بَوَّابَةٌ
[وصلت الطلقة الحمضية المحسّنة إلى المستوى 6]
الفصل: 155 بوابة
عند التحقق من الصحة الخاص بي ، أستطيع أن أرى أنني لا أفتقد الكثير ، وما زلت أمتلك غدة التجديد الخاصة بي وجاهزة للانطلاق. لا أعتقد أنني بحاجة إلى الضغط على نفسي بشدة هنا.
ترجمة: LUCIFER
أعود إلى الملكة.
بعد أن أعادوا تجميع صفوفهم ، وضع حرس الملكة أنفسهم للهجوم معًا. الأسلحة المسحوبة تشكل صفًا من عشرة عبر طعنة واحدة بالسيوف. على الفور تومض عشرة أشعة من ضوء السيف في الهواء ، مؤثرة على المرتزقة الذين سقطوا من أقدامهم بسبب الاصطدام. مع استمرار قوة رمح الجاذبية التي تسحبهم ، لا يمكنهم أن يستعدوا ضد هذه الضربة!
هذه التقنية معروفة جيدًا على ما يبدو ، وليس هنا فقط ولكن في كل مكان. في حين أن بعض المرتزقة يسلكون هذا الطريق ، حتى أن بعضهم دخل جميعًا وأخذوا شجرة فئة [تامر] ، هناك بعض الاعتبارات التي تمنعها من أن تكون شائعة. أولاً ، النوى هي أموال بالنسبة إلى المرتزقة ، واستخدام حتى واحدة منها للتحول إلى وحش يتعين عليك بعد ذلك إطعامه وتربيته قبل أن يتمكن من القتال أمر مزعج. بعد ذلك ، إذا كنت ترغب في رفعها بشكل صحيح ، فأنت بحاجة إلى الاستمرار في إطعام اللحوم من الزنزانة ، والتي يتعين عليك إما دفع ثمنها (باهظة الثمن) أو الذهاب باستمرار إلى الزنزانة (خطير).
ينزلق ثلاث مرتزقة ، وهذا كل ما يتطلبه الأمر عندما ”يسقطون ” تجاه قائدهم ، المحارب الهائل بالسيف.
عند التحقق من الصحة الخاص بي ، أستطيع أن أرى أنني لا أفتقد الكثير ، وما زلت أمتلك غدة التجديد الخاصة بي وجاهزة للانطلاق. لا أعتقد أنني بحاجة إلى الضغط على نفسي بشدة هنا.
فرصة!
مع الخط الأمامي في حالة من الفوضى المفاجئة ، قمت على الفور بتنشيط الفك السفلي المحمل ، وإدخال مانا الجاذبية فيه بوتيرة غاضبة. قد يكون المحاربون يكافحون الآن ولكن هذين الساحرين في الخلف محافظين على موطئ قدميهما ، والحمد للاله أن الشق في المقدمة قد سحب أعينهم بعيدًا عن جلالتي للحظة ، لذلك لديّ فتحة!
غير راغب في منحهم لحظة راحة ، اضربهم ثلاث مرات في تتابع سريع. تسحق الفكين الأثيري الساحرين معًا وسقطوا على الأرض ، مترنحين من الضربة.
المرتزقة ، مجتمعين معًا وغير متوازنين ، يلعقون بألسنة اللهب الحارقة التي تحملها الرياح الحادة من الخلف. تبدأ أصواتهم في أخذ ملاحظة من الذعر عندما يبدأ الموقف في الخروج عن سيطرتهم. مستشعرين بالضعف يزأر الحرس كواحد ثم يندفعون مرة أخرى!
لا أعرف كيف يتمكن هؤلاء الرجال من منع التعاويذ ولكن هذا شيء أريد بالتأكيد أن أتعلمه! أعني ، من المنطقي أن السحرة سيكونون قادرين على الدفاع عن أنفسهم ضد السحر العدائي ، وإلا فإن المعركة السحرية ستقرر دائمًا من قبل من تمكن من الإدلاء بها أولاً. آمل فقط ألا تعتمد التقنية على عصيهم وهو شيء يمكنني تحقيقه في ذهني ، فربما تكون مهارة التلاعب بالمانا الخارجية المهملة دليلًا؟
عضة كاسرة!
لو كان هناك المزيد من المرتزقة الذين استخدموا الوحوش مثل سوفوس. ثم سأكون قادرًا على تناول تلك الكتلة الحيوية دون قلق.
اعتقدت أن القليل منهم سيحاول الاستسلام لكني لا أعتقد ذلك.
مع عدم وجود أعين علي ، أتنقل خلسة إلى يساري ، وأقوم بالدوران حول المرآب مع الحفاظ على مسافة عشرين مترًا. سرعان ما وصلت إلى النقطة التي يصطف فيها ساحر العدو ، ساحر النار في المقدمة ، وساحر الرياح في الخلف ، وتومض دروعهم الأولية بقوة.
يتعافى ساحر النار من إلهائه ويعود نحوي ، وعيناه تخفقان حتى يرى موقعي ، ناهيك عن الفك السفلي الأرجواني المتوهج المشرق! يحاول أن يصرخ تحذيرا وهو يدفع عصاه في اتجاهي ولكن بعد فوات الأوان!
يوينك!
بدرع الماسي أو لا ، لا أريد أن أتناول هذا الشيء وجهاً لوجه!
عندما يتوهج الفك السفلي بقوة ، يتأرجح ساحر النار بشكل غريزي ، مما يقلل من موقفه إلى وضع دفاعي. في حالة تأهب شديد لهؤلاء الرجال ، لا بد لي من منحهم الفضل.
أعود إلى الملكة.
أعني…. كنت إنسانًا من قبل ، لبعض الوقت أيضًا … فقط. أكل الإنسان يبدو قليلا …
حذره لا يفيده كثيرًا عندما يضرب حليفه ظهره مباشرة!
انجوي ❤️
ناهيك عن أنه لضمان تطوره جيدًا ، تحتاج إلى إطعامه المزيد من النوى! رمي المال في فمه حرفيا!
بوووم!
عندما يتصادم الدرعان ، أحدهما من الرياح الذي يدور بسرعة والآخر من اللهب الذي يغذيه المانا ، ينفجر الهواء بموجة من الحرارة مع صعود النار إلى السماء. لم يكن لدى السحرة اللذان تم اصطيادهما على حين غرة تمامًا وقتًا للرد قبل أن تبدأ دروعهما الأولية في تمزيق بعضهما البعض ، حيث تندمج الرياح العاتية مع اللهب وتنطلق بين حلفائهم.
عندما يتصادم الدرعان ، أحدهما من الرياح الذي يدور بسرعة والآخر من اللهب الذي يغذيه المانا ، ينفجر الهواء بموجة من الحرارة مع صعود النار إلى السماء. لم يكن لدى السحرة اللذان تم اصطيادهما على حين غرة تمامًا وقتًا للرد قبل أن تبدأ دروعهما الأولية في تمزيق بعضهما البعض ، حيث تندمج الرياح العاتية مع اللهب وتنطلق بين حلفائهم.
المرتزقة ، مجتمعين معًا وغير متوازنين ، يلعقون بألسنة اللهب الحارقة التي تحملها الرياح الحادة من الخلف. تبدأ أصواتهم في أخذ ملاحظة من الذعر عندما يبدأ الموقف في الخروج عن سيطرتهم. مستشعرين بالضعف يزأر الحرس كواحد ثم يندفعون مرة أخرى!
بدرع الماسي أو لا ، لا أريد أن أتناول هذا الشيء وجهاً لوجه!
الان هو الوقت!
[وصلت الطلقة الحمضية المحسّنة إلى المستوى 6]
اقفز بسرعة اندفع نحو مكان المرتزقة.
بدون تردد ، أفتح فمي وأطلق قنبلة الجاذبية التي تصرخ في الحياة في اللحظة التي تترك فيها جسدي. يتسبب عواء الريح الثاقب أثناء امتصاصها نحو القنبلة في قيام جميع البشر القريبين بتغطية آذانهم بل وحتى تحطيم النوافذ في المباني المجاورة.
الخبرة الخاصة بي! تعالي لي!
إذا كنت سأقاتل هنا ، فسأحصل على مكافأتي! لا توجد فرصة أن يترك حرس الملكة هؤلاء الخونة على قيد الحياة ، إذا اضطروا إلى الموت ، فقد أكسب شيئًا منه أيضًا!
الفصل: 155 بوابة
بعد بضع ثوانٍ ، سيطر السحرة على أنفسهم وأوقفوا تعاويذ درعهم قبل أن يرتدوا إلى أقدامهم. في الوقت المناسب لرؤية النملة الوحشية تندفع نحوهم بفكيها العريضين وتنطلق بقوة!
هذه التقنية معروفة جيدًا على ما يبدو ، وليس هنا فقط ولكن في كل مكان. في حين أن بعض المرتزقة يسلكون هذا الطريق ، حتى أن بعضهم دخل جميعًا وأخذوا شجرة فئة [تامر] ، هناك بعض الاعتبارات التي تمنعها من أن تكون شائعة. أولاً ، النوى هي أموال بالنسبة إلى المرتزقة ، واستخدام حتى واحدة منها للتحول إلى وحش يتعين عليك بعد ذلك إطعامه وتربيته قبل أن يتمكن من القتال أمر مزعج. بعد ذلك ، إذا كنت ترغب في رفعها بشكل صحيح ، فأنت بحاجة إلى الاستمرار في إطعام اللحوم من الزنزانة ، والتي يتعين عليك إما دفع ثمنها (باهظة الثمن) أو الذهاب باستمرار إلى الزنزانة (خطير).
عضة كاسرة!
سحق! سحق! سحق!
بوووم!
غير راغب في منحهم لحظة راحة ، اضربهم ثلاث مرات في تتابع سريع. تسحق الفكين الأثيري الساحرين معًا وسقطوا على الأرض ، مترنحين من الضربة.
بعد أن أعادوا تجميع صفوفهم ، وضع حرس الملكة أنفسهم للهجوم معًا. الأسلحة المسحوبة تشكل صفًا من عشرة عبر طعنة واحدة بالسيوف. على الفور تومض عشرة أشعة من ضوء السيف في الهواء ، مؤثرة على المرتزقة الذين سقطوا من أقدامهم بسبب الاصطدام. مع استمرار قوة رمح الجاذبية التي تسحبهم ، لا يمكنهم أن يستعدوا ضد هذه الضربة!
لقد لاحظت أن الملكة لم تذكر شيئًا عن هندسة النواة ، والتي كانت جنبًا إلى جنب مع عقولهم القوية ، هي السبب الرئيسي لنجاح السوفوس الكبير في هذا المجال. لم أسأل عن ذلك ، لأنه ربما لا تكون تلك المهارة معرفة شائعة.
[لقد وصلت العضة الكاسرة إلى المستوى 3]
قم بإنهائهم!
غير راغب في منحهم لحظة راحة ، اضربهم ثلاث مرات في تتابع سريع. تسحق الفكين الأثيري الساحرين معًا وسقطوا على الأرض ، مترنحين من الضربة.
أولاً ، من ناحية ، ثم من ناحية أخرى ، أمطرهم بـ قضم مخترق وهم يحاولون بشكل ضعيف صدّي بعصيهم. يبدو أن الضعف التقليدي للسحرة في أماكن قريبة يحمل الكثير من الحقيقة في هذا العالم على الرغم من أن جهودهم الضعيفة غير قادرة على التخلص مني.
إنه ليس أكل لحوم البشر رغم ذلك ، أنا لست بشريًا الآن! احتضن الوحش في الداخل أنتوني!
مع قتال الجانبين حتى الموت وسحب كل قوتهما ، أتجه إلى جانب واحد ، في الظل وأبحث عن فرصة بينما أستمر في شحن قنبلتي. إذا كان بإمكاني التسلل لنفسي قليلاً ، فسأفعل ، لكنني قمت بعمل أكثر من كل هؤلاء الجنود مجتمعين حتى الآن ، لست على وشك التمسك برقبتي من أجل القضية.
[لقد قتلت انسان ساحر النار في المستوى 36]
فيو!
المرتزقة ، مجتمعين معًا وغير متوازنين ، يلعقون بألسنة اللهب الحارقة التي تحملها الرياح الحادة من الخلف. تبدأ أصواتهم في أخذ ملاحظة من الذعر عندما يبدأ الموقف في الخروج عن سيطرتهم. مستشعرين بالضعف يزأر الحرس كواحد ثم يندفعون مرة أخرى!
ويا عظيم. الكاهن عاد. يندفع نحوي ويبدأ في التحدث إلى القرويين الآخرين ، ولا شك في تمجيد قوتي الجبارة ، التي منحني إياها النظام أو بعض القمامة.
[لقد قتلت انسان في المستوى 34 ساحر الرياح]
[لقد اكتسبت خبرة]
مع قتال الجانبين حتى الموت وسحب كل قوتهما ، أتجه إلى جانب واحد ، في الظل وأبحث عن فرصة بينما أستمر في شحن قنبلتي. إذا كان بإمكاني التسلل لنفسي قليلاً ، فسأفعل ، لكنني قمت بعمل أكثر من كل هؤلاء الجنود مجتمعين حتى الآن ، لست على وشك التمسك برقبتي من أجل القضية.
[لقد وصلت إلى المستوى 14]
بدرع الماسي أو لا ، لا أريد أن أتناول هذا الشيء وجهاً لوجه!
لطيف!
اوه اللعنة!
ينزلق ثلاث مرتزقة ، وهذا كل ما يتطلبه الأمر عندما ”يسقطون ” تجاه قائدهم ، المحارب الهائل بالسيف.
اوه اللعنة!
فقط أهنئ نفسي على القضاء الناجح على هؤلاء السحرة المهددون ، ألاحظ أن القائد المرتزق قد اتجه الي ، بشفرة ضخمة على وشك الضرب!
لكن … همممم.
لقد سقط المرتزقة في وضع يائس أكثر من أي وقت مضى ، وتعرضوا للاعتداء من الأمام ، وإطلاق النار عليهم من الخلف ، ومع مقتل اثنين من السحرة الداعمين لهم ، ليس لديهم فرصة للقتال ضد حرس الملكة الغاضب. مع العلم أنهم ماتوا بالفعل ، فإن المرتزقة يرمون الحذر في مهب الريح. أخيرًا ، بعد أن تحرروا من رمح الجاذبية ، أصبحوا قادرين على إطلاق العنان لمهاراتهم إلى أقصى حد وهم يحاولون يائسًا إنزال بعض الجنود معهم.
تجاوز!
لطيف!
المرتزقة ، مجتمعين معًا وغير متوازنين ، يلعقون بألسنة اللهب الحارقة التي تحملها الرياح الحادة من الخلف. تبدأ أصواتهم في أخذ ملاحظة من الذعر عندما يبدأ الموقف في الخروج عن سيطرتهم. مستشعرين بالضعف يزأر الحرس كواحد ثم يندفعون مرة أخرى!
بدرع الماسي أو لا ، لا أريد أن أتناول هذا الشيء وجهاً لوجه!
يصطدم!
مع الخط الأمامي في حالة من الفوضى المفاجئة ، قمت على الفور بتنشيط الفك السفلي المحمل ، وإدخال مانا الجاذبية فيه بوتيرة غاضبة. قد يكون المحاربون يكافحون الآن ولكن هذين الساحرين في الخلف محافظين على موطئ قدميهما ، والحمد للاله أن الشق في المقدمة قد سحب أعينهم بعيدًا عن جلالتي للحظة ، لذلك لديّ فتحة!
اصطدم النصل بالحجارة بقوة هائلة ، مما أدى إلى تطاير شظايا الصخور في كل مكان وتصدع درعي.
فيو!
عندما تقترب الملكة ، محاطة بحارسها ، تمد يدها بجسر العقل.
لعدم الرغبة في جذب الكثير من الغضب ، ضربت الأرض وأنا أركض ووضعت بعض المسافة بيني وبين المرتزقة بينما اقترب من بقية أفراد الحرس الملكة ، واستمروا في شن الهجمات كما يفعلون.
بعد بضع ثوانٍ ، سيطر السحرة على أنفسهم وأوقفوا تعاويذ درعهم قبل أن يرتدوا إلى أقدامهم. في الوقت المناسب لرؤية النملة الوحشية تندفع نحوهم بفكيها العريضين وتنطلق بقوة!
نظرًا لأن منطقة اعمالي تواجه الطريق الصحيح على أي حال …
مرحبا!
اقفز بسرعة اندفع نحو مكان المرتزقة.
بوو! بوو! بوو! بوو!
يصطدم!
[وصلت الطلقة الحمضية المحسّنة إلى المستوى 6]
[لقد قتلت انسان ساحر النار في المستوى 36]
بإمالة رأسي قليلاً للحصول على رؤية خلفية واضحة ، أغسل العدو من الخلف بحمضي المقيد ، مما أعطى القائد الضخم طلقتين لأنه يبدو متشوقًا جدًا للتحرك في الوقت الحالي.
أتحقق داخليًا من قنبلة الجاذبية الخاصة بي. إنها تنطبخ بشكل جيد.
توقفت عن تشكيل تعويذة مجال الجاذبية التي كنت أعمل عليها وأتركها تتلاشى بداخلي لأنها لا تبدو كما لو كنت بحاجة إليها الآن. أستطيع أن أرى أمامي بوابة ضخمة تجلس على جانبي الشارع ، تسد طريقنا عبر الجدار إلى الرصيف الداخلي.
بوو! بوو! بوو! بوو!
أعني ، الجدار لا يجلس ليبقيني خارجًا لكنه لا يزال يعمل على إبطاء هؤلاء البشر.
أعني ، الجدار لا يجلس ليبقيني خارجًا لكنه لا يزال يعمل على إبطاء هؤلاء البشر.
برؤية هدفنا للأمام ، بدأت في سحب المانا من غدة مانا الجاذبية وضغطها في قنبلة الجاذبية المخيفة. سوف يستغرق الأمر دقيقة أو دقيقتين لشحن هذا اللعين ، لذا قد أبدأ الآن.
بعد أن أعادوا تجميع صفوفهم ، وضع حرس الملكة أنفسهم للهجوم معًا. الأسلحة المسحوبة تشكل صفًا من عشرة عبر طعنة واحدة بالسيوف. على الفور تومض عشرة أشعة من ضوء السيف في الهواء ، مؤثرة على المرتزقة الذين سقطوا من أقدامهم بسبب الاصطدام. مع استمرار قوة رمح الجاذبية التي تسحبهم ، لا يمكنهم أن يستعدوا ضد هذه الضربة!
لقد سقط المرتزقة في وضع يائس أكثر من أي وقت مضى ، وتعرضوا للاعتداء من الأمام ، وإطلاق النار عليهم من الخلف ، ومع مقتل اثنين من السحرة الداعمين لهم ، ليس لديهم فرصة للقتال ضد حرس الملكة الغاضب. مع العلم أنهم ماتوا بالفعل ، فإن المرتزقة يرمون الحذر في مهب الريح. أخيرًا ، بعد أن تحرروا من رمح الجاذبية ، أصبحوا قادرين على إطلاق العنان لمهاراتهم إلى أقصى حد وهم يحاولون يائسًا إنزال بعض الجنود معهم.
ويا عظيم. الكاهن عاد. يندفع نحوي ويبدأ في التحدث إلى القرويين الآخرين ، ولا شك في تمجيد قوتي الجبارة ، التي منحني إياها النظام أو بعض القمامة.
اعتقدت أن القليل منهم سيحاول الاستسلام لكني لا أعتقد ذلك.
انجوي ❤️
مع قتال الجانبين حتى الموت وسحب كل قوتهما ، أتجه إلى جانب واحد ، في الظل وأبحث عن فرصة بينما أستمر في شحن قنبلتي. إذا كان بإمكاني التسلل لنفسي قليلاً ، فسأفعل ، لكنني قمت بعمل أكثر من كل هؤلاء الجنود مجتمعين حتى الآن ، لست على وشك التمسك برقبتي من أجل القضية.
أولاً ، من ناحية ، ثم من ناحية أخرى ، أمطرهم بـ قضم مخترق وهم يحاولون بشكل ضعيف صدّي بعصيهم. يبدو أن الضعف التقليدي للسحرة في أماكن قريبة يحمل الكثير من الحقيقة في هذا العالم على الرغم من أن جهودهم الضعيفة غير قادرة على التخلص مني.
عندما بدأوا أخيرًا في السقوط ، ينكسر عدد قليل من المرتزقة ويهربون ، محاولين الاندفاع إلى المباني المجاورة أو الشوارع الجانبية ويأملون أن يحافظوا على حياتهم. يحدث أحد المرتزقة المؤسف للفرار نحو الزقاق الصغير حيث دسست نفسي.
سحق! سحق! سحق!
مرحبا!
عضة كاسرة!
ناهيك عن أنه لضمان تطوره جيدًا ، تحتاج إلى إطعامه المزيد من النوى! رمي المال في فمه حرفيا!
[لقد قتلت السياف بشري بالمستوى 38]
[لقد اكتسبت خبرة]
[وصلت الطلقة الحمضية المحسّنة إلى المستوى 6]
اترك الجسد يسقط على الأرض وانا اناقش خيار…. أكله.
أعني…. كنت إنسانًا من قبل ، لبعض الوقت أيضًا … فقط. أكل الإنسان يبدو قليلا …
لطيف!
إنه ليس أكل لحوم البشر رغم ذلك ، أنا لست بشريًا الآن! احتضن الوحش في الداخل أنتوني!
اوه اللعنة!
أعني…. كنت إنسانًا من قبل ، لبعض الوقت أيضًا … فقط. أكل الإنسان يبدو قليلا …
لكن … همممم.
اعتقدت أن القليل منهم سيحاول الاستسلام لكني لا أعتقد ذلك.
عند التحقق من الصحة الخاص بي ، أستطيع أن أرى أنني لا أفتقد الكثير ، وما زلت أمتلك غدة التجديد الخاصة بي وجاهزة للانطلاق. لا أعتقد أنني بحاجة إلى الضغط على نفسي بشدة هنا.
لقد سقط المرتزقة في وضع يائس أكثر من أي وقت مضى ، وتعرضوا للاعتداء من الأمام ، وإطلاق النار عليهم من الخلف ، ومع مقتل اثنين من السحرة الداعمين لهم ، ليس لديهم فرصة للقتال ضد حرس الملكة الغاضب. مع العلم أنهم ماتوا بالفعل ، فإن المرتزقة يرمون الحذر في مهب الريح. أخيرًا ، بعد أن تحرروا من رمح الجاذبية ، أصبحوا قادرين على إطلاق العنان لمهاراتهم إلى أقصى حد وهم يحاولون يائسًا إنزال بعض الجنود معهم.
لو كان هناك المزيد من المرتزقة الذين استخدموا الوحوش مثل سوفوس. ثم سأكون قادرًا على تناول تلك الكتلة الحيوية دون قلق.
إذا كنت سأقاتل هنا ، فسأحصل على مكافأتي! لا توجد فرصة أن يترك حرس الملكة هؤلاء الخونة على قيد الحياة ، إذا اضطروا إلى الموت ، فقد أكسب شيئًا منه أيضًا!
لقد سألت الملكة عن مدى شيوع أسلوب إعادة تشكيل النواة ، أو ما إذا كان معروفًا على الإطلاق على السطح ، حيث أعجبت جدًا بـ فورمو ، كنت أفترض أن كل من يمكنه القفز على فرصة رفع هذه الوحوش القوية وجعلهم يخاطرون من أجلك.
هذه التقنية معروفة جيدًا على ما يبدو ، وليس هنا فقط ولكن في كل مكان. في حين أن بعض المرتزقة يسلكون هذا الطريق ، حتى أن بعضهم دخل جميعًا وأخذوا شجرة فئة [تامر] ، هناك بعض الاعتبارات التي تمنعها من أن تكون شائعة. أولاً ، النوى هي أموال بالنسبة إلى المرتزقة ، واستخدام حتى واحدة منها للتحول إلى وحش يتعين عليك بعد ذلك إطعامه وتربيته قبل أن يتمكن من القتال أمر مزعج. بعد ذلك ، إذا كنت ترغب في رفعها بشكل صحيح ، فأنت بحاجة إلى الاستمرار في إطعام اللحوم من الزنزانة ، والتي يتعين عليك إما دفع ثمنها (باهظة الثمن) أو الذهاب باستمرار إلى الزنزانة (خطير).
[لقد قتلت انسان ساحر النار في المستوى 36]
ناهيك عن أنه لضمان تطوره جيدًا ، تحتاج إلى إطعامه المزيد من النوى! رمي المال في فمه حرفيا!
مع انتهاء المرتزقة ، تتقدم الملكة نفسها مع القرويين. كان سكان المدينة ينظرون بعيون شديدة إلى مستوى الدمار الذي لحق بالمنازل المجاورة. ربما يكونون قد صقلوا بعض مهارات القتال ولكن رؤية جروح السيف العملاقة في وجوه المباني كان من الصعب عليهم ابتلاعها. عندما يرونني ، تضيء أعينهم قليلاً. لست متأكدًا تمامًا من السبب ولكن يبدو أنهم يستمدون الراحة من وجودي.
حذره لا يفيده كثيرًا عندما يضرب حليفه ظهره مباشرة!
إذا كنت سأقاتل هنا ، فسأحصل على مكافأتي! لا توجد فرصة أن يترك حرس الملكة هؤلاء الخونة على قيد الحياة ، إذا اضطروا إلى الموت ، فقد أكسب شيئًا منه أيضًا!
بالنسبة للأعراق السطحية ، التي تعتمد على النوى للسحر ، فإن الأمر لا يستحق كل هذا العناء باستثناء الأثرياء جدًا ، أو بعض الدول التي تحافظ على الوحوش الوصية. تعمل هذه الممارسة بشكل جيد مع سوفوس لعدة أسباب ، فلديهم عقول قوية لدرجة أن التحكم في الوحوش أمر سهل للغاية بالنسبة لهم ، فهم يعيشون في الزنزانة نفسها ، لذا فإن الوصول إلى اللحوم ليس صعبًا ولأنهم لا يقاتلون أنفسهم فهم لهم فائدة قليلة للمعدات المسحورة ، وبالتالي قلل من الطلب على النوى.
لقد لاحظت أن الملكة لم تذكر شيئًا عن هندسة النواة ، والتي كانت جنبًا إلى جنب مع عقولهم القوية ، هي السبب الرئيسي لنجاح السوفوس الكبير في هذا المجال. لم أسأل عن ذلك ، لأنه ربما لا تكون تلك المهارة معرفة شائعة.
مع انتهاء المرتزقة ، تتقدم الملكة نفسها مع القرويين. كان سكان المدينة ينظرون بعيون شديدة إلى مستوى الدمار الذي لحق بالمنازل المجاورة. ربما يكونون قد صقلوا بعض مهارات القتال ولكن رؤية جروح السيف العملاقة في وجوه المباني كان من الصعب عليهم ابتلاعها. عندما يرونني ، تضيء أعينهم قليلاً. لست متأكدًا تمامًا من السبب ولكن يبدو أنهم يستمدون الراحة من وجودي.
مع انتهاء المرتزقة ، تتقدم الملكة نفسها مع القرويين. كان سكان المدينة ينظرون بعيون شديدة إلى مستوى الدمار الذي لحق بالمنازل المجاورة. ربما يكونون قد صقلوا بعض مهارات القتال ولكن رؤية جروح السيف العملاقة في وجوه المباني كان من الصعب عليهم ابتلاعها. عندما يرونني ، تضيء أعينهم قليلاً. لست متأكدًا تمامًا من السبب ولكن يبدو أنهم يستمدون الراحة من وجودي.
لعدم الرغبة في جذب الكثير من الغضب ، ضربت الأرض وأنا أركض ووضعت بعض المسافة بيني وبين المرتزقة بينما اقترب من بقية أفراد الحرس الملكة ، واستمروا في شن الهجمات كما يفعلون.
ويا عظيم. الكاهن عاد. يندفع نحوي ويبدأ في التحدث إلى القرويين الآخرين ، ولا شك في تمجيد قوتي الجبارة ، التي منحني إياها النظام أو بعض القمامة.
نظرًا لأن منطقة اعمالي تواجه الطريق الصحيح على أي حال …
عندما تقترب الملكة ، محاطة بحارسها ، تمد يدها بجسر العقل.
لطيف!
[وصلنا إلى البوابة ولكن علينا العبور بسرعة. إذا تأخرنا ، فسيكون لديهم المزيد من الوقت لجمع القوات من جميع أنحاء المدينة! بسرعة الوحش ، هل لديك طريقة لتجاوز البوابة ؟!]
أتحقق داخليًا من قنبلة الجاذبية الخاصة بي. إنها تنطبخ بشكل جيد.
لا أكترث للرد ، أمشي قليلاً نحو البوابات وأدير ذهني تمامًا لمهمة ضغط المانا بإحكام قدر الإمكان. بعد بضع ثوانٍ يحدث التحول وتأخذ الكرة المدعومة بإحكام الثقب الأسود المشؤوم مثل المظهر.
بدون تردد ، أفتح فمي وأطلق قنبلة الجاذبية التي تصرخ في الحياة في اللحظة التي تترك فيها جسدي. يتسبب عواء الريح الثاقب أثناء امتصاصها نحو القنبلة في قيام جميع البشر القريبين بتغطية آذانهم بل وحتى تحطيم النوافذ في المباني المجاورة.
عندما تصطدم بالبوابة بصوت مقزز ، تتوسع الكرة إلى الخارج في لحظة ، وتمزق وتأكل البوابة. مع صراخ يصم الآذان ، تترنح البوابات على مفصلاتها قبل أن يفسح المعدن المعاند المجال أخيرا ويتم امتصاص البوابات في القنبلة بالكامل.
[لقد قتلت انسان ساحر النار في المستوى 36]
عندما تومض القنبلة من الوجود ، لم تعد البوابات المعدنية الفخمة موجودة ، والحجارة الممزقة والممزقة المتأرجحة الفارغة هي الدليل الوحيد على وجودها على الإطلاق.
ناهيك عن أنه لضمان تطوره جيدًا ، تحتاج إلى إطعامه المزيد من النوى! رمي المال في فمه حرفيا!
أعود إلى الملكة.
عندما تقترب الملكة ، محاطة بحارسها ، تمد يدها بجسر العقل.
[أي بوابة؟]
انجوي ❤️
لطيف!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
