شَابٌّ رَائِعٌ
الفصل: 89 شاب رائع
فجأة ، بدأت حواسي الحرارية في اكتشاف إشارة حرارة هائلة تقترب بسرعة. ليس فقط سريعًا ، عداء أولمبي سريع!
ترجمة: LUCIFER
مع توهج نصر تم تحقيقه بشق الأنفس ، نتطلع أنا و’الصغير’ بشكل غير عادي إلى المكافأة التالية ، الكتلة الحيوية.
تنهد. يجب أن يكون هذا مشهدًا كوميديًا ، عملاقًا وغوريلا يحاولان الاختباء خلف القليل من الصخور التي تكاد تكون كبيرة بما يكفي لتناسب كلبًا متوسط الحجم خلفها …
لسوء الحظ ، كل ما كان يحجب رؤيتنا انتهى بهزيمة آخر وحش ، مما أوضح رؤيتنا لأخذ مشهد رائع حقًا.
هو يجلس.
انفجرت الوحوش عمليا عند العض وتنتشر البقايا على أرضية النفق في صورة غير سارة حقا. شيء ما من هذا يجب أن يكون بيكاسو؟ من المؤكد أن الغوغاء المتناثرة تترك انطباعا قويا.
بالتأكيد لا يمكن أن يكون هذا فألًا لشيء سيء على وشك الحدوث!
*ت.م(بيكاسو رسام مشهور في اسبانيا)*
عند مشاركة نظرة غير راغبة مع ‘الصغير’ ، بدأ كلانا في اختيار أرضية النفق على مضض ، والبحث عن شيء يشبه الكتلة الحيوية الصالحة للأكل.
كيف يمكن أن يكون هذا له معنى…. سوف تحصل على الرياح تحت الأرض فقط إذا .. شيء ما… كبير…. كان يدفع الهواء…. كما هو .. اندفع…. نزولا…… النفق…
[لقد استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية: الزاحف المظلم ، لقد تم منحك كتلة حيوية واحدة]
[ما الذي تعتقده بحق الجحيم أنك تفعل هنا ؟!]
[تم فتح ملف التعريف الأساسي لـ الزاحف المظلم]
اااااااااااه …
[Tenebris Serpere:الزاحف المظلم، تم إنتاجه في كبسولات وحوش من قبل نقابات هندسة ساكني الكهوف ، وقد تم تصميم هذه المخلوقات خصيصًا لمهام الاستطلاع والتخفي ، وتنشر ترسانة من سحر الظل للأغراض الهجومية والدفاعية]
أوه…
بعد تقسيم الكتلة الحيوية مع ‘الصغير’ ، حصلت على أربع نقاط أخرى ، وتركت مجموعتي على تسعة. يكفي لأخذ ساقي من +2 إلى +4 وتعزيز غدة الجاذبية إلى +1 بنقطة واحدة احتياطية.
ماذا تقول غاندالف؟
ما بحق الجحيم كان كل هذا ؟!
حسنا. بالتركيز مرة أخرى على هذه المعركة ، كانت الخبرة من هذه المخلوقات مقبولًا تمامًا. مستويان كاملان! مرة واحدة لكل! ناهيك عن النوى الثلاثة التي استطاعت تأمينها نتيجة هذه المعركة! هذه المكافآت تكاد تكون غير مسبوقة!
ماذا أقرأ هنا؟ أنتجت؟ كبسولات وحوش؟ نقابات ساكني الكهوف؟
أوه! أوه! آسف!؟
ما بحق الجحيم كان كل هذا ؟!
انجوي ❤️
إذن هذه ، مخلوقات غير سارة حقًا للأكل؟ تم صنعها بواسطة… ساكني الكهوف؟
لم اسمع ابدا عن ساكني الكهوف. ما هذا؟
إذن هذه ، مخلوقات غير سارة حقًا للأكل؟ تم صنعها بواسطة… ساكني الكهوف؟
حسنا. بالتركيز مرة أخرى على هذه المعركة ، كانت الخبرة من هذه المخلوقات مقبولًا تمامًا. مستويان كاملان! مرة واحدة لكل! ناهيك عن النوى الثلاثة التي استطاعت تأمينها نتيجة هذه المعركة! هذه المكافآت تكاد تكون غير مسبوقة!
[لقد استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية: الزاحف المظلم ، لقد تم منحك كتلة حيوية واحدة]
بالتأكيد لا يمكن أن يكون هذا فألًا لشيء سيء على وشك الحدوث!
عندما يرى أنني دفعت النواة تجاهه ، يحدق فيه بهدوء للحظة قبل أن يدفعه إلي.
…
بعد أن فقدت أعصابي ، أمسك النواة بالفك السفلي واندفع نحوه. يبدو أنه مندهش من رؤيتي اندفع نحوه لكنني لا أعطيه فرصة للهروب والبدء في ضربه على رأسه.
حسنًا ، لا شيء سيء حتى الآن.
فجأة ، بدأت حواسي الحرارية في اكتشاف إشارة حرارة هائلة تقترب بسرعة. ليس فقط سريعًا ، عداء أولمبي سريع!
مثير للإعجاب.
لن أحسبها بعد.
بعد تقسيم الكتلة الحيوية مع ‘الصغير’ ، حصلت على أربع نقاط أخرى ، وتركت مجموعتي على تسعة. يكفي لأخذ ساقي من +2 إلى +4 وتعزيز غدة الجاذبية إلى +1 بنقطة واحدة احتياطية.
أؤكد بسرعة تلك الترقيات مع غاندالف بينما أصرف نفسي عن الحكة غير السارة من خلال تقريب نوى الوحش التي اكتسبناها. ثلاثة أحجار صغيرة مستديرة تشبه الأحجار الكريمة موضوعة على التراب أمامنا. من الواضح أن هذه الوحوش قد تم تصميمها أو إنشاؤها بشكل مباشر بواسطة نوع من الأشخاص يُدعى ساكني الكهوف؟
[هل انتهيت تمامًا ايها المعتوه ؟!] يغضب في ذهني.
أتساءل عما إذا كان هناك أي شيء مميز حول هذه النوى؟
عندما يرى أنني دفعت النواة تجاهه ، يحدق فيه بهدوء للحظة قبل أن يدفعه إلي.
بتوسيع الهوائيات الخاصة بي لتلمس أحد النوى ، أقوم بتنشيط المهارة الميكانيكية الأساسية وأبدأ في دراسة المعلومات الموجودة بالداخل. لا يزال هناك الكثير مما لا يمكنني رؤيته هناك ، لكن ما يمكنني رؤيته صادم للغاية. لا تتمتع هذه الوحوش بأي صلابة على الإطلاق ، وقليلًا جدًا من القوة ، يتم تحويل الطاقة بدلاً من ذلك إلى الذكاء ، لجعلها أكثر ذكاءً ونحو الكفاءة السحرية ، بما في ذلك غدة الظل السحرية.
[ما الذي تعتقده بحق الجحيم أنك تفعل هنا ؟!]
ربما تكون هذه هي الوحوش الأولى التي رأيتها بمثل هذه الإحصائيات الجسدية المدمرة لصالح البراعة العقلية والسحرية. من المنطقي إذا كنت تعتبرهم وحوشًا مصممة ، للتعويض عن ضعفهم الجسدي ، فقد تم تجهيزهم بتعويذة سحابة الظلام وأي مقذوف كانوا يطلقونه.
أمسكت بمتابعي القرد على ذراعي وأبدأ في الركض نحو الغابة لكني أعرف بالفعل أن الأوان قد فات. أدرت رأسي قليلاً أثناء الركض ، يمكنني رؤية ظل يلوح في الأفق ينمو في النفق الخلفي ، ويملأ المساحة الفارغة بظل لا يمكن اختراقه.
مثير للإعجاب.
بدافع الفضول أحاول تغيير القيم قليلاً ، فقط حول لمسة من الطاقة إلى الصلابة وأجد أن ذلك مستحيل. عندما أحاول إجراء التغيير أشعر كما لو أنني أرفع جبلًا بأصابعي ، لا توجد طريقة يمكن أن يحدث بها غاندالف! بأي حال من الأحوال!
ينفجر في ذهني صوت سريع الغضب.
إنها دودة ضخمة ، فمها ضخم مجزأ يملأ النفق من أعلى إلى أسفل ، مما يحجب رؤيتي تمامًا. يبدو أن الجلد الخارجي للدودة مصفح بشكل كثيف ، ويمكنني سماع صوتها وهي تتصادم مع الصخرة بينما يتحرك الوحش.
على الرغم من أنه كان صعبًا عندما أجريت تغييرًا على نواة الارنب الغير ميت ، إلا أنه لم يكن قريبًا من هذا الصعوبة! ربما كلما تمت هندسة النواة وتغيرت ، أصبح من الصعب إجراء تغييرات إضافية؟ يمكنني اختبار هذه النظرية من خلال العمل على نواة الأرانب مرة أخرى عندما أعود إلى العش …
…
بعد تقسيم الكتلة الحيوية مع ‘الصغير’ ، حصلت على أربع نقاط أخرى ، وتركت مجموعتي على تسعة. يكفي لأخذ ساقي من +2 إلى +4 وتعزيز غدة الجاذبية إلى +1 بنقطة واحدة احتياطية.
بتوسيع الهوائيات الخاصة بي لتلمس أحد النوى ، أقوم بتنشيط المهارة الميكانيكية الأساسية وأبدأ في دراسة المعلومات الموجودة بالداخل. لا يزال هناك الكثير مما لا يمكنني رؤيته هناك ، لكن ما يمكنني رؤيته صادم للغاية. لا تتمتع هذه الوحوش بأي صلابة على الإطلاق ، وقليلًا جدًا من القوة ، يتم تحويل الطاقة بدلاً من ذلك إلى الذكاء ، لجعلها أكثر ذكاءً ونحو الكفاءة السحرية ، بما في ذلك غدة الظل السحرية.
حسنًا ، نظرًا لأنني لا أستطيع التدرب على هذه النوى ، فقد استوعبها أيضًا!
[تم اكتشاف نواة وحش متوافقة. هل ترغب في تقوية قلبك أو إعادة تكوين وحش؟]
… ..
تعزيز!
[هل انتهيت تمامًا ايها المعتوه ؟!] يغضب في ذهني.
أخذت اثنين من النوى والتي زادت نقاط المانا بمقدار ثلاث نقاط لكل منهما ، وهو أمر مثير للاهتمام. بالنسبة للنواة النهائية ، أدفعها نحو ‘الصغير’ وأحاول أن أجعله يمتصها.
عندما يرى أنني دفعت النواة تجاهه ، يحدق فيه بهدوء للحظة قبل أن يدفعه إلي.
بعد أن فقدت أعصابي ، أمسك النواة بالفك السفلي واندفع نحوه. يبدو أنه مندهش من رؤيتي اندفع نحوه لكنني لا أعطيه فرصة للهروب والبدء في ضربه على رأسه.
…
بينما يستمر الصوت القاسي في الصدى في ذهني ، فإن الدودة العملاقة تدريجيًا … تتمدد وتخفف نفسها لتكشف عن مخلوق أصغر يركب على ظهرها.
أعتقد أنه لم يفهم ما أردت استخدمت الفك السفلي لأدفعه مباشرة إليه ثم تراجعت ، وشاهدته.
ينظر إلى النواة.
ينظر إلي.
أعتقد أن هذا هو….
هذا الوحش الجديد ليس مثل أي شيء رأيته من قبل. بلا عيون ، بلا أذن ، مع جبهته كبيرة منتفخة تتناقص تدريجيًا إلى فم عريض مسنن. الجلد ذو المظهر الجلدي هو لون أحمر مبقع ويلتف حول جسم غير مثير للإعجاب إلى حد ما. رقيق ، عصا مثل الذراعين والساقين تخرج من الجذع رقيقة بحيث تظهر الأضلاع.
هو يجلس.
بتوسيع الهوائيات الخاصة بي لتلمس أحد النوى ، أقوم بتنشيط المهارة الميكانيكية الأساسية وأبدأ في دراسة المعلومات الموجودة بالداخل. لا يزال هناك الكثير مما لا يمكنني رؤيته هناك ، لكن ما يمكنني رؤيته صادم للغاية. لا تتمتع هذه الوحوش بأي صلابة على الإطلاق ، وقليلًا جدًا من القوة ، يتم تحويل الطاقة بدلاً من ذلك إلى الذكاء ، لجعلها أكثر ذكاءً ونحو الكفاءة السحرية ، بما في ذلك غدة الظل السحرية.
انفجرت الوحوش عمليا عند العض وتنتشر البقايا على أرضية النفق في صورة غير سارة حقا. شيء ما من هذا يجب أن يكون بيكاسو؟ من المؤكد أن الغوغاء المتناثرة تترك انطباعا قويا.
إنه ينظر إلى النواة.
ثم يمد يده بيد واحدة ويلتقط النواة ويرميها إلي مرة أخرى.
…
…
أنت قرد حقير ملعون! لقد ضربني في وجهي!
كالرياح؟ من النفق؟
بعد أن فقدت أعصابي ، أمسك النواة بالفك السفلي واندفع نحوه. يبدو أنه مندهش من رؤيتي اندفع نحوه لكنني لا أعطيه فرصة للهروب والبدء في ضربه على رأسه.
اجتز! سحق!
هل هذا هو غاندالف؟ طعام لدودة؟ بعد كل هذا الوقت؟
استوعب النواة الغبية أيها المعتوه! لا تعطيني أيا من خدعك!
مع اقتراب الظلام أكثر من أي وقت مضى ، ينمو شعور مرعب بالنذير بداخلي. هناك شيء مخيف بشكل خاص عندما تعرف أن هناك وحشا عملاقا أمامك ولكن لا يمكنك حتى رؤيته!
بعد أن ضربته ربما عشر مرات ، لاحظت أنني أضربه فقط بفكي السفلي الآن وقد اختفت النواة. اتراجع إلى الوراء ، ينظر ‘الصغير’ إليّ بتعبير مؤذٍ ، ومن الواضح انه غير راضي عن معاملتي العنيفة. اعطيك نواة وهكذا ردك لي ؟! كان علي أن أضربك حتى قبل أن تقبلها!
إذا كانت أفكاري صحيحة ، فإن ‘الصغير’ قد تطور مرة واحدة فقط ، من تلك القردة الصغيرة إلى شكل الغوريلا الأكبر. إذا كان سيتبعني ، فعليه أن يكون قويًا قدر الإمكان ، لذلك من الجدير استثمار النوى لضمان أن يوفر تطوره أكبر مكاسب ممكنة.
آمل أن تتذكر هذا الدرس في المرة القادمة التي أمرر فيها لك نواة!
ماذا أقرأ هنا؟ أنتجت؟ كبسولات وحوش؟ نقابات ساكني الكهوف؟
تبدأ هوائياتي في التلويح بشكل مبهم في الهواء أمامي بينما أحاول فهم الشعور الذي ينتابني.
إذا كانت أفكاري صحيحة ، فإن ‘الصغير’ قد تطور مرة واحدة فقط ، من تلك القردة الصغيرة إلى شكل الغوريلا الأكبر. إذا كان سيتبعني ، فعليه أن يكون قويًا قدر الإمكان ، لذلك من الجدير استثمار النوى لضمان أن يوفر تطوره أكبر مكاسب ممكنة.
مع توزيع المكافآت ، بدأت في التفكير فيما إذا كان ينبغي علي إجراء مزيد من التحقيق في هذا النفق أو التراجع في الوقت الحالي عندما أشعر بشيء غريب من النفق أمامنا.
…
ما هو بحق الجحيم هذا…
مع توزيع المكافآت ، بدأت في التفكير فيما إذا كان ينبغي علي إجراء مزيد من التحقيق في هذا النفق أو التراجع في الوقت الحالي عندما أشعر بشيء غريب من النفق أمامنا.
تبدأ هوائياتي في التلويح بشكل مبهم في الهواء أمامي بينما أحاول فهم الشعور الذي ينتابني.
استوعب النواة الغبية أيها المعتوه! لا تعطيني أيا من خدعك!
أعتقد أن هذا هو….
مع توهج نصر تم تحقيقه بشق الأنفس ، نتطلع أنا و’الصغير’ بشكل غير عادي إلى المكافأة التالية ، الكتلة الحيوية.
ضغط جوي؟
كالرياح؟ من النفق؟
كيف يمكن أن يكون هذا له معنى…. سوف تحصل على الرياح تحت الأرض فقط إذا .. شيء ما… كبير…. كان يدفع الهواء…. كما هو .. اندفع…. نزولا…… النفق…
لسوء الحظ ، كل ما كان يحجب رؤيتنا انتهى بهزيمة آخر وحش ، مما أوضح رؤيتنا لأخذ مشهد رائع حقًا.
….
حسنًا ، نظرًا لأنني لا أستطيع التدرب على هذه النوى ، فقد استوعبها أيضًا!
….
فجأة ، بدأت حواسي الحرارية في اكتشاف إشارة حرارة هائلة تقترب بسرعة. ليس فقط سريعًا ، عداء أولمبي سريع!
يا الهي ، أخرج بحق الجحيم من هنا يا ‘الصغير’ !!!!
تنهد. يجب أن يكون هذا مشهدًا كوميديًا ، عملاقًا وغوريلا يحاولان الاختباء خلف القليل من الصخور التي تكاد تكون كبيرة بما يكفي لتناسب كلبًا متوسط الحجم خلفها …
أمسكت بمتابعي القرد على ذراعي وأبدأ في الركض نحو الغابة لكني أعرف بالفعل أن الأوان قد فات. أدرت رأسي قليلاً أثناء الركض ، يمكنني رؤية ظل يلوح في الأفق ينمو في النفق الخلفي ، ويملأ المساحة الفارغة بظل لا يمكن اختراقه.
تعزيز!
تقريبًا على نحو غير راغب ، أقوم بتنشيط حاسة المانا الخاصة بي ويتأرجح عقلي على الفور بضوء شديد العمى يشع من قلب وحش ضخم حقًا!
ضغط جوي؟
….
سرعان ما أغلقت إحساسي بالمانا ، لكن قبل أن أفعل ذلك ، ألتقط بشكل غامض تركيزًا غريبًا من المانا فوق النواة.
ثم يمد يده بيد واحدة ويلتقط النواة ويرميها إلي مرة أخرى.
ليس لدي أي وقت للتفكير في الأمر رغم ذلك!
مع العلم أنني لا أستطيع الركض ، أغوص في الغطاء الضئيل الذي توفره طية في الصخرة وقفزات صغيرة ورائي ، مما يسحقني إلى حد ما مع زيادة الحجم.
[Tenebris Serpere:الزاحف المظلم، تم إنتاجه في كبسولات وحوش من قبل نقابات هندسة ساكني الكهوف ، وقد تم تصميم هذه المخلوقات خصيصًا لمهام الاستطلاع والتخفي ، وتنشر ترسانة من سحر الظل للأغراض الهجومية والدفاعية]
تنهد. يجب أن يكون هذا مشهدًا كوميديًا ، عملاقًا وغوريلا يحاولان الاختباء خلف القليل من الصخور التي تكاد تكون كبيرة بما يكفي لتناسب كلبًا متوسط الحجم خلفها …
[ما الذي تعتقده بحق الجحيم أنك تفعل هنا ؟!]
مع اقتراب الظلام أكثر من أي وقت مضى ، ينمو شعور مرعب بالنذير بداخلي. هناك شيء مخيف بشكل خاص عندما تعرف أن هناك وحشا عملاقا أمامك ولكن لا يمكنك حتى رؤيته!
فجأة ، بدأت حواسي الحرارية في اكتشاف إشارة حرارة هائلة تقترب بسرعة. ليس فقط سريعًا ، عداء أولمبي سريع!
كالرياح؟ من النفق؟
مهما كان ، فإنه يتباطأ كلما اقترب والظلام الذي لا يمكن اختراقه يتلاشى تدريجياً ، ويكشف عن الوحش جزء واحد في كل مرة.
اااااااااااه …
إنها دودة ضخمة ، فمها ضخم مجزأ يملأ النفق من أعلى إلى أسفل ، مما يحجب رؤيتي تمامًا. يبدو أن الجلد الخارجي للدودة مصفح بشكل كثيف ، ويمكنني سماع صوتها وهي تتصادم مع الصخرة بينما يتحرك الوحش.
ينظر إلى النواة.
بالتأكيد لا يمكن أن يكون هذا فألًا لشيء سيء على وشك الحدوث!
هل هذا هو غاندالف؟ طعام لدودة؟ بعد كل هذا الوقت؟
هل هذا هو غاندالف؟ طعام لدودة؟ بعد كل هذا الوقت؟
لا أريد الموت هكذا!
انفجرت الوحوش عمليا عند العض وتنتشر البقايا على أرضية النفق في صورة غير سارة حقا. شيء ما من هذا يجب أن يكون بيكاسو؟ من المؤكد أن الغوغاء المتناثرة تترك انطباعا قويا.
ينفجر في ذهني صوت سريع الغضب.
[ما الذي تعتقده بحق الجحيم أنك تفعل هنا ؟!]
… ..
تعزيز!
اااااااااااه …
ثم يمد يده بيد واحدة ويلتقط النواة ويرميها إلي مرة أخرى.
هل كانت هذه الدودة؟
مع اقتراب الظلام أكثر من أي وقت مضى ، ينمو شعور مرعب بالنذير بداخلي. هناك شيء مخيف بشكل خاص عندما تعرف أن هناك وحشا عملاقا أمامك ولكن لا يمكنك حتى رؤيته!
[لا ، إنها ليست الدودة ايها الآفة! همف! لا احترام هذه الأيام ، هذه هي مشكلة الزنزانة في الوقت الحاضر ، لا احترام على الإطلاق!]
إنه ينظر إلى النواة.
بينما يستمر الصوت القاسي في الصدى في ذهني ، فإن الدودة العملاقة تدريجيًا … تتمدد وتخفف نفسها لتكشف عن مخلوق أصغر يركب على ظهرها.
ماذا أقرأ هنا؟ أنتجت؟ كبسولات وحوش؟ نقابات ساكني الكهوف؟
هذا الوحش الجديد ليس مثل أي شيء رأيته من قبل. بلا عيون ، بلا أذن ، مع جبهته كبيرة منتفخة تتناقص تدريجيًا إلى فم عريض مسنن. الجلد ذو المظهر الجلدي هو لون أحمر مبقع ويلتف حول جسم غير مثير للإعجاب إلى حد ما. رقيق ، عصا مثل الذراعين والساقين تخرج من الجذع رقيقة بحيث تظهر الأضلاع.
…
أخذت اثنين من النوى والتي زادت نقاط المانا بمقدار ثلاث نقاط لكل منهما ، وهو أمر مثير للاهتمام. بالنسبة للنواة النهائية ، أدفعها نحو ‘الصغير’ وأحاول أن أجعله يمتصها.
[هل انتهيت تمامًا ايها المعتوه ؟!] يغضب في ذهني.
ينظر إلى النواة.
أوه! أوه! آسف!؟
كالرياح؟ من النفق؟
…
لن تصادف أن تكون … آه … ساكني الكهوف ، أليس كذلك؟
كالرياح؟ من النفق؟
انجوي ❤️
[هل انتهيت تمامًا ايها المعتوه ؟!] يغضب في ذهني.
انفجرت الوحوش عمليا عند العض وتنتشر البقايا على أرضية النفق في صورة غير سارة حقا. شيء ما من هذا يجب أن يكون بيكاسو؟ من المؤكد أن الغوغاء المتناثرة تترك انطباعا قويا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
