نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 117

غَارَةٌ

غَارَةٌ

 

[‘الصغير’! تعال إلى هنا واستعد لتناول الطعام!]

الفصل: 117 غارة

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


أنا جائع جدا!

لقد مرت عدة ساعات منذ آخر مرة تمكنت فيها المستعمرة من الوصول إلى أي نوع من الطعام ، ناهيك عن أنه إذا فاتتني هذه القراءة ، فليس هناك ما يضمن أن أحدًا آخر سيأتي في نطاق مستشعري للمانا قبل أن نصل إلى السطح ، يمكن للمستعمرة بأكملها أن تموت جوعا بحلول ذلك الوقت!

 

القراءة التي كنت فقط قادرًا على الإحساس بها هي ما يقرب من مائتي متر. حفر الأنفاق عبر مائتي متر من الأرض الصلبة والصخور ليس مسعى عرضيًا بأي حال من الأحوال ، حتى بالنسبة لمستعمرة على الأرض المتوحشة مثلنا.

بصفتي إنسانًا ، لم أكن أتوقع أبدًا أن يكون الحفر متعبًا للغاية. على الرغم من أنني ، على عكس ما كنت عليه عندما كنت إنسانًا ، كنت قادرًا على تحريك جحيم مليء بالعديد من الأوساخ. بفضل مهارتي في التنقيب التي تستهدف غرائزي وعمل الفك السفلي كمجرفة فائقة متحركة ، يمكنني حقًا تحطيم بعض مساحة النفق.

ما كان يجب أن أتصل به. هذا القرد متحمس للغاية. اشعر بالجوع المحترق في عينيه بالحرارة الكافية لحرق الحياة كلها في هذا النفق إلى رماد. لقد دعوته للقتال وتناول الطعام ، كان يجب أن أعرف أن هذا سيحدث!

 

 

كل العمل يضع ضغطا على معدتي الفارغة. عندما استيقظ ‘الصغير’ ، جعلته يجمع نوى وحوشي ثم أجعله يعمل على ضغط الأوساخ في مؤخرة النفق ، على الرغم من أنه أكل مؤخرًا نسبيًا ، فإن صديقي القرد يتضور جوعاً أيضًا.

كل العمل يضع ضغطا على معدتي الفارغة. عندما استيقظ ‘الصغير’ ، جعلته يجمع نوى وحوشي ثم أجعله يعمل على ضغط الأوساخ في مؤخرة النفق ، على الرغم من أنه أكل مؤخرًا نسبيًا ، فإن صديقي القرد يتضور جوعاً أيضًا.

 

….

لا يسعني إلا أن أتخيل كيف تشعر الملكة. يبدو أنها بخير ، تقضم بعيدًا عن الأرض وتشجع القوى العاملة بإيجابية لا نهاية لها على ما يبدو.

 

 

بعد استشعار النفق مرارًا وتكرارًا ، لا يمكنني اكتشاف سوى عدد قليل من النوى الصغيرة التي تتحرك قبل أن تنتقل خارج النطاق الخاص بي. أفضل نتيجة ممكنة. قد نكون قادرين على حصاد عدد قليل من النوى بينما نحن في ذلك!

 

 

 

توقفت الملكة في حفرها لتوجيه وجهها نحوي ، فأنا أعتبر ذلك كإشارة إلى التأدب لأن نملة لا تحتاج إلى قلب وجهها لرؤيتي (عيون مركبة) ولا للتحدث معي (اتصال فرمون ).

عقلي لا يركز بالكامل على الحفر يجب أن أعترف. كلما استطعت تنشيط مهارة استشعار المانا ، أبحث بشدة عن بعض العلامات على مصدر للطعام! على الجانب الإيجابي ، أدى المسح والحفر المستمران إلى رفع مهاراتي ، واستشعار المانا بمستويين والحفر بمستويين ، على الجانب السلبي ، لم أجد أي شيء بعد.

