نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 261

صَوْتٌ آخَرُ مِنْ اَلظَّلَامِ

صَوْتٌ آخَرُ مِنْ اَلظَّلَامِ

 

 

الفصل: 261 صوت آخر من الظلام

 

 

تنهد.

ترجمة: LUCIFER

 


بينما ترن أصوات الصغار الجدد في جميع أنحاء الغرفة ، وبدأت أتساءل عما فعلته ، بدا صوت آخر في ذهني.

 

 

“أوه ، بالتأكيد! ليست مشكلة!”

[تم الكشف عن الأنواع الأصلية ، تم تعيين نوع جديد من الأنواع.]

أنا مستيقظ!

 

الفصل: 261 صوت آخر من الظلام

غاندالف ؟! ما بحق الجحيم أنت عليه ؟!

وبينما كنت أنتظر ، ويتزايد جنوني مع مرور الوقت ، أتحدث إلى الجيل الجديد بشكل متقطع ، وابقيهم مستقرين بينما ننتظر نوعًا من الحركة في المستعمرة.

 

 

هل يقول أن النظام يتعرف على الصغار الجدد كنوع مختلف عن الأنواع؟ لقد أجريت الكثير من التغييرات …

انتظر لحظة!

 

 

هل هذا يعني أن العمال سيهاجمونهم؟ سيكون ذلك فظيعا!

الفصل: 261 صوت آخر من الظلام

 

[‘كرينيس’! راقبيني …]

قبل أن أتمكن من معالجة تداعيات ما يقال ، يستمر صوت الرمادي في الكلام.

انا مرتبك للغاية!

 

[‘كرينيس’! راقبيني …]

[لقد تم تصنيفك على أنك سلف هذا النوع الجديد. هل ترغب في مواءمة الأنواع الخاصة بك ، وأنواع مستعمرتك ، مع هذا النموذج الأصلي الجديد؟]

 

 

 

اههه

قبل أن أتمكن من معالجة تداعيات ما يقال ، يستمر صوت الرمادي في الكلام.

 

 

نعم؟

عندما صرخت عليهم ، التفت إلي عشرين صغيرة ، وهدأوا على الفور. لم أدرك أنني أمتلك هذا القدر من الكاريزما كقائد. أنا معجب بنفسي!

 

الصغار الجدد!

أفترض؟

[‘كرينيس’! راقبيني …]

 

 

في اللحظة التي أوافق فيها في ذهني ، هناك قعقعة مسموعة حولي وداخلي. يرتفع شعور الخمول من خلال أطرافي ومخالب تجاه عقلي ، ويسحبني إلى الأسفل إلى التعب الذي أعرفه باسم سبات.

[لقد تم تصنيفك على أنك سلف هذا النوع الجديد. هل ترغب في مواءمة الأنواع الخاصة بك ، وأنواع مستعمرتك ، مع هذا النموذج الأصلي الجديد؟]

 

 

[‘كرينيس’! راقبيني …]

ذكر صوت غاندالف شيئًا عن الأنواع الجديدة ووافقت على تغيير ملكي. ربما يجب علي التحقق من حالتي ومعرفة ما إذا كان أي شيء قد تغير.

 

 

قبل أن أتمكن من إنهاء الجملة ، فإن أفكاري تتباطأ مثل الشحوم المتجمدة حتى تتوقف عن الحركة.

 

 

مع مرور الوقت ، يتزاحم العمال في العش ، ويزحفون عبر النفق من الأسفل ويحشون أنفسهم في غرف فقط ليناموا على الفور.

أنا مستيقظ!

 

 

أنا مستيقظ!

 

 

“حسنا!”

[كرينيس! كرينيس! كم بقيت في السبات ؟!]

بينما ترن أصوات الصغار الجدد في جميع أنحاء الغرفة ، وبدأت أتساءل عما فعلته ، بدا صوت آخر في ذهني.

 

 

أنا أميل عيني عبر المشهد من حولي وأحاول معالجة ما حدث. على كل المظاهر ، لم يتغير الكثير. لا يزال الصغار يتجمعون معًا ، يصرخون ويتجادلون مع بعضهم البعض بأصوات عالية بشكل متزايد. الشيء الذي تغير هو العمال. تحركاتهم تتباطأ ، وبعضهم سقط بالفعل ، وأنا ارى الخمول الزاحف من السبات في كل منهم.

الصغار الجدد!

 

[تم الكشف عن الأنواع الأصلية ، تم تعيين نوع جديد من الأنواع.]

[سيدي؟! هل كل شيء على ما يرام؟] تسأل كرينيس ، بقلق.

 

 

انجوي ❤️

 

 

 

 

[فقط أخبريني كم مضى من الوقت منذ آخر مرة تحدثت فيها معك!]

 

 

 

[بضع لحظات فقط ، حتى أنني لم أقم بتخطي النفق إليك بعد!]

وبينما كنت أنتظر ، ويتزايد جنوني مع مرور الوقت ، أتحدث إلى الجيل الجديد بشكل متقطع ، وابقيهم مستقرين بينما ننتظر نوعًا من الحركة في المستعمرة.

 

أبعد العمال برفق عن الطريق أجد الملكة نفسها صامتة وساكنة.

فقط بضع ثوان؟ ماذا باسم الجحيم يحدث هنا؟

 

 

 

ذكر صوت غاندالف شيئًا عن الأنواع الجديدة ووافقت على تغيير ملكي. ربما يجب علي التحقق من حالتي ومعرفة ما إذا كان أي شيء قد تغير.

 

 

 

بالتأكيد ، عندما ارى حالتي ، تغير نوعي. لم يعد [فورميكا] ، ولكن [فورميكا العاقلة].

 

 

 

مع مرور الوقت ، يتزاحم العمال في العش ، ويزحفون عبر النفق من الأسفل ويحشون أنفسهم في غرف فقط ليناموا على الفور.

 

 

[فقط أخبريني كم مضى من الوقت منذ آخر مرة تحدثت فيها معك!]

انتظر لحظة!

 

 

اوه يا فتى آمل أني لم أفعل ذلك.

خرجت من الغرفة ، واندفعت عبر النفق الرئيسي للعش ، مروراً بكرينيس في طريقها إلى الأعلى. أتجاهل أسئلتها المشوشة وألقيت بنفسي في غرفة الملكة. أستطيع أن أرى خلفي المزيد من العمال يشقون طريقهم من الخارج ، ويزحفون على المدخل ويزحفون على بعضهم البعض ليشقوا طريقهم داخل العش.

 

 

[بضع لحظات فقط ، حتى أنني لم أقم بتخطي النفق إليك بعد!]

داخل غرفة الملكة ، أجد الحراس المتغيرين باستمرار للعمال من حولها قد نما بشكل مخيف. يشعر السكون بالغرابة هنا ، في هذا المكان من الحركات والنشاط في قلب المستعمرة.

[أنا أفهم يا سيدي.]

 

أبعد العمال برفق عن الطريق أجد الملكة نفسها صامتة وساكنة.

 

 

 

 

أبعد العمال برفق عن الطريق أجد الملكة نفسها صامتة وساكنة.

يهمهم ‘الصغير’ فقط.

 

 

اوه يا فتى آمل أني لم أفعل ذلك.

داخل غرفة الملكة ، أجد الحراس المتغيرين باستمرار للعمال من حولها قد نما بشكل مخيف. يشعر السكون بالغرابة هنا ، في هذا المكان من الحركات والنشاط في قلب المستعمرة.

 

 

لذا ، إذا قرأت الموقف بشكل صحيح ، في اللحظة التي ولد فيها الجيل الجديد ، أدرك النظام أن نوعًا جديدًا قد تم إنشاؤه ، ثم منحني ، خالق هذا النوع ، الحق في تغيير المستعمرة بأكملها إلى مستعمرة جديدة النوع؟

 

 

اوه يا فتى آمل أني لم أفعل ذلك.

أنتظر بلا كلل في غرفة الملكة لأية إشارة للحركة. لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ حتى تتغير نوعي ، فلماذا يستغرق الأمر وقتًا أطول بكثير بالنسبة لهم؟ هل هذا لأنني قريب جدًا بالفعل مما يمكن أن يتطور إليه الجيل الجديد ، في حين أن الآخرين ليسوا كذلك؟ ماذا سيحدث للقوى العاملة؟ هل سيتحولون جميعًا إلى صغار جديدة؟ ما الذي سيحدث هنا بالضبط !؟

 

 

خرجت من الغرفة ، واندفعت عبر النفق الرئيسي للعش ، مروراً بكرينيس في طريقها إلى الأعلى. أتجاهل أسئلتها المشوشة وألقيت بنفسي في غرفة الملكة. أستطيع أن أرى خلفي المزيد من العمال يشقون طريقهم من الخارج ، ويزحفون على المدخل ويزحفون على بعضهم البعض ليشقوا طريقهم داخل العش.

انا مرتبك للغاية!

 

 

 

الصغار الجدد!

داخل غرفة الملكة ، أجد الحراس المتغيرين باستمرار للعمال من حولها قد نما بشكل مخيف. يشعر السكون بالغرابة هنا ، في هذا المكان من الحركات والنشاط في قلب المستعمرة.

 

“جميعكم ، اخرسوا!”

أسرعت إلى النفق إلى الغرفة ، مرة أخرى مررت بكرينيس التي كانت تتسلق بحذر ، محاولًا عدم إعاقة دخول أي عمال إلى العش.

لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يبدأ الموقف في إثارة أعصابي. أشعر أنني الناجي الوحيد من مرض بشع ، محاط بأجساد محفوظة تمامًا لأفراد أسرهم السابقين. استيقظوا أيها الأشقاء! استيقظي الأم! لا أستطيع أن أكون وحدي مثل هذا!

 

 

في حجرة البيض ، لم يتوقف حديثي الولادة العشرون الصغيرين عن مباراة الصراخ ، حتى مع نوم العمال الذين رعوهم حولهم. أشعر بالقلق إلى حد ما بشأن الوضع المتغير ، ليس لدي الكثير من الصبر عليهم في الوقت الحالي.

انا مرتبك للغاية!

 

 

“جميعكم ، اخرسوا!”

هل هذا يعني أن العمال سيهاجمونهم؟ سيكون ذلك فظيعا!

 

 

“….”

عندما يدخل آخر العمال إلى العش ووجدوا غرفة للنوم في العش ، يصبح ساكن بشكل غير طبيعي. في كل غرفة ، يجلس العمال والبيض واليرقات بلا حراك ، صامتين تمامًا ، ساكنين تمامًا.

 

 

ذلك كان سريعا.

 

 

قبل أن أتمكن من إنهاء الجملة ، فإن أفكاري تتباطأ مثل الشحوم المتجمدة حتى تتوقف عن الحركة.

عندما صرخت عليهم ، التفت إلي عشرين صغيرة ، وهدأوا على الفور. لم أدرك أنني أمتلك هذا القدر من الكاريزما كقائد. أنا معجب بنفسي!

“أوه ، بالتأكيد! ليست مشكلة!”

 

 

“لدينا موقف طفيف في العش في الوقت الحالي ، لذلك أحتاج منكم أن تبقون ساكنين لثانية حتى أتمكن من ترتيب الأمور.”

 

 

 

“حسنا الكبير!” يستجيبون في انسجام تام.

“أيها الكبير! ما الذي يحدث؟ هذا غريب جدًا ، أليس كذلك؟ كنت أطارد الزنزانة وأحضر بعض الطعام عندما أتى هذا الشعور القوي. عدت إلى العش ، وألقيت طعامي في الطريق ، ما مدى غرابة هذا صحيح؟ ثم بمجرد وصولي إلى هنا ، أخذت غفوة والآن لدي نوع مختلف. أليس هذا غريبًا؟ ومن لدينا هنا؟ ؟ هل هم مرضى؟ يعانون من نقص التغذية؟ لقد أحضرت الكثير من الطعام مؤخرًا ، فمن المستحيل أنهم لم يكن لديهم ما يكفي من الطعام! هل كنت تأكل؟ أنت تبدو مرهقًا. أنت لست جائعًا ، أليس كذلك؟

 

 

[يا ‘الصغير’ ، أريدك أن تحرس العش من أسفل غرفة الملكة ، ‘كرينيس’ توجهي إلى قمة العش ولكن ابق داخل عش النمل ، لا تدع أي شيء سوى العمال ينزلون ، هل فهمتي؟]

بينما ترن أصوات الصغار الجدد في جميع أنحاء الغرفة ، وبدأت أتساءل عما فعلته ، بدا صوت آخر في ذهني.

 

 

[أنا أفهم يا سيدي.]

 

 

بالتأكيد ، عندما ارى حالتي ، تغير نوعي. لم يعد [فورميكا] ، ولكن [فورميكا العاقلة].

يهمهم ‘الصغير’ فقط.

داخل غرفة الملكة ، أجد الحراس المتغيرين باستمرار للعمال من حولها قد نما بشكل مخيف. يشعر السكون بالغرابة هنا ، في هذا المكان من الحركات والنشاط في قلب المستعمرة.

 

انجوي ❤️

حسنا. سوف يحمون المستعمرة في الوقت الحاضر. كل ما علي فعله هو إبقاء هؤلاء العشرين عاملاً محتجزين وانتظار بقية المستعمرة للاستيقاظ مرة أخرى. لا ينبغي أن يستغرق وقتا طويلا … أليس كذلك؟

انجوي ❤️

 

نعم؟

عندما يدخل آخر العمال إلى العش ووجدوا غرفة للنوم في العش ، يصبح ساكن بشكل غير طبيعي. في كل غرفة ، يجلس العمال والبيض واليرقات بلا حراك ، صامتين تمامًا ، ساكنين تمامًا.

[‘كرينيس’! راقبيني …]

 

هل يقول أن النظام يتعرف على الصغار الجدد كنوع مختلف عن الأنواع؟ لقد أجريت الكثير من التغييرات …

 

“لدينا موقف طفيف في العش في الوقت الحالي ، لذلك أحتاج منكم أن تبقون ساكنين لثانية حتى أتمكن من ترتيب الأمور.”

 

 

لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يبدأ الموقف في إثارة أعصابي. أشعر أنني الناجي الوحيد من مرض بشع ، محاط بأجساد محفوظة تمامًا لأفراد أسرهم السابقين. استيقظوا أيها الأشقاء! استيقظي الأم! لا أستطيع أن أكون وحدي مثل هذا!

 

 

أفترض؟

وبينما كنت أنتظر ، ويتزايد جنوني مع مرور الوقت ، أتحدث إلى الجيل الجديد بشكل متقطع ، وابقيهم مستقرين بينما ننتظر نوعًا من الحركة في المستعمرة.

 

 

 

كان أول شخص يتعافى هو ‘نابضة بالحياة’ ، بالطبع.

 

 

 

“أيها الكبير! ما الذي يحدث؟ هذا غريب جدًا ، أليس كذلك؟ كنت أطارد الزنزانة وأحضر بعض الطعام عندما أتى هذا الشعور القوي. عدت إلى العش ، وألقيت طعامي في الطريق ، ما مدى غرابة هذا صحيح؟ ثم بمجرد وصولي إلى هنا ، أخذت غفوة والآن لدي نوع مختلف. أليس هذا غريبًا؟ ومن لدينا هنا؟ ؟ هل هم مرضى؟ يعانون من نقص التغذية؟ لقد أحضرت الكثير من الطعام مؤخرًا ، فمن المستحيل أنهم لم يكن لديهم ما يكفي من الطعام! هل كنت تأكل؟ أنت تبدو مرهقًا. أنت لست جائعًا ، أليس كذلك؟

 

 

 

“يا إلهي! توقفي!”

قبل أن أتمكن من معالجة تداعيات ما يقال ، يستمر صوت الرمادي في الكلام.

 

 

“حسنا!”

 

 

 

تنهد.

“لدينا موقف طفيف في العش في الوقت الحالي ، لذلك أحتاج منكم أن تبقون ساكنين لثانية حتى أتمكن من ترتيب الأمور.”

 

 

“كل عضو في المستعمرة يتغير نوعه. لا أعرف كم من الوقت سيبقون في الخارج ، لذا حاولي مساعدتي في مراقبة المستعمرة. هل يمكنك فعل ذلك؟”

 

 

قبل أن أتمكن من معالجة تداعيات ما يقال ، يستمر صوت الرمادي في الكلام.

“أوه ، بالتأكيد! ليست مشكلة!”

كان أول شخص يتعافى هو ‘نابضة بالحياة’ ، بالطبع.

 

[تم الكشف عن الأنواع الأصلية ، تم تعيين نوع جديد من الأنواع.]

“حسنًا. إذا كنتِ تفعلين ذلك ، فقد أبدأ أيضًا في تدريس هؤلاء العمال الجدد. لا يوجد وقت مثل الوقت الحالي كما أفترض. ليس كما لو أنني أستطيع فعل أي شيء هنا للمساعدة.”

هل يقول أن النظام يتعرف على الصغار الجدد كنوع مختلف عن الأنواع؟ لقد أجريت الكثير من التغييرات …

 

 

” حسنا الكبير ! استمتع!” تلوح هوائيات نابضة بالحياة بمرح وأنا أجمع الصغار الجدد وأخذهم نحو المزارع.

 

 

 

لا يوجد شيء ابداً طبيعي هنا.

 


انجوي ❤️

 

لذا ، إذا قرأت الموقف بشكل صحيح ، في اللحظة التي ولد فيها الجيل الجديد ، أدرك النظام أن نوعًا جديدًا قد تم إنشاؤه ، ثم منحني ، خالق هذا النوع ، الحق في تغيير المستعمرة بأكملها إلى مستعمرة جديدة النوع؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط