نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 116

جَسَدُ مِنْ حَدِيدٍ ، وَقَلْب مِنْ لَهَبٍ

جَسَدُ مِنْ حَدِيدٍ ، وَقَلْب مِنْ لَهَبٍ

 

بدأ الضجيج المستمر في الوصول إلى عدد قليل من رؤساء المتدربين. كان دونيلان قد رأى راميا آخر ، رجلا لطيفا ، أطلقوا عليه اسم “الاصابع” بسبب أرقامه البارعة للغاية التي نشرها في الرماية الخاصة به ، بعد حوالي 14 ساعة من الموجة انهار في فوضى مرتعشة ، يصرخ من أجل توقف الضوضاء ، مباشرة في منتصف منطقة الراحة.

الفصل: 116 جسد من حديد ، وقلب من لهب

“لم أكن أفضل من أي وقت مضى يا مير” دونلان قال بكسل ، “أنا عمليا في إجازة”.

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


كان دونيلان منهكًا. جُفف ساحر النار الصغير كان دونيلان منهكا. لقد جف ساحر النار الشاب مرارا وتكرارا على مدار الأربع والعشرين ساعة الماضية ، وطرد كل أوقية من الجهد العقلي حتى شعر عقله كما لو كان يحترق وبدأ الدم يتسرب من العينين.

 

 

 

دم! مباشرة من عينيه!

 

 

ت.م(للتذكير السنتريون هو قائد المئة)

عندما التفت إلى السنتريون المسؤول عن قسمه للإشارة إلى الضيق الذي كان فيه ، كل ما حصل عليه هو شخير بارد من الازدراء وخمس دقائق من الراحة. كان قد أمضى خمس دقائق ورأسه في دلو من الماء المثلج في الخيمة الطبية قبل أن يتسلق الجدار مرة أخرى لإنهاء الدقائق الثلاثين الأخيرة من نوبته.

 

 

 

ت.م(للتذكير السنتريون هو قائد المئة)

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها دونيلان في الدفاع عن موجة ، لذلك لم يكن متأكدًا مما إذا كان ما رآه طبيعيًا أم لا ، لكن ما شاهده في اليوم الأخير هز انطباعه عن الزنزانة إلى الأبد.

كان السبب الوحيد وراء عدم تكاثر الوحوش مباشرة تحت أقدامهم هو نشر قطعة أثرية قديمة من الفيلق والتي قمعت الوحوش من التكاثر في منطقة وسط المخيم. كان هذا أحد أسرار الفيلق التي تعرض لها دونيلان خلال هذه الرحلة الاستكشافية ، ولم يكن متأكدًا من مقدار ما يمكنهم إخفائه تحت اكمامهم.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها دونيلان في الدفاع عن موجة ، لذلك لم يكن متأكدًا مما إذا كان ما رآه طبيعيًا أم لا ، لكن ما شاهده في اليوم الأخير هز انطباعه عن الزنزانة إلى الأبد.

 

لاحظ عدد غير قليل من ضباطه التغيير.

 

 

كان يعلم أن الفيلق كان صارمًا ، صارمًا حقًا ، في إدارة الزنزانة. كان لدى المرتزقة لقب لقواعد الفيلق في الزنزانة ، وأطلقوا عليها اسم “قانون الحجر” ، غير قابل للكسر وساحق مثل الجبل.

الفصل: 116 جسد من حديد ، وقلب من لهب

 

 

كان دونيلان قد شعر ببعض التعاطف مع وجهة نظرهم في الماضي. كان الزنزانة خطيرا بالتأكيد ، لكنه لم يكن بهذا السوء ، فقد قتل بعض الأغبياء أنفسهم وهم يستكشفون هنا بالتأكيد ، لكن الأغبياء يمكن أن يقتلوا أنفسهم وهم يُحلقون ، هل كانت هناك حقا حاجة لتنظيمهم؟

كان دونيلان منهكًا. جُفف ساحر النار الصغير كان دونيلان منهكا. لقد جف ساحر النار الشاب مرارا وتكرارا على مدار الأربع والعشرين ساعة الماضية ، وطرد كل أوقية من الجهد العقلي حتى شعر عقله كما لو كان يحترق وبدأ الدم يتسرب من العينين.

 

 

 

 

 لم يشعر الساحر بهذه الطريقة الآن. عندما عاد النور كان الفيلق في كامل قوته على جدار حصنهم المؤقت، والضباط يخطون صعودا وهبوطا مثل الشياطين الغاضبة، والتحقق من المعدات والتقاط إشارات اليد الغاضبة إلى أي فيلق وجد أنه غير مرغوب فيه في استعداداتهم.

كان صادمًا بالنسبة له أنه يمكن أن يكون متدربًا إلى جانب هؤلاء الأشخاص لمدة خمس سنوات ولم يسمع أي همس عن أي أسرار ، لا شيء!

 

ابتسم تيتوس فقط. “ستبدأ تلك الكلاب القديمة في الارتفاع منذ بضع ساعات ، وسيصل الضغط في الطبقة الثانية إلى ذروته قريبًا. لن يمر وقت طويل حتى تبدأ تلك الوحوش في الصعود هنا. سنقدم للجنود راحة بقدر ما نستطيع الآن وبعد ذلك سنختبر قوتهم حقًا “.

 

 

 

وأكد دونيلان “حقا”.

عندما بدأت الوحوش في الخروج من التربة ، وتمزق الجدران وحتى السقوط من السقف ، كان دونيلان متأكدًا من أنه يرى رؤية للجحيم. اندلع القتال الوحشي في كل مكان في لحظة ، فغمرت رائحة الدم وصيحات الوحوش حواسه حتى أراد أن يتقيأ. تم إلقاء العديد من المتدربين فوق حافة الجدار. غضت السنتوريون الطرف عن رد فعل جنودهم الأصغر سنا ، وكان بعضهم في نفس الموقف بالضبط مرة واحدة.

دم! مباشرة من عينيه!

 

بدأ الضجيج المستمر في الوصول إلى عدد قليل من رؤساء المتدربين. كان دونيلان قد رأى راميا آخر ، رجلا لطيفا ، أطلقوا عليه اسم “الاصابع” بسبب أرقامه البارعة للغاية التي نشرها في الرماية الخاصة به ، بعد حوالي 14 ساعة من الموجة انهار في فوضى مرتعشة ، يصرخ من أجل توقف الضوضاء ، مباشرة في منتصف منطقة الراحة.

تحطمت الأمواج التي لا نهاية لها من الوحوش في بعضها البعض مثل بحر هائج قبل أن تتقارب على الحصن في حالة من الغضب. لم يستطع أي من الفيلق تفسير ذلك ، ولكن بمجرد أن اقتربت الوحوش من الحصن بما يكفي ، بدت منجذبة إليها بشكل لا يقاوم ، في محاولة انتحارية لتسلق الجدران أو اقتحامها.

 

 

 

 

كان دونيلان منهكًا. جُفف ساحر النار الصغير كان دونيلان منهكا. لقد جف ساحر النار الشاب مرارا وتكرارا على مدار الأربع والعشرين ساعة الماضية ، وطرد كل أوقية من الجهد العقلي حتى شعر عقله كما لو كان يحترق وبدأ الدم يتسرب من العينين.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تُحاط القلعة بالعديد من الوحوش ، حيث بدت وكأنها جزيرة تتعرض لهجوم من المد والجزر اللانهائي.

 

 

 

كان السبب الوحيد وراء عدم تكاثر الوحوش مباشرة تحت أقدامهم هو نشر قطعة أثرية قديمة من الفيلق والتي قمعت الوحوش من التكاثر في منطقة وسط المخيم. كان هذا أحد أسرار الفيلق التي تعرض لها دونيلان خلال هذه الرحلة الاستكشافية ، ولم يكن متأكدًا من مقدار ما يمكنهم إخفائه تحت اكمامهم.

 

 

 

كان صادمًا بالنسبة له أنه يمكن أن يكون متدربًا إلى جانب هؤلاء الأشخاص لمدة خمس سنوات ولم يسمع أي همس عن أي أسرار ، لا شيء!

 

 

كان الشيء نفسه ينطبق أيضًا على الوحوش بالطبع. ومن هنا كل الضوضاء.

“كيف حالك دون؟” وصله صوت مرهق.

نظر تيتوس إلى الغابة اللامعة بشكل مذهل وسحب الهواء إلى عمق رئتيه ، وسحب المانا الغنية إلى نظامه.

 

 

نظر دونيلان إلى الأعلى ليرى ميرين ، وجهها مغطى بالغبار والدم الجاف تقترب من موقعه في منطقة الراحة قبل أن تسقط على عمود الخيمة ، على ما يبدو خالية من الطاقة.

 

 

 

كانت ميرين تعمل بجد مثله ، حيث دفعت مهاراتها في الرماية إلى أقصى الحدود من أجل إتلاف الوحوش بعيدة المدى وكذلك سد أي فجوات عندما تمكنت الوحوش من تسلق الجدران وتهديد السحرة.

 

 

كان دونيلان منهكًا. جُفف ساحر النار الصغير كان دونيلان منهكا. لقد جف ساحر النار الشاب مرارا وتكرارا على مدار الأربع والعشرين ساعة الماضية ، وطرد كل أوقية من الجهد العقلي حتى شعر عقله كما لو كان يحترق وبدأ الدم يتسرب من العينين.

في الخلفية ، هز هدير الوحوش والانفجارات المنتظمة الحصن حيث استمر السحرة في قصف الوحوش بكل أوقية من السحر يمكنهم فهمها. لم يشعر دونيلان أبدا بسمك المانا في حياته ، شعر كل ساحر كما لو أن تعويذاته كانت مشحونة للغاية في هذه الظروف ، واشتعال النار ، والعواصف أكبر والجليد أكثر برودة من أي وقت مضى.

 

 

 

 

 

لم يستطع ساحر النار الشاب إلا أن يهز رأسه. كيف سيحتفظون بالدفاعات إذا أخذ الكثير من الجنود استراحة؟

كان الشيء نفسه ينطبق أيضًا على الوحوش بالطبع. ومن هنا كل الضوضاء.

لم يستطع ساحر النار الشاب إلا أن يهز رأسه. كيف سيحتفظون بالدفاعات إذا أخذ الكثير من الجنود استراحة؟

 

 

بدأ الضجيج المستمر في الوصول إلى عدد قليل من رؤساء المتدربين. كان دونيلان قد رأى راميا آخر ، رجلا لطيفا ، أطلقوا عليه اسم “الاصابع” بسبب أرقامه البارعة للغاية التي نشرها في الرماية الخاصة به ، بعد حوالي 14 ساعة من الموجة انهار في فوضى مرتعشة ، يصرخ من أجل توقف الضوضاء ، مباشرة في منتصف منطقة الراحة.

 

 

بدأ الضجيج المستمر في الوصول إلى عدد قليل من رؤساء المتدربين. كان دونيلان قد رأى راميا آخر ، رجلا لطيفا ، أطلقوا عليه اسم “الاصابع” بسبب أرقامه البارعة للغاية التي نشرها في الرماية الخاصة به ، بعد حوالي 14 ساعة من الموجة انهار في فوضى مرتعشة ، يصرخ من أجل توقف الضوضاء ، مباشرة في منتصف منطقة الراحة.

قام اثنان من المسعفين بطرده مباشرة برونية ، والقائه في السرير حيث كان هكذا منذ ذلك الحين.

نظر دونيلان إلى الأعلى ليرى ميرين ، وجهها مغطى بالغبار والدم الجاف تقترب من موقعه في منطقة الراحة قبل أن تسقط على عمود الخيمة ، على ما يبدو خالية من الطاقة.

 

 

كان كافيًا لان يجعل دونيلان يتساءل عما إذا كان يجب أن يبدأ في الصراخ بنفسه ، فربما ينام قليلاً!

 لم يشعر الساحر بهذه الطريقة الآن. عندما عاد النور كان الفيلق في كامل قوته على جدار حصنهم المؤقت، والضباط يخطون صعودا وهبوطا مثل الشياطين الغاضبة، والتحقق من المعدات والتقاط إشارات اليد الغاضبة إلى أي فيلق وجد أنه غير مرغوب فيه في استعداداتهم.

 

 

“لم أكن أفضل من أي وقت مضى يا مير” دونلان قال بكسل ، “أنا عمليا في إجازة”.

نظر دونيلان إلى الأعلى ليرى ميرين ، وجهها مغطى بالغبار والدم الجاف تقترب من موقعه في منطقة الراحة قبل أن تسقط على عمود الخيمة ، على ما يبدو خالية من الطاقة.

 

 

ضحكت ميرين ، وعيناها مغمضتان ورأسها متكئ على العمود. “سمعت عن شيء العين. حقا خمس دقائق فقط؟”

“كم من الوقت حتى يبدأوا في الظهور ، أيها القائد؟ هل سيكون المتدربون جاهزين؟” سألت تريبيون ، قلقة في لهجتها.

 

كان يعلم أن الفيلق كان صارمًا ، صارمًا حقًا ، في إدارة الزنزانة. كان لدى المرتزقة لقب لقواعد الفيلق في الزنزانة ، وأطلقوا عليها اسم “قانون الحجر” ، غير قابل للكسر وساحق مثل الجبل.

وأكد دونيلان “حقا”.

كانت ميرين تعمل بجد مثله ، حيث دفعت مهاراتها في الرماية إلى أقصى الحدود من أجل إتلاف الوحوش بعيدة المدى وكذلك سد أي فجوات عندما تمكنت الوحوش من تسلق الجدران وتهديد السحرة.

 

 

لم يكن باستطاعة صديقته إلا أن تهز رأسها في حالة من عدم التصديق ، ولم تنفق على أي تعبير أكثر من ذلك.

 

 

 

بعد وقفة تكلمت مرة أخرى. “قد يكون لدي بعض الأخبار الجيدة لك بالرغم من ذلك”.

كان دونيلان قد شعر ببعض التعاطف مع وجهة نظرهم في الماضي. كان الزنزانة خطيرا بالتأكيد ، لكنه لم يكن بهذا السوء ، فقد قتل بعض الأغبياء أنفسهم وهم يستكشفون هنا بالتأكيد ، لكن الأغبياء يمكن أن يقتلوا أنفسهم وهم يُحلقون ، هل كانت هناك حقا حاجة لتنظيمهم؟

 

 

“أوه؟”

عندما بدأت الوحوش في الخروج من التربة ، وتمزق الجدران وحتى السقوط من السقف ، كان دونيلان متأكدًا من أنه يرى رؤية للجحيم. اندلع القتال الوحشي في كل مكان في لحظة ، فغمرت رائحة الدم وصيحات الوحوش حواسه حتى أراد أن يتقيأ. تم إلقاء العديد من المتدربين فوق حافة الجدار. غضت السنتوريون الطرف عن رد فعل جنودهم الأصغر سنا ، وكان بعضهم في نفس الموقف بالضبط مرة واحدة.

 

ابتسم تيتوس فقط. “ستبدأ تلك الكلاب القديمة في الارتفاع منذ بضع ساعات ، وسيصل الضغط في الطبقة الثانية إلى ذروته قريبًا. لن يمر وقت طويل حتى تبدأ تلك الوحوش في الصعود هنا. سنقدم للجنود راحة بقدر ما نستطيع الآن وبعد ذلك سنختبر قوتهم حقًا “.

“مما يبدو أن المتدربين سيحصلون على استراحة مدتها 24 ساعة قبل مناوبتنا التالية على الحائط”.

 

 

 

صُدم دونيلان لدرجة أنه جلس بسرعة كبيرة ، مما تسبب في تشنج في ساقه.

 

 

 

“أوتش!” صرخ.

صرخت ميرين ، “إذا كان هناك أي شيء يزداد سوءًا! أنت تعرف ذلك جيدًا كما أفعل. ليس لدي أي فكرة عما يخطط له النحاس ولكنني تلقيت هذه الأخبار من قبل تريبيون منذ عشر دقائق. أقسم بذلك!”

 

 

استغرق الأمر بضع دقائق لفرد ساقه ومدها حتى تلاشى الألم ، وخلال هذه الفترة كانت ميرين تضحك باستمرار بشكل مؤلم.

 

 

عندما اقترب من أصدقائه ورفاقه القدامى ، ابتسم تيتوس بحرية ، يضربهم على أكتافهم ، ويتقاسم الضحك والإيماءة الدافئة مع كل واحد منهم. على الرغم من وقوع معركة والهدير على بعد مائة متر ، بدا القائد مرتاحًا أكثر مما كان عليه في وقت ما.

“كيف يريحوننا؟ ألا يحتاجون إلينا هناك؟ لا أرى أي علامة على انتهاء القتال …” تمتم دونيلان مريبًا.

 

 

 

 

 

 

 

صرخت ميرين ، “إذا كان هناك أي شيء يزداد سوءًا! أنت تعرف ذلك جيدًا كما أفعل. ليس لدي أي فكرة عما يخطط له النحاس ولكنني تلقيت هذه الأخبار من قبل تريبيون منذ عشر دقائق. أقسم بذلك!”

نظر تيتوس إلى الغابة اللامعة بشكل مذهل وسحب الهواء إلى عمق رئتيه ، وسحب المانا الغنية إلى نظامه.

 

لم يستطع ساحر النار الشاب إلا أن يهز رأسه. كيف سيحتفظون بالدفاعات إذا أخذ الكثير من الجنود استراحة؟

لم يستطع ساحر النار الشاب إلا أن يهز رأسه. كيف سيحتفظون بالدفاعات إذا أخذ الكثير من الجنود استراحة؟

 

 

كان السبب الوحيد وراء عدم تكاثر الوحوش مباشرة تحت أقدامهم هو نشر قطعة أثرية قديمة من الفيلق والتي قمعت الوحوش من التكاثر في منطقة وسط المخيم. كان هذا أحد أسرار الفيلق التي تعرض لها دونيلان خلال هذه الرحلة الاستكشافية ، ولم يكن متأكدًا من مقدار ما يمكنهم إخفائه تحت اكمامهم.

في وسط المخيم ، اجتمع كبار الضباط معًا ، تراكمت مئات السنين من تجربة الزنزانة الجماعية في مكان واحد.

 

 

كان يعلم أن الفيلق كان صارمًا ، صارمًا حقًا ، في إدارة الزنزانة. كان لدى المرتزقة لقب لقواعد الفيلق في الزنزانة ، وأطلقوا عليها اسم “قانون الحجر” ، غير قابل للكسر وساحق مثل الجبل.

على الرغم من الضجيج المروع الذي ضرب طبلة أذن كل من داخل المعسكر ، كان الضباط غير مكشوفين أو يمسكون بمسبحاتهم أو يدقون ذقونهم وهم يتبادلون الكلمات التذمرية عن حالة الجنود الشباب هذه الأيام.

“أوتش!” صرخ.

 

“أوتش!” صرخ.

هناك إثارة بينهم ويلتفتون نحو يسارهم كوحدة واحدة ، وتنتهي المحادثة. بعد لحظات خرج تيتوس من خيمة قيادته ، لوحات داكنة من الدروع مربوطة بجسمه القديم الذي لا يزال ضخما.

 

 

” كأنك في المنزل الآن ، أليس كذلك القائد؟” ابتسم ابتسامة عريضة السنتريون.

عندما اقترب من أصدقائه ورفاقه القدامى ، ابتسم تيتوس بحرية ، يضربهم على أكتافهم ، ويتقاسم الضحك والإيماءة الدافئة مع كل واحد منهم. على الرغم من وقوع معركة والهدير على بعد مائة متر ، بدا القائد مرتاحًا أكثر مما كان عليه في وقت ما.

 

 

انجوي ❤️

لاحظ عدد غير قليل من ضباطه التغيير.

دم! مباشرة من عينيه!

 

 

” كأنك في المنزل الآن ، أليس كذلك القائد؟” ابتسم ابتسامة عريضة السنتريون.

 

 

“كم من الوقت حتى يبدأوا في الظهور ، أيها القائد؟ هل سيكون المتدربون جاهزين؟” سألت تريبيون ، قلقة في لهجتها.

نظر تيتوس إلى الغابة اللامعة بشكل مذهل وسحب الهواء إلى عمق رئتيه ، وسحب المانا الغنية إلى نظامه.

” كأنك في المنزل الآن ، أليس كذلك القائد؟” ابتسم ابتسامة عريضة السنتريون.

 

 

” تقريبًا مارغنوس، حوالي 10٪ أخرى وستكون هناك تقريبًا.”

كان السبب الوحيد وراء عدم تكاثر الوحوش مباشرة تحت أقدامهم هو نشر قطعة أثرية قديمة من الفيلق والتي قمعت الوحوش من التكاثر في منطقة وسط المخيم. كان هذا أحد أسرار الفيلق التي تعرض لها دونيلان خلال هذه الرحلة الاستكشافية ، ولم يكن متأكدًا من مقدار ما يمكنهم إخفائه تحت اكمامهم.

 

 

وبالمثل ، تنفس الآخرون بعمق قبل الإيماء بالموافقة. ليس فقط القائد ولكن بقية هؤلاء المحاربين القدامى كانوا بالمثل يبدون أكثر انتعاشًا ويتحركون بسهولة أكبر مما كانوا عليه منذ سنوات.

وأكد دونيلان “حقا”.

 

 

ألقى مارغنوس نظرة خاطفة على الخيمة التي خرج منها تيتوس قبل أن يتحدث ، “هل من حظ لكي يوقظها أيها القائد؟ أود أن أراها تعمل مرة أخرى بعد كل هذا الوقت.”

استغرق الأمر بضع دقائق لفرد ساقه ومدها حتى تلاشى الألم ، وخلال هذه الفترة كانت ميرين تضحك باستمرار بشكل مؤلم.

 

 

هز تيتوس رأسه للتو. “سيستغرق الأمر أكثر بكثير من 10٪ لتعمل تلك فأس المعركة القديم” تيتوس ضحك ، “مع ذلك ، أعتقد أنه إذا كان بإمكاننا التخلص من عظامنا القديمة ، فإن بقية الجنود سيكونون قادرين على راحة سهلة ليوم واحد ، ماذا تقولون أيها الزملاء؟ “

“قلب من اللهب”.

 

 

ضحك الرجال والنساء الذين شكلوا ضباط المقر في السطح لفرع فيلق ليريا وقاموا بضرب أسلحتهم قبل أن يتجهوا نحو الجدران. فقط تيتوس وأوريليا بقيا في الخلف.

 

 

 

“كم من الوقت حتى يبدأوا في الظهور ، أيها القائد؟ هل سيكون المتدربون جاهزين؟” سألت تريبيون ، قلقة في لهجتها.

قام اثنان من المسعفين بطرده مباشرة برونية ، والقائه في السرير حيث كان هكذا منذ ذلك الحين.

 

صرخت ميرين ، “إذا كان هناك أي شيء يزداد سوءًا! أنت تعرف ذلك جيدًا كما أفعل. ليس لدي أي فكرة عما يخطط له النحاس ولكنني تلقيت هذه الأخبار من قبل تريبيون منذ عشر دقائق. أقسم بذلك!”

ابتسم تيتوس فقط. “ستبدأ تلك الكلاب القديمة في الارتفاع منذ بضع ساعات ، وسيصل الضغط في الطبقة الثانية إلى ذروته قريبًا. لن يمر وقت طويل حتى تبدأ تلك الوحوش في الصعود هنا. سنقدم للجنود راحة بقدر ما نستطيع الآن وبعد ذلك سنختبر قوتهم حقًا “.

 

 

في وسط المخيم ، اجتمع كبار الضباط معًا ، تراكمت مئات السنين من تجربة الزنزانة الجماعية في مكان واحد.

أومأت تريبيون برأسها. “جسد من الحديد”.

 

 

 

“قلب من اللهب”.

“قلب من اللهب”.

 

 


(جسد من حديد وقلب من لهب) فخامة ?

 

 

 

انجوي ❤️

 

ألقى مارغنوس نظرة خاطفة على الخيمة التي خرج منها تيتوس قبل أن يتحدث ، “هل من حظ لكي يوقظها أيها القائد؟ أود أن أراها تعمل مرة أخرى بعد كل هذا الوقت.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط