نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 104

اَلزَّئِير اَلَّذِي يَتْبَعُ اَلظَّلَامُ

اَلزَّئِير اَلَّذِي يَتْبَعُ اَلظَّلَامُ

 

 

الفصل 104: الزئير الذي يتبع الظلام

 

 

في محاولة لمغادرة مقدمة النفق ، أجبرت على شق طريقي عبر عدد لا يحصى من العمال المتحمسين المتكدسين خلفي ، على استعداد للمساهمة في الحفر. أدفع طريقي للخروج ببطء ، وترك إخوتي الصغار يتسلقون فوقي في حرصهم على الاندفاع إلى الأمام. في هذه المرحلة ، يتم تغطية الجدران والسقف أيضًا بالعمال الذين يساعدون في الحفر. حقا جهد عمل ثلاثي الأبعاد!

ترجمة: LUCIFER

لقد شعرت بالحيرة في البداية ، لكنني أدركت ذلك في النهاية ، وهذا الإدراك جعلني أقترب من الرحلة وأرسل شحنتي الحالية وهي تطير من قبضتي.


في محاولة لمغادرة مقدمة النفق ، أجبرت على شق طريقي عبر عدد لا يحصى من العمال المتحمسين المتكدسين خلفي ، على استعداد للمساهمة في الحفر. أدفع طريقي للخروج ببطء ، وترك إخوتي الصغار يتسلقون فوقي في حرصهم على الاندفاع إلى الأمام. في هذه المرحلة ، يتم تغطية الجدران والسقف أيضًا بالعمال الذين يساعدون في الحفر. حقا جهد عمل ثلاثي الأبعاد!

أوه لا أوه لا لا لا لا أوه لا!

 

 

في النهاية ، نجحت في اجتياز أسوأ ما في الحشد وبدأت في إحراز تقدم أفضل. ربما كنت أحفر لساعتين فقط ولكن النفق أصبح أطول بكثير ، وربما يتضاعف حجمه!

 

 

 

 

[قريبا قلت!]

 

 

هذه هي قوة مهارة التنقيب! ناهيك عن كونها أكبر وأقوى من باقي العمال….

 

 

داخل الغرفة ، لا يوجد أكثر من خمسة عمال يعتنون بالجيل القادم من النمل ، وينقلونهم ، وينظفونهم ، ويضمنون حصولهم على الطعام.

على أي حال! تم إحراز تقدم.

بالتفكير في ما أخبرني به فورمو ، يجب أن يعني ذلك أن المانا قد أكملت انحسارًا. وبعد ذلك سيكون…. مسرعا … مثل … موجة المد والجزر …

 

 

عندما وصلت إلى غرفة الملكة السابقة ، صدمت مما أراه. أو بالأحرى ما لا أراه

إنه مخيف بعض الشيء.

 

 

إنه مظلم تمامًا! بالكاد أستطيع رؤية شيء!

ترجمة: LUCIFER

 

 

لقد اختفت الإضاءة التي تسببها عروق المانا في الجدران تمامًا ، مما أدى إلى غرق هذه الغرفة ، والعش بأكمله ، ولا يمكنني إلا أن أفترض الزنزانة بأكملها في ظلام دامس.

 

 

 

إنه مخيف بعض الشيء.

إنه مخيف بعض الشيء.

 

 

من خلال وضع قدمي الجديدة الرائعة هنا وهناك على جدران الزنزانة ، أحاول معرفة ما إذا كان هناك أي مانا لأستمتع بها ولسوء الحظ سأخرج فارغًا تمامًا! عروق مانا جافة جدًا.

“دعنا نذهب أيها الناس! خطر قادم! هيا هيا هيا هيا” أصرخ في الجزء العلوي من الفيرومونات الخاصة بي.

 

هناك مصادر حرارة قادمة من الجدران.

بالتفكير في ما أخبرني به فورمو ، يجب أن يعني ذلك أن المانا قد أكملت انحسارًا. وبعد ذلك سيكون…. مسرعا … مثل … موجة المد والجزر …

يبدو أن العمال المرافقين مذهولون من الاقتحام المفاجئ ، حيث تدور الهوائيات في الظلام وهم “يستمعون” إلى رسالتي. من اللافت للنظر ، بعد توقف قصير أنهم أيضًا يلتقطون يرقات ويبدأون في الركض ورائي.

 

 

….

بقوة متجددة ، ركضت بسرعة لتسليم شحنتي المتلألئة إلى النفق بأسرع ما يمكن ، وأرجل تتدحرج بسرعة لا تصدق.

 

 

اهههههه….

….

 

 

[‘الصغير’؟ هل يمكنك ان تأتي إلى الغرفة؟]

 

 

انتظر ، أين الحضانة؟ اليرقات والشرانق؟ لا أعتقد أننا وفرنا الجيل القادم!

أستطيع أن أشعر بموافقة القرد في ذهني دون أن يضطر إلى تكوين الكلمات بالفعل.

هذه ليست مجرد واحدة أو اثنتين ، هناك العشرات منهم! تبدأ الهوائيات الخاصة بي في الدوران بعنف عندما أدرك أنني أتلقى المزيد من القراءات من بعيد في العش.

 

في انحاء المكان. بالكاد أستطيع الشعور بهم ولكني متأكد من ذلك. مع عودة المانا ، بدأت نقاط صغيرة في الجدران بالتسجيل في هوائياتي ، مع كل ثانية تنمو الممرات بشكل أكبر وأكبر.

 

 

 

 

بينما أنتظر أستمر في تحريك قدمي ، وأقوم برقصة النمل المحرجة بينما أحاول الشعور بعودة المانا.

 

 

[ابق هنا ‘الصغير’! سيكون هناك قتال قريبا!]

لا شئ حاليا.

من خلال وضع قدمي الجديدة الرائعة هنا وهناك على جدران الزنزانة ، أحاول معرفة ما إذا كان هناك أي مانا لأستمتع بها ولسوء الحظ سأخرج فارغًا تمامًا! عروق مانا جافة جدًا.

 

ترجمة: LUCIFER

انتظر ، أين الحضانة؟ اليرقات والشرانق؟ لا أعتقد أننا وفرنا الجيل القادم!

 

 

أصرخ في وجهه بينما تندفع قافلتى الصغيرة من العمال إلى النفق ورائي. حوالي مائة متر ، قبل أن يصبح الحشد كبيرًا جدًا ، أضع اليرقة الصغيرة بعناية وأصرخ “يجب نقل الحضانة إلى هنا!” بصوت عالٍ قدر استطاعتي.

أشعر باليأس مع الهوائيات الخاصة بي أشق طريقي نحو التوقيع الحراري المنبعث من غرفة الحضانة المحفورة حديثًا فوق غرفة الملكة.

 

 

 

اللعنة! الحضانة بأكملها لا تزال هنا في هذه الغرفة!

 

 

أنا متوتر غاندالف…. أنا قلق حقا!

داخل الغرفة ، لا يوجد أكثر من خمسة عمال يعتنون بالجيل القادم من النمل ، وينقلونهم ، وينظفونهم ، ويضمنون حصولهم على الطعام.

 

 

اهههههه….

علينا إخراج هؤلاء الرجال من هنا!

 

 

 

مسرعًا إلى الأمام في حالة من الذعر لا أستطيع التفكير في أي شيء أفضل من الصراخ “علينا تحريكهم ، إنه أمر خطير هنا!” وأمسك بأقرب يرقات في الفك السفلي.

 

 

[ها نحن نذهب ‘الصغير’! إنها على وشك أن تصبح ساخنة هنا!]

يبدو أن العمال المرافقين مذهولون من الاقتحام المفاجئ ، حيث تدور الهوائيات في الظلام وهم “يستمعون” إلى رسالتي. من اللافت للنظر ، بعد توقف قصير أنهم أيضًا يلتقطون يرقات ويبدأون في الركض ورائي.

 

 

أنا متوتر غاندالف…. أنا قلق حقا!

شكرا غاندالف!

 

 

 

مع اليرقة الصغيرة المتذبذبة في الفك السفلي ، هرعت إلى غرفة الملكة حيث وصل ‘الصغير’ ، القرد الهائل يهتز لنفسه برضا وهو يستريح على ظهره.

[ابق هنا ‘الصغير’! سيكون هناك قتال قريبا!]

 

 

[ابق هنا ‘الصغير’! سيكون هناك قتال قريبا!]

أستطيع أن أشعر بموافقة القرد في ذهني دون أن يضطر إلى تكوين الكلمات بالفعل.

 

 

[قتال!]

إنه قادم!

 

 

من الواضح أن ‘الصغير’ يرفع من احتمالية القتال. تبدأ شرارات كهربائية صغيرة في الالتواء والأزيز في الهواء من حوله وهو يقف وينظر حوله بحثًا عن شيء يثقبه.

ما زلت أنا وزملائي في سباق ذهابًا وإيابًا ، وننقل شبابنا المحتجين وغير المرتاحين من حجرة الحضانة المريحة إلى النفق المتسخ والمزدحم.

 

….

[قريبا قلت!]

من الواضح أن ‘الصغير’ يرفع من احتمالية القتال. تبدأ شرارات كهربائية صغيرة في الالتواء والأزيز في الهواء من حوله وهو يقف وينظر حوله بحثًا عن شيء يثقبه.

 

 

أصرخ في وجهه بينما تندفع قافلتى الصغيرة من العمال إلى النفق ورائي. حوالي مائة متر ، قبل أن يصبح الحشد كبيرًا جدًا ، أضع اليرقة الصغيرة بعناية وأصرخ “يجب نقل الحضانة إلى هنا!” بصوت عالٍ قدر استطاعتي.

على أي حال! تم إحراز تقدم.

 

أشعر باليأس مع الهوائيات الخاصة بي أشق طريقي نحو التوقيع الحراري المنبعث من غرفة الحضانة المحفورة حديثًا فوق غرفة الملكة.

بعد أن ألقيت هذا الخطاب المثير ، استدرت وأعدت إلى غرفة الحضانة!

حتى بعد أن تحدثت إليه ، فأنا لا أعرف بالضبط كيف ستبدو هذه الموجة ، الأمر الذي يزيد قلقي!

 

 

 

 

 

 

الحضانة هي الجيل القادم من العمال! هناك ما يقرب من خمسمائة من التافهين الصغار! إذا تمكنوا من البقاء على قيد الحياة حتى النضج ، فسوف يتضاعف حجم المستعمرة تقريبًا! لا أستطيع تركهم يموتون بلا هدف عندما تبدأ الموجة!

من الواضح أن ‘الصغير’ يرفع من احتمالية القتال. تبدأ شرارات كهربائية صغيرة في الالتواء والأزيز في الهواء من حوله وهو يقف وينظر حوله بحثًا عن شيء يثقبه.

 

الحضانة هي الجيل القادم من العمال! هناك ما يقرب من خمسمائة من التافهين الصغار! إذا تمكنوا من البقاء على قيد الحياة حتى النضج ، فسوف يتضاعف حجم المستعمرة تقريبًا! لا أستطيع تركهم يموتون بلا هدف عندما تبدأ الموجة!

مسرعة إلى الغرفة أمسكت بأول يرقة أستطيع رؤيتها. تتأرجح اليرقة البيضاء الصغيرة احتجاجًا على معاملتها بخشونة بهذه الطريقة ولكن ليس لدي الوقت لأكون لطيفًا جدًا! تعامل معها يرقة! أنا أنقذ حياتك!

هذه هي قوة مهارة التنقيب! ناهيك عن كونها أكبر وأقوى من باقي العمال….

 

 

عندما عدت للخروج من الغرفة ، شعرت بالارتياح لرؤية طوفان من العمال يركضون ، مستيقظين من استدعائي الفظ. هناك شيئان سيحميه النمل بأي ثمن ، الملكة والحضانة! كلاهما يمثل الأمل المستقبلي للعائلة ، ولا يجب السماح بحدوث أي شيء لهما!

 

 

 

 

 

 

انتظر ، أين الحضانة؟ اليرقات والشرانق؟ لا أعتقد أننا وفرنا الجيل القادم!

عندما أعود إلى غرفة الملكة ، غرق قلبي لأنني أدركت أنني شعرت بشيء ما.

بينما كنت أركض ذهابًا وإيابًا ، بمساعدة العشرات من العمال الآخرين ، يزداد الذعر في قلبي مع كل خطوة من قدمي. بدأت ساقاي تتأرجح بالطاقة مع عودة الضوء إلى جدران النفق. يتم التخلص تدريجياً من الظلام شبه الكامل حيث تبدأ الأوردة التي تتجعد عبر الجدران في التوهج ، وتنبض بسرعة مع مانا.

 

من خلال وضع قدمي الجديدة الرائعة هنا وهناك على جدران الزنزانة ، أحاول معرفة ما إذا كان هناك أي مانا لأستمتع بها ولسوء الحظ سأخرج فارغًا تمامًا! عروق مانا جافة جدًا.

شيء من قدمي.

 

 

بينما كنت أركض ذهابًا وإيابًا ، بمساعدة العشرات من العمال الآخرين ، يزداد الذعر في قلبي مع كل خطوة من قدمي. بدأت ساقاي تتأرجح بالطاقة مع عودة الضوء إلى جدران النفق. يتم التخلص تدريجياً من الظلام شبه الكامل حيث تبدأ الأوردة التي تتجعد عبر الجدران في التوهج ، وتنبض بسرعة مع مانا.

إنه خافت. إنه خافت جدًا ، لكنني متأكد من ذلك. من أطراف مخالب نملي الصغيرة ، أضعف علامة ، لا يمكن اكتشافها تقريبًا ، يتم امتصاص نفس ناعم من مانا.

توقف عن تلويك ايها العاق الصغير!

 

 

أوه لا أوه لا لا لا لا أوه لا!

على أي حال! تم إحراز تقدم.

 

 

إنه قادم!

[قتال!]

 

 

ليس لدينا وقت طويل!

 

 

 

اسرع أنتوني! اعمل على سرعتك اللعنة!

شكرا غاندالف!

 

 

بقوة متجددة ، ركضت بسرعة لتسليم شحنتي المتلألئة إلى النفق بأسرع ما يمكن ، وأرجل تتدحرج بسرعة لا تصدق.

 

 

“دعنا نذهب أيها الناس! خطر قادم! هيا هيا هيا هيا” أصرخ في الجزء العلوي من الفيرومونات الخاصة بي.

شيء من قدمي.

 

شكرا غاندالف!

[‘الصغير’ ، إنها قادمة!]

 

 

أستطيع أن أشعر بموافقة القرد في ذهني دون أن يضطر إلى تكوين الكلمات بالفعل.

متلقي تحذيري ، ‘الصغير’ بشكل إيجابي يرتد على قدميه ، وذراعيه تتأرجح بترقب. أنا أتنهد عقليا. من المؤكد أن اللمعان الحريص في عينيه على وعد المعركة لم يتغير عنه بعد تطوره.

“دعنا نذهب أيها الناس! خطر قادم! هيا هيا هيا هيا” أصرخ في الجزء العلوي من الفيرومونات الخاصة بي.

 

 

بينما كنت أركض ذهابًا وإيابًا ، بمساعدة العشرات من العمال الآخرين ، يزداد الذعر في قلبي مع كل خطوة من قدمي. بدأت ساقاي تتأرجح بالطاقة مع عودة الضوء إلى جدران النفق. يتم التخلص تدريجياً من الظلام شبه الكامل حيث تبدأ الأوردة التي تتجعد عبر الجدران في التوهج ، وتنبض بسرعة مع مانا.

[قريبا قلت!]

 

 

أنا متوتر غاندالف…. أنا قلق حقا!

 

 

في رحلتي الخامسة ، عاد الضوء إلى المستوى الذي كان عليه قبل أن يبدأ في التلاشي ، لكنه لا يزال يواصل الارتفاع!

يخترق الخوف أعماق روحي عندما أفكر فيما كان سيحدث لو لم أتحدث إلى فورمو. كنت سأحدق في الجدران أفكر كم كان لطيفًا أن يعود الضوء!

سيبدأ صراع النجاة!?

 

 

حتى بعد أن تحدثت إليه ، فأنا لا أعرف بالضبط كيف ستبدو هذه الموجة ، الأمر الذي يزيد قلقي!

 

 

 

ما زلت أنا وزملائي في سباق ذهابًا وإيابًا ، وننقل شبابنا المحتجين وغير المرتاحين من حجرة الحضانة المريحة إلى النفق المتسخ والمزدحم.

بقوة متجددة ، ركضت بسرعة لتسليم شحنتي المتلألئة إلى النفق بأسرع ما يمكن ، وأرجل تتدحرج بسرعة لا تصدق.

 

إنه خافت. إنه خافت جدًا ، لكنني متأكد من ذلك. من أطراف مخالب نملي الصغيرة ، أضعف علامة ، لا يمكن اكتشافها تقريبًا ، يتم امتصاص نفس ناعم من مانا.

توقف عن تلويك ايها العاق الصغير!

[‘الصغير’ ، إنها قادمة!]

 

هناك مصادر حرارة قادمة من الجدران.

في رحلتي الخامسة ، عاد الضوء إلى المستوى الذي كان عليه قبل أن يبدأ في التلاشي ، لكنه لا يزال يواصل الارتفاع!

لقد اختفت الإضاءة التي تسببها عروق المانا في الجدران تمامًا ، مما أدى إلى غرق هذه الغرفة ، والعش بأكمله ، ولا يمكنني إلا أن أفترض الزنزانة بأكملها في ظلام دامس.

 

 

ثم لاحظت شيئًا آخر.

في محاولة لمغادرة مقدمة النفق ، أجبرت على شق طريقي عبر عدد لا يحصى من العمال المتحمسين المتكدسين خلفي ، على استعداد للمساهمة في الحفر. أدفع طريقي للخروج ببطء ، وترك إخوتي الصغار يتسلقون فوقي في حرصهم على الاندفاع إلى الأمام. في هذه المرحلة ، يتم تغطية الجدران والسقف أيضًا بالعمال الذين يساعدون في الحفر. حقا جهد عمل ثلاثي الأبعاد!

 

 

لقد شعرت بالحيرة في البداية ، لكنني أدركت ذلك في النهاية ، وهذا الإدراك جعلني أقترب من الرحلة وأرسل شحنتي الحالية وهي تطير من قبضتي.

 

 

أصرخ في وجهه بينما تندفع قافلتى الصغيرة من العمال إلى النفق ورائي. حوالي مائة متر ، قبل أن يصبح الحشد كبيرًا جدًا ، أضع اليرقة الصغيرة بعناية وأصرخ “يجب نقل الحضانة إلى هنا!” بصوت عالٍ قدر استطاعتي.

هناك مصادر حرارة قادمة من الجدران.

بعد أن ألقيت هذا الخطاب المثير ، استدرت وأعدت إلى غرفة الحضانة!

 

[قريبا قلت!]

في انحاء المكان. بالكاد أستطيع الشعور بهم ولكني متأكد من ذلك. مع عودة المانا ، بدأت نقاط صغيرة في الجدران بالتسجيل في هوائياتي ، مع كل ثانية تنمو الممرات بشكل أكبر وأكبر.

بينما أنتظر أستمر في تحريك قدمي ، وأقوم برقصة النمل المحرجة بينما أحاول الشعور بعودة المانا.

 

 

اوووووه يا فتى.

شيء من قدمي.

 

إنه خافت. إنه خافت جدًا ، لكنني متأكد من ذلك. من أطراف مخالب نملي الصغيرة ، أضعف علامة ، لا يمكن اكتشافها تقريبًا ، يتم امتصاص نفس ناعم من مانا.

هذه ليست مجرد واحدة أو اثنتين ، هناك العشرات منهم! تبدأ الهوائيات الخاصة بي في الدوران بعنف عندما أدرك أنني أتلقى المزيد من القراءات من بعيد في العش.

أوه لا أوه لا لا لا لا أوه لا!

 

شيء من قدمي.

[ها نحن نذهب ‘الصغير’! إنها على وشك أن تصبح ساخنة هنا!]

 


سيبدأ صراع النجاة!?

 

انجوي ❤️

 

[‘الصغير’ ، إنها قادمة!]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط