نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 113

اَلْحَارِسُ

اَلْحَارِسُ

 

 

الفصل: 113 الحارس

أخيرا ، ارتطمت قدماي بالأرض وأستطيع أن أقول إن مشهدي مؤسف. تم كسر ثلاثة من ارجلي من الضغط الذي طبقته المخالب عندما قبضوا علي. لحسن الحظ ليس كل شيء على جانب واحد أتمكن على الاقل من المشي بشكل جيد إلى حد ما. العديد من الثقوب والخدوش تفسد درعي بعد أن مزقتني الاطراف اللاذعة قدر الإمكان.

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


إن اكون مرمي في فم منسي ليس بالضبط ما خططت له لنفسي في حياتي الثانية ، لكني أعتقد أن الأمور لا تسير بالضبط وفقًا للخطة طوال الوقت.

انا…. متعب جدا!

 

تنتفخ المجسات على الأرض ، وتسحب جسد الوحش في الهواء بينما يسقط على الموضع الذي يشعر فيه بتلك اللمسة!

على سبيل المثال ، لقد ولدت من جديد كنملة وليس إنسانًا ، ولكن مهلا ، لا فائدة في الشكوى.

في أعقاب انتصاري ، كنت أتأرجح على ساقي الثلاث المتبقية الجيدة ، ورؤيتي تتحول إلى اللون الأسود قبل أن أتمكن من السيطرة على نفسي.

 

حذرا إلى أقصى الحدود ، تراجعت بأسرع ما يمكن ، ومن المسلم به أنه ليس سريعا جدا ، بمجرد أن لمست تلك المخالب البغيضة!

بينما تنفصل المجسات أمامي لتكشف عن فم ‘الفم الهلامي’ الكهفي الواسع بشكل مستحيل ، وخز من الخوف يرتجف من خلال درعي.

 

 

في اللحظة التي أطلق فيها العنان لضربتي ، تومض العالم أمام عيني ، تختفي كتلة المخالب التي تمثل ‘الفم الهلامي’ من أمامي حيث تمتلئ رؤيتي بموجة من الزوائد المعقوفة والأوساخ المتتالية حيث تضرب القوة الحركية لانفجاري إلى أقصى جدار الغرفة ، طُمس الوحش الآخر الذي تصادف أن يتخبط هناك.

ت.م(ايهما افضل جيلي ماو او الفم الهلامي اختاروا),

الفصل: 113 الحارس

 

 

داخل هذا الوحش أسود ببساطة. لا أستطيع رؤية الحلق أو أي شيء! تظهر الأنياب الطويلة المنحنية من الظلام الخالص وتحدد الفراغ الهائل ، الخالي من أي أثر للمخلوقات التي رأيتها تلتهم من قبل.

بفتح فمي على مصراعيه ، أطلقت العنان للمانا المربوطة بإحكام التي كنت أخفيها في حلقي. مثل المتفجرات المعبأة بإحكام مع وجود منفذ صغير ، فإن القوة الصافية للطاقة تخرج من فمي في شعاع مركّز من التدمير. أتساءل بهدوء لماذا لا تتحطم أسناني بسبب الانفجار لأنه يخرج مني ولكن قد أضطر فقط إلى وضع ذلك في تصويبي والسيطرة المثاليين.

 

 

ماذا بحق. الجحيم.

تحت الضغط الهائل الذي يمارسه الفك السفلي ، ليس لدى الوحش خيار سوى الاستسلام للشبح.

 

كانت آخر عضة كاسرة هي دفع الحد إلى الحافة مباشرة ، لكن كان علي أن أتأكد من أنني انتهيت من ذلك ، كان هذا الوحش يمثل ألمًا شديدًا للتعامل معه.

ليس لدي الكثير من الوقت لأستمتع بالمناظر الطبيعية! دعه يأخذها!

قد أجمع أيضًا الكتلة الحيوية بينما يمكنني ذلك ، أحتاج إلى الحصول على شيء من هذا لمساعدتي على التعافي.

 

هل رأيت! قوة التعلم البشري!

بفتح فمي على مصراعيه ، أطلقت العنان للمانا المربوطة بإحكام التي كنت أخفيها في حلقي. مثل المتفجرات المعبأة بإحكام مع وجود منفذ صغير ، فإن القوة الصافية للطاقة تخرج من فمي في شعاع مركّز من التدمير. أتساءل بهدوء لماذا لا تتحطم أسناني بسبب الانفجار لأنه يخرج مني ولكن قد أضطر فقط إلى وضع ذلك في تصويبي والسيطرة المثاليين.

 

 

[تم فتح الملف الشخصي الأساسي لـ Crinis Inanis]

….

أبدأ في سحب بشكل مؤلم عبر الغرفة ، وساقي مقطوعتين تتبعان في التراب خلفي ويطلقان رماح ساخنة من الألم مباشرة في ذهني. لا أعتقد أنني سأعتاد على وجود الكثير من الأرجل المكسورة ، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتذكر حقا ما كان عليه أن يكون لدي ساقان فقط. أعتقد أنني سمعت في مكان ما أن العقل البشري قادر على التكيف مع بيئة جديدة في غضون أسبوعين فقط. لقد مرت فترة أطول بكثير من ذلك بالنسبة لي هنا وبالفعل أشعر كما لو أن بعض جوانب كونك إنسانًا بدأت تشعر بالغرابة في ذاكرتي.

 

 

في اللحظة التي أطلق فيها العنان لضربتي ، تومض العالم أمام عيني ، تختفي كتلة المخالب التي تمثل ‘الفم الهلامي’ من أمامي حيث تمتلئ رؤيتي بموجة من الزوائد المعقوفة والأوساخ المتتالية حيث تضرب القوة الحركية لانفجاري إلى أقصى جدار الغرفة ، طُمس الوحش الآخر الذي تصادف أن يتخبط هناك.

عندما كنت آكل ، بدأ بصري يتلاشى عدة مرات وتتلاشى الأوجاع والآلام في جسدي لتهدأ الأوجاع قبل أن تعود إلى مقدمة وعيي.

 

عندما أشعر بالظلام النسبي لنفق الهروب ، احتضنني ، أخرج نفسي من العمال وأعود لأخذ مكاني عند المدخل ، نملة واحدة من بين كثيرين تحمي مدخل ممرنا الآمن.

[لقد قتلت المستوى 2 العفريت الصغير]

 

 

[لقد اكتسبت خبرة]

داخل هذا الوحش أسود ببساطة. لا أستطيع رؤية الحلق أو أي شيء! تظهر الأنياب الطويلة المنحنية من الظلام الخالص وتحدد الفراغ الهائل ، الخالي من أي أثر للمخلوقات التي رأيتها تلتهم من قبل.

 

كانت آخر عضة كاسرة هي دفع الحد إلى الحافة مباشرة ، لكن كان علي أن أتأكد من أنني انتهيت من ذلك ، كان هذا الوحش يمثل ألمًا شديدًا للتعامل معه.

بفتح فمي على مصراعيه ، أطلقت العنان للمانا المربوطة بإحكام التي كنت أخفيها في حلقي. مثل المتفجرات المعبأة بإحكام مع وجود منفذ صغير ، فإن القوة الصافية للطاقة تخرج من فمي في شعاع مركّز من التدمير. أتساءل بهدوء لماذا لا تتحطم أسناني بسبب الانفجار لأنه يخرج مني ولكن قد أضطر فقط إلى وضع ذلك في تصويبي والسيطرة المثاليين.

 

تحاول التفوق على أنتوني العظيم !؟ فقط في الأحلام التي تحلم بها تستطيع ان تتغلب عليّ! ها!

آسف صديقي. لم يكن ذلك عن قصد.

 

 

[لقد قتلت المستوى 4 Crinis Inanis]

أخيرا ، ارتطمت قدماي بالأرض وأستطيع أن أقول إن مشهدي مؤسف. تم كسر ثلاثة من ارجلي من الضغط الذي طبقته المخالب عندما قبضوا علي. لحسن الحظ ليس كل شيء على جانب واحد أتمكن على الاقل من المشي بشكل جيد إلى حد ما. العديد من الثقوب والخدوش تفسد درعي بعد أن مزقتني الاطراف اللاذعة قدر الإمكان.

[لقد اكتسبت خبرة]

 

 

افحص غدتي التجديدية لا يسعني إلا أن ألعن داخليًا ، لم تمتلئ بعد. يمكنني تنشيطه على الفور لكن الغريزة تخبرني أن التأثير سيكون أفضل بشكل كبير إذا كان بإمكاني التأجيل حتى تمتلئ الغدة. سأضطر للتعامل مع إصاباتي في الوقت الحالي.

 

 

افحص غدتي التجديدية لا يسعني إلا أن ألعن داخليًا ، لم تمتلئ بعد. يمكنني تنشيطه على الفور لكن الغريزة تخبرني أن التأثير سيكون أفضل بشكل كبير إذا كان بإمكاني التأجيل حتى تمتلئ الغدة. سأضطر للتعامل مع إصاباتي في الوقت الحالي.

قد أجمع أيضًا الكتلة الحيوية بينما يمكنني ذلك ، أحتاج إلى الحصول على شيء من هذا لمساعدتي على التعافي.

 

 

 

أبدأ في سحب بشكل مؤلم عبر الغرفة ، وساقي مقطوعتين تتبعان في التراب خلفي ويطلقان رماح ساخنة من الألم مباشرة في ذهني. لا أعتقد أنني سأعتاد على وجود الكثير من الأرجل المكسورة ، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتذكر حقا ما كان عليه أن يكون لدي ساقان فقط. أعتقد أنني سمعت في مكان ما أن العقل البشري قادر على التكيف مع بيئة جديدة في غضون أسبوعين فقط. لقد مرت فترة أطول بكثير من ذلك بالنسبة لي هنا وبالفعل أشعر كما لو أن بعض جوانب كونك إنسانًا بدأت تشعر بالغرابة في ذاكرتي.

أتقدم للأمام مرة أخرى ، ملامسة أحد الأطراف المصابة وفجأة أشعر بالخطر! تتطاير المجسات العديدة في الهواء نحوي! تكشف النواة عن نفسها مرة أخرى لتكشف عن ذلك الفم ، فاقد نصف الأسنان الآن ولكنه لا يزال مخيفًا!

 

 

مثل … اليدين؟ لم أمتلك يد منذ فترة طويلة. أعني ، هل تحتاجهم حقًا؟ يبدو أن الفك السفلي يعمل بشكل جيد. أعتقد أنني لست مضطرًا لفتح أي أبواب ، مما يساعد.

 

 

لا يمكنني حتى أن ازعج نفسي بالتحقق مما إذا كان هناك المزيد من الوحوش في الغرفة ، يجب أن آكل فقط.

يقع ‘الفم الهلامي’ في كومة ملفوفة على حافة الغرفة ، ويبحث مثل حبل متشابك أكثر مما وحش مروع.

 

 

غبي!

أعلم أنه لا يزال على قيد الحياة ، ولم أسمع إعلانًا من غاندالف بعد ، ولن أقع في ذلك مرة أخرى.

 

 

 

هل رأيت! قوة التعلم البشري!

[لقد قتلت المستوى 2 العفريت الصغير]

 

عندما أكون في منتصف الطريق من خلال تناول المخلوق وبدأت أشعر بالشبع ، أسحب الكتلة الحيوية ببطء وبصورة مؤلمة نحو المستعمرة.

مع اقترابي ، يمكنني رؤية كيف تمكن الوحش من النجاة من صراخي. في اللحظة الأخيرة ، كان رد فعل الوحش من خلال إحضار كل مخالب يمكن أن تكون أمام وجهه لمنع أكبر قدر ممكن من الطاقة ، مع تحريك الأطراف بزاوية لمحاولة تشتيت الضربة.

 

 

عندما أشعر بالظلام النسبي لنفق الهروب ، احتضنني ، أخرج نفسي من العمال وأعود لأخذ مكاني عند المدخل ، نملة واحدة من بين كثيرين تحمي مدخل ممرنا الآمن.

كان كافيا بالكاد. تم تدمير معظم تلك الزوائد المخيفة أو إتلافها بشدة ، وهي ترتعش وتتخبط على الأرض الآن بينما يحاول الوحش حماية نفسه. لكن لا فائدة.

أتقدم للأمام مرة أخرى ، ملامسة أحد الأطراف المصابة وفجأة أشعر بالخطر! تتطاير المجسات العديدة في الهواء نحوي! تكشف النواة عن نفسها مرة أخرى لتكشف عن ذلك الفم ، فاقد نصف الأسنان الآن ولكنه لا يزال مخيفًا!

 

 

كلما اقتربت ، استطعت أن أرى أن نواة ‘الفم الهلامي’ لم يكن قادرًا على الهروب من إصابتي ، ونصف النواة عبارة عن فوضى منصهرة ، تتدلى وتبكي ما أفترض أنه دم من رأسه المنهار. الفم لا يمكن رؤيته في أي مكان.

 

 

 

أتقدم للأمام مرة أخرى ، ملامسة أحد الأطراف المصابة وفجأة أشعر بالخطر! تتطاير المجسات العديدة في الهواء نحوي! تكشف النواة عن نفسها مرة أخرى لتكشف عن ذلك الفم ، فاقد نصف الأسنان الآن ولكنه لا يزال مخيفًا!

يقع ‘الفم الهلامي’ في كومة ملفوفة على حافة الغرفة ، ويبحث مثل حبل متشابك أكثر مما وحش مروع.

 

افحص غدتي التجديدية لا يسعني إلا أن ألعن داخليًا ، لم تمتلئ بعد. يمكنني تنشيطه على الفور لكن الغريزة تخبرني أن التأثير سيكون أفضل بشكل كبير إذا كان بإمكاني التأجيل حتى تمتلئ الغدة. سأضطر للتعامل مع إصاباتي في الوقت الحالي.

تنتفخ المجسات على الأرض ، وتسحب جسد الوحش في الهواء بينما يسقط على الموضع الذي يشعر فيه بتلك اللمسة!

بينما تنفصل المجسات أمامي لتكشف عن فم ‘الفم الهلامي’ الكهفي الواسع بشكل مستحيل ، وخز من الخوف يرتجف من خلال درعي.

 

أتقدم للأمام مرة أخرى ، ملامسة أحد الأطراف المصابة وفجأة أشعر بالخطر! تتطاير المجسات العديدة في الهواء نحوي! تكشف النواة عن نفسها مرة أخرى لتكشف عن ذلك الفم ، فاقد نصف الأسنان الآن ولكنه لا يزال مخيفًا!

لكني لم أعد هناك.

بفتح فمي على مصراعيه ، أطلقت العنان للمانا المربوطة بإحكام التي كنت أخفيها في حلقي. مثل المتفجرات المعبأة بإحكام مع وجود منفذ صغير ، فإن القوة الصافية للطاقة تخرج من فمي في شعاع مركّز من التدمير. أتساءل بهدوء لماذا لا تتحطم أسناني بسبب الانفجار لأنه يخرج مني ولكن قد أضطر فقط إلى وضع ذلك في تصويبي والسيطرة المثاليين.

 

 

غبي!

أنا متعب جدًا من قراءة الملف الشخصي اللعين ، فقط دعني آكل. حتى تحريك فكي يكاد يكون مجهودًا كبيرًا.

 

 

تحاول التفوق على أنتوني العظيم !؟ فقط في الأحلام التي تحلم بها تستطيع ان تتغلب عليّ! ها!

 

 

أنا متعب جدًا من قراءة الملف الشخصي اللعين ، فقط دعني آكل. حتى تحريك فكي يكاد يكون مجهودًا كبيرًا.

حذرا إلى أقصى الحدود ، تراجعت بأسرع ما يمكن ، ومن المسلم به أنه ليس سريعا جدا ، بمجرد أن لمست تلك المخالب البغيضة!

ماذا بحق. الجحيم.

 

مثل … اليدين؟ لم أمتلك يد منذ فترة طويلة. أعني ، هل تحتاجهم حقًا؟ يبدو أن الفك السفلي يعمل بشكل جيد. أعتقد أنني لست مضطرًا لفتح أي أبواب ، مما يساعد.

يتخبط الوحش حوله مرتبكا لأنه فشل في العثور على أي شيء ، والمخالب تتخبط ، في محاولة للبحث عن عدوها حتى عندما يتنفس المخلوق بشدة ، بوضوح على حافة الموت.

 

ت.م(ايهما افضل جيلي ماو او الفم الهلامي اختاروا),

تحتاج إلى ان تموت ‘الفم الهلامي’.

 

 

يتخبط الوحش حوله مرتبكا لأنه فشل في العثور على أي شيء ، والمخالب تتخبط ، في محاولة للبحث عن عدوها حتى عندما يتنفس المخلوق بشدة ، بوضوح على حافة الموت.

وتصبح طعامي!

أخيرا ، ارتطمت قدماي بالأرض وأستطيع أن أقول إن مشهدي مؤسف. تم كسر ثلاثة من ارجلي من الضغط الذي طبقته المخالب عندما قبضوا علي. لحسن الحظ ليس كل شيء على جانب واحد أتمكن على الاقل من المشي بشكل جيد إلى حد ما. العديد من الثقوب والخدوش تفسد درعي بعد أن مزقتني الاطراف اللاذعة قدر الإمكان.

 

أعلم أنه لا يزال على قيد الحياة ، ولم أسمع إعلانًا من غاندالف بعد ، ولن أقع في ذلك مرة أخرى.

العضة الكاسرة!

 

 

 

من خلال سكب آخر طاقتي ، أظهر الفك السفلي للطاقة مرة أخرى ، حيث أسقطهم بقوة الجبل المنهار على الجسم الرئيسي لـ ‘الفم الهلامي’.

 

 

 

تحت الضغط الهائل الذي يمارسه الفك السفلي ، ليس لدى الوحش خيار سوى الاستسلام للشبح.

هل رأيت! قوة التعلم البشري!

 

يقع ‘الفم الهلامي’ في كومة ملفوفة على حافة الغرفة ، ويبحث مثل حبل متشابك أكثر مما وحش مروع.

[لقد قتلت المستوى 4 Crinis Inanis]

….

 

 

[لقد اكتسبت خبرة]

تحتاج إلى ان تموت ‘الفم الهلامي’.

 

ماذا بحق. الجحيم.

انا…. متعب جدا!

 

 

آسف صديقي. لم يكن ذلك عن قصد.

في أعقاب انتصاري ، كنت أتأرجح على ساقي الثلاث المتبقية الجيدة ، ورؤيتي تتحول إلى اللون الأسود قبل أن أتمكن من السيطرة على نفسي.

تحتاج إلى ان تموت ‘الفم الهلامي’.

 

من خلال سكب آخر طاقتي ، أظهر الفك السفلي للطاقة مرة أخرى ، حيث أسقطهم بقوة الجبل المنهار على الجسم الرئيسي لـ ‘الفم الهلامي’.

كانت آخر عضة كاسرة هي دفع الحد إلى الحافة مباشرة ، لكن كان علي أن أتأكد من أنني انتهيت من ذلك ، كان هذا الوحش يمثل ألمًا شديدًا للتعامل معه.

مثل … اليدين؟ لم أمتلك يد منذ فترة طويلة. أعني ، هل تحتاجهم حقًا؟ يبدو أن الفك السفلي يعمل بشكل جيد. أعتقد أنني لست مضطرًا لفتح أي أبواب ، مما يساعد.

 

ليس لدي الكثير من الوقت لأستمتع بالمناظر الطبيعية! دعه يأخذها!

منهكا ، أسحب نفسي نحو بقايا الوحش وأبدأ على الفور في تناول الطعام.

 

 

ماذا بحق. الجحيم.

[لقد استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية ، وهو Crinis Inanis ، وتم منح كتلة حيوية واحدة]

 

 

مثل … اليدين؟ لم أمتلك يد منذ فترة طويلة. أعني ، هل تحتاجهم حقًا؟ يبدو أن الفك السفلي يعمل بشكل جيد. أعتقد أنني لست مضطرًا لفتح أي أبواب ، مما يساعد.

[تم فتح الملف الشخصي الأساسي لـ Crinis Inanis]

 

 

 

أنا متعب جدًا من قراءة الملف الشخصي اللعين ، فقط دعني آكل. حتى تحريك فكي يكاد يكون مجهودًا كبيرًا.

 

 

 

لا يمكنني حتى أن ازعج نفسي بالتحقق مما إذا كان هناك المزيد من الوحوش في الغرفة ، يجب أن آكل فقط.

حذرا إلى أقصى الحدود ، تراجعت بأسرع ما يمكن ، ومن المسلم به أنه ليس سريعا جدا ، بمجرد أن لمست تلك المخالب البغيضة!

 

 

عندما كنت آكل ، بدأ بصري يتلاشى عدة مرات وتتلاشى الأوجاع والآلام في جسدي لتهدأ الأوجاع قبل أن تعود إلى مقدمة وعيي.

بفتح فمي على مصراعيه ، أطلقت العنان للمانا المربوطة بإحكام التي كنت أخفيها في حلقي. مثل المتفجرات المعبأة بإحكام مع وجود منفذ صغير ، فإن القوة الصافية للطاقة تخرج من فمي في شعاع مركّز من التدمير. أتساءل بهدوء لماذا لا تتحطم أسناني بسبب الانفجار لأنه يخرج مني ولكن قد أضطر فقط إلى وضع ذلك في تصويبي والسيطرة المثاليين.

 

 

أركز كل إرادتي على الأكل ميكانيكيًا ، ما عليك سوى تحريك الفكي وتناول الطعام ، والتكرار ، والتكرار ، وما إلى ذلك.

في اللحظة التي أطلق فيها العنان لضربتي ، تومض العالم أمام عيني ، تختفي كتلة المخالب التي تمثل ‘الفم الهلامي’ من أمامي حيث تمتلئ رؤيتي بموجة من الزوائد المعقوفة والأوساخ المتتالية حيث تضرب القوة الحركية لانفجاري إلى أقصى جدار الغرفة ، طُمس الوحش الآخر الذي تصادف أن يتخبط هناك.

 

 

عندما أكون في منتصف الطريق من خلال تناول المخلوق وبدأت أشعر بالشبع ، أسحب الكتلة الحيوية ببطء وبصورة مؤلمة نحو المستعمرة.

 

 

على سبيل المثال ، لقد ولدت من جديد كنملة وليس إنسانًا ، ولكن مهلا ، لا فائدة في الشكوى.

عقلي في وضع الطيار الآلي الآن ، بالكاد أفكر على الإطلاق.

مع اقترابي ، يمكنني رؤية كيف تمكن الوحش من النجاة من صراخي. في اللحظة الأخيرة ، كان رد فعل الوحش من خلال إحضار كل مخالب يمكن أن تكون أمام وجهه لمنع أكبر قدر ممكن من الطاقة ، مع تحريك الأطراف بزاوية لمحاولة تشتيت الضربة.

 

العضة الكاسرة!

بدأت أدرك ببطء أن نملًا آخر قد ظهر حولي ، يمسك بالطعام ويسحبه مرة أخرى إلى نفق الهروب. إنهم يسحبونني أيضًا ، ويسحبونني نحو الأمان ، ويحرصون على تجنب جر رجلي المصابة.

 

 

 

عندما أشعر بالظلام النسبي لنفق الهروب ، احتضنني ، أخرج نفسي من العمال وأعود لأخذ مكاني عند المدخل ، نملة واحدة من بين كثيرين تحمي مدخل ممرنا الآمن.

 

 

انا…. متعب جدا!

لا يزال ‘الصغير’ نائمًا ، يعالج جروحه ويستعيد قوته ، لن أستريح حتى يصبح مستعدًا لأخذ مكاني.

أنا متعب جدًا من قراءة الملف الشخصي اللعين ، فقط دعني آكل. حتى تحريك فكي يكاد يكون مجهودًا كبيرًا.

 

لا يزال ‘الصغير’ نائمًا ، يعالج جروحه ويستعيد قوته ، لن أستريح حتى يصبح مستعدًا لأخذ مكاني.

من خلال التفكير ، أقوم بتنشيط تجديدي ويغمر سائل الشفاء نظامي ، ويحفز خلاياي ، ويعيد عظامي إلى مكانها ويصلح مفاصلي. نأمل أن يكون ذلك كافيا.

بينما تنفصل المجسات أمامي لتكشف عن فم ‘الفم الهلامي’ الكهفي الواسع بشكل مستحيل ، وخز من الخوف يرتجف من خلال درعي.

 

 

مرة أخرى أستعد لأخذ وقفت حراستي. سأبقي عائلتي آمنة.

وتصبح طعامي!


انجوي ❤️

الفصل: 113 الحارس

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط