نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 148

اَلْمُخَاطَرَة ، اَلْمُكَافَأَةُ

اَلْمُخَاطَرَة ، اَلْمُكَافَأَةُ

 

بشكل لا يصدق ، تمشي امرأة عجوز ببطء ولكن بشكل مقصود خارج خط الشجرة إلى المنطقة ، واليدان مرفوعتان فوق رأسها وتعبير محدد على وجهها.

 

 

الفصل 148: المخاطرة ، المكافأة

الجحيم؟!

 

تركت ‘الصغير’ للاستمتاع بمقعده الجديد ، انتقلت إلى المزرعة وتوجهت للتحقق من الأمور. ما يقابلني في القاع هو كتلة غليظة حقيقية من النمل. يتسلق العمال فوق بعضهم البعض في كومة ضخمة ، ويضرب أولئك الموجودون بالخارج قرون الاستشعار الخاصة بهم ويكشفون باستمرار عن فكهم السفلي في الجدران المحيطة ، ويقتلون أي وحش يخرج رأسه.

ترجمة: LUCIFER

ليس هناك ما أفعله سوى شق طريقي عبر العمال حتى أتمكن من مواجهة الملكة وجهاً لوجه.


أحد الأشياء التي تعلمتها من الملكة البشرية هو قيمة نوى الوحوش لمجتمعهم. يستخدمونها للسحر والهندسة السحرية والأسلحة القوية والدروع وتدريب السحرة والمجوهرات وغير ذلك. تعتبر النوى جزءًا لا يتجزأ من الصناعة على السطح ، ولا يمكن تكرار قدرتها على امتصاص المانا من الغلاف الجوي ومن ثم توجيهها. في الدوائر الثرية ، يمكن اعتبار النوى شكلاً منفصلاً من العملة ، ذات قيمة في كل مكان متحضر بما يكفي لإجراء التجارة.

 

 

 

لقد أزعجني أيضًا معرفة سوق أجزاء جسم الوحوش ، باستخدام الجلود والأصداف والمخالب وحتى الأعضاء لصنع المعدات أو الجرعات أو حتى مواد البناء! يبدو أن غرفة عرش الملكات مدعومة بأعمدة منحوتة من عدة أشواك ضخمة مستخرجة من الوحوش التي هيمنت على هذه المنطقة قبل وفاتها.

من غير المرجح.

 

 

 

 

 

 

سماعي عن القيمة المذهلة المرتبطة بأجزاء جسدي من نوعها جعلني أشعر بالغثيان إلى حد ما. لا بد لي من الاعتراف بأن درع الماس الخاص بي سوف يصنع مجموعة رهيبة إلى حد ما من الدروع …

إذن منذ أن وصلنا إلى السطح كانت الملكة تتسرب قوتها تدريجيًا؟ أضعف كل يوم يمر ؟! وبالطبع لم تقل أي شيء ، فهي نكران الذات!

 

 

لا تفكر في ذلك أنتوني! فقط لأنك وحش لا يعني أنك ستنتهي برأسك مثبتة على جدار ما ، وقلبك معلق حول رقبة الدوقة وتحول درعك إلى مجموعة رائعة حقًا من المعدات الدفاعية. لكن ليس هذه النملة!

إذن منذ أن وصلنا إلى السطح كانت الملكة تتسرب قوتها تدريجيًا؟ أضعف كل يوم يمر ؟! وبالطبع لم تقل أي شيء ، فهي نكران الذات!

 

 

لن يكون هذا قدري أو مصيري!

أجابت: “لا أعرف ياطفلي”.

 

 

إذا كان هناك أي شيء ، فقد أكدت المحادثة مع الملكة مرارًا وتكرارًا على الخطر الذي يمثله الناس على السطح بالنسبة لي ولعائلتي. حقًا ، الإنسانية هي الوحش الحقيقي! أنا متردد للغاية في الدخول في أي نوع من الصفقات مع هذه المملكة. يبدو أن تعبئة المستعمرة والاندفاع إلى أراضي الوحوش هو المكان الأفضل والأكثر أمانًا لنا أن نذهب إليه!

تركت ‘الصغير’ للاستمتاع بمقعده الجديد ، انتقلت إلى المزرعة وتوجهت للتحقق من الأمور. ما يقابلني في القاع هو كتلة غليظة حقيقية من النمل. يتسلق العمال فوق بعضهم البعض في كومة ضخمة ، ويضرب أولئك الموجودون بالخارج قرون الاستشعار الخاصة بهم ويكشفون باستمرار عن فكهم السفلي في الجدران المحيطة ، ويقتلون أي وحش يخرج رأسه.

 

 

لكن … الثروة!

الملكة ليس لديها خيارات متاحة لها ، هذا واضح ، لكن هل ستكون الملكة الحكيمة والدهاء مستعدة حقًا لتسليم جزء من ثروة دولتها إلى عصابة من الوحوش الغزاة؟

 

 

كثير جدا…. نوى.

 

 

حتى ‘نابضة بالحياة’ تظهر بعض القلق عندما تأتي أمام والدتها. النملة الصغيرة تجلس على رأسي وتحاول الشعور بوالدتها مع قرون الاستشعار.

يمكنني ضخ نواة كل حيواناتي الأليفة ونفسي إلى الحد الأقصى ، بما في ذلك النوى الخاصة! يمكنني أن أفعل الشيء نفسه للملكة! يمكنني أن أصقل هندسة النواة إلى المستوى التالي بسهولة.

الجحيم؟!

 

 

مئات النوى على الطاولة هنا! ليس اثنان أو ثلاثة ، مئات!

إذن منذ أن وصلنا إلى السطح كانت الملكة تتسرب قوتها تدريجيًا؟ أضعف كل يوم يمر ؟! وبالطبع لم تقل أي شيء ، فهي نكران الذات!

 

مقتنعًا بأن الملكة في تحسن ، أعود للخروج من المزرعة ، وترك القوى العاملة تفعل ما تريد. ذهني يعج بالأفكار وليست كلها ممتعة.

يكاد يكون من المؤكد أنها خدعة بطريقة ما.

 

 

أنا أعلم أنني قلت للحفاظ على سلامتها ولكن يا الهي! لقد انتهيت حقًا!

الملكة ليس لديها خيارات متاحة لها ، هذا واضح ، لكن هل ستكون الملكة الحكيمة والدهاء مستعدة حقًا لتسليم جزء من ثروة دولتها إلى عصابة من الوحوش الغزاة؟

بشكل لا يصدق ، تمشي امرأة عجوز ببطء ولكن بشكل مقصود خارج خط الشجرة إلى المنطقة ، واليدان مرفوعتان فوق رأسها وتعبير محدد على وجهها.

 

تنظر الملكة إليّ بصراحة للحظة.

من غير المرجح.

 

 

 

هل هي حقا خيانة إذا كنت تعلم أنها قادمة؟ فقط لأنها ستثيرني في وقت ما لا يعني أنني لن أكون قادرًا على استخلاص القيمة. هل هو محفوف بالمخاطر؟ بالتأكيد. المكافأة على الرغم من… .. ارتعاش الفك السفلي وأنا أفكر في ذلك السخاء الحلو والجميل!

 

الملكة ليس لديها خيارات متاحة لها ، هذا واضح ، لكن هل ستكون الملكة الحكيمة والدهاء مستعدة حقًا لتسليم جزء من ثروة دولتها إلى عصابة من الوحوش الغزاة؟

أنا بحاجة للسيطرة على نفسي. من الأفضل أن أذهب للتحقق من الملكة الحقيقية.

 

 

 

مئات النوى على الطاولة هنا! ليس اثنان أو ثلاثة ، مئات!

 

عند النزول إلى المزرعة ، أستطيع أن أرى أن العمال قد صنعوا طبقة سجادة تحت الملكة ، وهم يسحقون أجسادهم على الأرض لإبقاء عين اليقظة على الأرض. إذا انفجر وحش من الأرض ، فإن هؤلاء العمال يفضلون وضع أجسادهم بين المخالب المفترسة وملكتهم.

تركت ‘الصغير’ للاستمتاع بمقعده الجديد ، انتقلت إلى المزرعة وتوجهت للتحقق من الأمور. ما يقابلني في القاع هو كتلة غليظة حقيقية من النمل. يتسلق العمال فوق بعضهم البعض في كومة ضخمة ، ويضرب أولئك الموجودون بالخارج قرون الاستشعار الخاصة بهم ويكشفون باستمرار عن فكهم السفلي في الجدران المحيطة ، ويقتلون أي وحش يخرج رأسه.

ماذا يحدث الآن بحق الجحيم ؟!

 

أجابت “أنا … أفضل”.

هنا وهناك يمكنني رؤية كتل منفصلة أصغر من النمل ، وعندما أتساءل فقط عما يحدث ، أرى بعض العمال ينفصلون عن مجموعاتهم الأصغر ويعودون إلى الكتلة الرئيسية مع قطع الكتلة الحيوية الطازجة في الفك السفلي. .

 

 

 

من الواضح أن العمال يتراكمون على كل وحش في اللحظة التي يخرج فيها من الجدران ، ويمزقونها في يأسهم لضمان عدم تهديد الملكة.

 

 

كثير جدا…. نوى.

 

ليس هناك ما أفعله سوى شق طريقي عبر العمال حتى أتمكن من مواجهة الملكة وجهاً لوجه.

 

 

المشكلة التي أواجهها هي كيف يفترض بي أن أتحدث إلى الملكة وهي مدفونة حرفيًا تحت طبقة واقية من أطفالها ؟!

 

 

بشكل لا يصدق ، تمشي امرأة عجوز ببطء ولكن بشكل مقصود خارج خط الشجرة إلى المنطقة ، واليدان مرفوعتان فوق رأسها وتعبير محدد على وجهها.

أنا أعلم أنني قلت للحفاظ على سلامتها ولكن يا الهي! لقد انتهيت حقًا!

أجابت: “لا أعرف ياطفلي”.

 

 

عند النزول إلى المزرعة ، أستطيع أن أرى أن العمال قد صنعوا طبقة سجادة تحت الملكة ، وهم يسحقون أجسادهم على الأرض لإبقاء عين اليقظة على الأرض. إذا انفجر وحش من الأرض ، فإن هؤلاء العمال يفضلون وضع أجسادهم بين المخالب المفترسة وملكتهم.

إنها تهز قرون الاستشعار في إيماءة نملة. “إصاباتي أفضل إلى حد ما”.

 

يمكنني ضخ نواة كل حيواناتي الأليفة ونفسي إلى الحد الأقصى ، بما في ذلك النوى الخاصة! يمكنني أن أفعل الشيء نفسه للملكة! يمكنني أن أصقل هندسة النواة إلى المستوى التالي بسهولة.

ليس هناك ما أفعله سوى شق طريقي عبر العمال حتى أتمكن من مواجهة الملكة وجهاً لوجه.

ماذا بحق.

 

هنا وهناك يمكنني رؤية كتل منفصلة أصغر من النمل ، وعندما أتساءل فقط عما يحدث ، أرى بعض العمال ينفصلون عن مجموعاتهم الأصغر ويعودون إلى الكتلة الرئيسية مع قطع الكتلة الحيوية الطازجة في الفك السفلي. .

حتى ‘نابضة بالحياة’ تظهر بعض القلق عندما تأتي أمام والدتها. النملة الصغيرة تجلس على رأسي وتحاول الشعور بوالدتها مع قرون الاستشعار.

 

 

 

“كيف حالك أمي؟” أسأل بقلق.

الفصل 148: المخاطرة ، المكافأة

 

أنا بحاجة للسيطرة على نفسي. من الأفضل أن أذهب للتحقق من الملكة الحقيقية.

ترتعش قرون الاستشعار عندما تكتشف كلامي وهي تحرك رأسها ببطء حتى رصدتني بين الحشد.

من المنطقي أن أعلم أنه ليس خطأي ولكن من الصعب استبعاد الأفكار.

 

سماعي عن القيمة المذهلة المرتبطة بأجزاء جسدي من نوعها جعلني أشعر بالغثيان إلى حد ما. لا بد لي من الاعتراف بأن درع الماس الخاص بي سوف يصنع مجموعة رهيبة إلى حد ما من الدروع …

أجابت “أنا … أفضل”.

يكاد يكون من المؤكد أنها خدعة بطريقة ما.

 

مئات النوى على الطاولة هنا! ليس اثنان أو ثلاثة ، مئات!

يبدو صوتها أقل رقة مما كان عليه ، وبعض الدفء الذي تذكرته قد عاد إلى جانب القليل من نشاطها. عند النقر على إحساسي المانا للحظات ، أستطيع أن أرى أن نواتها أكثر نشاطًا مما كانت عليه ، ولم تعد تبدو مثل شمعة على وشك أن تنفجر.

ترتعش قرون الاستشعار عندما تكتشف كلامي وهي تحرك رأسها ببطء حتى رصدتني بين الحشد.

 

إذا استطاعوا لكانت عيوني تدمع! هذه هي التضحية التي تقدمها الملكة الحقيقية! لا توجد مخططات هنا ، فقط خدمة مخلصة. ليست مملكة ولا عائلة!

“هل هي الزنزانة” أسأل بتردد ، “هل تحتاجِ إلى استيعاب المزيد من المانا؟”

 

 

سماعي عن القيمة المذهلة المرتبطة بأجزاء جسدي من نوعها جعلني أشعر بالغثيان إلى حد ما. لا بد لي من الاعتراف بأن درع الماس الخاص بي سوف يصنع مجموعة رهيبة إلى حد ما من الدروع …

تنظر الملكة إليّ بصراحة للحظة.

بشكل لا يصدق ، تمشي امرأة عجوز ببطء ولكن بشكل مقصود خارج خط الشجرة إلى المنطقة ، واليدان مرفوعتان فوق رأسها وتعبير محدد على وجهها.

 

إذا استطاعوا لكانت عيوني تدمع! هذه هي التضحية التي تقدمها الملكة الحقيقية! لا توجد مخططات هنا ، فقط خدمة مخلصة. ليست مملكة ولا عائلة!

أجابت: “لا أعرف ياطفلي”.

الجحيم؟!

 

 

أشعر بشعور غارق أنني على حق رغم ذلك. هل من الممكن أن تحتاج الوحوش ذات النوى المتقدمة ، مثل الملكة ، إلى التعرض المستمر للمانا المركزة من أجل البقاء على قيد الحياة؟

 

 

 

إذن منذ أن وصلنا إلى السطح كانت الملكة تتسرب قوتها تدريجيًا؟ أضعف كل يوم يمر ؟! وبالطبع لم تقل أي شيء ، فهي نكران الذات!

عند النزول إلى المزرعة ، أستطيع أن أرى أن العمال قد صنعوا طبقة سجادة تحت الملكة ، وهم يسحقون أجسادهم على الأرض لإبقاء عين اليقظة على الأرض. إذا انفجر وحش من الأرض ، فإن هؤلاء العمال يفضلون وضع أجسادهم بين المخالب المفترسة وملكتهم.

 

 

 

 

مقتنعًا بأن الملكة في تحسن ، أعود للخروج من المزرعة ، وترك القوى العاملة تفعل ما تريد. ذهني يعج بالأفكار وليست كلها ممتعة.

إذا استطاعوا لكانت عيوني تدمع! هذه هي التضحية التي تقدمها الملكة الحقيقية! لا توجد مخططات هنا ، فقط خدمة مخلصة. ليست مملكة ولا عائلة!

 

 

إذن منذ أن وصلنا إلى السطح كانت الملكة تتسرب قوتها تدريجيًا؟ أضعف كل يوم يمر ؟! وبالطبع لم تقل أي شيء ، فهي نكران الذات!

“هل تمكنتي من إلقاء أي نوبات شفاء على نفسكِ؟” أسأل.

 

 

من غير المرجح.

إنها تهز قرون الاستشعار في إيماءة نملة. “إصاباتي أفضل إلى حد ما”.

هل هي حقا خيانة إذا كنت تعلم أنها قادمة؟ فقط لأنها ستثيرني في وقت ما لا يعني أنني لن أكون قادرًا على استخلاص القيمة. هل هو محفوف بالمخاطر؟ بالتأكيد. المكافأة على الرغم من… .. ارتعاش الفك السفلي وأنا أفكر في ذلك السخاء الحلو والجميل!

 

 

“عندما تشعري أنه يمكنك إلقاءها مرة أخرى للتأكد من أنك تلتئم بسرعة” أنا أحثها ، وتناول الكثير من الطعام! سيسرع ذلك من الشفاء “.

 

 

 

مرة أخرى ، تهز قرون الاستشعار الخاصة بها لإيماءة رأسها. أستطيع أن أشعر بصوت ضعيف ببعض التسلية التي تشع من جسمها المتعب ، حيث تثير قلق أطفالها بدلاً من الحالة المناسبة (في عقلها) لتثير ضجيجها علينا.

 

 

حتى ‘نابضة بالحياة’ تظهر بعض القلق عندما تأتي أمام والدتها. النملة الصغيرة تجلس على رأسي وتحاول الشعور بوالدتها مع قرون الاستشعار.

مقتنعًا بأن الملكة في تحسن ، أعود للخروج من المزرعة ، وترك القوى العاملة تفعل ما تريد. ذهني يعج بالأفكار وليست كلها ممتعة.

المشكلة التي أواجهها هي كيف يفترض بي أن أتحدث إلى الملكة وهي مدفونة حرفيًا تحت طبقة واقية من أطفالها ؟!

 

“هل هي الزنزانة” أسأل بتردد ، “هل تحتاجِ إلى استيعاب المزيد من المانا؟”

يجب أن أتحمل بعض المسؤولية عن هذا الوضع. لم أكن أعرف أن الملكة ستعاني بهذه الطريقة عندما خرجنا إلى السطح ولكن الحقيقة تظل أننا هنا بسببي. أنا أيضا لا يسعني إلا القليل من لوم الذات. إذا كنت أكثر انتباهاً للملكة وأقل تركيزًا على نمو نفسي ، فربما لاحظت أنها كانت تضعف.

 

 

 

من المنطقي أن أعلم أنه ليس خطأي ولكن من الصعب استبعاد الأفكار.

 

 

 

بالعودة إلى تل النمل ، الضائع في رأسي ، خرجت من أفكاري بسبب الصخب بين العمال على جانب واحد من التل.

يبدو صوتها أقل رقة مما كان عليه ، وبعض الدفء الذي تذكرته قد عاد إلى جانب القليل من نشاطها. عند النقر على إحساسي المانا للحظات ، أستطيع أن أرى أن نواتها أكثر نشاطًا مما كانت عليه ، ولم تعد تبدو مثل شمعة على وشك أن تنفجر.

 

كثير جدا…. نوى.

ماذا يحدث الآن بحق الجحيم ؟!

 

 

يكاد يكون من المؤكد أنها خدعة بطريقة ما.

بشكل لا يصدق ، تمشي امرأة عجوز ببطء ولكن بشكل مقصود خارج خط الشجرة إلى المنطقة ، واليدان مرفوعتان فوق رأسها وتعبير محدد على وجهها.

 

 

 

ماذا بحق.

 

 

 

الجحيم؟!

 


انجوي ❤️

 

الجحيم؟!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط