نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 137

اَلضَّرْب يَسْتَمِرُّ !

اَلضَّرْب يَسْتَمِرُّ !

 

 

 

مع اكتمال الجزء الأكبر من عملنا ، نحاول إنهاء بقية مهمتنا في أسرع وقت ممكن. أحصل على ‘الصغير’ لمساعدتي في تحديد أي نوى نجدها وأجعله يمسك بها من أجلي قبل أن نستقر لتناول وجبة سريعة.

 

بصب قدرتي على التحمل ، أظهر الفك السفلي الأثيري حول الوحوش المكثفة وأعضها بوحشية ، وسحق المخلوقات بينهم!

 الفصل: 137 الضرب يستمر!

سحق!

 

من التحليق في مكان مثل سلحفاة محرجة تحلق ، ينزل الوحش فجأة بسرعة بحيث لا تكاد عيناي تلتقطان حركته.

ترجمة: LUCIFER

بدلاً من مجرد القضم حتى الموت ، أحاول العمل على بعض التكتيكات الجديدة. إن مجموعة طلقة الجاذبية التي استخدمتها على السحلية هي مجرد واحدة من إستراتيجياتي الجديدة ، ولدي أفكار أخرى أيضًا! الأول هو اختبار رمح الجاذبية في المواقف القتالية!

 

اشعر بغضبي أيها الديناصور المتمني! موهاهاها! تبدو نابضة بالحياة مرتبكة إلى حد ما من خلال وضعي الانتصار المتسلط ، فإن قرون الاستشعار الخاصة بها تتأرجح بطريقة مشوشة حتى قررت في النهاية نسخ موقفي الديناميكي إلى حد ما ، رفعت إحدى ساقي لكمة الهواء.


تتأثر السحلية المسكينة بفعل الجاذبية الثانية بلحظة تعليق قصيرة. نافذة زمنية ضيقة يتلاشى فيها تأثير الجاذبية الصاعدة وتبدأ القوة الجديدة الهابطة في الظهور.

بصب قدرتي على التحمل ، أظهر الفك السفلي الأثيري حول الوحوش المكثفة وأعضها بوحشية ، وسحق المخلوقات بينهم!

 

 

التوازن المبدئي ينكسر فجأة وبتأثير مثير!

في غضون ذلك ، أكمل ‘الصغير’ أيضًا معركته. بعد أن تعرض لهجوم البرق الوحشي حتى تم تحميص العدو بالكامل تقريبًا ، اقترب من عدوه العاجز وضرب رأسه بالداخل.

 

 

من التحليق في مكان مثل سلحفاة محرجة تحلق ، ينزل الوحش فجأة بسرعة بحيث لا تكاد عيناي تلتقطان حركته.

 

 

ابقى هادئا أنتوني!

بووووم!

سحق!

 

 

يحدث تأثير هائل ، مما يؤدي إلى تطاير الغبار والحطام في الهواء ، مما يحجب رؤيتي ويغمر الكهف بقطع من الصخور.

مع اكتمال الجزء الأكبر من عملنا ، نحاول إنهاء بقية مهمتنا في أسرع وقت ممكن. أحصل على ‘الصغير’ لمساعدتي في تحديد أي نوى نجدها وأجعله يمسك بها من أجلي قبل أن نستقر لتناول وجبة سريعة.

 

ينتهي ‘الصغير’ من سحق كتلته الحيوية ثم يوجه عينيه الجشعين نحو الوحوش الأخرى التي تقاتل على أطراف الكهف. لن يتم التخلي عن أي شيء!

المقدسة مولي! لم أكن أتوقع حدوث ذلك! حسنًا ، ليس بشكل مذهل على الأقل. بسرعة ، أستخدم الهوائيات للتمرير في الهواء ومحاولة مسح رؤيتي وتفقد فريستي.

 

 

 

 

بدلاً من مجرد القضم حتى الموت ، أحاول العمل على بعض التكتيكات الجديدة. إن مجموعة طلقة الجاذبية التي استخدمتها على السحلية هي مجرد واحدة من إستراتيجياتي الجديدة ، ولدي أفكار أخرى أيضًا! الأول هو اختبار رمح الجاذبية في المواقف القتالية!

 

في غضون ذلك ، أكمل ‘الصغير’ أيضًا معركته. بعد أن تعرض لهجوم البرق الوحشي حتى تم تحميص العدو بالكامل تقريبًا ، اقترب من عدوه العاجز وضرب رأسه بالداخل.

في النهاية يجب أن أتوقف في مكاني لأنني أشعر أنني ربما مشيت بعيدا جدا. أين هو بحق الجحيم؟ هل سيستقر هذا الغبار يوما ما؟!

لا يزال لم يدخل!

 

 

على ظهري ، يكون المتطفلين أعمى مثلي تمامًا ، على الرغم من أنها بالنسبة لكرينيس حالة معيارية إلى حد ما. عند تشغيل المكان ، يستغرق الأمر لحظة لأدرك أن نسيج الأرضية تحت قدمي مختلف قليلاً.

آسف على ذلك الصديق! سوف إيه … تخفيف معاناتك؟

 

بدلاً من مجرد القضم حتى الموت ، أحاول العمل على بعض التكتيكات الجديدة. إن مجموعة طلقة الجاذبية التي استخدمتها على السحلية هي مجرد واحدة من إستراتيجياتي الجديدة ، ولدي أفكار أخرى أيضًا! الأول هو اختبار رمح الجاذبية في المواقف القتالية!

بالنظر إلى الأسفل ، لاحظت أنني أقف على ظهر الوحش!

في الواقع ، تمنح الوحوش الأخرى في هذا القسم من النفق رصيفًا كبيرًا أنا و’الصغير’ بينما يواصلون القتال فيما بينهم. بشكل لا يصدق ، أرى في الواقع عددًا قليلاً من الوحوش المجنونة التي تقاتل عادةً تتسلل من النفق ، وتنسحب من القتال تمامًا!

 

 

لقد تم سحقها مباشرة على الأرض!

السحليتان اللذان هزمناهما هما بلا شك أقوى الوحوش التي قاتلناها هنا ، لذا فهم الكتلة الحيوية المختارة!

 

 

يتساقط الغبار ببطء ليكشف عن أن السحلية قد غُمرت بالكامل في الأرضية الصخرية للكهف بسبب الصدمة وافتقرت إلى اللباقة إلى حد ما ، فقد تجولت مباشرة على ظهرها. والأسوأ من ذلك ، أن الوحش لا يزال على قيد الحياة ، وهو يئن بشكل مؤلم مع استمرار الضغط الهابط في ضغطه مباشرة على الأرض.

فيو ، هذه القشرة صعبة للغاية!

 

القضم المخترق!

آسف على ذلك الصديق! سوف إيه … تخفيف معاناتك؟

 

 

بالنظر إلى الأسفل ، لاحظت أنني أقف على ظهر الوحش!

القضم المخترق!

 

 

ترجمة: LUCIFER

سحق!

تتأثر السحلية المسكينة بفعل الجاذبية الثانية بلحظة تعليق قصيرة. نافذة زمنية ضيقة يتلاشى فيها تأثير الجاذبية الصاعدة وتبدأ القوة الجديدة الهابطة في الظهور.

 

لا يزال لم يدخل!

فيو ، هذه القشرة صعبة للغاية!

لا تنسخ ذلك! بالنسبة للمبتدئين ، لم تفعل أي شيء! ثانيًا ، أنت تجعلني أشعر بأنني طفولي في لحظة انتصاري! كانت هذه المعركة هي الأولى التي لعب فيها تفوقي السحري المذهل دورًا حاسمًا ، اسمح لي بلحظة فخري!

 

يقفز كلانا إلى الأمام لمواصلة المعركة مرة أخرى. بعد تفريغ معظم طاقته من الكهرباء ، يتحول ‘الصغير’ إلى تحطيم خصومه بقوته الخام فقط بينما يتبقى الكثير من العصير في الخزان.

القضم المخترق!

بالنظر إلى الأسفل ، لاحظت أنني أقف على ظهر الوحش!

 

ههههه. حان الوقت الآن لتطبيق بعض الضرر واسع النطاق. العضة الكاسرة!

سحق!

على ظهري ، يكون المتطفلين أعمى مثلي تمامًا ، على الرغم من أنها بالنسبة لكرينيس حالة معيارية إلى حد ما. عند تشغيل المكان ، يستغرق الأمر لحظة لأدرك أن نسيج الأرضية تحت قدمي مختلف قليلاً.

 

ههههه. حان الوقت الآن لتطبيق بعض الضرر واسع النطاق. العضة الكاسرة!

لا يزال لم يدخل!

 

 

 

ثانية! ثانية! ثانية!

ترجمة: LUCIFER

 

 

بحلول الوقت الذي اخترقت فيه أخيرًا تلك الصفائح القوية للدروع ، شعر وجهي بألم شديد وتمكنت من رفع مستوى لدغة الثاقبة مرة واحدة! لا عجب أن Tiny كان يكافح لكسرها بيديه. حتى باستخدام مهارتي في اختراق درع ، استغرق الأمر ما يقرب من عشرين ضربة.

سحق!

 

 

[لقد قتلت المستوى 12 Os Lacerti]

 

 

 

[لقد اكتسبت خبرة]

 

 

السحليتان اللذان هزمناهما هما بلا شك أقوى الوحوش التي قاتلناها هنا ، لذا فهم الكتلة الحيوية المختارة!

اشعر بغضبي أيها الديناصور المتمني! موهاهاها! تبدو نابضة بالحياة مرتبكة إلى حد ما من خلال وضعي الانتصار المتسلط ، فإن قرون الاستشعار الخاصة بها تتأرجح بطريقة مشوشة حتى قررت في النهاية نسخ موقفي الديناميكي إلى حد ما ، رفعت إحدى ساقي لكمة الهواء.

 

 

سحق!

 

 

حتى أنني حصلت على مستوى!

لا تنسخ ذلك! بالنسبة للمبتدئين ، لم تفعل أي شيء! ثانيًا ، أنت تجعلني أشعر بأنني طفولي في لحظة انتصاري! كانت هذه المعركة هي الأولى التي لعب فيها تفوقي السحري المذهل دورًا حاسمًا ، اسمح لي بلحظة فخري!

 

 

[تم فتح ملف التعريف الأساسي لـ Os Lacerti]

في غضون ذلك ، أكمل ‘الصغير’ أيضًا معركته. بعد أن تعرض لهجوم البرق الوحشي حتى تم تحميص العدو بالكامل تقريبًا ، اقترب من عدوه العاجز وضرب رأسه بالداخل.

 

 

 

 

لقد تم سحقها مباشرة على الأرض!

 

[لقد قتلت….]

بدلاً من التعبير عن هيمنته على الوحوش الأخرى من خلال التظاهر ببرود ، يقترب ‘الصغير’ بدلاً من ذلك من خصمه المهزوم ويبدأ على الفور في التمزيق في الكتلة الحيوية ، وتمزيقه بيديه العاريتين ودفعه في وجهه.

ثانية! ثانية! ثانية!

 

يحدث تأثير هائل ، مما يؤدي إلى تطاير الغبار والحطام في الهواء ، مما يحجب رؤيتي ويغمر الكهف بقطع من الصخور.

كما تعلم ، بالنظر إلى استجابة الوحوش الأخرى في الغرفة ، قد تكون طريقته أكثر فاعلية في قسم التخويف ، لكنها تفتقر إلى الأسلوب!

 

 

 

في الواقع ، تمنح الوحوش الأخرى في هذا القسم من النفق رصيفًا كبيرًا أنا و’الصغير’ بينما يواصلون القتال فيما بينهم. بشكل لا يصدق ، أرى في الواقع عددًا قليلاً من الوحوش المجنونة التي تقاتل عادةً تتسلل من النفق ، وتنسحب من القتال تمامًا!

المقدسة مولي! لم أكن أتوقع حدوث ذلك! حسنًا ، ليس بشكل مذهل على الأقل. بسرعة ، أستخدم الهوائيات للتمرير في الهواء ومحاولة مسح رؤيتي وتفقد فريستي.

 

 

 

 

 

تتأثر السحلية المسكينة بفعل الجاذبية الثانية بلحظة تعليق قصيرة. نافذة زمنية ضيقة يتلاشى فيها تأثير الجاذبية الصاعدة وتبدأ القوة الجديدة الهابطة في الظهور.

هل أنا فقط أم أن بعض هذه المخلوقات تزداد ذكاءً؟

 

 

 

في الأيام الأولى من الموجة كانوا يقذفون بأنفسهم في مذبحة دموية لحظة خلقهم وإخراجهم من الأوساخ ، بغض النظر عن الصعاب! لم أستطع أن أتخيل لثانية واحدة من تلك المخلوقات أن تهرب طواعية من المعركة. لم يكن حساب الاحتمالات شيئًا يبدو أنهم قادرون عليه!

من السهل جدًا أن تشعر وكأنها لئيمة …

 

القضم المخترق!

على الرغم من ذلك ، يبدو مختلفًا بعض الشيء. بين وحش يمكنه أن يقرر ما إذا كانت المعركة خطيرة للغاية ويتراجع بلباقة ، أو وحش يتقدم بشكل انتحاري بغض النظر عن أي شيء ، أيهما أكثر خطورة؟ على المدى القصير ، فإن الوحش الانتحاري خطير بعض الشيء ، وعلى المدى الطويل ، فإن المخادع هو التهديد الأكبر إلى حد بعيد! في هذا العالم ، تبدو إمكانية نمو الوحوش غير محدودة تقريبًا! كل ما تحتاجه هو الوقت والموارد. بالنسبة للوحش ، فإن البقاء على قيد الحياة لمحاربة يوم آخر هو الشيء الوحيد المهم!

 

 

من السهل جدًا أن تشعر وكأنها لئيمة …

سأفكر في هذا التطور لاحقًا. في الوقت الحالي ، ستصبح الوحوش الغبية التي قررت البقاء حولها طعامي!

 

 

[لقد قتلت….]

ينتهي ‘الصغير’ من سحق كتلته الحيوية ثم يوجه عينيه الجشعين نحو الوحوش الأخرى التي تقاتل على أطراف الكهف. لن يتم التخلي عن أي شيء!

اشعر بغضبي أيها الديناصور المتمني! موهاهاها! تبدو نابضة بالحياة مرتبكة إلى حد ما من خلال وضعي الانتصار المتسلط ، فإن قرون الاستشعار الخاصة بها تتأرجح بطريقة مشوشة حتى قررت في النهاية نسخ موقفي الديناميكي إلى حد ما ، رفعت إحدى ساقي لكمة الهواء.

 

 

يقفز كلانا إلى الأمام لمواصلة المعركة مرة أخرى. بعد تفريغ معظم طاقته من الكهرباء ، يتحول ‘الصغير’ إلى تحطيم خصومه بقوته الخام فقط بينما يتبقى الكثير من العصير في الخزان.

 

 

 

 

السحليتان اللذان هزمناهما هما بلا شك أقوى الوحوش التي قاتلناها هنا ، لذا فهم الكتلة الحيوية المختارة!

 

كما تعلم ، بالنظر إلى استجابة الوحوش الأخرى في الغرفة ، قد تكون طريقته أكثر فاعلية في قسم التخويف ، لكنها تفتقر إلى الأسلوب!

بدلاً من مجرد القضم حتى الموت ، أحاول العمل على بعض التكتيكات الجديدة. إن مجموعة طلقة الجاذبية التي استخدمتها على السحلية هي مجرد واحدة من إستراتيجياتي الجديدة ، ولدي أفكار أخرى أيضًا! الأول هو اختبار رمح الجاذبية في المواقف القتالية!

في النهاية يجب أن أتوقف في مكاني لأنني أشعر أنني ربما مشيت بعيدا جدا. أين هو بحق الجحيم؟ هل سيستقر هذا الغبار يوما ما؟!

 

المقدسة مولي! لم أكن أتوقع حدوث ذلك! حسنًا ، ليس بشكل مذهل على الأقل. بسرعة ، أستخدم الهوائيات للتمرير في الهواء ومحاولة مسح رؤيتي وتفقد فريستي.

بعد إطلاق رمح تجاه مجموعة من الوحوش ، يكون تأثير السحب قويًا بما يكفي بحيث لا يتمكن أي منهم من الهروب ، وبدلاً من ذلك يتم امتصاصه في كرة هزلية من الوحوش المتلوية التي تطعن وتضرب بعضها البعض بشراسة دون أي وسيلة للهروب!

 

 

 

ههههه. حان الوقت الآن لتطبيق بعض الضرر واسع النطاق. العضة الكاسرة!

 

 

لقد تم سحقها مباشرة على الأرض!

سحق!

هل أنا فقط أم أن بعض هذه المخلوقات تزداد ذكاءً؟

 

[لقد قتلت….]

بصب قدرتي على التحمل ، أظهر الفك السفلي الأثيري حول الوحوش المكثفة وأعضها بوحشية ، وسحق المخلوقات بينهم!

 

 

[تم فتح ملف التعريف الأساسي لـ Os Lacerti]

[لقد قتلت….]

القضم المخترق!

 

 

[لقد قتلت….]

بعد إطلاق رمح تجاه مجموعة من الوحوش ، يكون تأثير السحب قويًا بما يكفي بحيث لا يتمكن أي منهم من الهروب ، وبدلاً من ذلك يتم امتصاصه في كرة هزلية من الوحوش المتلوية التي تطعن وتضرب بعضها البعض بشراسة دون أي وسيلة للهروب!

 

 

[لقد قتلت….]

 

 

 

من السهل جدًا أن تشعر وكأنها لئيمة …

في النهاية يجب أن أتوقف في مكاني لأنني أشعر أنني ربما مشيت بعيدا جدا. أين هو بحق الجحيم؟ هل سيستقر هذا الغبار يوما ما؟!

 

[لقد قتلت المستوى 12 Os Lacerti]

هذه هي قوة النملة السحرية! أن أكون قادرًا على ممارسة هذه التعاويذ القوية وتدمير خصومي بسهولة! من أجل هذا النوع من التأثير ، كنت أسعى جاهدًا منذ البداية ، وأمارس مهاراتي السحرية وأعطي الأولوية لنمو نواتي ، وطحن كل تلك الساعات ، وأخيراً اخترت هذا التطور ، والتضحية بالقوة ، والتضحية بالصلابة ، وكل ذلك من أجل تعزيز قدرتي على ممارسة السحر في هذا العالم الجديد.

يقفز كلانا إلى الأمام لمواصلة المعركة مرة أخرى. بعد تفريغ معظم طاقته من الكهرباء ، يتحول ‘الصغير’ إلى تحطيم خصومه بقوته الخام فقط بينما يتبقى الكثير من العصير في الخزان.

 

 

كل هذا كان من أجل هذا!

 

 

 

وأنه كان يستحق ذلك تماما!

 

 

 

أبدأ في الركض حول الكهف ، وألقي ببهجة رمحًا جديدًا للجاذبية في كل مرة أقوم بتشكيل واحدة وأركض نحو الأهداف التعيسة لسحقها بفك السفلي. حتى مع تصاعد استخدامي الصارخ لقدراتي ومانا ، ولا أتوقف حتى يتم هزيمة كل وحش أستطيع رؤيته.

 

 

انجوي ❤️

الكثير من المرح!

بدلاً من مجرد القضم حتى الموت ، أحاول العمل على بعض التكتيكات الجديدة. إن مجموعة طلقة الجاذبية التي استخدمتها على السحلية هي مجرد واحدة من إستراتيجياتي الجديدة ، ولدي أفكار أخرى أيضًا! الأول هو اختبار رمح الجاذبية في المواقف القتالية!

 

بحلول الوقت الذي اخترقت فيه أخيرًا تلك الصفائح القوية للدروع ، شعر وجهي بألم شديد وتمكنت من رفع مستوى لدغة الثاقبة مرة واحدة! لا عجب أن Tiny كان يكافح لكسرها بيديه. حتى باستخدام مهارتي في اختراق درع ، استغرق الأمر ما يقرب من عشرين ضربة.

حتى أنني حصلت على مستوى!

 

 

 

كانت هذه الرحلة إلى الزنزانة مربحة بالتأكيد! إن القدرة على إلقاء تعاويذي بسلاسة في القتال أمر مجزي للغاية! ما زلت أشعر أنه من الممكن إخراجهم بشكل أسرع ولكني سأحتاج إلى الكثير من التدريب لتحقيق ذلك.

 

 

 

أنا أيضًا لا يجب أن أبالغ في تقدير قوتي أيضًا. سيكون هناك بالتأكيد بعض الأشكال المضادة للهجمات السحرية ، أو الدروع من نوع ما أو قدرات التخميد السحرية. لمجرد أنني أستطيع التغلب على هذه الزريعة الصغيرة لا يعني أنني يجب أن أبدأ في الاحتفال كثيرًا!

كما تعلم ، بالنظر إلى استجابة الوحوش الأخرى في الغرفة ، قد تكون طريقته أكثر فاعلية في قسم التخويف ، لكنها تفتقر إلى الأسلوب!

 

سأفكر في هذا التطور لاحقًا. في الوقت الحالي ، ستصبح الوحوش الغبية التي قررت البقاء حولها طعامي!

ابقى هادئا أنتوني!

 الفصل: 137 الضرب يستمر!

 

بحلول الوقت الذي اخترقت فيه أخيرًا تلك الصفائح القوية للدروع ، شعر وجهي بألم شديد وتمكنت من رفع مستوى لدغة الثاقبة مرة واحدة! لا عجب أن Tiny كان يكافح لكسرها بيديه. حتى باستخدام مهارتي في اختراق درع ، استغرق الأمر ما يقرب من عشرين ضربة.

مع اكتمال الجزء الأكبر من عملنا ، نحاول إنهاء بقية مهمتنا في أسرع وقت ممكن. أحصل على ‘الصغير’ لمساعدتي في تحديد أي نوى نجدها وأجعله يمسك بها من أجلي قبل أن نستقر لتناول وجبة سريعة.

بدلاً من التعبير عن هيمنته على الوحوش الأخرى من خلال التظاهر ببرود ، يقترب ‘الصغير’ بدلاً من ذلك من خصمه المهزوم ويبدأ على الفور في التمزيق في الكتلة الحيوية ، وتمزيقه بيديه العاريتين ودفعه في وجهه.

 

 

السحليتان اللذان هزمناهما هما بلا شك أقوى الوحوش التي قاتلناها هنا ، لذا فهم الكتلة الحيوية المختارة!

 

 

 

[لقد استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية: Os Lacerti ، تم منحك كتلة حيوية واحدة]

 

 

بحلول الوقت الذي اخترقت فيه أخيرًا تلك الصفائح القوية للدروع ، شعر وجهي بألم شديد وتمكنت من رفع مستوى لدغة الثاقبة مرة واحدة! لا عجب أن Tiny كان يكافح لكسرها بيديه. حتى باستخدام مهارتي في اختراق درع ، استغرق الأمر ما يقرب من عشرين ضربة.

[تم فتح ملف التعريف الأساسي لـ Os Lacerti]

بالنظر إلى الأسفل ، لاحظت أنني أقف على ظهر الوحش!

 

 

[Os Lacerti: سحلية العضام ، يشتهر هذا الوحش بالدروع القوية التي تغطي جسده ، وقوته البدنية الهائلة والقوة المدمرة للذيل المضرب. على الرغم من أن الوحش ليس قوياً للغاية ، إلا أنه قادر على استعمال تعاويذ الأرض السحرية البسيطة ، فكن حذرًا.]

 

 

 

نعم ، الآن يخبروننا.

الكثير من المرح!

 

كما تعلم ، بالنظر إلى استجابة الوحوش الأخرى في الغرفة ، قد تكون طريقته أكثر فاعلية في قسم التخويف ، لكنها تفتقر إلى الأسلوب!

مستنزف ولكن راضي ، أنا ، ‘الصغير’ ، نابضة بالحياة و كرنينيس اكلنا الكتل الحيوية بحماس. أنا شخصيا تمكنت من التقاط تسع نقاط أخرى!

الكثير من المرح!


انجوي ❤️

لقد تم سحقها مباشرة على الأرض!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط