اَلطِّفْل اَلْمُتَمَرِّدِ
قالت: “إنهم وحوش ، إنهم يقتلون الناس. إنهم يقتلون الناس دائمًا. كيف يمكنك الوثوق بهم؟”
الفصل: 224 الطفل المتمرد
رفعت يديها عن الطاولة الخشبية الخام أمامها لتفرك صدغيها وتحاول تهدئة صداع المبنى الذي تعاني منه. كانوا جالسين داخل أحد المباني القليلة المكتملة ، التي استخدمتها اينيد ومساعدوها لمحاولة القيام بذلك
قبله جلس خمسة أفراد بالية السفر. أخبرته اينيد أن هناك شيئًا غريبًا بشأن هذه المجموعة وعند التفتيش الأول ، كان على بين الموافقة.
ترجمة: LUCIFER
وجد بين الوافدين الجدد متجمعين تحت شجرة باتجاه حافة القرية. وصل اللاجئون ، الفارين من الدمار المستمر للمملكة إلى الشمال كل يوم تقريبًا. في بعض الأحيان في مجموعات صغيرة مكونة من ثلاثة أو أربعة أفراد ، وفي أحيان أخرى مجموعة من العائلات ، والمزارعين عادة يفرون من ممتلكاتهم. لقد تلقوا مرتين عددًا أكثر أهمية ، أكثر من خمسين ، يشعر الناس بمدينتهم ، ويتحركون معًا من أجل الأمان.
كان هناك ما يقرب من ألفي شخص هنا الآن ، وعدد أكبر يتدفق بمرور الوقت. جريت اينيد على قدميها في محاولة لإبقاء الجميع في مأوى وملابس وإطعام لكنها قامت بعمل جيد. جعلها مستواها العالي في فئة التاجر تنظيم المؤن والحصول على البضائع أثناء تنفسها.
في حيرة من أمره، أدرك بين أنها صغيرة جدًا ، وعادت إلى شعبها للحظة وهم متجهمون.
كان المشاجرة التالية قصيرة والحمد للاله بلا موت. عندما رأى الناس كاهنهم الحبيب ينزف غضب اللاجئون. مليئين بالغضب نزلوا على الغرباء الخمسة ، يلكمون ويركلون في جنون. الوافدون الجدد لم يكونوا مترهلين ، تم عرض مهاراتهم بشكل كامل وهم يصدون الغوغاء الغاضبين بقبضاتهم ومهاراتهم الحركية حتى وصلت اينيد إلى مكان الحادث وصرخ الجميع.
ابتسم بَين للتفكير في الأمر. شعر كما لو أن الجميع في مكانه كما هو مطلوب ، في الوقت الذي شعروا فيه بغيابهم بشدة. وصل البناؤون والنجارون منذ يومين ، في الوقت المناسب تمامًا لتوظيف مهاراتهم ومستوياتهم في بناء المزيد من المساكن الدائمة. عندما نفدت المواد ، وصل الحداد في اليوم التالي ، مكدسة معداته على عربة يسحبها ويتذمر وهو مرهق ويراقب تلميذه الشاب.
كان الكاهن قد جمع الناس ومدحهم لمدة ساعة ، وصرخ ورفع مثل هذا المضرب حتى أن الحداد ربما يكون قد قلب عربته وأقلعها إذا لم تظهر إينيد وصفقت يدها على فم بين.
قالت: “إنهم وحوش ، إنهم يقتلون الناس. إنهم يقتلون الناس دائمًا. كيف يمكنك الوثوق بهم؟”
هز رأسه في الذاكرة وهو يقترب من مجموعة المسافرين المتربة. كان ينجرف في بعض الأحيان ، كان يعلم ذلك. شعر بالعاطفة والإيمان الذي اشتعلت بداخله بالقوة لدرجة أنه كافح لاحتوائها. لقد ظهر أن المعجزة العظيمة ، وهي معجزة إلهية ، تقود الناس في وقت محاكمتهم.
قال لهم أخذ نفسا عميقا. شحبت وجوههم واتسعت أعينهم مع الصدمة وهو يصف لهم الرعب الذي حدث.
كيف كان من المفترض ألا يتحدث عنها ؟!
تحولت الشابة التي كانت أمامها بشكل غير مريح.
حتى الآن ، كان الحداد ينفد من المواد التي يمكنه صهرها وتحويلها إلى معدات. تم التضحية بالعديد من محور العربة لإقامة المساكن. ما إن وصلت الحاجة حتى تقدم أعضاء المجتمع إلى الأمام وبدأوا في التنقيب في الغابة القريبة. كان لدى بين كل الإيمان الذي سيجدونه في مكان قريب. شعر بها في عظامه. سيأتي الحكم.
ماذا يحدث هنا بحق الجحيم؟ هي تتساءل.
“مرحبًا بالمسافرين في ملاذنا المتواضع” ، حياهم بحرارة ، “من فضلك كن مطمئنًا ، أنت بأمان هنا وبين الأصدقاء.”
تحولت الشابة التي كانت أمامها بشكل غير مريح.
ترجمة: LUCIFER
لم يكن على مراحل رغم ذلك. سوف يستغرق الأمر أكثر بكثير من مجرد التحديق الشديد لمسح الابتسامة الهادئة لوجهه.
قبله جلس خمسة أفراد بالية السفر. أخبرته اينيد أن هناك شيئًا غريبًا بشأن هذه المجموعة وعند التفتيش الأول ، كان على بين الموافقة.
كان المشاجرة التالية قصيرة والحمد للاله بلا موت. عندما رأى الناس كاهنهم الحبيب ينزف غضب اللاجئون. مليئين بالغضب نزلوا على الغرباء الخمسة ، يلكمون ويركلون في جنون. الوافدون الجدد لم يكونوا مترهلين ، تم عرض مهاراتهم بشكل كامل وهم يصدون الغوغاء الغاضبين بقبضاتهم ومهاراتهم الحركية حتى وصلت اينيد إلى مكان الحادث وصرخ الجميع.
لم تكن هذه هي الطريقة التي جلسوا بها نصفهم ، نصفهم مقرفصون في ظل الشجرة ، وهم يستريحون ويقظون. لم يكن الأمر كذلك لأنهم كانوا يرتدون الدروع الجلدية ولديهم شفرات على الوركين. كانت عيونهم قاسية وباردة وربما غاضبة قليلاً. لقد كانوا غاضبين من شيء ما ، لم يكن لدى بين أي فكرة.
“أنا واثقة للغاية أن الأمر ليس كذلك” اينيد نفت بشدة.
لم يكن على مراحل رغم ذلك. سوف يستغرق الأمر أكثر بكثير من مجرد التحديق الشديد لمسح الابتسامة الهادئة لوجهه.
قبضة من الجلد تسحق أنفه قبل أن يقول كلمة أخرى.
بعد لحظة ، التفت أربعة من الغرباء إلى أعين أحدهم. أومأت المرأة الغليظة برأسها ووقفت. وجه بين تعبيره السلمي تجاه هذا الشخص ، على ما يبدو زعيم هذه المجموعة وأخذ ملامحها.
ماذا يحدث هنا بحق الجحيم؟ هي تتساءل.
“نحن بأمان هنا. لقد قام النمل بحمايتنا مرات عديدة. أنا مندهش أنك لم تصادفهم إذا كنت هناك” ، أشارت اينيد في الاتجاه العام للغابات ، “لقد دخلوا وخرجوا هناك يقتلوا وحوش السطح لأسابيع “.
بدت قوية. ليس هذا فقط ، قوي. كان كتفاها عريضين وذراعيها سميكين وبدا فكها كما لو كان بإمكانه تقطيع الخبز به. ارتفعت يد قوية صلبة واستقرت على مقبض نصلها وهي تمد يدها الأخرى نحو الكاهن في التحية.
تمسح موريليا إحدى يديها على جبينها ، ولا تزال تكافح من أجل معالجة ما سمعته.
قالت: “إنهم وحوش ، إنهم يقتلون الناس. إنهم يقتلون الناس دائمًا. كيف يمكنك الوثوق بهم؟”
“أنا موريليا. كانت مجموعتي تقاتل الوحوش في هذه المنطقة منذ عدة أشهر. رأينا دخانًا من على بعد بضعة كيلومترات إلى الغرب من هنا وأتينا للتحقيق” ، أشارت بيد واحدة نحو الناس الصاخبين في القرية ، ” لا أتوقع رؤية…. هذا؟ ماذا حدث للشمال؟
تنزلق الابتسامة أخيرًا قليلاً على وجه بين. لم يسمعوا عن مشكلة المملكة في الرماد ، وداست في التراب تحت أقدام وحوش الزنزانة.
“مرحبًا بالمسافرين في ملاذنا المتواضع” ، حياهم بحرارة ، “من فضلك كن مطمئنًا ، أنت بأمان هنا وبين الأصدقاء.”
قال لهم أخذ نفسا عميقا. شحبت وجوههم واتسعت أعينهم مع الصدمة وهو يصف لهم الرعب الذي حدث.
هز رأسه في الذاكرة وهو يقترب من مجموعة المسافرين المتربة. كان ينجرف في بعض الأحيان ، كان يعلم ذلك. شعر بالعاطفة والإيمان الذي اشتعلت بداخله بالقوة لدرجة أنه كافح لاحتوائها. لقد ظهر أن المعجزة العظيمة ، وهي معجزة إلهية ، تقود الناس في وقت محاكمتهم.
“… نحن جميعًا لاجئون هنا السيدة موريليا. لقد قادت سكان قريتي هنا وفي الأسابيع التي تلت ذلك ، وصل المزيد بنفس الحكاية. إنه وقت صعب.”
تمسح موريليا إحدى يديها على جبينها ، ولا تزال تكافح من أجل معالجة ما سمعته.
تمسح موريليا إحدى يديها على جبينها ، ولا تزال تكافح من أجل معالجة ما سمعته.
انجوي ❤️
“الوحوش على السطح؟ هل يهاجمون من الزنزانة؟ لا معنى له! الأب … ماذا عن الفيلق؟ بالتأكيد لن يسمحوا بحدوث مثل هذا الشيء! ماذا حدث لهم؟”
يستطيع بين أن يهز رأسه فقط. “ليس لدي أي فكرة السيدة موريليا. أنا فقط واعظ متواضع اتبعت خطوات منقذينا ، بقيادة العظيم. هنا وجدنا مكانًا للأمن ، في الوقت الحالي.”
كان المشاجرة التالية قصيرة والحمد للاله بلا موت. عندما رأى الناس كاهنهم الحبيب ينزف غضب اللاجئون. مليئين بالغضب نزلوا على الغرباء الخمسة ، يلكمون ويركلون في جنون. الوافدون الجدد لم يكونوا مترهلين ، تم عرض مهاراتهم بشكل كامل وهم يصدون الغوغاء الغاضبين بقبضاتهم ومهاراتهم الحركية حتى وصلت اينيد إلى مكان الحادث وصرخ الجميع.
في حيرة من أمره، أدرك بين أنها صغيرة جدًا ، وعادت إلى شعبها للحظة وهم متجهمون.
“أنا موريليا. كانت مجموعتي تقاتل الوحوش في هذه المنطقة منذ عدة أشهر. رأينا دخانًا من على بعد بضعة كيلومترات إلى الغرب من هنا وأتينا للتحقيق” ، أشارت بيد واحدة نحو الناس الصاخبين في القرية ، ” لا أتوقع رؤية…. هذا؟ ماذا حدث للشمال؟
انجوي ❤️
“مخلص؟ عظيم؟ هل يوجد قائد هنا؟ رب أم سيدة ذات صف قوي؟ تسأل ، تعود إلى الكاهن.
“كنت تحاول تقليل عدد الوحوش هنا؟ خمسة منكم فقط؟” سألت إينيد بشكل لا يصدق.
تعود ابتسامته بكامل شعاعها ، مما يؤدي إلى تفجير هؤلاء الضيوف مباشرة في ثقوب أعينهم. لا يوجد شيء يود التحدث عنه أكثر!
“لقد ذهب إلى زنزانة لفترة من الوقت ، ردت اينيد بحذر ،” لست متأكدًا تمامًا من موعد عودته. إنه ليس ثرثار بشكل خاص ، ولكن يمكنك محاولة الوصول إلى لقاء. “
“نعم! العظيم ومنقذونا! من الزنزانة نفسها ، صعدوا بيننا ولم يؤذونا! بدلاً من ذلك ، قاموا بحمايتنا ، وأنقذوا مدينة ليريا قبل سقوطها اللاحق ثم قادونا إلى هنا إلى بر الأمان. سنموت بدونهم ، ولذا نشكرهم! ” يصرخ بحرارة.
“نحن بأمان هنا. لقد قام النمل بحمايتنا مرات عديدة. أنا مندهش أنك لم تصادفهم إذا كنت هناك” ، أشارت اينيد في الاتجاه العام للغابات ، “لقد دخلوا وخرجوا هناك يقتلوا وحوش السطح لأسابيع “.
رفعت يديها عن الطاولة الخشبية الخام أمامها لتفرك صدغيها وتحاول تهدئة صداع المبنى الذي تعاني منه. كانوا جالسين داخل أحد المباني القليلة المكتملة ، التي استخدمتها اينيد ومساعدوها لمحاولة القيام بذلك
“تقديم الشكر!” يردد القرويون القريبون صراخه ويرفعون أيديهم نحو تل النمل البعيد.
“مخلص؟ عظيم؟ هل يوجد قائد هنا؟ رب أم سيدة ذات صف قوي؟ تسأل ، تعود إلى الكاهن.
تنظر موريليا بعيون واسعة من الكاهن المليء بالحيوية بشكل مفاجئ للغاية نحو القرويين والعودة.
تحولت الشابة التي كانت أمامها بشكل غير مريح.
ماذا يحدث هنا بحق الجحيم؟ هي تتساءل.
أدارت موريليا رأسها إلى جانب واحد. “محاربة الوحوش هي نوع من أعمال عائلتي ، وأنا مغرمة في ذلك” ، أعادت نظرتها القوية نحو اينيد ، “وأنا لا أثق بهم. وحوش الزنزانة قتلة ، لقد كنت كذلك. تريدني أن تصدق أن مستعمرة النمل الوحشي سلمية؟ إنه جنون! “
“فقط من هو الشخص العظيم؟ ومنقذك؟ بعض فريق الحفر؟”
“لا!” يصرخ بين ، مليئ بأعجوبة هذه المعجزة. يميل قريبًا من جمهوره ، ووجهه على بعد بوصات فقط من وجهها ، وعيناه متألقتان بالإيمان.
“إنهم وحوش!”
تمسح موريليا إحدى يديها على جبينها ، ولا تزال تكافح من أجل معالجة ما سمعته.
“مرحبًا بالمسافرين في ملاذنا المتواضع” ، حياهم بحرارة ، “من فضلك كن مطمئنًا ، أنت بأمان هنا وبين الأصدقاء.”
قبضة من الجلد تسحق أنفه قبل أن يقول كلمة أخرى.
أومأت اينيد برأسه. “ومع ذلك ، هذا صحيح. عشهم موجود هناك مباشرة. يمكنك رؤيته من حافة حدود القرية. نحن سالمون. ليس هذا فقط ، فقد وفرت الوحوش الخشب والمواد للقرية لمساعدتنا في إنشاء المساكن. لقد شاهدت أحد النمل يقاتل لصد الغزاة من ليريا. لقد تكلمت مع قائدهم ، باستخدام سحر العقل. إنهم لا يعنون لنا أي ضرر. “
“نعم! العظيم ومنقذونا! من الزنزانة نفسها ، صعدوا بيننا ولم يؤذونا! بدلاً من ذلك ، قاموا بحمايتنا ، وأنقذوا مدينة ليريا قبل سقوطها اللاحق ثم قادونا إلى هنا إلى بر الأمان. سنموت بدونهم ، ولذا نشكرهم! ” يصرخ بحرارة.
———————————
حتى الآن ، كان الحداد ينفد من المواد التي يمكنه صهرها وتحويلها إلى معدات. تم التضحية بالعديد من محور العربة لإقامة المساكن. ما إن وصلت الحاجة حتى تقدم أعضاء المجتمع إلى الأمام وبدأوا في التنقيب في الغابة القريبة. كان لدى بين كل الإيمان الذي سيجدونه في مكان قريب. شعر بها في عظامه. سيأتي الحكم.
يستطيع بين أن يهز رأسه فقط. “ليس لدي أي فكرة السيدة موريليا. أنا فقط واعظ متواضع اتبعت خطوات منقذينا ، بقيادة العظيم. هنا وجدنا مكانًا للأمن ، في الوقت الحالي.”
كان المشاجرة التالية قصيرة والحمد للاله بلا موت. عندما رأى الناس كاهنهم الحبيب ينزف غضب اللاجئون. مليئين بالغضب نزلوا على الغرباء الخمسة ، يلكمون ويركلون في جنون. الوافدون الجدد لم يكونوا مترهلين ، تم عرض مهاراتهم بشكل كامل وهم يصدون الغوغاء الغاضبين بقبضاتهم ومهاراتهم الحركية حتى وصلت اينيد إلى مكان الحادث وصرخ الجميع.
قبضة من الجلد تسحق أنفه قبل أن يقول كلمة أخرى.
“كيف يمكنك التأكد من أنك في مأمن منهم؟” وطالبت موريليا ، ليس للمرة الأولى.
“فقط من هو الشخص العظيم؟ ومنقذك؟ بعض فريق الحفر؟”
لم تستطع إينيد إلا أن تهز رأسها. قالت بشكل قاطع: “لقد أثبتوا أنهم جديرون بالثقة ، لذلك نحن نثق بهم” ، “أثناء وجودك هنا ، يجب عليك احترام القواعد. إذا تجاوزت الحدود وهاجمك النمل ، فسوف تدافع عن نفسك وعن القرويين لن يتقبلوا أي ضحايا من بين حماتهم. إذا كنت لا تقبل هذا ، فأقترح أن تغادر “.
تنهدت إينيد مرة أخرى. كان هؤلاء الأشخاص مرهقين ، ولديها قائمة من الوظائف طالما أن ذراعها يحتاج إلى إنجاز. بدلاً من ذلك ، كانت هنا تحاول التحدث إلى أحد أكثر الأشخاص الذين قابلتهم عنادًا على الإطلاق.
أدارت موريليا رأسها إلى جانب واحد. “محاربة الوحوش هي نوع من أعمال عائلتي ، وأنا مغرمة في ذلك” ، أعادت نظرتها القوية نحو اينيد ، “وأنا لا أثق بهم. وحوش الزنزانة قتلة ، لقد كنت كذلك. تريدني أن تصدق أن مستعمرة النمل الوحشي سلمية؟ إنه جنون! “
“مرحبًا بالمسافرين في ملاذنا المتواضع” ، حياهم بحرارة ، “من فضلك كن مطمئنًا ، أنت بأمان هنا وبين الأصدقاء.”
رفعت يديها عن الطاولة الخشبية الخام أمامها لتفرك صدغيها وتحاول تهدئة صداع المبنى الذي تعاني منه. كانوا جالسين داخل أحد المباني القليلة المكتملة ، التي استخدمتها اينيد ومساعدوها لمحاولة القيام بذلك
“نحن بأمان هنا. لقد قام النمل بحمايتنا مرات عديدة. أنا مندهش أنك لم تصادفهم إذا كنت هناك” ، أشارت اينيد في الاتجاه العام للغابات ، “لقد دخلوا وخرجوا هناك يقتلوا وحوش السطح لأسابيع “.
ابتسم بَين للتفكير في الأمر. شعر كما لو أن الجميع في مكانه كما هو مطلوب ، في الوقت الذي شعروا فيه بغيابهم بشدة. وصل البناؤون والنجارون منذ يومين ، في الوقت المناسب تمامًا لتوظيف مهاراتهم ومستوياتهم في بناء المزيد من المساكن الدائمة. عندما نفدت المواد ، وصل الحداد في اليوم التالي ، مكدسة معداته على عربة يسحبها ويتذمر وهو مرهق ويراقب تلميذه الشاب.
تحولت الشابة التي كانت أمامها بشكل غير مريح.
تعود ابتسامته بكامل شعاعها ، مما يؤدي إلى تفجير هؤلاء الضيوف مباشرة في ثقوب أعينهم. لا يوجد شيء يود التحدث عنه أكثر!
“لقد لاحظنا أن الضغط من وحوش السطح قد انخفض مؤخرًا. اعتقدنا أننا قد يكون لدينا تأثير أخيرًا على أعدادهم.”
اسندت المحاربة إحدى يديها على حلق سيفها.
“كنت تحاول تقليل عدد الوحوش هنا؟ خمسة منكم فقط؟” سألت إينيد بشكل لا يصدق.
———————————
أدارت موريليا رأسها إلى جانب واحد. “محاربة الوحوش هي نوع من أعمال عائلتي ، وأنا مغرمة في ذلك” ، أعادت نظرتها القوية نحو اينيد ، “وأنا لا أثق بهم. وحوش الزنزانة قتلة ، لقد كنت كذلك. تريدني أن تصدق أن مستعمرة النمل الوحشي سلمية؟ إنه جنون! “
ماذا يحدث هنا بحق الجحيم؟ هي تتساءل.
أومأت اينيد برأسه. “ومع ذلك ، هذا صحيح. عشهم موجود هناك مباشرة. يمكنك رؤيته من حافة حدود القرية. نحن سالمون. ليس هذا فقط ، فقد وفرت الوحوش الخشب والمواد للقرية لمساعدتنا في إنشاء المساكن. لقد شاهدت أحد النمل يقاتل لصد الغزاة من ليريا. لقد تكلمت مع قائدهم ، باستخدام سحر العقل. إنهم لا يعنون لنا أي ضرر. “
حدقت المرأة الشابة ، غير قادرة على تصديق ما كانت تسمعه.
إذا صُدمت موريليا من قبل ، فقد صُدمت الآن.
“لقد تحدثت … مع وحش ؟! كان من الممكن أن تكون قد سحرت! إذا كان بإمكانه استخدام سحر العقل ، فقد يكون من الممكن أن يلف أفكارك!” فتساءلت.
“أنا واثقة للغاية أن الأمر ليس كذلك” اينيد نفت بشدة.
حدقت المرأة الشابة ، غير قادرة على تصديق ما كانت تسمعه.
“أنا واثقة للغاية أن الأمر ليس كذلك” اينيد نفت بشدة.
قالت: “إنهم وحوش ، إنهم يقتلون الناس. إنهم يقتلون الناس دائمًا. كيف يمكنك الوثوق بهم؟”
لم تستطع إينيد إلا أن تهز رأسها. قالت بشكل قاطع: “لقد أثبتوا أنهم جديرون بالثقة ، لذلك نحن نثق بهم” ، “أثناء وجودك هنا ، يجب عليك احترام القواعد. إذا تجاوزت الحدود وهاجمك النمل ، فسوف تدافع عن نفسك وعن القرويين لن يتقبلوا أي ضحايا من بين حماتهم. إذا كنت لا تقبل هذا ، فأقترح أن تغادر “.
قبضة من الجلد تسحق أنفه قبل أن يقول كلمة أخرى.
“وماذا عن هذا الزعيم النملة؟ هل يمكنني التحدث إليه؟” سألت موريليا فجأة.
بدت قوية. ليس هذا فقط ، قوي. كان كتفاها عريضين وذراعيها سميكين وبدا فكها كما لو كان بإمكانه تقطيع الخبز به. ارتفعت يد قوية صلبة واستقرت على مقبض نصلها وهي تمد يدها الأخرى نحو الكاهن في التحية.
“لقد ذهب إلى زنزانة لفترة من الوقت ، ردت اينيد بحذر ،” لست متأكدًا تمامًا من موعد عودته. إنه ليس ثرثار بشكل خاص ، ولكن يمكنك محاولة الوصول إلى لقاء. “
———————————
اسندت المحاربة إحدى يديها على حلق سيفها.
بدت قوية. ليس هذا فقط ، قوي. كان كتفاها عريضين وذراعيها سميكين وبدا فكها كما لو كان بإمكانه تقطيع الخبز به. ارتفعت يد قوية صلبة واستقرت على مقبض نصلها وهي تمد يدها الأخرى نحو الكاهن في التحية.
“أعتقد أنني سأفعل”.
ابتسم بَين للتفكير في الأمر. شعر كما لو أن الجميع في مكانه كما هو مطلوب ، في الوقت الذي شعروا فيه بغيابهم بشدة. وصل البناؤون والنجارون منذ يومين ، في الوقت المناسب تمامًا لتوظيف مهاراتهم ومستوياتهم في بناء المزيد من المساكن الدائمة. عندما نفدت المواد ، وصل الحداد في اليوم التالي ، مكدسة معداته على عربة يسحبها ويتذمر وهو مرهق ويراقب تلميذه الشاب.
ان شاء الله يكونوا هؤلاء البشر لا يفعلوا مشاكل الى ان ينتهي انتوني ويرجع ويستطيع ايضا تجنيدهم ويصبحون مدافعين اذا قبلوا طبعا…
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
