم والفروع التي استخدمتها لتأمين الغطاء فوق المأزق. النجاح! زائر آخر إلى فندق المصيدة ، يمكنك تسجيله في السيد تمساح ، لكن لا يمكنك المغادرة أبدًا!
أطلق انفجارًا من الحمض على المخلوق ، الذي كان يتساءل بحلول هذا الوقت بالتأكيد عن الخطأ الذي ارتكبه في الحياة السابقة ليستحق هذا النوع من التعامل. مجرد وحش بريء من التماسيح في نزهة في الغابة والآن هذا ، ساق مقطوعة ومغطى بالحمض في قاع الحفرة.
عندما انفجرت من النفق ، استخدمت كل سرعاتي لتسخير عنصر المفاجأة. يتمثل جزء كبير من إستراتيجيتي في الفخ في إنهاء كل معركة في أسرع وقت ممكن لتجنب الضوضاء غير الضرورية!
أفهم أنك فتى صغير جائع لكن حقًا ؟! حاول الحفاظ على القليل من الكرامة.
عندما انفجرت من النفق ، استخدمت كل سرعاتي لتسخير عنصر المفاجأة. يتمثل جزء كبير من إستراتيجيتي في الفخ في إنهاء كل معركة في أسرع وقت ممكن لتجنب الضوضاء غير الضرورية!
لحسن الحظ ، لم يكن لدى الوحش أي وقت لاستطلاع محيطه ولم يلاحظ حتى النفق الصغير المحفور في قاعدة الحفرة. آخر شيء توقعه وحش التمساح أن يراه هو نملة عاملة تندفع نحوه ، والفك السفلي يتألق بمانا مملوءة جاهزة للعض!
في النهاية ، تم ربط الفخين في قاع المصيدات بواسطة نفق متعرج إلى حد ما يبلغ طوله حوالي ثلاثين متراً.
العضة الساحقة!
ت.م(المفروض نكتة بس مافهمت)
تخترق الفك السفلي الخاص بي في القشرة مثل سكين ساخن في الانتشار بداخله بسرعة ، مما يؤدي إلى تدمير الأجزاء الداخلية للحريش.
يفرقع، ينفجر!
يفرقع، ينفجر!
بووو!
يغلق الفك السفلي الخاص بي بقوة شرسة ، يصرخ التمساح العظيم في محنة بينما يتم قطع ساقه مباشرة! قد تكون حراشفك أيضا عجينة ورق في مواجهة الفك السفلي المشبع في المانا!
الآن أنا أتضور جوعا مرة أخرى!
مع قطع ساق واحدة مباشرة ، يسقط الوحش التمساح على الأرض مرة أخرى ، تجعل الحدود الضيقة للحفرة من الصعب للغاية على الوحش توجيه نفسه. لكن بالنسبة لي ، هذه التضاريس مثالية. بعد الضربة الأولى ، ركضت متجاوزًا التمساح وصعدت بشكل مستقيم إلى جدار الحفرة ، محاولًا الوصول إلى مكان مرتفع.
بعد هذه العضة ، فقد حريش معظم روحه القتالية ، غير قادر على تحريك النصف الأخير من جسمه بشكل صحيح ، لا يوجد الكثير مما يمكنه فعله لتجنب الأضرار القاتلة.
كنا جائعين جدا على الرغم من …
انتهى الأمر تمساح!
أطلق انفجارًا من الحمض على المخلوق ، الذي كان يتساءل بحلول هذا الوقت بالتأكيد عن الخطأ الذي ارتكبه في الحياة السابقة ليستحق هذا النوع من التعامل. مجرد وحش بريء من التماسيح في نزهة في الغابة والآن هذا ، ساق مقطوعة ومغطى بالحمض في قاع الحفرة.
لا تقلق ايها الوحش ، فهذه الظروف لن تزعجك لوقت طويل!
أنا أطلق انفجارا ثانيا من الحمض ، وتعامل مع الوحش إلى مساعدة أخرى من الممتلكات المقيدة. غير قادر على الوقوف ، مغطى بالحمض وغاضب تماما ، ليس لدى التمساح خيار سوى الاستسلام لعضتي النهائية!
مع قطع ساق واحدة مباشرة ، يسقط الوحش التمساح على الأرض مرة أخرى ، تجعل الحدود الضيقة للحفرة من الصعب للغاية على الوحش توجيه نفسه. لكن بالنسبة لي ، هذه التضاريس مثالية. بعد الضربة الأولى ، ركضت متجاوزًا التمساح وصعدت بشكل مستقيم إلى جدار الحفرة ، محاولًا الوصول إلى مكان مرتفع.
[لقد هزمت المستوى الثالث من Infant Garralosh]
كان هناك العديد من الأسباب التي جعلتني أعتقد أن الفخاخ ستكون طريقة أكثر أمانًا للصيد في الغابة الحالية ، وكان أحدها القدرة على عزل المعركة في مكان ما ، حيث سيكون صوت ورائحة المعركة صامتة إلى حد ما. إلى جانب الميزة الطبيعية للقتال ضد وحش بعد أن يسقط ويصبح متشابكًا ، بدت هذه الطريقة واعدة في ذهني.
أفكر في ‘الصغير’ في هذه اللحظة. لابد أن هذا الرجل الصغير قد أكل شيئًا مثل خمسة عشر ، وربما حتى عشرين نقطة من الكتلة الحيوية منذ أن أعدت بناءه. أين ذهبت كل هذه النقاط؟
[لقد اكتسبت خبرة]
الفصل: 71 فعالة جدا؟
بالوقوف على التمساح المهزوم لا يسعني إلا أن أفكر في نفسي ، ألا يعمل هذا جيدًا؟
مرة أخرى قرر زائر أن يكرم فندقي المتواضع! اهلا بك عزيزي الزائر! مانويل ، خذ حقائبهم! جيهيهيهي.
انجوي ❤️
هذه المرة ، بعد أن قمت بالفعل بثقب دفاعات العدو ، أستخدم العضة الساحقة لإحداث أقصى قدر من الضرر ، حيث تمزق الفك السفلي لدي في أعماق عضلات وأعضاء حريش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
