أَلْعَابُ اَلْعَقْلِ
ألا تحصل على ما يكفي من المانا في نواتها؟
الفصل: 143 العاب العقل
ترجمة: LUCIFER
اجتمع درعها الفائق الصلابة في مهارات السيف المدمرة تلك اليوم ، العديد من الجروح والجروح شوهت جسدها ، بعضها عميق جدًا.
الآن فقط أتذكر الراكبين اللذين كنت قد رميتهما في عجلة من أمري. كرينيس المسكين! الشيء الصغير لا يستطيع حتى أن يرى!
استدرت بسرعة وأنا أسحب الملكة بشكل غير رسمي بهذه الطريقة وذلك حتى ألاحظ بعض الحركة في العشب على أرضية الغابة. مسرعًا أرى العديد من المجسات الصغيرة ممتدة بشكل مستقيم ، تتلوى بشكل محموم.
ولا قوة!؟ ما المقصود من ذلك؟ هي لا تستطيع التركيز بما يكفي لتلقي التعويذة؟ ألا تملك ما يكفي من مانا ؟! هذا حقا سيء!
[كرينيس! كرينيس! أين أنت ؟!] أنا أصرخ بشكل محموم في قناتي العقلية.
استدرت بسرعة وأنا أسحب الملكة بشكل غير رسمي بهذه الطريقة وذلك حتى ألاحظ بعض الحركة في العشب على أرضية الغابة. مسرعًا أرى العديد من المجسات الصغيرة ممتدة بشكل مستقيم ، تتلوى بشكل محموم.
بدأت تحمل نفسها بعيدًا ، وتتحرك ببطء وألم نحو المزرعة. لقد تجمع نصف المستعمرة لمساعدتها ، والعديد من العمال يمشون تحتها مباشرة ويستخدمون ظهورهم لرفع والدتهم ، محاولين مساعدتها على تحمل وزن قدميها.
ذلك هو!
أضع إحدى ساقي بعناية بحيث تلامس الأطراف الساعية.
الشيء الثاني أفعله ، يصفعني التمساح العملاق مباشرة في الدماغ!
أصبحت رؤيتي فارغة تمامًا في هذه المرحلة ، والألم في ذهني يرسل كل شيء أبيض. أقلب إحساسي المانا ، على أمل أن أتمكن من صنع شيء ما. لدهشتي أستطيع. تم تشكيل جسر لامع مثل البناء السحري بيني وبين الملكة ، والفرق الرئيسي هو أن الجزء الذي يمسني هو مسار أقل ودودًا وترحيبيًا وأكثر من إبرة مدببة.
[هذا أنا! تسلق للأعلى!]
بعد لحظات ، استقرت نقطة أكثر استرخاءً على ظهري وخرج عامل صغير جدًا من خلف شجرة قريبة ليصعد على رأسي. تجمع الطاقم الصغير أعود ، والملكة في السحب ، إلى مكان المذبحة.
أصبحت أكثر قلقًا في كل لحظة أبدأ في النقر لأعلى ولأسفل على جروحها باستخدام قرون الاستشعار تقريبًا دون التفكير في الأمر ، فإن غرائزي النمل تتدخل وتتغلب على سلوكي الأكثر عقلانية بينما أحاول التدافع من أجل حل.
الملكة محاطة ببقايا أطفالها المتوفين. حشد من العمال يندفعون حولها ، قلقهم واضح في حركاتهم المفككة ، يتدفقون إلى الوراء والأمام ، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله للمساعدة في الموقف.
بدأت تحمل نفسها بعيدًا ، وتتحرك ببطء وألم نحو المزرعة. لقد تجمع نصف المستعمرة لمساعدتها ، والعديد من العمال يمشون تحتها مباشرة ويستخدمون ظهورهم لرفع والدتهم ، محاولين مساعدتها على تحمل وزن قدميها.
“بأسرع ما يمكن انتِ تحتاجين إلى شفاء نفسك!” أحث الملكة ، “إصاباتك خطيرة للغاية!”
الهي يؤلم!
تستمر نوباتنا العقلية حتى أتأكد من أن التعذيب سيستمر إلى الأبد. يبدو أن عقلي يتفكك عند الحواف!
يبدو أن الملكة البشرية غير راضية عن كونها قريبة من مثل هذا الوحش الضخم ولكني بالكاد أهتم. شعبها هم من تسببوا في هذه المشكلة ، إذا شعرت بعدم الراحة فلن أبكي. إذا حاولت إيذاء الملكة الحقيقية فسوف تندم بسرعة كبيرة.
[هذا أنا! تسلق للأعلى!]
“أمي! هل أنت بخير ؟!” أنا أبكي.
أشاهدها تذهب ، ما زلت قلقاً للغاية.
لم أكن أتخيل في رأيي أنها يمكن أن تصاب بهذه الدرجة من الضرر ، لقد بدت دائمًا غير قابلة للتدمير لدرجة أنني حتى لو كنت قلقًا بشأن إصابتها ، لم أكن أعتقد حقًا أن ذلك سيحدث.
الغضب الذي شعرت به عند مشاهدة والدتي تزحف بعيدًا على حافة الموت ينفجر في قلبي ويحرق الدوخة التي أشعر بها. لقد قتل هؤلاء البشر اللعينين الكثير منا اليوم ، هل تريد أن تحاول إخراجي أيضًا ؟!
اجتمع درعها الفائق الصلابة في مهارات السيف المدمرة تلك اليوم ، العديد من الجروح والجروح شوهت جسدها ، بعضها عميق جدًا.
بون!
أصبحت أكثر قلقًا في كل لحظة أبدأ في النقر لأعلى ولأسفل على جروحها باستخدام قرون الاستشعار تقريبًا دون التفكير في الأمر ، فإن غرائزي النمل تتدخل وتتغلب على سلوكي الأكثر عقلانية بينما أحاول التدافع من أجل حل.
ردت قائلة: “سأكون بخير” ، وكان صوتها الهادئ المعتاد متوترًا إلى أقصى حد.
من الواضح جدا من هو الجاني. الملكة تجلس على الأرض الترابية من غرفتي ، وأصابعها موضوعة على معابدها وهي تحدق فيّ.
“هل يمكنك أن تشفي نفسك؟ ألقي بعض السحر؟” أحثها بقلق.
الملكة محاطة ببقايا أطفالها المتوفين. حشد من العمال يندفعون حولها ، قلقهم واضح في حركاتهم المفككة ، يتدفقون إلى الوراء والأمام ، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله للمساعدة في الموقف.
لم ترد للحظة ، جسدها العظيم يتأرجح وهي تعمل على رسم الهواء.
“لايوجد …. قوة” تمكنت أخيرًا.
أشعر بالقلق من أنها ستبدأ بمحاولة معالجة العمال المصابين قبل أن تهتم بإلقاء التعويذة على نفسها. هي وعادة نكران الذات خاصتها!
ولا قوة!؟ ما المقصود من ذلك؟ هي لا تستطيع التركيز بما يكفي لتلقي التعويذة؟ ألا تملك ما يكفي من مانا ؟! هذا حقا سيء!
“خذ الملكة إلى المزرعة!” أصرخ بصوت عالٍ قدر المستطاع لجميع العمال المحيطين ، “اندفعوا إلى هناك ودمروا كل شيء ثم اصطحبوا والدتي إلى الداخل وحمايتها!”
أصبحت أكثر قلقًا في كل لحظة أبدأ في النقر لأعلى ولأسفل على جروحها باستخدام قرون الاستشعار تقريبًا دون التفكير في الأمر ، فإن غرائزي النمل تتدخل وتتغلب على سلوكي الأكثر عقلانية بينما أحاول التدافع من أجل حل.
يا الهي!
سحر العقل!
واحدة من هذه القطوع عميقة للغاية! في وسط صدرها ، انفتح جرح عميق وواسع في درعها ، وأنا متأكد من أنني أستطيع رؤية شيء لامع داخل الجرح.
هل هذه نواتها ؟!
اهز كتفي عقلياً أرفع رأسي ببطء حتى تجبر أسيرتي على أصابع قدميها. في النهاية ، تمد يدها لتلتقط فكي السفلي بيديها من أجل المساعدة في حمل وزنها ، بدلاً من جعل كل وزن جسدها يتدلى من رقبتها.
“خذ الملكة إلى المزرعة!” أصرخ بصوت عالٍ قدر المستطاع لجميع العمال المحيطين ، “اندفعوا إلى هناك ودمروا كل شيء ثم اصطحبوا والدتي إلى الداخل وحمايتها!”
قشعريرة تصيبني حتى العظم. لو كانت هذه المهارة قد ذهبت إلى أبعد من ذلك ، فقد تكون قد ألحقت الضرر بالنواة مباشرة ، شيء أشعر بثقة كبيرة سيكون قاتلاً على الفور للوحش. فقط بضع بوصات أخرى وستهلك الأم.
‘الصغير’ في طريقه بالفعل إلى ساحة المعركة لإكمال مهمته. لقد قام بالفعل بنقل الضابط إلى قمة عش النمل حيث أحاط به العديد من العمال ، وقاموا بالتنصت عليه بهوائيات وأخذ القضم الغريب وهو مستلقي بحزم على وجهه في التراب.
فزعت من الفكرة ، افعّل إحساس المانا وافحص نواتها. عادة ما يكون متوهجًا ، نواتها هو أكثر من جمرة قاتمة في الوقت الحالي. لماذا نواتها ضعيفه جدا ؟! يجب أن تكون مليئة بالمانا ومليئة بالطاقة! هل هذا هو السبب في أنها تبدو ضعيفة للغاية؟ هل هناك شيء خاطئ في نواتها؟
هناك اختلاف طفيف على ما أعتقد؟ يبدو الرد الذي أحصل عليه أكثر نشاطًا هذه المرة.
‘الصغير’ في طريقه بالفعل إلى ساحة المعركة لإكمال مهمته. لقد قام بالفعل بنقل الضابط إلى قمة عش النمل حيث أحاط به العديد من العمال ، وقاموا بالتنصت عليه بهوائيات وأخذ القضم الغريب وهو مستلقي بحزم على وجهه في التراب.
بدأت تحمل نفسها بعيدًا ، وتتحرك ببطء وألم نحو المزرعة. لقد تجمع نصف المستعمرة لمساعدتها ، والعديد من العمال يمشون تحتها مباشرة ويستخدمون ظهورهم لرفع والدتهم ، محاولين مساعدتها على تحمل وزن قدميها.
في محاولة يائسة لإحداث فرق ، بدأت في سحب كل المانا التي أستطيع من نواتي وإرسالها في دفق من الضباب نحو الملكة. دون معرفة ما إذا كان ذلك سيساعد بأي شكل من الأشكال ، أستمر حتى يتم تجفيف نواتي تمامًا من المانا قبل أن أنقر على إحساس المانا مرة أخرى وأبحث بقلق عن أي تغييرات.
ردت قائلة: “سأكون بخير” ، وكان صوتها الهادئ المعتاد متوترًا إلى أقصى حد.
هناك اختلاف طفيف على ما أعتقد؟ يبدو الرد الذي أحصل عليه أكثر نشاطًا هذه المرة.
ألا تحصل على ما يكفي من المانا في نواتها؟
اهز كتفي عقلياً أرفع رأسي ببطء حتى تجبر أسيرتي على أصابع قدميها. في النهاية ، تمد يدها لتلتقط فكي السفلي بيديها من أجل المساعدة في حمل وزنها ، بدلاً من جعل كل وزن جسدها يتدلى من رقبتها.
“خذ الملكة إلى المزرعة!” أصرخ بصوت عالٍ قدر المستطاع لجميع العمال المحيطين ، “اندفعوا إلى هناك ودمروا كل شيء ثم اصطحبوا والدتي إلى الداخل وحمايتها!”
الفصل: 143 العاب العقل
ثم فجأة يتبخر الضغط!
إذا كانت بحاجة إلى المزيد من المانا ، فسيكون وضعها داخل المزرعة أفضل مكان يمكن أن نجده على المدى القصير. إذا كان العمال يحزمون هناك بإحكام بما فيه الكفاية ، فلن تكون هناك فرصة عمليا في أن يتمكن الوحش من التكاثر ويكون لديه فرصة لإيذاء الملكة.
“بأسرع ما يمكن انتِ تحتاجين إلى شفاء نفسك!” أحث الملكة ، “إصاباتك خطيرة للغاية!”
الانقضاض إلى الأمام فجأة ، فتحت الفك السفلي على مصراعيه ، مهددًا بضربة قاتلة!
أشعر بالقلق من أنها ستبدأ بمحاولة معالجة العمال المصابين قبل أن تهتم بإلقاء التعويذة على نفسها. هي وعادة نكران الذات خاصتها!
اجتمع درعها الفائق الصلابة في مهارات السيف المدمرة تلك اليوم ، العديد من الجروح والجروح شوهت جسدها ، بعضها عميق جدًا.
بدأت تحمل نفسها بعيدًا ، وتتحرك ببطء وألم نحو المزرعة. لقد تجمع نصف المستعمرة لمساعدتها ، والعديد من العمال يمشون تحتها مباشرة ويستخدمون ظهورهم لرفع والدتهم ، محاولين مساعدتها على تحمل وزن قدميها.
الشيء الثاني أفعله ، يصفعني التمساح العملاق مباشرة في الدماغ!
أشاهدها تذهب ، ما زلت قلقاً للغاية.
لدي عمل آخر لأقوم به الآن. يجب أن أثق في أن أشقائي سيكونون قادرين على إكمال المهمة التي كلفوا بها.
اهز كتفي عقلياً أرفع رأسي ببطء حتى تجبر أسيرتي على أصابع قدميها. في النهاية ، تمد يدها لتلتقط فكي السفلي بيديها من أجل المساعدة في حمل وزنها ، بدلاً من جعل كل وزن جسدها يتدلى من رقبتها.
‘الصغير’ في طريقه بالفعل إلى ساحة المعركة لإكمال مهمته. لقد قام بالفعل بنقل الضابط إلى قمة عش النمل حيث أحاط به العديد من العمال ، وقاموا بالتنصت عليه بهوائيات وأخذ القضم الغريب وهو مستلقي بحزم على وجهه في التراب.
بون!
أشعر بالقلق من أنها ستبدأ بمحاولة معالجة العمال المصابين قبل أن تهتم بإلقاء التعويذة على نفسها. هي وعادة نكران الذات خاصتها!
“شاهده ولا تدعه يتحرك” ، قلت للعمال وأنا أتحرك في الخلف ، واسحب الملكة البشرية إلى أعلى جانب تل النمل باتجاه الفتحة الموجودة في الأعلى.
الحيلة الآن ستجعلها تهلك.
قبل أن أتمكن من الاقتراب بما فيه الكفاية ، ذهل ذهني مرة أخرى! ليست مطرقة هذه المرة ، حفار (دريل)!
تستمر نوباتنا العقلية حتى أتأكد من أن التعذيب سيستمر إلى الأبد. يبدو أن عقلي يتفكك عند الحواف!
اهز كتفي عقلياً أرفع رأسي ببطء حتى تجبر أسيرتي على أصابع قدميها. في النهاية ، تمد يدها لتلتقط فكي السفلي بيديها من أجل المساعدة في حمل وزنها ، بدلاً من جعل كل وزن جسدها يتدلى من رقبتها.
بمجرد الانتهاء من ذلك أبدأ ان اكون لائق. لحسن الحظ ، لا نحتاج إلى الذهاب بعيدًا حتى أتمكن من إخفاء الملكة في غرفتي الشخصية بالقرب من قمة التل.
أضع إحدى ساقي بعناية بحيث تلامس الأطراف الساعية.
ارميها في الداخل أنزلها على الأرض وأطلق الفك السفلي.
الشيء الثاني أفعله ، يصفعني التمساح العملاق مباشرة في الدماغ!
على الأقل هذا ما أشعر به! يتأرجح ذهني ذهابًا وإيابًا داخل رأسي كما لو كان جرسًا ضربه مطرقة. صرير الفك السفلي بقوة أحاول التخلص منه. ما بحق الجحيم كان ذلك؟!
بون!
واحدة أخرى! أستطيع أن أشعر بأن جسدي يرتد جسديًا كما لو كنت قد أصبت بالفعل. على الرغم من ارتيابي ، يمكنني القول إن جسدي لم يصب. شيء ما يهاجم عقلي! الظلام يهددني بسقوطي لكني بالكاد أتمكن من التمسك بوعيي!
سوف يستغرق الأمر الكثير من الجحيم أكثر من ذلك بكثير لتضعني في الحضيض!
على الأقل هذا ما أشعر به! يتأرجح ذهني ذهابًا وإيابًا داخل رأسي كما لو كان جرسًا ضربه مطرقة. صرير الفك السفلي بقوة أحاول التخلص منه. ما بحق الجحيم كان ذلك؟!
ردت قائلة: “سأكون بخير” ، وكان صوتها الهادئ المعتاد متوترًا إلى أقصى حد.
[كرينيس! كرينيس! أين أنت ؟!] أنا أصرخ بشكل محموم في قناتي العقلية.
من الواضح جدا من هو الجاني. الملكة تجلس على الأرض الترابية من غرفتي ، وأصابعها موضوعة على معابدها وهي تحدق فيّ.
بدأت تحمل نفسها بعيدًا ، وتتحرك ببطء وألم نحو المزرعة. لقد تجمع نصف المستعمرة لمساعدتها ، والعديد من العمال يمشون تحتها مباشرة ويستخدمون ظهورهم لرفع والدتهم ، محاولين مساعدتها على تحمل وزن قدميها.
لن استسلم لك ابدا!
أصبحت رؤيتي فارغة تمامًا في هذه المرحلة ، والألم في ذهني يرسل كل شيء أبيض. أقلب إحساسي المانا ، على أمل أن أتمكن من صنع شيء ما. لدهشتي أستطيع. تم تشكيل جسر لامع مثل البناء السحري بيني وبين الملكة ، والفرق الرئيسي هو أن الجزء الذي يمسني هو مسار أقل ودودًا وترحيبيًا وأكثر من إبرة مدببة.
الغضب الذي شعرت به عند مشاهدة والدتي تزحف بعيدًا على حافة الموت ينفجر في قلبي ويحرق الدوخة التي أشعر بها. لقد قتل هؤلاء البشر اللعينين الكثير منا اليوم ، هل تريد أن تحاول إخراجي أيضًا ؟!
ترجمة: LUCIFER
ارميها في الداخل أنزلها على الأرض وأطلق الفك السفلي.
الانقضاض إلى الأمام فجأة ، فتحت الفك السفلي على مصراعيه ، مهددًا بضربة قاتلة!
“شاهده ولا تدعه يتحرك” ، قلت للعمال وأنا أتحرك في الخلف ، واسحب الملكة البشرية إلى أعلى جانب تل النمل باتجاه الفتحة الموجودة في الأعلى.
قبل أن أتمكن من الاقتراب بما فيه الكفاية ، ذهل ذهني مرة أخرى! ليست مطرقة هذه المرة ، حفار (دريل)!
ولا قوة!؟ ما المقصود من ذلك؟ هي لا تستطيع التركيز بما يكفي لتلقي التعويذة؟ ألا تملك ما يكفي من مانا ؟! هذا حقا سيء!
بون!
اقاوم الضغط المدبب والإصرار جدران ذهني ، محاولًا هدم دفاعاتي وغزو أفكاري. ليس لدي أي فكرة عن نوع الهجوم هذا لكنني متأكد من أن الجحيم غير ممتع ! اللعنة ، إذا لم يتم استغلال نواتي فقط ، فقد أتمكن من الدفع مرة أخرى باستخدام مانا بطريقة ما.
كل ما يمكنني فعله هو اشعال نيران الغضب بداخلي واستخدامه كوقود لتحمل الألم. بينما يدفع الحفر أكثر فأكثر ضد عقلي ، فإنني أدفع إلى الوراء بنفس القدر ، حتى عندما يزيد الألم.
ثم فجأة يتبخر الضغط!
أصبحت رؤيتي فارغة تمامًا في هذه المرحلة ، والألم في ذهني يرسل كل شيء أبيض. أقلب إحساسي المانا ، على أمل أن أتمكن من صنع شيء ما. لدهشتي أستطيع. تم تشكيل جسر لامع مثل البناء السحري بيني وبين الملكة ، والفرق الرئيسي هو أن الجزء الذي يمسني هو مسار أقل ودودًا وترحيبيًا وأكثر من إبرة مدببة.
سحر العقل!
لن استسلم لك ابدا!
يبدو أن الملكة البشرية غير راضية عن كونها قريبة من مثل هذا الوحش الضخم ولكني بالكاد أهتم. شعبها هم من تسببوا في هذه المشكلة ، إذا شعرت بعدم الراحة فلن أبكي. إذا حاولت إيذاء الملكة الحقيقية فسوف تندم بسرعة كبيرة.
أنا أضاعف جهودي للرد. من يدري ماذا يمكن أن يحدث إذا نجحت في هذا الهجوم. قد تقتلني أو قد تسيطر علي ، ليس لدي أي فكرة عما يمكن لسحر العقل أن يفعله!
الهي يؤلم!
اجتمع درعها الفائق الصلابة في مهارات السيف المدمرة تلك اليوم ، العديد من الجروح والجروح شوهت جسدها ، بعضها عميق جدًا.
الهي يؤلم!
[كرينيس! كرينيس! أين أنت ؟!] أنا أصرخ بشكل محموم في قناتي العقلية.
تستمر نوباتنا العقلية حتى أتأكد من أن التعذيب سيستمر إلى الأبد. يبدو أن عقلي يتفكك عند الحواف!
ردت قائلة: “سأكون بخير” ، وكان صوتها الهادئ المعتاد متوترًا إلى أقصى حد.
ثم فجأة يتبخر الضغط!
سحر العقل!
عادت رؤيتي إلى الوراء وصدمت لرؤية الملكة البشرية تتعثر إلى جانب واحد ، مفاجأة مكتوبة في جميع أنحاء وجهها ونملة صغيرة تلتصق بكاحلها!
نابضة بالحياة!
لم ترد للحظة ، جسدها العظيم يتأرجح وهي تعمل على رسم الهواء.
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
