نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 133

اَلْحَفْر هُوَ نَشِيدٌ رُوحِيٌّ

اَلْحَفْر هُوَ نَشِيدٌ رُوحِيٌّ

 

 

 

إن التخلص من الجزء الخلفي من ذهني دائمًا هو إمكانات التطور القادم. بعد أن تطورت إلى نملة سحرية ، شهدت نموًا هائلاً في القوة التي ما زلت أعمل على استكشافها. نظرًا لأن كل تطور لاحق قد شهد قدرًا هائلاً من النمو ويجب أن أعترف بكوني فضوليًا للغاية ماذا سيحدث إذا تجاوزت نواتي إلى الحد الأقصى وتطورت مرة أخرى.

 

موهاها! قوتنا تنمو! أعتقد أنني حتى رصدت أول عامل مزدوج متطور ، نملة ذات مظهر سمين برأس أكبر وفك سفلي قوي. قد يكون هذا أول “جندي” في المستعمرة!

الفصل: 133 الحفر هو نشيد روحي

“لست متأكدًا مما إذا كنتِ تستطيعين فهم هذا كثيرًا ، ولكن حاولي إنفاق الكتلة الحيوية الخاصة بكِ على الغدة الفيرومونية ، إذا تمكنت من الوصول إلى +5 ، فستتمكن من تعلم لغة الفرمون والتحدث معي ومع الملكة! فكري بالأمر.”

 

يكاد يدمع عيني لرؤيته نشيطًا مرة أخرى. أهلا بك من جديد ‘الصغير’!

ترجمة: LUCIFER

 

 

بعد متابعة واجباتي ، أسرعت إلى الوراء لإعفاء ‘الصغير’ من مهام الحفر والمضي قدمًا في المشروع. ليس لدينا وقت نضيعه الآن ، الشعور المنذر بالخطر الذي بدأ في الظهور بالأمس استمر في الارتفاع. هذا شيء آخر يقود رغبتي في العودة إلى الزنزانة والارتقاء في المستوى.


مع حيواني الأليف الجديد ‘الفم الهلامي’ ، والعاملة الصغيرة و’الصغير’ في الوراء ، توجهت إلى المزرعة. كنت أحيانًا أسمح للعمال بالقتال بمفردهم ، لأنني أعتقد أن كل مخلوق يحتاج إلى خبرة قتالية حقيقية بدلاً من مجرد خبرة الخام. طالما أنهم يهاجمون بالأعداد ، فإن النمل قادر على التغلب بسرعة على خصومهم ، وسحق الأعداء وتفكيكهم دون أي مقاومة. إذا تقاطروا بأعداد أصغر ، فستكون قصة مختلفة تمامًا ، فسيتم سحق النمل الفردي الأضعف ، لذلك لم أسمح لهم بالدخول إلا بعد تكديس عدد كافٍ من العمال عند المدخل.

 

 

 

مع مرور كل يوم تزداد قوة المستعمرة. في كل مكان أنظر إليه ، هناك المزيد من العمال الذين لديهم تطورات في الطفرات من جميع الأنواع ، وعندما افعل احساس المانا ، هناك استجابات ناعمة أحصل عليها من نوى منخفضة المستوى في كل مكان.

… .. بذيء كثيرا ، ولكن مثير للإعجاب!

 

حان وقت القتال!

 

حان وقت القتال!

 

 

موهاها! قوتنا تنمو! أعتقد أنني حتى رصدت أول عامل مزدوج متطور ، نملة ذات مظهر سمين برأس أكبر وفك سفلي قوي. قد يكون هذا أول “جندي” في المستعمرة!

كان ‘الفم الهلامي’ جالسًا في منتصف ظهري ، وامتدت مخالبه لإمساك درعي لمنع الكرة الصغيرة من التدحرج بشكل مستقيم. عندما تندفع الهوائيات في جسمها ، فإنها تمدها بمخالب وتمسك بها.

 

لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أحرز تقدمًا كبيرًا. جسدي القوي جنبًا إلى جنب مع مهاراتي في الحفر هو مزيج قوي ، ناهيك عن فرحة روحي الحارقة تجاه حفر الأنفاق!

كل شيء يبدو جيدًا الآن!

يمسك الوحش الصغير بهوائياتي وأرفعه في الهواء قبل أن يتوجه إلى وحش أعزل. لا أعتقد أن ‘الفم الهلامي’ قادر على القتال على الإطلاق حتى الآن ، لذا أنهي الوحش بضغطة واحدة من الفك السفلي قبل أن أسقط المخلوق الصغير عليه.

 

مع حيواني الأليف الجديد ‘الفم الهلامي’ ، والعاملة الصغيرة و’الصغير’ في الوراء ، توجهت إلى المزرعة. كنت أحيانًا أسمح للعمال بالقتال بمفردهم ، لأنني أعتقد أن كل مخلوق يحتاج إلى خبرة قتالية حقيقية بدلاً من مجرد خبرة الخام. طالما أنهم يهاجمون بالأعداد ، فإن النمل قادر على التغلب بسرعة على خصومهم ، وسحق الأعداء وتفكيكهم دون أي مقاومة. إذا تقاطروا بأعداد أصغر ، فستكون قصة مختلفة تمامًا ، فسيتم سحق النمل الفردي الأضعف ، لذلك لم أسمح لهم بالدخول إلا بعد تكديس عدد كافٍ من العمال عند المدخل.

نزلت أنا و’الصغير’ إلى غرفة المزرعة وقمنا بضرب كل شيء هناك حتى ماتوا تقريبًا. عندها فقط أترك الأعباء على وجبتهم.

أثناء قيامه بالحفر ، أقوم برحلة سريعة إلى المستعمرة لمساعدتهم على حصاد المزرعة وإطعام الطفلين اللذين ما زالا يستخدمانني كوسيلة نقل شخصية.

 

كان ‘الفم الهلامي’ جالسًا في منتصف ظهري ، وامتدت مخالبه لإمساك درعي لمنع الكرة الصغيرة من التدحرج بشكل مستقيم. عندما تندفع الهوائيات في جسمها ، فإنها تمدها بمخالب وتمسك بها.

بينما تقفز العاملة الصغيرة بحماس للاستيلاء على تجربتها ، آخذ لحظة لأتحدث معها.

تسير الأمور على ما يرام هنا مع المستعمرة ، لقد حان الوقت لمحاولة تطوير قوتي الخاصة ، والسماح لـ ‘الصغير’ بتمرين نفسه قليلاً. يبدو الرجل الضخم أكثر اكتئابًا كل يوم. إذا لم أتركه يقاتل شيئًا ما قريبًا ، فأنا قلق من أنه سيتلاشى.

 

نزلت أنا و’الصغير’ إلى غرفة المزرعة وقمنا بضرب كل شيء هناك حتى ماتوا تقريبًا. عندها فقط أترك الأعباء على وجبتهم.

“لست متأكدًا مما إذا كنتِ تستطيعين فهم هذا كثيرًا ، ولكن حاولي إنفاق الكتلة الحيوية الخاصة بكِ على الغدة الفيرومونية ، إذا تمكنت من الوصول إلى +5 ، فستتمكن من تعلم لغة الفرمون والتحدث معي ومع الملكة! فكري بالأمر.”

يكاد يدمع عيني لرؤيته نشيطًا مرة أخرى. أهلا بك من جديد ‘الصغير’!

 

 

 

 

 

 

نظرت إليّ لبرهة طويلة قبل أن تقفز على ضحيتها الأولى وتبدأ في اضهار فكها السفلي. تستخدم أحدى الهوائيات للوصول إلى ظهري وكز ‘الفم الهلامي’ هناك.

 

 

مثل كرة التنس السوداء الصغيرة ، يرتكز ‘الفم الهلامي’ على الكتلة الحيوية ، ويشعر بها بمخالبها قبل البدء في تناول الطعام.

كان ‘الفم الهلامي’ جالسًا في منتصف ظهري ، وامتدت مخالبه لإمساك درعي لمنع الكرة الصغيرة من التدحرج بشكل مستقيم. عندما تندفع الهوائيات في جسمها ، فإنها تمدها بمخالب وتمسك بها.

 

 

حان وقت القتال!

[سآخذك إلى بعض الطعام ، والاستيلاء عليها].

 

 

 

يمسك الوحش الصغير بهوائياتي وأرفعه في الهواء قبل أن يتوجه إلى وحش أعزل. لا أعتقد أن ‘الفم الهلامي’ قادر على القتال على الإطلاق حتى الآن ، لذا أنهي الوحش بضغطة واحدة من الفك السفلي قبل أن أسقط المخلوق الصغير عليه.

 

 

حان وقت القتال!

مثل كرة التنس السوداء الصغيرة ، يرتكز ‘الفم الهلامي’ على الكتلة الحيوية ، ويشعر بها بمخالبها قبل البدء في تناول الطعام.

تسير الأمور على ما يرام هنا مع المستعمرة ، لقد حان الوقت لمحاولة تطوير قوتي الخاصة ، والسماح لـ ‘الصغير’ بتمرين نفسه قليلاً. يبدو الرجل الضخم أكثر اكتئابًا كل يوم. إذا لم أتركه يقاتل شيئًا ما قريبًا ، فأنا قلق من أنه سيتلاشى.

 

 

 

 

 

مرة أخرى ، اتعامل مع المشهد المروع للجسم الرئيسي وهو يتكشف بطريقة ما ليكشف عن تلك الفوهة المروعة المليئة بأسنان الشفرات! هذه المرة فقط تتم العملية برمتها في صورة مصغرة ، وربما يكون الفم ذو الأنياب صغيرًا جدًا بحيث لا يتسع لتفاحة في هذه المرحلة.

 

 

 

ومع ذلك ، يبدأ المولود الجديد في التمزيق في الكتلة الحيوية بحماسة ، حيث يتناول طعامًا أكثر بكثير مما يبدو حقًا ممكنًا جسديًا حتى تضخم حجم الجسم الرئيسي من حجم كرة التنس إلى حجم كرة القدم تقريبًا.

بعد أن حفرت بشراسة لمدة نصف يوم ، أقنعت ‘الصغير’ في النهاية بمساعدتي من خلال إخباره أنني أحاول أن أجعله يقاتل. لدهشتي ، ألقى بنفسه عن طيب خاطر في النفق ويبدأ التمزيق في الأرض بيديه ، ويتوقف كل بضع دقائق لسحب كميات من الأوساخ بذراعه لإلقاءها على أرضية الغابة قبل الشحن تحت الأرض مرة أخرى مثل عامل منجم مختل.

 

حان وقت القتال!

… .. بذيء كثيرا ، ولكن مثير للإعجاب!

يمسك الوحش الصغير بهوائياتي وأرفعه في الهواء قبل أن يتوجه إلى وحش أعزل. لا أعتقد أن ‘الفم الهلامي’ قادر على القتال على الإطلاق حتى الآن ، لذا أنهي الوحش بضغطة واحدة من الفك السفلي قبل أن أسقط المخلوق الصغير عليه.

 

 

أمسك بعض الطعام أيضًا ، بعد هذا الوقت الطويل تمكنت من تجميع بعض نقاط الكتلة الحيوية ، سأحتاج إلى التفكير فيما أريد تحديد أولويات الإنفاق عليه قريبًا. في الوقت الحالي ، أجمع طاقمي معًا ونخرج من المزرعة.

تسير الأمور على ما يرام هنا مع المستعمرة ، لقد حان الوقت لمحاولة تطوير قوتي الخاصة ، والسماح لـ ‘الصغير’ بتمرين نفسه قليلاً. يبدو الرجل الضخم أكثر اكتئابًا كل يوم. إذا لم أتركه يقاتل شيئًا ما قريبًا ، فأنا قلق من أنه سيتلاشى.

 

 

تسير الأمور على ما يرام هنا مع المستعمرة ، لقد حان الوقت لمحاولة تطوير قوتي الخاصة ، والسماح لـ ‘الصغير’ بتمرين نفسه قليلاً. يبدو الرجل الضخم أكثر اكتئابًا كل يوم. إذا لم أتركه يقاتل شيئًا ما قريبًا ، فأنا قلق من أنه سيتلاشى.

لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أحرز تقدمًا كبيرًا. جسدي القوي جنبًا إلى جنب مع مهاراتي في الحفر هو مزيج قوي ، ناهيك عن فرحة روحي الحارقة تجاه حفر الأنفاق!

 

 

عدنا حوالي نصف المسافة إلى القرية وبدأت في بناء نفق جديد! من السهل جدًا الوقوع في إيقاع الحفر. تتغذى نملتي الداخلية بفعل نقل الأوساخ مع الفك السفلي.

هدفي هو ربط نفق خفي تحت الكنيسة البشرية. هناك الكثير من الأسباب لذلك ، القليل من حماية البشر من الوحوش في أسفل الزنزانة ، ومنع البشر من امتصاص الخبرة وإهدار الكتلة الحيوية ، باستخدام اتصالات النفق الموجودة داخل نفق الهروب للدفع بعمق إلى الزنزانة إلى الحصول على بعض الوحوش المثيرة للقتال من أجل دفع ‘الصغير’ وأنا إلى المستوى التالي.

 

ومع ذلك ، يبدأ المولود الجديد في التمزيق في الكتلة الحيوية بحماسة ، حيث يتناول طعامًا أكثر بكثير مما يبدو حقًا ممكنًا جسديًا حتى تضخم حجم الجسم الرئيسي من حجم كرة التنس إلى حجم كرة القدم تقريبًا.

لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أحرز تقدمًا كبيرًا. جسدي القوي جنبًا إلى جنب مع مهاراتي في الحفر هو مزيج قوي ، ناهيك عن فرحة روحي الحارقة تجاه حفر الأنفاق!

… .. بذيء كثيرا ، ولكن مثير للإعجاب!

 

 

 

أثناء قيامه بالحفر ، أقوم برحلة سريعة إلى المستعمرة لمساعدتهم على حصاد المزرعة وإطعام الطفلين اللذين ما زالا يستخدمانني كوسيلة نقل شخصية.

 

بعد متابعة واجباتي ، أسرعت إلى الوراء لإعفاء ‘الصغير’ من مهام الحفر والمضي قدمًا في المشروع. ليس لدينا وقت نضيعه الآن ، الشعور المنذر بالخطر الذي بدأ في الظهور بالأمس استمر في الارتفاع. هذا شيء آخر يقود رغبتي في العودة إلى الزنزانة والارتقاء في المستوى.

هدفي هو ربط نفق خفي تحت الكنيسة البشرية. هناك الكثير من الأسباب لذلك ، القليل من حماية البشر من الوحوش في أسفل الزنزانة ، ومنع البشر من امتصاص الخبرة وإهدار الكتلة الحيوية ، باستخدام اتصالات النفق الموجودة داخل نفق الهروب للدفع بعمق إلى الزنزانة إلى الحصول على بعض الوحوش المثيرة للقتال من أجل دفع ‘الصغير’ وأنا إلى المستوى التالي.

 

 

 

إن التخلص من الجزء الخلفي من ذهني دائمًا هو إمكانات التطور القادم. بعد أن تطورت إلى نملة سحرية ، شهدت نموًا هائلاً في القوة التي ما زلت أعمل على استكشافها. نظرًا لأن كل تطور لاحق قد شهد قدرًا هائلاً من النمو ويجب أن أعترف بكوني فضوليًا للغاية ماذا سيحدث إذا تجاوزت نواتي إلى الحد الأقصى وتطورت مرة أخرى.

بينما تقفز العاملة الصغيرة بحماس للاستيلاء على تجربتها ، آخذ لحظة لأتحدث معها.

 

عدنا حوالي نصف المسافة إلى القرية وبدأت في بناء نفق جديد! من السهل جدًا الوقوع في إيقاع الحفر. تتغذى نملتي الداخلية بفعل نقل الأوساخ مع الفك السفلي.

يمكن للنملة أن تحلم اللعنة!

كان ‘الفم الهلامي’ جالسًا في منتصف ظهري ، وامتدت مخالبه لإمساك درعي لمنع الكرة الصغيرة من التدحرج بشكل مستقيم. عندما تندفع الهوائيات في جسمها ، فإنها تمدها بمخالب وتمسك بها.

 

“لست متأكدًا مما إذا كنتِ تستطيعين فهم هذا كثيرًا ، ولكن حاولي إنفاق الكتلة الحيوية الخاصة بكِ على الغدة الفيرومونية ، إذا تمكنت من الوصول إلى +5 ، فستتمكن من تعلم لغة الفرمون والتحدث معي ومع الملكة! فكري بالأمر.”

بعد أن حفرت بشراسة لمدة نصف يوم ، أقنعت ‘الصغير’ في النهاية بمساعدتي من خلال إخباره أنني أحاول أن أجعله يقاتل. لدهشتي ، ألقى بنفسه عن طيب خاطر في النفق ويبدأ التمزيق في الأرض بيديه ، ويتوقف كل بضع دقائق لسحب كميات من الأوساخ بذراعه لإلقاءها على أرضية الغابة قبل الشحن تحت الأرض مرة أخرى مثل عامل منجم مختل.

مع مرور كل يوم تزداد قوة المستعمرة. في كل مكان أنظر إليه ، هناك المزيد من العمال الذين لديهم تطورات في الطفرات من جميع الأنواع ، وعندما افعل احساس المانا ، هناك استجابات ناعمة أحصل عليها من نوى منخفضة المستوى في كل مكان.

 

بينما تقفز العاملة الصغيرة بحماس للاستيلاء على تجربتها ، آخذ لحظة لأتحدث معها.

يكاد يدمع عيني لرؤيته نشيطًا مرة أخرى. أهلا بك من جديد ‘الصغير’!

تسير الأمور على ما يرام هنا مع المستعمرة ، لقد حان الوقت لمحاولة تطوير قوتي الخاصة ، والسماح لـ ‘الصغير’ بتمرين نفسه قليلاً. يبدو الرجل الضخم أكثر اكتئابًا كل يوم. إذا لم أتركه يقاتل شيئًا ما قريبًا ، فأنا قلق من أنه سيتلاشى.

 

 

أثناء قيامه بالحفر ، أقوم برحلة سريعة إلى المستعمرة لمساعدتهم على حصاد المزرعة وإطعام الطفلين اللذين ما زالا يستخدمانني كوسيلة نقل شخصية.

مع حيواني الأليف الجديد ‘الفم الهلامي’ ، والعاملة الصغيرة و’الصغير’ في الوراء ، توجهت إلى المزرعة. كنت أحيانًا أسمح للعمال بالقتال بمفردهم ، لأنني أعتقد أن كل مخلوق يحتاج إلى خبرة قتالية حقيقية بدلاً من مجرد خبرة الخام. طالما أنهم يهاجمون بالأعداد ، فإن النمل قادر على التغلب بسرعة على خصومهم ، وسحق الأعداء وتفكيكهم دون أي مقاومة. إذا تقاطروا بأعداد أصغر ، فستكون قصة مختلفة تمامًا ، فسيتم سحق النمل الفردي الأضعف ، لذلك لم أسمح لهم بالدخول إلا بعد تكديس عدد كافٍ من العمال عند المدخل.

 

انجوي ❤️

كلما قمت بإطعامك بسرعة أكبر ، كلما كبرت وأثبتت أن أنفسكم مفيدة! كل جيدا! مهاهاها!

 

 

 

بعد متابعة واجباتي ، أسرعت إلى الوراء لإعفاء ‘الصغير’ من مهام الحفر والمضي قدمًا في المشروع. ليس لدينا وقت نضيعه الآن ، الشعور المنذر بالخطر الذي بدأ في الظهور بالأمس استمر في الارتفاع. هذا شيء آخر يقود رغبتي في العودة إلى الزنزانة والارتقاء في المستوى.

 

 

 

بعد حفر النفق وضبطه بزاوية ، أعتمد على خريطة النفق الخاصة بي لتوجيه نفقنا الحديث للاتصال بنفق الهروب بعيدًا بما يكفي بحيث لا يكون لدينا أي خطر أن يسمع أو يراقب البشر الذين يقاتلون الوحوش في الكنيسة. بعد أربع ساعات أخرى من القضم ، اخترقنا أخيرًا!

 

 

 

حان وقت القتال!

كان ‘الفم الهلامي’ جالسًا في منتصف ظهري ، وامتدت مخالبه لإمساك درعي لمنع الكرة الصغيرة من التدحرج بشكل مستقيم. عندما تندفع الهوائيات في جسمها ، فإنها تمدها بمخالب وتمسك بها.


انجوي ❤️

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط