اَلطَّرِيق إِلَى اَلْكُتْلَةِ اَلْحَيَوِيَّةِ
الفصل: 169 الطريق إلى الكتلة الحيوية
[‘الصغير’ ، اذهب والكم هذا الشيء العملاق هناك. سأعتني بالنباتات الصغيرة].
ترجمة: LUCIFER
هوبا!
ما هذا المشهد؟ هل نحن في إجازة عائلية أو على وشك الانخراط في الذبح والولائم البشعة؟ أم كلاهما….
استيقظ بعد ساعات ، وجاهز للعمل. لا تزال ‘نابضة بالحياة’ و ‘كرينيس’ نائمات أثناء الركوب على ظهري ، والنملة الصغيرة تستخدم الكرة مثل ‘الفم الهلامي’ كوسادة.
قبل الراحة قام بحفر حفرة في الحائط لإنشاء غرفة للراحة. كنت قد قدرت المسافة التي يمكن أن تقطعها عروق الضوء أثناء استراحتنا وتأكدت من أن لدينا القليل من الحاجز. لم أكن أرغب في تكاثر الوحوش النباتية الغبية على رؤوسنا أثناء استراحتي من أكل وحوش النباتات العمياء. لم أكن لأستطيع تحمل السخرية.
قتال!
لدي ثروة هائلة من الكتلة الحيوية في الوقت الحالي ، أكثر من أي وقت مضى ، لكني لا أريد أن أنفقها بعد ، سأراكم قدر ما أستطيع قبل أن أعود إلى السطح. هذا هو مهرجان طويل الأجل قبل التطور! ليس هناك فرامل في قطار الأكل هذا!
أنا مصمم على عدم رفع آمالي. ستجد هذه الزنزانة بالتأكيد طريقة لجعل طعم الخنزير المشوي مثيرًا للاشمئزاز.
بينما افعل ذلك ، سأضخ حيواناتي الأليفة لتمتلئ بالكتلة الحيوية في نفس الوقت. سيكون ‘الصغير’ جاهزًا للتطور قريبًا لذا فهو بحاجة إلى نفس القدر من الكتلة الحيوية مثلي ، في حين أن ‘كرينيس’ تحتاج فقط إلى الاستمرار في النمو حتى تصبح جاهزة للقتال.
موهاهاهاهاها!
من ناحية أخرى ، تحظى ‘نابضة بالحياة’ بفرصة رئيسية لزيادة نموها ، وستسبح في نقاط الكتلة الحيوية بحلول الوقت الذي ننتهي فيه هنا ، ويجب أن يكون نقل جميع أعضائها إلى +5 قطعة من الكعكة!
المقدسة مولي!
على يميني ، في الخلف ومحاطًا بالنباتات ، يمكنني رؤية خنزير عملاق ، الخنزير الضخم! بسهولة ضعف حجم اخوانه الخنازير الأصغر حجمًا ، هذه العينة ذات العضلات الفاحشة ، تقريبًا منتفخة بشكل غريب مع كتلة تحت جلده السميك اللامع.
الجزء الثاني من مهمتنا هنا هو إنشاء مسار للعودة إلى السطح ، درج إذا رغبت في ذلك. لا أريد أن أتبع الأنفاق المتعرجة هنا وهناك في كل مرة أرغب في النزول إلى الزنزانة. إذا كانت المستعمرة ستستقر هنا على المدى الطويل ، فسيكون الطريق المختصر إلى الزنزانة الأعمق أمرًا جيدًا تمامًا. بعد أن أتطور ، يجب أن أذهب إلى أعمق من ذلك للحصول على كمية مناسبة من الكتلة الحيوية. في ذلك الوقت يجب تمديد الاختصار لأسفل.
لا أريد أن أكون في منتصف ذلك … ومع ذلك ، يبدو أن فرضيتي على الجلد المعدني ضعيفة مقابل غضب ‘الصغير’ صحيحة. متأكد أنني رأيت الهيكل العظمي لتلك الوحوش.
الى الامام!
تبا! انه يزداد صوتا!
[“حان الوقت النهوض ايتها البزاقات!”] أصرخ في الطاقم الكسول.
على يميني ، في الخلف ومحاطًا بالنباتات ، يمكنني رؤية خنزير عملاق ، الخنزير الضخم! بسهولة ضعف حجم اخوانه الخنازير الأصغر حجمًا ، هذه العينة ذات العضلات الفاحشة ، تقريبًا منتفخة بشكل غريب مع كتلة تحت جلده السميك اللامع.
موهاهاهاهاها!
كالعادة ، يتطلب ‘الصغير’ بعض الوخزات الإضافية حتى يكون مستعدًا للنهوض. يلوح بي بعيدًا ، حتى أنه يمد يده بيد واحدة كبيرة لدفعي وهو يحاول تغطية عينيه.
من يهتم!
ما هذا المشهد؟ هل نحن في إجازة عائلية أو على وشك الانخراط في الذبح والولائم البشعة؟ أم كلاهما….
تمرد المراهقين ؟!
الجزء الثاني من مهمتنا هنا هو إنشاء مسار للعودة إلى السطح ، درج إذا رغبت في ذلك. لا أريد أن أتبع الأنفاق المتعرجة هنا وهناك في كل مرة أرغب في النزول إلى الزنزانة. إذا كانت المستعمرة ستستقر هنا على المدى الطويل ، فسيكون الطريق المختصر إلى الزنزانة الأعمق أمرًا جيدًا تمامًا. بعد أن أتطور ، يجب أن أذهب إلى أعمق من ذلك للحصول على كمية مناسبة من الكتلة الحيوية. في ذلك الوقت يجب تمديد الاختصار لأسفل.
عند النزول إلى أسفل النفق الذي تم حفره حديثًا ، نواجه بالفعل عددًا قليلاً من الكائنات النباتية التي تم تكاثرها حديثًا والتي ندمرها كفاتح للشهية ، ونقوم بأعطاء الضربات الأخيرة لـ ‘نابضة بالحياة’. ثم نخرج إلى النفق الرئيسي مرة أخرى.
[“سيكون هناك طعام …”]
قبل الراحة قام بحفر حفرة في الحائط لإنشاء غرفة للراحة. كنت قد قدرت المسافة التي يمكن أن تقطعها عروق الضوء أثناء استراحتنا وتأكدت من أن لدينا القليل من الحاجز. لم أكن أرغب في تكاثر الوحوش النباتية الغبية على رؤوسنا أثناء استراحتي من أكل وحوش النباتات العمياء. لم أكن لأستطيع تحمل السخرية.
انفجار!
تنفتح عيون القردة كالبرق ويقفز على قدميه ، يثني أصابعه عن قصد ، وينظر في كل بوصة في حالة تأهب وجاهز للعمل.
موهاهاهاهاها!
القرد الملعون! الا تستحي على الإطلاق ؟!
‘نابضة بالحياة’ تنتقل إلى العمل بسرعة.
الفصل: 169 الطريق إلى الكتلة الحيوية
“صباح الخير السيد! هل نأكل مرة أخرى اليوم؟ هل سيكون هناك تحطيم ؟!” هي تسأل.
“سيكون هناك بالتأكيد تحطيم!” أقر بأنني لن أفوت فرصة تدريب مهاراتي.
هذا مختلف تمامًا عن المشاهد التي رأيناها بالأمس! كان كل شيء باردًا بشكل مدهش مع النباتات حتى بدأنا نتحدث معهم ، ولكن هنا منخرطون في ما يشبه الحرب الشاملة!
بينما افعل ذلك ، سأضخ حيواناتي الأليفة لتمتلئ بالكتلة الحيوية في نفس الوقت. سيكون ‘الصغير’ جاهزًا للتطور قريبًا لذا فهو بحاجة إلى نفس القدر من الكتلة الحيوية مثلي ، في حين أن ‘كرينيس’ تحتاج فقط إلى الاستمرار في النمو حتى تصبح جاهزة للقتال.
“ياااااي!” هتافات مفعمة بالحيوية ، حتى ‘كرينيس’ تمد بعض مجساتها في الهواء وتهزها بسعادة.
قتال!
ما هذا المشهد؟ هل نحن في إجازة عائلية أو على وشك الانخراط في الذبح والولائم البشعة؟ أم كلاهما….
من يهتم!
الى الامام!
عند النزول إلى أسفل النفق الذي تم حفره حديثًا ، نواجه بالفعل عددًا قليلاً من الكائنات النباتية التي تم تكاثرها حديثًا والتي ندمرها كفاتح للشهية ، ونقوم بأعطاء الضربات الأخيرة لـ ‘نابضة بالحياة’. ثم نخرج إلى النفق الرئيسي مرة أخرى.
بووم! بووم! بووم!
إنه يعترف بتعليماتي بإيماءة ومجموعة نخر ، يتحمس بشكل غير عادي بالنسبة له في القتال. لا أستطيع إلا أن أفترض أنه يوافق على هذه التعليمات. يحمل أنيابه ، وهو يتدحرج إلى الأمام ، ويبني الزخم تدريجياً حتى يطير بأقصى سرعة ، وترتجف الأرض تحت تأثير قبضتيه الهائلتين.
فوضى!
قتال!
‘نابضة بالحياة’ تنتقل إلى العمل بسرعة.
لم نبدأ حتى الآن ؟!
بينما افعل ذلك ، سأضخ حيواناتي الأليفة لتمتلئ بالكتلة الحيوية في نفس الوقت. سيكون ‘الصغير’ جاهزًا للتطور قريبًا لذا فهو بحاجة إلى نفس القدر من الكتلة الحيوية مثلي ، في حين أن ‘كرينيس’ تحتاج فقط إلى الاستمرار في النمو حتى تصبح جاهزة للقتال.
هذا مختلف تمامًا عن المشاهد التي رأيناها بالأمس! كان كل شيء باردًا بشكل مدهش مع النباتات حتى بدأنا نتحدث معهم ، ولكن هنا منخرطون في ما يشبه الحرب الشاملة!
للوهلة الأولى يبدو أنهم مثل الخنازير أو الخنازير ذات العضلات الثقيلة. عند الفحص الدقيق ، هناك شيء غريب في جلودهم. يبدو أنها تتلألأ أو تلمع في الضوء. يكاد يكون الأمر كما لو كانوا … من المعدن؟ هل هذه خنازير معدنية؟
إنه يعترف بتعليماتي بإيماءة ومجموعة نخر ، يتحمس بشكل غير عادي بالنسبة له في القتال. لا أستطيع إلا أن أفترض أنه يوافق على هذه التعليمات. يحمل أنيابه ، وهو يتدحرج إلى الأمام ، ويبني الزخم تدريجياً حتى يطير بأقصى سرعة ، وترتجف الأرض تحت تأثير قبضتيه الهائلتين.
أعلى وأسفل النفق هناك وحوش نباتية تخوض معركة شرسة مع مخلوقات أخرى لم نرها من قبل.
للوهلة الأولى يبدو أنهم مثل الخنازير أو الخنازير ذات العضلات الثقيلة. عند الفحص الدقيق ، هناك شيء غريب في جلودهم. يبدو أنها تتلألأ أو تلمع في الضوء. يكاد يكون الأمر كما لو كانوا … من المعدن؟ هل هذه خنازير معدنية؟
فوضى!
في الواقع ، تخوض النباتات من حولنا معركة حتى الموت مع هذه الخنازير التي تمزقها بأنياب شرسة أو تسحقها في الأرض قبل تمزيق أليافها بأسنانها.
موهاهاهاهاها!
ما هذا المشهد؟ هل نحن في إجازة عائلية أو على وشك الانخراط في الذبح والولائم البشعة؟ أم كلاهما….
تنفتح عيون القردة كالبرق ويقفز على قدميه ، يثني أصابعه عن قصد ، وينظر في كل بوصة في حالة تأهب وجاهز للعمل.
على يميني ، في الخلف ومحاطًا بالنباتات ، يمكنني رؤية خنزير عملاق ، الخنزير الضخم! بسهولة ضعف حجم اخوانه الخنازير الأصغر حجمًا ، هذه العينة ذات العضلات الفاحشة ، تقريبًا منتفخة بشكل غريب مع كتلة تحت جلده السميك اللامع.
[وصلت الاندفاعة إلى المستوى 3]
لدي ثروة هائلة من الكتلة الحيوية في الوقت الحالي ، أكثر من أي وقت مضى ، لكني لا أريد أن أنفقها بعد ، سأراكم قدر ما أستطيع قبل أن أعود إلى السطح. هذا هو مهرجان طويل الأجل قبل التطور! ليس هناك فرامل في قطار الأكل هذا!
حسنًا ، إذا كان هؤلاء الرجال يتمتعون بخصائص معدنية لبشرتهم … يجب أن تمر الكهرباء من خلالها ، أليس كذلك؟
هذا مختلف تمامًا عن المشاهد التي رأيناها بالأمس! كان كل شيء باردًا بشكل مدهش مع النباتات حتى بدأنا نتحدث معهم ، ولكن هنا منخرطون في ما يشبه الحرب الشاملة!
[‘الصغير’ ، اذهب والكم هذا الشيء العملاق هناك. سأعتني بالنباتات الصغيرة].
إنه يعترف بتعليماتي بإيماءة ومجموعة نخر ، يتحمس بشكل غير عادي بالنسبة له في القتال. لا أستطيع إلا أن أفترض أنه يوافق على هذه التعليمات. يحمل أنيابه ، وهو يتدحرج إلى الأمام ، ويبني الزخم تدريجياً حتى يطير بأقصى سرعة ، وترتجف الأرض تحت تأثير قبضتيه الهائلتين.
اوم اوم نوم نوم نوم نوم!
من يهتم!
بينما يشحن تموجات الكهرباء على ذراعيه وكتفيه ، تتجمع في شدتها مثل العاصفة. أخيرًا ، اقتحم حشد النباتات التي تحاصر الخنزير الضخم وزأر في التحدي ، محطمًا بقبضة واحدة قوية. تومض الطاقة الكهربائية من خلال تلك القبضة وتضيء الخنزير مثل شجرة عيد الميلاد. الضحية ينفخ من الألم ، يضرب بجسده بعنف ويرمى القرد إلى الخلف مع اصطدام عملاق.
مع قائدهم محطم ، لا تستطيع بقية الخنازير والنباتات المدمرة مقاومتنا لفترة طويلة. في غضون عشرين دقيقة جلسنا مرة أخرى ، نتغذى دون راحة ، دون ندم!
المقدسة مولي!
المقدسة مولي!
لا أريد أن أكون في منتصف ذلك … ومع ذلك ، يبدو أن فرضيتي على الجلد المعدني ضعيفة مقابل غضب ‘الصغير’ صحيحة. متأكد أنني رأيت الهيكل العظمي لتلك الوحوش.
يمكن لهاتين اللكمتين الكبيرتين الذهاب إليه ، وظيفتي هي خدمة الخضُر على الجانب. انطلق بجنون مع هتاف الفك السفلي الخاصة بي عند التشبث بظهري. أقوم بإطلاق الحمض على النباتات المزعجة وأتحرك بسرعة لقص النباتات الأكثر خطورة. يتم طحن أي خنازير صادفتها من خلال التطبيق المتواصل للفك السفلي المحمل والعضة الكاسرة جلد معدني ام لا.
[‘الصغير’ ، اذهب والكم هذا الشيء العملاق هناك. سأعتني بالنباتات الصغيرة].
تبا! انه يزداد صوتا!
دفاعهم ضخم جدًا ولا بد لي من الاعتراف به ، لكن هذه الخنازير المحددة إما لم تتحور أو تحتاج إلى مزيد من التطور قبل أن تتطابق مع الدب الطاغية. لقد تحطم شيء في الجانب بواسطة خنزير مندفع لكن درع الالماس ثابت!
خنزير أحمق! بين المعدن أو الالماس من الذي تعتقد أنه سيكون متفوقًا !؟
خنزير أحمق! بين المعدن أو الالماس من الذي تعتقد أنه سيكون متفوقًا !؟
القرد الملعون! الا تستحي على الإطلاق ؟!
أنا مصمم على عدم رفع آمالي. ستجد هذه الزنزانة بالتأكيد طريقة لجعل طعم الخنزير المشوي مثيرًا للاشمئزاز.
موهاهاهاهاها!
مع وجود الكثير من الطاقة المتبقية منذ أن استيقظنا مؤخرًا فقط ، تم تعيين العصابة لحفر الطريق المختصر مرة أخرى ، ونحت مسارًا مباشرًا أكثر للعودة إلى المستعمرة عبر الزنزانة. بعد عدة ساعات من العمل في نقل الأوساخ ، نرتاح مرة أخرى.
بينما أقوم بتنظيف المخلوقات الأصغر ، يستمر ‘الصغير’ في السيطرة على الخنزير الكبير ، محطماً إياه بقبضات البرق القوية. في كل مرة تنطلق فيها انفجارات رنين مثل قصف الرعد تخبرنا عن القوة الهائلة وراء كل تأرجح.
دفاعهم ضخم جدًا ولا بد لي من الاعتراف به ، لكن هذه الخنازير المحددة إما لم تتحور أو تحتاج إلى مزيد من التطور قبل أن تتطابق مع الدب الطاغية. لقد تحطم شيء في الجانب بواسطة خنزير مندفع لكن درع الالماس ثابت!
بووم! بووم! بووم!
قبل الراحة قام بحفر حفرة في الحائط لإنشاء غرفة للراحة. كنت قد قدرت المسافة التي يمكن أن تقطعها عروق الضوء أثناء استراحتنا وتأكدت من أن لدينا القليل من الحاجز. لم أكن أرغب في تكاثر الوحوش النباتية الغبية على رؤوسنا أثناء استراحتي من أكل وحوش النباتات العمياء. لم أكن لأستطيع تحمل السخرية.
الخنزير يترنح في هذه المرحلة. يتأرجح من جانب إلى آخر ، وأرجح رأسه بشدة لمحاولة ضرب ‘الصغير’ مع ناب ، لكن هذا لن يحدث. يتألق القرد بذكاء وهو يراقب فريسته بعيون الخفافيش. أخيرًا يبدو أنه يشعر بالضعف ويفتح فمه على مصراعيه ليطلق صراخه الصوتي!
[وصلت العضة الكاسرة إلى المستوى 6]
القرد الملعون! الا تستحي على الإطلاق ؟!
صراااااااااااخ!
تبا! انه يزداد صوتا!
من ناحية أخرى ، تحظى ‘نابضة بالحياة’ بفرصة رئيسية لزيادة نموها ، وستسبح في نقاط الكتلة الحيوية بحلول الوقت الذي ننتهي فيه هنا ، ويجب أن يكون نقل جميع أعضائها إلى +5 قطعة من الكعكة!
[“سيكون هناك طعام …”]
مع صلابتي سوف أتحمل ولكن في كل مكان حولي تتدلى النباتات والخنازير على الأرض ، مندهشة من الضوضاء المحطمة! على رأسي ، تراجعت ‘نابضة بالحياة’ تمامًا ، وتقلبت مثل منشفة مبللة ، حتى ‘كرينيس’ تبدو مثل الهلام الذائب أكثر من طبيعتها المعتادة.
[‘الصغير’ ، اذهب والكم هذا الشيء العملاق هناك. سأعتني بالنباتات الصغيرة].
تم أخذ الخنزير على حين غرة تمامًا ، فقد أدى الهجوم الصوتي إلى ارتجافه بشكل لا معنى له للحظات ، ويستفيد ‘الصغير’ من خلال انهاء الامر بمطرقة ضخمة ذات يدين. يقفز في الهواء لإطلاق العنان للوزن الكامل لهيكله ، يجمع القرد قدرًا شرسًا من البرق في قبضتيه ، مما يتسبب في توهجها بشدة لدرجة أنني بالكاد أستطيع الوقوف وانضر لها.
ترجمة: LUCIFER
فوضى!
انفجار!
تنهار كلتا يديه مثل سقوط جبل على رأس الخنزير البائس ، وتتموج الكهرباء المتسربة عبر جسده وتشويها من الداخل.
في الواقع ، تخوض النباتات من حولنا معركة حتى الموت مع هذه الخنازير التي تمزقها بأنياب شرسة أو تسحقها في الأرض قبل تمزيق أليافها بأسنانها.
إنه يعترف بتعليماتي بإيماءة ومجموعة نخر ، يتحمس بشكل غير عادي بالنسبة له في القتال. لا أستطيع إلا أن أفترض أنه يوافق على هذه التعليمات. يحمل أنيابه ، وهو يتدحرج إلى الأمام ، ويبني الزخم تدريجياً حتى يطير بأقصى سرعة ، وترتجف الأرض تحت تأثير قبضتيه الهائلتين.
أنا مصمم على عدم رفع آمالي. ستجد هذه الزنزانة بالتأكيد طريقة لجعل طعم الخنزير المشوي مثيرًا للاشمئزاز.
مع قائدهم محطم ، لا تستطيع بقية الخنازير والنباتات المدمرة مقاومتنا لفترة طويلة. في غضون عشرين دقيقة جلسنا مرة أخرى ، نتغذى دون راحة ، دون ندم!
الجزء الثاني من مهمتنا هنا هو إنشاء مسار للعودة إلى السطح ، درج إذا رغبت في ذلك. لا أريد أن أتبع الأنفاق المتعرجة هنا وهناك في كل مرة أرغب في النزول إلى الزنزانة. إذا كانت المستعمرة ستستقر هنا على المدى الطويل ، فسيكون الطريق المختصر إلى الزنزانة الأعمق أمرًا جيدًا تمامًا. بعد أن أتطور ، يجب أن أذهب إلى أعمق من ذلك للحصول على كمية مناسبة من الكتلة الحيوية. في ذلك الوقت يجب تمديد الاختصار لأسفل.
اوم اوم نوم نوم نوم نوم!
بينما افعل ذلك ، سأضخ حيواناتي الأليفة لتمتلئ بالكتلة الحيوية في نفس الوقت. سيكون ‘الصغير’ جاهزًا للتطور قريبًا لذا فهو بحاجة إلى نفس القدر من الكتلة الحيوية مثلي ، في حين أن ‘كرينيس’ تحتاج فقط إلى الاستمرار في النمو حتى تصبح جاهزة للقتال.
تبا! انه يزداد صوتا!
أحصل على ثمانية أخرى من الكتلة الحيوية من هذه الوجبة ، بالإضافة إلى واحدة للأنواع الجديدة. ثروتي تتكدس! ناهيك عن بعض الارتفاعات في مستوى المهارات التي حققتها في القتال!
بووم! بووم! بووم!
أحصل على ثمانية أخرى من الكتلة الحيوية من هذه الوجبة ، بالإضافة إلى واحدة للأنواع الجديدة. ثروتي تتكدس! ناهيك عن بعض الارتفاعات في مستوى المهارات التي حققتها في القتال!
[وصلت الاندفاعة إلى المستوى 3]
“صباح الخير السيد! هل نأكل مرة أخرى اليوم؟ هل سيكون هناك تحطيم ؟!” هي تسأل.
[وصلت العضة الكاسرة إلى المستوى 6]
مع وجود الكثير من الطاقة المتبقية منذ أن استيقظنا مؤخرًا فقط ، تم تعيين العصابة لحفر الطريق المختصر مرة أخرى ، ونحت مسارًا مباشرًا أكثر للعودة إلى المستعمرة عبر الزنزانة. بعد عدة ساعات من العمل في نقل الأوساخ ، نرتاح مرة أخرى.
انجوي ❤️
لم نبدأ حتى الآن ؟!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
