نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 105

كُونْغْ فِيُورِي

كُونْغْ فِيُورِي

 

يزداد البرق أقوى وأقوى حتى تلتف الكهرباء حول جسم الوحش مثل الثعابين المجنونة. يصرخ المخلوق عالياً في كل لحظة حتى ينمو فجأة بصوت أزيز.

الفصل: 105 كونغ فيوري

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


يمكن ‘للصغير’ الشعور به أيضًا. ليس لدي أي فكرة عن كيفية حدوث ذلك ، لكنه بدأ في التحديق بقوة في الجدران ، وتصدرت الكهرباء في عينيه بجانب الغضب. يبدو حقًا أنه يعمل بنفسه في حالة جنون!

 

 

 

انزلت اليرقات التي كنت أحملها ، وأعود إلى غرفة الملكة التي تزداد سطوعًا في الوقت الحالي ، والضوء ساطع تقريبًا ، وساقاي تمتص المانا بسرعة لدرجة أن اشعر بالارض حارة بالنسبة لي ، كما لو كنت واقفًا على طبق ساخن.

تعال اذن ، اري هذه النملة ما لديك!

 

أنت .. طهوته .. بالبرق ؟! هذا سيء حقا!

 

يواصل النمل تعدينهم المستمر ، حيث يجلبون الحضانة إلى نفق الهروب قبل المغادرة والعودة لجلب المزيد.

 

الفصل: 105 كونغ فيوري

الكثير من الطاقة! يكاد لا يسبر غوره مدى تموج المانا عبر الجدران. فقط ماذا يمكن لأي شخص أن يفعل بكل هذه القوة ؟! إذا تم تكرار هذا المشهد في جميع أنحاء الزنزانة بأكملها ، آلاف الكيلومترات المربعة… أنا فقط…. لا يمكنني التفكير في مصدر كل هذا.

 

 

 

لابد من وجود مصدر صحيح ؟!

 

 

ثم:

يتحول القلق والخوف في قلبي كما أفكر فيه. شيء قادر على إنجاز مثل هذا….

 

 

مع خوار قوي يوجه ‘الصغير’ الكهرباء إلى ذراعه ، ويحمص الوحش في ثوانٍ قبل أن يستدير ويقذفه في وجه مخلوق آخر يندفع من جميع أنحاء الغرفة!

مع جزء صغير فقط من هذه الطاقة ، يمكنني إنشاء مجال كامل من الموت…. مع أصغر طعم للمانا التي تخترق الجدران في هذه الغرفة الواحدة فقط.

من كل جانب ، من أعلى النفق ، من غرفة الحضانة ومن كل مكان في الزنزانة ، اندلع الخدش الرهيب إلى نشاز من الصوت.

 

تبدأ المزيد والمزيد من الوحوش في الانفجار من الجدران ، وتبدأ الأيدي والمخالب والحراشف والأنياب في تمزيق الأوساخ من حولنا. يتم القبض على بعض النمل أثناء الجري مع شحنات المولود الجديد في الفك السفلي ، وتظهر أطرافه من الجدران والأرض لتمزقها وخدشها.

أرتجف عندما أفكر في شكل الامتداد الآن.

 

 

 

 

*كونج فيوري هو مقاتل بالقبضات من فلم صيني*

 

 

بينما تزهر البصمات الحرارية في كل مكان من حولي ، لا يسعني إلا أن أتحول باستمرار إلى التحديق بقوة في واحد ثم في التالي ، ولا أعرف أبدا بالضبط متى سينفجر المرء في الحياة. الحزم الضيقة من الحرارة الحارقة التي أشعر بها لا تنمو بسرعة ثابتة ، واحدة منها سوف تشتعل بشكل مشرق ، مما يجعلني ألتفت للبحث فقط عن أن تتلاشى مرة أخرى قليلا بينما تنفجر أخرى فجأة مع النمو ، مما يجعلني أدور. مرارا وتكرارا يحدث ذلك حتى أشعر بالدوار من الالتفاف.

أقوم بضرب الفك السفلي لمنعهم من الاهتزاز.

 

 

كدت أشعر كما لو أنني أريدهم أن يبدؤوا بالقفز من الجدران ، فقط لأعلم أن الأمر قد بدأ.

 

 

 

يواصل النمل تعدينهم المستمر ، حيث يجلبون الحضانة إلى نفق الهروب قبل المغادرة والعودة لجلب المزيد.

 

 

مع خوار قوي يوجه ‘الصغير’ الكهرباء إلى ذراعه ، ويحمص الوحش في ثوانٍ قبل أن يستدير ويقذفه في وجه مخلوق آخر يندفع من جميع أنحاء الغرفة!

يظل نفق الهروب نفسه مظلمًا بشكل مبارك ، ولم تمسه عروق الضوء ، وكان التوهج أكثر إشراقًا وإشراقًا في كل ثانية.

أراه يغرق إحدى يديه في الأرض ويسحبها مرة أخرى بمخلوق دودة مدمن مخدرات غريب ملفوف حول ذراعه ، ومقبض على فمه مثل العلقة ، ومقيد في قبضة القرد.

 

يظل نفق الهروب نفسه مظلمًا بشكل مبارك ، ولم تمسه عروق الضوء ، وكان التوهج أكثر إشراقًا وإشراقًا في كل ثانية.

* خدش * * خدش * * خدش *.

يمكن ‘للصغير’ الشعور به أيضًا. ليس لدي أي فكرة عن كيفية حدوث ذلك ، لكنه بدأ في التحديق بقوة في الجدران ، وتصدرت الكهرباء في عينيه بجانب الغضب. يبدو حقًا أنه يعمل بنفسه في حالة جنون!

 

اشتعلت قبضته العملاقة بالكهرباء وشفتاه تتدحرج إلى الخلف في صرير شرس بينما تتحرك حبال العضلات في كتفه وترسل تلك القبضة إلى الأرض.

ما بحق الجحيم كان ذلك؟!

انزلت اليرقات التي كنت أحملها ، وأعود إلى غرفة الملكة التي تزداد سطوعًا في الوقت الحالي ، والضوء ساطع تقريبًا ، وساقاي تمتص المانا بسرعة لدرجة أن اشعر بالارض حارة بالنسبة لي ، كما لو كنت واقفًا على طبق ساخن.

 

يظل نفق الهروب نفسه مظلمًا بشكل مبارك ، ولم تمسه عروق الضوء ، وكان التوهج أكثر إشراقًا وإشراقًا في كل ثانية.

من أحد جوانب الغرفة يمكنني سماع صوت خدش خافت ، مثل المخالب … أو الأسنان … على الحجر. لا أستطيع أن أكون متأكداً ولكن … أقسم أن الصوت يأتي من داخل الجدار.

مع خوار قوي يوجه ‘الصغير’ الكهرباء إلى ذراعه ، ويحمص الوحش في ثوانٍ قبل أن يستدير ويقذفه في وجه مخلوق آخر يندفع من جميع أنحاء الغرفة!

 

من كل جانب ، من أعلى النفق ، من غرفة الحضانة ومن كل مكان في الزنزانة ، اندلع الخدش الرهيب إلى نشاز من الصوت.

ثم:

 

 

أنت تريد المجيء…. تريد أن تأتي إلى هنا وتقاتلني؟

* خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * خدش * خدش * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * خدش * * خدش * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * خدش * خدش * * خدش * خدش * * خدش * خدش * * خدش * * خدش * * خدش * * خدش *

بينما تزهر البصمات الحرارية في كل مكان من حولي ، لا يسعني إلا أن أتحول باستمرار إلى التحديق بقوة في واحد ثم في التالي ، ولا أعرف أبدا بالضبط متى سينفجر المرء في الحياة. الحزم الضيقة من الحرارة الحارقة التي أشعر بها لا تنمو بسرعة ثابتة ، واحدة منها سوف تشتعل بشكل مشرق ، مما يجعلني ألتفت للبحث فقط عن أن تتلاشى مرة أخرى قليلا بينما تنفجر أخرى فجأة مع النمو ، مما يجعلني أدور. مرارا وتكرارا يحدث ذلك حتى أشعر بالدوار من الالتفاف.

 

 

من كل جانب ، من أعلى النفق ، من غرفة الحضانة ومن كل مكان في الزنزانة ، اندلع الخدش الرهيب إلى نشاز من الصوت.

 

 

 

 

العضة الساحقة!

 

 

الجدران تحترق بشكل مشرق لدرجة أن قرون الاستشعار الخاصة بي تشعر وكأنها تحترق عمليًا وقلبي ينبض في صدري. هذا ما يقرب اكثر مما تستطيع نملة واحدة أن تأخذه!

 

 

 

أقوم بضرب الفك السفلي لمنعهم من الاهتزاز.

الجدران تحترق بشكل مشرق لدرجة أن قرون الاستشعار الخاصة بي تشعر وكأنها تحترق عمليًا وقلبي ينبض في صدري. هذا ما يقرب اكثر مما تستطيع نملة واحدة أن تأخذه!

 

 

… زنزانة غبية… وحوش غبية…. أنت … تريد بعض هذا؟

أرتجف عندما أفكر في شكل الامتداد الآن.

 

الجدران تحترق بشكل مشرق لدرجة أن قرون الاستشعار الخاصة بي تشعر وكأنها تحترق عمليًا وقلبي ينبض في صدري. هذا ما يقرب اكثر مما تستطيع نملة واحدة أن تأخذه!

أنت تريد المجيء…. تريد أن تأتي إلى هنا وتقاتلني؟

أرمي بنفسي للأمام إلى العامل التالي المحاصر ، في محاولة يائسة لتحريرهم جميعًا.

 

*يصطدم*

تعال اذن ، اري هذه النملة ما لديك!

 

 

أقوم بضرب الفك السفلي لمنعهم من الاهتزاز.

*يصطدم*

‘الصغير’….

 

 

أمام عينيّ مباشرةً ، تخترق ذراع الأوساخ ، مرسلةً وابلًا من التراب الطليق يتطاير في جميع أنحاء الغرفة وفي عينيّ. أنا أتراجع بشكل غريزي وقبل أن أتمكن من الاختباء ‘الصغير’ موجود.

 

 

جسده مشحون بالطاقة الكهربائية لدرجة أن شعره الطويل يكاد يكون منتصبًا ، مما يمنحه مظهرًا شبه شيطاني. اصطدمت ذراعيه الطويلتان بشكل متكرر بالجدران مع ظهور الوحوش ، وأرسلت التأثيرات الهائلة موجات الصدمة التي تموج عبر التربة.

اشتعلت قبضته العملاقة بالكهرباء وشفتاه تتدحرج إلى الخلف في صرير شرس بينما تتحرك حبال العضلات في كتفه وترسل تلك القبضة إلى الأرض.

*يصطدم*

 

 

 

 

 

 

صرخة صاخبة ، ترن ، مكتومة بالأوساخ ، لكن ‘الصغير’ لم ينته.

 

 

 

عندما تمزق يده من الأرض ، أستطيع أن أرى أنه يمسك بالوحش بين أصابعه السميكة. لا يبدو الوحش مثل أي شيء رأيته من قبل ، حبر أسود مع مجسات شائكة طويلة تنمو من جذع أكبر من الجسم ، أربعة أذرع رفيعة ومزدوجة المفصل تظهر بزوايا متنافرة.

ترجمة: LUCIFER

 

 

هذا الوحش لا يتبع تصميمًا طبيعيًا ، لم أر أبدًا أي شيء مثل هذا على وجه الأرض! ما هذا بحق الجحيم !؟

جسده مشحون بالطاقة الكهربائية لدرجة أن شعره الطويل يكاد يكون منتصبًا ، مما يمنحه مظهرًا شبه شيطاني. اصطدمت ذراعيه الطويلتان بشكل متكرر بالجدران مع ظهور الوحوش ، وأرسلت التأثيرات الهائلة موجات الصدمة التي تموج عبر التربة.

 

… زنزانة غبية… وحوش غبية…. أنت … تريد بعض هذا؟

يصرخ الوحش المولود حديثًا ويتلوى في قبضته ، وتضرب مخالبه ويده المخالب على ذراع ‘الصغير’ الطويلة. الغضب في عيون القرد العليا على الحروق أكثر إشراقًا من أي وقت مضى ، بما يتناسب مع وهج التيار المحترق في يده.

الكثير من الطاقة! يكاد لا يسبر غوره مدى تموج المانا عبر الجدران. فقط ماذا يمكن لأي شخص أن يفعل بكل هذه القوة ؟! إذا تم تكرار هذا المشهد في جميع أنحاء الزنزانة بأكملها ، آلاف الكيلومترات المربعة… أنا فقط…. لا يمكنني التفكير في مصدر كل هذا.

 

 

يزداد البرق أقوى وأقوى حتى تلتف الكهرباء حول جسم الوحش مثل الثعابين المجنونة. يصرخ المخلوق عالياً في كل لحظة حتى ينمو فجأة بصوت أزيز.

 

 

 

‘الصغير’….

 

 

أقوم بضرب الفك السفلي لمنعهم من الاهتزاز.

أنت .. طهوته .. بالبرق ؟! هذا سيء حقا!

عندما تظهر الوحوش فهي لا تكرس نفسها للقتال نحن فقط ، أو التنسيق مع بعضهم البعض. إنهم يمزقون ويمزقون بعضهم البعض بنفس السرعة ، حتى لو كانوا من نفس النوع!

 

الكثير من الطاقة! يكاد لا يسبر غوره مدى تموج المانا عبر الجدران. فقط ماذا يمكن لأي شخص أن يفعل بكل هذه القوة ؟! إذا تم تكرار هذا المشهد في جميع أنحاء الزنزانة بأكملها ، آلاف الكيلومترات المربعة… أنا فقط…. لا يمكنني التفكير في مصدر كل هذا.

* تحطم ** تحطم ** تحطم ** تحطم ** تحطم *

 

 

عندما تظهر الوحوش فهي لا تكرس نفسها للقتال نحن فقط ، أو التنسيق مع بعضهم البعض. إنهم يمزقون ويمزقون بعضهم البعض بنفس السرعة ، حتى لو كانوا من نفس النوع!

تبدأ المزيد والمزيد من الوحوش في الانفجار من الجدران ، وتبدأ الأيدي والمخالب والحراشف والأنياب في تمزيق الأوساخ من حولنا. يتم القبض على بعض النمل أثناء الجري مع شحنات المولود الجديد في الفك السفلي ، وتظهر أطرافه من الجدران والأرض لتمزقها وخدشها.

لابد من وجود مصدر صحيح ؟!

 

من كل جانب ، من أعلى النفق ، من غرفة الحضانة ومن كل مكان في الزنزانة ، اندلع الخدش الرهيب إلى نشاز من الصوت.

اللعنة!

 

 

 

أنا أركض على الفور. عندما تتكسر الجدران من حولي ، تنفجر الأوساخ بينما تتصادم الأطراف وتضرب الفكين في طريقها للخروج من كل مكان من حولنا.

العضة الساحقة!

 

 

العضة الساحقة!

 

 

من دون رحمة ، أسرعت إلى نملة مثبتة من قبل وحوش أخرى من الفم وأعضها بقوة بفككي السفلي ، وأقصد الطرف الذي منعه الأخوة منذ لحظات فقط من التحرك نحو نفق الهروب.

يفرقع، ينفجر!

 

اشتعلت قبضته العملاقة بالكهرباء وشفتاه تتدحرج إلى الخلف في صرير شرس بينما تتحرك حبال العضلات في كتفه وترسل تلك القبضة إلى الأرض.

من دون رحمة ، أسرعت إلى نملة مثبتة من قبل وحوش أخرى من الفم وأعضها بقوة بفككي السفلي ، وأقصد الطرف الذي منعه الأخوة منذ لحظات فقط من التحرك نحو نفق الهروب.

يزداد البرق أقوى وأقوى حتى تلتف الكهرباء حول جسم الوحش مثل الثعابين المجنونة. يصرخ المخلوق عالياً في كل لحظة حتى ينمو فجأة بصوت أزيز.

 

 

“اركض إلى النفق!” أصرخ بكل قوتي وآمل أن يتمكن النمل من سماعه وسط كل هذه الفوضى. قد تكون قرون الاستشعار الخاصة بهم مغطاة بالأوساخ ، مما قد يتداخل مع سمعهم.

عندما تظهر الوحوش فهي لا تكرس نفسها للقتال نحن فقط ، أو التنسيق مع بعضهم البعض. إنهم يمزقون ويمزقون بعضهم البعض بنفس السرعة ، حتى لو كانوا من نفس النوع!

 

* خدش * * خدش * * خدش *.

 

من المفترض أن يتملك هذا الجنون الزنزانة بأكملها!

 

أنا أركض على الفور. عندما تتكسر الجدران من حولي ، تنفجر الأوساخ بينما تتصادم الأطراف وتضرب الفكين في طريقها للخروج من كل مكان من حولنا.

أرمي بنفسي للأمام إلى العامل التالي المحاصر ، في محاولة يائسة لتحريرهم جميعًا.

 

 

 

في رؤيتي المحيطية ، أستطيع أن أرى أن ‘الصغير’ يبدو وكأنه قد أصيب بالجنون.

… زنزانة غبية… وحوش غبية…. أنت … تريد بعض هذا؟

 

 

جسده مشحون بالطاقة الكهربائية لدرجة أن شعره الطويل يكاد يكون منتصبًا ، مما يمنحه مظهرًا شبه شيطاني. اصطدمت ذراعيه الطويلتان بشكل متكرر بالجدران مع ظهور الوحوش ، وأرسلت التأثيرات الهائلة موجات الصدمة التي تموج عبر التربة.

 

 

الموجة. هذا جنون!

أراه يغرق إحدى يديه في الأرض ويسحبها مرة أخرى بمخلوق دودة مدمن مخدرات غريب ملفوف حول ذراعه ، ومقبض على فمه مثل العلقة ، ومقيد في قبضة القرد.

انزلت اليرقات التي كنت أحملها ، وأعود إلى غرفة الملكة التي تزداد سطوعًا في الوقت الحالي ، والضوء ساطع تقريبًا ، وساقاي تمتص المانا بسرعة لدرجة أن اشعر بالارض حارة بالنسبة لي ، كما لو كنت واقفًا على طبق ساخن.

 

 

مع خوار قوي يوجه ‘الصغير’ الكهرباء إلى ذراعه ، ويحمص الوحش في ثوانٍ قبل أن يستدير ويقذفه في وجه مخلوق آخر يندفع من جميع أنحاء الغرفة!

مشهد من الفوضى!

 

 

مشهد من الفوضى!

بينما تزهر البصمات الحرارية في كل مكان من حولي ، لا يسعني إلا أن أتحول باستمرار إلى التحديق بقوة في واحد ثم في التالي ، ولا أعرف أبدا بالضبط متى سينفجر المرء في الحياة. الحزم الضيقة من الحرارة الحارقة التي أشعر بها لا تنمو بسرعة ثابتة ، واحدة منها سوف تشتعل بشكل مشرق ، مما يجعلني ألتفت للبحث فقط عن أن تتلاشى مرة أخرى قليلا بينما تنفجر أخرى فجأة مع النمو ، مما يجعلني أدور. مرارا وتكرارا يحدث ذلك حتى أشعر بالدوار من الالتفاف.

 

الكثير من الطاقة! يكاد لا يسبر غوره مدى تموج المانا عبر الجدران. فقط ماذا يمكن لأي شخص أن يفعل بكل هذه القوة ؟! إذا تم تكرار هذا المشهد في جميع أنحاء الزنزانة بأكملها ، آلاف الكيلومترات المربعة… أنا فقط…. لا يمكنني التفكير في مصدر كل هذا.

عندما تظهر الوحوش فهي لا تكرس نفسها للقتال نحن فقط ، أو التنسيق مع بعضهم البعض. إنهم يمزقون ويمزقون بعضهم البعض بنفس السرعة ، حتى لو كانوا من نفس النوع!

 

 

 

من المفترض أن يتملك هذا الجنون الزنزانة بأكملها!

* تحطم ** تحطم ** تحطم ** تحطم ** تحطم *

 

 

الموجة. هذا جنون!

 


*كونج فيوري هو مقاتل بالقبضات من فلم صيني*

أنا أركض على الفور. عندما تتكسر الجدران من حولي ، تنفجر الأوساخ بينما تتصادم الأطراف وتضرب الفكين في طريقها للخروج من كل مكان من حولنا.

انجوي ❤️

أمام عينيّ مباشرةً ، تخترق ذراع الأوساخ ، مرسلةً وابلًا من التراب الطليق يتطاير في جميع أنحاء الغرفة وفي عينيّ. أنا أتراجع بشكل غريزي وقبل أن أتمكن من الاختباء ‘الصغير’ موجود.

من المفترض أن يتملك هذا الجنون الزنزانة بأكملها!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط