نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 203

اَلْعَالَم أَدْنَاهُ اَلْجُزْءَ 3

اَلْعَالَم أَدْنَاهُ اَلْجُزْءَ 3

 

الفصل: 203 العالم ادناه الجزء 3

الفصل: 203 العالم ادناه الجزء 3

“كيف حالك؟” جاء صوت قريب.

 

عندما سألت عن عدد القتلى ، أخبرها أنها قفزت من السرير ولكمته في وجهه بكلتا يديه. لم يقاوم بأي حال من الأحوال ، ووافق عن طيب خاطر على ضرباتها ، لكن النتيجة النهائية كانت كسر قبضتيها. لم تكن تعتقد أن القائد قد تحرك.

ترجمة: LUCIFER

استندت ميرين على حاجز مقر الفيلق وأخذت في المنظر ووضعت ساعديها على الحجر.


يداها تؤلمان مثل الجحيم.

أجاب بشكل قاطع “لا على الإطلاق” ، “في الواقع أتذكر على وجه التحديد أن قيل لي أن مثل هذا الشيء كان مستحيلاً”.

 

 

استندت ميرين على حاجز مقر الفيلق وأخذت في المنظر ووضعت ساعديها على الحجر.

 

 

كانت ميرين تتوق إلى ذلك لفترة طويلة …

“كيف حالك؟” جاء صوت قريب.

 

 

كانت تعلم أن ضباطها أناس طيبون. انطباعها عنهم منذ سنوات من العيش معهم لم يكن خطأ. لقد كانوا بالفعل من النوع المتشدد ، والواجب الملزم بالواجب الذي من شأنه أن يضع الأشخاص الذين يهتمون بهم في مثل هذا العذاب ، طالما كان لديهم سبب وجيه لذلك.

استدارت ميرين لترى دونيلان يقترب من على طول الجدار.

من خلال بعض الآليات لم تستطع تخيل أن المساحة الكهفية تمكنت من إبقاء عروق الزنزانة خارجًا. لم يكن هناك خطر من ظهور الوحوش داخل المدينة نفسها. شعرت بمثل هذا الأمان داخل الزنزانة غريبًا بالنسبة لها. لقد أمضت كل لحظة تحت الأرض حتى هذه اللحظة في حالة تأهب تام. أن تكون مسترخياً هنا ، شعرت أنه غير طبيعي.

 

صفر دونيلان تقديره. “لا أستطيع … لا أستطيع حتى تخيل ذلك. هل قال أي شيء؟”

“لا تستطيع النوم أيضًا هاه؟” هي سألته.

 

 

تشدد الاثنان عند اقتراب ضابطهما. سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتواجد أي نوع من الثقة بينهما مرة أخرى. لم تكن أوريليا منزعجة أو متفاجئة. كانت تعرف بشكل طبيعي كيف شعروا ، لقد مرت بنفس الشيء بنفسها.

“لا توجد فرصة في هذا الجحيم” تمتم.

ترجمة: LUCIFER

 

 

لم يرغب أي منهما في الحديث عن معموديتهما لكنهما لم يسعهما إلا التفكير في الأمر. عندما تم إخراجهم أخيرًا من الحوض ، فقد المتدربون وعيهم على الفور ، وأصبحت أذهانهم مدعومة بسحر معقدة أحاطت بهم.

على الرغم من أنها كانت تنظر إليه ، ما زالت ميرين تعتقد أنه مستحيل.

 

انجوي ❤️

عند الاستيقاظ علموا أن ثلاثة من أصدقائهم قد ماتوا.

هزت ميرين كتفيها بشكل غير مريح. “انها حقيقة”.

 

 

 

انحرف تعبير دونيلان قليلاً. غير قادر على احتواء فضوله في النهاية سأل “هل صحيح كيف اصبتي؟”

 

“لقد دعاكم القائد إلى التجمع. حان الوقت لمعرفة ما إذا كان ما تحملتموه يستحق ذلك”.

اعتبرت كل الأشياء أنه ليس رقمًا سيئًا. أقل من المتوسط. كانت ترى ارتياحًا في وجوه الضباط لأنهم لم يفقدوا المزيد. بدا من الغباء أن أكون شاكرة لوفيات ثلاث فقط لكنها فهمت منطقهم. هل سيكون الوضع أفضل إلى حد ما إذا مات أربعة؟

“كيف حال يدكِ؟” سأل دونيلان.

 

 

لا.

 

 

هزت ميرين رأسها. “عالم جديد تمامًا لاستكشافه هنا والشيء الوحيد الذي تهتم به هو أن تسكر؟”

وكان القائد وبقية الفيلق قد مضى لزيارتهم في الأيام التي تلت ذلك. تم وضع المتدربين في وحدة نقاهة وأسرة مريحة وطعام جيد وطاقم طبي على مدار الساعة ومتخصصين استشاريين وأعمال.

عندما سألت عن عدد القتلى ، أخبرها أنها قفزت من السرير ولكمته في وجهه بكلتا يديه. لم يقاوم بأي حال من الأحوال ، ووافق عن طيب خاطر على ضرباتها ، لكن النتيجة النهائية كانت كسر قبضتيها. لم تكن تعتقد أن القائد قد تحرك.

 

عادت إلى دونيلان. “متى تعتقد أنهم سيسمحون لنا بالخروج إلى المدينة؟” هي سألت.

ظاهريًا ، كانت ميرين قد صُدمت عندما فكرت في تكلفة العلاج الفخم ، وكان الفيلق مقتصدًا بشكل أسطوري ، وصنعوا معظم معداتهم الخاصة ، وأكلوا طعامًا مغذيًا ولكن بدون نكهة وحشية. كان من المعتاد رؤية المتدربين وهم ينظفون جلودهم ويلمعون سيوفهم خارج الثكنات في ضوء الفجر بجوار ضباطهم.

 

 

 

 

كان مقر الفيلق في منتصف الطريق تقريبًا ، وهي قلعة احتلت موقعًا رائعًا ، وتطل على بقية المدينة. لم تكن قادرة على استكشاف الكثير بعد ، فقد اقتصر المتدربون في الأساس على التعافي. ليس المتدربين في الواقع … فيالق كاملة الآن.

 

 

كان المتدربون يتعلمون فقط عدد الأشياء التي اعتقدوا أنهم يعرفون أنها كانت خدعة متقنة. فيلق الهاوية الذي ظنوا أنهم عرفوه ، الزنزانة التي اعتقدوا أنهم عرفوها ، في الواقع ، العالم الذي اعتقدوا أنهم عاشوا فيه كان بعيدًا عن الحقيقة.

صفر دونيلان تقديره. “لا أستطيع … لا أستطيع حتى تخيل ذلك. هل قال أي شيء؟”

 

هزت ميرين كتفيها بشكل غير مريح. “انها حقيقة”.

“هل فكرت يومًا أن شيئًا كهذا يمكن أن يوجد؟” سألت ميرين دونيلان عندما انضم إليها.

استدارت ميرين لترى دونيلان يقترب من على طول الجدار.

 

“كيف حالك؟” جاء صوت قريب.

أجاب بشكل قاطع “لا على الإطلاق” ، “في الواقع أتذكر على وجه التحديد أن قيل لي أن مثل هذا الشيء كان مستحيلاً”.

 

 

 

على الرغم من أنها كانت تنظر إليه ، ما زالت ميرين تعتقد أنه مستحيل.

 

 

 

كانت مدينة.

 

 

 

في الزنزانة.

“انك لكمت القائد في وجهه”.

 

 

كهف ضخم على شكل بيضة بحجم مستحيل ، بعرض كيلومترات والعديد من الكهوف الأخرى ، مليء بالناس. غطت المباني الجزء السفلي من الكهف ثم امتدت الجدران ، منحوتة في الوجه الصخري. يوفر حجر التوهج العملاق في الجزء العلوي من المكان الإضاءة في النهار ويتلاشى في الليل ، مما ينظم الوقت لآلاف المواطنين هنا في رايله.

 

 

كانت مدينة.

من خلال بعض الآليات لم تستطع تخيل أن المساحة الكهفية تمكنت من إبقاء عروق الزنزانة خارجًا. لم يكن هناك خطر من ظهور الوحوش داخل المدينة نفسها. شعرت بمثل هذا الأمان داخل الزنزانة غريبًا بالنسبة لها. لقد أمضت كل لحظة تحت الأرض حتى هذه اللحظة في حالة تأهب تام. أن تكون مسترخياً هنا ، شعرت أنه غير طبيعي.

“لقد دعاكم القائد إلى التجمع. حان الوقت لمعرفة ما إذا كان ما تحملتموه يستحق ذلك”.

 

 

 

 

 

“انك لكمت القائد في وجهه”.

من موقعها المتميز ، استطاعت ميرين أن ترى المدينة تعج بالنشاط ليلًا ونهارًا ، والناس يتحركون مثل النمل في الشوارع الضيقة بالأسفل. حتى الآن ، أضاء ضوء آلاف المصابيح المدينة ليلاً مثل بحر من الشموع في الظلام. كان لا يصدق.

استندت ميرين على حاجز مقر الفيلق وأخذت في المنظر ووضعت ساعديها على الحجر.

 

اعتبرت كل الأشياء أنه ليس رقمًا سيئًا. أقل من المتوسط. كانت ترى ارتياحًا في وجوه الضباط لأنهم لم يفقدوا المزيد. بدا من الغباء أن أكون شاكرة لوفيات ثلاث فقط لكنها فهمت منطقهم. هل سيكون الوضع أفضل إلى حد ما إذا مات أربعة؟

كان مقر الفيلق في منتصف الطريق تقريبًا ، وهي قلعة احتلت موقعًا رائعًا ، وتطل على بقية المدينة. لم تكن قادرة على استكشاف الكثير بعد ، فقد اقتصر المتدربون في الأساس على التعافي. ليس المتدربين في الواقع … فيالق كاملة الآن.

استندت ميرين على حاجز مقر الفيلق وأخذت في المنظر ووضعت ساعديها على الحجر.

 

“لا تستطيع النوم أيضًا هاه؟” هي سألته.

كانت ميرين تتوق إلى ذلك لفترة طويلة …

من خلال بعض الآليات لم تستطع تخيل أن المساحة الكهفية تمكنت من إبقاء عروق الزنزانة خارجًا. لم يكن هناك خطر من ظهور الوحوش داخل المدينة نفسها. شعرت بمثل هذا الأمان داخل الزنزانة غريبًا بالنسبة لها. لقد أمضت كل لحظة تحت الأرض حتى هذه اللحظة في حالة تأهب تام. أن تكون مسترخياً هنا ، شعرت أنه غير طبيعي.

 

 

“كيف حال يدكِ؟” سأل دونيلان.

انجوي ❤️

 

كانت مدينة.

نظرت إلى الضمادات الثقيلة التي كانت تلف ساعديها حتى طرف أصابعها.

 

 

عندما سألت عن عدد القتلى ، أخبرها أنها قفزت من السرير ولكمته في وجهه بكلتا يديه. لم يقاوم بأي حال من الأحوال ، ووافق عن طيب خاطر على ضرباتها ، لكن النتيجة النهائية كانت كسر قبضتيها. لم تكن تعتقد أن القائد قد تحرك.

قالت: “أفضل” ، “لقد تم شفاؤهم لكنهم قلقون بشأن تلف العظام ، لذا سأظل محتجزة لبضعة أيام حتى الآن”.

 

 

 

انحرف تعبير دونيلان قليلاً. غير قادر على احتواء فضوله في النهاية سأل “هل صحيح كيف اصبتي؟”

يداها تؤلمان مثل الجحيم.

 

 

“ماذا سمعت؟” أجابت.

 

 

لم يبدؤوا حتى في التدريب أو استخدام أجسادهم الجديدة حتى الآن ، لكن يمكنهم بالفعل معرفة أنهم قد تغيروا بشكل أساسي. لم تكن تعتقد أن الأمر سينتهي بهذا أيضًا ، اعتقدت أنه سيكون هناك المزيد من الأسرار في المستقبل.

“انك لكمت القائد في وجهه”.

 

 

لم يفعل. قام القائد بزيارة كل متدرب شخصيًا عند استيقاظهم. عندما فتحت عينيها أخيرًا وحصلت على اتجاهات ، كان بالفعل هناك. لم يشرح أو يبرر. لقد جلس هناك. عندما رأت الرجل الذي كانت تثق به كثيرًا ، تقريبًا مثل الأب ، الذي فعل شيئًا لا يوصف لها ولأصدقائها … لقد فقدته. انفجر فيها الحقد والغضب.

هزت ميرين كتفيها بشكل غير مريح. “انها حقيقة”.

عادت إلى دونيلان. “متى تعتقد أنهم سيسمحون لنا بالخروج إلى المدينة؟” هي سألت.

 

يمكن أن يشعروا الآن. منذ أن استيقظوا كان بإمكانهم معرفة أن شيئًا ما كان مختلفًا. كانت أجسادهم تمتص المانا من الهواء ، وتتنفسها من خلال مسامها. شعرت ميرين بأنها أقوى وأكثر صحة ، وشعرت أن عقلها يتحرك بسرعة أكبر وبخفة حركة أكبر.

صفر دونيلان تقديره. “لا أستطيع … لا أستطيع حتى تخيل ذلك. هل قال أي شيء؟”

عادت إلى دونيلان. “متى تعتقد أنهم سيسمحون لنا بالخروج إلى المدينة؟” هي سألت.

 

 

 

 

 

كان مقر الفيلق في منتصف الطريق تقريبًا ، وهي قلعة احتلت موقعًا رائعًا ، وتطل على بقية المدينة. لم تكن قادرة على استكشاف الكثير بعد ، فقد اقتصر المتدربون في الأساس على التعافي. ليس المتدربين في الواقع … فيالق كاملة الآن.

لم يفعل. قام القائد بزيارة كل متدرب شخصيًا عند استيقاظهم. عندما فتحت عينيها أخيرًا وحصلت على اتجاهات ، كان بالفعل هناك. لم يشرح أو يبرر. لقد جلس هناك. عندما رأت الرجل الذي كانت تثق به كثيرًا ، تقريبًا مثل الأب ، الذي فعل شيئًا لا يوصف لها ولأصدقائها … لقد فقدته. انفجر فيها الحقد والغضب.

استدارت ميرين لترى دونيلان يقترب من على طول الجدار.

 

 

كانت قادرة على احتوائه في البداية … ما الفائدة من ضربه؟

 

 

 

عندما سألت عن عدد القتلى ، أخبرها أنها قفزت من السرير ولكمته في وجهه بكلتا يديه. لم يقاوم بأي حال من الأحوال ، ووافق عن طيب خاطر على ضرباتها ، لكن النتيجة النهائية كانت كسر قبضتيها. لم تكن تعتقد أن القائد قد تحرك.

 

 

استندت ميرين على حاجز مقر الفيلق وأخذت في المنظر ووضعت ساعديها على الحجر.

لقد تحدثت مع بعض زملائها المتدربين ، وخاصة دونيلان. كانت هناك مشاعر غضب وخيانة وخوف. الخوف من الألم الذي ابقاهم مستيقظين في الليل ، والخوف من الرعب الذي لا ينتهي منه ، والخوف في أعماقهم ، والخوف من أن الفيلق كان على حق.

انجوي ❤️

 

كان مقر الفيلق في منتصف الطريق تقريبًا ، وهي قلعة احتلت موقعًا رائعًا ، وتطل على بقية المدينة. لم تكن قادرة على استكشاف الكثير بعد ، فقد اقتصر المتدربون في الأساس على التعافي. ليس المتدربين في الواقع … فيالق كاملة الآن.

يمكن أن يشعروا الآن. منذ أن استيقظوا كان بإمكانهم معرفة أن شيئًا ما كان مختلفًا. كانت أجسادهم تمتص المانا من الهواء ، وتتنفسها من خلال مسامها. شعرت ميرين بأنها أقوى وأكثر صحة ، وشعرت أن عقلها يتحرك بسرعة أكبر وبخفة حركة أكبر.

 

 

 

لم يبدؤوا حتى في التدريب أو استخدام أجسادهم الجديدة حتى الآن ، لكن يمكنهم بالفعل معرفة أنهم قد تغيروا بشكل أساسي. لم تكن تعتقد أن الأمر سينتهي بهذا أيضًا ، اعتقدت أنه سيكون هناك المزيد من الأسرار في المستقبل.

 

 

 

 

عندما سألت عن عدد القتلى ، أخبرها أنها قفزت من السرير ولكمته في وجهه بكلتا يديه. لم يقاوم بأي حال من الأحوال ، ووافق عن طيب خاطر على ضرباتها ، لكن النتيجة النهائية كانت كسر قبضتيها. لم تكن تعتقد أن القائد قد تحرك.

 

 

كانت تعلم أن ضباطها أناس طيبون. انطباعها عنهم منذ سنوات من العيش معهم لم يكن خطأ. لقد كانوا بالفعل من النوع المتشدد ، والواجب الملزم بالواجب الذي من شأنه أن يضع الأشخاص الذين يهتمون بهم في مثل هذا العذاب ، طالما كان لديهم سبب وجيه لذلك.

في الزنزانة.

 

 

انتهى العذاب لكن ميرين كانت خائفة من معرفة سبب ضرورة ذلك.

 

 

لقد فعل الفيلق هذا منذ آلاف السنين ، لماذا؟ ما الذي يقاتلون هنا بالضبط؟

لقد فعل الفيلق هذا منذ آلاف السنين ، لماذا؟ ما الذي يقاتلون هنا بالضبط؟

“هل فكرت يومًا أن شيئًا كهذا يمكن أن يوجد؟” سألت ميرين دونيلان عندما انضم إليها.

 

 

عادت إلى دونيلان. “متى تعتقد أنهم سيسمحون لنا بالخروج إلى المدينة؟” هي سألت.

في الزنزانة.

 

 

ابتسم. “آمل قريبًا. بعد كل ما حدث يمكنني أن أخذ بعض الإجازات. القليل من المرطبات لن يضل طريقه”.

 

 

وكان القائد وبقية الفيلق قد مضى لزيارتهم في الأيام التي تلت ذلك. تم وضع المتدربين في وحدة نقاهة وأسرة مريحة وطعام جيد وطاقم طبي على مدار الساعة ومتخصصين استشاريين وأعمال.

هزت ميرين رأسها. “عالم جديد تمامًا لاستكشافه هنا والشيء الوحيد الذي تهتم به هو أن تسكر؟”

 

 

“ماذا سمعت؟” أجابت.

قال “نعم”.

 

 

عند الاستيقاظ علموا أن ثلاثة من أصدقائهم قد ماتوا.

بعد وقفة ضحك كلاهما وعادا إلى المدينة الممتدة تحتهما. نشأوا في بلد حدودي غير مطور مثل ليريا قد أعاقهم من نواح كثيرة. نادرًا ما التقوا بأعضاء من الأجناس الأخرى ، ولم يتعاملوا مع القطع الأثرية النادرة والقوية للإمبراطوريات القديمة. لقد أقيمت الدول الحدودية على أرض لم يكن أحد يريدها من قبل أناس يمتلكون الشجاعة لمحاولة بناء حياة جديدة لأنفسهم. الممالك والإمبراطوريات والتحالفات التي عانت من الكارثة حتى اليوم كانت بعيدة كل البعد عن الأساطير بالنسبة لهم. هنا والآن ، عند النظر إلى المدينة المستحيلة أسفلهم ، شعروا كما لو أن تلك القصص الخيالية التي سمعوها كانت قريبة جدًا بحيث يمكنهم الوصول إليها ولمسها.

 

 

 

بدأ السعال خلفهم وقفز الاثنان ، واستداروا بسرعة ليجدوا وراءهم تربيون اوريليا.

 

 

هزت ميرين رأسها. “عالم جديد تمامًا لاستكشافه هنا والشيء الوحيد الذي تهتم به هو أن تسكر؟”

“آمل ألا أزعجكم أيها الفيلق؟” سألت المرأة الأكبر سنا.

 

 

صفر دونيلان تقديره. “لا أستطيع … لا أستطيع حتى تخيل ذلك. هل قال أي شيء؟”

تشدد الاثنان عند اقتراب ضابطهما. سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتواجد أي نوع من الثقة بينهما مرة أخرى. لم تكن أوريليا منزعجة أو متفاجئة. كانت تعرف بشكل طبيعي كيف شعروا ، لقد مرت بنفس الشيء بنفسها.

عند الاستيقاظ علموا أن ثلاثة من أصدقائهم قد ماتوا.

 

“آمل ألا أزعجكم أيها الفيلق؟” سألت المرأة الأكبر سنا.

“لقد دعاكم القائد إلى التجمع. حان الوقت لمعرفة ما إذا كان ما تحملتموه يستحق ذلك”.

لم يبدؤوا حتى في التدريب أو استخدام أجسادهم الجديدة حتى الآن ، لكن يمكنهم بالفعل معرفة أنهم قد تغيروا بشكل أساسي. لم تكن تعتقد أن الأمر سينتهي بهذا أيضًا ، اعتقدت أنه سيكون هناك المزيد من الأسرار في المستقبل.


انجوي ❤️

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط