نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 130

هَمَسَات فِي اَلظَّلَامِ

هَمَسَات فِي اَلظَّلَامِ

 

 

 

 

الفصل: 130 همسات في الظلام

 

 

أعني ، يبدو المكان حياً هناك. فقط ، ما الذي بحق الجحيم يجري هناك ؟!

ترجمة: LUCIFER

تعال هنا أيها صانع المتاعب الصغير!


بعد قضاء بعض الوقت في الأكل ومحاولة تدريب تحول مانا ، يغفو طاقمي الصغير ويستيقظ للعمل مرة أخرى! منذ أن بدأنا القيلولة في فترة ما بعد الظهر ، حان الوقت الآن ليلا. الغابة جميلة وأثيرية في ضوء القمر ، إلا أنها أقل قليلاً من آثار النمل الوحشي الذي يتجول.

 

 

 

بعد مساعدة مزرعة المستعمرة مرة أخرى ، والعودة بنواة أخرى ، قررت أن الوقت قد حان للقيام بزيارة إلى المدينة التي دخلنا منها بشكل مذهل إلى عالم السطح. آمل أن يكون الرجل الذي انفصلت عن جذعه بالصدفة جيدًا. أعني الحياة تستمر بذراع واحدة ، أليس كذلك؟

تعال هنا أيها صانع المتاعب الصغير!

 

 

 

 

على الرغم من أننا لن نكون قادرين على رؤية الكثير في الظلام ، إلا أنني لا أرغب في المخاطرة بالظهور في الصباح ومن المحتمل أن يتم رصدك. سيكون من الأفضل تقليل احتمالية حدوث سوء فهم مستقبلي لنوع إزالة الأطراف.

 

 

 

أثناء سفرنا ، أنا و ‘الصغير’ و النملة الصغيرة ، لا يضيع الوقت لأنني أمارس نوبات الجاذبية أثناء سفرنا. قد لا أكون قادرًا على طحن مستويات التشكيل بعد الآن ، لكن الإلمام بالتعويذة لا يزال مهمًا ، كما أن الإلقاء أثناء التنقل أصعب بكثير من الإبقاء على وضعية الوقوف.

حتى أنهم اذا رصدوني يمكنني الهروب لكنها ستسحق بالتأكيد!

 

تنمو مهاراتي السحرية مع مرور كل يوم!

في الواقع ، مع إضاءة وجوههم من خلال التوهج الأحمر واللهيب يطقطق ، والمذراة والرماح الصدئة ممسكة بإحكام في أيديهم ، يبدو أنهم شيطانيون قليلاً هناك. ثم لاحظت صوتًا يرتفع فوق ضوضاء الخلفية ، مليئًا بالإيمان والطاقة.

 

بمسح وجوه الأشخاص الذين يبدون جميعًا مصممين وعاطفين ، يبدو أنهم جميعًا في صد وحوش الزنزانة ، والتي تبدو جيدة ، على ما أعتقد؟

في النهاية وصلنا إلى حافة الغابة وطلبت من ‘الصغير’ البقاء في الأشجار ، شكله الضخم ليس مناسبًا للتسلل عبر حقول القمح والبقاء دون أن يلاحظه أحد. مع الراكب الصغير على متن الطائرة ، أستخدم تقنيات التخفي التي أستخدمها للتسلل عبر حقول المزرعة نحو المباني البعيدة.

 

 

 

عندما وصلنا إلى المدينة حل الظلام على الأرض مثل البطانية. ومع اقترابنا من المدينة ، يسعدني أن ألاحظ أنها مضاءة جيدًا بشكل مدهش. في الواقع ، إنه مضاء جيدًا بشكل غريب.

 

 

 

كما في ، ما بحق الجحيم هذه النار الهائلة !؟

 

 

ربما تشارك قلقي من أن سكان البلدة ربما يتقدمون قليلاً على أنفسهم.

أمام الكنيسة ، اشتعلت النيران في حريق هائل محاط بما يبدو أنه حشد مفعم بالحيوية من الناس. إنهم جميعًا يحملون أسلحة بدائية ، وحتى من هذه المسافة أستطيع أن أرى أنهم يمتلكون طاقة شرسة.

في الواقع ، مع إضاءة وجوههم من خلال التوهج الأحمر واللهيب يطقطق ، والمذراة والرماح الصدئة ممسكة بإحكام في أيديهم ، يبدو أنهم شيطانيون قليلاً هناك. ثم لاحظت صوتًا يرتفع فوق ضوضاء الخلفية ، مليئًا بالإيمان والطاقة.

 

وإذا حدث ذلك…. أنا بصراحة لا أعرف ماذا أفعل.

بالاعتماد على التخفي المثير للإعجاب ، أقترب أكثر من ذلك حتى أكون على بعد أقل من ثلاثين مترًا من حافة المباني ثم أعود إلى الأسفل لزيادة امكانية التخفي السلبي إلى أقصى حد. في الظلام ، مع مهاراتي والدقة السوداء تقريبًا ، سيكون من المستحيل تقريبًا اكتشافها ، بالتأكيد. سأضطر فقط للاحتفاظ بمخالبي متقاطعة ، فليس لديهم أحجار كريمة للكشف عن الوحوش هنا.

باستخدام الهوائيات الخاصة بي ، أصفع رأسي وظهري قبل أن أستدير لاستكشاف القمح المحيط. أين ذهب ذلك الوغد الصغير بحق الجحيم ؟!

 

تنمو مهاراتي السحرية مع مرور كل يوم!

 

في الواقع ، مع إضاءة وجوههم من خلال التوهج الأحمر واللهيب يطقطق ، والمذراة والرماح الصدئة ممسكة بإحكام في أيديهم ، يبدو أنهم شيطانيون قليلاً هناك. ثم لاحظت صوتًا يرتفع فوق ضوضاء الخلفية ، مليئًا بالإيمان والطاقة.

في الواقع ، مع إضاءة وجوههم من خلال التوهج الأحمر واللهيب يطقطق ، والمذراة والرماح الصدئة ممسكة بإحكام في أيديهم ، يبدو أنهم شيطانيون قليلاً هناك. ثم لاحظت صوتًا يرتفع فوق ضوضاء الخلفية ، مليئًا بالإيمان والطاقة.

لحسن الحظ ، يمكنني أن أصرخ بقدر ما أريد بلغة فرمون ، فأنا لا أحدث صوتًا.

 

على أي حال ، لا يبدو الاقتراب من الغوغاء المسعورين أقرب من هذا مستحسناً. حان وقت التراجع.

فقط أمام الكنيسة رأيت صديقي القديم الكاهن. من الصعب بعض الشيء معرفة ذلك في هذه المسافة ، لكنني أعتقد أنه لا يزال يرتدي نفس الجلباب الملطخ بالدماء الذي كان يرتديه عندما التقيت به لأول مرة. إنه يقف أمام الأبواب المزدوجة الرئيسية للكنائس ، وذراعه السليمة ملقاة في السماء وهو يحث الناس في الأسفل. بين الحين والآخر يرتفع صوته إلى ذروته ويصرخ الناس ويهتفون إليه ، وهم يهزون أسلحتهم ويضربون بقبضاتهم في الهواء.

 

 

عندما وصلنا إلى المدينة حل الظلام على الأرض مثل البطانية. ومع اقترابنا من المدينة ، يسعدني أن ألاحظ أنها مضاءة جيدًا بشكل مدهش. في الواقع ، إنه مضاء جيدًا بشكل غريب.

 

 

أعني ، يبدو المكان حياً هناك. فقط ، ما الذي بحق الجحيم يجري هناك ؟!

 

 

 

ثم تُفتح الأبواب وتخرج مجموعة من القرويين من الداخل حاملين شيئًا ما بينهم.

 

 

 

يقترب الرجال من النار بينما يصمت الناس ويتراجعون عن طريقهم. برفقة قوية يلقيون عبئهم على اللهب المتصاعد ويزأر الحشد في استحسان بينما تهدر النار وتومض.

 

 

 

بعد قضاء بعض الوقت في الأكل ومحاولة تدريب تحول مانا ، يغفو طاقمي الصغير ويستيقظ للعمل مرة أخرى! منذ أن بدأنا القيلولة في فترة ما بعد الظهر ، حان الوقت الآن ليلا. الغابة جميلة وأثيرية في ضوء القمر ، إلا أنها أقل قليلاً من آثار النمل الوحشي الذي يتجول.

 

كما في ، ما بحق الجحيم هذه النار الهائلة !؟

أنا متأكد من أنها كانت جثة وحش.

 

 

 

من الجميل أن تكون القرية آمنة وأنهم قادرون على الاعتناء بأنفسهم لكن يبدو أنهم مهتمون بها قليلاً؟ ربما هذه مجرد مدينة ذات عقلية متدينة للغاية؟

حتى أنهم اذا رصدوني يمكنني الهروب لكنها ستسحق بالتأكيد!

 

 

أن يكونوا قادرين على الدفاع عن أنفسهم في الوقت الحالي أمر لطيف وكل ما يثير القلق هو أن هؤلاء الأشخاص سينتهي بهم الأمر إلى أخذ شيء لا يمكنهم التعامل معه. إذا زحف ‘فم هلامي’ آخر من تلك الحفرة في الأرض ، فهل سيتمكن سكان المدينة والمزارعون من التعامل مع ذلك؟ ألا يجب أن يكون هناك بعض أنواع دوريات الجنود هنا الآن؟ التفاني جيد جدا ، لكن هل يعتقدون حقًا أن مذراة صدئة ستؤدي المهمة ضد وحوش الزنزانة الحقيقية؟

 

 

بمسح وجوه الأشخاص الذين يبدون جميعًا مصممين وعاطفين ، يبدو أنهم جميعًا في صد وحوش الزنزانة ، والتي تبدو جيدة ، على ما أعتقد؟

 

 

 

 

 

نحو الخلف اتجسس على سيدة كبيرة في السن لا تبدو متحمسة تمامًا مثل البقية. إذا كنت سأحاول وصف تعبيرها ، فربما يتعين علي أن أقول “قلقة” أو “قلقة”. تشد يديها تنانيرها بإحكام وهي تحدق في الحشد المسعور.

 

 

 

ربما تشارك قلقي من أن سكان البلدة ربما يتقدمون قليلاً على أنفسهم.

انجوي ❤️

 

 

ربما هي ليست شخص مشتعل.

 

 

 

على أي حال ، لا يبدو الاقتراب من الغوغاء المسعورين أقرب من هذا مستحسناً. حان وقت التراجع.

 

 

 

بمجرد أن أستدير لأغادر ، لاحظت أن رأسي يشعر بالانتعاش قليلاً. هل قام أحد بفتح نافذة أو شيء من هذا القبيل؟ هل أصبت بالصلع؟ أنا متأكد تمامًا من أنني لم أمتلك شعرًا في المقام الأول.

 

 

 

انتظر.

أنا متأكد من أنها كانت جثة وحش.

 

 

أين الصغيرة ؟!

يقترب الرجال من النار بينما يصمت الناس ويتراجعون عن طريقهم. برفقة قوية يلقيون عبئهم على اللهب المتصاعد ويزأر الحشد في استحسان بينما تهدر النار وتومض.

 

كما في ، ما بحق الجحيم هذه النار الهائلة !؟

باستخدام الهوائيات الخاصة بي ، أصفع رأسي وظهري قبل أن أستدير لاستكشاف القمح المحيط. أين ذهب ذلك الوغد الصغير بحق الجحيم ؟!

على أي حال ، لا يبدو الاقتراب من الغوغاء المسعورين أقرب من هذا مستحسناً. حان وقت التراجع.

 

بعد قضاء بعض الوقت في الأكل ومحاولة تدريب تحول مانا ، يغفو طاقمي الصغير ويستيقظ للعمل مرة أخرى! منذ أن بدأنا القيلولة في فترة ما بعد الظهر ، حان الوقت الآن ليلا. الغابة جميلة وأثيرية في ضوء القمر ، إلا أنها أقل قليلاً من آثار النمل الوحشي الذي يتجول.

بدأ الذعر يرتفع في صدري. هذه نملة شابة واعدة! أين هي بحق الجحيم ؟!

 

 

أعني ، يبدو المكان حياً هناك. فقط ، ما الذي بحق الجحيم يجري هناك ؟!

النواة! لديها نواة! سريعًا مثل الفلاش ، أقلب إحساسي المانا وأتواصل مع عقلي ، وأبحث يائسًا عن مصدر مانا الصغير هذا. ذلك هو! شقت طريقها بين سيقان القمح ، ورأيت النواة الصغيرة.

 

 

 

والمشكلة أنها تتجه مباشرة نحو ذلك اللهب الهائج!

بعد مساعدة مزرعة المستعمرة مرة أخرى ، والعودة بنواة أخرى ، قررت أن الوقت قد حان للقيام بزيارة إلى المدينة التي دخلنا منها بشكل مذهل إلى عالم السطح. آمل أن يكون الرجل الذي انفصلت عن جذعه بالصدفة جيدًا. أعني الحياة تستمر بذراع واحدة ، أليس كذلك؟

 

امسكت بك!

ما أنت عثة !؟

 

 

 

لا تحتاج إلى الركض نحو أي لهب تراه! مثل غزال طليق في الحقول ، أعيش بعد أخي الفضولي ، كل فكر في تقليل الضوضاء المفقودة!

 

 

 

حتى أنهم اذا رصدوني يمكنني الهروب لكنها ستسحق بالتأكيد!

النواة! لديها نواة! سريعًا مثل الفلاش ، أقلب إحساسي المانا وأتواصل مع عقلي ، وأبحث يائسًا عن مصدر مانا الصغير هذا. ذلك هو! شقت طريقها بين سيقان القمح ، ورأيت النواة الصغيرة.

 

تمكنت من الزحف على بعد عشرة أمتار فقط من الناس باتجاه مؤخرة الحشد. قلبي يضرب بصدري ، إذا اكتشفوها ، فقد تكون هناك مشكلة خطيرة هنا الليلة. إنه شيء واحد إذا حاولوا ضرب رأسي ، فالصغيرة هي قصة مختلفة ، وسوف يرهقون رأسها بسهولة!

تمكنت من الزحف على بعد عشرة أمتار فقط من الناس باتجاه مؤخرة الحشد. قلبي يضرب بصدري ، إذا اكتشفوها ، فقد تكون هناك مشكلة خطيرة هنا الليلة. إنه شيء واحد إذا حاولوا ضرب رأسي ، فالصغيرة هي قصة مختلفة ، وسوف يرهقون رأسها بسهولة!

 

 

 

وإذا حدث ذلك…. أنا بصراحة لا أعرف ماذا أفعل.

ربما تشارك قلقي من أن سكان البلدة ربما يتقدمون قليلاً على أنفسهم.

 

 

تعال هنا أيها صانع المتاعب الصغير!

أنا متأكد من أنها كانت جثة وحش.

 

 

أستمر في تشغيل وإيقاف إحساس المانا الخاص بي حتى أتمكن من تتبع الحركات ذهابًا وإيابًا للنملة الصغيرة المؤذية. عندما اقتربت أخيرًا بدرجة كافية ، بعد ما أشعر به كأنني أغوص إلى الأمام ، امتدت ستة أرجل ورائي والفك السفلي واسعًا.

 

 

 

امسكت بك!

 

 

 

بقدر ما أستطيع انتزاع العامل الهارب في الفك السفلي ، وهو الوضع الذي تحتج به من خلال التذبذب بشدة.

 

أين الصغيرة ؟!

“ابقَ ساكنًا أيها صانع المتاعب! سوف يقتلوك إذا وجدوك!”

 

 

ما أنت عثة !؟

لحسن الحظ ، يمكنني أن أصرخ بقدر ما أريد بلغة فرمون ، فأنا لا أحدث صوتًا.

لا تحتاج إلى الركض نحو أي لهب تراه! مثل غزال طليق في الحقول ، أعيش بعد أخي الفضولي ، كل فكر في تقليل الضوضاء المفقودة!

 

والمشكلة أنها تتجه مباشرة نحو ذلك اللهب الهائج!

ألقي نظرة سريعة عليه.

 

 

فقط أمام الكنيسة رأيت صديقي القديم الكاهن. من الصعب بعض الشيء معرفة ذلك في هذه المسافة ، لكنني أعتقد أنه لا يزال يرتدي نفس الجلباب الملطخ بالدماء الذي كان يرتديه عندما التقيت به لأول مرة. إنه يقف أمام الأبواب المزدوجة الرئيسية للكنائس ، وذراعه السليمة ملقاة في السماء وهو يحث الناس في الأسفل. بين الحين والآخر يرتفع صوته إلى ذروته ويصرخ الناس ويهتفون إليه ، وهم يهزون أسلحتهم ويضربون بقبضاتهم في الهواء.

نأمل ألا نُلاحظ؟

 


انجوي ❤️

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط