نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 131

اُهْرُبْ مِنْ اَلنَّارِ!

اُهْرُبْ مِنْ اَلنَّارِ!

 

آسف يا رفيق ، لقد سحبت القشة القصيرة اليوم!

الفصل: 131 اهرب من النار!

 

 

مع موجة صاخبة من الهوائيات الخاصة بي ، استدرت لأندفع بعيدًا في الظلام!

ترجمة: LUCIFER

بينما كنت أركض عبر الحقول مع حشد من البشر الذين يصرخون خلفي ، كانت العاملة الصغيرة تنقر وتطرق على فكها السفلي ، مستمتعة تمامًا بالرحلة. أنا عاجز عن الكلام بسبب افتقارها للوعي ، فقط خطأ من تضنين الذي وضعنا في هذا الموقف!؟


أنا قريب جدًا من الجزء الخلفي من الحشد ، ويمكنني الوصول إلى شخص ما بهوائي ، من فضلك دعهم لا يسمعوني!

 

 

 

لا يزال العامل الصغير يكافح في الفك السفلي ، محاولًا الحصول على حرية الذهاب والتحقيق في الحريق. ما هو بحق الجحيم أنت مهتم جدًا به ؟! هل هي الكتلة الحيوية؟ هل أنت منزعج للتو من أنهم يحرقون أجسام الوحوش ولا يأكلون تلك الكتلة الحيوية الحلوة؟

أنا قريب جدًا من الجزء الخلفي من الحشد ، ويمكنني الوصول إلى شخص ما بهوائي ، من فضلك دعهم لا يسمعوني!

 

قد أضطر إلى تقديم بعض خططي.

لا أعتقد أنهم يستطيعون أكل ذلك يا فتى! الناس المختلفون لديهم ثقافات مختلفة ، حسنا؟

 

 

 

“توقف عن التذبذب! سأطعمك عندما نعود إلى المستعمرة ، حسناً؟”

 

 

 

 

أنا قريب جدًا من الجزء الخلفي من الحشد ، ويمكنني الوصول إلى شخص ما بهوائي ، من فضلك دعهم لا يسمعوني!

 

الفصل: 131 اهرب من النار!

عند سماع أنني على استعداد لإطعامه ، أوقفت العاملة محاولاتها للهروب ، مما تسبب في هدوء الذعر قليلاً ، ثم صدمت بسعادة بفكها السفلي ، مما أدى إلى سماع صوت طقطقة مسموع ، مما تسبب في تصاعد الذعر!

عند سماع أنني على استعداد لإطعامه ، أوقفت العاملة محاولاتها للهروب ، مما تسبب في هدوء الذعر قليلاً ، ثم صدمت بسعادة بفكها السفلي ، مما أدى إلى سماع صوت طقطقة مسموع ، مما تسبب في تصاعد الذعر!

 

 

في البداية لم يكن هناك رد ، ولكن بعد ذلك رجل في منتصف العمر في وسط الحشد يستدير ببطء ، وعبوس يجعد جبينه. يتحول وجهه إلى اللون الأبيض تمامًا حيث يقابله مشهد نملة عملاقة مستلقية على بطنها مع نملة أخرى أصغر في فكها السفلي على بعد أمتار قليلة من ظهرها.

مواهاهاهاها!

 

بالعودة إلى الأشجار ، التقينا مع ‘الصغير’ وأمرت العامل الصغير بالصعود إلى رأسي مرة أخرى قبل أن نندفع إلى العش في الظلام. لقد لاحظت أنه في الغابة ، نواجه الوحوش في المستوى الأعلى قليلاً أثناء الليل. لم أدرك ذلك في البداية لأنهم ما زالوا ضعفاء بشكل مثير للشفقة. على أي حال ، نعود إلى المنزل دون أي ضغوط.

أوه…. أهلاً!

 

 

 

أحاول التلويح له بهوائي لكنه ارتد للخلف من الحركة ، وفمه يفتح ليغلق في ذعر صامت. يمد يده مصافحة ليجذب ملابس الناس من حوله فيستديرون متضايقين في البداية ولكن عندما يرون تعابير وجهه ويشير بإصبع يرتجف يستديرون وينظرون إلى مؤخرتي المجيدة كما بدأت بالفعل في الفرار!

 

 

أستطيع أن أسمع صرخات غاضبة من ورائي ، يتبعها صوت الكاهن المرتفع قبل خفقان الأقدام تنبهني إلى حركة الأشخاص الذين ورائي. أدرت رأسي قليلاً لأرى أن الحشد قد تعافى من صدمته المبكرة وبدأ في المطاردة! أدوات الزراعة الخام والسيوف الصدئة جاهزة!

حان الوقت للخروج بالمحرك من هنا!

 

 

 

أستطيع أن أسمع صرخات غاضبة من ورائي ، يتبعها صوت الكاهن المرتفع قبل خفقان الأقدام تنبهني إلى حركة الأشخاص الذين ورائي. أدرت رأسي قليلاً لأرى أن الحشد قد تعافى من صدمته المبكرة وبدأ في المطاردة! أدوات الزراعة الخام والسيوف الصدئة جاهزة!

أدرت رأسي واخترت هدفي ، أول السادة الذين لاحظوني ، لم يعد مرعوبًا ولكنه يصرخ بشكل جنوني وهو يقود الاندفاع ، ما يشبه فأس حطاب في يده.

 

جاه! ليس لدي وقت لصنع واحدة أخرى ، فقط أطلقها!

يا الهي غاندالف! هؤلاء الناس هم حقا يريدون قتل الوحوش!

يضيء الحشد من خلال حرق المشاعل ويبدو وكأنه حشد غاضب يتم استدعاؤه من أعماق الجحيم! أصبحت عيونهم المستعرة خالية من الخوف وهم يندفعون خلفي.

 

أحاول التلويح له بهوائي لكنه ارتد للخلف من الحركة ، وفمه يفتح ليغلق في ذعر صامت. يمد يده مصافحة ليجذب ملابس الناس من حوله فيستديرون متضايقين في البداية ولكن عندما يرون تعابير وجهه ويشير بإصبع يرتجف يستديرون وينظرون إلى مؤخرتي المجيدة كما بدأت بالفعل في الفرار!

 

ثم تبدأ قوة سحب الجاذبية!

 

 

بينما كنت أركض عبر الحقول مع حشد من البشر الذين يصرخون خلفي ، كانت العاملة الصغيرة تنقر وتطرق على فكها السفلي ، مستمتعة تمامًا بالرحلة. أنا عاجز عن الكلام بسبب افتقارها للوعي ، فقط خطأ من تضنين الذي وضعنا في هذا الموقف!؟

قد أضطر إلى تقديم بعض خططي.

 

 

يضيء الحشد من خلال حرق المشاعل ويبدو وكأنه حشد غاضب يتم استدعاؤه من أعماق الجحيم! أصبحت عيونهم المستعرة خالية من الخوف وهم يندفعون خلفي.

آسف يا رفيق ، لقد سحبت القشة القصيرة اليوم!

 

 

اللعنة!

 

 

في البداية لم يكن هناك رد ، ولكن بعد ذلك رجل في منتصف العمر في وسط الحشد يستدير ببطء ، وعبوس يجعد جبينه. يتحول وجهه إلى اللون الأبيض تمامًا حيث يقابله مشهد نملة عملاقة مستلقية على بطنها مع نملة أخرى أصغر في فكها السفلي على بعد أمتار قليلة من ظهرها.

لا أريد أن أقتل طريقي عبر قرية بأكملها ولكن في نفس الوقت لا أريد أن أقودهم إلى المستعمرة. فكر يا أنتوني!

 

 

 

قد أضطر فقط إلى منحهم طعم براعة السحرية!

 

 

حان الوقت للخروج بالمحرك من هنا!

 

 

 

آسف يا رفيق ، لقد سحبت القشة القصيرة اليوم!

العمل بسرعة أحاول تشكيل رمح الجاذبية أثناء الركض. نظرًا لكوني مشتتًا للغاية ، فأنا بطبيعة الحال أفقد القليل من السرعة لأنني أتعثر هنا وهناك ويبدأ الحشد في الاستفادة مني. لا بأس ، لا تفشل في التشكيل!

 

 

 

لقد ساعدتني ممارستي على التعرف بشكل أكبر على شكل التعويذة ، مثل اللحن الذي مارسته كثيرًا. ما زلت بحاجة إلى ممارسة مجموعة من التدريبات قبل أن أتمكن من “اللعب” بسهولة تامة ويمكنني القيام بذلك بشكل أفضل بكثير مما كنت أستطيع في المرة الأولى!

 

 

 

بعد عشر ثوانٍ فقط من العمل الذهني المحموم ، أعددت التعويذة وبدأت في ضخ طاقة الجاذبية لشحنها. في عجلة من أمري ، لا أتحكم بشكل صحيح في تدفق الطاقة وأصب الكثير من الطاقة ، مما يؤدي إلى زيادة الشحن!

 

 

 

جاه! ليس لدي وقت لصنع واحدة أخرى ، فقط أطلقها!

 

 

“توقف عن التذبذب! سأطعمك عندما نعود إلى المستعمرة ، حسناً؟”

أدرت رأسي واخترت هدفي ، أول السادة الذين لاحظوني ، لم يعد مرعوبًا ولكنه يصرخ بشكل جنوني وهو يقود الاندفاع ، ما يشبه فأس حطاب في يده.

 

 

حان الوقت للخروج بالمحرك من هنا!

آسف يا رفيق ، لقد سحبت القشة القصيرة اليوم!

 

 

 

مع تناسق على الرغم من أنني أطلق النار بالرمح الجاذبية الخاص بي ، فإن التشكيل الأرجواني الداكن المعقد يتدفق عبر الهواء مثل السهم ، ويخترق الرجل مباشرة في الصدر!

 

 

 

انطلقت صيحات وصرخات من الحشد حيث سقط الهدف على ركبتيه ونظرة غير مصدقه على وجهه بينما ترتفع يديه لمحاولة الإمساك بالحربة الأثيرية الخارجة من صدره. ثم يصرخون مرة أخرى ، وانكسر زخمهم تمامًا ، حيث تتوسع حلقات الضوء في ومضة ، لتشمل الكثير من الحشد!

 

 

آسف يا رفيق ، لقد سحبت القشة القصيرة اليوم!

ثم تبدأ قوة سحب الجاذبية!

 

 

 

في البداية لا يبدو أنهم يلاحظون ذلك ، لكن القوة تزداد قوة مع كل لحظة تمر حتى لا يتمكنوا من مقاومتها! في البداية يحاولون التمسك ، يثبتون أقدامهم ويميلون بأجسادهم كما لو كانوا يقاتلون ضد نسيم قوي ولكن لا يمكن إنكار السحب القوي ، وفي النهاية ” يسقطون ” تجاه السيد المحترم الذي لا يزال صدره يرتدي الرمح بفخر.

 

 

 

حتى إنني مندهش قليلاً من قوة هذا الرمح واتوقف للحظة عن الركض للاستمتاع بمشهد ما يقرب من خمسين شخصًا محشورين معًا مثل السردين في العلبة. لا يمكنني حتى رؤية الرجل الذي أستهدفه بعد الآن ، فقد دُفن تحت جثث زملائه من سكان البلدة.

أوه…. أهلاً!

 

بعد عشر ثوانٍ فقط من العمل الذهني المحموم ، أعددت التعويذة وبدأت في ضخ طاقة الجاذبية لشحنها. في عجلة من أمري ، لا أتحكم بشكل صحيح في تدفق الطاقة وأصب الكثير من الطاقة ، مما يؤدي إلى زيادة الشحن!

هذا ليس شيئًا سأراه كل يوم.

 

 

 

مواهاهاهاها!

 

 

بالعودة إلى الأشجار ، التقينا مع ‘الصغير’ وأمرت العامل الصغير بالصعود إلى رأسي مرة أخرى قبل أن نندفع إلى العش في الظلام. لقد لاحظت أنه في الغابة ، نواجه الوحوش في المستوى الأعلى قليلاً أثناء الليل. لم أدرك ذلك في البداية لأنهم ما زالوا ضعفاء بشكل مثير للشفقة. على أي حال ، نعود إلى المنزل دون أي ضغوط.

بعيدون جداً ايها المصاصون!

 

 

مواهاهاهاها!

مع موجة صاخبة من الهوائيات الخاصة بي ، استدرت لأندفع بعيدًا في الظلام!

 

 

أنا قريب جدًا من الجزء الخلفي من الحشد ، ويمكنني الوصول إلى شخص ما بهوائي ، من فضلك دعهم لا يسمعوني!

لست متأكدًا تمامًا مما حدث في تلك القرية ، لكنهم على الأقل سيأخذون سلامة مجتمعهم على محمل الجد. ما زلت قلقاً بعض الشيء من أنه على الرغم من موقفهم الملتزم ، فإن شيئًا سيئًا للغاية بالنسبة لهم للتعامل معه سيؤدي في النهاية إلى إخراج رأسه من تلك الحفرة وسيكون الناس هناك من الطعام.

 

 

أستطيع أن أسمع صرخات غاضبة من ورائي ، يتبعها صوت الكاهن المرتفع قبل خفقان الأقدام تنبهني إلى حركة الأشخاص الذين ورائي. أدرت رأسي قليلاً لأرى أن الحشد قد تعافى من صدمته المبكرة وبدأ في المطاردة! أدوات الزراعة الخام والسيوف الصدئة جاهزة!

قد أضطر إلى تقديم بعض خططي.

 

 

بمجرد أن أقوم بتجميع اختياراتي من الكنوز ، آخذ جميع النوى غير المعدلة تمامًا وأضع نواة ‘الفم الهلامي’ على جانب واحد. أحتاج إلى المرور بكل هذه النوى وتعديلها قدر الإمكان في دفعتي الأخيرة لترقية مستوى مهندس النواة.

بالعودة إلى الأشجار ، التقينا مع ‘الصغير’ وأمرت العامل الصغير بالصعود إلى رأسي مرة أخرى قبل أن نندفع إلى العش في الظلام. لقد لاحظت أنه في الغابة ، نواجه الوحوش في المستوى الأعلى قليلاً أثناء الليل. لم أدرك ذلك في البداية لأنهم ما زالوا ضعفاء بشكل مثير للشفقة. على أي حال ، نعود إلى المنزل دون أي ضغوط.

بعد عشر ثوانٍ فقط من العمل الذهني المحموم ، أعددت التعويذة وبدأت في ضخ طاقة الجاذبية لشحنها. في عجلة من أمري ، لا أتحكم بشكل صحيح في تدفق الطاقة وأصب الكثير من الطاقة ، مما يؤدي إلى زيادة الشحن!

 

قد أضطر إلى تقديم بعض خططي.

بمجرد وصولنا إلى المزرعة والتأكد من حصولنا جميعًا على طعام جيد ، وترك كومة من الوحوش المشلولة للمستعمرة واستخراج نواة جديدة أخرى ، أعود إلى غرفتي واستخرج مجموعتي. يبدو أن الطفلة الصغيرة قد شعرت بالإثارة الكافية في الوقت الحالي وقررت أخذ قيلولة للمساعدة في هضم وجبتها.

 

 

 

 

هذا ليس شيئًا سأراه كل يوم.

 

 

بمجرد أن أقوم بتجميع اختياراتي من الكنوز ، آخذ جميع النوى غير المعدلة تمامًا وأضع نواة ‘الفم الهلامي’ على جانب واحد. أحتاج إلى المرور بكل هذه النوى وتعديلها قدر الإمكان في دفعتي الأخيرة لترقية مستوى مهندس النواة.

 

 

 

باستدعاء كل عقلي ، أركز على النواة الاولى وأبدأ العملية الشاقة لإجراء تعديلات على الطاقات الموجودة في الداخل.

بينما كنت أركض عبر الحقول مع حشد من البشر الذين يصرخون خلفي ، كانت العاملة الصغيرة تنقر وتطرق على فكها السفلي ، مستمتعة تمامًا بالرحلة. أنا عاجز عن الكلام بسبب افتقارها للوعي ، فقط خطأ من تضنين الذي وضعنا في هذا الموقف!؟

 

 

بعد عدة ساعات من العمل المحطم للعقل ، تم الانتهاء منه. تمكنت من أخذ خمسة نوى وإجراء جميع التغييرات التي يمكنني القيام بها ، ونجحت في الحصول على مستويين آخرين من مهندس النواة.

 

 

 

أرغ! رأسي يخبط! هندسة النواة تفرض ضرائب على العقل بشكل يبعث على السخرية ، مثل دفع صخرة شاقة باستخدام أفكارك فقط.

 

 

في البداية لم يكن هناك رد ، ولكن بعد ذلك رجل في منتصف العمر في وسط الحشد يستدير ببطء ، وعبوس يجعد جبينه. يتحول وجهه إلى اللون الأبيض تمامًا حيث يقابله مشهد نملة عملاقة مستلقية على بطنها مع نملة أخرى أصغر في فكها السفلي على بعد أمتار قليلة من ظهرها.

أستغرق عشر دقائق من أجل إنعاش نفسي ثم أجبر نفسي على مواجهة نواة ‘الفم الهلامي’. لقد تأثرت كثيرًا بهذا الوحش عندما حاربت ضده ، كان الرعب الذي تمكن من منعه ، حتى من الوحوش الأخرى ، شيئًا لم أره من قبل. ناهيك عن أظن أن هذا مخلوق تطور مرة واحدة فقط ، مما يعني أنه لم يتم فقد الكثير من إمكانات النمو.

قد أضطر فقط إلى منحهم طعم براعة السحرية!

 

حان الوقت للخروج بالمحرك من هنا!

نعم ، أنوي جعل ‘الفم الهلامي’ حيواني الأليف الثاني!

 


انجوي ❤️

لست متأكدًا تمامًا مما حدث في تلك القرية ، لكنهم على الأقل سيأخذون سلامة مجتمعهم على محمل الجد. ما زلت قلقاً بعض الشيء من أنه على الرغم من موقفهم الملتزم ، فإن شيئًا سيئًا للغاية بالنسبة لهم للتعامل معه سيؤدي في النهاية إلى إخراج رأسه من تلك الحفرة وسيكون الناس هناك من الطعام.

حتى إنني مندهش قليلاً من قوة هذا الرمح واتوقف للحظة عن الركض للاستمتاع بمشهد ما يقرب من خمسين شخصًا محشورين معًا مثل السردين في العلبة. لا يمكنني حتى رؤية الرجل الذي أستهدفه بعد الآن ، فقد دُفن تحت جثث زملائه من سكان البلدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط