نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 270

اَلْعَوْدَة مِنْ اَلدَّوْرِيَّةِ ( 1 )

اَلْعَوْدَة مِنْ اَلدَّوْرِيَّةِ ( 1 )

 

“هل كان لديك أي غير نظامي في حصنك دونيلان؟” هي سألت.

الفصل: 270 العودة من الدورية (1)

 

 

لم يُمنح المتدربون أي وقت للتساؤل أو استيعاب ظروفهم الجديدة قبل أن يتم إلقاؤهم في تدريب مرهق. القائد نفسه حفرهم بلا كلل. يومين من التدريب في البدلات الصخرية الحية المعروفة باسم درع الهاوية وتم إلقاؤهم في دوريات قتالية حية. بعد ذلك بثلاثة أيام ، تم تفكيكهم وإرسالهم إلى حصون مختلفة شكلت جزءًا من “الحصن” ، شبكة الدفاعات التي أغلقت فقاعة الزنزانة من المستويات الدنيا.

ترجمة: LUCIFER

خلف البار وقف شخصية ضخمة ، غولغارين ، أحد الناس المحجرين. تحركت يداه الغليظتان بنعمة مدهشة وهو يصب المشروبات ويحضر الكاسات لعملائه. بالكاد توقف دونيلان لأخذ المشهد ، صعد بسرعة نحو الطاولة وصفع عملة معدنية ، وميضها على المالك ، الذي أومأ برأسه تجاههم عند الانتهاء من خدمة عميله الحالي.


غالبًا ما يتم تداول مصطلح “الأجناس المتحضرة” بشكل عرضي في البحث العلمي ، ومع ذلك يظل الكثير من الناس يجهلون معناه الحقيقي وأصوله. غالبًا ما تكون الخطوط التي يتم رسمها بين الأجناس غير واضحة تمامًا لأن “هذه الأجناس متحضرة ، وبالتالي فهي آمنة ، وهذه ليست كذلك”. إن ما يسمى بـ “المتحضر” معرضون للجشع والعنف والعمل قصير النظر مثل مخلوقات الزنزانة في بعض الأحيان ، كما أثبت التاريخ مرات عديدة.

 

 

 

لا يفهم الآخرون ببساطة الخطوط المرسومة بين تلك الأجناس التي كانت موجودة قبل نزول النظام (غالبًا ما يشار إليها باسم “المولود الأول”) وأولئك الذين جاءوا بعد (يشار إليهم إلى حد ما باسم “الدم الجديد”).

لقد أبلغت قائدها الجديد لدى وصولها ، وهو محارب قديم أشيب يدعى تانار ، وقد صُدمت من عمر الرجل. إذا كان يومًا دون الستين من عمره ، فقد صُدمت. رقيقة ونحيلة ، الأوتار في رقبته واضحة للرؤية ، سرعان ما تخلصت من أي مخاوف تتعلق بالعمر من ذهنها.

 

 

 

تجهمت.

 

لم ترحب الاعراق القديمة دائمًا بهؤلاء القادمين الجدد بسلام ، وعندما انحسرت وحوش الزنزانة ، بدأت موجة جديدة من الصراع عندما بدأ الدم القديم بالاختلاط مع الجديد. في النهاية تم تأسيس السلام وبدأ التعاون. بعد كل شيء ، لا يتعرف النظام على “الأجناس المتحضرة” كوحوش ، لذلك سيكون من غير الطبيعي القتال ضد بعضها البعض ، على الأقل هذا ما دعت إليه كنيسة الطريق دائمًا. آخرون ، مثل سوفوس ، لم يحالفهم الحظ. تم تصنيفهم على أنهم وحوش من قبل النظام تم استبعادهم أولاً ثم مطاردتهم ، مما دفعهم لإخفاء مستوطناتهم تحت الأرض والانسحاب من الاتصال مع أولئك الذين حاربوا بجانبهم أثناء الكارثة.

قبل زمن التصدع ، بدأت المانا تغرس السطح ، مما أدى إلى ظهور السحر والعديد من العجائب الأخرى. في نفس الوقت الذي تركزت فيه مانا في أماكن معينة وداخل بعض الأشياء ، تسارعت العملية فقط عندما انفتحت الزنزانة وأصبح السطح مغمورًا بالمانا بمستويات لم يسبق رؤيتها مرة أخرى.

في أعماقها ، شعرت ميرين دائمًا كما لو كان قاسيا ، كما لو كان مصنوع من مواد صارمة. لا شيء يشبه القائد بشكل واضح ، لكنه لا يزال صعبًا. كان الفيلق الذي التقت به في حصنها قاسيًا للغاية لدرجة أنها شعرت أنهم لا يحتاجون إلى درع الهاوية على الإطلاق ، كانت الوحوش تقسم إلى نصفين عندما يحاولون عضهم.

 

 

غيّرت حقنة المانا هذه سطح بانجيرا إلى الأبد ، ليس فقط بسبب الوحوش التي دمرت سطحها ولكن أيضًا من خلال ظهور أجناس جديدة ، مثل برونكياي ، وهي سلالة من الأشجار الواعية مثل المخلوقات التي ظهرت من شجرة واحدة في الجنوب براري. أو براثيان ، الكائنات المائية التي تطورت من بحيرة براثا بعد أن غمرت بالمانا أثناء الكارثة عندما تم توصيل فتحة زنزانة بالبحيرة.

 

 

وكرر “السجناء” وهو يحدق بها. عندما واصلت التحديق مرة أخرى بهدوء ، تابع ، “تذكرين؟ عندما جئنا إلى هنا لرايلليه ، أحضر الفيلق معنا مجموعة من القتلة والمجرمين؟ من أين تعتقد أن الجنود غير النظاميين جاءوا؟”

 

 

 

إذا كانت الموجة أعلاه قاسية ، فقد كانت أسوأ هنا في الطبقة الثانية. تم تكليف كل حصن بإغلاق نفق واحد ، ومنع الوحوش من الصعود والنزول. قاتل الفيلق لساعات متتالية كل يوم بسبب نقص الإمدادات وقلة الإمدادات. عندما لم يعد بإمكانهم الوقوف بعد الآن ، تم تدويرهم للراحة حتى يتمكنوا من ذلك ، ثم عادوا للخارج في أعماقها.

لم ترحب الاعراق القديمة دائمًا بهؤلاء القادمين الجدد بسلام ، وعندما انحسرت وحوش الزنزانة ، بدأت موجة جديدة من الصراع عندما بدأ الدم القديم بالاختلاط مع الجديد. في النهاية تم تأسيس السلام وبدأ التعاون. بعد كل شيء ، لا يتعرف النظام على “الأجناس المتحضرة” كوحوش ، لذلك سيكون من غير الطبيعي القتال ضد بعضها البعض ، على الأقل هذا ما دعت إليه كنيسة الطريق دائمًا. آخرون ، مثل سوفوس ، لم يحالفهم الحظ. تم تصنيفهم على أنهم وحوش من قبل النظام تم استبعادهم أولاً ثم مطاردتهم ، مما دفعهم لإخفاء مستوطناتهم تحت الأرض والانسحاب من الاتصال مع أولئك الذين حاربوا بجانبهم أثناء الكارثة.

لم يُمنح المتدربون أي وقت للتساؤل أو استيعاب ظروفهم الجديدة قبل أن يتم إلقاؤهم في تدريب مرهق. القائد نفسه حفرهم بلا كلل. يومين من التدريب في البدلات الصخرية الحية المعروفة باسم درع الهاوية وتم إلقاؤهم في دوريات قتالية حية. بعد ذلك بثلاثة أيام ، تم تفكيكهم وإرسالهم إلى حصون مختلفة شكلت جزءًا من “الحصن” ، شبكة الدفاعات التي أغلقت فقاعة الزنزانة من المستويات الدنيا.

 

 

مقتطف من “اجترار السباقات” للباحث فاندري سوف من كارمودو.

كان على ميرين أن تعترف بأن الفكرة قد حصلت على بعض الاستئناف. الأشياء التي رأتها وفعلتها وفُهمت منذ معموديتها قضت على فهمها لكيفية عمل العالم.

 

“الوقت الذي تكتشف فيه نوع الشيء الذي يفعله الفيلق هنا حقًا” أخبرهم القائد بفظاظة ، واكتشف أنهم يمتلكون. كان قد أخذ المجموعة في جولة مطولة في الحصون ، وتفقد الحصون وانزل المتدربين أثناء ذهابهم.

ت.م( معلومة مهمة ان السوفوس ليسوا مثل باقي الاعراق وصنفوا على انهم وحوش من قبل النضام لهذا في البداية تم مطاردتهم واستعبداهم)

 

 

غيّرت حقنة المانا هذه سطح بانجيرا إلى الأبد ، ليس فقط بسبب الوحوش التي دمرت سطحها ولكن أيضًا من خلال ظهور أجناس جديدة ، مثل برونكياي ، وهي سلالة من الأشجار الواعية مثل المخلوقات التي ظهرت من شجرة واحدة في الجنوب براري. أو براثيان ، الكائنات المائية التي تطورت من بحيرة براثا بعد أن غمرت بالمانا أثناء الكارثة عندما تم توصيل فتحة زنزانة بالبحيرة.

————————————————– ————————————————–

عاد زميلها في الفيلق متعب بنفس القدر ولكن الغريب الرسوم المتحركة إليها وأقسمت أنها تستطيع أن ترى ضوء الجنون يرقص في عينيه.

 

مقتطف من “اجترار السباقات” للباحث فاندري سوف من كارمودو.

استُنفدت ميرين. كان جسدها يعاني من آلام من أعلى إلى أخمص القدمين وكان لديها شك تسلل في أحد أصابع قدميها. ربما كان الإرهاق الذهني أسوأ ما في الأمر. لم تنم فيما شعرت به وكأنه ثلاثة أيام. لماذا بحق الجحيم سمحت لنفسها بالتحدث في هذه القمامة؟

الآن فقط فهمت ما كانت عليه ليريا حقًا في جيب العالم المتخلف والمتجاهل.

 

 

“دونيلان ، ذكرني لماذا تركتك تتحدث معي في هذه القمامة؟” سألت بغضب.

“أعتقد أننا نعرف ماذا كان هؤلاء السجناء الآن إيه؟” أجبر الساحر على الضحك وهو يلعب بالعملة المعدنية في أصابعه.

 

 

عاد زميلها في الفيلق متعب بنفس القدر ولكن الغريب الرسوم المتحركة إليها وأقسمت أنها تستطيع أن ترى ضوء الجنون يرقص في عينيه.

غيّرت حقنة المانا هذه سطح بانجيرا إلى الأبد ، ليس فقط بسبب الوحوش التي دمرت سطحها ولكن أيضًا من خلال ظهور أجناس جديدة ، مثل برونكياي ، وهي سلالة من الأشجار الواعية مثل المخلوقات التي ظهرت من شجرة واحدة في الجنوب براري. أو براثيان ، الكائنات المائية التي تطورت من بحيرة براثا بعد أن غمرت بالمانا أثناء الكارثة عندما تم توصيل فتحة زنزانة بالبحيرة.

 

 

“بعد أسبوعين على الحاجز ، هل تريد أن تمضي إجازتنا الثمينة نائمة؟! سوف آكل وأشرب حتى أمرض ، ثم أفعل ذلك مرة أخرى!” أعلن واستمر في شق طريقه بين الحشد.

“الوقت الذي تكتشف فيه نوع الشيء الذي يفعله الفيلق هنا حقًا” أخبرهم القائد بفظاظة ، واكتشف أنهم يمتلكون. كان قد أخذ المجموعة في جولة مطولة في الحصون ، وتفقد الحصون وانزل المتدربين أثناء ذهابهم.

 

شخر دونيلان. “صحيح أوه.”

 

 

 

 

كان على ميرين أن تعترف بأن الفكرة قد حصلت على بعض الاستئناف. الأشياء التي رأتها وفعلتها وفُهمت منذ معموديتها قضت على فهمها لكيفية عمل العالم.

ت.م( معلومة مهمة ان السوفوس ليسوا مثل باقي الاعراق وصنفوا على انهم وحوش من قبل النضام لهذا في البداية تم مطاردتهم واستعبداهم)

 

 

الآن فقط فهمت ما كانت عليه ليريا حقًا في جيب العالم المتخلف والمتجاهل.

————————————————– ————————————————–

 

تجهمت.

لم يُمنح المتدربون أي وقت للتساؤل أو استيعاب ظروفهم الجديدة قبل أن يتم إلقاؤهم في تدريب مرهق. القائد نفسه حفرهم بلا كلل. يومين من التدريب في البدلات الصخرية الحية المعروفة باسم درع الهاوية وتم إلقاؤهم في دوريات قتالية حية. بعد ذلك بثلاثة أيام ، تم تفكيكهم وإرسالهم إلى حصون مختلفة شكلت جزءًا من “الحصن” ، شبكة الدفاعات التي أغلقت فقاعة الزنزانة من المستويات الدنيا.

كان على ميرين أن تعترف بأن الفكرة قد حصلت على بعض الاستئناف. الأشياء التي رأتها وفعلتها وفُهمت منذ معموديتها قضت على فهمها لكيفية عمل العالم.

 

 

“الوقت الذي تكتشف فيه نوع الشيء الذي يفعله الفيلق هنا حقًا” أخبرهم القائد بفظاظة ، واكتشف أنهم يمتلكون. كان قد أخذ المجموعة في جولة مطولة في الحصون ، وتفقد الحصون وانزل المتدربين أثناء ذهابهم.

 

 

 

في أعماقها ، شعرت ميرين دائمًا كما لو كان قاسيا ، كما لو كان مصنوع من مواد صارمة. لا شيء يشبه القائد بشكل واضح ، لكنه لا يزال صعبًا. كان الفيلق الذي التقت به في حصنها قاسيًا للغاية لدرجة أنها شعرت أنهم لا يحتاجون إلى درع الهاوية على الإطلاق ، كانت الوحوش تقسم إلى نصفين عندما يحاولون عضهم.

 

 

 

لقد أبلغت قائدها الجديد لدى وصولها ، وهو محارب قديم أشيب يدعى تانار ، وقد صُدمت من عمر الرجل. إذا كان يومًا دون الستين من عمره ، فقد صُدمت. رقيقة ونحيلة ، الأوتار في رقبته واضحة للرؤية ، سرعان ما تخلصت من أي مخاوف تتعلق بالعمر من ذهنها.

 

 

خلف البار وقف شخصية ضخمة ، غولغارين ، أحد الناس المحجرين. تحركت يداه الغليظتان بنعمة مدهشة وهو يصب المشروبات ويحضر الكاسات لعملائه. بالكاد توقف دونيلان لأخذ المشهد ، صعد بسرعة نحو الطاولة وصفع عملة معدنية ، وميضها على المالك ، الذي أومأ برأسه تجاههم عند الانتهاء من خدمة عميله الحالي.

 

 

 

 

حارب الرجل مثل دب غاضب وبدا مثله أيضًا. علق جيوشه بكل كلمة تخرج من فمه وتعلمت ميرين بسرعة أن تفعل الشيء نفسه. كان هذا الرجل يعرف أن عمل قتل الوحوش كان جيدًا.

لقد حُكم على المجرمين بالإعدام ، وفي معظم الأحوال ماتوا ، كبشر على أي حال. لقد رأت القوات غير النظامية ورأتهم يأكلون. هي بالتأكيد لن تسميهم أناسًا. هذا ما حدث عندما يأكل الشخص الكتلة الحيوية.

 

وكرر “السجناء” وهو يحدق بها. عندما واصلت التحديق مرة أخرى بهدوء ، تابع ، “تذكرين؟ عندما جئنا إلى هنا لرايلليه ، أحضر الفيلق معنا مجموعة من القتلة والمجرمين؟ من أين تعتقد أن الجنود غير النظاميين جاءوا؟”

جيد جدا.

 

 

“دونيلان ، ذكرني لماذا تركتك تتحدث معي في هذه القمامة؟” سألت بغضب.

إذا كانت الموجة أعلاه قاسية ، فقد كانت أسوأ هنا في الطبقة الثانية. تم تكليف كل حصن بإغلاق نفق واحد ، ومنع الوحوش من الصعود والنزول. قاتل الفيلق لساعات متتالية كل يوم بسبب نقص الإمدادات وقلة الإمدادات. عندما لم يعد بإمكانهم الوقوف بعد الآن ، تم تدويرهم للراحة حتى يتمكنوا من ذلك ، ثم عادوا للخارج في أعماقها.

“بعد أسبوعين على الحاجز ، هل تريد أن تمضي إجازتنا الثمينة نائمة؟! سوف آكل وأشرب حتى أمرض ، ثم أفعل ذلك مرة أخرى!” أعلن واستمر في شق طريقه بين الحشد.

 

 

لم تخلع ميرين بدلتها طوال الوقت الذي كانت فيه بالخارج.

 

 

لقد أبلغت قائدها الجديد لدى وصولها ، وهو محارب قديم أشيب يدعى تانار ، وقد صُدمت من عمر الرجل. إذا كان يومًا دون الستين من عمره ، فقد صُدمت. رقيقة ونحيلة ، الأوتار في رقبته واضحة للرؤية ، سرعان ما تخلصت من أي مخاوف تتعلق بالعمر من ذهنها.

كما أُجبرت على رؤية بعض الإجراءات الأخرى التي أُجبر الفيلق عليها من أجل الصمود.

وكرر “السجناء” وهو يحدق بها. عندما واصلت التحديق مرة أخرى بهدوء ، تابع ، “تذكرين؟ عندما جئنا إلى هنا لرايلليه ، أحضر الفيلق معنا مجموعة من القتلة والمجرمين؟ من أين تعتقد أن الجنود غير النظاميين جاءوا؟”

 

 

تجهمت.

 

 

مقتطف من “اجترار السباقات” للباحث فاندري سوف من كارمودو.

“هل كان لديك أي غير نظامي في حصنك دونيلان؟” هي سألت.

وكرر “السجناء” وهو يحدق بها. عندما واصلت التحديق مرة أخرى بهدوء ، تابع ، “تذكرين؟ عندما جئنا إلى هنا لرايلليه ، أحضر الفيلق معنا مجموعة من القتلة والمجرمين؟ من أين تعتقد أن الجنود غير النظاميين جاءوا؟”

 

 

توقف للحظة وهو يدفع وسط الحشد ، قبل أن يبدأ مرة أخرى.

 

 

 

“أرى حانة هناك ، هيا” تمتم بتجهم ، وسحبها عبر الشارع.

 

 

 

قام الاثنان بفصل الستارة التي كانت معلقة على واجهة المبنى ، مثل معظم المباني في رايلليه ، فقد تم تشكيلها من الحجر ، مما خلق جوًا مظلمًا وباردًا في الداخل. انتشرت جلوستونز على الجدران والسقف لتوفير إضاءة ناعمة كشفت عن منطقة بار مزدحمة ، مع طاولات وأكشاك باتجاه الخلف.

 

 

 

 

 

 

مقتطف من “اجترار السباقات” للباحث فاندري سوف من كارمودو.

خلف البار وقف شخصية ضخمة ، غولغارين ، أحد الناس المحجرين. تحركت يداه الغليظتان بنعمة مدهشة وهو يصب المشروبات ويحضر الكاسات لعملائه. بالكاد توقف دونيلان لأخذ المشهد ، صعد بسرعة نحو الطاولة وصفع عملة معدنية ، وميضها على المالك ، الذي أومأ برأسه تجاههم عند الانتهاء من خدمة عميله الحالي.

 

 

 

“أعتقد أننا نعرف ماذا كان هؤلاء السجناء الآن إيه؟” أجبر الساحر على الضحك وهو يلعب بالعملة المعدنية في أصابعه.

عاد زميلها في الفيلق متعب بنفس القدر ولكن الغريب الرسوم المتحركة إليها وأقسمت أنها تستطيع أن ترى ضوء الجنون يرقص في عينيه.

 

 

“ماذا؟” سألت ميرين ، متكئًا على العارضة الحجرية المجاورة له.

نظرًا لأن الشكل الضخم ذو الجلد الذي يبدو وكأنه صخرة صلبة سكب المشروبات لم تكن ميرين متأكدة من شعورها تجاه غير النظاميين. لقد ساعدوا بالتأكيد في القتال. ليسوا اقوياء مثل الفيلق الكامل ، لكنهم أقوى من معظم الناس العاديين. الآن عرفت من أين أتوا ، لم تكن تعرف ما إذا كان ذلك صحيحًا أم خطأ.

 

“الوقت الذي تكتشف فيه نوع الشيء الذي يفعله الفيلق هنا حقًا” أخبرهم القائد بفظاظة ، واكتشف أنهم يمتلكون. كان قد أخذ المجموعة في جولة مطولة في الحصون ، وتفقد الحصون وانزل المتدربين أثناء ذهابهم.

وكرر “السجناء” وهو يحدق بها. عندما واصلت التحديق مرة أخرى بهدوء ، تابع ، “تذكرين؟ عندما جئنا إلى هنا لرايلليه ، أحضر الفيلق معنا مجموعة من القتلة والمجرمين؟ من أين تعتقد أن الجنود غير النظاميين جاءوا؟”

 

 

قام الاثنان بفصل الستارة التي كانت معلقة على واجهة المبنى ، مثل معظم المباني في رايلليه ، فقد تم تشكيلها من الحجر ، مما خلق جوًا مظلمًا وباردًا في الداخل. انتشرت جلوستونز على الجدران والسقف لتوفير إضاءة ناعمة كشفت عن منطقة بار مزدحمة ، مع طاولات وأكشاك باتجاه الخلف.

اتسعت عيناها مع الفهم. “أوه.”

وكرر “السجناء” وهو يحدق بها. عندما واصلت التحديق مرة أخرى بهدوء ، تابع ، “تذكرين؟ عندما جئنا إلى هنا لرايلليه ، أحضر الفيلق معنا مجموعة من القتلة والمجرمين؟ من أين تعتقد أن الجنود غير النظاميين جاءوا؟”

 

مقتطف من “اجترار السباقات” للباحث فاندري سوف من كارمودو.

شخر دونيلان. “صحيح أوه.”

 

 

 

بينما كان النادل الضخم يشق طريقه فوق دونيلان ، طلب كأسين طويلتين من “شيء ما بركلة” ودفع للرجل.

 

 

تجهمت.

نظرًا لأن الشكل الضخم ذو الجلد الذي يبدو وكأنه صخرة صلبة سكب المشروبات لم تكن ميرين متأكدة من شعورها تجاه غير النظاميين. لقد ساعدوا بالتأكيد في القتال. ليسوا اقوياء مثل الفيلق الكامل ، لكنهم أقوى من معظم الناس العاديين. الآن عرفت من أين أتوا ، لم تكن تعرف ما إذا كان ذلك صحيحًا أم خطأ.

 

 

 

لقد حُكم على المجرمين بالإعدام ، وفي معظم الأحوال ماتوا ، كبشر على أي حال. لقد رأت القوات غير النظامية ورأتهم يأكلون. هي بالتأكيد لن تسميهم أناسًا. هذا ما حدث عندما يأكل الشخص الكتلة الحيوية.

 


انجوي ❤️

 

“أعتقد أننا نعرف ماذا كان هؤلاء السجناء الآن إيه؟” أجبر الساحر على الضحك وهو يلعب بالعملة المعدنية في أصابعه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط