اَلرَّاكِب اَلصَّغِيرِ
الفصل 177: الراكب الصغير
[أتطلع اليها سيدي]
ترجمة: LUCIFER
تدريجيا يبدأ ذهني في الرجوع. إنه شعور غريب ، لأنني لا أنام في الواقع كنملة ، بل أذهب إلى الركود مثل بقية النمل ، لذا فأنا في الواقع لست معتادًا على التعتيم بشكل صحيح مثل هذا.
[ألا تصلح ؟!]
لا تزال ذكرى ما حدث عندما تطورت تتلاشى في ذهني. غاندالف؟ هل هو بالفعل في الزنزانة في مكان ما؟ أقوم بإبعاد الذكريات السيئة من حياتي السابقة التي تم سحبها أثناء المحادثة ، ولا أضيع الوقت في التركيز على تلك الأشياء. لدي الكثير لأكون هنا والآن بعد كل شيء! لدي عائلة جديدة ، وحيوانات أليفة وأم جديدة لأعتني بها ، ولا جدوى من التفكير في الأشياء التي انتهت منذ فترة طويلة.
تدريجيا يبدأ ذهني في الرجوع. إنه شعور غريب ، لأنني لا أنام في الواقع كنملة ، بل أذهب إلى الركود مثل بقية النمل ، لذا فأنا في الواقع لست معتادًا على التعتيم بشكل صحيح مثل هذا.
تنبثق الأحاسيس في وعيي حتى يضيء الضوء في عيني ثم بام ، أنا مستيقظ!
“نعم ، نعم!”
ههه!
هاها!
أنا هنا! أنا مستعد!
“هل تتذكري الأنواع التي اخترتها؟” أنا اقول.
….
لقد كان بالفعل كبيرًا بما يكفي ليخزي أي غوريلا بحجم الأرض ولكن لا بد أن حجمه قد زاد بنسبة ثلاثين في المائة مع هذا التطور! إذا كان سيقف إلى أقصى ارتفاع له ، فمن المحتمل أن يكسر عشرة أقدام ، بسهولة! إن ذراعيه السميكتين والقويتين مغطاة بشعر أبيض طويل ، والشعر الأقصر على جذعه أبيض في الغالب. عند الفحص الدقيق ، لم يكن ناصع البياض مثل الدب القطبي ، بل هو أكثر من لون فضي لامع.
[…]
لماذا وجهي مليء بالزغب ؟!
ترجمة: LUCIFER
بثني ساقي وجسدي يمكنني أن أشعر أن جميع الاعضاء المألوفة في أماكنها المناسبة ، ستة أرجل ، قرون استشعار ، خردة في جذعي. يبدو كل شيء على ما يرام!
المشكلة الحقيقية التي لدي هي كل هذا الزغب اللعين في وجهي! ماذا يحصل!
[‘الصغير’!]
[نوعك؟ أي نوع من الوحش أنت الآن؟ هل لا تعلم على الإطلاق ايها الغبي]
[نعم! تم الحصول على بعض المكافآت اللطيفة هذه المرة!]
[….]
…
[ابتعد بحق الجحيم’الصغير’! أحتاج أن أتحرك هنا!]
[‘الصغير’ هل هذا أنت ؟!]
هاااااااه.
[….]
[ابتعد بحق الجحيم’الصغير’! أحتاج أن أتحرك هنا!]
[…. نعسان]
[حدثت جميع التغييرات في الداخل هذه المرة! ولم يكونوا صغارًا أيضًا!] أفتخر ، [انتظري وشاهدِ ما يمكنني فعله الآن]
[إذهب للنوم على السطح أو شيء من هذا القبيل! لا أستطيع حتى أن أرى مع كل هذا الزغب في عيني!]
[…. مرهق]
لا استطيع الانتظار لاستعراض هذه العضلة العقلية الجديدة!
[هذا هو نفس الشيء كالنعاس! ابتعد من هنا بحق الجحيم ايها الغبي!]
أستطيع أن أشعر بتنهيدة غاضبة من الرابط العقلي ، كما لو كنت أنا الشخص غير المعقول! فقط من يعتقد هذا القرد هو؟ ولماذا هو رقيق جدا الآن !؟
ترجمة: LUCIFER
الفصل 177: الراكب الصغير
تدريجياً يبدأ الزغب في التحول والتحرك ويمكنني تدريجياً أن أرى أفضل قليلاً. يتدحرج جدار من الشعر الأبيض الطويل الغامض بعيدًا عني باتجاه المدخل حيث يمكنني سماع شخير يتخلله هدير محبط.
…
….
[ألا تصلح ؟!]
انجوي ❤️
ردت [مستعدة سيدي] ، [هل كان تطورك ناجحًا؟]
[…. لا]
اللعنة! لا ينبغي أن أكون متفاجئًا جدًا لأن المدخل والغرفة كانا مضغوطين قليلاً قبل أن يتطور. بمعرفة ‘الصغير’ وأنواعه العامة ، لا يمكنني إلا أن أفترض أنه أصبح أكثر قوة وأكبر بعد التطور. إذا كنت أفكر مسبقًا بشكل صحيح ، لكنت أدركت أن هذا سيحدث وقمت بالاستعدادات المناسبة.
[عليك أن تحفر طريقك للخروج يا صديقي. حاول الحفر مباشرة بهذه الطريقة ويجب أن تخرج من جانب التل بالقرب من القمة]
الآن بعد أن أصبح لدي مساحة أكبر قليلاً في الغرفة ، بالإضافة إلى إضاءة طبيعية جديدة وجذابة ، يمكنني التعامل مع ما يجري في الغرفة. أين هي ‘نابضة بالحياة’؟ لا يبدو أنها انتهت في ركنها ، لذا لابد أنها استيقظت الآن .. أين هي؟
عادة ما يتم حفر غرفتنا من الأقرب إلى الأعلى وخارجها إلى الجانب في مكان ما ، بعيدًا عن الطريق لبقية المستعمرة ، لذلك لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة إذا بدأ في شق طريقه. حتى لو انهار جانب التل ، فلن يسقط أي غرف أخرى غير غرفنا ويمكننا الحفر بسهولة كافية.
هل جاء ذلك من …
سمعت كشطًا عميقًا بينما يبدأ القرد في حفر طريقه للخروج. الدليل الوحيد المرئي الذي أملكه هو ضغط الشعر الأبيض المتغير على وجهي.
ههه!
فلنجربها!
في النهاية ، اخترق أخيرًا. شخيرًا لنفسه بسعادة ، قام بإخراج نفسه إلى النور وأخيراً ألقيت نظرة جيدة على حجمه الجديد وهو يتحرك.
لا استطيع الانتظار لاستعراض هذه العضلة العقلية الجديدة!
انه كبير! هذا قرد كبير!
موه …. موها….موهاهاهاهاها !!!
لقد كان بالفعل كبيرًا بما يكفي ليخزي أي غوريلا بحجم الأرض ولكن لا بد أن حجمه قد زاد بنسبة ثلاثين في المائة مع هذا التطور! إذا كان سيقف إلى أقصى ارتفاع له ، فمن المحتمل أن يكسر عشرة أقدام ، بسهولة! إن ذراعيه السميكتين والقويتين مغطاة بشعر أبيض طويل ، والشعر الأقصر على جذعه أبيض في الغالب. عند الفحص الدقيق ، لم يكن ناصع البياض مثل الدب القطبي ، بل هو أكثر من لون فضي لامع.
[لا يبدو أنك قد تغيرت كثيرًا مما يمكنني قوله سيدي] كما تقول ، وهي تمد القليل من المجسات لتتأقلم مع درعي ، وربما تتحقق من مقاسي.
هل هو فضية الظهر الآن؟
في الخارج على جانب التل الآن والاستمتاع بأشعة الشمس ، يستدير ‘الصغير’ لينظر إلي ويمكنني أن أرى وجهه الخفاش الآن أسود تمامًا ، بدلاً من الرمادي الداكن كما كان. لكن عينيه حمراء متوهجة عميقة.
ترجمة: LUCIFER
[ما هو النوع الذي أنت الآن ‘الصغير’ ، هل تتذكر؟]
في الخارج على جانب التل الآن والاستمتاع بأشعة الشمس ، يستدير ‘الصغير’ لينظر إلي ويمكنني أن أرى وجهه الخفاش الآن أسود تمامًا ، بدلاً من الرمادي الداكن كما كان. لكن عينيه حمراء متوهجة عميقة.
[…]
…
تنبثق الأحاسيس في وعيي حتى يضيء الضوء في عيني ثم بام ، أنا مستيقظ!
[نوعك؟ أي نوع من الوحش أنت الآن؟ هل لا تعلم على الإطلاق ايها الغبي]
عادة ما يتم حفر غرفتنا من الأقرب إلى الأعلى وخارجها إلى الجانب في مكان ما ، بعيدًا عن الطريق لبقية المستعمرة ، لذلك لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة إذا بدأ في شق طريقه. حتى لو انهار جانب التل ، فلن يسقط أي غرف أخرى غير غرفنا ويمكننا الحفر بسهولة كافية.
ههه!
يحدق بي بصراحة.
في النهاية ، اخترق أخيرًا. شخيرًا لنفسه بسعادة ، قام بإخراج نفسه إلى النور وأخيراً ألقيت نظرة جيدة على حجمه الجديد وهو يتحرك.
[هل ذهب ذكائك إلى أسفل ؟!]
[…]
المشكلة الحقيقية التي لدي هي كل هذا الزغب اللعين في وجهي! ماذا يحصل!
يا الهي! فقط كم عضلة عقل سيحصل هذا الرجل مع استمرار تطوره؟ إذا كان أغبى من هذا فسوف ينسى كيف يأكل! بالنظر إلى شكله الضخم الذي يشع القوة عمليًا ، لا يمكنني إلا أن أتخيل مدى قوة تلك القبضة الهائلة الآن. من الواضح أن هذه الأنواع تعطي الأولوية للقوة البدنية قبل كل شيء ، حتى أن لديها دماغًا.
[إذهب للنوم على السطح أو شيء من هذا القبيل! لا أستطيع حتى أن أرى مع كل هذا الزغب في عيني!]
في بعض النواحي ، يصنع حيوانًا أليفًا مثاليًا ولكني أتمنى أن يكون لديه المزيد في قسم الطابق العلوي. أريده أن يكون لديه أفكار مستقلة وأن يكون قادرًا على التفكير بنفسه ، بدلاً من الاعتماد علي لتوجيهه في الاتجاه الصحيح والتأكد من أن لديه ما يحتاج إليه. آه حسنا. ربما يمكنني فعل شيء حيال ذلك في المستقبل.
[لا يبدو أنك قد تغيرت كثيرًا مما يمكنني قوله سيدي] كما تقول ، وهي تمد القليل من المجسات لتتأقلم مع درعي ، وربما تتحقق من مقاسي.
[حدثت جميع التغييرات في الداخل هذه المرة! ولم يكونوا صغارًا أيضًا!] أفتخر ، [انتظري وشاهدِ ما يمكنني فعله الآن]
انه كبير! هذا قرد كبير!
[…. نعسان]
الآن بعد أن أصبح لدي مساحة أكبر قليلاً في الغرفة ، بالإضافة إلى إضاءة طبيعية جديدة وجذابة ، يمكنني التعامل مع ما يجري في الغرفة. أين هي ‘نابضة بالحياة’؟ لا يبدو أنها انتهت في ركنها ، لذا لابد أنها استيقظت الآن .. أين هي؟
يا الهي! فقط كم عضلة عقل سيحصل هذا الرجل مع استمرار تطوره؟ إذا كان أغبى من هذا فسوف ينسى كيف يأكل! بالنظر إلى شكله الضخم الذي يشع القوة عمليًا ، لا يمكنني إلا أن أتخيل مدى قوة تلك القبضة الهائلة الآن. من الواضح أن هذه الأنواع تعطي الأولوية للقوة البدنية قبل كل شيء ، حتى أن لديها دماغًا.
“نابض بالحياة؟” أنا أتصل
لا تزال ذكرى ما حدث عندما تطورت تتلاشى في ذهني. غاندالف؟ هل هو بالفعل في الزنزانة في مكان ما؟ أقوم بإبعاد الذكريات السيئة من حياتي السابقة التي تم سحبها أثناء المحادثة ، ولا أضيع الوقت في التركيز على تلك الأشياء. لدي الكثير لأكون هنا والآن بعد كل شيء! لدي عائلة جديدة ، وحيوانات أليفة وأم جديدة لأعتني بها ، ولا جدوى من التفكير في الأشياء التي انتهت منذ فترة طويلة.
[….]
“مرحبا مرحبا!” أسمع ردها المرهف.
….
في بعض النواحي ، يصنع حيوانًا أليفًا مثاليًا ولكني أتمنى أن يكون لديه المزيد في قسم الطابق العلوي. أريده أن يكون لديه أفكار مستقلة وأن يكون قادرًا على التفكير بنفسه ، بدلاً من الاعتماد علي لتوجيهه في الاتجاه الصحيح والتأكد من أن لديه ما يحتاج إليه. آه حسنا. ربما يمكنني فعل شيء حيال ذلك في المستقبل.
هل جاء ذلك من …
تدريجيا يبدأ ذهني في الرجوع. إنه شعور غريب ، لأنني لا أنام في الواقع كنملة ، بل أذهب إلى الركود مثل بقية النمل ، لذا فأنا في الواقع لست معتادًا على التعتيم بشكل صحيح مثل هذا.
باستخدام الهوائيات الخاصة بي أشعر في أعلى رأسي وأتأكد من وجود شيء كافٍ. بتحويل وضع رأسي للخلف قليلاً ، يمكنني أن أرى بوضوح عينيها الصغيرتين النملتين تحدقان في وجهي. إنها تبدو متشابهة تقريبًا! انتظر!
الآن بعد أن أصبح لدي مساحة أكبر قليلاً في الغرفة ، بالإضافة إلى إضاءة طبيعية جديدة وجذابة ، يمكنني التعامل مع ما يجري في الغرفة. أين هي ‘نابضة بالحياة’؟ لا يبدو أنها انتهت في ركنها ، لذا لابد أنها استيقظت الآن .. أين هي؟
تدريجيا يبدأ ذهني في الرجوع. إنه شعور غريب ، لأنني لا أنام في الواقع كنملة ، بل أذهب إلى الركود مثل بقية النمل ، لذا فأنا في الواقع لست معتادًا على التعتيم بشكل صحيح مثل هذا.
“هل تطورت يا نابضة بالحياة؟”
“نعم ، نعم!”
لا تزال ذكرى ما حدث عندما تطورت تتلاشى في ذهني. غاندالف؟ هل هو بالفعل في الزنزانة في مكان ما؟ أقوم بإبعاد الذكريات السيئة من حياتي السابقة التي تم سحبها أثناء المحادثة ، ولا أضيع الوقت في التركيز على تلك الأشياء. لدي الكثير لأكون هنا والآن بعد كل شيء! لدي عائلة جديدة ، وحيوانات أليفة وأم جديدة لأعتني بها ، ولا جدوى من التفكير في الأشياء التي انتهت منذ فترة طويلة.
“هل تتذكري الأنواع التي اخترتها؟” أنا اقول.
“بالطبع! أخذت ‘نابضة بالحياة’ أحد الخيارات الخاصة ، تمامًا كما قال السيد! عاملة حديثة الولادة متفوقة!” تعلن بفخر.
[نوعك؟ أي نوع من الوحش أنت الآن؟ هل لا تعلم على الإطلاق ايها الغبي]
“بالطبع! أخذت ‘نابضة بالحياة’ أحد الخيارات الخاصة ، تمامًا كما قال السيد! عاملة حديثة الولادة متفوقة!” تعلن بفخر.
لذلك لا تزال حديثة ولادة.
أستطيع بالفعل أن أشعر بالفرق بداخلي. إن عقلي يتنفس بشكل إيجابي بقوة ، مثل سيارة رياضية تجلس في وضع محايد ، تسرع فقط وجاهزة للانطلاق. أستطيع أن أشعر أن عقلي الفرعي جالس في داخلي مكتوف الأيدي ، كل منها أقوى من تلك التي كانت لدي من قبل ولدي الآن القدرة على تسخيرها معًا ، وجعلها تعمل بشكل جماعي في مهمة واحدة.
سقطت على الأرض ، هزمت. سأضطر إلى تحمل هذا المحمل الصغير العاجز حتى تصل إلى المستوى العاشر ، ثم أصنع نواة خاصة أخرى لها ، ثم ربما تصبح مفيدة بعد ذلك!
اوه حسناً. لا جدوى من البكاء على انسكاب…. شئ ما.
هاااااااه.
[ابتعد بحق الجحيم’الصغير’! أحتاج أن أتحرك هنا!]
اوه حسناً. لا جدوى من البكاء على انسكاب…. شئ ما.
أستطيع أن أرى أن ‘كرينيس’ لا تزال في مكانها ، وتقع في القسم الأوسط بين المفاصل حيث تتعلق بساقاي على درعي.
اللعنة! لا ينبغي أن أكون متفاجئًا جدًا لأن المدخل والغرفة كانا مضغوطين قليلاً قبل أن يتطور. بمعرفة ‘الصغير’ وأنواعه العامة ، لا يمكنني إلا أن أفترض أنه أصبح أكثر قوة وأكبر بعد التطور. إذا كنت أفكر مسبقًا بشكل صحيح ، لكنت أدركت أن هذا سيحدث وقمت بالاستعدادات المناسبة.
الآن بعد أن أصبح لدي مساحة أكبر قليلاً في الغرفة ، بالإضافة إلى إضاءة طبيعية جديدة وجذابة ، يمكنني التعامل مع ما يجري في الغرفة. أين هي ‘نابضة بالحياة’؟ لا يبدو أنها انتهت في ركنها ، لذا لابد أنها استيقظت الآن .. أين هي؟
[كيف حالك كرينيس؟ هل أنتِ مستعدة للذهاب والحصول على حجم كبير؟]
سمعت كشطًا عميقًا بينما يبدأ القرد في حفر طريقه للخروج. الدليل الوحيد المرئي الذي أملكه هو ضغط الشعر الأبيض المتغير على وجهي.
….
ردت [مستعدة سيدي] ، [هل كان تطورك ناجحًا؟]
[إذهب للنوم على السطح أو شيء من هذا القبيل! لا أستطيع حتى أن أرى مع كل هذا الزغب في عيني!]
[نعم! تم الحصول على بعض المكافآت اللطيفة هذه المرة!]
[…. نعسان]
[لا يبدو أنك قد تغيرت كثيرًا مما يمكنني قوله سيدي] كما تقول ، وهي تمد القليل من المجسات لتتأقلم مع درعي ، وربما تتحقق من مقاسي.
“مرحبا مرحبا!” أسمع ردها المرهف.
[حدثت جميع التغييرات في الداخل هذه المرة! ولم يكونوا صغارًا أيضًا!] أفتخر ، [انتظري وشاهدِ ما يمكنني فعله الآن]
في الخارج على جانب التل الآن والاستمتاع بأشعة الشمس ، يستدير ‘الصغير’ لينظر إلي ويمكنني أن أرى وجهه الخفاش الآن أسود تمامًا ، بدلاً من الرمادي الداكن كما كان. لكن عينيه حمراء متوهجة عميقة.
[أتطلع اليها سيدي]
[ما هو النوع الذي أنت الآن ‘الصغير’ ، هل تتذكر؟]
أستطيع بالفعل أن أشعر بالفرق بداخلي. إن عقلي يتنفس بشكل إيجابي بقوة ، مثل سيارة رياضية تجلس في وضع محايد ، تسرع فقط وجاهزة للانطلاق. أستطيع أن أشعر أن عقلي الفرعي جالس في داخلي مكتوف الأيدي ، كل منها أقوى من تلك التي كانت لدي من قبل ولدي الآن القدرة على تسخيرها معًا ، وجعلها تعمل بشكل جماعي في مهمة واحدة.
لا استطيع الانتظار لاستعراض هذه العضلة العقلية الجديدة!
أولاً ، أحتاج إلى إخراج المانا من نواتي ، وتوجيهها إلى خيوط أبدأ في نسجها وتشكيلها في بنية منحنية للعقل بدأت أشك في أنها تتجاوز الأبعاد الثلاثة التي أعرفها قليلاً. الهتافات والدوامات المعقدة التي تنحني للخلف والداخل على نفسها قبل أن يتم نسج الأنماط الصغيرة الدقيقة من الخارج وداخل كل شيء تقريبًا!
فلنجربها!
تحوييييييل المانا!
بشغف أقوم بتوجيه جهازي العقلي الجديد لمحاولة تحويل النانا الذي لم يسبق له مثيل. هذه العملية صعبة للغاية لدرجة أنني بصراحة لا أملك أي فكرة عن كيفية تمكن أي إنسان من تحقيقها على الإطلاق ، ناهيك عن القتال!
أولاً ، أحتاج إلى إخراج المانا من نواتي ، وتوجيهها إلى خيوط أبدأ في نسجها وتشكيلها في بنية منحنية للعقل بدأت أشك في أنها تتجاوز الأبعاد الثلاثة التي أعرفها قليلاً. الهتافات والدوامات المعقدة التي تنحني للخلف والداخل على نفسها قبل أن يتم نسج الأنماط الصغيرة الدقيقة من الخارج وداخل كل شيء تقريبًا!
الآن بعد أن أصبح لدي مساحة أكبر قليلاً في الغرفة ، بالإضافة إلى إضاءة طبيعية جديدة وجذابة ، يمكنني التعامل مع ما يجري في الغرفة. أين هي ‘نابضة بالحياة’؟ لا يبدو أنها انتهت في ركنها ، لذا لابد أنها استيقظت الآن .. أين هي؟
اصاب بصداع مجرد تخيل الشيء الغبي.
على الأقل … فعلت.
على الأقل … فعلت.
[إذهب للنوم على السطح أو شيء من هذا القبيل! لا أستطيع حتى أن أرى مع كل هذا الزغب في عيني!]
موه …. موها….موهاهاهاهاها !!!
نعم
[….]
بإلقاء الجزء الأكبر من العمل على عقلي الفرعي ، يمكنني أن أشعر بهم في الحياة لأنهم يتحملون ضغوط توجيه المانا وتشكيلها. تعمل القشرة مثل رئيس العمال ، وتوجه جهود العقلين لضمان عدم تداخلهما وأن جهودهما المستقلة تتشابك معًا كالساعة.
لا استطيع الانتظار لاستعراض هذه العضلة العقلية الجديدة!
لذلك لا تزال حديثة ولادة.
أستطيع أن أشعر أن الأدمغة الفرعية تتوتر تحت عبء توجيه خيوط الطاقة الواهية لكنها أكثر قدرة بكثير من الدماغ الفرعي القديم. ليست قوتهم العقلية أكثر قوة فحسب ، بل لديهم أيضًا قدرًا مطورة من قوة الإرادة ، مما يمنحهم مزيدًا من القوة.
على الأقل … فعلت.
ما يفعله هذا هو تحرير ذهني الرئيسي لسد الفجوات. احتفظ بالصورة الكاملة في ذهني بينما أقفز وأصلح أينما لاحظت انحرافًا أو جزءًا صعبًا بشكل خاص لا تستطيع العقول الفرعية التعامل معها بمفردها.
لقد كان بالفعل كبيرًا بما يكفي ليخزي أي غوريلا بحجم الأرض ولكن لا بد أن حجمه قد زاد بنسبة ثلاثين في المائة مع هذا التطور! إذا كان سيقف إلى أقصى ارتفاع له ، فمن المحتمل أن يكسر عشرة أقدام ، بسهولة! إن ذراعيه السميكتين والقويتين مغطاة بشعر أبيض طويل ، والشعر الأقصر على جذعه أبيض في الغالب. عند الفحص الدقيق ، لم يكن ناصع البياض مثل الدب القطبي ، بل هو أكثر من لون فضي لامع.
تدريجيًا ، خلال بضع دقائق ، يبدأ تشكيل التحول السحري للعقل في التبلور وتزداد الإثارة في قلبي. قد يحدث بالفعل هذه المرة!
[هذا هو نفس الشيء كالنعاس! ابتعد من هنا بحق الجحيم ايها الغبي!]
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
