نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 124

حَيَاة جَدِيدَة غَرِيبَةٌ

حَيَاة جَدِيدَة غَرِيبَةٌ

 

 

الفصل: 124 حياة جديدة غريبة

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


همم. الى النفق أم لا؟ وحتى في حالة حدوث ذلك النفق في الواقع ، أين يتم إنشاء النفق؟

 

 

 

ليس من المعقول أن نتوقع أن يتم بناء مدينة كبيرة على حافة بعض الوحوش الحدودية البرية ، أستطيع أن أرى ذلك الآن ، لكنني كنت أتمنى حقًا أن يكون هناك المزيد من الوحوش هنا لنأكلها.

 

 

يمكنني الكشف بوضوح عن وجود مصدر للحرارة أمامي على بعد أمتار قليلة فقط ولكن كل ما يمكنني رؤيته هو الشجرة!

بصرف النظر عن تلك الأشياء الهشة المشعرة ، فإن الوحوش الوحيدة التي واجهناها هي مخلوقات قريبة إلى حد ما من حيوانات الغابة العادية على الأرض. الخنازير الكبيرة في بعض الأحيان ، وبعض الغزلان مع قرون لامعة ، وعدد قليل من الطيور ذات الحجم اللائق.

 

 

يكفي للحصول على القليل من الطعام ولكن غير كافٍ تمامًا لتزويد الخبرة والكتلة الحيوية بالطاقة اللازمة لتشغيل المستعمرة.

 

 

 

 

ماذا. بحق. الجحيم. هو. هذا. شيء.

 

 

لا يوجد سوى مكان واحد للحصول على ما نحتاجه ويصادف أنه المكان الذي هربنا منه للتو.

 

 

 

اللعنة!

من الواضح أن الشجرة التي أمامنا قديمة. تلتف الجذور السميكة المتشابكة حول قاعدة الشجرة وتلتف في طريقها إلى التربة تحتها. الجذع السميك ليس أملسًا ولكنه مغطى بضفائر وعقد ، وتكتلات من الطحالب تتدلى من جذعها وتتدلى من أغصانها.

 

 

سأضطر إلى الحفر إلى الزنزانة مرة أخرى!

يكفي للحصول على القليل من الطعام ولكن غير كافٍ تمامًا لتزويد الخبرة والكتلة الحيوية بالطاقة اللازمة لتشغيل المستعمرة.

 

 

السؤال أين؟ أنا بالتأكيد لن أحفر مباشرة من داخل عش النمل الجديد ، سيكون ذلك غبيًا تمامًا! ربما يمكنني فقط إنشاء نفق جديد على بعد بضع مئات من الأمتار يمكن أن نستخدمه أنا و’الصغير’ للصيد ، وربما يقودون العمال إلى هناك في مجموعات الصيد.

بجواري ، تمايل ‘الصغير’ وهو يحدق في المخلوق بعيون الخفاش. أستطيع أن أقول بالضبط ما يفكر فيه.

 

 

الخيار الآخر هو العودة إلى النفق الحالي الذي يفتح داخل الكنيسة. ربما تتسلق بعض الوحوش من هناك بالفعل لتغزو السطح. من أجل مصلحته ، آمل ألا يحاول القس أن يمنح تلك الوحوش “نعمة” كما فعل لي. لن يهرب بفقدان ذراع واحدة فقط عندما يحاول صفع طاغية دب الأرض على رأسه!

 

 

 

 

 

اللعنة!

التفكير في المدينة البشرية يسبب لي صدمة طفيفة في صدري. ما زلت لا أعرف كيف أفكر في البشر في هذا العالم أو كيف يجب أن أتواصل معهم. جزء مما يزعجني أكثر هو كم كنت أعتبرهم أقل مما اعتدت عليه. ربما جعلني قبول المستعمرة كعائلتي الجديدة أقرب إلى قبول حياتي الوحشية. أعني ، لقد أظهرت لي التجربة الآن أنه ليس لدي أي أمل في أن أكون جزءًا من المجتمع البشري مرة أخرى ، لذلك ربما تكون مشاعري تبتعد عنها أكثر مع مرور الوقت.

 

 

 

ومع ذلك ، آمل أننا من خلال حفر نفق في وسط المدينة لم نتسبب عن غير قصد في وفاة المئات من الأشخاص الذين لا لوم لهم في نهاية المطاف.

إنه أمر بسيط لدرجة أنه حتى القرد الكبير تمكن من فهمه.

 

بالإشارة إلى ‘الصغير’ بهوائياتي ، أشير نحو الشجرة. هذا هو نظامي الجديد الذي كنت أعمل عليه مع رفيقي القرد ، بعض الإشارات غير اللفظية السريعة التي يمكنني إجراؤها باستخدام الهوائيات الخاصة بي فقط.

قد أضطر إلى التسلل إلى هناك قريبًا لأرى كيف تسير الأمور.

 

 

ليس من المعقول أن نتوقع أن يتم بناء مدينة كبيرة على حافة بعض الوحوش الحدودية البرية ، أستطيع أن أرى ذلك الآن ، لكنني كنت أتمنى حقًا أن يكون هناك المزيد من الوحوش هنا لنأكلها.

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، نواصل أنا و’الصغير’ مسحنا الأول عبر هذه الغابة. لم نبتعد كثيرًا عن العش في أول نزهة ، فقط في حالة حدوث ما هو غير متوقع ، ولكن حتى الآن كان الصيد عاديًا للغاية. الغابة نفسها جميلة ، قديمة ومورقة ، مليئة بالأصوات التي يأمل المرء أن يسمعها في خشب قديم.

 

 

من الواضح أن الشجرة التي أمامنا قديمة. تلتف الجذور السميكة المتشابكة حول قاعدة الشجرة وتلتف في طريقها إلى التربة تحتها. الجذع السميك ليس أملسًا ولكنه مغطى بضفائر وعقد ، وتكتلات من الطحالب تتدلى من جذعها وتتدلى من أغصانها.

هناك أجواء سلمية أستمتع بها تمامًا! المكان هادئ بالمقارنة مع الزنزانة ، خاصة منذ أن ضربت الموجة.

بصرف النظر عن تلك الأشياء الهشة المشعرة ، فإن الوحوش الوحيدة التي واجهناها هي مخلوقات قريبة إلى حد ما من حيوانات الغابة العادية على الأرض. الخنازير الكبيرة في بعض الأحيان ، وبعض الغزلان مع قرون لامعة ، وعدد قليل من الطيور ذات الحجم اللائق.

 

 

انتظر لحظة. أنا أتلقى قراءة حرارية من بالقرب من تلك الشجرة!

اللعنة ‘الصغير’! أين إحساسك بالدهشة ؟!

 

* ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك *

بالإشارة إلى ‘الصغير’ بهوائياتي ، أشير نحو الشجرة. هذا هو نظامي الجديد الذي كنت أعمل عليه مع رفيقي القرد ، بعض الإشارات غير اللفظية السريعة التي يمكنني إجراؤها باستخدام الهوائيات الخاصة بي فقط.

 

 

… ..

إنه أمر بسيط لدرجة أنه حتى القرد الكبير تمكن من فهمه.

 

 

 

تشرق عيناه على احتمال وجود فريسة وسرعان ما يبدأ في البحث عنها في الاتجاه الذي أشرت إليه. يتجعد وجهه على الفور تقريبًا لأنه يفشل في ملاحظة أي شيء وينظر إلي مرة أخرى بتعبير الكلب / الخفافيش المعلق.

في تلك اللحظة عندما يكون قرون الاستشعار خاصتي تنقر على لحاء هذه الشجرة ، يحدث شيء غريب.

 

لقد شعر ‘الصغير’ بالملل وهو جالس على ظهره وهو يدرس الشعر المتدلي من ذراعه.

لا تنظر إليّ يا صديقي ، لا يمكنني رؤيته أيضًا!

 

 

 

من الواضح أن الشجرة التي أمامنا قديمة. تلتف الجذور السميكة المتشابكة حول قاعدة الشجرة وتلتف في طريقها إلى التربة تحتها. الجذع السميك ليس أملسًا ولكنه مغطى بضفائر وعقد ، وتكتلات من الطحالب تتدلى من جذعها وتتدلى من أغصانها.

 

 

عندما تصبح قرون الاستشعار الخاصة بي مجنونة تمامًا على جذع هذه الشجرة ، يبدأ جزء من الخشب في الاهتزاز مع الضحك وينفصل بعيدًا عن بقية الشجرة قبل أن ينهار على الأرض!

هذا غريب…

* ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك *

 

 

يمكنني الكشف بوضوح عن وجود مصدر للحرارة أمامي على بعد أمتار قليلة فقط ولكن كل ما يمكنني رؤيته هو الشجرة!

 

 

 

هذا فضولي! لقد بلغ اهتمامي ذروته! لماذا تعطي هذه الشجرة احساس مخلوق؟ أعني ، أعلم أن الأشجار حية ، لكن لا ينبغي أن تبدو بهذا الشكل؟

 

 

 

 

 

 

 

اقتربت تدريجياً من الشجرة ، وعيناي تحدقان في هذا اللغز الغريب.

 

 

من الواضح أن الشجرة التي أمامنا قديمة. تلتف الجذور السميكة المتشابكة حول قاعدة الشجرة وتلتف في طريقها إلى التربة تحتها. الجذع السميك ليس أملسًا ولكنه مغطى بضفائر وعقد ، وتكتلات من الطحالب تتدلى من جذعها وتتدلى من أغصانها.

لقد شعر ‘الصغير’ بالملل وهو جالس على ظهره وهو يدرس الشعر المتدلي من ذراعه.

 

 

في الوقت الحالي ، نواصل أنا و’الصغير’ مسحنا الأول عبر هذه الغابة. لم نبتعد كثيرًا عن العش في أول نزهة ، فقط في حالة حدوث ما هو غير متوقع ، ولكن حتى الآن كان الصيد عاديًا للغاية. الغابة نفسها جميلة ، قديمة ومورقة ، مليئة بالأصوات التي يأمل المرء أن يسمعها في خشب قديم.

اللعنة ‘الصغير’! أين إحساسك بالدهشة ؟!

 

 

عندما تصبح قرون الاستشعار الخاصة بي مجنونة تمامًا على جذع هذه الشجرة ، يبدأ جزء من الخشب في الاهتزاز مع الضحك وينفصل بعيدًا عن بقية الشجرة قبل أن ينهار على الأرض!

في النهاية ، كبرت بما يكفي من الشجرة لدرجة أن الهوائيات الخاصة بي تنقر عليها لأعلى ولأسفل مباشرة.

 

 

 

يمكنني الكشف بوضوح عن الحرارة من هذه ، وهو شيء لم تظهره أي شجرة أخرى في الغابة ، فماذا عن هذه الشجرة ؟!

 

 

في تلك اللحظة عندما يكون قرون الاستشعار خاصتي تنقر على لحاء هذه الشجرة ، يحدث شيء غريب.

أمام عيني جسم بشري خشبي غريب يتدحرج على الأوساخ ، أصابع رفيعة تشبه الجذور في نهاية أذرع مطحونة معقودة مرتبطة بفرع رفيع يشبه الجسم.

 

 

الشجرة تضحك.

 

 

 

….

هل تعرف ماذا ‘الصغير’ ، لست متأكدًا …

 

 

أوه …..

 

 

 

* الحنفية لمس لس *

اللعنة ‘الصغير’! أين إحساسك بالدهشة ؟!

 

 

*ضحك*

في النهاية ، كبرت بما يكفي من الشجرة لدرجة أن الهوائيات الخاصة بي تنقر عليها لأعلى ولأسفل مباشرة.

 

 

… ..

انجوي ❤️

 

انجوي ❤️

* ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك *

 

 

بجواري ، تمايل ‘الصغير’ وهو يحدق في المخلوق بعيون الخفاش. أستطيع أن أقول بالضبط ما يفكر فيه.

عندما تصبح قرون الاستشعار الخاصة بي مجنونة تمامًا على جذع هذه الشجرة ، يبدأ جزء من الخشب في الاهتزاز مع الضحك وينفصل بعيدًا عن بقية الشجرة قبل أن ينهار على الأرض!

لا تنظر إليّ يا صديقي ، لا يمكنني رؤيته أيضًا!

 

 

أمام عيني جسم بشري خشبي غريب يتدحرج على الأوساخ ، أصابع رفيعة تشبه الجذور في نهاية أذرع مطحونة معقودة مرتبطة بفرع رفيع يشبه الجسم.

 

 

 

عندما …. الشيء يلاحظ أنني لم أعد دغدغة بهوائياتي ، فقد توقف فجأة عن الحركة ولاحظت عينان خضراوتان عميقتان تحدقان في وجهي مما يمكنني قوله الآن هو وجه قشري كثير العقد.

هذا غريب…

 

 

… ..

* ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك *

 

* الحنفية لمس لس *

* ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك *

اللعنة!

 

لا تنظر إليّ يا صديقي ، لا يمكنني رؤيته أيضًا!

عندما أستأنف الهوائي الخاص بي ، استأنف المخلوق على الفور الضحك والضحك وهو يتدحرج على الأرض مثل طفل صغير.

هناك أجواء سلمية أستمتع بها تمامًا! المكان هادئ بالمقارنة مع الزنزانة ، خاصة منذ أن ضربت الموجة.

 

 

ماذا. بحق. الجحيم. هو. هذا. شيء.

ماذا. بحق. الجحيم. هو. هذا. شيء.

 

 

بجواري ، تمايل ‘الصغير’ وهو يحدق في المخلوق بعيون الخفاش. أستطيع أن أقول بالضبط ما يفكر فيه.

 

 

 

هل يمكننا أكل هذا؟

 

 

 

هل تعرف ماذا ‘الصغير’ ، لست متأكدًا …

* ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك *


انجوي ❤️

 

التفكير في المدينة البشرية يسبب لي صدمة طفيفة في صدري. ما زلت لا أعرف كيف أفكر في البشر في هذا العالم أو كيف يجب أن أتواصل معهم. جزء مما يزعجني أكثر هو كم كنت أعتبرهم أقل مما اعتدت عليه. ربما جعلني قبول المستعمرة كعائلتي الجديدة أقرب إلى قبول حياتي الوحشية. أعني ، لقد أظهرت لي التجربة الآن أنه ليس لدي أي أمل في أن أكون جزءًا من المجتمع البشري مرة أخرى ، لذلك ربما تكون مشاعري تبتعد عنها أكثر مع مرور الوقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط