تَحَرُّكَات اَلنَّمْلَة اَلْجَدِيدَةِ
لا ألاحظ أي مسارات للنمل تؤدي إلى الغابة في الوقت الحالي. بعد شم سريع حولي لاحظت أن مسارات الرائحة قد تبددت أيضا. يبدو أن الظروف في الغابة كانت ساخنة للغاية بحيث لا يستطيع العمال التعامل معها ، لذا فقد تراجعوا مرة أخرى إلى العش. حتى الحراس الموجودين دائما يتم وضعهم أعلى بكثير من التل من ذي قبل ، وتتراجع من الأشجار التي ترتفع إلى قاعدة تل النمل.
الفصل: 83 تحركات النملة الجديدة
ما بحق الجحيم هناك !؟
أعتقد أنه يمكننا تسميتها رسميا ، لا يوجد شيء هادئ على الإطلاق حول هذه الغابة في الوقت الحالي! هل كل شخص يعاني من يوم سيء؟ استيقظ على الجانب الخطأ من … كهف؟
ترجمة: LUCIFER
منذ وصولي إلى هذه الغابة الغريبة تحت الأرض ، كانت تعج بالنشاط ، والوحوش التي تظهر من كل مكان ، وتخرج من اللامكان وتقاتل باستمرار.
ولكن الآن … يبدو أن هناك شيئًا ما … متوقفًا.
بينما نخرج أنا و ‘الصغير’ من داخل العش إلى قمة عش النمل ، يتم استقبالنا بجدار من الصوت المطلق. النشاز من الأشجار المحيطة والفطر العملاق يخترق. هدير العواء ، مليء بشهوة الدم التي لا نهاية لها والعطش للمعركة صدى من السقف والجدران البعيدة مرارا وتكرارا.
استقررت على مسافة صغيرة جدًا بعيدًا عن التل وأتقدم ببطء إلى الأمام ، حيث تشير الهوائيات إلى الأمام مباشرة.
لقد فقدت الغابة هدوئها.
في كل مرة أتيت فيها إلى هنا ، أعتقد أن الوحوش قد وصلت إلى ذروة المدينة المجنونة ولكن يبدو أن هناك دائمًا المزيد لنقطعه!
أعتقد أنه يمكننا تسميتها رسميا ، لا يوجد شيء هادئ على الإطلاق حول هذه الغابة في الوقت الحالي! هل كل شخص يعاني من يوم سيء؟ استيقظ على الجانب الخطأ من … كهف؟
حتى عندما أقف أنا و’الصغير’ ونحدق من أعلى التل ، مرتفعًا فوق خط الشجرة ، لاحظت أن بعض الأشياء قد تغيرت من منظور المستعمرة.
بدافع الفضول ، ادفع لفترة وجيزة في مهارة الكشف عن المانا وما أراه مفاجئًا!
بحذر ، عدت إلى الشجرة حيث ينتظر ‘الصغير’ ، على بعد حوالي خمسة عشر مترًا من قاعدة التل. بمسح المناطق المحيطة يمكنني أن أقول إن لديّ لحظة من الهدوء يمكنني فيها القيام بعملي دون مقاطعة ، ولكن للتأكد من ذلك ، صعدت أنا و’الصغير’ إلى الشجرة ونمتزج مع أوراق الشجر.
لأي سبب من الأسباب ، فإن المكان يذهب تمامًا إلى ان يكون غريب.
لا ألاحظ أي مسارات للنمل تؤدي إلى الغابة في الوقت الحالي. بعد شم سريع حولي لاحظت أن مسارات الرائحة قد تبددت أيضا. يبدو أن الظروف في الغابة كانت ساخنة للغاية بحيث لا يستطيع العمال التعامل معها ، لذا فقد تراجعوا مرة أخرى إلى العش. حتى الحراس الموجودين دائما يتم وضعهم أعلى بكثير من التل من ذي قبل ، وتتراجع من الأشجار التي ترتفع إلى قاعدة تل النمل.
لأي سبب من الأسباب ، فإن المكان يذهب تمامًا إلى ان يكون غريب.
لا ألاحظ أي مسارات للنمل تؤدي إلى الغابة في الوقت الحالي. بعد شم سريع حولي لاحظت أن مسارات الرائحة قد تبددت أيضا. يبدو أن الظروف في الغابة كانت ساخنة للغاية بحيث لا يستطيع العمال التعامل معها ، لذا فقد تراجعوا مرة أخرى إلى العش. حتى الحراس الموجودين دائما يتم وضعهم أعلى بكثير من التل من ذي قبل ، وتتراجع من الأشجار التي ترتفع إلى قاعدة تل النمل.
في كل مرة أتيت فيها إلى هنا ، أعتقد أن الوحوش قد وصلت إلى ذروة المدينة المجنونة ولكن يبدو أن هناك دائمًا المزيد لنقطعه!
بدافع الفضول ، ادفع لفترة وجيزة في مهارة الكشف عن المانا وما أراه مفاجئًا!
لا يبدو أن Tiny يهتم ، عيناه الزجاجيتان إلى حد ما تحدقان بالسهام من صوت إلى آخر ، كما لو كان يحسب أقرب معركة يمكنه إلقاء نفسه فيها. إذا بدأت في الركض إلى الغابة الصغيرة ، أقسم على بصيلات الوجه الملتحي سأسحبك مرة أخرى إلى العش من رأسك!
كيف يمكنني التعامل معها بالرغم من ذلك؟ فقط أنا ورفيقي من القرود موجودون هنا ، لست مقتنعًا بأنه يمكننا مواجهة كل حريش داخل تلك الكومة ، يمكن أن يكون هناك ما يصل إلى خمسين مترًا هناك ، ينزلقون فوق بعضهم البعض في تشابك بشع من الأرجل.
بعد نصف ساعة من المطاردة الدقيقة ، عثرت أخيرًا على شيء كنت أرغب في العثور عليه لفترة طويلة.
تقريبا كما لو كان بإمكانه أن يشعر بغضبي المغلي ، يستقر القرد ذو وجه الخفاش ببطء على كعبه ، معتمدا وضعية الانتظار.
بحذر ، عدت إلى الشجرة حيث ينتظر ‘الصغير’ ، على بعد حوالي خمسة عشر مترًا من قاعدة التل. بمسح المناطق المحيطة يمكنني أن أقول إن لديّ لحظة من الهدوء يمكنني فيها القيام بعملي دون مقاطعة ، ولكن للتأكد من ذلك ، صعدت أنا و’الصغير’ إلى الشجرة ونمتزج مع أوراق الشجر.
بينما نخرج أنا و ‘الصغير’ من داخل العش إلى قمة عش النمل ، يتم استقبالنا بجدار من الصوت المطلق. النشاز من الأشجار المحيطة والفطر العملاق يخترق. هدير العواء ، مليء بشهوة الدم التي لا نهاية لها والعطش للمعركة صدى من السقف والجدران البعيدة مرارا وتكرارا.
صحيح!
أريد أن أعرف بجدية…. أريد أن أعرف سيء للغاية غاندالف !
ربما كان مصدر تلك الزواحف اللعينة التي دخلت في القتال مع الأرانب. نحن لسنا بعيدين عن العش هنا في هذا الموقع ، إذا أمكن ، لا أريد ترك هذا التل دون إزعاج.
أنا مصمم على استكشاف التضاريس المحيطة. إذا عاد البشر أو كانت هناك مخلوقات تتجمع ضد العش ، أريد أن أعرف ذلك! ومع ذلك ، لا يمكنني أن أذهب لفترة طويلة. حقيقة أن العمال قد تخلوا فعليا عن عمليات جمع الطعام هنا تعني أن المستعمرة تعتمد بشكل أكبر على شبكة الفخاخ مما كنت أعتقد. بدون أن أقوم بالعمل الشاق لإعادة ضبط المصائد سيجف بها مصدر الغذاء بسرعة.
تقريبا كما لو كان بإمكانه أن يشعر بغضبي المغلي ، يستقر القرد ذو وجه الخفاش ببطء على كعبه ، معتمدا وضعية الانتظار.
سأمنح نفسي بضع ساعات ، وأرى ما يمكنني رؤيته ثم أعود.
يجب أن تظهر مهارة التخفي قوتها المذهلة الآن!
للامام ‘الصغير’! دعنا نخرج!
أريد أن أعرف بجدية…. أريد أن أعرف سيء للغاية غاندالف !
مع رفيقي القرد في السحب أبدأ بحذر في شق طريقي إلى الغابة ، مما يضمن بقاء ‘الصغير’ خلفي في جميع الأوقات حتى أتمكن من استكشاف الطريق.
بعد نصف ساعة من المطاردة الدقيقة ، عثرت أخيرًا على شيء كنت أرغب في العثور عليه لفترة طويلة.
يجب أن تظهر مهارة التخفي قوتها المذهلة الآن!
لا يبدو أن Tiny يهتم ، عيناه الزجاجيتان إلى حد ما تحدقان بالسهام من صوت إلى آخر ، كما لو كان يحسب أقرب معركة يمكنه إلقاء نفسه فيها. إذا بدأت في الركض إلى الغابة الصغيرة ، أقسم على بصيلات الوجه الملتحي سأسحبك مرة أخرى إلى العش من رأسك!
لحسن الحظ هو كذلك. بينما نشق طريقنا ببطء عبر الغابة ، كثيرًا ما نتعرض لقتال الوحوش من جميع الأنواع. بعض الأنواع التي رأيتها من قبل ولكن البعض الآخر كان جديدًا تمامًا. ربما كان الأكثر رعبا هو مخلوق ذو مظهر النمر الفضي. مع كل تمريرة من كفوفه ، ستطير شفرات الهواء إلى الأمام ، وتخترق كل شيء تلمسه.
لأي سبب من الأسباب ، فإن المكان يذهب تمامًا إلى ان يكون غريب.
لا شكرا!
بدأت بإمساك الفرع بإحكام بمخالبي في استخدام أقوى تحركاتي.
عندما رأيت ما يجري ، تراجعت أنا وتيني ببطء ثم خرجنا من هناك.
ربما كان مصدر تلك الزواحف اللعينة التي دخلت في القتال مع الأرانب. نحن لسنا بعيدين عن العش هنا في هذا الموقع ، إذا أمكن ، لا أريد ترك هذا التل دون إزعاج.
بعد نصف ساعة من المطاردة الدقيقة ، عثرت أخيرًا على شيء كنت أرغب في العثور عليه لفترة طويلة.
الفصل: 83 تحركات النملة الجديدة
في وسط مساحة صغيرة في الغابة يوجد تل قبيح المظهر به عدة ثقوب في الجوانب ، قطر كل منها حوالي خمسين سنتيمترا.
يبلغ ارتفاع الكومة نفسها ثلاثة أمتار ، وأظن أن المساحة الداخلية تمتد لأسفل في الأرض.
بدافع الفضول ، ادفع لفترة وجيزة في مهارة الكشف عن المانا وما أراه مفاجئًا!
هذا هنا هو تل حريش!
لا شكرا!
ربما كان مصدر تلك الزواحف اللعينة التي دخلت في القتال مع الأرانب. نحن لسنا بعيدين عن العش هنا في هذا الموقع ، إذا أمكن ، لا أريد ترك هذا التل دون إزعاج.
ما بحق الجحيم هناك !؟
كيف يمكنني التعامل معها بالرغم من ذلك؟ فقط أنا ورفيقي من القرود موجودون هنا ، لست مقتنعًا بأنه يمكننا مواجهة كل حريش داخل تلك الكومة ، يمكن أن يكون هناك ما يصل إلى خمسين مترًا هناك ، ينزلقون فوق بعضهم البعض في تشابك بشع من الأرجل.
عندما رأيت ما يجري ، تراجعت أنا وتيني ببطء ثم خرجنا من هناك.
لا ألاحظ أي مسارات للنمل تؤدي إلى الغابة في الوقت الحالي. بعد شم سريع حولي لاحظت أن مسارات الرائحة قد تبددت أيضا. يبدو أن الظروف في الغابة كانت ساخنة للغاية بحيث لا يستطيع العمال التعامل معها ، لذا فقد تراجعوا مرة أخرى إلى العش. حتى الحراس الموجودين دائما يتم وضعهم أعلى بكثير من التل من ذي قبل ، وتتراجع من الأشجار التي ترتفع إلى قاعدة تل النمل.
يييك!
ما بحق الجحيم هناك !؟
استقررت على مسافة صغيرة جدًا بعيدًا عن التل وأتقدم ببطء إلى الأمام ، حيث تشير الهوائيات إلى الأمام مباشرة.
منذ وصولي إلى هذه الغابة الغريبة تحت الأرض ، كانت تعج بالنشاط ، والوحوش التي تظهر من كل مكان ، وتخرج من اللامكان وتقاتل باستمرار.
اكتشاف الحرارة الخاص بي يلتقط فوضى كاملة من المصادر داخل الكومة. لا شك في ذلك ، هذه الكومة من الأوساخ مليئة بحريشات المخلب.
بينما نخرج أنا و ‘الصغير’ من داخل العش إلى قمة عش النمل ، يتم استقبالنا بجدار من الصوت المطلق. النشاز من الأشجار المحيطة والفطر العملاق يخترق. هدير العواء ، مليء بشهوة الدم التي لا نهاية لها والعطش للمعركة صدى من السقف والجدران البعيدة مرارا وتكرارا.
حتى عندما أقف أنا و’الصغير’ ونحدق من أعلى التل ، مرتفعًا فوق خط الشجرة ، لاحظت أن بعض الأشياء قد تغيرت من منظور المستعمرة.
بدافع الفضول ، ادفع لفترة وجيزة في مهارة الكشف عن المانا وما أراه مفاجئًا!
عند الوصول إلى داخلي أستطيع أن أشعر بغدة الجاذبية والطاقة الغامضة الموجودة بداخلها. ببطء وحذر ، بدأت في استخلاص تلك القوة ، وجلبها نحو حلقي حيث أبدأ بتكثيفها ، وتشكيل كرة صغيرة من قوة الجاذبية الغاضبة.
انجوي ❤️
أستطيع من داخل عقلي أن أشعر بالدوامة وتدفق السحر لأنه يتغير باستمرار في الفضاء من حولي. لهذا المعنى ، فإن الأوساخ والصخور لا معنى لها وحركة المانا داخل الكومة واضحة للعيان.
لحسن الحظ هو كذلك. بينما نشق طريقنا ببطء عبر الغابة ، كثيرًا ما نتعرض لقتال الوحوش من جميع الأنواع. بعض الأنواع التي رأيتها من قبل ولكن البعض الآخر كان جديدًا تمامًا. ربما كان الأكثر رعبا هو مخلوق ذو مظهر النمر الفضي. مع كل تمريرة من كفوفه ، ستطير شفرات الهواء إلى الأمام ، وتخترق كل شيء تلمسه.
الطريقة الوحيدة للبحث هي التعامل بطريقة ما مع هذه الكومة بأكملها من الحريشات …
حبتان صغيرتان من نبضات الضوء مع طاقة بالداخل ، نوى وحشان!
هذا هنا هو تل حريش!
لا يبدو أن Tiny يهتم ، عيناه الزجاجيتان إلى حد ما تحدقان بالسهام من صوت إلى آخر ، كما لو كان يحسب أقرب معركة يمكنه إلقاء نفسه فيها. إذا بدأت في الركض إلى الغابة الصغيرة ، أقسم على بصيلات الوجه الملتحي سأسحبك مرة أخرى إلى العش من رأسك!
شيء آخر على الرغم من …
لا ألاحظ أي مسارات للنمل تؤدي إلى الغابة في الوقت الحالي. بعد شم سريع حولي لاحظت أن مسارات الرائحة قد تبددت أيضا. يبدو أن الظروف في الغابة كانت ساخنة للغاية بحيث لا يستطيع العمال التعامل معها ، لذا فقد تراجعوا مرة أخرى إلى العش. حتى الحراس الموجودين دائما يتم وضعهم أعلى بكثير من التل من ذي قبل ، وتتراجع من الأشجار التي ترتفع إلى قاعدة تل النمل.
في عمق قاعدة التل ، على عمق عدة أمتار تحت الأرض ، تكون المانا كثيفة. بدلاً من خصلات الدخان ، تتحرك الطاقة في حبال قوية ، تلتف وتدور مثل عاصفة مصغرة.
سأمنح نفسي بضع ساعات ، وأرى ما يمكنني رؤيته ثم أعود.
في عمق قاعدة التل ، على عمق عدة أمتار تحت الأرض ، تكون المانا كثيفة. بدلاً من خصلات الدخان ، تتحرك الطاقة في حبال قوية ، تلتف وتدور مثل عاصفة مصغرة.
ما بحق الجحيم هناك !؟
في كل مرة أتيت فيها إلى هنا ، أعتقد أن الوحوش قد وصلت إلى ذروة المدينة المجنونة ولكن يبدو أن هناك دائمًا المزيد لنقطعه!
أريد أن أعرف بجدية…. أريد أن أعرف سيء للغاية غاندالف !
الطريقة الوحيدة للبحث هي التعامل بطريقة ما مع هذه الكومة بأكملها من الحريشات …
حتى عندما أقف أنا و’الصغير’ ونحدق من أعلى التل ، مرتفعًا فوق خط الشجرة ، لاحظت أن بعض الأشياء قد تغيرت من منظور المستعمرة.
أعتقد أن الوقت قد حان … حان الوقت لكسر المدافع الكبيرة!
سأمنح نفسي بضع ساعات ، وأرى ما يمكنني رؤيته ثم أعود.
ربما كان مصدر تلك الزواحف اللعينة التي دخلت في القتال مع الأرانب. نحن لسنا بعيدين عن العش هنا في هذا الموقع ، إذا أمكن ، لا أريد ترك هذا التل دون إزعاج.
بحذر ، عدت إلى الشجرة حيث ينتظر ‘الصغير’ ، على بعد حوالي خمسة عشر مترًا من قاعدة التل. بمسح المناطق المحيطة يمكنني أن أقول إن لديّ لحظة من الهدوء يمكنني فيها القيام بعملي دون مقاطعة ، ولكن للتأكد من ذلك ، صعدت أنا و’الصغير’ إلى الشجرة ونمتزج مع أوراق الشجر.
الطريقة الوحيدة للبحث هي التعامل بطريقة ما مع هذه الكومة بأكملها من الحريشات …
بدأت بإمساك الفرع بإحكام بمخالبي في استخدام أقوى تحركاتي.
عند الوصول إلى داخلي أستطيع أن أشعر بغدة الجاذبية والطاقة الغامضة الموجودة بداخلها. ببطء وحذر ، بدأت في استخلاص تلك القوة ، وجلبها نحو حلقي حيث أبدأ بتكثيفها ، وتشكيل كرة صغيرة من قوة الجاذبية الغاضبة.
حبتان صغيرتان من نبضات الضوء مع طاقة بالداخل ، نوى وحشان!
انجوي ❤️
لا شكرا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
