نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 158

ظُرُوفُ اَلْمَلَكَاتِ اَلْجُزْءَ 1

ظُرُوفُ اَلْمَلَكَاتِ اَلْجُزْءَ 1

 

 

 الفصل: 158 ظروف الملكات الجزء 1

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


كانت الملكة فيريتا الموقرة من ليريا ، الثانية من اسمها ، والمدافعة عن الحدود والداعمة لمستأجري الأسد من أسلافها غاضبة.

*ت.م(للي مايعرف فيريتا هي الملكة الهاربة)*

 

واصل الوحش مسيرته غير المستعجلة نحو العدو. وكلما اقترب ، قبضة الجنود على أسلحتهم أصبحت أكثر إحكامًا.

*ت.م(للي مايعرف فيريتا هي الملكة الهاربة)*

 

 

 

لطالما كانت في حيرة من أمرها كيف تمكن العدو من حشد الكثير من القوات أكثر مما كانت قادرة على توقعه. عمل معها أقرب مستشاريها على استراتيجيتهم. تم الإطاحة بالتخطيط الدقيق وجمع المعلومات اللانهائية والمناقشات والتخطيط عندما هُزم جنودها بشكل سليم وتفوق عددهم عندما تم إطلاق الفخ أخيرًا وانطلق أعداؤها من الظل إلى النور.

 

 

اندلع الغضب السخط داخل فيريتا من هذه الكلمات. أسست عائلتها هذه المملكة ، وقد حارب أقاربها وماتوا في حملة تحرير هذه الأراضي من الوحوش. ومنذ ذلك الحين عملوا بلا كلل على انتشال هذه الأمة من الأوساخ لمئات السنين!

من أين أتى كل هؤلاء المقاتلين؟

 

 

انعقد فم الملكة. بصفتها ملكة ، لم تكن معتادة على التحدث إليها مع عدم الاحترام المستمر والفظاظة التي تلقتها من هذا الوحش لكنها لم تستطع إلا التغاضي عن ذلك ، فكيف يمكن أن تتوقع الأخلاق من وحش؟

كانت رؤية هؤلاء المحاربين المنظمين عند باب القلعة شيئًا واحدًا ، والآن بالنظر إلى هؤلاء الجنود المنضبطين الذين يرتدون ملابس المرتزقة المصطفين ضدهم قبل منصة عرشها أصبح الأمر واضحًا.

ابتسم السفير بإحكام واستدار إلى كورين مذعنا لزعيم الاتحاد.

 

[طبعا] ردت [هل ممكن]

لم يكن هؤلاء مرتزقة أو موظفين تم جلبهم لتعزيز أعداد القتال. هؤلاء جنود مدربون من مملكة مجاورة! يجب أن يكون هناك مائة منهم! هذا ليس رقمًا صغيرًا بأي حال من الأحوال. لابد أن هناك من أراد أن يتدخل في الوضع السياسي في ليريا بشكل يائس ليجعل الكثير من شعبه في انقلاب في بلد آخر!

 

 

 

 

وبغض النظر عن أي ادعاء أنها ترفع نفسها إلى ارتفاعها الكامل وصرحت بشكل متعجرف ، “كورين ، ستحتاجين إلى تسليم نفسك لي للحكم. ريجكس ، اطلب من رجالك التنحي على الفور وقد تهرب بحياتك من قلعتي”.

 

 

رؤية سفير أندرون يقف بجانب كورين بينما كان اتحاد المرتزقة القذر يتسكع على عرش فيريتا ، كان بإمكانها بسهولة تخمين من كان.

 

الملكة العظيمة فيريتا ، كم هو جميل منك الانضمام إلينا” منسدلة كورين ، إحدى ساقيها تتدلى على جانب العرش ، “كنا نتساءل فقط متى يجب أن يقام تتويجي. لن يكون لديك أي مداخلات حول هذه المسألة أليس كذلك؟”

 

 

 

تجاهلت فيريتا المرتزقة على أنها تحت إشعارها واستدارت بدلاً من ذلك نحو السفير ريجيكس.

 

 

 

“ريجيكس ، من الممتع جدًا رؤيتك هنا. لا يُصدَّق مدى السرعة التي تمكنت بها مملكة اندرون من التكيف مع المشهد المتغير هنا في ليريا. يمكن أن يُسامح المرء إذا اعتقد أنك كنت تعرف كل هذا مسبقًا”.

 

 

الملكة العظيمة فيريتا ، كم هو جميل منك الانضمام إلينا” منسدلة كورين ، إحدى ساقيها تتدلى على جانب العرش ، “كنا نتساءل فقط متى يجب أن يقام تتويجي. لن يكون لديك أي مداخلات حول هذه المسألة أليس كذلك؟”

 

ابتسم السفير بإحكام واستدار إلى كورين مذعنا لزعيم الاتحاد.

 

 

ابتسم السفير بإحكام واستدار إلى كورين مذعنا لزعيم الاتحاد.

[طبعا] ردت [هل ممكن]

 

لقد كادت أن تشعر بعدم الاهتمام والضجر الذي يتدحرج من المخلوق في الامام ، مما يربكها. ما الذي كان يُشعر بالملل ؟!

استمتعت بعرض سلطتها كورين في وجه الملكة السابقة.

 

 

لكنها لم تكن كذلك ، كانت الملكة فيريتا ليوكور من الليوكور. كانت ليريا مملكتها وستُلعن قبل أن تسلمها لهؤلاء الحثالة.

“لا تنزعجي فيريتا. اتضح أن أشخاصًا غيري يمكنهم ملاحظة مدى عدم كفاءة حكمك. أراد أصدقاؤنا عبر الحدود مساعدة شعب ليريا في الحصول على حكم جيد ، لمرة واحدة”.

 

 

كانت رؤية هؤلاء المحاربين المنظمين عند باب القلعة شيئًا واحدًا ، والآن بالنظر إلى هؤلاء الجنود المنضبطين الذين يرتدون ملابس المرتزقة المصطفين ضدهم قبل منصة عرشها أصبح الأمر واضحًا.

لم تستطع فيريتا إلا أن تدحرج عينيها في التظاهر.

 

 

 

“كورين ، منذ أن ولدت ، الشيء الوحيد الذي كنت تهتم به هو المال والسلطة ، دعنا لا نتظاهر بأي شيء آخر غير ذلك هو الدافع وراء خيانتك”.

 

 

 

اتسعت ابتسامة القائد المرتزق. “من المهم التظاهر أمام فئران الشوارع رغم أنها” أشارت إلى سكان المدينة وهم يمسكون أسلحتهم بعصبية خلف ملكتهم ، “لا أستطيع أن أقول للجمهور أنني سأكافأ بجبال من الذهب من قبل أندرون مقابل تدمير حكمكم وتسليم حكم أمتنا إلى دولة مجاورة الآن ، هل يمكنني ذلك؟ “

 

 

 

 

 

 

 

اندلع الغضب السخط داخل فيريتا من هذه الكلمات. أسست عائلتها هذه المملكة ، وقد حارب أقاربها وماتوا في حملة تحرير هذه الأراضي من الوحوش. ومنذ ذلك الحين عملوا بلا كلل على انتشال هذه الأمة من الأوساخ لمئات السنين!

 

 

 

في لحظة من الوضوح ، أدركت الملكة بالضبط سبب استعداد أندرون للذهاب إلى أبعد من ذلك. فخافوا. صعدت ليريا حتى الآن وبسرعة لدرجة أن جيرانهم في الشمال يخشون أن تطغى عليهم ويتم استيعابهم في النهاية. بعد كل شيء ، كانت ليريا هي التي تمكنت من توسيع أراضيها عن طريق الدفع جنوباً ، ولم يكن لدى اندرون مكان تذهب إليه. بدلا من الموت بطيئا ، لماذا لا تضرب أولا؟ إذا نجحوا ، فإن المستقبل المشرق لمملكة ليريا سيكون لهم بدلاً من ذلك.

 

 

 

كان على فيريتا أن تعترف بأن الأمر منطقي. لو كانت ملكة أندرون ، لربما تعرضت لإغراء تأمين مستقبل شعبها بهذه الطريقة أيضًا.

 

 

 

لكنها لم تكن كذلك ، كانت الملكة فيريتا ليوكور من الليوكور. كانت ليريا مملكتها وستُلعن قبل أن تسلمها لهؤلاء الحثالة.

لطالما كانت في حيرة من أمرها كيف تمكن العدو من حشد الكثير من القوات أكثر مما كانت قادرة على توقعه. عمل معها أقرب مستشاريها على استراتيجيتهم. تم الإطاحة بالتخطيط الدقيق وجمع المعلومات اللانهائية والمناقشات والتخطيط عندما هُزم جنودها بشكل سليم وتفوق عددهم عندما تم إطلاق الفخ أخيرًا وانطلق أعداؤها من الظل إلى النور.

 

 

وبغض النظر عن أي ادعاء أنها ترفع نفسها إلى ارتفاعها الكامل وصرحت بشكل متعجرف ، “كورين ، ستحتاجين إلى تسليم نفسك لي للحكم. ريجكس ، اطلب من رجالك التنحي على الفور وقد تهرب بحياتك من قلعتي”.

 

 

كانت الملكة فيريتا الموقرة من ليريا ، الثانية من اسمها ، والمدافعة عن الحدود والداعمة لمستأجري الأسد من أسلافها غاضبة.

هز ريجكس رأسه فقط وضحك على نفسه ، لكن كورين كانت أكثر انزعاجًا ، وألقت رأسها وضحكت بصوت عالٍ.

 

 

 

 

انعقد فم الملكة. بصفتها ملكة ، لم تكن معتادة على التحدث إليها مع عدم الاحترام المستمر والفظاظة التي تلقتها من هذا الوحش لكنها لم تستطع إلا التغاضي عن ذلك ، فكيف يمكن أن تتوقع الأخلاق من وحش؟

 

 

“أنت لم تتغيري فيريتا ، كنت تعتقدين أنكِ جالسة على هذا العرش الآن! ليس لدي أي فكرة عن كيفية عودتك إلى داخل المدينة ، لكن الشيء الوحيد الذي فعلته هو انقاذي من عناء ملاحقتك في الريف وإحباطك كالكلب. لقد تفوقت عليك هنا ، تخلَّ عنها وسأقتلك بسرعة “.

 

 

 

إذا حكمنا من خلال النظرة السادية في عيون الآخرين ، شككت الملكة فيريتا بصدق في الموت السريع الذي ظهر على الإطلاق في خططها.

 

 

 

في هذه اللحظة ، شق شيء ما طريقه عبر الحرس خلفها ليظهر في المقدمة. وبينما كان الجنود يصطفون أمامها متوترين وحتى عيون كورين اتسعت في مفاجأة. دون حتى أن تلتف فيريتا عرفت بالضبط من هو الذي يقف بجانبها الآن.

 

 

 

ركزت بشدة على نسج جسر العقل للسماح بالتواصل بينها وبين الوحش. بمجرد الانتهاء من النسج ، لم تكن قد اعتادت على صدى صوتها البارد والعاطفي في ذهنها.

[قادة الانقلاب عليّ و 100 من جنود المملكة المجاورة]

 

من أين أتى كل هؤلاء المقاتلين؟

طالب الصوت [من هذه الديدان؟].

تخلصت من أفكارها.

 

كان على فيريتا أن تعترف بأن الأمر منطقي. لو كانت ملكة أندرون ، لربما تعرضت لإغراء تأمين مستقبل شعبها بهذه الطريقة أيضًا.

انعقد فم الملكة. بصفتها ملكة ، لم تكن معتادة على التحدث إليها مع عدم الاحترام المستمر والفظاظة التي تلقتها من هذا الوحش لكنها لم تستطع إلا التغاضي عن ذلك ، فكيف يمكن أن تتوقع الأخلاق من وحش؟

من أين أتى كل هؤلاء المقاتلين؟

 

 

[قادة الانقلاب عليّ و 100 من جنود المملكة المجاورة]

 

 

انجوي ❤️

 

 

 

 

لقد كادت أن تشعر بعدم الاهتمام والضجر الذي يتدحرج من المخلوق في الامام ، مما يربكها. ما الذي كان يُشعر بالملل ؟!

 

 

 

وقفت كورين من مكانها على العرش ، ابتسامة التواء في وجهها. “لقد تحالفت حتى مع وحش من أجل استعادة عرشك فيريتا؟ ماذا سيقول فيلقك الثمين إذا كانوا سيكتشفون ذلك؟ أو كنيسة الطريق للأمر؟ ستنتهين! “

إذا حكمنا من خلال النظرة السادية في عيون الآخرين ، شككت الملكة فيريتا بصدق في الموت السريع الذي ظهر على الإطلاق في خططها.

 

 

“بطريقة ما لا أعتقد أنك ستتحدثين كثيرًا عندما أفصل رأسك عن كتفيك” عادت فيريتا إلى الوراء.

 

 

 

استدارت نحو الوحش.

 

 

 

[إذا تمكنا من الانتصار هنا فإن التمرد سينهار وينتهي اتفاقنا الوحش. كل هؤلاء الناس يجب أن يموتوا وستحصل على مكافأتك ، هل أنت قادر على فعل ذلك؟]

*ت.م(للي مايعرف فيريتا هي الملكة الهاربة)*

 

 

كان على فيريتا أن تعترف بأنها كانت متوترة كما طلبت. بقدر ما كانت الوحوش قوية ، لم تكن هذه النملة كبيرة من القوة ، لكنها تمكنت لسبب ما من التغلب على الصعاب المستحيلة مرارًا وتكرارًا. فاجأها السحر المحير الذي كانت قادرة على استخدامه باستمرار ، حتى أنه ملأها بالخوف. وظل الانفجار الذي دمر البوابة محفوراً في ذاكرتها. لا يوجد سور مدينة مهما كان مسحورًا ، سيكون قادرًا على تحمل تلك القوة الصادمة!

 

 

كان على فيريتا أن تعترف بأن الأمر منطقي. لو كانت ملكة أندرون ، لربما تعرضت لإغراء تأمين مستقبل شعبها بهذه الطريقة أيضًا.

تلك الذكرى فقط أكدت عزمها …

 

 

 

سأل الوحش [لذا إذا كان بإمكاني قتل أو تعطيل كل هؤلاء الأشخاص ، يمكنني أن آخذ مكافأتي وأغادر بعد ذلك؟].

“بطريقة ما لا أعتقد أنك ستتحدثين كثيرًا عندما أفصل رأسك عن كتفيك” عادت فيريتا إلى الوراء.

 

 

لم تكن فيريتا متأكدة لكنها شعرت أنها اكتشفت شيئًا غريبًا في نغمة المخلوق.

 

 

 

تخلصت من أفكارها.

 

 

رؤية سفير أندرون يقف بجانب كورين بينما كان اتحاد المرتزقة القذر يتسكع على عرش فيريتا ، كان بإمكانها بسهولة تخمين من كان.

[طبعا] ردت [هل ممكن]

 

 

 

[قل لشعبك أن يبتعد عن طريقي. سأنهي هذا بسرعة]

 

 

 

سارت النملة الوحشية على مهل إلى الأمام بينما استعد المئات من الجنود أسلحتهم ضده.

 

 

 

“نملة صغيرة فيريتا؟ هذا أفضل ما يمكن أن تجده؟ بالضبط كيف ستحول قطعة القمامة هذه المد والجزر هنا؟ لابد أنك مجنونة!” كورين ابتهجت.

 

 

 

بدا وحش النمل ضعيفًا حقًا وهو يسير ببطء نحو جنود العدو الذين تم ترتيبهم بدقة في تشكيلهم. لا أحد عقله سليم يعتقد أن وحش نملة واحد سيكون قادرًا على التغلب على هذه الصعاب. لم يكن النمل معروفًا بقوته الفردية ، فقد كان مخيف جدًا بسبب أعداده المرعبة!

كانت رؤية هؤلاء المحاربين المنظمين عند باب القلعة شيئًا واحدًا ، والآن بالنظر إلى هؤلاء الجنود المنضبطين الذين يرتدون ملابس المرتزقة المصطفين ضدهم قبل منصة عرشها أصبح الأمر واضحًا.

 

 

علمت فيريتا أن هذه النملة كانت مختلفة. لم تكن متأكدة لماذا أو كيف لكن هذا كان مختلفًا.

 

 

 

واصل الوحش مسيرته غير المستعجلة نحو العدو. وكلما اقترب ، قبضة الجنود على أسلحتهم أصبحت أكثر إحكامًا.

 

 

 

عندما بقيت فجوة قصيرة من بضعة أمتار فقط ، تغير شيء ما. مع وجود الوحش في المركز ، ومضت كرة طاقة أرجوانية متلألئة وتوسعت بسرعة إلى الخارج.

 


هاهاهاها فلتنظروا الى رعب قوة الجاذبية

 

انجوي ❤️

 

 

 

 

 

 

 

 

هز ريجكس رأسه فقط وضحك على نفسه ، لكن كورين كانت أكثر انزعاجًا ، وألقت رأسها وضحكت بصوت عالٍ.

 

 

 

“ريجيكس ، من الممتع جدًا رؤيتك هنا. لا يُصدَّق مدى السرعة التي تمكنت بها مملكة اندرون من التكيف مع المشهد المتغير هنا في ليريا. يمكن أن يُسامح المرء إذا اعتقد أنك كنت تعرف كل هذا مسبقًا”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد كادت أن تشعر بعدم الاهتمام والضجر الذي يتدحرج من المخلوق في الامام ، مما يربكها. ما الذي كان يُشعر بالملل ؟!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تلك الذكرى فقط أكدت عزمها …

 

[طبعا] ردت [هل ممكن]

 

استمتعت بعرض سلطتها كورين في وجه الملكة السابقة.

 

 

 

[طبعا] ردت [هل ممكن]

 

بدا وحش النمل ضعيفًا حقًا وهو يسير ببطء نحو جنود العدو الذين تم ترتيبهم بدقة في تشكيلهم. لا أحد عقله سليم يعتقد أن وحش نملة واحد سيكون قادرًا على التغلب على هذه الصعاب. لم يكن النمل معروفًا بقوته الفردية ، فقد كان مخيف جدًا بسبب أعداده المرعبة!

 

 

 

 

 

رؤية سفير أندرون يقف بجانب كورين بينما كان اتحاد المرتزقة القذر يتسكع على عرش فيريتا ، كان بإمكانها بسهولة تخمين من كان.

 

وقفت كورين من مكانها على العرش ، ابتسامة التواء في وجهها. “لقد تحالفت حتى مع وحش من أجل استعادة عرشك فيريتا؟ ماذا سيقول فيلقك الثمين إذا كانوا سيكتشفون ذلك؟ أو كنيسة الطريق للأمر؟ ستنتهين! “

 

 

 

اتسعت ابتسامة القائد المرتزق. “من المهم التظاهر أمام فئران الشوارع رغم أنها” أشارت إلى سكان المدينة وهم يمسكون أسلحتهم بعصبية خلف ملكتهم ، “لا أستطيع أن أقول للجمهور أنني سأكافأ بجبال من الذهب من قبل أندرون مقابل تدمير حكمكم وتسليم حكم أمتنا إلى دولة مجاورة الآن ، هل يمكنني ذلك؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان على فيريتا أن تعترف بأن الأمر منطقي. لو كانت ملكة أندرون ، لربما تعرضت لإغراء تأمين مستقبل شعبها بهذه الطريقة أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

لم تستطع فيريتا إلا أن تدحرج عينيها في التظاهر.

 

وقفت كورين من مكانها على العرش ، ابتسامة التواء في وجهها. “لقد تحالفت حتى مع وحش من أجل استعادة عرشك فيريتا؟ ماذا سيقول فيلقك الثمين إذا كانوا سيكتشفون ذلك؟ أو كنيسة الطريق للأمر؟ ستنتهين! “

 

 

 

لم يكن هؤلاء مرتزقة أو موظفين تم جلبهم لتعزيز أعداد القتال. هؤلاء جنود مدربون من مملكة مجاورة! يجب أن يكون هناك مائة منهم! هذا ليس رقمًا صغيرًا بأي حال من الأحوال. لابد أن هناك من أراد أن يتدخل في الوضع السياسي في ليريا بشكل يائس ليجعل الكثير من شعبه في انقلاب في بلد آخر!

 

 

 

“نملة صغيرة فيريتا؟ هذا أفضل ما يمكن أن تجده؟ بالضبط كيف ستحول قطعة القمامة هذه المد والجزر هنا؟ لابد أنك مجنونة!” كورين ابتهجت.

 

إذا حكمنا من خلال النظرة السادية في عيون الآخرين ، شككت الملكة فيريتا بصدق في الموت السريع الذي ظهر على الإطلاق في خططها.

 

 

 

 

 

 

 

هاهاهاها فلتنظروا الى رعب قوة الجاذبية

 

 

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هز ريجكس رأسه فقط وضحك على نفسه ، لكن كورين كانت أكثر انزعاجًا ، وألقت رأسها وضحكت بصوت عالٍ.

 

[إذا تمكنا من الانتصار هنا فإن التمرد سينهار وينتهي اتفاقنا الوحش. كل هؤلاء الناس يجب أن يموتوا وستحصل على مكافأتك ، هل أنت قادر على فعل ذلك؟]

 

سأل الوحش [لذا إذا كان بإمكاني قتل أو تعطيل كل هؤلاء الأشخاص ، يمكنني أن آخذ مكافأتي وأغادر بعد ذلك؟].

 

كانت رؤية هؤلاء المحاربين المنظمين عند باب القلعة شيئًا واحدًا ، والآن بالنظر إلى هؤلاء الجنود المنضبطين الذين يرتدون ملابس المرتزقة المصطفين ضدهم قبل منصة عرشها أصبح الأمر واضحًا.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط