هُجُومٌ مُفَاجِئٌ
رمح الجاذبية! ثلاث مرات!
الفصل: 241 هجوم مفاجئ
حريشات المخلب! الكثير من الحريشات اللعينة! مثل سجادة الموت المزعجة ، ينزلقون ويتسلقون فوق بعضهم البعض ، يلتقطون بجنون في الهواء وهم يقتربون.
تسقط هجمات متواصلة على درعي الالماسي ، لكنني أقف بحزم ، حيث فشل الجزء الأكبر من الضرر في اختراقه. تنهض الحريشات لتقبض عليّ وأنا أسحقهم بقضمة واحدة. عندما يصطدم بي دب مخيف من الجانب ، ويرسلني بعيدا ، أقوم بتوجيه مانا إلى فكي وأعود إليه.
ترجمة: LUCIFER
أتت الوحوش من الشمال. لقد جرفوا جنوبًا في حزمة جائعة ، باحثين عن كل شيء في طريقهم ، ويدمرونه ويلتهمونه مثل موجة من الفايكنج الوحوش.
عندما اقتربت الوحوش من زخمها وهديرها رن بصوت أعلى في آذان الناس وسرعان ما ساد الذعر عبر وجوههم. انتشر الخوف بسرعة من شخص إلى آخر من حولي ، مما أدى إلى حجب وجوههم والتواء تعابيرهم.
مثل كابوس الموت ، تنفجر مجساتها إلى الخارج ، وتلتقط أي وحوش تلمسها وتمزقها ، أو ترفعها في الهواء لإلقائها في الفراغ الذي لا نهاية له من فمها.
وسرعان ما فقدوا الرغبة في القتال ، هؤلاء الناس.
انجوي ❤️
لا ينبغي أن أكون متفاجئًا جدًا. هؤلاء الناس فقدوا منازلهم وعائلاتهم لهذه المخلوقات. ربما كانت صغيرة وضعيفة ، لكنهم فقدوا بلدهم أيضًا. ضد عدو قام بتفكيك شيء أكبر بكثير من نفسه ، من الطبيعي أن يتعرضوا للترهيب.
لكنني لن أجلس مكتوف الأيدي.
مثل كابوس الموت ، تنفجر مجساتها إلى الخارج ، وتلتقط أي وحوش تلمسها وتمزقها ، أو ترفعها في الهواء لإلقائها في الفراغ الذي لا نهاية له من فمها.
الوحوش وصلت.
[‘الصغير’ احضر ‘كرينيس’ الي نحن بحاجة للقتال.]
بسرعة اندفعت إلى الأمام. تبدأ عقولي في العمل ، كل واحد يصنع رمح الجاذبية في أسرع وقت ممكن. لم يكن لدي الكثير من الوقت للراحة منذ القتال ضد قائد التمساح ولكن يكفي للتعامل مع هذه القمامة ، حتى لو كان هناك الآلاف منهم.
إذا اعتقدت تلك الوحوش الغبية أنه بإمكانهم الاقتراب من مستعمرتي ، فهم خارج عقولهم اللعينة.
كانت تلك ضربة قوية!
أطرق بصوت عالٍ على الفك السفلي عدة مرات متتالية.
الفصل: 241 هجوم مفاجئ
* دمدمة * * دمدمة * * دمدمة *
انجوي ❤️
ترن الأصوات الحادة المتقطعة بصوت عالٍ ، تخترق الخوف المتصاعد. دائرة الناس تعود إلي بحدة.
حتى أثناء اندفاعي إلى الأمام ، تتشكل الموجة التالية من الرماح. أسكب مانا الجاذبية وأقوي التعويذات ، وأتركها تطير تمامًا كما تصطدم الموجة بي.
مثل كابوس الموت ، تنفجر مجساتها إلى الخارج ، وتلتقط أي وحوش تلمسها وتمزقها ، أو ترفعها في الهواء لإلقائها في الفراغ الذي لا نهاية له من فمها.
[كاهن. قل للناس أن يختبئوا ويبتعدوا عن طريقي. سأدافع عن مستعمرتي ، لكن إذا نجحت أي وحوش ، فسيحتاج الناس إلى الدفاع عن أنفسهم.]
عندما أرى السرب يندفع نحو القرية ، لا يسعني إلا أن أشعر بموجة من الحنين إلى الماضي.
أومأ الكاهن بحماس.
[بالطبع ، العظيم! بركات النظام تخص فقط أولئك المستعدين لكسبها! حكمتك عميقة مثل الزنزانة ، بقدر مساحة السماء التي لا نهاية لها و …]
[فقط أخبرهم!]
تسقط هجمات متواصلة على درعي الالماسي ، لكنني أقف بحزم ، حيث فشل الجزء الأكبر من الضرر في اختراقه. تنهض الحريشات لتقبض عليّ وأنا أسحقهم بقضمة واحدة. عندما يصطدم بي دب مخيف من الجانب ، ويرسلني بعيدا ، أقوم بتوجيه مانا إلى فكي وأعود إليه.
[أوه! صحيح!]
يبدو الأمر كما لو أن هذه مجموعة من الوحوش من منطقة امتداد الغابة. ربما كانوا يجمعون الوحوش هناك ، تمامًا كما فعلوا هنا ، للاعتداء على السطح.
قطعت جسر الذهن مع الكاهن الغبي وألتفت إلى الناس لشرح ما قلته. تدريجيًا ، تعود بعض الحياة إلى وجوه الأشخاص من حولي ، عندما أخرج طريقي للخروج من الدائرة ، فإنهم يتراجعون باحترام لمنحي مساحة.
تستمر عقولي الفرعية في تدوير المزيد من الرماح بينما أصطدم بسماكة الوحوش وبدأت ضرباتهم تتساقط على درعي ، وتضربني يسارًا ويمينًا.
وشيء جيد أيضًا!
أطرق بصوت عالٍ على الفك السفلي عدة مرات متتالية.
الوحوش وصلت.
إذا اعتقدت تلك الوحوش الغبية أنه بإمكانهم الاقتراب من مستعمرتي ، فهم خارج عقولهم اللعينة.
عندما أرى السرب يندفع نحو القرية ، لا يسعني إلا أن أشعر بموجة من الحنين إلى الماضي.
انجوي ❤️
كل أصدقائي القدامى هنا!
وشيء جيد أيضًا!
عضة بعد عضة ، أسحق دفاعاته ، واستنزاف قدرتي على التحمل مع المانا حتى يسقط الوحش أخيرًا.
حريشات المخلب! الكثير من الحريشات اللعينة! مثل سجادة الموت المزعجة ، ينزلقون ويتسلقون فوق بعضهم البعض ، يلتقطون بجنون في الهواء وهم يقتربون.
[‘الصغير’ احضر ‘كرينيس’ الي نحن بحاجة للقتال.]
أشبال ذئب التنين ونسخهم المتطورة موجودة هنا أيضًا ، أعتقد أنني لمحت على الارض الدب الطاغية وهو يدوس بين الحشد.
بعد تعديل نفسي قليلاً ، أنظر إلى الوراء لأرى طريقًا مستقيمًا عبر الوحوش تم إنشاؤه بواسطة هذا الهجوم الثاقب. يجب أن يكون قد طار مباشرة من خلال خمسة وحوش! يا الهي!
كل أصدقائي القدامى هنا!
حتى الأرانب الصغيرة هنا! أووو ، الكرات المنفوشة الصغيرة! الشيطانية ، الكرات المنفوشة الصغيرة القاتلة.
قطعت جسر الذهن مع الكاهن الغبي وألتفت إلى الناس لشرح ما قلته. تدريجيًا ، تعود بعض الحياة إلى وجوه الأشخاص من حولي ، عندما أخرج طريقي للخروج من الدائرة ، فإنهم يتراجعون باحترام لمنحي مساحة.
ناهيك عن وحوش التماسيح. المخلوقات الغبية هنا أيضًا.
يبدو الأمر كما لو أن هذه مجموعة من الوحوش من منطقة امتداد الغابة. ربما كانوا يجمعون الوحوش هناك ، تمامًا كما فعلوا هنا ، للاعتداء على السطح.
[‘الصغير’ احضر ‘كرينيس’ الي نحن بحاجة للقتال.]
اللعنة عليها!
ثم كرينيس هناك.
ظننت أنني قد تحررت أخيرًا من تدخلك!
يعمل عقلي لوقت إضافي ، حيث ينسج السحر معًا بسرعة ، وتتدفق الطبقات معًا كما لو كانت تتقدم بسرعة.
بعد تعديل نفسي قليلاً ، أنظر إلى الوراء لأرى طريقًا مستقيمًا عبر الوحوش تم إنشاؤه بواسطة هذا الهجوم الثاقب. يجب أن يكون قد طار مباشرة من خلال خمسة وحوش! يا الهي!
يزداد صوت دوي الأقدام الوحشية بصوت أعلى بينما يندفع الحشد نحو الغبار وهم يندفعون نحونا. فقط مائة متر أو أكثر وسيكونون بين القرويين. لست على استعداد للانتظار ، فاندفعت نحو الحشد الهائج.
ليس لدي وقت لتشغيل قنبلة الجاذبية. سأفعل هذا بالطريقة القديمة.
كانت تلك ضربة قوية!
بسرعة اندفعت إلى الأمام. تبدأ عقولي في العمل ، كل واحد يصنع رمح الجاذبية في أسرع وقت ممكن. لم يكن لدي الكثير من الوقت للراحة منذ القتال ضد قائد التمساح ولكن يكفي للتعامل مع هذه القمامة ، حتى لو كان هناك الآلاف منهم.
بووووم!
يعمل عقلي لوقت إضافي ، حيث ينسج السحر معًا بسرعة ، وتتدفق الطبقات معًا كما لو كانت تتقدم بسرعة.
وشيء جيد أيضًا!
وشيء جيد أيضًا!
رمح الجاذبية! ثلاث مرات!
أستطيع أن أشعر بهم قادمون.
بمجرد أن تطير المقذوفات الأرجوانية الداكنة ، أعمل بالفعل على مجموعة أخرى. تطير الرماح إلى الاهداف ، وليس كأنها يمكن أن تفوتها ، فتصطدم بالخط الأمامي للموجة ، وتلتقط براثن كبيرة من الوحوش وتربطها معًا ، مما أجبرها على التعثر وكسر زخمها الجاري.
مثل كابوس الموت ، تنفجر مجساتها إلى الخارج ، وتلتقط أي وحوش تلمسها وتمزقها ، أو ترفعها في الهواء لإلقائها في الفراغ الذي لا نهاية له من فمها.
ليس لدي وقت لتشغيل قنبلة الجاذبية. سأفعل هذا بالطريقة القديمة.
حتى أثناء اندفاعي إلى الأمام ، تتشكل الموجة التالية من الرماح. أسكب مانا الجاذبية وأقوي التعويذات ، وأتركها تطير تمامًا كما تصطدم الموجة بي.
لماذا بحق ال ؟!
أم أنا من اصطدم بهم؟
يزداد صوت دوي الأقدام الوحشية بصوت أعلى بينما يندفع الحشد نحو الغبار وهم يندفعون نحونا. فقط مائة متر أو أكثر وسيكونون بين القرويين. لست على استعداد للانتظار ، فاندفعت نحو الحشد الهائج.
تستمر عقولي الفرعية في تدوير المزيد من الرماح بينما أصطدم بسماكة الوحوش وبدأت ضرباتهم تتساقط على درعي ، وتضربني يسارًا ويمينًا.
أومأ الكاهن بحماس.
كما لو كنت سأجلس هنا فقط وآخذها!
عضة كاسرة!
ظننت أنني قد تحررت أخيرًا من تدخلك!
تسقط هجمات متواصلة على درعي الالماسي ، لكنني أقف بحزم ، حيث فشل الجزء الأكبر من الضرر في اختراقه. تنهض الحريشات لتقبض عليّ وأنا أسحقهم بقضمة واحدة. عندما يصطدم بي دب مخيف من الجانب ، ويرسلني بعيدا ، أقوم بتوجيه مانا إلى فكي وأعود إليه.
عضة بعد عضة ، أسحق دفاعاته ، واستنزاف قدرتي على التحمل مع المانا حتى يسقط الوحش أخيرًا.
في النهاية يبدأ تلف الشضاية في التراكم. شضية هنا وشضية هنا تحلقان بعيدًا عن صحتي حتى أجبرني على تشغيل غدتي التجديدية. أنا لست قلقًا على الرغم من ذلك.
اللعنة عليها!
أستطيع أن أشعر بهم قادمون.
كانت تلك ضربة قوية!
وسرعان ما فقدوا الرغبة في القتال ، هؤلاء الناس.
“جرااااااا!”
طالما أنهم معي ، يمكننا الدفاع عن المستعمرة ضد أي شيء. أنا أؤمن بذلك حقًا.
ليس لدي وقت لتشغيل قنبلة الجاذبية. سأفعل هذا بالطريقة القديمة.
بووووم!
مع حادث عملاق ، ‘الصغير’ يعلن وصوله إلى ساحة المعركة. قفز عالياً ، وسقط على الأرض مثل الرعد ، وتدوس قدمه التي تتجدد حديثًا وتسحق تمساحًا تحته وهو يهبط.
[أوه! صحيح!]
ثم كرينيس هناك.
يبدو الأمر كما لو أن هذه مجموعة من الوحوش من منطقة امتداد الغابة. ربما كانوا يجمعون الوحوش هناك ، تمامًا كما فعلوا هنا ، للاعتداء على السطح.
مثل كابوس الموت ، تنفجر مجساتها إلى الخارج ، وتلتقط أي وحوش تلمسها وتمزقها ، أو ترفعها في الهواء لإلقائها في الفراغ الذي لا نهاية له من فمها.
يرتفع قلبي لرؤيتهم في ساحة المعركة بجانبي.
ليس لدي وقت لتشغيل قنبلة الجاذبية. سأفعل هذا بالطريقة القديمة.
طالما أنهم معي ، يمكننا الدفاع عن المستعمرة ضد أي شيء. أنا أؤمن بذلك حقًا.
عضة كاسرة!
قبل أن يتمكن فكي من الإغلاق على ذئب التنين بعدي ، فإن رمحًا من الضوء يخترق المخلوق ، ويقتله بضربة واحدة.
لماذا بحق ال ؟!
بمجرد أن تطير المقذوفات الأرجوانية الداكنة ، أعمل بالفعل على مجموعة أخرى. تطير الرماح إلى الاهداف ، وليس كأنها يمكن أن تفوتها ، فتصطدم بالخط الأمامي للموجة ، وتلتقط براثن كبيرة من الوحوش وتربطها معًا ، مما أجبرها على التعثر وكسر زخمها الجاري.
بعد تعديل نفسي قليلاً ، أنظر إلى الوراء لأرى طريقًا مستقيمًا عبر الوحوش تم إنشاؤه بواسطة هذا الهجوم الثاقب. يجب أن يكون قد طار مباشرة من خلال خمسة وحوش! يا الهي!
مع اقتراب الوحوش تدريجياً مرة أخرى ، ألقيت نظرة عابرة على موريليا ، والغضب يحترق في عينيها ويدها ممدودة ، وسيفها مشدود في وجهها أولاً.
انجوي ❤️
كانت تلك ضربة قوية!
قطعت جسر الذهن مع الكاهن الغبي وألتفت إلى الناس لشرح ما قلته. تدريجيًا ، تعود بعض الحياة إلى وجوه الأشخاص من حولي ، عندما أخرج طريقي للخروج من الدائرة ، فإنهم يتراجعون باحترام لمنحي مساحة.
آمل أنها لم تكن تهدف إلي …
حتى الأرانب الصغيرة هنا! أووو ، الكرات المنفوشة الصغيرة! الشيطانية ، الكرات المنفوشة الصغيرة القاتلة.
انجوي ❤️
بعد تعديل نفسي قليلاً ، أنظر إلى الوراء لأرى طريقًا مستقيمًا عبر الوحوش تم إنشاؤه بواسطة هذا الهجوم الثاقب. يجب أن يكون قد طار مباشرة من خلال خمسة وحوش! يا الهي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
