' اَلصَّغِيرَ ' اَلْهَائِجِ ، اَلْوَلِيمَةُ اَللَّذِيذَةُ !
الفصل 118: ‘الصغير’ الهائج ، الوليمة اللذيذة!
ما يلي في معركة مطهرة للغاية. مع إحصائياتي الأعلى ، والتقدم الجسدي والمهارات المحسّنة ، فإن هذه الوحوش الأضعف ، غير المتطورة والمستوى الأساسي هي ببساطة غير متطابقة ، عمليًا يتم تدمير كل شيء بعضة واحدة!
ترجمة: LUCIFER
استعد لتشعر بغضبي!
قبل أن أنتهي من التحدث ، يطلق ‘الصغير’ عواءًا مفترسًا ويغطس مباشرة في النفق العمودي ، فوقي مباشرة!
هل أنت نوع من المازوخيين ‘الصغير’؟ لا يمكنك الاستمتاع بنفسك إلا إذا تعرضت ليضرب؟
لم تكن هناك طريقة لن يحدث ذلك ، لكنه ما زال يقلقني. آمل أن نتمكن من مواصلة الحفر ونتفوق على نمو عروق المانا هذه ، لا أريد حقًا أن تقفز الوحوش من الجدران أثناء الحفر. سيتم قتل الوحوش بسرعة بالتأكيد ، ولكن هناك احتمال ضئيل أن يتم القبض على عامل غير مدرك ، أو أن الوحش سيظهر مباشرة تحت اليرقات قبل أن يتمكن أي شخص من إيقافه.
كانت خطتي هي الهبوط في سطح هذا النفق وتحديد نطاقه قليلاً قبل اتخاذ أي إجراء. وبدلاً من ذلك ، دُفعت إلى أسفل النفق بفعل الوزن الهائل لكتلة القرد الذي دفعتنا للخروج من النفق وترسلنا إلى الأرض مباشرة بين قتال الوحوش.
رطم!
ما يلي في معركة مطهرة للغاية. مع إحصائياتي الأعلى ، والتقدم الجسدي والمهارات المحسّنة ، فإن هذه الوحوش الأضعف ، غير المتطورة والمستوى الأساسي هي ببساطة غير متطابقة ، عمليًا يتم تدمير كل شيء بعضة واحدة!
….
لقد تطورت مرتين منذ ذلك الحين ، فأنا أقوى بكثير مما كنت عليه من قبل! هذه الوحوش ببساطة لم تعد مناسبة لي بعد الآن! في الواقع ، يبدو معظمهم مختلفًا تمامًا الآن ، لأنني أصبحت أطول وأطول بكثير مما كنت عليه من قبل. ذئاب التنين لا يمكنها حتى النظر الى تحتي بعد الآن. ها!
ابتعد عني يا ‘الصغير’ ايها القرد الغبي!
كل الإحباط الذي جمعته في تلك الأيام الأولى في الأنفاق العليا للزنزانة يصب على هذه الوحوش دون ندم. نعم ، ايتها الوحوش الصغيرة المخيفة. كونوا مخففي توتري !
انتظر لحظة. إيه.
ت.م(المازوخي:هو الشخص الذي يحب ان يضرب)
[ابتعد عني ‘الصغير’ أيها القرد!]
إنه لا يستمع. عيون حية بالجوع ، من أجل الطعام والمعركة ، يقفز ‘الصغير’ ، ويغرس قدمًا واحدة في ظهري مباشرة ، قبل أن يغوص رأسًا في أقرب وحش بقبضتيه تتأرجح والكهرباء تنطلق في كل اتجاه.
أعود إلى النفق القصير المتصل من أجل استدعاء بعض العمال ليأتوا ويجمعوا الطعام. أثناء قيامي بذلك ، لاحظت أن وريد مانا قد بدأ بالفعل في نمو الاتصال وفي نفق الهروب.
انه سطحني. حتى أنني تعرضت للضرر اللعنة!
تبين أن وجود قرد عملاق على ظهرك أقل من ممتع.
بالنظر حولي ، كل ما يمكنني رؤيته هو أنواع الأعداء الذين رأيتهم عندما دخلت لأول مرة إلى الزنزانة. البزاقات ، الحريشات ، الذئاب ، كالعادة وحوش التماسيح والسحالي الشوكية . كل الأعداء الأضعف. لقد تمكنت من محاربة هذه الأشياء حتى قبل أن أكون نواة!
اتأوه داخليًا ، ألتقط نفسي وأحاول إعادة عقليتي إلى وضع المعركة بعد الصدمة الوقحة التي عانيت منها. بمجرد أن أضع قدمي على الارض أحاول استيعاب الموقف بأسرع ما يمكن.
استعد لتشعر بغضبي!
ماذا نحن ضد؟
ومع ذلك ، فهي ليست مشكلة كبيرة ، إذا كان هناك شيء واحد لا ينقصه العرض أثناء الموجة فهو تفريخ الوحوش. حتى عندما كنا نأكل ، كانت هناك وحوش تفرخ من الجدران التي كان علينا تدميرها بين اللقمات.
النفق نفسه ضيق للغاية ويشتعل فيه الضوء تمامًا ، وتتسلل عروق المانا عبر كل سطح من الجدران. تقاتل الوحوش بعضها البعض لأعلى ولأسفل في المكان ، حتى انه هناك وحوش جديدة تشق طريقها للخروج من الجدران حيث تم تكاثرها.
….
الخراب! فوضى!
لقد فقد العشرات من النمل حياتهم بالفعل في هذه الموجة وكنا محظوظين جدًا!
إلا أنهم جميعًا وحوش منخفضة المستوى!
بالنظر حولي ، كل ما يمكنني رؤيته هو أنواع الأعداء الذين رأيتهم عندما دخلت لأول مرة إلى الزنزانة. البزاقات ، الحريشات ، الذئاب ، كالعادة وحوش التماسيح والسحالي الشوكية . كل الأعداء الأضعف. لقد تمكنت من محاربة هذه الأشياء حتى قبل أن أكون نواة!
عضة كاسرة!
أعود إلى النفق القصير المتصل من أجل استدعاء بعض العمال ليأتوا ويجمعوا الطعام. أثناء قيامي بذلك ، لاحظت أن وريد مانا قد بدأ بالفعل في نمو الاتصال وفي نفق الهروب.
لقد تطورت مرتين منذ ذلك الحين ، فأنا أقوى بكثير مما كنت عليه من قبل! هذه الوحوش ببساطة لم تعد مناسبة لي بعد الآن! في الواقع ، يبدو معظمهم مختلفًا تمامًا الآن ، لأنني أصبحت أطول وأطول بكثير مما كنت عليه من قبل. ذئاب التنين لا يمكنها حتى النظر الى تحتي بعد الآن. ها!
لقد تطورت مرتين منذ ذلك الحين ، فأنا أقوى بكثير مما كنت عليه من قبل! هذه الوحوش ببساطة لم تعد مناسبة لي بعد الآن! في الواقع ، يبدو معظمهم مختلفًا تمامًا الآن ، لأنني أصبحت أطول وأطول بكثير مما كنت عليه من قبل. ذئاب التنين لا يمكنها حتى النظر الى تحتي بعد الآن. ها!
اللعنة.
استعد لتشعر بغضبي!
هل أنت نوع من المازوخيين ‘الصغير’؟ لا يمكنك الاستمتاع بنفسك إلا إذا تعرضت ليضرب؟
موهاهاها!
كرامتي!
مليئا بالبهجة ، أتوجه نحو أقرب بزاقة مرجان ، افتح الفك السفلي على اتساعه وأغلقهما.
إنه أمر مخيب للآمال بطريقة أن الوحوش هنا كانت منخفضة المستوى ، على الرغم من قتل عشرين مخلوقًا أو نحو ذلك لم أتمكن من رفع مستواي على الإطلاق ، وأشك بشدة في أنني سأتمكن من اكتساب الكثير من الكتلة الحيوية ، حتى لو كنت قادراً على استهلاك كل هذه المخلوقات.
عضة كاسرة!
من التالي؟!
بدون أي مقاومة ، تنطلق الفكوك الأثيرية للضوء بشكل نظيف عبر البزاقة. لا يمكن أن تنقذك المادة اللزجة الخاصة بك الآن!
[لقد اكتسبت خبرة]
[لقد قتلت بزاقة مرجانية من المستوى 3]
بالنظر حولي ، كل ما يمكنني رؤيته هو أنواع الأعداء الذين رأيتهم عندما دخلت لأول مرة إلى الزنزانة. البزاقات ، الحريشات ، الذئاب ، كالعادة وحوش التماسيح والسحالي الشوكية . كل الأعداء الأضعف. لقد تمكنت من محاربة هذه الأشياء حتى قبل أن أكون نواة!
[لقد اكتسبت خبرة]
[لقد قتلت …]
من التالي؟!
عضة كاسرة!
ما يلي في معركة مطهرة للغاية. مع إحصائياتي الأعلى ، والتقدم الجسدي والمهارات المحسّنة ، فإن هذه الوحوش الأضعف ، غير المتطورة والمستوى الأساسي هي ببساطة غير متطابقة ، عمليًا يتم تدمير كل شيء بعضة واحدة!
اتأوه داخليًا ، ألتقط نفسي وأحاول إعادة عقليتي إلى وضع المعركة بعد الصدمة الوقحة التي عانيت منها. بمجرد أن أضع قدمي على الارض أحاول استيعاب الموقف بأسرع ما يمكن.
أتذكر عندما كنت خائفة منك ، خذ هذا!
لقد فقد العشرات من النمل حياتهم بالفعل في هذه الموجة وكنا محظوظين جدًا!
[لقد قتلت …]
قبل أن أنتهي من التحدث ، يطلق ‘الصغير’ عواءًا مفترسًا ويغطس مباشرة في النفق العمودي ، فوقي مباشرة!
تريد أن تبصق حمضك المخيف علي الآن؟ بالكاد أستطيع أن أشعر به! موهاها!
لقد تمكنت من العثور على ثلاث نوى وحوش صغيرة! أضع هذه الأشياء جانبًا لإضافتها إلى مجموعتي للتجربة. سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن أتمكن من التطور ، لذلك ليست هناك حاجة للاندفاع وامتصاص كل نواة أجدها ، أفضل استخدامها لتطوير مهاراتي أولاً ، ما زلت أشعر أن مهارة هندسة النواة لديها الكثير من الإمكانات.
ابتعد عني يا ‘الصغير’ ايها القرد الغبي!
[لقد قتلت …]
كنت قليلا مشتت هناك.
أوه ، هل تريد أن تضربني بذيلك؟ ماذا عن عضه؟
قبل أن أنتهي من التحدث ، يطلق ‘الصغير’ عواءًا مفترسًا ويغطس مباشرة في النفق العمودي ، فوقي مباشرة!
[لقد قتلت …]
كل الإحباط الذي جمعته في تلك الأيام الأولى في الأنفاق العليا للزنزانة يصب على هذه الوحوش دون ندم. نعم ، ايتها الوحوش الصغيرة المخيفة. كونوا مخففي توتري !
[لقد قتلت …]
وبقدر ما أستمتع بالمعركة التي تلت ذلك ، فإن ‘الصغير’ لا يفهل ذلك. الوحوش أضعف من أن تشبع شهوته للقتال ، كل واحد منهم ينهار بعد ضربة واحدة من قبضته الهائلة. بعد تحطيم كل شيء أمامه ، يبدأ الرجل المسكين في الشعور باليأس إلى حد ما. يواصل القتال ويذبح طريقه في النفق لكنه لا يتمتع بنفس الحيوية كما كان يفعل من قبل.
[لقد اكتسبت خبرة]
لا يبدو أنه يحشد أي حماس ما لم يكن هناك شعور حقيقي بالخطر.
لقد تطورت مرتين منذ ذلك الحين ، فأنا أقوى بكثير مما كنت عليه من قبل! هذه الوحوش ببساطة لم تعد مناسبة لي بعد الآن! في الواقع ، يبدو معظمهم مختلفًا تمامًا الآن ، لأنني أصبحت أطول وأطول بكثير مما كنت عليه من قبل. ذئاب التنين لا يمكنها حتى النظر الى تحتي بعد الآن. ها!
هل أنت نوع من المازوخيين ‘الصغير’؟ لا يمكنك الاستمتاع بنفسك إلا إذا تعرضت ليضرب؟
مليئا بالبهجة ، أتوجه نحو أقرب بزاقة مرجان ، افتح الفك السفلي على اتساعه وأغلقهما.
ومع ذلك ، فهي ليست مشكلة كبيرة ، إذا كان هناك شيء واحد لا ينقصه العرض أثناء الموجة فهو تفريخ الوحوش. حتى عندما كنا نأكل ، كانت هناك وحوش تفرخ من الجدران التي كان علينا تدميرها بين اللقمات.
ت.م(المازوخي:هو الشخص الذي يحب ان يضرب)
[لقد قتلت …]
تحتاج إلى مساعدة يا رجل.
تحتاج إلى مساعدة يا رجل.
اللعنة.
سرعان ما تم تحطيم جزء لائق من النفق بالكامل من قبل اثنين منا ونحن نتجول حتى لا يكون أي وحش مستعدا لتحدينا. وأنا أقف وسط رفات ضحايانا أشعر بالرضا بعد أن نجحت في إطلاق سراح بعض شياطيني الداخلية والتوتر بينما لا يمكن ‘للصغير’ إلا أن يبدو بخيبة أمل.
ابتعد عني يا ‘الصغير’ ايها القرد الغبي!
[لقد قتلت …]
[ابتهج يا ‘الصغير’! حان وقت الأكل!] أقول له.
لم تكد الكلمات تخرج من فمي حتى ضهرت ابتسامة عريضة على وجه الخفافيش وبدأ على الفور في الاستيلاء على الكتلة الحيوية ودفعها في وجهه. أنا جائع تمامًا كما هو في هذه المرحلة ، لذا انضممت إليه بحماسة ، وأتناول طعامي بكل القوة التي يمكن أن يستوعبها فمي النملي.
لا تزال الكتلة الحيوية مذاقها مثير للاشمئزاز ، لا تفكر بخلاف ذلك ، ولكن يمكنك التعود على أي شيء بعد فترة ، حتى حشو وجهك بأجزاء جسم وحش طازجة.
لقد تمكنت من العثور على ثلاث نوى وحوش صغيرة! أضع هذه الأشياء جانبًا لإضافتها إلى مجموعتي للتجربة. سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن أتمكن من التطور ، لذلك ليست هناك حاجة للاندفاع وامتصاص كل نواة أجدها ، أفضل استخدامها لتطوير مهاراتي أولاً ، ما زلت أشعر أن مهارة هندسة النواة لديها الكثير من الإمكانات.
إنه أمر مخيب للآمال بطريقة أن الوحوش هنا كانت منخفضة المستوى ، على الرغم من قتل عشرين مخلوقًا أو نحو ذلك لم أتمكن من رفع مستواي على الإطلاق ، وأشك بشدة في أنني سأتمكن من اكتساب الكثير من الكتلة الحيوية ، حتى لو كنت قادراً على استهلاك كل هذه المخلوقات.
اللعنة.
لقد تمكنت من العثور على ثلاث نوى وحوش صغيرة! أضع هذه الأشياء جانبًا لإضافتها إلى مجموعتي للتجربة. سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن أتمكن من التطور ، لذلك ليست هناك حاجة للاندفاع وامتصاص كل نواة أجدها ، أفضل استخدامها لتطوير مهاراتي أولاً ، ما زلت أشعر أن مهارة هندسة النواة لديها الكثير من الإمكانات.
انتهى بي الأمر بفقدان قبضتي واسقط مرة أخرى ، وهذه المرة هبطت بإسفنجة في كومة من أجزاء الوحوش.
ترجمة: LUCIFER
ومع ذلك ، ما زلت أنا و’الصغير’ نأكل حتى تصبح معدتنا مناسبة للانفجار ، وعندها فقط ندرك بخجل إلى حد ما أنه كان من المفترض أن نؤمن الغذاء للمستعمرة بأكملها ، وليس لأنفسنا فقط.
وبقدر ما أستمتع بالمعركة التي تلت ذلك ، فإن ‘الصغير’ لا يفهل ذلك. الوحوش أضعف من أن تشبع شهوته للقتال ، كل واحد منهم ينهار بعد ضربة واحدة من قبضته الهائلة. بعد تحطيم كل شيء أمامه ، يبدأ الرجل المسكين في الشعور باليأس إلى حد ما. يواصل القتال ويذبح طريقه في النفق لكنه لا يتمتع بنفس الحيوية كما كان يفعل من قبل.
….
….
كنت قليلا مشتت هناك.
….
عند كلمة “طعام” ، توقف ثلاثون عاملاً على الفور عن ما يفعله وأغرقوا أنفسهم في النفق الضيق ، ودفعوني بعيدًا عن الطريق بوقاحة في اندفاعهم للوصول إلى الكتلة الحيوية!
ومع ذلك ، فهي ليست مشكلة كبيرة ، إذا كان هناك شيء واحد لا ينقصه العرض أثناء الموجة فهو تفريخ الوحوش. حتى عندما كنا نأكل ، كانت هناك وحوش تفرخ من الجدران التي كان علينا تدميرها بين اللقمات.
هل أنت نوع من المازوخيين ‘الصغير’؟ لا يمكنك الاستمتاع بنفسك إلا إذا تعرضت ليضرب؟
لقد تمكنت من العثور على ثلاث نوى وحوش صغيرة! أضع هذه الأشياء جانبًا لإضافتها إلى مجموعتي للتجربة. سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن أتمكن من التطور ، لذلك ليست هناك حاجة للاندفاع وامتصاص كل نواة أجدها ، أفضل استخدامها لتطوير مهاراتي أولاً ، ما زلت أشعر أن مهارة هندسة النواة لديها الكثير من الإمكانات.
أسحب نفسي في الممر من أجل اصطياد المزيد من الفرائس وأشغل نفسي بسحبها مرة أخرى نحو الاتصال بنفق الهروب. بعد عشر دقائق جمعت كومة صغيرة من الكتلة الحيوية وفعل ‘الصغير’ نفس الشيء بعد الصيد في الاتجاه الآخر.
أعود إلى النفق القصير المتصل من أجل استدعاء بعض العمال ليأتوا ويجمعوا الطعام. أثناء قيامي بذلك ، لاحظت أن وريد مانا قد بدأ بالفعل في نمو الاتصال وفي نفق الهروب.
[لقد قتلت …]
أعود إلى النفق القصير المتصل من أجل استدعاء بعض العمال ليأتوا ويجمعوا الطعام. أثناء قيامي بذلك ، لاحظت أن وريد مانا قد بدأ بالفعل في نمو الاتصال وفي نفق الهروب.
اللعنة.
انتهى بي الأمر بفقدان قبضتي واسقط مرة أخرى ، وهذه المرة هبطت بإسفنجة في كومة من أجزاء الوحوش.
….
لم تكن هناك طريقة لن يحدث ذلك ، لكنه ما زال يقلقني. آمل أن نتمكن من مواصلة الحفر ونتفوق على نمو عروق المانا هذه ، لا أريد حقًا أن تقفز الوحوش من الجدران أثناء الحفر. سيتم قتل الوحوش بسرعة بالتأكيد ، ولكن هناك احتمال ضئيل أن يتم القبض على عامل غير مدرك ، أو أن الوحش سيظهر مباشرة تحت اليرقات قبل أن يتمكن أي شخص من إيقافه.
“أحتاج إلى بعض المساعدة لجمع بعض الطعام هنا!” أعلن للعمال بعد أن ابرزت رأسي من النفق الصغير المتصل.
لقد فقد العشرات من النمل حياتهم بالفعل في هذه الموجة وكنا محظوظين جدًا!
…
“أحتاج إلى بعض المساعدة لجمع بعض الطعام هنا!” أعلن للعمال بعد أن ابرزت رأسي من النفق الصغير المتصل.
عند كلمة “طعام” ، توقف ثلاثون عاملاً على الفور عن ما يفعله وأغرقوا أنفسهم في النفق الضيق ، ودفعوني بعيدًا عن الطريق بوقاحة في اندفاعهم للوصول إلى الكتلة الحيوية!
موهاهاها!
[لقد قتلت …]
انتهى بي الأمر بفقدان قبضتي واسقط مرة أخرى ، وهذه المرة هبطت بإسفنجة في كومة من أجزاء الوحوش.
عضة كاسرة!
…
رطم!
كرامتي!
[ابتهج يا ‘الصغير’! حان وقت الأكل!] أقول له.
بينما يزحف النمل فوقي ويبدأ في تقطيع الكتلة الحيوية ، آخذ لحظة للراحة. بعد القتال ثم الحفر ثم القتال أكثر ، أشعر حقًا بالنوم!
من التالي؟!
انجوي ❤️
النفق نفسه ضيق للغاية ويشتعل فيه الضوء تمامًا ، وتتسلل عروق المانا عبر كل سطح من الجدران. تقاتل الوحوش بعضها البعض لأعلى ولأسفل في المكان ، حتى انه هناك وحوش جديدة تشق طريقها للخروج من الجدران حيث تم تكاثرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
