مُقَدِّمَة لِلْحَرْبِ اَلثَّانِيَةِ
مع استمرار بناء المانا ، أشعر بشكل غامض كما لو كان بإمكاني التواصل معها ، كما لو كانت تريد السيطرة على شيء ما ، مع تدفق المزيد من المانا إلى الفك السفلي في كل لحظة ، فإن الشعور يزداد قوة.
الفصل: 92 مقدمة للحرب الثانية
انظر أيها الوحش الغبي ، لقد طاردت ورائي وجلبت هذا الدرب الهائل من الأشرار إلى هنا لتهديد عشي؟ هل تعرف من أكون؟ هل تعلم ماذا افعل هنا؟
ترجمة: LUCIFER
أنا و ‘الصغير’ نواصل التراجع مرة أخرى نحو العش بأسرع ما يمكن. بينما نركض ، أحاول باستمرار رسم وتشكيل مانا ، وكثيرا ما أقوم بحشوها وتشابك ساقي أثناء الركض.
هذا صعب جدا غاندالف! كيف فعلت كل هذا السحر على ظهر الحصان ؟!
حتى مع مساعدة عقلي الجزئي في إخراج المانا من نواتي وتوجيهها ، لإدارة هذه العملية فعليًا ، والاستيلاء على المانا المعدة قبل تشكيلها في أحد الأنماط العديدة التي تخبرني المعرفة المدرجة باستخدامها هي صعب للغاية.
لست متأكدًا مما إذا كان هذا سيساعد أي شخص على أي حال ولكني أشعر باليأس لأصبح أقوى. مع بقاء يوم أو يومين فقط حتى على الحرب الحاسمة الوشيكة ، أريد تحسين شيء ما!
إلى أي مدى يمكن أن تصبح هذه الوحوش غبية؟
المحادثة الكاملة التي أجريتها مع فورمو لا تزال تدور في ذهني. الكثير من المعلومات الجديدة لإسقاطها على أي شخص! أشعر أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً حتى أتمكن من الوصول إلى كل الأحجار الكريمة التي أسقطها صديقي الجديد الثرثار في تبادلنا القصير.
توقفوا عن مطاردتنا أيها الحمقى! هناك آلاف الوحوش الأخرى التي يمكنك قتالها ، فلماذا لا تتركنا وشأننا؟ ألا ترى أننا لسنا مهتمين؟ لا أحد يحب الوحش اليائس!
لقد عدت أنا و’الصغير’ إلى المساحة المفتوحة للغابة دون وقوع حوادث ، على الرغم من أنني أقوم برحلة عدة مرات.
حتى مع مساعدة عقلي الجزئي في إخراج المانا من نواتي وتوجيهها ، لإدارة هذه العملية فعليًا ، والاستيلاء على المانا المعدة قبل تشكيلها في أحد الأنماط العديدة التي تخبرني المعرفة المدرجة باستخدامها هي صعب للغاية.
ومع ذلك ، لا بد لي من ممارسة!
بدأت أتجه نحو المشاجرة ووجدت هدفي ، حريشًا بالغًا ينزلق نحو الخطوط الأمامية للمعركة من الجناح ، يرفع ذيله بالفعل لهجوم سام مخادع.
العودة إلى العش ‘الصغير’! بأقصى سرعة!
هل تريد الرقص؟
مع ارتفاع دمائهم ، يرى كل وحش اللون الأحمر باستمرار إلى حد كبير في الوقت الحالي ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يجذب مخلوق أو اثنان يتخلفان خلفنا انتباه الوحوش الأخرى المجاورة.
كانت الغابة فوضوية تمامًا كما كانت عندما غادرناها قبل بضع ساعات ، لكننا لا نضيع الوقت في محاولة التسلل عبرها الآن. عندما نواجه مخلوقات ، فإننا ببساطة نستمر في الركض مباشرة خلفها ، تاركين ورائنا أثرًا من الوحوش الحائرة والمربكة.
ربما أحسست بتغير مزاجي ، صرخ ‘الصغير’ فرحًا وبدأ بضرب صدره بقبضتيه. تلك القبضات وهذا الصدر لا يزالان يكبران يومًا بعد يوم. أقدر أن ‘الصغير’ قد حقق نصف حجمه السابق وهو بالتأكيد ينمو أقوى. انطلاقًا من فروه الخشن والقبضات السميكة واللحمية ، بدأت أشك في أنه قد حقق بالفعل تقدمًا في الطفرة أو اثنين …
ومع ذلك ، فإن البعض يطاردهم ، ويخوضون تحديهم وهم يتحطمون من خلال القش ، ويكسرون الأغصان ويسحقون الشجيرات تحت أقدامهم.
المحادثة الكاملة التي أجريتها مع فورمو لا تزال تدور في ذهني. الكثير من المعلومات الجديدة لإسقاطها على أي شخص! أشعر أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً حتى أتمكن من الوصول إلى كل الأحجار الكريمة التي أسقطها صديقي الجديد الثرثار في تبادلنا القصير.
الوحش الذي أمامي مباشرة هو ذئب التنين المتحول بشكل كبير. أي وحش يمكنه البقاء على قيد الحياة في الغابة هذه الأيام سوف يكدس المستويات والكتلة الحيوية بمعدل شديد الغضب بعد كل شيء.
إذا لم أكن مشتتًا بتشكيل مانا ، فربما كنت أتوقع هذا ، لكن لا يوجد توقف الآن …
توقفوا عن مطاردتنا أيها الحمقى! هناك آلاف الوحوش الأخرى التي يمكنك قتالها ، فلماذا لا تتركنا وشأننا؟ ألا ترى أننا لسنا مهتمين؟ لا أحد يحب الوحش اليائس!
تدريجيًا ، يظهر المزيد من الوحوش من الأشجار ، وتطارد خلف الوحوش التي تطاردنا أنا و’الصغير’.
لا فائدة مع ذلك.
مع ارتفاع دمائهم ، يرى كل وحش اللون الأحمر باستمرار إلى حد كبير في الوقت الحالي ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يجذب مخلوق أو اثنان يتخلفان خلفنا انتباه الوحوش الأخرى المجاورة.
أنا و ‘الصغير’ نواصل التراجع مرة أخرى نحو العش بأسرع ما يمكن. بينما نركض ، أحاول باستمرار رسم وتشكيل مانا ، وكثيرا ما أقوم بحشوها وتشابك ساقي أثناء الركض.
تدريجيًا ، يظهر المزيد من الوحوش من الأشجار ، وتطارد خلف الوحوش التي تطاردنا أنا و’الصغير’.
انجوي ❤️
كما لو كان يركل من قبل عملاق غير مرئي ، يتم سحب حريش فجأة في الهواء مباشرة نحوي! يبدو أن الحركة تتحدى جميع قوانين الفيزياء حيث أتمكن من سحب هذا المخلوق الأثقل بكثير نحوي دون تحريك عضلة بالفعل!
بطبيعة الحال ، فإن المشاجرة المتزايدة لا تنجح إلا في سحب المزيد من الوحوش من بين الأشجار والفطر العملاق. سرعان ما تشكلت خلفنا سلسلة من الدببة والشمبانزي والأرانب العملاقة والوحوش الأخرى التي لم أرها بعد.
بعد كل الجهود التي بذلتها لتجنب هذا الموقف بالذات ، مر أحدهم عبر الغابة وها نحن هنا. شجار ضخم على قمة تل النمل!
العودة إلى العش ‘الصغير’! بأقصى سرعة!
هل أنت جاد غاندالف !؟
كما لو كان يركل من قبل عملاق غير مرئي ، يتم سحب حريش فجأة في الهواء مباشرة نحوي! يبدو أن الحركة تتحدى جميع قوانين الفيزياء حيث أتمكن من سحب هذا المخلوق الأثقل بكثير نحوي دون تحريك عضلة بالفعل!
كم أنت اغبياء ايها الوحوش ؟! ليس لدي وقت لهذا!
بحلول الوقت الذي نصل فيه إلى تل النمل ، يجب أن يكون هناك أكثر من مائة وحش يمكنني رؤيته خلفنا ، وكلهم يندفعون للأمام ، متجاهلين سرب الوحوش المفترسة خلفهم ، يركزون فقط على الهدف أمامهم.
هناك وقفة.
أنا في الواقع عاجز عن الكلام.
مع هدير عظيم ، بدأت المعركة الكبرى الثانية التي ستجرى بجوار تل النمل هذا!
إلى أي مدى يمكن أن تصبح هذه الوحوش غبية؟
للأسف، لا يجب أن يكون.
انجوي ❤️
كل ما أردت فعله هو العودة بسرعة!
ضربة واحدة؟!
المحادثة الكاملة التي أجريتها مع فورمو لا تزال تدور في ذهني. الكثير من المعلومات الجديدة لإسقاطها على أي شخص! أشعر أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً حتى أتمكن من الوصول إلى كل الأحجار الكريمة التي أسقطها صديقي الجديد الثرثار في تبادلنا القصير.
[وصل تشكيل المانا إلى المستوى 4]
لدهشتي ، إنه يعمل على الفور ، تتدفق الطاقة الأرجوانية العميقة من جسدي وعلى طول تلك الخطوط المألوفة من خلال رأسي ، وتتدفق في الفك السفلي وتصبغها بلون الطاقات.
ليس الآن اللعنة!
أنت لا تفقد أبدا تكتيكاتك الرخيصة ، أليس كذلك حريشات؟
يجلس الوحش على الأرض ، ويكشف عن أسنانه في زمجرة خطيرة ، ويتأرجح ذيله القوي ويتجعد خلفه.
عندما نبدأ أنا و’الصغير’ سباقنا على تل النمل ، يلقي الحراس نظرة على قطار الوحوش خلفنا ويستعدون على الفور للقتال ، أحدهم يندفع إلى العش ، ومن الواضح أنه سيستدعي التعزيزات للتعامل مع التهديد.
يجلس الوحش على الأرض ، ويكشف عن أسنانه في زمجرة خطيرة ، ويتأرجح ذيله القوي ويتجعد خلفه.
بتأثير مذهل.
دانغ!
العودة إلى العش ‘الصغير’! بأقصى سرعة!
هؤلاء الرجال لا يمكنهم الهروب ولو لمرة واحدة؟
هل أنت جاد غاندالف !؟
كنت آمل أن نتمكن من الانغماس في العش وترك هذه الوحوش الغبية للمحاربة فيما بينهم بينما كنت أحاول ابتكار خطة لإنقاذ المستعمرة من الموجة القاتلة.
للأسف، لا يجب أن يكون.
مليئا بالغضب ، بدأت في توجيه مانا إلى الفك السفلي الخاص بي ، وبعد ذلك ، تقريبًا كفكرة لاحقة ، أحاول توجيه المانا من غدة طاقة الجاذبية الخاصة بي بدلاً من نواتي.
يطقق الفك السفلي في تهيج ، أتحول لمواجهة كونغا الوحوش القادم بمجرد وصولي إلى قمة التل. ‘الصغير’ ، تعب من الركض وحريص على المعركة ، يأخذ إشارته مني ويتحول بفرح للقتال ، بدأت الكهرباء بالفعل في إشعال جسده.
هل أنت جاد غاندالف !؟
بعد كل الجهود التي بذلتها لتجنب هذا الموقف بالذات ، مر أحدهم عبر الغابة وها نحن هنا. شجار ضخم على قمة تل النمل!
للأسف، لا يجب أن يكون.
مع ارتفاع دمائهم ، يرى كل وحش اللون الأحمر باستمرار إلى حد كبير في الوقت الحالي ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يجذب مخلوق أو اثنان يتخلفان خلفنا انتباه الوحوش الأخرى المجاورة.
العودة إلى العش ‘الصغير’! بأقصى سرعة!
كانت الغابة فوضوية تمامًا كما كانت عندما غادرناها قبل بضع ساعات ، لكننا لا نضيع الوقت في محاولة التسلل عبرها الآن. عندما نواجه مخلوقات ، فإننا ببساطة نستمر في الركض مباشرة خلفها ، تاركين ورائنا أثرًا من الوحوش الحائرة والمربكة.
عندما أستدير يمكنني رؤية القطار الكامل للوحوش ، توقف فجأة بينما يتوقف المخلوق أمامهم.
لقد عدت أنا و’الصغير’ إلى المساحة المفتوحة للغابة دون وقوع حوادث ، على الرغم من أنني أقوم برحلة عدة مرات.
ومع ذلك ، فإن البعض يطاردهم ، ويخوضون تحديهم وهم يتحطمون من خلال القش ، ويكسرون الأغصان ويسحقون الشجيرات تحت أقدامهم.
هناك وقفة.
ليس الآن اللعنة!
الوحش الذي أمامي مباشرة هو ذئب التنين المتحول بشكل كبير. أي وحش يمكنه البقاء على قيد الحياة في الغابة هذه الأيام سوف يكدس المستويات والكتلة الحيوية بمعدل شديد الغضب بعد كل شيء.
بتأثير مذهل.
يجلس الوحش على الأرض ، ويكشف عن أسنانه في زمجرة خطيرة ، ويتأرجح ذيله القوي ويتجعد خلفه.
ليس الآن اللعنة!
بدون معرفة الكيفية تمامًا ، قمت بتمديد طاقة الجاذبية من الفك السفلي نحو الحريش ، وكحبل يلتف في الهواء بسرعة مذهلة ، كما لو كنت قد أطلقت خطافًا في الهواء.
انظر أيها الوحش الغبي ، لقد طاردت ورائي وجلبت هذا الدرب الهائل من الأشرار إلى هنا لتهديد عشي؟ هل تعرف من أكون؟ هل تعلم ماذا افعل هنا؟
دانغ!
أعتقد أن لدي سؤال واحد فقط لك يا ذئب …
ومع ذلك ، لا بد لي من ممارسة!
هل تريد الرقص؟
ربما أحسست بتغير مزاجي ، صرخ ‘الصغير’ فرحًا وبدأ بضرب صدره بقبضتيه. تلك القبضات وهذا الصدر لا يزالان يكبران يومًا بعد يوم. أقدر أن ‘الصغير’ قد حقق نصف حجمه السابق وهو بالتأكيد ينمو أقوى. انطلاقًا من فروه الخشن والقبضات السميكة واللحمية ، بدأت أشك في أنه قد حقق بالفعل تقدمًا في الطفرة أو اثنين …
الهي! الفك السفلي بالجاذبية ؟! ما بحق الجحيم يفعل هذا؟
أشك في أن حريش المسكين ليس لديه أدنى فكرة على الإطلاق عما يحدث لأنه فجأة محمول جوا ، ويحلق في خط مستقيم نحو الفكين المنتظرين لنملة مهددة بشكل خاص
غير قادر على احتواء نفسه بعد الآن ، يحد القرد إلى الأمام وبأرجوحة واحدة من ذراعه يسلم قطعا علويا مذهلا إلى ذقن التنين الذئب. يتحطم الوحش المسكين بسبب الضربة ويعود امتار إلى الوراء ، ويصطدم مباشرة بالوحش خلفه.
انظر أيها الوحش الغبي ، لقد طاردت ورائي وجلبت هذا الدرب الهائل من الأشرار إلى هنا لتهديد عشي؟ هل تعرف من أكون؟ هل تعلم ماذا افعل هنا؟
ضربة واحدة؟!
عندما نبدأ أنا و’الصغير’ سباقنا على تل النمل ، يلقي الحراس نظرة على قطار الوحوش خلفنا ويستعدون على الفور للقتال ، أحدهم يندفع إلى العش ، ومن الواضح أنه سيستدعي التعزيزات للتعامل مع التهديد.
أنا لم اراك ابدا تقوم بأداء تمرين ظغط يا ‘صغير’ ؟! أنت بالتأكيد لم تذهب للجري؟ من أين أتت هذه القوة؟
إلى أي مدى يمكن أن تصبح هذه الوحوش غبية؟
لدهشتي ، إنه يعمل على الفور ، تتدفق الطاقة الأرجوانية العميقة من جسدي وعلى طول تلك الخطوط المألوفة من خلال رأسي ، وتتدفق في الفك السفلي وتصبغها بلون الطاقات.
مثل بندقية البداية ، يبدو أن عدوان ‘الصغير’ كان بمثابة إشارة لجميع المقاتلين الحاضرين لبدء الاحتفالات.
لقد عدت أنا و’الصغير’ إلى المساحة المفتوحة للغابة دون وقوع حوادث ، على الرغم من أنني أقوم برحلة عدة مرات.
ومع ذلك ، لا بد لي من ممارسة!
أشك في أن حريش المسكين ليس لديه أدنى فكرة على الإطلاق عما يحدث لأنه فجأة محمول جوا ، ويحلق في خط مستقيم نحو الفكين المنتظرين لنملة مهددة بشكل خاص
مع هدير عظيم ، بدأت المعركة الكبرى الثانية التي ستجرى بجوار تل النمل هذا!
مليئا بالغضب ، بدأت في توجيه مانا إلى الفك السفلي الخاص بي ، وبعد ذلك ، تقريبًا كفكرة لاحقة ، أحاول توجيه المانا من غدة طاقة الجاذبية الخاصة بي بدلاً من نواتي.
أشك في أن حريش المسكين ليس لديه أدنى فكرة على الإطلاق عما يحدث لأنه فجأة محمول جوا ، ويحلق في خط مستقيم نحو الفكين المنتظرين لنملة مهددة بشكل خاص
لدهشتي ، إنه يعمل على الفور ، تتدفق الطاقة الأرجوانية العميقة من جسدي وعلى طول تلك الخطوط المألوفة من خلال رأسي ، وتتدفق في الفك السفلي وتصبغها بلون الطاقات.
الهي! الفك السفلي بالجاذبية ؟! ما بحق الجحيم يفعل هذا؟
مع استمرار بناء المانا ، أشعر بشكل غامض كما لو كان بإمكاني التواصل معها ، كما لو كانت تريد السيطرة على شيء ما ، مع تدفق المزيد من المانا إلى الفك السفلي في كل لحظة ، فإن الشعور يزداد قوة.
مع استمرار بناء المانا ، أشعر بشكل غامض كما لو كان بإمكاني التواصل معها ، كما لو كانت تريد السيطرة على شيء ما ، مع تدفق المزيد من المانا إلى الفك السفلي في كل لحظة ، فإن الشعور يزداد قوة.
بدأت أتجه نحو المشاجرة ووجدت هدفي ، حريشًا بالغًا ينزلق نحو الخطوط الأمامية للمعركة من الجناح ، يرفع ذيله بالفعل لهجوم سام مخادع.
غير قادر على احتواء نفسه بعد الآن ، يحد القرد إلى الأمام وبأرجوحة واحدة من ذراعه يسلم قطعا علويا مذهلا إلى ذقن التنين الذئب. يتحطم الوحش المسكين بسبب الضربة ويعود امتار إلى الوراء ، ويصطدم مباشرة بالوحش خلفه.
أنت لا تفقد أبدا تكتيكاتك الرخيصة ، أليس كذلك حريشات؟
لا فائدة مع ذلك.
بدون معرفة الكيفية تمامًا ، قمت بتمديد طاقة الجاذبية من الفك السفلي نحو الحريش ، وكحبل يلتف في الهواء بسرعة مذهلة ، كما لو كنت قد أطلقت خطافًا في الهواء.
إحساس غريب من الإمساك بالصدى من خلال لفائف المانا وفي الفك السفلي ، واكتسب ، دون أن أعرف حقًا كيف ، أسحب الحبل.
بتأثير مذهل.
لقد عدت أنا و’الصغير’ إلى المساحة المفتوحة للغابة دون وقوع حوادث ، على الرغم من أنني أقوم برحلة عدة مرات.
كما لو كان يركل من قبل عملاق غير مرئي ، يتم سحب حريش فجأة في الهواء مباشرة نحوي! يبدو أن الحركة تتحدى جميع قوانين الفيزياء حيث أتمكن من سحب هذا المخلوق الأثقل بكثير نحوي دون تحريك عضلة بالفعل!
غير قادر على احتواء نفسه بعد الآن ، يحد القرد إلى الأمام وبأرجوحة واحدة من ذراعه يسلم قطعا علويا مذهلا إلى ذقن التنين الذئب. يتحطم الوحش المسكين بسبب الضربة ويعود امتار إلى الوراء ، ويصطدم مباشرة بالوحش خلفه.
أشك في أن حريش المسكين ليس لديه أدنى فكرة على الإطلاق عما يحدث لأنه فجأة محمول جوا ، ويحلق في خط مستقيم نحو الفكين المنتظرين لنملة مهددة بشكل خاص
انجوي ❤️
بدأت أتجه نحو المشاجرة ووجدت هدفي ، حريشًا بالغًا ينزلق نحو الخطوط الأمامية للمعركة من الجناح ، يرفع ذيله بالفعل لهجوم سام مخادع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
