لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَتَحَمَّلَ
[لقد اكتسبت خبرة]
الفصل: 76 لا أستطيع أن أتحمل
ترجمة: LUCIFER
عندما يلاحظ ‘الصغير’ أنني أركض للأمام ، على وشك أن أتجاوزه ، يسرع!
توقف أيها القرد الغبي! أحاول إنقاذ حياتك اللعينة!
في هذه الحدود الضيقة ، يمكنني فقط الاستفادة من أفضل صفاتي الشبيهة بالنمل لتحقيق أقصى استفادة من هذا الموقف.
غافلاً عن نواياي الحسنة ، يركض ‘الصغير’ بكل قوته القردية ، مبتسمًا من الأذن إلى الأذن ويطلق شهوته الذهنية البسيطة للمعركة.
هذا الرجل دبابة!
صوت التصادم!
باركك الاله أيها الأحمق.
ها ها! خذ هذا ‘الصغير’ أيها الحشرة!
كان لهذا عمل أفضل!
أقوم بشد الفك السفلي بإحكام ، وأبذل كل أوقية من قوتي في ساقي ، وأحرّكهما بسرعة بحيث تومض في بصري. هل هذا هو أسلوب خطوة الظل الأسطوري ؟!
يالحواجب غاندالف الخافتة ، هذا صعب!
هذا يكفى. انتصار يتدفق في قلبي مررت برفيقي القرد في آخر لحظة ممكنة وخرجت من النفق إلى الحفرة المفتوحة.
التقط بقوة عضلات رأسي بشكل إيجابي صرير الفك السفلي الخاص بي في الدب تلبية المقاومة المذهلة التي أحبطتني حتى الآن ، ثم يستمرون في المضي قدما ، ويغرزون عميقا.
ها ها! خذ هذا ‘الصغير’ أيها الحشرة!
أوه صحيح ، الدب.
خذ هذا ‘الصغير’! الخبرة هي خاصتي!
قبل أن تتاح لي الفرصة لإلقاء المخالب على الدب ، أصطدم بالدب ، وأضربه برأسه بالقرب من العين ، وبصعوبة شديدة بسبب زخمي المثير للإعجاب. إن الدب بالطبع معجب للغاية بهذا العمل ويحاول أن يكافئ لي من خلال رفع وجهه من الأوساخ وقضم رأسي.
انحناء!
انغلق الفك الهائل مباشرة فوق رأسي. لحسن الحظ ، تعلمت من التجربة السابقة وتذكرت أن أسحب المستشعرات لأسفل عندما انحني ، فأنا لا اريد ان أفقد المستشعرات هذه المرة!
انحناء!
حسنا. الآن أنا وجهاً لوجه مع وحش دب هائل ومرعب حقًا. الآن بعد أن أصبحت أقرب إليه ، أصبح حجم الوحش أكثر إثارة للإعجاب. من المحتمل أن يكون هذا الشيء بنفس حجم ‘الصغير’ أو التمساح العملاق ، لكنه على الأرجح أكثر ضخامة. أظن أن هذا الشيء يزن أكثر من التمساح العملاق ، إنه يحمل بعض الثقل الخطير.
لدي فكرتان في هذه اللحظة ، أولاً ، عمل جيد ‘الصغير’ يبدو رائعًا جدًا! ثانيًا ، لا تجرؤ على سرقة الضربة الأخيرة مني أيها القرد اللعين !!!
احذر! كف!
يالحواجب غاندالف الخافتة ، هذا صعب!
قفزت للخلف ، تمكنت من تجنب تأرجح مخيف من مخالب الوحش ، وتصفير المخالب على وجهي.
من الجانب الآخر للدب ، فوق الشخير المستمر والهدير بينما يحاول الوحش الضخم تحرير نفسه ، يمكنني سماع صوت صرير الكهرباء. من الواضح أن ‘الصغير’ قام بتسخين قبضته وهو مستعد للذهاب إلى العمل!
لحسن الحظ ، يتم تقييد الوحش إلى حد كبير في هذه الحفرة ، حيث يحتل الجزء العلوي من الجسم والرأس الضخم كل المساحة المتاحة تقريبًا ، مما يجعله مزدحمًا هنا الآن بعد أن انضممت أنا و’الصغير’ إلى المعركة.
[وصل القضم المخترق إلى المستوى 4]
سيكون من الرائع أن أحاول بناء كرة مانا لتفجير هذا الشيء ، لكن بما أن ‘الصغير’ هنا قررت الاشتباك معه
في هذه الحدود الضيقة ، يمكنني فقط الاستفادة من أفضل صفاتي الشبيهة بالنمل لتحقيق أقصى استفادة من هذا الموقف.
يزمجر الدب بشراسة وينكمش قليلاً ردًا على اعتداءي ، مما يمنح ‘الصغير’ وقتًا كافيًا لتجهيز نفسه في قاع الحفرة. يقوم بشحن نفسه بالكهرباء حتى تتصاعد على ذراعيه مثل تلوي ثعابين كهربائية قبل أن يقفز ويوجه لكمة بيديه مباشرة إلى بطن الدب!
خربش الجدار ، أشق طريقي بعيدًا عن متناول تلك الأسنان المخيفة وأبدأ في شحن الفك السفلي. تتدفق موجات المانا من نواتي ، وتتدفق عبر جسدي وتشحن الفك السفلي بطاقة نابضة بالحياة.
لدي فكرتان في هذه اللحظة ، أولاً ، عمل جيد ‘الصغير’ يبدو رائعًا جدًا! ثانيًا ، لا تجرؤ على سرقة الضربة الأخيرة مني أيها القرد اللعين !!!
قفزت للخلف ، تمكنت من تجنب تأرجح مخيف من مخالب الوحش ، وتصفير المخالب على وجهي.
أتمنى أن تكون مستعدًا لهذا ، أيها الدب!
التقط بقوة عضلات رأسي بشكل إيجابي صرير الفك السفلي الخاص بي في الدب تلبية المقاومة المذهلة التي أحبطتني حتى الآن ، ثم يستمرون في المضي قدما ، ويغرزون عميقا.
العضة الساحقة!
قبل أن تتاح لي الفرصة لإلقاء المخالب على الدب ، أصطدم بالدب ، وأضربه برأسه بالقرب من العين ، وبصعوبة شديدة بسبب زخمي المثير للإعجاب. إن الدب بالطبع معجب للغاية بهذا العمل ويحاول أن يكافئ لي من خلال رفع وجهه من الأوساخ وقضم رأسي.
قد يكون جهدي الأخير في الخندق هو صرخة مانا القوية ولكني لست متأكدًا من أنني أستطيع محاربة هذا المخلوق وجهاً لوجه وتكثيف ما يكفي من مانا لإحداث ضرر ذي مغزى …
صوت التصادم!
القضم المخترق!
يالحواجب غاندالف الخافتة ، هذا صعب!
أعتقد أنني كنت قادرًا على العض بشكل أعمق قليلاً في ذلك الوقت ، لكن هذا الدب من الصعب كسره! أحاول سحب المزيد من المانا من نواتي ، وسحبها بشكل أسرع وأسرع قبل أن تتجمع في الفك السفلي ، مما يتسبب في أن يكون الضوء الذي تنبعث منه أكثر كثافة في كل ثانية تمر.
عندما أقوم بعض الفك السفلي على جلد الدب ، مباشرة على جانبه ، أشعر وكأنني أحفر في جذع شجرة بسكين! هذا الدب صعب بشكل يبعث على السخرية! أصعب من أي شيء صادفته حتى الآن في هذا المكان ، لا يمكنني أن أعض من خلاله ، حتى مع الفك السفلي المحمل!
يزأر الدب بسخط رداً على محاولتي لجرحه ويكافح بشكل أكثر عنفاً لتحرير نفسه من الفخ ، وأخيراً يدفع بالإدارة لدفع كفوفه تحت وجهه ويبدأ في رفع رأسه من التراب.
غافلاً عن نواياي الحسنة ، يركض ‘الصغير’ بكل قوته القردية ، مبتسمًا من الأذن إلى الأذن ويطلق شهوته الذهنية البسيطة للمعركة.
سيكون من الرائع أن أحاول بناء كرة مانا لتفجير هذا الشيء ، لكن بما أن ‘الصغير’ هنا قررت الاشتباك معه
لست متأكدًا مما إذا كان على ‘الصغير’ أن يفعل ذلك ، ولا شك في أن يلكم الدب في مقلة العين أو أي شيء آخر خطير للغاية. من أجل الحفاظ على تشتيت الوحش ، أستمر في العض ، على أمل أن أخترق هذا المخلوق الكثيف بشكل يبعث على السخرية!
احذر! كف!
انغلق الفك الهائل مباشرة فوق رأسي. لحسن الحظ ، تعلمت من التجربة السابقة وتذكرت أن أسحب المستشعرات لأسفل عندما انحني ، فأنا لا اريد ان أفقد المستشعرات هذه المرة!
باستخدام القضم المخترق هذه المرة أقوم بالعض مرة أخرى من جانب المخلوق.
صوت التصادم!
من ماذا صنع هذا الدب !؟
أتمنى أن تكون مستعدًا لهذا ، أيها الدب!
القضم المخترق!
اشعر بجلده بأنه قاس مثل الأظافر. يستطيع الفك السفلي ، بمساعدة قوة الاختراق الإضافية للعضة الساحقة ، الحفر بشكل أعمق من ذي قبل ، لكنني ما زلت لا أشعر كما لو أنني اعرض ضرر داخلي ذي مغزى لهذا الوحش.
إن تمزيق دفاع الوحوش مباشرة يظهر على الفك السفلي قوة سحق لا مثيل لها ، تمزق العظام والأعضاء بدون رحمة. قمت بضرب وجهي مباشرة في الجرح ، مما أعطي نفسي نظرة غير سارة حقًا ، لكنني أسمح أيضًا للفك السفلي بالوصول إلى عمق الأجزاء الحيوية للدب قدر الإمكان.
هذا الرجل دبابة!
يزأر الدب بسخط رداً على محاولتي لجرحه ويكافح بشكل أكثر عنفاً لتحرير نفسه من الفخ ، وأخيراً يدفع بالإدارة لدفع كفوفه تحت وجهه ويبدأ في رفع رأسه من التراب.
من الجانب الآخر للدب ، فوق الشخير المستمر والهدير بينما يحاول الوحش الضخم تحرير نفسه ، يمكنني سماع صوت صرير الكهرباء. من الواضح أن ‘الصغير’ قام بتسخين قبضته وهو مستعد للذهاب إلى العمل!
صوت التصادم!
تأتي ضوضاء مدوية ويومض جسم الدب بالكامل بضوء كهربائي. يتأوه الدب وينكمش للحظات بينما تنفجر الطاقة القوية في جسده.
احسنت ، ‘الصغير’! سأعطيه قضم مخترق اخر!
صوت التصادم!
اللعنة!
أعتقد أنني كنت قادرًا على العض بشكل أعمق قليلاً في ذلك الوقت ، لكن هذا الدب من الصعب كسره! أحاول سحب المزيد من المانا من نواتي ، وسحبها بشكل أسرع وأسرع قبل أن تتجمع في الفك السفلي ، مما يتسبب في أن يكون الضوء الذي تنبعث منه أكثر كثافة في كل ثانية تمر.
انغلق الفك الهائل مباشرة فوق رأسي. لحسن الحظ ، تعلمت من التجربة السابقة وتذكرت أن أسحب المستشعرات لأسفل عندما انحني ، فأنا لا اريد ان أفقد المستشعرات هذه المرة!
بينما يحرز الدب مزيدًا من التقدم في تخليص نفسه ، قررت القفز من الحائط والتسلق على ظهره. دفعني للقبض على فراء الوحوش بكل مخالبي الستة ، ممسكًا بقوة حتى وأنا أتأرجح ذهابًا وإيابًا. أستطيع أن أرى من هنا أن الأرجل الخلفية للدب تحصل على قبضة جيدة من الأرض خارج الحفرة ، مما يسمح للوحش بسحب نفسه بشكل أكثر فاعلية ، ولن يمر وقت طويل الآن وسيكون هذا الرجل حراً!
سحق!
إذا كان ذلك ممكنًا ، فأنا بحاجة إلى التعامل مع بعض الأضرار قبل ذلك الحين!
أسكب المزيد والمزيد من مانا في الفك السفلي ، مما تسبب في طقطقة بقوة شديدة ، أقسم أن وجهي يبدو وكأنه يحترق. لا أعتقد أن هذا آمن بشكل خاص …
التقط بقوة عضلات رأسي بشكل إيجابي صرير الفك السفلي الخاص بي في الدب تلبية المقاومة المذهلة التي أحبطتني حتى الآن ، ثم يستمرون في المضي قدما ، ويغرزون عميقا.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فأنا بحاجة إلى التعامل مع بعض الأضرار قبل ذلك الحين!
مع الحرص على عدم إصابة ‘الصغير’ الذي يستمر في إلقاء اللكمات الصاعقة على جانب الدب ، أصوب وأطلق بسرعة بعض الطلقات الحمضية السريعة!
إذا كان ذلك ممكنًا ، فأنا بحاجة إلى التعامل مع بعض الأضرار قبل ذلك الحين!
بوو! بوو ! بوو!
يزمجر الدب بشراسة وينكمش قليلاً ردًا على اعتداءي ، مما يمنح ‘الصغير’ وقتًا كافيًا لتجهيز نفسه في قاع الحفرة. يقوم بشحن نفسه بالكهرباء حتى تتصاعد على ذراعيه مثل تلوي ثعابين كهربائية قبل أن يقفز ويوجه لكمة بيديه مباشرة إلى بطن الدب!
كيف يعجبك هذا؟!
باركك الاله أيها الأحمق.
القضم المخترق!
…
أيا كان ، فقط اقضم الآن واقلق بشأن الباقي بعد ذلك!
لنكون صادقين ، لا يبدو أن هذا الدب يمانع كثيرا على الإطلاق. يقوم الحمض التقييدي بعمله ، ويصلب ويلتصق بكل ما يصيبه. أستطيع أن أراه ينبض ويعض في جلد المخلوق على جانبه الأيمن وساقه الأمامية ، لكن الدب لا يبدو أنه يستجيب بأي طريقة ذات مغزى.
[لقد اكتسبت خبرة]
هذه المرة أحصل على رد فعل!
أعتقد أنه قوي للغاية بحيث لا يكون التقييد فعالًا وأن جلده سميك جدًا بحيث لا يمكن للحمض أن يلحق به ضررًا حقيقيًا …
إن تمزيق دفاع الوحوش مباشرة يظهر على الفك السفلي قوة سحق لا مثيل لها ، تمزق العظام والأعضاء بدون رحمة. قمت بضرب وجهي مباشرة في الجرح ، مما أعطي نفسي نظرة غير سارة حقًا ، لكنني أسمح أيضًا للفك السفلي بالوصول إلى عمق الأجزاء الحيوية للدب قدر الإمكان.
أخيرًا ، لا يمكن للفك السفلي أن يأخذ المزيد ويتباطأ تدفق المانا من نواتي قبل أن يتوقف تمامًا. لقد قضيت كل مانا تقريبًا على هذه الهجمات القليلة!
إذا لم ينجح هذا الجزء ، آمل أن أتمكن من إمساك ‘الصغير’ في الفك السفلي وسحبه إلى النفق حيث لا يمكن للدب أن يتبعه لأنني قد أثلج!
قد يكون جهدي الأخير في الخندق هو صرخة مانا القوية ولكني لست متأكدًا من أنني أستطيع محاربة هذا المخلوق وجهاً لوجه وتكثيف ما يكفي من مانا لإحداث ضرر ذي مغزى …
قد يكون جهدي الأخير في الخندق هو صرخة مانا القوية ولكني لست متأكدًا من أنني أستطيع محاربة هذا المخلوق وجهاً لوجه وتكثيف ما يكفي من مانا لإحداث ضرر ذي مغزى …
سيكون من الرائع أن أحاول بناء كرة مانا لتفجير هذا الشيء ، لكن بما أن ‘الصغير’ هنا قررت الاشتباك معه
أيا كان ، فقط اقضم الآن واقلق بشأن الباقي بعد ذلك!
أخيرًا ، لا يمكن للفك السفلي أن يأخذ المزيد ويتباطأ تدفق المانا من نواتي قبل أن يتوقف تمامًا. لقد قضيت كل مانا تقريبًا على هذه الهجمات القليلة!
القضم المخترق!
سحق!
التقط بقوة عضلات رأسي بشكل إيجابي صرير الفك السفلي الخاص بي في الدب تلبية المقاومة المذهلة التي أحبطتني حتى الآن ، ثم يستمرون في المضي قدما ، ويغرزون عميقا.
الفصل: 76 لا أستطيع أن أتحمل
أخيراً!
انجوي ❤️
تأتي ضوضاء مدوية ويومض جسم الدب بالكامل بضوء كهربائي. يتأوه الدب وينكمش للحظات بينما تنفجر الطاقة القوية في جسده.
[وصل القضم المخترق إلى المستوى 4]
قفزت للخلف ، تمكنت من تجنب تأرجح مخيف من مخالب الوحش ، وتصفير المخالب على وجهي.
هذه المرة أحصل على رد فعل!
كل جزء من وجهي يصرخ في نفسي ولست متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب تركيزي كثيرًا على المانا أو أنني على وشك سحب عضلة وجهي ، ولكن مرة أخرى يعض الفك السفلي لدي ، ويمزق الدب وتتمزق العضلات والعظام.
ينفخ الدب بغضب ويلوي نفسه بعنف يمينًا ويسارًا ، ويضاعف جهوده لانتزاع نفسه. من خلال الدفع بقوة بأرجلها الأمامية وخفض ظهرها ، تمكن أخيرًا من رفع زخم كافٍ لسحب النصف العلوي من جسمه لأعلى ، والضغط على مخالبه في جدار الحفر لمنع السقوط مرة أخرى.
حان الوقت لواحد آخر من القضم المخترق!
سحق!
كل جزء من وجهي يصرخ في نفسي ولست متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب تركيزي كثيرًا على المانا أو أنني على وشك سحب عضلة وجهي ، ولكن مرة أخرى يعض الفك السفلي لدي ، ويمزق الدب وتتمزق العضلات والعظام.
انغلق الفك الهائل مباشرة فوق رأسي. لحسن الحظ ، تعلمت من التجربة السابقة وتذكرت أن أسحب المستشعرات لأسفل عندما انحني ، فأنا لا اريد ان أفقد المستشعرات هذه المرة!
من ماذا صنع هذا الدب !؟
يزمجر الدب بشراسة وينكمش قليلاً ردًا على اعتداءي ، مما يمنح ‘الصغير’ وقتًا كافيًا لتجهيز نفسه في قاع الحفرة. يقوم بشحن نفسه بالكهرباء حتى تتصاعد على ذراعيه مثل تلوي ثعابين كهربائية قبل أن يقفز ويوجه لكمة بيديه مباشرة إلى بطن الدب!
إن تمزيق دفاع الوحوش مباشرة يظهر على الفك السفلي قوة سحق لا مثيل لها ، تمزق العظام والأعضاء بدون رحمة. قمت بضرب وجهي مباشرة في الجرح ، مما أعطي نفسي نظرة غير سارة حقًا ، لكنني أسمح أيضًا للفك السفلي بالوصول إلى عمق الأجزاء الحيوية للدب قدر الإمكان.
[وصل القضم المخترق إلى المستوى 4]
حان الوقت لواحد آخر من القضم المخترق!
لدي فكرتان في هذه اللحظة ، أولاً ، عمل جيد ‘الصغير’ يبدو رائعًا جدًا! ثانيًا ، لا تجرؤ على سرقة الضربة الأخيرة مني أيها القرد اللعين !!!
الفصل: 76 لا أستطيع أن أتحمل
بينما يندفع الهجوم الكهربائي مباشرة عبر الوحش ، ويصعقه ويتسبب في ضرر داخلي هائل ، أقوم بسحب كل ما أستطيع من نواتي ، وأنا في أمس الحاجة لضربة أخيرة!
في هذه الحدود الضيقة ، يمكنني فقط الاستفادة من أفضل صفاتي الشبيهة بالنمل لتحقيق أقصى استفادة من هذا الموقف.
المكان الذي قمت فيه بالعض مرتين الآن يبدو قاسيًا للغاية ، جلد الدب البني والأخضر ممزق ومثقوب ، مما يوفر حماية أقل بكثير.
في هذه الحدود الضيقة ، يمكنني فقط الاستفادة من أفضل صفاتي الشبيهة بالنمل لتحقيق أقصى استفادة من هذا الموقف.
ستكون هذه الضربة الأخيرة ، لا أعتقد حقًا أن الفك السفلي يمكن أن يأخذ المزيد من المانا ، أقسم أنهم بدأوا في إطلاق الدخان!
قد يكون جهدي الأخير في الخندق هو صرخة مانا القوية ولكني لست متأكدًا من أنني أستطيع محاربة هذا المخلوق وجهاً لوجه وتكثيف ما يكفي من مانا لإحداث ضرر ذي مغزى …
[لقد وصلت إلى المستوى 10]
العضة الساحقة!
من ماذا صنع هذا الدب !؟
[لقد وصلت إلى الحد الأقصى للمستوى ، تتوفر قائمة التطور]
إن تمزيق دفاع الوحوش مباشرة يظهر على الفك السفلي قوة سحق لا مثيل لها ، تمزق العظام والأعضاء بدون رحمة. قمت بضرب وجهي مباشرة في الجرح ، مما أعطي نفسي نظرة غير سارة حقًا ، لكنني أسمح أيضًا للفك السفلي بالوصول إلى عمق الأجزاء الحيوية للدب قدر الإمكان.
المكان الذي قمت فيه بالعض مرتين الآن يبدو قاسيًا للغاية ، جلد الدب البني والأخضر ممزق ومثقوب ، مما يوفر حماية أقل بكثير.
كان لهذا عمل أفضل!
إذا لم ينجح هذا الجزء ، آمل أن أتمكن من إمساك ‘الصغير’ في الفك السفلي وسحبه إلى النفق حيث لا يمكن للدب أن يتبعه لأنني قد أثلج!
أيا كان ، فقط اقضم الآن واقلق بشأن الباقي بعد ذلك!
أخيرًا ، لا يمكن للفك السفلي أن يأخذ المزيد ويتباطأ تدفق المانا من نواتي قبل أن يتوقف تمامًا. لقد قضيت كل مانا تقريبًا على هذه الهجمات القليلة!
قبل أن تتاح لي الفرصة لإلقاء المخالب على الدب ، أصطدم بالدب ، وأضربه برأسه بالقرب من العين ، وبصعوبة شديدة بسبب زخمي المثير للإعجاب. إن الدب بالطبع معجب للغاية بهذا العمل ويحاول أن يكافئ لي من خلال رفع وجهه من الأوساخ وقضم رأسي.
لكنها نجحت.
[لقد قتلت المستوى 14 Ursus Terra Tyrannos]
ستكون هذه الضربة الأخيرة ، لا أعتقد حقًا أن الفك السفلي يمكن أن يأخذ المزيد من المانا ، أقسم أنهم بدأوا في إطلاق الدخان!
[لقد اكتسبت خبرة]
سحق!
[لقد اكتسبت خبرة]
[لقد وصلت إلى المستوى 10]
المكان الذي قمت فيه بالعض مرتين الآن يبدو قاسيًا للغاية ، جلد الدب البني والأخضر ممزق ومثقوب ، مما يوفر حماية أقل بكثير.
[لقد وصلت إلى الحد الأقصى للمستوى ، تتوفر قائمة التطور]
…
خذ هذا ‘الصغير’! الخبرة هي خاصتي!
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