 

 

 

في خريطة النفق الخاصة بي ، يستمر نفق الهروب في التحرك إلى الأعلى وإلى الخارج في مساحة فارغة. أنا قلق إلى حد ما بشأن المكان الذي سنخرج فيه بالضبط ، وأفضل ما يمكنني قوله هو أنه سيكون على بعد عدة كيلومترات من المدخل المحروس الذي صادفته على الأقل.

إذا قمنا بانتظام بتوجيه النفق أثناء اقترابنا ، فيجب أن نكون قادرين على الوصول فوق المصدر ومن ثم يمكنني حفر مسافة صغيرة نحوه ، مما يسمح لنفسي و ‘الصغير’ بالتسلل دون الحاجة إلى المخاطرة بالعمال دون داع.

 

 

مع ازدياد اكتئابي مع الفشل في تحديد موقع أي شيء ، تلقيت استجابة أخيرًا.

أقسم أن الأمر يستغرق أقل من عشر ثوانٍ لكي ينتقل ‘الصغير’ من أحد طرفي النفق إلى الآخر ، ويسيل لعابه وهو يركض على وجهه وهو يشق طريقه بلطف عبر العمال نحو المكان الذي أحفر فيه.

 

 

أخيرا! عضة على الخط!

 

 

بعد قليل من الضغط باستخدام المستشعرات ومحاولة الشعور بالأرض بمهاراتي في التنقيب ، أقوم بضبط زاوية النفق والبدء في انحناء النفق باتجاه مصدر المانا الذي اكتشفته.

نظرًا لارتفاع مستوى المهارة ، فقد زاد النطاق الذي يمكنني اكتشافه بنجاح بالمثل ، وهو أمر محظوظ لأنني أشك في أنني كنت سأتمكن من الوصول إلى هذه الاستجابة بخلاف ذلك. بضعف شديد على حافة وعيي بالكاد أستطيع أن أشعر بتموجات مانا. قوي أو ضعيف لا أستطيع تحديده في هذه المرحلة ، الطريقة الوحيدة للحصول على قراءة أكثر دقة هي الاقتراب.

 

 

 

لقد مرت عدة ساعات منذ آخر مرة تمكنت فيها المستعمرة من الوصول إلى أي نوع من الطعام ، ناهيك عن أنه إذا فاتتني هذه القراءة ، فليس هناك ما يضمن أن أحدًا آخر سيأتي في نطاق مستشعري للمانا قبل أن نصل إلى السطح ، يمكن للمستعمرة بأكملها أن تموت جوعا بحلول ذلك الوقت!

 

 

 

 

 

 

….

لن أخاطر به. النفق يحتاج إلى تحويل. ذهبت إلى الملكة.

بصفتي إنسانًا ، لم أكن أتوقع أبدًا أن يكون الحفر متعبًا للغاية. على الرغم من أنني ، على عكس ما كنت عليه عندما كنت إنسانًا ، كنت قادرًا على تحريك جحيم مليء بالعديد من الأوساخ. بفضل مهارتي في التنقيب التي تستهدف غرائزي وعمل الفك السفلي كمجرفة فائقة متحركة ، يمكنني حقًا تحطيم بعض مساحة النفق.

 

القراءة التي كنت فقط قادرًا على الإحساس بها هي ما يقرب من مائتي متر. حفر الأنفاق عبر مائتي متر من الأرض الصلبة والصخور ليس مسعى عرضيًا بأي حال من الأحوال ، حتى بالنسبة لمستعمرة على الأرض المتوحشة مثلنا.

“لقد وجدت مصدرًا للطعام!” أقول: “علينا تحويل النفق قليلاً حتى نصل إليه”.

الفصل: 117 غارة

 

 

توقفت الملكة في حفرها لتوجيه وجهها نحوي ، فأنا أعتبر ذلك كإشارة إلى التأدب لأن نملة لا تحتاج إلى قلب وجهها لرؤيتي (عيون مركبة) ولا للتحدث معي (اتصال فرمون ).

 

 

 

“هل تعرف ماذا وجدت يا طفلي؟” هي تسأل.

[‘الصغير’! تعال إلى هنا واستعد لتناول الطعام!]

 

 

لا أستطيع إلا أن أكون صادقًا هنا. “ليس لدي أي دليل على الإطلاق ، ولكن قد نتضور جوعًا حتى الموت في غضون أيام قليلة إذا لم نتمكن من تأمين بعض الطعام قريبًا. إذا فوتنا هذه الفرصة ، فقد لا نحصل على أخرى”.

 

 

بشكل عام ، يستغرق الأمر حوالي خمس ساعات من الحفر لتقدم النفق نحو مصدر المانا. ما زلت أغرق وعيي في نواتي والتواصل مع حواسي لاكتشاف التموجات الذي يتردد صداها للخارج.

تفكر الملكة في هذا للحظة قبل أن تهز قرون الاستشعار بالاتفاق. “أنت تتحدث بحكمة يا طفلي ، قل لي أين أحفر”.

 

 

 

ت.م(علي ان اعترف من افضل المحادثات هي التي مع الملكة غالبا بتضحك على غبائها)

 

أنا جائع جدا!

 

….

 

لا أستطيع إلا أن أكون صادقًا هنا. “ليس لدي أي دليل على الإطلاق ، ولكن قد نتضور جوعًا حتى الموت في غضون أيام قليلة إذا لم نتمكن من تأمين بعض الطعام قريبًا. إذا فوتنا هذه الفرصة ، فقد لا نحصل على أخرى”.

بعد قليل من الضغط باستخدام المستشعرات ومحاولة الشعور بالأرض بمهاراتي في التنقيب ، أقوم بضبط زاوية النفق والبدء في انحناء النفق باتجاه مصدر المانا الذي اكتشفته.

كلما اقتربنا من شكل المانا الذي اكتشفته ، أصبح أكثر وضوحًا ولم يمض وقت طويل قبل أن أعرف بالضبط ما وجدناه ، وهو نفق ضيق إلى حد ما في ذلك الوقت. الفرح يزهر داخل صدر النمل عندما أؤكد شكل المصدر. هذا ممتاز! من المؤكد أن النفق المغطى بعروق المانا سيكون مليئًا بالوحوش ، ويعرف أيضًا باسم الغداء ، وبسبب العرض الضيق لهذا النفق ، يجب أن يكون حجم الوحوش المذكورة قابلاً للإدارة إلى حد ما.

 

 

إذا قمنا بانتظام بتوجيه النفق أثناء اقترابنا ، فيجب أن نكون قادرين على الوصول فوق المصدر ومن ثم يمكنني حفر مسافة صغيرة نحوه ، مما يسمح لنفسي و ‘الصغير’ بالتسلل دون الحاجة إلى المخاطرة بالعمال دون داع.

لقد مرت عدة ساعات منذ آخر مرة تمكنت فيها المستعمرة من الوصول إلى أي نوع من الطعام ، ناهيك عن أنه إذا فاتتني هذه القراءة ، فليس هناك ما يضمن أن أحدًا آخر سيأتي في نطاق مستشعري للمانا قبل أن نصل إلى السطح ، يمكن للمستعمرة بأكملها أن تموت جوعا بحلول ذلك الوقت!

 

 

القراءة التي كنت فقط قادرًا على الإحساس بها هي ما يقرب من مائتي متر. حفر الأنفاق عبر مائتي متر من الأرض الصلبة والصخور ليس مسعى عرضيًا بأي حال من الأحوال ، حتى بالنسبة لمستعمرة على الأرض المتوحشة مثلنا.

 

 

 

بشكل عام ، يستغرق الأمر حوالي خمس ساعات من الحفر لتقدم النفق نحو مصدر المانا. ما زلت أغرق وعيي في نواتي والتواصل مع حواسي لاكتشاف التموجات الذي يتردد صداها للخارج.

يستغرق الأمر مني عشر دقائق لأحفر طريقي إلى كهف الفريسة وطوال الوقت الذي يقفز فيه ‘الصغير’ من قدم إلى أخرى ويمزق جانب النفق الخاص بي من أجل توسيعه بما يكفي ليناسبه بشكل أكثر راحة.

 

بصفتي إنسانًا ، لم أكن أتوقع أبدًا أن يكون الحفر متعبًا للغاية. على الرغم من أنني ، على عكس ما كنت عليه عندما كنت إنسانًا ، كنت قادرًا على تحريك جحيم مليء بالعديد من الأوساخ. بفضل مهارتي في التنقيب التي تستهدف غرائزي وعمل الفك السفلي كمجرفة فائقة متحركة ، يمكنني حقًا تحطيم بعض مساحة النفق.

كلما اقتربنا من شكل المانا الذي اكتشفته ، أصبح أكثر وضوحًا ولم يمض وقت طويل قبل أن أعرف بالضبط ما وجدناه ، وهو نفق ضيق إلى حد ما في ذلك الوقت. الفرح يزهر داخل صدر النمل عندما أؤكد شكل المصدر. هذا ممتاز! من المؤكد أن النفق المغطى بعروق المانا سيكون مليئًا بالوحوش ، ويعرف أيضًا باسم الغداء ، وبسبب العرض الضيق لهذا النفق ، يجب أن يكون حجم الوحوش المذكورة قابلاً للإدارة إلى حد ما.

 

 

مع ازدياد اكتئابي مع الفشل في تحديد موقع أي شيء ، تلقيت استجابة أخيرًا.

بعد استشعار النفق مرارًا وتكرارًا ، لا يمكنني اكتشاف سوى عدد قليل من النوى الصغيرة التي تتحرك قبل أن تنتقل خارج النطاق الخاص بي. أفضل نتيجة ممكنة. قد نكون قادرين على حصاد عدد قليل من النوى بينما نحن في ذلك!

 

 

عندما تم حفر النفق إلى الموضع الصحيح ، أخبر الملكة بالزاوية الصحيحة لإعادة النفق إلى المسار الصحيح والبدء في حفر ممر قصير خاص بي من أجل دفع طريقي نحو الأسفل نحو وجبتي ، أعني النفق …

“لقد وجدت مصدرًا للطعام!” أقول: “علينا تحويل النفق قليلاً حتى نصل إليه”.

 

ما كان يجب أن أتصل به. هذا القرد متحمس للغاية. اشعر بالجوع المحترق في عينيه بالحرارة الكافية لحرق الحياة كلها في هذا النفق إلى رماد. لقد دعوته للقتال وتناول الطعام ، كان يجب أن أعرف أن هذا سيحدث!

[‘الصغير’! تعال إلى هنا واستعد لتناول الطعام!]

 

 

 

أقسم أن الأمر يستغرق أقل من عشر ثوانٍ لكي ينتقل ‘الصغير’ من أحد طرفي النفق إلى الآخر ، ويسيل لعابه وهو يركض على وجهه وهو يشق طريقه بلطف عبر العمال نحو المكان الذي أحفر فيه.

 

 

 

….

 

 

 

ما كان يجب أن أتصل به. هذا القرد متحمس للغاية. اشعر بالجوع المحترق في عينيه بالحرارة الكافية لحرق الحياة كلها في هذا النفق إلى رماد. لقد دعوته للقتال وتناول الطعام ، كان يجب أن أعرف أن هذا سيحدث!

لا يسعني إلا أن أتخيل كيف تشعر الملكة. يبدو أنها بخير ، تقضم بعيدًا عن الأرض وتشجع القوى العاملة بإيجابية لا نهاية لها على ما يبدو.

 

“لقد وجدت مصدرًا للطعام!” أقول: “علينا تحويل النفق قليلاً حتى نصل إليه”.

يستغرق الأمر مني عشر دقائق لأحفر طريقي إلى كهف الفريسة وطوال الوقت الذي يقفز فيه ‘الصغير’ من قدم إلى أخرى ويمزق جانب النفق الخاص بي من أجل توسيعه بما يكفي ليناسبه بشكل أكثر راحة.

 

 

 

وفجأة تتلاشى التربة من أمامي ورائحة الوحش الكثيفة تهاجم حواسي.

 

 

 

[‘الصغير’! حان الوقت لتناول الطعام يا صديقي!]

 


انجوي ❤️

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط