نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 106

تَبْدَأَ اَلْمَعْرَكَةُ اَلَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا

تَبْدَأَ اَلْمَعْرَكَةُ اَلَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا

 

 

الفصل: 106 تبدأ المعركة التي لا نهاية لها

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


أجري على درب العمال ، واضرب وأعض على كل ما يعيق طريقهم نحو نفق الهروب. هدفي الرئيسي ليس قتل هذه الوحوش ولكن محاولة إيصال كل عامل أستطيع إلى بر الأمان.

 

 

 

“في النفق! في النفق!” أصرخ باستمرار على أشقائي وأنا اضرب المخالب والأذرع التي تهددهم بينما تمزق الوحوش الموجودة في الجدران نفسها.

 

 

 

 

 

 

 

ما هي حالة حجرة الحضانة في كل هذه الفوضى؟ هل أخرجناهم جميعًا؟

ترتبك اليرقة المحظوظة بفرح عند تحريرها. تبدو هذه اليرقة نشطة بشكل غير عادي وواعية لمخلوق بلا حواس تقريبًا.

 

يكاد حزني وشعوري أعمى عيناي. أنا مصمم على رؤية هذا الواحد في بر الأمان ، لذلك أخفض رأسي وأثابر على ما أخرجه. الوحوش تصرخ وتخدش في وجهي ، أحد الأطراف الشبيهة بالمنجل يمتد من الظلام ليضرب على جانبي ، مرسلاً شرارات متطايرة بينما يضرب درع الالماس الخاص بي.

يخترق القلق صدري عندما أفكر في اليرقات العُزل التي ربما لم تتغير في الوقت المناسب.

… .. اللعنة.

 

لقد انهارت صحتي!

أنا بحاجة للذهاب ومحاولة إنقاذهم!

ترتبك اليرقة المحظوظة بفرح عند تحريرها. تبدو هذه اليرقة نشطة بشكل غير عادي وواعية لمخلوق بلا حواس تقريبًا.

 

على الرغم من أنهم قد يكونون غريبين ، إلا أنهم ما زالوا لا يحبون ذلك عندما أقضم أحد أطرافهم!

[يا ‘الصغير’ ، احمي النفق!]

تذوق عدالتي

 

 

لا يمكنني حتى التأكد من أن القرد قد سمعني وفهمني في كل هذه الفوضى ، لكنني لا أبقى للتحقق. عندما عدت إلى الغرفة ، بدأت في توجيه سحر الجاذبية إلى الفك السفلي. عندما أرى النمل عالقًا أو عالقًا في طريقه نحو نفق الهروب ، قمت على الفور بالتواصل معهم باستخدام طاقة الجاذبية ، وأخذهم نحوي وأقربهم إلى الأمان!

 

 

 

تلقيت بعض النظرات المذهلة من بعض النمل بعد أن طاروا بشكل غير رسمي في الهواء نحوي. لست متأكدًا مما إذا كانت المسافة أقصر أو تحكمًا أفضل من جانبي ، لكن النمل تمكن من الهبوط على أقدامهم ، واليرقات التي يحملونها آمنة وسليمة.

اقتحم حجرة الحضانة قلبي ينخفض في صدري. لا تزال هناك عشرات اليرقات هنا ، يرقات صغيرة جدًا لا حول لها ولا قوة ضد حشد الكابوس الذي ظهر من داخل جدران ملاذهم.

 

 

فيو!

[يا ‘الصغير’ ، احمي النفق!]

 

 

معظم الوحوش التي شعرت بها لأول مرة تنمو في الجدران ظهرت الآن ، مزمجرة وتعض ، تمزق في أول شيء تراه. الكثير من هذه الوحوش لا تشبه أي شيء رأيته حتى الآن في الزنزانة. مخلوقات غير إنسانية وغير منطقية وغير طبيعية من الظلام والظل. أفواه كبيرة مستحيلة ، وأطرافها منحنية بزوايا جنونية وبها مفاصل أكثر مما قد تتطلبه.

 

 

من ورائي أستطيع سماع صوت تناثر الأرض ونقر أطراف جديدة بينما يخرج الوحش من التراب.

هذه الوحوش تبدو مباشرة من بعض الكوابيس!

أستطيع أن أرى بالفعل العديد من الشباب الذين دمرهم الصراع.

 

 

لن أصرف انتباهي عن هدفي!

أما الشيء الذي ورائي….

 

قد يكون استنزاف الصحة شيئًا يمكنني التعامل معه ولكنه سيكون كافيًا لقتل هذه اليرقة في بضع ثوانٍ فقط. اللعنة!

عندما لا أرى المزيد من النمل يخرج من غرفة الحضانة ، أتحرك على طول الجدار وأشق طريقي إلى الداخل ، وشق طريقي بين المخلوقات ، وأضرب بفك السفلي كلما تعرضت للتهديد.

أستطيع أن أرى بالفعل العديد من الشباب الذين دمرهم الصراع.

 

 

على الرغم من أنهم قد يكونون غريبين ، إلا أنهم ما زالوا لا يحبون ذلك عندما أقضم أحد أطرافهم!

 

 

 

 

تخربش الأرجل في الأوساخ بأسرع ما يمكن أن تتعثر وأتأرجح طريقي إلى الأمام ، وأضحي بتوازني من أجل الحصول على كل أوقية من السرعة التي يمكنني حشدها. اذهب اذهب اذهب أنتوني!

 

 

اقتحم حجرة الحضانة قلبي ينخفض في صدري. لا تزال هناك عشرات اليرقات هنا ، يرقات صغيرة جدًا لا حول لها ولا قوة ضد حشد الكابوس الذي ظهر من داخل جدران ملاذهم.

من ورائي أستطيع سماع صوت تناثر الأرض ونقر أطراف جديدة بينما يخرج الوحش من التراب.

 

 

أستطيع أن أرى بالفعل العديد من الشباب الذين دمرهم الصراع.

أنا على وشك الوصول غاندالف! فقط بضعة أقدام أخرى.

 

 

… .. اللعنة.

 

 

 

لم نكن بالسرعة الكافية.

 

 

عندما اقتربت من فوهة نفق الهروب ، استطعت أن أرى أن العمال قد شكلوا بالفعل خط دفاع ، مستخدمين أعدادهم لمحاولة صد مهاجميهم.

ربما كانوا يرقات صغيرة ، لكنهم كانوا أفرادًا من عائلتي!

 

 

ترتبك اليرقة المحظوظة بفرح عند تحريرها. تبدو هذه اليرقة نشطة بشكل غير عادي وواعية لمخلوق بلا حواس تقريبًا.

لقد أصبحوا أول أعضاء مستعمرتنا يتم التضحية بهم في الموجة.

على الرغم من أنهم قد يكونون غريبين ، إلا أنهم ما زالوا لا يحبون ذلك عندما أقضم أحد أطرافهم!

 

 

أشعر بالندم على الفور. إذا كنت أتابع الوقت بشكل أفضل ، إذا كنت أسرع قليلاً ، إذا كنت أقوى قليلاً. كان بإمكاني أن أنقذهم.

 

 

 

 

 

 

بدون آذان اليرقة محمية من الهجوم لكن قوة الموجات الصوتية التي تهتز عبر جسدها اللحمي تهدد بزعزعة الشيء المسكين إلى أجزاء صغيرة!

يتمسك. تتلوى إحدى اليرقات في منتصف الغرفة بشراسة نحوي بينما تتصارع الوحوش الشريرة في كل مكان حولها. قبل أن تدوس تحت قدم مقاتل جاهل ، أعود إلى حواسي وأقوم بتنشيط الفك السفلي!

 

 

هذه الوحوش تبدو مباشرة من بعض الكوابيس!

يوينك!

[يا ‘الصغير’ ، احمي النفق!]

 

أنا لا أرد ، لا أستطيع الرد. لن أخاطر بأي شيء حتى أتمكن من إنقاذ هذا العضو الأعزل من عائلتي.

اليرقة الصغيرة تطير في الهواء ، وتخرج صاروخًا من غرفة الحضانة وتصدم وجهي مباشرة!

لا!

 

يوينك!

لم يكن لدي الكثير من الخيارات! إذا حاولت الإمساك به في الفك السفلي ، فمن المحتمل أن أجرح الشيء ، فهو صغير جدًا وأسفنجي!

 

 

 

قد لا يكون استخدام وجهي لامتصاص التأثير هو أكثر الحلول تعقيدًا ولكن يبدو أنه قد أنجز المهمة!

يا الهي هذا يؤلم!

 

 

 

 

 

أخيرًا ، لاحظني عامل آخر اقترب واندفع إلى الأمام ، وسد الفجوة بيننا في ثانية واحدة فقط.

ترتبك اليرقة المحظوظة بفرح عند تحريرها. تبدو هذه اليرقة نشطة بشكل غير عادي وواعية لمخلوق بلا حواس تقريبًا.

فيو!

 

عندما لا أرى المزيد من النمل يخرج من غرفة الحضانة ، أتحرك على طول الجدار وأشق طريقي إلى الداخل ، وشق طريقي بين المخلوقات ، وأضرب بفك السفلي كلما تعرضت للتهديد.

 

 

أنت بخير هناك يا صغير؟

 

 

لم أستطع حفظ الآخرين لكنني سأحفظ هذا مطلقًا!

 

 

 

مع عدم وجود المزيد من العمال داخل الغرفة ، وأتمنى ألا يعود أي منهم ، أدرت ظهري وأغادر ، غير قادر على فعل أي شيء لأولئك الذين بقوا على قيد الحياة بالداخل.

تخربش الأرجل في الأوساخ بأسرع ما يمكن أن تتعثر وأتأرجح طريقي إلى الأمام ، وأضحي بتوازني من أجل الحصول على كل أوقية من السرعة التي يمكنني حشدها. اذهب اذهب اذهب أنتوني!

 

أنا على وشك الوصول غاندالف! فقط بضعة أقدام أخرى.

تعال يا أنتوني ، خذ هذا الصغير إلى نفق الهروب. احفظ هذه اليرقة.

 

 

 

ثم يمكنك التنفيس عن غضبك!

 

 

يكاد حزني وشعوري أعمى عيناي. أنا مصمم على رؤية هذا الواحد في بر الأمان ، لذلك أخفض رأسي وأثابر على ما أخرجه. الوحوش تصرخ وتخدش في وجهي ، أحد الأطراف الشبيهة بالمنجل يمتد من الظلام ليضرب على جانبي ، مرسلاً شرارات متطايرة بينما يضرب درع الالماس الخاص بي.

لم أستطع حفظ الآخرين لكنني سأحفظ هذا مطلقًا!

 

لقد أصبحوا أول أعضاء مستعمرتنا يتم التضحية بهم في الموجة.

أنا لا أرد ، لا أستطيع الرد. لن أخاطر بأي شيء حتى أتمكن من إنقاذ هذا العضو الأعزل من عائلتي.

 

 

هذه الوحوش تبدو مباشرة من بعض الكوابيس!

أمامي ، ينهض وحش مروع ، ملتويًا ومكسرا مثل شبح الموت نفسه. أستطيع أن أشعر بالوخز المؤلم لطاقة الموت تتدحرج فوقي مع اقترابها.

 

 

 

لا!

 

 

 

قد يكون استنزاف الصحة شيئًا يمكنني التعامل معه ولكنه سيكون كافيًا لقتل هذه اليرقة في بضع ثوانٍ فقط. اللعنة!

 

 

ترجمة: LUCIFER

[‘الصغير’! قتل!] أنا أهدر في ذهني!

 

 

 

من الجانب الآخر من غرفة الملكة ، سمعت صرخة تصم الآذان بينما يطلق ‘الصغير’ العنان لعقله مؤثرًا على هجوم صوتي ، مما يتسبب في ارتجاف جميع الوحوش في الغرفة من الألم لأن الصوت يبدد وعيهم.

 

 

 

بدون آذان اليرقة محمية من الهجوم لكن قوة الموجات الصوتية التي تهتز عبر جسدها اللحمي تهدد بزعزعة الشيء المسكين إلى أجزاء صغيرة!

عندما لا أرى المزيد من النمل يخرج من غرفة الحضانة ، أتحرك على طول الجدار وأشق طريقي إلى الداخل ، وشق طريقي بين المخلوقات ، وأضرب بفك السفلي كلما تعرضت للتهديد.

 

لم نكن بالسرعة الكافية.

 

تعال يا أنتوني ، خذ هذا الصغير إلى نفق الهروب. احفظ هذه اليرقة.

 

هذا الجرح مؤلم!

الوحش الكابوس أمامي يتراجع إلى الوراء ، مرتبكًا من الانفجار وقبل أن أتمكن حتى من رد فعل وميض من الضوء يندلع في رؤيتي المحيطية.

لا يمكنني حتى التأكد من أن القرد قد سمعني وفهمني في كل هذه الفوضى ، لكنني لا أبقى للتحقق. عندما عدت إلى الغرفة ، بدأت في توجيه سحر الجاذبية إلى الفك السفلي. عندما أرى النمل عالقًا أو عالقًا في طريقه نحو نفق الهروب ، قمت على الفور بالتواصل معهم باستخدام طاقة الجاذبية ، وأخذهم نحوي وأقربهم إلى الأمان!

 

معظم الوحوش التي شعرت بها لأول مرة تنمو في الجدران ظهرت الآن ، مزمجرة وتعض ، تمزق في أول شيء تراه. الكثير من هذه الوحوش لا تشبه أي شيء رأيته حتى الآن في الزنزانة. مخلوقات غير إنسانية وغير منطقية وغير طبيعية من الظلام والظل. أفواه كبيرة مستحيلة ، وأطرافها منحنية بزوايا جنونية وبها مفاصل أكثر مما قد تتطلبه.

أدرت رأسي لأرى ‘الصغير’ ، الذي لا يزال يوجه الكهرباء في جميع أنحاء جسده بالكامل يلوح في الأفق فوق الوحوش من حوله مثل إله غاضب ، والتيار في يده يومض أكثر إشراقًا.

 

 

أشعر بالندم على الفور. إذا كنت أتابع الوقت بشكل أفضل ، إذا كنت أسرع قليلاً ، إذا كنت أقوى قليلاً. كان بإمكاني أن أنقذهم.

مع الغضب الذي يلوي ملامح خفاشه ، يلقي بيده إلى الأمام نحو المكان الذي أقف فيه.

 

 

 

ليس لدي أي فكرة عما يفعله في البداية ، لكن بعد لحظة من دفعه بيده انفجر قوس مرعب من الكهرباء ، مما أدى إلى حرق الوحش أمامي إلى أشلاء!

 

 

لن أصرف انتباهي عن هدفي!

احسنت ، ‘الصغير’!

 

 

 

تشغيل المحرك!

بحنان يأخذ العامل اليرقة مني ويستدير ، يندفع عميقًا في النفق. آخر ما أراه هو اليرقة الصغيرة التي تتلوى في الفك السفلي للعامل ، وبالكاد تتحرك على الإطلاق.

 

 

تخربش الأرجل في الأوساخ بأسرع ما يمكن أن تتعثر وأتأرجح طريقي إلى الأمام ، وأضحي بتوازني من أجل الحصول على كل أوقية من السرعة التي يمكنني حشدها. اذهب اذهب اذهب أنتوني!

ربما كانوا يرقات صغيرة ، لكنهم كانوا أفرادًا من عائلتي!

 

تشغيل المحرك!

يغوص!

 

 

 

عندما اقتربت من فوهة نفق الهروب ، استطعت أن أرى أن العمال قد شكلوا بالفعل خط دفاع ، مستخدمين أعدادهم لمحاولة صد مهاجميهم.

لا يجب أن تطعنني في منطقة اعمالي!

 

 

بعد اكتشاف فجوة في الخط ، أقوم بإلقاء نفسي للأمام في الهواء ، وأقفز إلى خط النهاية!

أشعر بالندم على الفور. إذا كنت أتابع الوقت بشكل أفضل ، إذا كنت أسرع قليلاً ، إذا كنت أقوى قليلاً. كان بإمكاني أن أنقذهم.

 

 

ينفجر ألم حاد ومفاجئ من بطني ونظرت إلى أسفل أستطيع أن أرى وحشًا بشعًا ، ومسامير هائلة على أطراف أطرافه ، يتسلق من التراب تحتي. تم تمديد إحدى ذراعيه ، وثقبت السنبلة مباشرة من خلال بطني وخرجت من ظهري!

 

 

 

يا الهي هذا يؤلم!

 

 

 

لقد انهارت صحتي!

 

 

 

أمن الصغير أولاً ، أنا قريب جدًا!

لا يجب أن تطعنني في منطقة اعمالي!

 

أمن الصغير أولاً ، أنا قريب جدًا!

بينما كنت أتدفق على الأرض بشكل مؤلم ، لا تزال السنبلة الرهيبة تخترقني من أسفل ، وبدأت أسحب نفسي نحو غرفة الهروب ، ولا تزال اليرقة الصغيرة ممسكة بلطف في الفك السفلي.

 

 

[يا ‘الصغير’ ، احمي النفق!]

من ورائي أستطيع سماع صوت تناثر الأرض ونقر أطراف جديدة بينما يخرج الوحش من التراب.

اقتحم حجرة الحضانة قلبي ينخفض في صدري. لا تزال هناك عشرات اليرقات هنا ، يرقات صغيرة جدًا لا حول لها ولا قوة ضد حشد الكابوس الذي ظهر من داخل جدران ملاذهم.

 

 

أنا على وشك الوصول غاندالف! فقط بضعة أقدام أخرى.

 

 

 

هذا الجرح مؤلم!

 

 

قد يكون استنزاف الصحة شيئًا يمكنني التعامل معه ولكنه سيكون كافيًا لقتل هذه اليرقة في بضع ثوانٍ فقط. اللعنة!

بوصة ببوصة أتحرك نحو النفق ، دمي يلطخ أرض غرفة الملكة ورائي.

أنا بحاجة للذهاب ومحاولة إنقاذهم!

 

 

أخيرًا ، لاحظني عامل آخر اقترب واندفع إلى الأمام ، وسد الفجوة بيننا في ثانية واحدة فقط.

يتمسك. تتلوى إحدى اليرقات في منتصف الغرفة بشراسة نحوي بينما تتصارع الوحوش الشريرة في كل مكان حولها. قبل أن تدوس تحت قدم مقاتل جاهل ، أعود إلى حواسي وأقوم بتنشيط الفك السفلي!

 

 

بحنان يأخذ العامل اليرقة مني ويستدير ، يندفع عميقًا في النفق. آخر ما أراه هو اليرقة الصغيرة التي تتلوى في الفك السفلي للعامل ، وبالكاد تتحرك على الإطلاق.

يوينك!

 

 

أتمنى ان تتمكن من النجاة ايها الصغير.

لا يجب أن تطعنني في منطقة اعمالي!

 

 

أما الشيء الذي ورائي….

 

 

 

لا يجب أن تطعنني في منطقة اعمالي!

 

 

 

تذوق عدالتي

 


انجوي ❤️

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط