قِرْدُ حَسِنْ اَلتَّصَرُّفِ
… ..
الفصل: 173 قرد حسن التصرف
ترجمة: LUCIFER
[…….. ماذا؟]
يبدأ وجه الخفاشي للصغير في إثارة المزيد والمزيد من القلق وأنا أشاهده باهتمام.
هذا يكفي لحلم اليوم ، والعودة إلى العمل.
[‘الصغير’]
[….]
[خذ قيلولة ايها الرجل الكبير. سننهيها غدًا وبعد ذلك يمكنك التطور]
[‘الصغير’!]
بعد فترة ، مرهقًا مرة أخرى وأرتجف عقليًا ، التقطت النواة المتلئلئة والمتضخمة بشكل مكثف في الفك السفلي واحملها إلى ‘الصغير’ النائم.
[…….. ماذا؟]
يحتاج إلى التأكد من أنه يأكل كل طعامه.
[حان الوقت لتحقيق أقصى قدر من النواة! تعال الى هنا]
[حان الوقت لتحقيق أقصى قدر من النواة! تعال الى هنا]
….
مع نقرات الهوائي ، استمر في دحرجة النوى التي قمت بتعديلها حتى نفد واضطررت إلى صنع المزيد. بين الحين والآخر أتأكد من التحقق من ‘نابضة بالحياة’ لأنها تخضع للتطور. أتوقع نوعًا ما رؤية الأضواء الساطعة أو الوهج أو شيء من هذا القبيل ، لكن لا يبدو أن التطور لا يعمل بهذه الطريقة هنا. على الأقل لم يحدث شيء حتى الآن ، لا تزال العاملة الصغيرة مستلقية ، وتبدو فاقدة للوعي ، دون حدوث أي تغييرات جسدية.
مع التردد المرسوم على كل شبر من جسده ، يتأرجح ‘الصغير’ على قدميه ثم يشق طريقه بامتعاض نحوي وينزلق على الحائط في مكان عملي.
أومأ القرد بإيماءة مرهقة وانزلق على الحائط ، وأغلق عينيه بسرعة وبدا وكأنه ينجرف بعيدًا.
باستخدام هوائي ، أقوم بنقر نواة واحدة عند قدميه ثم أحدق فيه.
انجوي ❤️
[ولد جيد].
يحدق ورائه.
بدلاً من ذلك ، أمسك بعناية النواة الثمينة في الفك السفلي وأتسلق الجدار فوق القرد “النائم”.
….
ببطء وصلت إلى الأسفل لالتقاط النواة مع الفك السفلي وومض شيء ما في عيون القرد. هل كان الفهم؟ حكمة؟ أم كان القلب يتمزق من الخوف؟ لن اعرف ابدا. ما أعرفه هو أن ‘الصغير’ يمد يده إلى أسفل ويخطف النواة قبل أن أتمكن من إمساكه في فكي.
كانت العاملة الصغيرة حديثة الولادة قادرو على التعامل مع الألم ، وسيكون أمرًا سخيفًا إذا لم يستطع إدارته بنفسه.
لا شيء حتى الآن. ربما لا تزال تتلاعب في القوائم؟ لا أستطيع أن أكون متأكدا.
بعد لحظة ، اراني راحة يده الفارغة التي كانت النواة ممسكًا بها.
بعد فترة ، مرهقًا مرة أخرى وأرتجف عقليًا ، التقطت النواة المتلئلئة والمتضخمة بشكل مكثف في الفك السفلي واحملها إلى ‘الصغير’ النائم.
[ولد جيد].
بالتأكيد في المرة الأولى التي تطورت فيها ، لم يكن لدي أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر به عندما كنت أعبث بالخيارات وانتقلت عبر قوائم الخيارات التي هي بالتأكيد واسعة للغاية. أعتقد أن هذا يمكن أن يؤخذ على أنه تأكيد على أن ‘نابضة بالحياة’ ذكية بما يكفي لتحريك التطور اليدوي.
ليبدأ الحماس!
يحتاج إلى التأكد من أنه يأكل كل طعامه.
يحتاج إلى التأكد من أنه يأكل كل طعامه.
مع نقرات الهوائي ، استمر في دحرجة النوى التي قمت بتعديلها حتى نفد واضطررت إلى صنع المزيد. بين الحين والآخر أتأكد من التحقق من ‘نابضة بالحياة’ لأنها تخضع للتطور. أتوقع نوعًا ما رؤية الأضواء الساطعة أو الوهج أو شيء من هذا القبيل ، لكن لا يبدو أن التطور لا يعمل بهذه الطريقة هنا. على الأقل لم يحدث شيء حتى الآن ، لا تزال العاملة الصغيرة مستلقية ، وتبدو فاقدة للوعي ، دون حدوث أي تغييرات جسدية.
استيقظت مندفعا ، وأومض في العمل ، وأتحرك فورًا للتحقق من ‘نابضة بالحياة’. تهتز الهوائيات بهذه الطريقة وأنني أتحقق منها بفارغ الصبر لمعرفة ما إذا كانت هناك أي تطورات أثناء استراحتي. ما الذي حصلت عليه؟ أجنحة؟ رأس إضافي؟ مضاعفة الحجم؟ تضاعف ثلاث مرات في الحجم ؟!
[وصلت هندسة النواة إلى المستوى 5]
[انهض ايها الكسول!]
جيد! كل مساعدة صغيرة يمكنني الحصول عليها تحدث فرقًا!
جيد! كل مساعدة صغيرة يمكنني الحصول عليها تحدث فرقًا!
أستمر في شق طريقي عبر النوى ولكن علي أن آخذ فترات راحة متكررة وأطول من أجل الحفاظ على الجهد. لن يمر وقت طويل حتى لا أستطيع الاستمرار بعد الآن وسأحتاج إلى استراحة للراحة.
هذا العمل يستنزفني بشكل كبير.
بعد استهلاك المزيد من النوى ، يرفع ‘الصغير’ يده أخيرًا ويدفع آخر نواة لي ، مشيرًا إلى أنه ممتلئ.
أنا محطم ، رأسي ينبض بألم شديد ، سأضطر إلى أخذ قيلولة قبل محاولة تكوين النواة الخاصة ، سيكون لدى ‘الصغير’ فترة راحة طفيفة.
أخيراً!
حان الوقت لدمج هذه النوى!
أنا محطم ، رأسي ينبض بألم شديد ، سأضطر إلى أخذ قيلولة قبل محاولة تكوين النواة الخاصة ، سيكون لدى ‘الصغير’ فترة راحة طفيفة.
[خذ قيلولة ايها الرجل الكبير. سننهيها غدًا وبعد ذلك يمكنك التطور]
ليبدأ الحماس!
يومئ ‘الصغير’ بسعادة ، ومن الواضح انه مسرور بهذا التحول في الأحداث. جاحد! لا يوجد تقدير لمدى صعوبة عملي …
يفرك رأسه ويعطيني نظرة بغيضة أتجاهلها تمامًا وأنا أتسلق من الحائط وأسقط النواة الخاصة أمامه.
انتقل بضجر للتحقق من ‘نابضة بالحياة’ ومعرفة ما إذا كانت هناك أي تغييرات كبيرة أثناء تطورها.
[حان الوقت لتحقيق أقصى قدر من النواة! تعال الى هنا]
…
هذا العمل يستنزفني بشكل كبير.
بالحديث عن ذلك ، جاء دوري التالي …
لا شيء حتى الآن. ربما لا تزال تتلاعب في القوائم؟ لا أستطيع أن أكون متأكدا.
بالتأكيد في المرة الأولى التي تطورت فيها ، لم يكن لدي أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر به عندما كنت أعبث بالخيارات وانتقلت عبر قوائم الخيارات التي هي بالتأكيد واسعة للغاية. أعتقد أن هذا يمكن أن يؤخذ على أنه تأكيد على أن ‘نابضة بالحياة’ ذكية بما يكفي لتحريك التطور اليدوي.
شيء ربما ‘الصغير’ لن يصل اليه ابدا.
أنا مستيقظ!
اتذمر داخليًا حول طرق ذكاء القرد المحبوب الخافت ، أنجرف ببطء إلى السبات.
باستخدام هوائي ، أقوم بنقر نواة واحدة عند قدميه ثم أحدق فيه.
اتذمر داخليًا حول طرق ذكاء القرد المحبوب الخافت ، أنجرف ببطء إلى السبات.
…
مستلقية على الأرض ، لا تزال على ما يرام ربما للمرة الأولى في حياتها ، لا تزال ‘نابضة بالحياة’ تبدو مسترخية بسلام.
أنا مستيقظ!
مع التردد المرسوم على كل شبر من جسده ، يتأرجح ‘الصغير’ على قدميه ثم يشق طريقه بامتعاض نحوي وينزلق على الحائط في مكان عملي.
استيقظت مندفعا ، وأومض في العمل ، وأتحرك فورًا للتحقق من ‘نابضة بالحياة’. تهتز الهوائيات بهذه الطريقة وأنني أتحقق منها بفارغ الصبر لمعرفة ما إذا كانت هناك أي تطورات أثناء استراحتي. ما الذي حصلت عليه؟ أجنحة؟ رأس إضافي؟ مضاعفة الحجم؟ تضاعف ثلاث مرات في الحجم ؟!
[وصلت هندسة النواة إلى المستوى 5]
…
لا شئ؟
يحتاج إلى التأكد من أنه يأكل كل طعامه.
ربما تكون هذه علامة على تطوره قليلاً من الحكمة ، ومحاولة وضع هذه الخطة الماكرة … لسوء الحظ ، لا أعتقد أنها ستحقق النتيجة التي كان يأمل فيها. هل يعتقد حقًا أنني سأستسلم وأذهب بعيدًا بعد أن تحطم ذهني إلى النصف في محاولة لجعل هذه نواة؟!
مستلقية على الأرض ، لا تزال على ما يرام ربما للمرة الأولى في حياتها ، لا تزال ‘نابضة بالحياة’ تبدو مسترخية بسلام.
لماذا لا يحدث شيء ؟! يجب أن تكبر إذا لم يكن هناك شيء آخر! إذا استيقظت بنفس الحجم كما كان من قبل ، سأكون منزعج للغاية …
ثم أرفع النواة عاليا …
لماذا لا يحدث شيء ؟! يجب أن تكبر إذا لم يكن هناك شيء آخر! إذا استيقظت بنفس الحجم كما كان من قبل ، سأكون منزعج للغاية …
بعد استهلاك المزيد من النوى ، يرفع ‘الصغير’ يده أخيرًا ويدفع آخر نواة لي ، مشيرًا إلى أنه ممتلئ.
ذهبت إلى كومة النوى الخاصة بي.
لقد أفرغت حرفياً خزينة المملكة المتكدسة من النوى. مملكة صغيرة بدون الكثير من الثروة ولكن لا تزال افضل من لا شيء!
هذا سوف يأخذنا الى طريق طويل.
أخيراً!
إذا اجتمعت خططي ، فإن هذه الكومة من النوى يمكن أن تغير العالم …
[قم]
هذا يكفي لحلم اليوم ، والعودة إلى العمل.
… ..
حان الوقت لدمج هذه النوى!
أومأ القرد بإيماءة مرهقة وانزلق على الحائط ، وأغلق عينيه بسرعة وبدا وكأنه ينجرف بعيدًا.
ليبدأ الحماس!
انتقل بضجر للتحقق من ‘نابضة بالحياة’ ومعرفة ما إذا كانت هناك أي تغييرات كبيرة أثناء تطورها.
لقد أمضيت خمس دقائق من التفكير عقليًا مثل رافع أثقال على وشك أداء رفع الميدالية الذهبية في الأولمبياد. عندما تتحقق العقلية الصحيحة ، أبدأ المهمة الشاقة المتمثلة في اندماج النواة.
بدلاً من ذلك ، أمسك بعناية النواة الثمينة في الفك السفلي وأتسلق الجدار فوق القرد “النائم”.
هذا العمل يستنزفني بشكل كبير.
… ..
… ..
هاااااااااع!
بعد فترة ، مرهقًا مرة أخرى وأرتجف عقليًا ، التقطت النواة المتلئلئة والمتضخمة بشكل مكثف في الفك السفلي واحملها إلى ‘الصغير’ النائم.
…
[انهض ايها الكسول!]
استيقظت مندفعا ، وأومض في العمل ، وأتحرك فورًا للتحقق من ‘نابضة بالحياة’. تهتز الهوائيات بهذه الطريقة وأنني أتحقق منها بفارغ الصبر لمعرفة ما إذا كانت هناك أي تطورات أثناء استراحتي. ما الذي حصلت عليه؟ أجنحة؟ رأس إضافي؟ مضاعفة الحجم؟ تضاعف ثلاث مرات في الحجم ؟!
أحثه بشدة بساقيّ أصرخ فيه مرارًا ولكن بلا جدوى. لا يريد أن يستيقظ. أظن أنه يعرف ما سيحدث ويحاول تجنبه لأطول فترة ممكنة.
ببطء وصلت إلى الأسفل لالتقاط النواة مع الفك السفلي وومض شيء ما في عيون القرد. هل كان الفهم؟ حكمة؟ أم كان القلب يتمزق من الخوف؟ لن اعرف ابدا. ما أعرفه هو أن ‘الصغير’ يمد يده إلى أسفل ويخطف النواة قبل أن أتمكن من إمساكه في فكي.
هذا يكفي لحلم اليوم ، والعودة إلى العمل.
ربما تكون هذه علامة على تطوره قليلاً من الحكمة ، ومحاولة وضع هذه الخطة الماكرة … لسوء الحظ ، لا أعتقد أنها ستحقق النتيجة التي كان يأمل فيها. هل يعتقد حقًا أنني سأستسلم وأذهب بعيدًا بعد أن تحطم ذهني إلى النصف في محاولة لجعل هذه نواة؟!
ذهبت إلى كومة النوى الخاصة بي.
انتقل بضجر للتحقق من ‘نابضة بالحياة’ ومعرفة ما إذا كانت هناك أي تغييرات كبيرة أثناء تطورها.
بدلاً من ذلك ، أمسك بعناية النواة الثمينة في الفك السفلي وأتسلق الجدار فوق القرد “النائم”.
ثم أرفع النواة عاليا …
[قم]
بام!
كانت العاملة الصغيرة حديثة الولادة قادرو على التعامل مع الألم ، وسيكون أمرًا سخيفًا إذا لم يستطع إدارته بنفسه.
[استيقظ!]
بام!
… ..
بام! بام! بام! بام! بام!
…
أنا أغلق النواة على رأسه بوحشية! لأكون صريحًا ، بعد الضربتين الاولتين ، من الواضح أنه بدأ في التحرك ورفع يديه لحماية رأسه. بقية الضربات هي ببساطة عرضي للعاطفة. هذه لحظة تعليمية لـ ‘الصغير’ ولا أنوي تضييع هذه الفرصة. أنا اجهزه إذا كان هناك شيء …
….
يفرك رأسه ويعطيني نظرة بغيضة أتجاهلها تمامًا وأنا أتسلق من الحائط وأسقط النواة الخاصة أمامه.
هذا يكفي لحلم اليوم ، والعودة إلى العمل.
ربما يتم إغرائه بالنواة القوية التي ستزيد من إمكانياته التطورية وقوته أو ربما هي نظرة الموت التي أعطيها له ، لكن ‘الصغير’ يصل أخيرًا إلى الأمام ويلمس النواة برفق ، ويبدأ الامتصاص.
…
خلال العملية برمتها ، أشاهده مثل الصقر ، خشية أن يقرر في منتصف الطريق ان يرميها علي. لست متأكدًا مما أتوقعه ، أنه سيقذف فجأة النواة في وجهي ويقفز من العش وهو يصرخ “الحررررررية!” لكن لا شيء من هذا القبيل يحدث. يتقلب وجهه بشكل مؤلم حيث أن النواة تزيد الضغط بداخله بشكل كبير لكنه يثابر بثبات حتى النهاية.
كانت العاملة الصغيرة حديثة الولادة قادرو على التعامل مع الألم ، وسيكون أمرًا سخيفًا إذا لم يستطع إدارته بنفسه.
بعد فترة ، مرهقًا مرة أخرى وأرتجف عقليًا ، التقطت النواة المتلئلئة والمتضخمة بشكل مكثف في الفك السفلي واحملها إلى ‘الصغير’ النائم.
أومأ القرد بإيماءة مرهقة وانزلق على الحائط ، وأغلق عينيه بسرعة وبدا وكأنه ينجرف بعيدًا.
في النهاية تتلاشى النواة وقد عزز ‘الصغير’ نواته بالكامل ، وهو جاهز للتقدم بتطور خاص جديد.
[أحسنت يا ‘الصغير’. اذهب وتطور ، ستستيقظ أقوى من أي وقت مضى].
هاااااااااع!
أومأ القرد بإيماءة مرهقة وانزلق على الحائط ، وأغلق عينيه بسرعة وبدا وكأنه ينجرف بعيدًا.
هذا العمل يستنزفني بشكل كبير.
…
مع التردد المرسوم على كل شبر من جسده ، يتأرجح ‘الصغير’ على قدميه ثم يشق طريقه بامتعاض نحوي وينزلق على الحائط في مكان عملي.
…
كأول حيوان أليف ، أنا مرتبط جدًا بـ ‘الصغير’. أعلم أنه يريد القتال ويأكل حتى يرضى ، دون أن يتطور بأفضل طريقة ممكنة في كل مرة لا أعتقد أن لديه القوة لمواصلة القيام بذلك. على الرغم من قوته ، فهو وحش من أول وأضعف الطبقات في الزنزانة. إذا واجهنا وحوشًا من الأعماق ، فما مدى قدرته على الصمود؟
يبدأ وجه الخفاشي للصغير في إثارة المزيد والمزيد من القلق وأنا أشاهده باهتمام.
من خلال القيام بذلك مرارًا وتكرارًا ، آمل أن أغير مصيره.
كأول حيوان أليف ، أنا مرتبط جدًا بـ ‘الصغير’. أعلم أنه يريد القتال ويأكل حتى يرضى ، دون أن يتطور بأفضل طريقة ممكنة في كل مرة لا أعتقد أن لديه القوة لمواصلة القيام بذلك. على الرغم من قوته ، فهو وحش من أول وأضعف الطبقات في الزنزانة. إذا واجهنا وحوشًا من الأعماق ، فما مدى قدرته على الصمود؟
….
بالحديث عن ذلك ، جاء دوري التالي …
مع التردد المرسوم على كل شبر من جسده ، يتأرجح ‘الصغير’ على قدميه ثم يشق طريقه بامتعاض نحوي وينزلق على الحائط في مكان عملي.
انجوي ❤️
أنا محطم ، رأسي ينبض بألم شديد ، سأضطر إلى أخذ قيلولة قبل محاولة تكوين النواة الخاصة ، سيكون لدى ‘الصغير’ فترة راحة طفيفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
