نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 164

تَسْوِيَة اَلْأَرَاضِي اَلْجَدِيدَةِ

تَسْوِيَة اَلْأَرَاضِي اَلْجَدِيدَةِ

 

 

الفصل: 164 تسوية الأراضي الجديدة

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


الملكة صامدة بشكل لا يصدق. في الواقع ، إذا لم أكن أتسلل إلى النواة الخاصة بها بإحساس مانا الخاص بي ، فلن أعرف حتى أن نواتها كانت تسرب الطاقة. لقد تلاشى الإشراق اللامع لنواتها حتى النصف. بعد خمسة أيام من التنقل ، أصبحت المستعمرة بأكملها متعبة ويائسة للراحة. يكاد يكون من العار أننا لسنا نوعًا من النمل الرحل مثل نمل الجيش.

 

 

بعد القضاء عليهم بالأرقام الهائلة ، بدأت عملية الحفر على الفور بمساعدة طفيفة من سحر الجاذبية وقبضة ‘الصغير’ المطبقة بحكمة. مع وجود أكثر من ألف عامل تتعثر وجوههم في العمل ، نحن قادرون على حفر نفق في الزنزانة وشغلها من خلال الأعداد الهائلة. في الأعلى ، التل يتشكل بسرعة. بمجرد أن تختبئ الملكة بأمان تحت الأرض ، تستعيد قوتها بهدوء ، مغطاة بطبقة دفاعية من العمال ، تتشكل الغرف السطحية وتوضع الحضنة بداخلها.

ضع في اعتبارك أن هؤلاء التافهين مكفوفين تمامًا ، لذلك إذا ولدت كأحد هؤلاء المنفصلين عن المستعمرة ، فلا توجد طريقة كنت سأتمكن من البقاء على قيد الحياة حتى الآن. أيضًا ، السبب الكامل لكون هؤلاء النمل من البدو هو أنهم كثيرون جدًا وشرسين لدرجة أنهم يجردون الأرض من كل ما يمكنهم تناوله ، مما يجبرهم على الانتقال إلى موقع جديد باستمرار. هناك درس في ذلك للمضي قدمًا في مستعمرتنا. لا يمكننا أن نكون جشعين لدرجة تجريد الأرض ، بل يجب إدارة المدخول. حسنًا ، هذا في المستقبل البعيد إذا تمكنا من النمو بما يكفي للسيطرة على بيئتنا.

 

 

 

يمكن للنملة أن تحلم اللعنة! لا تنظر باستخفاف إلى طموحاتي المتواضعة!

 

[استيقظ ايها الرجل الكبير! حان وقت الذهاب وتناول الطعام حتى لا نستطيع المشي!]

يمكن للنملة أن تحلم اللعنة! لا تنظر باستخفاف إلى طموحاتي المتواضعة!

 

 

ضع في اعتبارك أن هؤلاء التافهين مكفوفين تمامًا ، لذلك إذا ولدت كأحد هؤلاء المنفصلين عن المستعمرة ، فلا توجد طريقة كنت سأتمكن من البقاء على قيد الحياة حتى الآن. أيضًا ، السبب الكامل لكون هؤلاء النمل من البدو هو أنهم كثيرون جدًا وشرسين لدرجة أنهم يجردون الأرض من كل ما يمكنهم تناوله ، مما يجبرهم على الانتقال إلى موقع جديد باستمرار. هناك درس في ذلك للمضي قدمًا في مستعمرتنا. لا يمكننا أن نكون جشعين لدرجة تجريد الأرض ، بل يجب إدارة المدخول. حسنًا ، هذا في المستقبل البعيد إذا تمكنا من النمو بما يكفي للسيطرة على بيئتنا.

كل ما أريده هو أن تنهض عائلتي! أن تصعد!

الفصل: 164 تسوية الأراضي الجديدة

 

 

هناك الكثير من النمل لتوليه ولكن مع القليل من العزم والكثير من حفر الأنفاق ، أنا متأكد من أننا قادرون على تحقيق ذلك!

حتى أنني أجبرت على تناول بعضًا منه من أجل التخلص من الجوع. أحصل على نقطة مكافأة لمصدر جديد ولكن لا شيء آخر. هذه المخلوقات ضعيفة جدًا لدرجة أنها لا تقدم شيئًا لنفسي و’للصغير’. يجب أن ندخل إلى الزنزانة بسرعة حتى نتمكن من التحور!

 

 

لقد وصلنا إلى أرضنا الجديدة! مكان مبارك مليء بالأعشاش والغابات والوحوش. تنتظر المعركة في كل زاوية وهذا يعني شيئًا واحدًا فقط. الكتلة الحيوية!

الفصل: 164 تسوية الأراضي الجديدة

 

 

هذه المستعمرة جائعة!

هذه المستعمرة جائعة!

 

 

نحن بحاجة إلى الطعام!

 

 

اخيرا بدأنا نرجع للزنزانة

مثل الشيطان الغاضب ، اجتاحت المستعمرة ككل الحدود الفاصلة بين أراضي ليريا والبرية الجامحة. على الرغم من مراقبتنا عن كثب وراءنا ، لم نشهد مطلقًا مطاردة من البشر الذين تركناهم وراءنا ، الأمر الذي فاجأني كثيرًا. بمجرد عبورنا الحدود ، تبخر التوتر الذي كنت أحمله في الداخل ، متوقعًا وصول هجوم في أي لحظة ردًا على سرقتنا الكبرى. لا توجد طريقة سوف يتضايقون بها لمطاردتنا هنا ، صحيح؟!

بعد القضاء عليهم بالأرقام الهائلة ، بدأت عملية الحفر على الفور بمساعدة طفيفة من سحر الجاذبية وقبضة ‘الصغير’ المطبقة بحكمة. مع وجود أكثر من ألف عامل تتعثر وجوههم في العمل ، نحن قادرون على حفر نفق في الزنزانة وشغلها من خلال الأعداد الهائلة. في الأعلى ، التل يتشكل بسرعة. بمجرد أن تختبئ الملكة بأمان تحت الأرض ، تستعيد قوتها بهدوء ، مغطاة بطبقة دفاعية من العمال ، تتشكل الغرف السطحية وتوضع الحضنة بداخلها.

 

ضع في اعتبارك أن هؤلاء التافهين مكفوفين تمامًا ، لذلك إذا ولدت كأحد هؤلاء المنفصلين عن المستعمرة ، فلا توجد طريقة كنت سأتمكن من البقاء على قيد الحياة حتى الآن. أيضًا ، السبب الكامل لكون هؤلاء النمل من البدو هو أنهم كثيرون جدًا وشرسين لدرجة أنهم يجردون الأرض من كل ما يمكنهم تناوله ، مما يجبرهم على الانتقال إلى موقع جديد باستمرار. هناك درس في ذلك للمضي قدمًا في مستعمرتنا. لا يمكننا أن نكون جشعين لدرجة تجريد الأرض ، بل يجب إدارة المدخول. حسنًا ، هذا في المستقبل البعيد إذا تمكنا من النمو بما يكفي للسيطرة على بيئتنا.

العمال لا يهتمون. إنهم يغوصون في المكان ، ويسيرون إلى الأمام ، حيث تجتاح الهوائيات بفارغ الصبر كل صخرة ونبات على أمل التخلص من وحش. كلما واجهنا بعض الوحوش السطحية ، فإنهم إما يحاولون الفرار أو القفز للهجوم! يتم إطلاق النار على الأول بالحامض حتى لا يتمكنوا من الحركة والأخير يتم تمزيقه على الفور إلى أشلاء وتوزيعه بين القوى العاملة.

 

 

 

حتى أنني أجبرت على تناول بعضًا منه من أجل التخلص من الجوع. أحصل على نقطة مكافأة لمصدر جديد ولكن لا شيء آخر. هذه المخلوقات ضعيفة جدًا لدرجة أنها لا تقدم شيئًا لنفسي و’للصغير’. يجب أن ندخل إلى الزنزانة بسرعة حتى نتمكن من التحور!

 

 

الفصل: 164 تسوية الأراضي الجديدة

لسوء الحظ ، لا يمكننا إنشاء عش حتى نجد قسمًا من الزنزانة قريبًا من السطح يمكننا احتلاله. يجب أن تكون الملكة داخل هواء الزنزانة المليء بالمانا لكي تعيش!

“كنِ هادئة نابضة بالحياة”

 

 

يضع الزوال الوشيك لأمنا الجماعية الكثير من الضغط علينا نحن العمال ونحن نتدافع هنا وهناك في محاولة للعثور على مدخل. بعد يومين من البحث اليائس ، عندما وصل الذعر في صدري إلى الدرجة الحرجة ، نجحنا أخيرًا!، صدع ضيق نسبيا في الأرض ، يشغله بعض الكلاب ذات المظهر القوي إلى حد ما وذات القدمين التي لم أرها من قبل.

مثل الشيطان الغاضب ، اجتاحت المستعمرة ككل الحدود الفاصلة بين أراضي ليريا والبرية الجامحة. على الرغم من مراقبتنا عن كثب وراءنا ، لم نشهد مطلقًا مطاردة من البشر الذين تركناهم وراءنا ، الأمر الذي فاجأني كثيرًا. بمجرد عبورنا الحدود ، تبخر التوتر الذي كنت أحمله في الداخل ، متوقعًا وصول هجوم في أي لحظة ردًا على سرقتنا الكبرى. لا توجد طريقة سوف يتضايقون بها لمطاردتنا هنا ، صحيح؟!

 

 

بعد القضاء عليهم بالأرقام الهائلة ، بدأت عملية الحفر على الفور بمساعدة طفيفة من سحر الجاذبية وقبضة ‘الصغير’ المطبقة بحكمة. مع وجود أكثر من ألف عامل تتعثر وجوههم في العمل ، نحن قادرون على حفر نفق في الزنزانة وشغلها من خلال الأعداد الهائلة. في الأعلى ، التل يتشكل بسرعة. بمجرد أن تختبئ الملكة بأمان تحت الأرض ، تستعيد قوتها بهدوء ، مغطاة بطبقة دفاعية من العمال ، تتشكل الغرف السطحية وتوضع الحضنة بداخلها.

 

 

 

اخيرا المنزل! ‘الصغير’ وانا ، بأقل قدر من المساعدة من ‘نابضة بالحياة’ ، نحفر غرفتنا الخاصة مرة أخرى مع الروافد العليا لتلة النمل. يتم تخزين النوى بأمان داخل الجدار ونستقر نحن الأربعة للحصول على قسط جيد من الراحة.

 

 

ترجمة: LUCIFER

“لماذا نرتاح؟”

 

 

 

“كنِ هادئة نابضة بالحياة”

 

 

أنا شخصيا أشك في ذلك. كان أحد الأشياء التي تعلمتها من الملكة البشرية عندما استجوبتها حول الزنزانة هو بالضبط ما كانت عليه البيئة هناك. من الواضح أن الأنفاق ، المعروفة أيضًا باسم “الاضيقة” ، تجري في شبكة لا نهاية لها تقريبًا تحت السطح ، وتتفرع الأنفاق الرئيسية في جميع الاتجاهات مع تفرعات أصغر تتفكك وتعود على نفسها إلى ما لا نهاية.

هناك الكثير من النمل لتوليه ولكن مع القليل من العزم والكثير من حفر الأنفاق ، أنا متأكد من أننا قادرون على تحقيق ذلك!

 

بعد القضاء عليهم بالأرقام الهائلة ، بدأت عملية الحفر على الفور بمساعدة طفيفة من سحر الجاذبية وقبضة ‘الصغير’ المطبقة بحكمة. مع وجود أكثر من ألف عامل تتعثر وجوههم في العمل ، نحن قادرون على حفر نفق في الزنزانة وشغلها من خلال الأعداد الهائلة. في الأعلى ، التل يتشكل بسرعة. بمجرد أن تختبئ الملكة بأمان تحت الأرض ، تستعيد قوتها بهدوء ، مغطاة بطبقة دفاعية من العمال ، تتشكل الغرف السطحية وتوضع الحضنة بداخلها.

هيا! أنا مستيقظ! أنا مستعد! حان الوقت لقضاء يوم جديد! الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها لا يمكنني حتى أن أقرر من أين أبدأ.

العمال لا يهتمون. إنهم يغوصون في المكان ، ويسيرون إلى الأمام ، حيث تجتاح الهوائيات بفارغ الصبر كل صخرة ونبات على أمل التخلص من وحش. كلما واجهنا بعض الوحوش السطحية ، فإنهم إما يحاولون الفرار أو القفز للهجوم! يتم إطلاق النار على الأول بالحامض حتى لا يتمكنوا من الحركة والأخير يتم تمزيقه على الفور إلى أشلاء وتوزيعه بين القوى العاملة.

 

[استيقظ ايها الرجل الكبير! حان وقت الذهاب وتناول الطعام حتى لا نستطيع المشي!]

أول الأشياء أولاً ، هرعت إلى ‘الصغير’ وخزته بساق حتى يستيقظ.

 

 

هناك الكثير من النمل لتوليه ولكن مع القليل من العزم والكثير من حفر الأنفاق ، أنا متأكد من أننا قادرون على تحقيق ذلك!

[استيقظ ايها الرجل الكبير! حان وقت الذهاب وتناول الطعام حتى لا نستطيع المشي!]

 

 

ضع في اعتبارك أن هؤلاء التافهين مكفوفين تمامًا ، لذلك إذا ولدت كأحد هؤلاء المنفصلين عن المستعمرة ، فلا توجد طريقة كنت سأتمكن من البقاء على قيد الحياة حتى الآن. أيضًا ، السبب الكامل لكون هؤلاء النمل من البدو هو أنهم كثيرون جدًا وشرسين لدرجة أنهم يجردون الأرض من كل ما يمكنهم تناوله ، مما يجبرهم على الانتقال إلى موقع جديد باستمرار. هناك درس في ذلك للمضي قدمًا في مستعمرتنا. لا يمكننا أن نكون جشعين لدرجة تجريد الأرض ، بل يجب إدارة المدخول. حسنًا ، هذا في المستقبل البعيد إذا تمكنا من النمو بما يكفي للسيطرة على بيئتنا.

عندما يسمع عن الولية يأتي بعينيه مفتوحتين ، تشتعل فيهما النيران بطاقة شرسة. لم يحظ بوليمة جيدة منذ أكثر من أسبوع ، هذا القرد بحاجة ماسة إلى إطعام! علاوة على ذلك ، فهو يعلم أننا لا نصطاد على السطح اليوم ولكننا نستكشف امتدادًا جديدًا تمامًا من الزنزانة ، إذا كان محظوظًا ، فقد نجد شيئًا صعبًا للقتال.

 

 

 

 

 

 

أول الأشياء أولاً ، هرعت إلى ‘الصغير’ وخزته بساق حتى يستيقظ.

أنا شخصيا أشك في ذلك. كان أحد الأشياء التي تعلمتها من الملكة البشرية عندما استجوبتها حول الزنزانة هو بالضبط ما كانت عليه البيئة هناك. من الواضح أن الأنفاق ، المعروفة أيضًا باسم “الاضيقة” ، تجري في شبكة لا نهاية لها تقريبًا تحت السطح ، وتتفرع الأنفاق الرئيسية في جميع الاتجاهات مع تفرعات أصغر تتفكك وتعود على نفسها إلى ما لا نهاية.

العمال لا يهتمون. إنهم يغوصون في المكان ، ويسيرون إلى الأمام ، حيث تجتاح الهوائيات بفارغ الصبر كل صخرة ونبات على أمل التخلص من وحش. كلما واجهنا بعض الوحوش السطحية ، فإنهم إما يحاولون الفرار أو القفز للهجوم! يتم إطلاق النار على الأول بالحامض حتى لا يتمكنوا من الحركة والأخير يتم تمزيقه على الفور إلى أشلاء وتوزيعه بين القوى العاملة.

 

اخيرا بدأنا نرجع للزنزانة

مناطق الصيد الرئيسية للبشر ليست هذه الأنفاق ولكنها بدلاً من ذلك هي المناطق التي يشيرون إليها على أنها الامتدادات. كل امتداد هو مساحة مفتوحة كهفية تحت الأرض بحجم مستحيل ، مليئة بنقاط التكاثر والنباتات الغريبة والمعادن النادرة والوحوش القوية. كانت المنطقة الواقعة أسفل ليريا تسمى “مساحة الغابة” ووفقًا للملكة كان السبب الكامل لتأسيس المدينة في هذا الموقع هو الوصول بسهولة إلى الامتداد واحتكار مواردها. إن مساحة الغابة ليست كبيرة حتى ، فهي تعتبر صغيرة جدًا بين تلك المعروفة حتى محليًا. كان لها فائدة كبيرة لكونها أقرب بكثير إلى السطح.

 

 

بعد القضاء عليهم بالأرقام الهائلة ، بدأت عملية الحفر على الفور بمساعدة طفيفة من سحر الجاذبية وقبضة ‘الصغير’ المطبقة بحكمة. مع وجود أكثر من ألف عامل تتعثر وجوههم في العمل ، نحن قادرون على حفر نفق في الزنزانة وشغلها من خلال الأعداد الهائلة. في الأعلى ، التل يتشكل بسرعة. بمجرد أن تختبئ الملكة بأمان تحت الأرض ، تستعيد قوتها بهدوء ، مغطاة بطبقة دفاعية من العمال ، تتشكل الغرف السطحية وتوضع الحضنة بداخلها.

أجمع أنا و’الصغير’ ‘كرينيس’ و ‘نابضة بالحياة’ ، اللذان يضايقاننا بأسئلة لا نهاية لها كالمعتاد ونندفع بفارغ الصبر عبر ملكة غارقة في النوم وحاشيتها في الأنفاق السفلية. زنزانة جديدة تمامًا! الإثارة تغلي بداخلي تقريبًا دون أن ألاحظ ذلك. إن العثور على أماكن جديدة وتعلم أشياء جديدة هو الشيء الذي جلب لي فرحة لا نهاية لها في هذا العالم الجديد. لا استطيع الانتظار لرؤية ما نجده!

 


انجوي ❤️

يمكن للنملة أن تحلم اللعنة! لا تنظر باستخفاف إلى طموحاتي المتواضعة!

اخيرا بدأنا نرجع للزنزانة

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط