نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 160

ظُرُوفُ اَلْمَلَكَاتِ اَلْجُزْءَ 3

ظُرُوفُ اَلْمَلَكَاتِ اَلْجُزْءَ 3

 

للحظة ، تركت الملكة لأفكارها الخاصة. أخيرًا ، تركت نفسها تشعر بالراحة. كانت تعتقد أن كل شيء ذهب. في الليلة التي فروا فيها من القلعة ، تسللوا عبر بوابة خفية في الظلام ، كانت تبكي. كل عمل أسلافها ، كدح وعرق المواطنين لاقتناء دولة جديدة من منطقة الموت التي كانت تنتشر فيها الوحوش ، ذهبت هباءً. كل ذلك بسببها.

 الفصل: 160 ظروف الملكات الجزء 3

للحظة ، تركت الملكة لأفكارها الخاصة. أخيرًا ، تركت نفسها تشعر بالراحة. كانت تعتقد أن كل شيء ذهب. في الليلة التي فروا فيها من القلعة ، تسللوا عبر بوابة خفية في الظلام ، كانت تبكي. كل عمل أسلافها ، كدح وعرق المواطنين لاقتناء دولة جديدة من منطقة الموت التي كانت تنتشر فيها الوحوش ، ذهبت هباءً. كل ذلك بسببها.

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


قامت الملكة فيريتا بمسح مكان المذبحة التي لوثت غرفة عرشها في اشمئزاز. أنه قد وصل إلى هذا. جنود أجانب يذبحون أمام العرش ، الموقع الأكثر تكلفًا وتاريخًا في مملكتها النقية ، على يد وحش زنزانة. كان أسلافها يهزون رؤوسهم في حالة من اليأس إذا علموا بهذه المهزلة.

[لم اعرف اسمك مطلقًا ، أيها الوحش] على الرغم من السؤال بلباقة عدة مرات ، رفض المخلوق ببساطة مشاركته ، معلناً أن “الوحش” على ما يرام.

 

عندما كان المرتزقة يقاتلون بشكل يائس للدفع عبر البوابة ودخول القلعة أدركوا أن الرأس مرفوعًا عالياً على طرف رمح ، امتلأوا بأجزاء متساوية من الغضب واليأس. كانوا يعلمون أنهم لن يستوعبوا أبدًا الأرباح التي وعدوا بها لتأمين دعمهم لهذه الانتفاضة الآن. قرر العديد من المرتزقة على الفور الفرار من البلاد بأسرع ما يمكن أن تحملهم أرجلهم. إذا كانوا سريعين بما يكفي ، فقد يتمكنون من تجنب الاعتقال. بعد كل شيء ، يمكنهم ممارسة تجارتهم في الزنزانة ، والتي كانت في كل مكان!

أمرت حراسها بفظاظة بتنظيف الغرفة والقيام بشيء حيال الموتى ومرافقة سكان المدينة خارج الغرفة. ثم أمرت جنديين بالتقدم للقبض على السفير وإحضاره أمامها. كان ريجيكس لا يزال متجمدًا من الرعب على المنصة ، يرتجف من الخوف بينما كانت عيناه تحدقان في الأجساد المحطمة للرجال والنساء الذين أحضرهم إلى هنا للقتال.

 

 

 

 

فكرت الملكة للحظة قبل أن تشير إلى أحد أفراد حرسها ليحضرها.

 

 

عندما تم سحب كورين في الهواء حتى وفاتها ، كان خائفًا جدًا حتى ان ساقيه فقدت كل قوتهما ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه. وبينما كان حراس الملكة يسحبانه من إبطيه ، سخروا بأزدراء حيث لاحظوا الرقعة الرطبة على الجزء الأمامي من سراويل السفير.

كان هذا هو قائد الحرس الذي تم أسره معها! عندما رفع القرد العملاق يدًا أخرى ، تراجعت الملكة وحارسها للخلف كما لو كان سيُلقى بشيء آخر عليهم ، ولكن بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بسحب كيس منتفخ من الأرض وقذفه فوق كتفه.

 

 

فكرت الملكة للحظة قبل أن تشير إلى أحد أفراد حرسها ليحضرها.

 

 

 

اقترب الجندي وحيّ بذكاء. “خذ رأس كورين وضعه على رمح عند بوابة القلعة. يجب أن يزيل ذلك الريح من أي حثالة مرتزقة يريدون محاولة مواصلة تمردهم”.

 

 

قامت الملكة فيريتا بمسح مكان المذبحة التي لوثت غرفة عرشها في اشمئزاز. أنه قد وصل إلى هذا. جنود أجانب يذبحون أمام العرش ، الموقع الأكثر تكلفًا وتاريخًا في مملكتها النقية ، على يد وحش زنزانة. كان أسلافها يهزون رؤوسهم في حالة من اليأس إذا علموا بهذه المهزلة.

حيا الجندي من جديد. “في الحال جلالتك”.

انجوي ❤️

 

 

 

[نعم].

 

 

شق الحارس طريقه عبر الرفات باتجاه رئيس اتحاد المرتزقة الذي سقط لإكمال مهمته المروعة. سرعان ما خرج بخفة من القاعة حاملاً قطعة قماش حمراء ملفوفة حول شيء مستدير.

 

 

 

عندما كان المرتزقة يقاتلون بشكل يائس للدفع عبر البوابة ودخول القلعة أدركوا أن الرأس مرفوعًا عالياً على طرف رمح ، امتلأوا بأجزاء متساوية من الغضب واليأس. كانوا يعلمون أنهم لن يستوعبوا أبدًا الأرباح التي وعدوا بها لتأمين دعمهم لهذه الانتفاضة الآن. قرر العديد من المرتزقة على الفور الفرار من البلاد بأسرع ما يمكن أن تحملهم أرجلهم. إذا كانوا سريعين بما يكفي ، فقد يتمكنون من تجنب الاعتقال. بعد كل شيء ، يمكنهم ممارسة تجارتهم في الزنزانة ، والتي كانت في كل مكان!

*ت.م( تقصد عندما يقول ملكة كأنه يقولها بازدراء طبعا تعرفون لا يعترف النمل بملكة غير ملكتهم)*

 

 

 

اجمل مكان للتوقف ?

 

 

انتشر الخبر عن عودة الملكة للسيطرة على القلعة عبر المدينة كالنار في الهشيم. هلل المواطنون وتدفقوا الى الشوارع للاحتفال. كان الكثيرون سعداء لأن حاكمهم الخيّر آمن مرة أخرى على عرشها ، لكن كثيرين آخرين كانوا سعداء ببساطة لأن القتال قد انتهى وعودة السلام مرة أخرى إلى حياتهم. بعد أسابيع من القتال والموت والدمار ، أرادوا المضي قدمًا في إعادة البناء ونسيان أي شيء من هذا قد حدث على الإطلاق.

 

 

 

داخل القلعة ، قام حراسها بجر السفير أندرون أمام الملكة فيريتا. عندما كان لا يستجيب ، تقدم جندي إلى الأمام وصفع الرجل بقسوة حتى تمكن من العودة إلى نفسه.

 

 

 

وقالت للسفير فيريتا “إنه لأمر مخز أن نتحدث في ظل هذه الظروف”.

شاهدت الملكة مذهولة ، كان الوضع يتغير بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تفكر فيها. لم يعد جنودها متأكدين بعد الآن مما إذا كان عليهم الاشتباك وكانوا ينتظرون أوامرها!

 

 

تفرقع أندرون ، محاولًا سحب نفسه واستعادة بعض كرامته. أثبتت جهوده أنها غير مثمرة بينما كان محتجزًا من قبل جنديين قاسين أمسكاه بشدة لدرجة أنه كان متأكدًا من إصابته بكدمات في اليوم التالي.

 

 

 

“لا يمكنك معاملتي مثل هكذا فيريتا!” بصق ، “هل تعتقد أن ريجيكس ستقف من أجل هذا؟”

 

 

 

*ت.م( اعتقد انه خطأ من الترجمة الانجليزية كان يقصد هنا مملكة اندرون سأترك المملكة بإسم ريجيكس الى ان تتوضح)*

خزنتها!

 

وقالت للسفير فيريتا “إنه لأمر مخز أن نتحدث في ظل هذه الظروف”.

ذكائه جعل فيريتا عاجزة عن الكلام للحظة. “أنت تعرف” لقد عادت إلى الوراء ، “أجد نفسي لا أهتم كثيرًا بما ستفعله ريجيكس أم لا. وبقدر ما أشعر بالقلق ، يمكن لأمتك المليئة بالجرذان المليئة بالجدري القفز في الزنزانة حتى يتمكنوا من العيش بين أفراد من نوعهم !”

 

 

فقفز أندرون عليها. “تجرؤين؟!”

تردد صدى صوت الوحش القاسي في عقلها مرة أخرى. [يبدو أنك حصلتِ على ما تريدينه، الملكة] ، شعرت فيريتا دائمًا بالطريقة التي قال بها الوحش “الملكة” تبدو مشكوكًا فيها لسبب ما ، [لقد اوفيت بجزئي من اتفاقنا].

 

 

نظرت فيريتا إلى أحد حراسها وأعطته إيماءة خفية. تقدم الجندي على الفور ليوجه صفعة قوية أخرى للسفير ، مما أدى إلى سحب الدم.

*ت.م( اعتقد انه خطأ من الترجمة الانجليزية كان يقصد هنا مملكة اندرون سأترك المملكة بإسم ريجيكس الى ان تتوضح)*

 

بخطوات ثقيلة ، دخل كيان جديد حجرة العرش ، محجوبًا في البداية بالغبار الحجري المعلق في الهواء. توتر الجنود في هذا التطور غير المتوقع ، حيث تم سحب الأسلحة والدروع وهم يستعدون لأي شيء.

بعد أن تركته يتعافى للحظة ، استأنفت الملكة حديثها. “أنا اجرؤ. أنت ستذهب للعودة إلى عشك ، كالفأر. عندما تصل إلى هناك ، أريدك أن تخبرهم أنني قادمة. سأذهب في مسيرة إلى ريجيكس وأحرقها على الأرض من أجل ما فعلته لقد انتهيت هنا “.

 

 

*ت.م( تقصد عندما يقول ملكة كأنه يقولها بازدراء طبعا تعرفون لا يعترف النمل بملكة غير ملكتهم)*

 

“لا يمكنك معاملتي مثل هكذا فيريتا!” بصق ، “هل تعتقد أن ريجيكس ستقف من أجل هذا؟”

 

شد فم فيرتيا وأبلغت سراً حراسها في غرفة العرش.

تراجع السفير المرتعش قبل غضب فيريتا. غير قادر على حشد رد ، لم يتمكن من التنفس إلا عندما أخرجه الحراس من القلعة. كانوا يرمونه على حصان ويرسلونه في طريق عودته إلى أرضه في غضون ساعة.

 

 

[فكرِ جيدًا فيما تختاري القيام به بعد ذلك].

للحظة ، تركت الملكة لأفكارها الخاصة. أخيرًا ، تركت نفسها تشعر بالراحة. كانت تعتقد أن كل شيء ذهب. في الليلة التي فروا فيها من القلعة ، تسللوا عبر بوابة خفية في الظلام ، كانت تبكي. كل عمل أسلافها ، كدح وعرق المواطنين لاقتناء دولة جديدة من منطقة الموت التي كانت تنتشر فيها الوحوش ، ذهبت هباءً. كل ذلك بسببها.

 

 

*ت.م( اعتقد انه خطأ من الترجمة الانجليزية كان يقصد هنا مملكة اندرون سأترك المملكة بإسم ريجيكس الى ان تتوضح)*

الآن عادت في يديها. كله. تم اقتلاع جذور الخونة. كانت تأخذ سيفًا للتجار الذين ساندوا هذا الانقلاب ، وتزيل رائحة التمرد بدماء الخونة. مرة أخرى ، ستشهد ليريا ارتفاعًا نيزكيًا ، ولم تعد تعاني من العلقات التي سحبت قوتها. كان نور العدل يضيء على مملكتها اليوم!

ترجمة: LUCIFER

 

 

انتظر…

 

 

 

من أجل مملكة تنعم بالنور ، لماذا كانت مظلمة هنا؟

عندما كان المرتزقة يقاتلون بشكل يائس للدفع عبر البوابة ودخول القلعة أدركوا أن الرأس مرفوعًا عالياً على طرف رمح ، امتلأوا بأجزاء متساوية من الغضب واليأس. كانوا يعلمون أنهم لن يستوعبوا أبدًا الأرباح التي وعدوا بها لتأمين دعمهم لهذه الانتفاضة الآن. قرر العديد من المرتزقة على الفور الفرار من البلاد بأسرع ما يمكن أن تحملهم أرجلهم. إذا كانوا سريعين بما يكفي ، فقد يتمكنون من تجنب الاعتقال. بعد كل شيء ، يمكنهم ممارسة تجارتهم في الزنزانة ، والتي كانت في كل مكان!

 

 

في حيرة ، ألقت فيريتا عينيها حول الغرفة لتجد أن المصابيح المتوهجة على الجدران قد انطفأت! على جانب واحد من الغرفة ، ظل مصباح واحد مضاءً ومجمدًا فوقها مثل العنكبوت العملاق كان الوحش ، ثابتًا كما لو كان طفلًا تم القبض عليه في يده علبة بسكويت.

 

 

[خيبتِ ظني ايتها الملكة] برد صوت الوحش في عقلها مرة أخرى ، [من البداية إلى النهاية كان هذا الأمر…. يمكن التنبؤ به].

 

“الكابتن بيندلين!” بكت.

 

[أنا لا] عبست.

لم تستطع الملكة سوى التحديق في هذا المخلوق الغريب الذي جعل قيامتها أمرًا ممكنًا. فكرت عقليا وجدت الجسر الذهني الذي كانت تحافظ عليه.

 

 

 

[وحش. ماذا فعلت بمصابيحي؟]

 

 

 

… ..

 

 

ذهلت فيريتا. كيف يمكن أن يكون الوحش وقحًا إلى هذا الحد !؟

فجأة انطفأ الضوء الأخير.

عندما استقر الغبار ببطء ، تم الكشف عن الشكل العملاق لقرد عضلي قوي. ضربت يدان ضخمة الأرض وهي تتحرك ، محدقتين بفظاعة في البشر الذين كانوا يلوحون في الأفق فوقهم. بعد أن دفع المخلوق من خلال الفتحة الجديدة التي أحدثها في الجدار ، ارتفع إلى ارتفاعه الكامل ، مرتفعًا حيث بدأت النملة في النزول من مكانها.

 

 

[فقط آخذ القليل من دفعتي مقدمًا]

[يمكنك فقط أن تلوم نفسك لأنك تثق بسهولة ، أيها الوحش!]

 

درست فيريتا بعناية المخلوق الذي لا يزال مثبتًا على جدارها. على الرغم من عدم الالتفات لمواجهتها ، علمت أن الحشرة كانت تراقبها تمامًا كما كانت تراقبه.

ذهلت فيريتا. كيف يمكن أن يكون الوحش وقحًا إلى هذا الحد !؟

*ت.م( اعتقد انه خطأ من الترجمة الانجليزية كان يقصد هنا مملكة اندرون سأترك المملكة بإسم ريجيكس الى ان تتوضح)*

 

 

تردد صدى صوت الوحش القاسي في عقلها مرة أخرى. [يبدو أنك حصلتِ على ما تريدينه، الملكة] ، شعرت فيريتا دائمًا بالطريقة التي قال بها الوحش “الملكة” تبدو مشكوكًا فيها لسبب ما ، [لقد اوفيت بجزئي من اتفاقنا].

 

 

درست فيريتا بعناية المخلوق الذي لا يزال مثبتًا على جدارها. على الرغم من عدم الالتفات لمواجهتها ، علمت أن الحشرة كانت تراقبها تمامًا كما كانت تراقبه.

*ت.م( تقصد عندما يقول ملكة كأنه يقولها بازدراء طبعا تعرفون لا يعترف النمل بملكة غير ملكتهم)*

أرسل هذا الصوت البارد رجفة أسفل عمودها الفقري. يبدو أن الوحش كان قادرًا على تخمين نواياها. كان هذا المخلوق قويًا جدًا بالفعل ، وسيصبح أقوى وأكثر ذكاءً وفتكًا في المستقبل. كيف يمكنها تركه يتجول بحرية؟

 

… ..

كان من الواضح ما يريده الوحش ، والآن بعد أن فعل ما وعد به ، أراد أن يُدفع له.

 

 

درست فيريتا بعناية المخلوق الذي لا يزال مثبتًا على جدارها. على الرغم من عدم الالتفات لمواجهتها ، علمت أن الحشرة كانت تراقبها تمامًا كما كانت تراقبه.

 

 

من أجل مملكة تنعم بالنور ، لماذا كانت مظلمة هنا؟

[لم اعرف اسمك مطلقًا ، أيها الوحش] على الرغم من السؤال بلباقة عدة مرات ، رفض المخلوق ببساطة مشاركته ، معلناً أن “الوحش” على ما يرام.

شاهدت الملكة مذهولة ، كان الوضع يتغير بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تفكر فيها. لم يعد جنودها متأكدين بعد الآن مما إذا كان عليهم الاشتباك وكانوا ينتظرون أوامرها!

 

اقترب الجندي وحيّ بذكاء. “خذ رأس كورين وضعه على رمح عند بوابة القلعة. يجب أن يزيل ذلك الريح من أي حثالة مرتزقة يريدون محاولة مواصلة تمردهم”.

[أنت لم تفعلي أبدًا] وافق الوحش ، ومن الواضح أنه رفضها مرة أخرى.

من أجل مملكة تنعم بالنور ، لماذا كانت مظلمة هنا؟

 

 

شد فم فيرتيا وأبلغت سراً حراسها في غرفة العرش.

أشارت إلى حارسها الذي قام على الفور بسحب أسلحتهم ، أكثر من عشرين شفرة تم سحبها في انسجام تام!

 

 

لا يزال الوحش يراقبها. رن صوته في عقلها.

درست فيريتا بعناية المخلوق الذي لا يزال مثبتًا على جدارها. على الرغم من عدم الالتفات لمواجهتها ، علمت أن الحشرة كانت تراقبها تمامًا كما كانت تراقبه.

 

شد فم فيرتيا وأبلغت سراً حراسها في غرفة العرش.

[هل تعرفين عبارة “واحدة بواحدة؟”]

استهزأت الملكة ، وألغت كل الادعاءات جانبًا.

 

اجمل مكان للتوقف ?

[أنا لا] عبست.

 

 

 

[هذا يعني أنه في حالة معاملة المرء بشكل جيد ، فإنه سيعيد تلك النية الحسنة ، ولكن إذا تمت معاملته بشكل سيئ ، فسيتم إعادته عينيًا بالمثل]

 

 

 

سحبت الملكة نفسها. استطاعت من زاوية عينها أن ترى جنودها وهم يغيرون مواقعهم ببطء. [هل تهددني ايها الوحش؟]

 

 

 

[نعم].

لم تستطع الملكة سوى التحديق في هذا المخلوق الغريب الذي جعل قيامتها أمرًا ممكنًا. فكرت عقليا وجدت الجسر الذهني الذي كانت تحافظ عليه.

 

تفرقع أندرون ، محاولًا سحب نفسه واستعادة بعض كرامته. أثبتت جهوده أنها غير مثمرة بينما كان محتجزًا من قبل جنديين قاسين أمسكاه بشدة لدرجة أنه كان متأكدًا من إصابته بكدمات في اليوم التالي.

ساد الصمت بينهما للحظة. تحدث الوحش أولاً.

تفرقع أندرون ، محاولًا سحب نفسه واستعادة بعض كرامته. أثبتت جهوده أنها غير مثمرة بينما كان محتجزًا من قبل جنديين قاسين أمسكاه بشدة لدرجة أنه كان متأكدًا من إصابته بكدمات في اليوم التالي.

 

تردد صدى صوت الوحش القاسي في عقلها مرة أخرى. [يبدو أنك حصلتِ على ما تريدينه، الملكة] ، شعرت فيريتا دائمًا بالطريقة التي قال بها الوحش “الملكة” تبدو مشكوكًا فيها لسبب ما ، [لقد اوفيت بجزئي من اتفاقنا].

[فكرِ جيدًا فيما تختاري القيام به بعد ذلك].

 

 

قبل أن تشير إليهم ، قام القرد برفع إحدى يديه وقذف شيئًا تجاههم. يتقلب جسم في الهواء قبل أن يهبط بشدة بضربة ويتدحرج حتى يتوقف. فقط عندما يتأوه الشكل ويرتجف قليلاً ، أدركت الملكة ما كان عليه.

 

[لم اعرف اسمك مطلقًا ، أيها الوحش] على الرغم من السؤال بلباقة عدة مرات ، رفض المخلوق ببساطة مشاركته ، معلناً أن “الوحش” على ما يرام.

 

عندما تم سحب كورين في الهواء حتى وفاتها ، كان خائفًا جدًا حتى ان ساقيه فقدت كل قوتهما ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه. وبينما كان حراس الملكة يسحبانه من إبطيه ، سخروا بأزدراء حيث لاحظوا الرقعة الرطبة على الجزء الأمامي من سراويل السفير.

أرسل هذا الصوت البارد رجفة أسفل عمودها الفقري. يبدو أن الوحش كان قادرًا على تخمين نواياها. كان هذا المخلوق قويًا جدًا بالفعل ، وسيصبح أقوى وأكثر ذكاءً وفتكًا في المستقبل. كيف يمكنها تركه يتجول بحرية؟

 

 

من جميع أنحاء الغرفة ، استطاعت الملكة أن ترى الكيس يبدو ممتلئًا بأشياء صغيرة مستديرة ، وكانت الخطوط العريضة لها منتفخة على القماش. النوى!

ناهيك عن أنه في حالة تسرب كلمة تحالفها مع وحوش الزنزانة ، فإن حكمها سيتزعزع. كان معظم الناس يكرهون ويحتقرون الوحوش ، ويرون أنها عدو الحضارة ، إذا علموا أنها استعارت عن طيب خاطر قوة الوحش ، فإن الثقة في سلطتها ستمزق. لن يتكلم الحرس ، ويمكن إقناع سكان المدينة ولن يتم تصديق الناس في المدينة. رأى الناس كل أنواع الأشياء في خضم المعركة. كان مفتاح إسكات القضية هو عدم ترك هذا الوحش يذهب!

 

 

 

لم تستطع الملكة في قلبها أن تصدق أن الوحش يمكن أن يفعل أي شيء لها هنا ، في مقر سلطتها. في غرفة عرشها ، كان هناك العديد من البطاقات المخفية التي يمكنها نشرها ، ناهيك عن الحراس الأقوياء من حولها. لقد انتهى.

قام حارسها بالاندفاع على الفور بسرعة ولكن كان القرد أسرع. رفع يده الحرة عالياً حطمها على الأرضية الحجرية عند قدميه مع اصطدام يصم الآذان! وامتلأت الغرفة مرة أخرى بالحجر والغبار.

 

عندما تم سحب كورين في الهواء حتى وفاتها ، كان خائفًا جدًا حتى ان ساقيه فقدت كل قوتهما ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه. وبينما كان حراس الملكة يسحبانه من إبطيه ، سخروا بأزدراء حيث لاحظوا الرقعة الرطبة على الجزء الأمامي من سراويل السفير.

استهزأت الملكة ، وألغت كل الادعاءات جانبًا.

 

 

درست فيريتا بعناية المخلوق الذي لا يزال مثبتًا على جدارها. على الرغم من عدم الالتفات لمواجهتها ، علمت أن الحشرة كانت تراقبها تمامًا كما كانت تراقبه.

[يمكنك فقط أن تلوم نفسك لأنك تثق بسهولة ، أيها الوحش!]

 

 

 

أشارت إلى حارسها الذي قام على الفور بسحب أسلحتهم ، أكثر من عشرين شفرة تم سحبها في انسجام تام!

تراجع السفير المرتعش قبل غضب فيريتا. غير قادر على حشد رد ، لم يتمكن من التنفس إلا عندما أخرجه الحراس من القلعة. كانوا يرمونه على حصان ويرسلونه في طريق عودته إلى أرضه في غضون ساعة.

 

 

بووم!

 

 

 

في تلك اللحظة ، اندفع الجدار الموجود أسفل الوحش مباشرة إلى الداخل كما لو تم تحطيمه بمكبس الضرب! تطاير الطوب وقذائف الهاون عبر الغرفة وسعت الملكة إلى ملجأ خلف درع رفعه على عجل من قبل حارس قريب.

 

 

 

بخطوات ثقيلة ، دخل كيان جديد حجرة العرش ، محجوبًا في البداية بالغبار الحجري المعلق في الهواء. توتر الجنود في هذا التطور غير المتوقع ، حيث تم سحب الأسلحة والدروع وهم يستعدون لأي شيء.

 

 

 

عندما استقر الغبار ببطء ، تم الكشف عن الشكل العملاق لقرد عضلي قوي. ضربت يدان ضخمة الأرض وهي تتحرك ، محدقتين بفظاعة في البشر الذين كانوا يلوحون في الأفق فوقهم. بعد أن دفع المخلوق من خلال الفتحة الجديدة التي أحدثها في الجدار ، ارتفع إلى ارتفاعه الكامل ، مرتفعًا حيث بدأت النملة في النزول من مكانها.

 

 

تردد صدى صوت الوحش القاسي في عقلها مرة أخرى. [يبدو أنك حصلتِ على ما تريدينه، الملكة] ، شعرت فيريتا دائمًا بالطريقة التي قال بها الوحش “الملكة” تبدو مشكوكًا فيها لسبب ما ، [لقد اوفيت بجزئي من اتفاقنا].

 

 

 

قام حارسها بالاندفاع على الفور بسرعة ولكن كان القرد أسرع. رفع يده الحرة عالياً حطمها على الأرضية الحجرية عند قدميه مع اصطدام يصم الآذان! وامتلأت الغرفة مرة أخرى بالحجر والغبار.

شاهدت الملكة مذهولة ، كان الوضع يتغير بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تفكر فيها. لم يعد جنودها متأكدين بعد الآن مما إذا كان عليهم الاشتباك وكانوا ينتظرون أوامرها!

[أنت لم تفعلي أبدًا] وافق الوحش ، ومن الواضح أنه رفضها مرة أخرى.

 

للحظة ، تركت الملكة لأفكارها الخاصة. أخيرًا ، تركت نفسها تشعر بالراحة. كانت تعتقد أن كل شيء ذهب. في الليلة التي فروا فيها من القلعة ، تسللوا عبر بوابة خفية في الظلام ، كانت تبكي. كل عمل أسلافها ، كدح وعرق المواطنين لاقتناء دولة جديدة من منطقة الموت التي كانت تنتشر فيها الوحوش ، ذهبت هباءً. كل ذلك بسببها.

قبل أن تشير إليهم ، قام القرد برفع إحدى يديه وقذف شيئًا تجاههم. يتقلب جسم في الهواء قبل أن يهبط بشدة بضربة ويتدحرج حتى يتوقف. فقط عندما يتأوه الشكل ويرتجف قليلاً ، أدركت الملكة ما كان عليه.

ياخي مو قلت لكم فخامة ، من البداية وهو يعرف بتغدر فيه علشان كذا ماجاب الصغير معاه 

 

من أجل مملكة تنعم بالنور ، لماذا كانت مظلمة هنا؟

“الكابتن بيندلين!” بكت.

سحبت الملكة نفسها. استطاعت من زاوية عينها أن ترى جنودها وهم يغيرون مواقعهم ببطء. [هل تهددني ايها الوحش؟]

 

اقترب الجندي وحيّ بذكاء. “خذ رأس كورين وضعه على رمح عند بوابة القلعة. يجب أن يزيل ذلك الريح من أي حثالة مرتزقة يريدون محاولة مواصلة تمردهم”.

كان هذا هو قائد الحرس الذي تم أسره معها! عندما رفع القرد العملاق يدًا أخرى ، تراجعت الملكة وحارسها للخلف كما لو كان سيُلقى بشيء آخر عليهم ، ولكن بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بسحب كيس منتفخ من الأرض وقذفه فوق كتفه.

فجأة انطفأ الضوء الأخير.

 

“لا يمكنك معاملتي مثل هكذا فيريتا!” بصق ، “هل تعتقد أن ريجيكس ستقف من أجل هذا؟”

من جميع أنحاء الغرفة ، استطاعت الملكة أن ترى الكيس يبدو ممتلئًا بأشياء صغيرة مستديرة ، وكانت الخطوط العريضة لها منتفخة على القماش. النوى!

ياخي مو قلت لكم فخامة ، من البداية وهو يعرف بتغدر فيه علشان كذا ماجاب الصغير معاه 

 

كان من الواضح ما يريده الوحش ، والآن بعد أن فعل ما وعد به ، أراد أن يُدفع له.

خزنتها!

[خيبتِ ظني ايتها الملكة] برد صوت الوحش في عقلها مرة أخرى ، [من البداية إلى النهاية كان هذا الأمر…. يمكن التنبؤ به].

 

 

حدقت في الوحش وهو يتسلق بجانب حيوانه الأليف القرد في حالة عدم تصديق. كيف كان هذا ممكنا ؟! هل هذا نوع من السرقة !؟

 

 

 

[خيبتِ ظني ايتها الملكة] برد صوت الوحش في عقلها مرة أخرى ، [من البداية إلى النهاية كان هذا الأمر…. يمكن التنبؤ به].

 

 

داخل القلعة ، قام حراسها بجر السفير أندرون أمام الملكة فيريتا. عندما كان لا يستجيب ، تقدم جندي إلى الأمام وصفع الرجل بقسوة حتى تمكن من العودة إلى نفسه.

انفجر الغضب داخل صدر الملكة ورفعت يدها للإشارة إلى الوحش وهي تصرخ “اقتلهم!”

ترجمة: LUCIFER

 

كان هذا هو قائد الحرس الذي تم أسره معها! عندما رفع القرد العملاق يدًا أخرى ، تراجعت الملكة وحارسها للخلف كما لو كان سيُلقى بشيء آخر عليهم ، ولكن بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بسحب كيس منتفخ من الأرض وقذفه فوق كتفه.

قام حارسها بالاندفاع على الفور بسرعة ولكن كان القرد أسرع. رفع يده الحرة عالياً حطمها على الأرضية الحجرية عند قدميه مع اصطدام يصم الآذان! وامتلأت الغرفة مرة أخرى بالحجر والغبار.

 

 

 

عندما اتضح أن الجنود أصيبوا بالذهول لرؤية الوحوش قد اختفيا ، كما لو أنهما لم يكونا موجودان هناك من قبل. اقتربوا قليلاً ، ورفعت الدروع عالياً وأعينهم تفحص باستمرار ، فقط ليجدوا أن الأرضية المحطمة تنفتح في نفق يؤدي مباشرة إلى الأسفل. كانت جدران النفق متداخلة بأوردة من الضوء الأزرق وكان صدى صراخ الآلاف من الوحوش يسمع من الداخل.

 


ياخي مو قلت لكم فخامة ، من البداية وهو يعرف بتغدر فيه علشان كذا ماجاب الصغير معاه 

 

اجمل مكان للتوقف ?

[أنا لا] عبست.

انجوي ❤️

*ت.م( اعتقد انه خطأ من الترجمة الانجليزية كان يقصد هنا مملكة اندرون سأترك المملكة بإسم ريجيكس الى ان تتوضح)*

قام حارسها بالاندفاع على الفور بسرعة ولكن كان القرد أسرع. رفع يده الحرة عالياً حطمها على الأرضية الحجرية عند قدميه مع اصطدام يصم الآذان! وامتلأت الغرفة مرة أخرى بالحجر والغبار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط