نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 114

اَلْأَيَّام اَلْمُظْلِمَةِ اَلَّتِي سَبَقَتْ اَلذُّعْرَ

اَلْأَيَّام اَلْمُظْلِمَةِ اَلَّتِي سَبَقَتْ اَلذُّعْرَ

 

بعد عدة ساعات من الدفاع المرهق ، استيقظ ‘الصغير’ ، وشفيت جروحه في الغالب واشتعلت النار في عينيه. كنت منهكا جدا لدرجة أنني بالكاد أستطيع تشكيل الأفكار التي أخبره بها للدفاع عن المدخل حتى أستيقظ وأتراجع أكثر إلى النفق حيث أنهار مسطحا على وجهي.

الفصل 114: الأيام المظلمة التي سبقت الذعر

ما أراه يجعل دمي يبرد.

 

حصلت على مفاجأة سارة أخرى عندما استيقظت على شكل جوهرة داكنة اللون ، النواة ‘للفم الهلامي’ الذي هزمته. يجب أن تكون المستعمرة قد أخرجتها من الكتلة الحيوية المتبقية وتركتها هنا لأتعامل معها حيث كنت أنا من هزمها.

ترجمة: LUCIFER

 


بعد عدة ساعات من الدفاع المرهق ، استيقظ ‘الصغير’ ، وشفيت جروحه في الغالب واشتعلت النار في عينيه. كنت منهكا جدا لدرجة أنني بالكاد أستطيع تشكيل الأفكار التي أخبره بها للدفاع عن المدخل حتى أستيقظ وأتراجع أكثر إلى النفق حيث أنهار مسطحا على وجهي.

 

 

 

يأتي السبات فوقي مثل عناق دافئ. مثل بطانية سميكة.

يستغرق عقلي المتعب بعض الوقت ليفهم ما يعنيه ذلك بالضبط.

 

 

دون أن أغلق عيني ، فإن أفكاري تنمو بشكل أبطأ حتى تتحول وتغرق مثل دبس السكر حتى انها لا تتحرك على الإطلاق. هذه هي الراحة بالنسبة للنمل!

في النهاية ، أصبح القشط أكثر وضوحًا ، وخلفية متسقة للأصوات الأكثر إلحاحًا التي ترن أمامي. ثم تغيرت الأصوات التي تتردد من الغرف أدناه ، واستبدلت أصوات رنين القتال بالصراخ القاسي للوحوش المجنونة والمضغ المشؤوم.

 

الفصل 114: الأيام المظلمة التي سبقت الذعر

عندما أستيقظ بعد عدة ساعات أشعر بالانتعاش. لقد تم رفع الإرهاق الشديد الذي أصابني من قبل في الغالب والباقي ، بالإضافة إلى إطعامي ، قد أغلق جميع الجروح تقريبًا ، مما أدى إلى استعادة صحتي بالكامل تقريبًا.

 

 

هكذا نبدأ ساعتنا الطويلة. كنا نتبادل كل بضع ساعات ونرتاح بينما يأخذ الآخر دوره في مواجهة الأعداد اللانهائية من الوحوش. في حراستي الثانية ، اتخذت زمام المبادرة لاخراج أكبر قدر ممكن من الأوساخ الزائدة كلما كان هناك انقطاع في القتال ، وحشد القوى العاملة للعودة إلى النفق بينما كنت أحمي المدخل ، وجمع الأوساخ التي تم نقلها بواسطة الملكة وفريق الحفر الخاص بها في الطرف الآخر قبل نقلها إلى غرفة الملكة وتكديسها ، وتغطية المدخل جزئيًا.

 

 

 

 

حصلت على مفاجأة سارة أخرى عندما استيقظت على شكل جوهرة داكنة اللون ، النواة ‘للفم الهلامي’ الذي هزمته. يجب أن تكون المستعمرة قد أخرجتها من الكتلة الحيوية المتبقية وتركتها هنا لأتعامل معها حيث كنت أنا من هزمها.

كانت هناك تكلفة بالرغم من ذلك. على الرغم من بذل قصارى جهدي ، على الرغم من استنفاد ‘الصغير’ قوته إلى أقصى حد في كل مرة يستيقظ فيها ، لم نتمكن من حماية كل عامل في الخطوط الأمامية. في بعض الأحيان ، قد يظهر وحش قوي في الغرفة ، ويضرب بالمانا أو المخالب قبل أن أتمكن من الرد ، أو تفقد الوحوش التي تقاتل إحساسها بالاتجاه وتقاتل في طريقها مباشرة إلى وسط النمل. سيتم إخضاع تلك الوحوش دائمًا بسرعة ، لكن في بعض الأحيان يتم تقطيع عامل أو اثنين سيئ الحظ قبل أن نتمكن من إنقاذهم.

 

الفصل 114: الأيام المظلمة التي سبقت الذعر

يا له من تفكير! حقا العمال خير الاخوة!

الوحش من الأسفل يرتفع!

 

بأسرع ما يمكنني عدت إلى الخطوط الأمامية.

أنا أميل إلى امتصاص النواة على الفور ولكن في النهاية أتردد وقررت التعامل معه لاحقًا. وبدلاً من ذلك ، دفنته في الحائط إلى جانب النوى الأخرى التي أحضرتها إلى نفق الهروب.

تضر تلك الخسائر. لم أنظر إلى هؤلاء العمال كأدوات أو وحوش مختلفة عني. كان لديهم ذكاء طفولي خاص بهم وقد قبلتهم كأفراد من عائلتي ، كنت أرغب في إنقاذهم جميعًا إذا استطعت. لقد أصبحنا قاسين للغاية في الخطوط الأمامية ، وقد تطور عدد من إخوتي بنجاح من صغار إلى عمال مع مرور الوقت. عندما كنت أحاول الاستكشاف باستخدام مستشعر مانا الخاص بي ، تمكنت من اكتشاف أن بعض العمال الناضجين قد قاموا في الواقع بتكثيف نواة! نقطة مهمة جديرة بالاحتفال!

 

كان الطحن اللامتناهي على ما يبدو يعطي فوائد لبعض أعضاء المستعمرة حتى عندما كانت اعصابنا تتآكل.

بأسرع ما يمكنني عدت إلى الخطوط الأمامية.

بأسرع ما يمكنني عدت إلى الخطوط الأمامية.

 

 

يقف ‘الصغير’ بمرح كجزء من جدار المدافعين ، والعمال يزحفون فوقه. تم تغطية القرد المسكين بالجروح مرة أخرى ، مما يدل بوضوح على أن الموجة لم تهدأ على الإطلاق أثناء نومي.

 

 

يقف ‘الصغير’ بمرح كجزء من جدار المدافعين ، والعمال يزحفون فوقه. تم تغطية القرد المسكين بالجروح مرة أخرى ، مما يدل بوضوح على أن الموجة لم تهدأ على الإطلاق أثناء نومي.

 

 

 

 

في الواقع ، لا تزال الغرفة التي أمامنا مليئة بالوحوش التي تقاتل بشراسة!

 

 

 

[هل لديك طاقة كافية لهجوم واحد آخر؟] أسأل رفيقي القرد؟

إلا أنها زادت مع مرور الوقت.

 

النفق أدناه.

استدار ‘الصغير’ سريعًا ليأخذني في عينيه ويومئ برأسه ، ابتسامة كبيرة على وجهه.

في النهاية ، أصبح القشط أكثر وضوحًا ، وخلفية متسقة للأصوات الأكثر إلحاحًا التي ترن أمامي. ثم تغيرت الأصوات التي تتردد من الغرف أدناه ، واستبدلت أصوات رنين القتال بالصراخ القاسي للوحوش المجنونة والمضغ المشؤوم.

 

 

بالطبع يحب القتال بقدر ما يحب الطعام!

الوحش من الأسفل يرتفع!

 

لحسن الحظ كنت في الخدمة عندما حدث ذلك. قرب نهاية حراستي ، كنت متعبًا ومضروبًا من القتال المستمر ، لم ألاحظ العلامات تقريبًا. كنت معتادًا على التحديق في القتال أمامي مباشرة ، واستشعار مصادر الحرارة القادمة من الجدران أو من النفق فوقنا لدرجة أنني نسيت تقريبًا ما كان يقلقني في البداية.

بمساعدة ‘الصغير’ ، أقوم مرة أخرى بتنشيط مجال الجاذبية ونعمل معًا لتنظيف الغرفة مرة أخرى. عند الانتهاء من هذه المهمة ، أقود العمال إلى الخارج لجمع أكبر قدر ممكن من الكتلة الحيوية ، مرة أخرى لتأمين الإمدادات الغذائية للمستعمرة. بموجب تعليماتي ، يسحب ‘الصغير’ قطعة من الطعام داخل النفق ويحشو وجهه قبل أن ينام ، بينما يستريح آخذ دوري للدفاع.

 

 

 

 

 

 

 

هكذا نبدأ ساعتنا الطويلة. كنا نتبادل كل بضع ساعات ونرتاح بينما يأخذ الآخر دوره في مواجهة الأعداد اللانهائية من الوحوش. في حراستي الثانية ، اتخذت زمام المبادرة لاخراج أكبر قدر ممكن من الأوساخ الزائدة كلما كان هناك انقطاع في القتال ، وحشد القوى العاملة للعودة إلى النفق بينما كنت أحمي المدخل ، وجمع الأوساخ التي تم نقلها بواسطة الملكة وفريق الحفر الخاص بها في الطرف الآخر قبل نقلها إلى غرفة الملكة وتكديسها ، وتغطية المدخل جزئيًا.

لم أكن أرغب في إغلاق المدخل تمامًا ، فقد كانت الوحوش التي تفرخ من الزنزانة تشكل تهديدًا لنا ولكن في نفس الوقت مصدر طعامنا الوحيد. كلما استيقظت من راحتي ، ستكون غدة طاقة الجاذبية الخاصة بي مشحونة بما يكفي لأتمكن من الحفاظ على مجال الجاذبية حتى يتم قتل كل وحش في الغرفة تقريبًا ، مما يوفر للمستعمرة وأنا و’الصغير’ القوت الذي نحتاجه من أجل الحفاظ على الشفاء والقتال.

 

 

وبهذه الطريقة تمكنا من إغلاق جزء على الأقل من مدخل النفق وفي نفس الوقت توفير مساحة أكبر قليلاً في نفق الهروب.

 

 

بدأت عروق المانا التي هي مصدر الطاقة لهذا الزنزانة في النمو في نفق الهروب! عندما أحدق في هذه الأوردة الجديدة ، يزداد قلقي أكثر.

لم أكن أرغب في إغلاق المدخل تمامًا ، فقد كانت الوحوش التي تفرخ من الزنزانة تشكل تهديدًا لنا ولكن في نفس الوقت مصدر طعامنا الوحيد. كلما استيقظت من راحتي ، ستكون غدة طاقة الجاذبية الخاصة بي مشحونة بما يكفي لأتمكن من الحفاظ على مجال الجاذبية حتى يتم قتل كل وحش في الغرفة تقريبًا ، مما يوفر للمستعمرة وأنا و’الصغير’ القوت الذي نحتاجه من أجل الحفاظ على الشفاء والقتال.

 

 

دون أن أغلق عيني ، فإن أفكاري تنمو بشكل أبطأ حتى تتحول وتغرق مثل دبس السكر حتى انها لا تتحرك على الإطلاق. هذه هي الراحة بالنسبة للنمل!

كانت هناك تكلفة بالرغم من ذلك. على الرغم من بذل قصارى جهدي ، على الرغم من استنفاد ‘الصغير’ قوته إلى أقصى حد في كل مرة يستيقظ فيها ، لم نتمكن من حماية كل عامل في الخطوط الأمامية. في بعض الأحيان ، قد يظهر وحش قوي في الغرفة ، ويضرب بالمانا أو المخالب قبل أن أتمكن من الرد ، أو تفقد الوحوش التي تقاتل إحساسها بالاتجاه وتقاتل في طريقها مباشرة إلى وسط النمل. سيتم إخضاع تلك الوحوش دائمًا بسرعة ، لكن في بعض الأحيان يتم تقطيع عامل أو اثنين سيئ الحظ قبل أن نتمكن من إنقاذهم.

 

 

يقف ‘الصغير’ بمرح كجزء من جدار المدافعين ، والعمال يزحفون فوقه. تم تغطية القرد المسكين بالجروح مرة أخرى ، مما يدل بوضوح على أن الموجة لم تهدأ على الإطلاق أثناء نومي.

 

 

 

 

تضر تلك الخسائر. لم أنظر إلى هؤلاء العمال كأدوات أو وحوش مختلفة عني. كان لديهم ذكاء طفولي خاص بهم وقد قبلتهم كأفراد من عائلتي ، كنت أرغب في إنقاذهم جميعًا إذا استطعت. لقد أصبحنا قاسين للغاية في الخطوط الأمامية ، وقد تطور عدد من إخوتي بنجاح من صغار إلى عمال مع مرور الوقت. عندما كنت أحاول الاستكشاف باستخدام مستشعر مانا الخاص بي ، تمكنت من اكتشاف أن بعض العمال الناضجين قد قاموا في الواقع بتكثيف نواة! نقطة مهمة جديرة بالاحتفال!

 

 

 

كان الطحن اللامتناهي على ما يبدو يعطي فوائد لبعض أعضاء المستعمرة حتى عندما كانت اعصابنا تتآكل.

يقف ‘الصغير’ بمرح كجزء من جدار المدافعين ، والعمال يزحفون فوقه. تم تغطية القرد المسكين بالجروح مرة أخرى ، مما يدل بوضوح على أن الموجة لم تهدأ على الإطلاق أثناء نومي.

 

 

بعد أربع دورات من الراحة والقتال ، حدث التحول الرئيسي الأول.

 

 

 

لحسن الحظ كنت في الخدمة عندما حدث ذلك. قرب نهاية حراستي ، كنت متعبًا ومضروبًا من القتال المستمر ، لم ألاحظ العلامات تقريبًا. كنت معتادًا على التحديق في القتال أمامي مباشرة ، واستشعار مصادر الحرارة القادمة من الجدران أو من النفق فوقنا لدرجة أنني نسيت تقريبًا ما كان يقلقني في البداية.

ليس جيد….

 

 

النفق أدناه.

 

 

 

تم غلقه في الغالب في الساعات الأولى من حفر نفق الهروب ، ولم يتم استكشاف الممر المؤدي إلى الزنزانة أبدا ، متوترا للغاية بشأن ما قد أواجهه هناك. لقد اعتدت على عدم القلق حقًا بشأن ما كان يحدث هناك كثيرًا لدرجة أنه عندما تغير صوت القتال من تحتي فجأة لم أكن أعرف ماذا أفعل به.

يأتي السبات فوقي مثل عناق دافئ. مثل بطانية سميكة.

 

 

في البداية كان مجرد صوت كشط خافت ممزوجًا مع بقية الضوضاء ، لم أكن قد سجلته في البداية. عقلي ، المرهق من ساعات اليقظة والقتال ، لم يلاحظ ذلك إلا قبل التركيز على التهديدات الأكثر إلحاحًا.

بالطبع يحب القتال بقدر ما يحب الطعام!

 

 

إلا أنها زادت مع مرور الوقت.

تم غلقه في الغالب في الساعات الأولى من حفر نفق الهروب ، ولم يتم استكشاف الممر المؤدي إلى الزنزانة أبدا ، متوترا للغاية بشأن ما قد أواجهه هناك. لقد اعتدت على عدم القلق حقًا بشأن ما كان يحدث هناك كثيرًا لدرجة أنه عندما تغير صوت القتال من تحتي فجأة لم أكن أعرف ماذا أفعل به.

 

بأسرع ما يمكنني عدت إلى الخطوط الأمامية.

في النهاية ، أصبح القشط أكثر وضوحًا ، وخلفية متسقة للأصوات الأكثر إلحاحًا التي ترن أمامي. ثم تغيرت الأصوات التي تتردد من الغرف أدناه ، واستبدلت أصوات رنين القتال بالصراخ القاسي للوحوش المجنونة والمضغ المشؤوم.

 

 

 

يستغرق عقلي المتعب بعض الوقت ليفهم ما يعنيه ذلك بالضبط.

 

 

 

الوحش من الأسفل يرتفع!

 

 

 

صدمتني الصدمة الثانية في نفس الوقت بالضبط. من خلال رؤيتي المحيطية ، يضرب ضوء متلألئ في الزاوية الخاطئة تمامًا مما يلفت انتباهي تمامًا كما أشعر بالقلق بشأن الضوضاء القادمة من الأسفل.

الوحش من الأسفل يرتفع!

 

 

ما أراه يجعل دمي يبرد.

 

 

إلا أنها زادت مع مرور الوقت.

بدأت عروق المانا التي هي مصدر الطاقة لهذا الزنزانة في النمو في نفق الهروب! عندما أحدق في هذه الأوردة الجديدة ، يزداد قلقي أكثر.

 

 

استدار ‘الصغير’ سريعًا ليأخذني في عينيه ويومئ برأسه ، ابتسامة كبيرة على وجهه.

لم تبدأ الأوردة في النمو فحسب ، بل إنها تتمدد بسرعة كبيرة لدرجة أنني أراها تتحرك بالفعل! إنه بطيء بالتأكيد ، لكنه مرئي بالفعل!

بمساعدة ‘الصغير’ ، أقوم مرة أخرى بتنشيط مجال الجاذبية ونعمل معًا لتنظيف الغرفة مرة أخرى. عند الانتهاء من هذه المهمة ، أقود العمال إلى الخارج لجمع أكبر قدر ممكن من الكتلة الحيوية ، مرة أخرى لتأمين الإمدادات الغذائية للمستعمرة. بموجب تعليماتي ، يسحب ‘الصغير’ قطعة من الطعام داخل النفق ويحشو وجهه قبل أن ينام ، بينما يستريح آخذ دوري للدفاع.

 

 

ليس جيد….

لحسن الحظ كنت في الخدمة عندما حدث ذلك. قرب نهاية حراستي ، كنت متعبًا ومضروبًا من القتال المستمر ، لم ألاحظ العلامات تقريبًا. كنت معتادًا على التحديق في القتال أمامي مباشرة ، واستشعار مصادر الحرارة القادمة من الجدران أو من النفق فوقنا لدرجة أنني نسيت تقريبًا ما كان يقلقني في البداية.


انجوي ❤️

إلا أنها زادت مع مرور الوقت.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط