نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 271

اَلْعَوْدَة مِنْ اَلدَّوْرِيَّةِ ( 2 )

اَلْعَوْدَة مِنْ اَلدَّوْرِيَّةِ ( 2 )

 

 

الفصل: 271 العودة من الدورية (2)

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


“ثم كنا نقاتل هذه الوحوش وهم مثل الزومبي المخيفين ، أنا أخبرك. بغض النظر عما أضربهم به ، لا ينفجرون. أخيرًا أحرق الشيء لدرجة أنه زور وهذا قبيح حشرة الحمار تكسر من از للخلف وجوش الزحف! “

شخر الجرس وداس على الجانب الآخر من البار ، جاهزًا لخدمة عميل آخر كان مستعدًا للاستمرار الى عمق الصباح.

 

من نواح كثيرة ذكّرت أوريليا بنفسها عندما كانت أصغر سناً. كان هذا فيلقًا سيذهب بعيدًا. ربما أبعد مما تمكنت هي نفسها.

“دونيلان ، أعتقد أن لديك ما يكفي. لا أستطيع أن أفهم ما تقوله على الأرض.”

أومأت أوريليا. “هذا التمساح السمين تلقى المكالمة منذ وقت طويل. يمكن لعراف الزنزانة أن يشعروا بها بطريقة ما ، عندما يصل الزنزانة ويدعو وحشًا. وفي الثانية ، خرجت المكالمة ، حشد الفيلق لإغلاق هذه المنطقة. م نستطع تقريبا من قتل جارالوش ، إنها ذكية ومخيفة مثل الأظافر ، لكننا نجحنا في منعها من النزول “.

 

 

“انا جيد!”

 

 

 

“أنت لست بخير ، لقد حاولت أن تشرب من وعاء المكسرات خلال الخمسة عشر دقيقة الماضية!”

“ما هي المشكلة الكبيرة في القدماء. إذا كانوا موجودين ، لم يظهروا منذ آلاف السنين. هل يهم حقًا أن ينضم إليهم وحش آخر في الأعماق؟”

 

“لماذا رغم ذلك؟ لماذا من المهم للغاية أن يتم إغلاق هذا الجزء من الزنزانة؟ هل هذا النوع من الأشياء طبيعي للفيلق؟ هل أنشأنا حصونا مثل هذا في مكان آخر؟”

“… ربما كان لدي ما يكفي.”

 

 

“ماذا رأو؟” همست ميرين.

“اعتقدت أنه من المفترض أن تكون أنواع السحرة أذكياء. لقد كان لديك ما يكفي قبل ساعة أيها الغبي. أنت أكثر جاذبية من عازف الكمان في وقت المهرجان. أراهن أنك لا تستطيع حتى المشي.”

 

 

 

تختفي عينا دونيلان للحظة وهو يتأرجح من جانب إلى آخر ، ويختبر توازنه.

“ثم كنا نقاتل هذه الوحوش وهم مثل الزومبي المخيفين ، أنا أخبرك. بغض النظر عما أضربهم به ، لا ينفجرون. أخيرًا أحرق الشيء لدرجة أنه زور وهذا قبيح حشرة الحمار تكسر من از للخلف وجوش الزحف! “

 

 

“نعم صحيح!” أعلن. “لا أستطيع المشي”.

أومأت أوريليا برأسها فقط وسارت باتجاه المرأة الأصغر منها ، ووضعت يدها على كتفها.

 

ضحكت أوريليا. “لست متفاجئًا. كافح يونغ دونيلان دائمًا للتعامل مع التوتر. بالنظر إلى مدى التغيير بالنسبة له مؤخرًا ، كان هذا متوقعًا فقط.”

ميرين شخرت مع تهيج. كانت سعيدة بالانضمام اليه وتناول بعض المشروبات لكنها سرعان ما أدركت أن المشروبات الروحية التي قاموا بتخميرها هنا كانت أكثر شدة بعدة مستويات من أي شيء شربوه على السطح. لذا فقد أبطأت من وتيرتها ، واستمتعت بالأجواء البهيجة وشاهدت مختلف الأعراق والتجمعات الاجتماعية هنا في اختلاط ريليه داخل المكان.

 

 

 

كان دونيلان قد دمر نفسه واشتكى.

 

 

“ماذا تعرفين عن القدماء؟” هي سألت.

“هل هو سيعود إلى المنزل؟” قرقعة جرس الحديقة عندما اقترب.

“آه” سعلت ميرين بشكل محرج ، “أكبر بالنسبة للبعض مما بالنسبة للآخرين.”

 

 

ظل رجل جلوريجان الضخم يراقب عمله طوال الليل ولكنه لم يضطر إلى استعراض حجمه على أي شخص ، وهو أمر كانت ميرين ممتنة له. كان الرجل يبلغ طوله سبعة أقدام وبدا وكأنه منحوتًا من سفح جبل ، بدا وكأنه يستطيع أن يسحق رأسين بشريين في إحدى راحتيه الضخمة.

 

 

قالت ميرين “جارالوش”.

 

 

 

 

كانت ميرين قد سمع أن حذاء جولجارين لم يكن مصنوعًا من الحجر في الواقع ، فقط أن جلده كان كثيفًا للغاية ، بالإضافة إلى النسيج الرمادي ، مما أعطى مظهرًا صخريًا.

أكدت له: “سأعطيه كتفًا ، سيكون على ما يرام”.

 

 

أكدت له: “سأعطيه كتفًا ، سيكون على ما يرام”.

 

 

قالت ميرين “جارالوش”.

شخر الجرس وداس على الجانب الآخر من البار ، جاهزًا لخدمة عميل آخر كان مستعدًا للاستمرار الى عمق الصباح.

“ليلة كبيرة؟” وجدها صوت هادئ من الممر المظلم.

 

كان دونيلان قد دمر نفسه واشتكى.

“تعال الي دونيلان ” حثت ميرين ، ممسكة بكتف صديقها.

 

 

 

“إي! نوم!” تمتم وهو يقفز على قدميه.

 

 

 

بعد ساعة ، خرجت ميرين من غرفة دونيلان في الثكنات ، وكان الشخير بصوت عالٍ يخرج من المدخل بالفعل. كان الغبي يتأرجح ويتعثر في كل خطوة ، ناهيك عن بضع محطات في طريقه لطرد أسوأ مشروباته ، مما تسبب في أن تستغرق الرحلة أربعة أضعاف ما كان ينبغي. في المرة الثانية التي ألقتها به على سريره ، كان في الخارج مثل الضوء.

 

 

“إي! نوم!” تمتم وهو يقفز على قدميه.

 

 

 

 

“ليلة كبيرة؟” وجدها صوت هادئ من الممر المظلم.

 

 

ترجمة: LUCIFER

استدارت إلى يسارها وجدت تريبيون أوريليا تقترب من مقر الضباط ، أسفل هذا الجناح من الثكنات. كان جميع المتدربين في فرع ليريا الذين تمت ترقيتهم مؤخرًا ، مع ضباطهم ، يقيمون معًا في جناح واحد من الثكنات.

“هل هو سيعود إلى المنزل؟” قرقعة جرس الحديقة عندما اقترب.

 

 

“آه” سعلت ميرين بشكل محرج ، “أكبر بالنسبة للبعض مما بالنسبة للآخرين.”

“لماذا رغم ذلك؟ لماذا من المهم للغاية أن يتم إغلاق هذا الجزء من الزنزانة؟ هل هذا النوع من الأشياء طبيعي للفيلق؟ هل أنشأنا حصونا مثل هذا في مكان آخر؟”

 

 

ضحكت أوريليا. “لست متفاجئًا. كافح يونغ دونيلان دائمًا للتعامل مع التوتر. بالنظر إلى مدى التغيير بالنسبة له مؤخرًا ، كان هذا متوقعًا فقط.”

 

 

 

“حسنًا ، كما قلت ، انقلبت حياتنا رأسًا على عقب. لم يعد لدينا منزل على السطح بعد الآن” أشارت ميرين ، وقد تسربت القليل من المرارة. “لا ينبغي أن يصدم أي شخص أن بعض الناس لا يستطيعون التعامل معه”.

كانت ميرين قد سمع أن حذاء جولجارين لم يكن مصنوعًا من الحجر في الواقع ، فقط أن جلده كان كثيفًا للغاية ، بالإضافة إلى النسيج الرمادي ، مما أعطى مظهرًا صخريًا.

 

 

 

 

 

 

أومأت أوريليا برأسها فقط وسارت باتجاه المرأة الأصغر منها ، ووضعت يدها على كتفها.

 

 

قالت ميرين “جارالوش”.

“لقد فقدنا جميعًا منازلنا وعائلتنا أعلاه. لا يسعنا إلا أن نأمل ونصلي من أجل انه نجا البعض منهم وفروا. إلى أن تنحسر مستويات المانا ، فإن واجبنا هو الاحتفاظ بالحصن ومنع المزيد من الدمار”.

 

 

“لا” هزت اوريليا رأسها ، “أنا أتحدث عن القدماء. الوحوش الأولى.”

هزت ميرين كتفيها من يد ضابطها واستدارت في مواجهتها مباشرة.

 

 

 

“ومتى سيحدث ذلك بالضبط؟ منذ أن جئنا إلى هنا كنا نقاتل. لقد قتلت المزيد من الوحوش في الشهرين الماضيين أكثر مما قتلت طوال حياتي حتى هذه اللحظة ، ولم لا يتوقف. حتى الآن الجنود في الحصون يقاتلون. بغض النظر عن مدى قتالنا ، لا يبدو أنه مهم. هل نحن حتى نحدث فرقًا؟ “

 

 

شخر الجرس وداس على الجانب الآخر من البار ، جاهزًا لخدمة عميل آخر كان مستعدًا للاستمرار الى عمق الصباح.

 

 

 

الفصل: 271 العودة من الدورية (2)

أوريليا “نحن” مؤكدة ، لا أثر للشك في صوتها. “كل وحش نقتله هو تهديد تمت إزالته ، كل يوم نتمسك بأمور الحصن.”

 

 

 

“لماذا رغم ذلك؟ لماذا من المهم للغاية أن يتم إغلاق هذا الجزء من الزنزانة؟ هل هذا النوع من الأشياء طبيعي للفيلق؟ هل أنشأنا حصونا مثل هذا في مكان آخر؟”

قالت ميرين “جارالوش”.

 

 

أغمضت أوريليا عينيها للحظة قبل أن تفتحهما وتنظر مباشرة إلى عضو الفيلق الأصغر. كانت ميرين دائمًا قوية لم يقتصر الأمر على مشاركتها في تدريب فيالق الجيوش بشكل استثنائي فحسب ، بل أظهرت قوة عاطفية نادرة. لقد كانت صخرة مجموعتها التدريبية والعديد ممن ربما فشلوا قد مروا بالاعتماد عليها للحصول على الدعم.

 

 

 

من نواح كثيرة ذكّرت أوريليا بنفسها عندما كانت أصغر سناً. كان هذا فيلقًا سيذهب بعيدًا. ربما أبعد مما تمكنت هي نفسها.

 

 

تختفي عينا دونيلان للحظة وهو يتأرجح من جانب إلى آخر ، ويختبر توازنه.

“ماذا تعرفين عن القدماء؟” هي سألت.

 

 

 

تراجعت ميرين عند التغيير المفاجئ للموضوع.

 

 

 

“ليس كثيرا؟ أعني ، هل تشير إلى الناس قبل الكارثة؟”

 

 

 

“لا” هزت اوريليا رأسها ، “أنا أتحدث عن القدماء. الوحوش الأولى.”

“تعال الي دونيلان ” حثت ميرين ، ممسكة بكتف صديقها.

 

أوريليا “نحن” مؤكدة ، لا أثر للشك في صوتها. “كل وحش نقتله هو تهديد تمت إزالته ، كل يوم نتمسك بأمور الحصن.”

ضاقت عيون ميرين ورؤيتها ، لم تستطع أوريليا إلا ان تضحك ضحكة مكتومة.

 

 

شخر الجرس وداس على الجانب الآخر من البار ، جاهزًا لخدمة عميل آخر كان مستعدًا للاستمرار الى عمق الصباح.

“كل الخرافات أليس كذلك؟ الوحوش الأولى التي نهضت أثناء الكارثة وكسرت العالم. مجرد أسطورة. عملت كنيسة المسار بجد لجعل الناس ينسون تلك القصص القديمة ، وفي بعض النواحي لسبب وجيه. “

 

 

 

 

 

 

 

استدار الضابط لتضع يدها على جدار الثكنة ، وشعرت بصلابة الحجر المتشكل. “هناك أعضاء من الفيلق الذين ذهبوا إلى الطبقة السادسة ، منذ مئات السنين ، وهي الكيانات غير الوحشية الوحيدة التي نزلت إلى هذا الحد. هل تعلم ذلك؟ لقد كاد أن يدفعهم إلى الجنون لكنهم عادوا وأخبرونا بأشياء لم نجرؤ على تصديقها “.

أومأت أوريليا. “هذا التمساح السمين تلقى المكالمة منذ وقت طويل. يمكن لعراف الزنزانة أن يشعروا بها بطريقة ما ، عندما يصل الزنزانة ويدعو وحشًا. وفي الثانية ، خرجت المكالمة ، حشد الفيلق لإغلاق هذه المنطقة. م نستطع تقريبا من قتل جارالوش ، إنها ذكية ومخيفة مثل الأظافر ، لكننا نجحنا في منعها من النزول “.

 

“… ربما كان لدي ما يكفي.”

“ماذا رأو؟” همست ميرين.

 

 

 

أن أي شخص كان قادرًا على النزول إلى هذا الحد هو أبعد من خيالها. ستكون المانا هناك سميكة جدًا بحيث يمكنك السباحة فيه عمليًا. فقط أي نوع من الوحوش تعيش هناك؟

“ماذا تعرفين عن القدماء؟” هي سألت.

 

 

“هناك تسعة عشر من القدماء مسجلين في النصوص القديمة. تسعة عشر. عاد الفيلق الذين نزلوا إلى هذا الحد مع تأكيد ثلاثة منهم. مخلوقات هائلة ذات قوة لا يسبر غورها. مثل الآلهة أكثر من الوحوش. عندما اعدوا الموارد لكشف أسرارها ، وتعلم كل ما نستطيع عن هذه المخلوقات. ومع الوقت اكتشفنا شيئًا لم نتوقعه “.

 

 

أجابت المرأة الأكبر سنًا ، “ربما ، ربما لا” ، هناك من يفكر مثلك ، أنه لن يحدث فرقًا كبيرًا ، وهناك آخرون يعتقدون أنه عندما يكتمل عددهم سيرتفعون مرة أخرى ويطلقون شرارة ثانية. هناك من يدرس الكتابات القديمة ويقول إن بانجيرا ستنتهي على يد عشرين وحشًا. من يستطيع أن يقول ما هو حقيقي أم لا؟ نحن ببساطة نحمي ، بأفضل ما نستطيع “.

أخرجت اوريليا يدها من الحائط ونحت الحبيبات على زيها.

ضحكت أوريليا. “لست متفاجئًا. كافح يونغ دونيلان دائمًا للتعامل مع التوتر. بالنظر إلى مدى التغيير بالنسبة له مؤخرًا ، كان هذا متوقعًا فقط.”

 

أومأت أوريليا برأسها فقط وسارت باتجاه المرأة الأصغر منها ، ووضعت يدها على كتفها.

“النظام يريد قديمًا آخر. على حد علمنا ، كان هناك دائمًا تسعة عشر منهم ، ولكن في بعض الأحيان يتم استدعاء الوحوش القوية للنزول. لسنا متأكدين من كيفية حدوث ذلك ، أو ما يحدث عندما يصلون إلى هناك ، لكننا لا نريد لمعرفة الجواب. لقد تشارك الفيلق والقوات الأخرى المعرفة والموارد لمنع إنشاء قديم آخر. “

أومأت أوريليا. “هذا التمساح السمين تلقى المكالمة منذ وقت طويل. يمكن لعراف الزنزانة أن يشعروا بها بطريقة ما ، عندما يصل الزنزانة ويدعو وحشًا. وفي الثانية ، خرجت المكالمة ، حشد الفيلق لإغلاق هذه المنطقة. م نستطع تقريبا من قتل جارالوش ، إنها ذكية ومخيفة مثل الأظافر ، لكننا نجحنا في منعها من النزول “.

 

تختفي عينا دونيلان للحظة وهو يتأرجح من جانب إلى آخر ، ويختبر توازنه.

قالت ميرين “جارالوش”.

“حسنًا ، كما قلت ، انقلبت حياتنا رأسًا على عقب. لم يعد لدينا منزل على السطح بعد الآن” أشارت ميرين ، وقد تسربت القليل من المرارة. “لا ينبغي أن يصدم أي شخص أن بعض الناس لا يستطيعون التعامل معه”.

 

“هناك تسعة عشر من القدماء مسجلين في النصوص القديمة. تسعة عشر. عاد الفيلق الذين نزلوا إلى هذا الحد مع تأكيد ثلاثة منهم. مخلوقات هائلة ذات قوة لا يسبر غورها. مثل الآلهة أكثر من الوحوش. عندما اعدوا الموارد لكشف أسرارها ، وتعلم كل ما نستطيع عن هذه المخلوقات. ومع الوقت اكتشفنا شيئًا لم نتوقعه “.

أومأت أوريليا. “هذا التمساح السمين تلقى المكالمة منذ وقت طويل. يمكن لعراف الزنزانة أن يشعروا بها بطريقة ما ، عندما يصل الزنزانة ويدعو وحشًا. وفي الثانية ، خرجت المكالمة ، حشد الفيلق لإغلاق هذه المنطقة. م نستطع تقريبا من قتل جارالوش ، إنها ذكية ومخيفة مثل الأظافر ، لكننا نجحنا في منعها من النزول “.

 

 

 

هزت ميرين رأسها ، في محاولة لإدخال هذه المعلومات الجديدة. فكر أحدهم في إزعاجها وكان عليها أن تسأل.

استدارت إلى يسارها وجدت تريبيون أوريليا تقترب من مقر الضباط ، أسفل هذا الجناح من الثكنات. كان جميع المتدربين في فرع ليريا الذين تمت ترقيتهم مؤخرًا ، مع ضباطهم ، يقيمون معًا في جناح واحد من الثكنات.

 

“كل الخرافات أليس كذلك؟ الوحوش الأولى التي نهضت أثناء الكارثة وكسرت العالم. مجرد أسطورة. عملت كنيسة المسار بجد لجعل الناس ينسون تلك القصص القديمة ، وفي بعض النواحي لسبب وجيه. “

“ما هي المشكلة الكبيرة في القدماء. إذا كانوا موجودين ، لم يظهروا منذ آلاف السنين. هل يهم حقًا أن ينضم إليهم وحش آخر في الأعماق؟”

أومأت أوريليا. “هذا التمساح السمين تلقى المكالمة منذ وقت طويل. يمكن لعراف الزنزانة أن يشعروا بها بطريقة ما ، عندما يصل الزنزانة ويدعو وحشًا. وفي الثانية ، خرجت المكالمة ، حشد الفيلق لإغلاق هذه المنطقة. م نستطع تقريبا من قتل جارالوش ، إنها ذكية ومخيفة مثل الأظافر ، لكننا نجحنا في منعها من النزول “.

 

تراجعت ميرين عند التغيير المفاجئ للموضوع.

أجابت المرأة الأكبر سنًا ، “ربما ، ربما لا” ، هناك من يفكر مثلك ، أنه لن يحدث فرقًا كبيرًا ، وهناك آخرون يعتقدون أنه عندما يكتمل عددهم سيرتفعون مرة أخرى ويطلقون شرارة ثانية. هناك من يدرس الكتابات القديمة ويقول إن بانجيرا ستنتهي على يد عشرين وحشًا. من يستطيع أن يقول ما هو حقيقي أم لا؟ نحن ببساطة نحمي ، بأفضل ما نستطيع “.

 


انجوي ❤️

أومأت أوريليا برأسها فقط وسارت باتجاه المرأة الأصغر منها ، ووضعت يدها على كتفها.

أخرجت اوريليا يدها من الحائط ونحت الحبيبات على زيها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط