نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 165

اَلنَّبَات اَلْأَخْضَرِ

اَلنَّبَات اَلْأَخْضَرِ

 

تم وضع علامة على ‘كرينيس’ و ‘نابضة بالحياة’ لأن كلاهما يحتاج إلى تناول الطعام وتحتاج ‘نابضة بالحياة’ إلى اكتساب المزيد من الخبرة حتى تتمكن من التطور. بالنظر إلى أنها ولدت مع نواة ، فلا داعي للقلق بشأن استخدام تطورها الأول لتشكيل واحد ، لذلك يمكن ترقيتها مباشرة إلى نملة عاملة ناضجة. ما زلت أعتزم أن أجعلها تستوعب نواة خاصة ومعرفة ما إذا كانت تحصل على أي خيارات مثيرة قد فاتتني ، لأنني لم أكن أعرف أن النوى الخاصة والتطورات الإضافية التي تفتحها كانت موجودة في ذلك الوقت.

الفصل: 165 النبات الأخضر

تتسلل الكروم عبر النفق ، وتتدلى الطحالب في وجوهنا والجدران الصخرية بالكاد مرئية تحت طبقات الأوراق والشجيرات. هنا وهناك بالفعل أزهار وسراخس ضخمة تتأرجح مع النسيم.

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


يرحب الضوء البارد لـ الزنزانة بحفلتي الصغيرة حيث ‘الصغير’ وأنا نتبع النفق الأعمق تحت الأرض ، ‘نابضة بالحياة’ و ‘كرينيس’ متمسكين على طول الرحلة. الهدف من هذه الرحلة ، وللأيام القليلة القادمة هو امتصاص أكبر قدر ممكن من الكتلة الحيوية قبل أن أتطور ودفع المستوى التطوري أكثر فأكثر. في كل مرة أتطور فيها ، قلت الكتلة الحيوية التي سأحصل عليها من المخلوقات التي لم تتطور بقدر ما أنا. بعد تطوري القادم سأكون وحش من المستوى 4 ، مع ثلاثة تطورات تحتي! بالنظر إلى أنني بدأت بصفتي نملة عاملة التي هي حديثة الولادة من الناحية الإحصائية المثيرة للشفقة ، والتي ليس لديها تقريبًا أي نقاط قوة للتحدث عنها ، لا يمكنني إلا أن أقول إنني بعيد كل البعد عن الاصل المتواضع.

 

 

اللعنة عليك سيمور ، ليس هذا الهراء مرة أخرى!

*ت.م(اي انه تصبح قوي جدا مقارنة بما كان عليه في البداية)*

 

 

[اندفاعة: تزيد السرعة لمسافات قصيرة لكنها تزيد من استنزاف القدرة على التحمل]

لا أحتاج إلى الكتلة الحيوية فحسب ، بل يحتاج ‘الصغير’ أيضًا إلى تناول الطعام ، بالإضافة إلى اكتساب الخبرة لدفعه نحو تطوره التالي. لقد تحدثت معه لفترة وجيزة بينما كنا نسرع عبر غرفة الملكة وكان قادرًا على إيصال أنه لم يصل بعد إلى المستوى 20 ، لذلك يجب أن يكون الشخص الذي يستوعب جميع نقاط الخبرة.

 

 

* عضة كاسرة *

 

تبدأ الكروم من حولي بالسياط في الهواء وهم يحاولون الإمساك بي ، أو ببساطة يجلدونني بأوراقهم الحادة فجأة. من المؤكد أن بعض سحر النار سيؤدي جيدًا الآن!

 

تتسلل الكروم عبر النفق ، وتتدلى الطحالب في وجوهنا والجدران الصخرية بالكاد مرئية تحت طبقات الأوراق والشجيرات. هنا وهناك بالفعل أزهار وسراخس ضخمة تتأرجح مع النسيم.

تم وضع علامة على ‘كرينيس’ و ‘نابضة بالحياة’ لأن كلاهما يحتاج إلى تناول الطعام وتحتاج ‘نابضة بالحياة’ إلى اكتساب المزيد من الخبرة حتى تتمكن من التطور. بالنظر إلى أنها ولدت مع نواة ، فلا داعي للقلق بشأن استخدام تطورها الأول لتشكيل واحد ، لذلك يمكن ترقيتها مباشرة إلى نملة عاملة ناضجة. ما زلت أعتزم أن أجعلها تستوعب نواة خاصة ومعرفة ما إذا كانت تحصل على أي خيارات مثيرة قد فاتتني ، لأنني لم أكن أعرف أن النوى الخاصة والتطورات الإضافية التي تفتحها كانت موجودة في ذلك الوقت.

 

 

 

ما زلت أتساءل ما هي الوحوش التي سنواجهها! قسم جديد من الزنزانة ، آمل أن نرى شيئًا جديدًا ، لا أريد حقًا الاستمرار في قتال الحريشات طوال الوقت. منذ أن ولدت كان هناك حريشات في كل زاوية! الحريشات العملاقة ذات الذيول في منطقة ‘ب’ ليست بالضبط شيئًا أريده في وجهي طوال اليوم ، ناهيك عن الاضطرار إلى تناول الطعام!

سآخذ لتسوية الامر بالفكين!

 

مع تساقط الكروم والأوراق من حولي مثل المطر ، حان الوقت لتوظيف مهارة جديدة أخرى اشتريتها ، اندفاعة!

 

ومع ذلك ، كما لو كان يسخر من توقعاتي ، فإن الغطاء النباتي يزداد سمكًا وحيوية بينما ننزل حتى النفق حتى يتسع النفق ونجد أنفسنا في مكان يشبه الزنزانة إلى حد ما ويشبه المشهد مباشرة من الغابة المطيرة . أتوقع أن يسير غناء الدببة والأشبال حول الزاوية في أي دقيقة. ليس فقط أنني لا أحصل على إيقاعات جميلة ، كما أنني لا أرى أي وحوش هنا …

 

 

إذا رأيت حتى حريشًا واحدًا يمكنني أن أتوقف عن الرحلة بأكملها …

بصب طاقتي الحيوية ، يضهر الفك السفلي للضوء عن نفسه. عندما أستخدم العضة الكاسرة ، يبدو الفك السفلي الأثيري مثل شفرات المنشار الصدئة العريضة التي تغلق مثل الرذيلة ، وتمزق وضغط. لمزيد من الدروع التي تخترق هجوم النبات ، فإنها تظهر على شكل شفرات مرصعة بمسامير طويلة مدببة.

 

قليلا من خدش الرأس.

يبدو أن النفق الذي نتبعه ضيق بعض الشيء ، وعلى الأرجح ليس نفقًا كبيرًا. أستطيع أن أشعر بالوحوش وهي تتحرك في الجدران ، لذا يبدو أن الموجة لم تنته بعد ولكن يبدو أنها لا تخرج على الإطلاق؟ من وجهة نظري ، يبدو أنهم يتطورون بسرعة أقل من الوحوش في الزنزانة التي واجهناها أثناء الموجة ، فقد خرج هؤلاء الرجال بعد اثني عشر دقيقة ، مثل الكعك في زريعة عميقة.

يمزق الفك السفلي ليغلقوا قطع الكروم وطعنوا ثقوبًا واسعة في النباتات اللحمية. في الوقت الحالي ، يمتدون حوالي متر واحد فقط أمام وجهي ، لكن عندما أرفع مستوى المهارة ، سيصبحون أكبر وأكثر فاعلية ، على الأقل هذه هي الطريقة التي تعمل بها مع مهارة العضة الكاسرة.

 

على عكس تجربتي العادية في الزنزانة ، يبدو أن الحجر هنا يحتوي على كروم حقيقية تنمو عليه؟ وهل تلك زهرة اكتشفتها ؟! منذ متى كانت هناك زهور ملونة مثل هذه بحق الجحيم؟

عندما افعّل إحساسي بالمانا ، يمكنني رؤية رد فعل أقوى من هذه الوحوش النائمة. يبدو أن الوحوش هنا قد تكون أقوى قليلاً أو أكثر تعقيدًا؟ يتطلب المزيد من المانا للزنزانة لتشكيلها؟ أم أن الموجة تنحسر والمانا ليست كافية لضخ الوحوش بالسرعة السابقة؟

أنزل فكي على جذع النبات. حان الوقت لقص هذه الحديقة!

 

ومع ذلك ، كما لو كان يسخر من توقعاتي ، فإن الغطاء النباتي يزداد سمكًا وحيوية بينما ننزل حتى النفق حتى يتسع النفق ونجد أنفسنا في مكان يشبه الزنزانة إلى حد ما ويشبه المشهد مباشرة من الغابة المطيرة . أتوقع أن يسير غناء الدببة والأشبال حول الزاوية في أي دقيقة. ليس فقط أنني لا أحصل على إيقاعات جميلة ، كما أنني لا أرى أي وحوش هنا …

قليلا من خدش الرأس.

ليس اليوم صديقي!

 

 

لقد غزت القوى العاملة بالفعل هذا الجزء من النفق وقامت بتنظيفه عندما استقرت الملكة ، لذا سيتعين علينا أن ندفع أعمق قليلاً إذا أردنا إشباع جوعنا. مع ‘الصغير’ في الصدارة ، نندفع بشغف إلى الأمام ، ونتطلع إلى اليسار واليمين بحثًا عن شيء للقتال. بعد خمس دقائق أو نحو ذلك ، لاحظت شيئًا ما.

 

 

 

أليس … أخضر تمامًا هنا؟

 

 

مع اندفاع الحركة ، أقوم بالتحرك عبر الغرفة بشكل أسرع من أي وقت مضى. أدير رأسي أستطيع أن أرى ‘نابضة بالحياة’ تتشبث برأسي أثناء الثرثرة بجنون وحتى ‘كرينيس’ قد مددت مجسات إضافية حيث أن جسدها الرئيسي ينزلق للخلف.

على عكس تجربتي العادية في الزنزانة ، يبدو أن الحجر هنا يحتوي على كروم حقيقية تنمو عليه؟ وهل تلك زهرة اكتشفتها ؟! منذ متى كانت هناك زهور ملونة مثل هذه بحق الجحيم؟

 

كان ‘الصغير’ قد دخل بالفعل قبل أن أتحدث ، وهو يهدر من الإثارة القرد العملاق يقفز إلى الأمام للاستيلاء على أحد … النباتات؟ … بواسطة …. الحلق؟ قبل أن يبدأ بضربه في وجهه بقبضتيه الهائلتين ، يهزّها من جانب إلى آخر بخطافات مدمرة.

الزهرة المعنية تبرز من الصخرة على الحائط ، في منتصف الطريق تقريبًا ، وتبدو غير مؤذية. لون أحمر ساطع وبتلات مفعمة بالحيوية تضفي حقًا شعورًا منعشًا بالربيع …

 

 

 

 

 

 

 

لم آتي إلى هنا لأعجب بالزهور! لقد جئت لتناول الطعام!

قليلا من خدش الرأس.

 

 

ومع ذلك ، كما لو كان يسخر من توقعاتي ، فإن الغطاء النباتي يزداد سمكًا وحيوية بينما ننزل حتى النفق حتى يتسع النفق ونجد أنفسنا في مكان يشبه الزنزانة إلى حد ما ويشبه المشهد مباشرة من الغابة المطيرة . أتوقع أن يسير غناء الدببة والأشبال حول الزاوية في أي دقيقة. ليس فقط أنني لا أحصل على إيقاعات جميلة ، كما أنني لا أرى أي وحوش هنا …

 

 

[اندفاعة: تزيد السرعة لمسافات قصيرة لكنها تزيد من استنزاف القدرة على التحمل]

تتسلل الكروم عبر النفق ، وتتدلى الطحالب في وجوهنا والجدران الصخرية بالكاد مرئية تحت طبقات الأوراق والشجيرات. هنا وهناك بالفعل أزهار وسراخس ضخمة تتأرجح مع النسيم.

 

 

 

انتظر … نحن تحت الأرض. لا يوجد نسيم!

 

 

 

يضيء المصباح في رأسي تمامًا بينما تبدأ العديد من النباتات والكروم في التحرك والتحرك ، تكاد تتكشف عندما تكشف عن أفواه نبات بشعة مغطاة بأسنان حادة للغاية.

 

 

هيا!

اللعنة عليك سيمور ، ليس هذا الهراء مرة أخرى!

 

 

 

ت.م(سيمور سخصية خيالية بلعبة)

 

 

* عضة كاسرة *

[“احترس من النباتات ، إنها وحوش!”]

 

 

 

كان ‘الصغير’ قد دخل بالفعل قبل أن أتحدث ، وهو يهدر من الإثارة القرد العملاق يقفز إلى الأمام للاستيلاء على أحد … النباتات؟ … بواسطة …. الحلق؟ قبل أن يبدأ بضربه في وجهه بقبضتيه الهائلتين ، يهزّها من جانب إلى آخر بخطافات مدمرة.

انتظر … نحن تحت الأرض. لا يوجد نسيم!

 

 

تبدأ الكروم من حولي بالسياط في الهواء وهم يحاولون الإمساك بي ، أو ببساطة يجلدونني بأوراقهم الحادة فجأة. من المؤكد أن بعض سحر النار سيؤدي جيدًا الآن!

 

 

 

سآخذ لتسوية الامر بالفكين!

بصب طاقتي الحيوية ، يضهر الفك السفلي للضوء عن نفسه. عندما أستخدم العضة الكاسرة ، يبدو الفك السفلي الأثيري مثل شفرات المنشار الصدئة العريضة التي تغلق مثل الرذيلة ، وتمزق وضغط. لمزيد من الدروع التي تخترق هجوم النبات ، فإنها تظهر على شكل شفرات مرصعة بمسامير طويلة مدببة.

 

مسرعًا نحو أقرب نبات عبر الكروم ، متجاهلًا تلك التي تصطدم بي ، واثقًا في دفاعاتي لصد الضرر. فوقي نبتة عملاقة تبدو غاضبة إلى حد ما تلوح في الأفق ، تتغذى بالفم ومستعدة لتلتهمني بالكامل.

* القضم المخترق! *

أليس … أخضر تمامًا هنا؟

 

 

بصب طاقتي الحيوية ، يضهر الفك السفلي للضوء عن نفسه. عندما أستخدم العضة الكاسرة ، يبدو الفك السفلي الأثيري مثل شفرات المنشار الصدئة العريضة التي تغلق مثل الرذيلة ، وتمزق وضغط. لمزيد من الدروع التي تخترق هجوم النبات ، فإنها تظهر على شكل شفرات مرصعة بمسامير طويلة مدببة.

مسرعًا نحو أقرب نبات عبر الكروم ، متجاهلًا تلك التي تصطدم بي ، واثقًا في دفاعاتي لصد الضرر. فوقي نبتة عملاقة تبدو غاضبة إلى حد ما تلوح في الأفق ، تتغذى بالفم ومستعدة لتلتهمني بالكامل.

 

* عضة كاسرة *

يمزق الفك السفلي ليغلقوا قطع الكروم وطعنوا ثقوبًا واسعة في النباتات اللحمية. في الوقت الحالي ، يمتدون حوالي متر واحد فقط أمام وجهي ، لكن عندما أرفع مستوى المهارة ، سيصبحون أكبر وأكثر فاعلية ، على الأقل هذه هي الطريقة التي تعمل بها مع مهارة العضة الكاسرة.

ت.م(سيمور سخصية خيالية بلعبة)

 

مسرعًا نحو أقرب نبات عبر الكروم ، متجاهلًا تلك التي تصطدم بي ، واثقًا في دفاعاتي لصد الضرر. فوقي نبتة عملاقة تبدو غاضبة إلى حد ما تلوح في الأفق ، تتغذى بالفم ومستعدة لتلتهمني بالكامل.

 

 

 

لا أحتاج إلى الكتلة الحيوية فحسب ، بل يحتاج ‘الصغير’ أيضًا إلى تناول الطعام ، بالإضافة إلى اكتساب الخبرة لدفعه نحو تطوره التالي. لقد تحدثت معه لفترة وجيزة بينما كنا نسرع عبر غرفة الملكة وكان قادرًا على إيصال أنه لم يصل بعد إلى المستوى 20 ، لذلك يجب أن يكون الشخص الذي يستوعب جميع نقاط الخبرة.

مع تساقط الكروم والأوراق من حولي مثل المطر ، حان الوقت لتوظيف مهارة جديدة أخرى اشتريتها ، اندفاعة!

جييز! حتى في المستوى الأول ، تقترب الزيادة من 30٪ من السرعة القصوى! على الرغم من أنني أشعر أن استنزاف القدرة على التحمل المقابل قد زاد بشكل كبير ، إلا أنني معجب جدًا بهذه المهارة حتى الآن.

 

كان ‘الصغير’ قد دخل بالفعل قبل أن أتحدث ، وهو يهدر من الإثارة القرد العملاق يقفز إلى الأمام للاستيلاء على أحد … النباتات؟ … بواسطة …. الحلق؟ قبل أن يبدأ بضربه في وجهه بقبضتيه الهائلتين ، يهزّها من جانب إلى آخر بخطافات مدمرة.

هيا!

انتظر … نحن تحت الأرض. لا يوجد نسيم!

 

 

[اندفاعة: تزيد السرعة لمسافات قصيرة لكنها تزيد من استنزاف القدرة على التحمل]

[اندفاعة: تزيد السرعة لمسافات قصيرة لكنها تزيد من استنزاف القدرة على التحمل]

 

 

مع اندفاع الحركة ، أقوم بالتحرك عبر الغرفة بشكل أسرع من أي وقت مضى. أدير رأسي أستطيع أن أرى ‘نابضة بالحياة’ تتشبث برأسي أثناء الثرثرة بجنون وحتى ‘كرينيس’ قد مددت مجسات إضافية حيث أن جسدها الرئيسي ينزلق للخلف.

* القضم المخترق! *

 

 

جييز! حتى في المستوى الأول ، تقترب الزيادة من 30٪ من السرعة القصوى! على الرغم من أنني أشعر أن استنزاف القدرة على التحمل المقابل قد زاد بشكل كبير ، إلا أنني معجب جدًا بهذه المهارة حتى الآن.

تبدأ الكروم من حولي بالسياط في الهواء وهم يحاولون الإمساك بي ، أو ببساطة يجلدونني بأوراقهم الحادة فجأة. من المؤكد أن بعض سحر النار سيؤدي جيدًا الآن!

 

لقد غزت القوى العاملة بالفعل هذا الجزء من النفق وقامت بتنظيفه عندما استقرت الملكة ، لذا سيتعين علينا أن ندفع أعمق قليلاً إذا أردنا إشباع جوعنا. مع ‘الصغير’ في الصدارة ، نندفع بشغف إلى الأمام ، ونتطلع إلى اليسار واليمين بحثًا عن شيء للقتال. بعد خمس دقائق أو نحو ذلك ، لاحظت شيئًا ما.

مسرعًا نحو أقرب نبات عبر الكروم ، متجاهلًا تلك التي تصطدم بي ، واثقًا في دفاعاتي لصد الضرر. فوقي نبتة عملاقة تبدو غاضبة إلى حد ما تلوح في الأفق ، تتغذى بالفم ومستعدة لتلتهمني بالكامل.

 

 

 

ليس اليوم صديقي!

 

 

الزهرة المعنية تبرز من الصخرة على الحائط ، في منتصف الطريق تقريبًا ، وتبدو غير مؤذية. لون أحمر ساطع وبتلات مفعمة بالحيوية تضفي حقًا شعورًا منعشًا بالربيع …

* عضة كاسرة *

جييز! حتى في المستوى الأول ، تقترب الزيادة من 30٪ من السرعة القصوى! على الرغم من أنني أشعر أن استنزاف القدرة على التحمل المقابل قد زاد بشكل كبير ، إلا أنني معجب جدًا بهذه المهارة حتى الآن.

 

 

أنزل فكي على جذع النبات. حان الوقت لقص هذه الحديقة!

 


انجوي ❤️

ومع ذلك ، كما لو كان يسخر من توقعاتي ، فإن الغطاء النباتي يزداد سمكًا وحيوية بينما ننزل حتى النفق حتى يتسع النفق ونجد أنفسنا في مكان يشبه الزنزانة إلى حد ما ويشبه المشهد مباشرة من الغابة المطيرة . أتوقع أن يسير غناء الدببة والأشبال حول الزاوية في أي دقيقة. ليس فقط أنني لا أحصل على إيقاعات جميلة ، كما أنني لا أرى أي وحوش هنا …

يبدو أن النفق الذي نتبعه ضيق بعض الشيء ، وعلى الأرجح ليس نفقًا كبيرًا. أستطيع أن أشعر بالوحوش وهي تتحرك في الجدران ، لذا يبدو أن الموجة لم تنته بعد ولكن يبدو أنها لا تخرج على الإطلاق؟ من وجهة نظري ، يبدو أنهم يتطورون بسرعة أقل من الوحوش في الزنزانة التي واجهناها أثناء الموجة ، فقد خرج هؤلاء الرجال بعد اثني عشر دقيقة ، مثل الكعك في زريعة عميقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط