نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 299

مَادَّة اَلْكَوَابِيسِ

مَادَّة اَلْكَوَابِيسِ

 

 

الفصل: 299 مادة الكوابيس

 

 

قبل أن يقترب أكثر من اللازم ، أعددت إطلاق وابل المدى البعيد. تتجه أدمغتي الفرعية إلى سرعة عالية وتبدأ في استخلاص مانا الجاذبية بشكل مستقل حيث ينسج كل منهما طلقة جاذبية. غارقة في أعماق تأملي ، قاموا ببناء التعويذات بوتيرة سريعة حيث أنزل جسدي ، وقوس بطني عالياً لتقديم منطقتي الخلفية الشهيرة.

ترجمة: LUCIFER

لم يصدروا أي صوت بمجرد أن وقعوا في قبضة التعويذة. إذا فعلوا ذلك ، فقد انتزعته الرياح العاصفة. وبمجرد دخولهم المجال نفسه ، اختفوا ، ولن يتم رؤيتهم مرة أخرى.


 

 

ما الذي أصبحت عليه المانا بالضبط؟ ما الذي أطلقته ؟! قنبلة الجاذبية التي أطلقتها أصغر من جهودي السابقة لكنها أكثر خطورة بكثير. بدا الواقع نفسه وكأنه يئن تحت وطأة هذا ، الشيء الذي صنعته ، هذا الجرم السماوي الصغير الذي استنزف الضوء من محيطه أثناء تحركه عبر الهواء.

لا ، انتظر ثانية. انه يذهب.

 

لم أسمع ما إذا كان وحش التمساح قد أحدث ضوضاء قبل أن يتم استهلاكه ، لذلك كانت الريح تصم الآذان من حولنا ، وأثارت العشب وأرسلت الأشجار إلى الصرير. في اللحظة التي أثرت فيها التعويذة على التمساح غير المحظوظ ، توسعت وابتلعتها بالكامل. في ومضة ، أظهرت قنبلة الجاذبية مجدها الكامل ، كرة دائرية شبه سوداء تجر ضحاياها إلى الداخل لسحقهم في كرة لحم حارة بشكل خاص.

حتى الوحوش التي كانت أهدافًا مؤسفة لمحيط الموت بدت وكأنها شعرت بأن شيئًا خاطئًا كان في طريقها. الخوف ، الرعب ، حتى ، طغى على الوحوش المسكينة. عندما نزلت تعويذتي ، سارعوا إلى الهروب من طريقها ، وتسلقوا فوق بعضهم البعض ، وخدشوا ومزقوا أولئك الذين اعترضوا طريقهم.

 

 

[نعم! نعم أنا – لقد كنت ساخرًا.]

 

[سأبقى في الخلف في البداية والانضمام إلى المعركة لاحقًا. حاولي ألا تموت] أخبر موريليا ، لكنها لا تستمع أيضًا. أستطيع أن أرى من تعبيرها أنها بدأت في العمل بنفسها في الغضب الذي تحتاجه لإطلاق العنان لفوائد فصلها. بسبب غضبها وسفك الدماء ، سارت نحو قائد التمساح الشاهق ، وشبكت الشفرات في يديها.

وطوال الوقت ، انطلقت الصرخة المروعة من قنبلة الجاذبية وهي تسحب الغلاف الجوي ، كما لو أنها قد ثقبت في السماء واندفع العالم لملئه.

 

 

 

ماذا بحق الجحيم سيحدث عندما تضرب؟

 

 

تذوق ما لم يستطع أخوك تحمله!

تعال نفكر بها…

 

 

 

[‘الصغير’ ، ‘كرينيس’ ، استعدا للتأثير! وربما يتم إجراء دعم قليلاً.]

 

 

 

لقد استجابوا لنصيحتي الخاصة وعادوا إلى الوراء بضع خطوات قبل أن تتأثر التعويذة أخيرًا. الوحش الذي كان هدفي الأساسي ، الذي كان يلوح في الأفق على أتباعه الأصغر ، فكر بسرعة ، وانتزع طفلًا صغيرًا من جارالوش في اثنين من مخالبه الأربعة وفي إنجاز مروع من القوة ألقى به في الهواء لتحمل وطأة التعويذة.

ما يمكنني رؤيته ، ويمكن أن أشعر به ، هو الجاذبية المروعة للتعويذة لأنها تحاول أن تلتهم كل ما في متناولها. تمايل العشب نحو الكرة حيث اندفعت الرياح لملئه. قاومت قوتها ، تحصنت على مستوى منخفض واحفر مخالب في التراب بكل قوتي.

 

ما الذي أصبحت عليه المانا بالضبط؟ ما الذي أطلقته ؟! قنبلة الجاذبية التي أطلقتها أصغر من جهودي السابقة لكنها أكثر خطورة بكثير. بدا الواقع نفسه وكأنه يئن تحت وطأة هذا ، الشيء الذي صنعته ، هذا الجرم السماوي الصغير الذي استنزف الضوء من محيطه أثناء تحركه عبر الهواء.

 

 

لم أسمع ما إذا كان وحش التمساح قد أحدث ضوضاء قبل أن يتم استهلاكه ، لذلك كانت الريح تصم الآذان من حولنا ، وأثارت العشب وأرسلت الأشجار إلى الصرير. في اللحظة التي أثرت فيها التعويذة على التمساح غير المحظوظ ، توسعت وابتلعتها بالكامل. في ومضة ، أظهرت قنبلة الجاذبية مجدها الكامل ، كرة دائرية شبه سوداء تجر ضحاياها إلى الداخل لسحقهم في كرة لحم حارة بشكل خاص.

 

 

III 3

كانت هناك بعض التغييرات هذه المرة. في أعماق مهارة التأمل ، لاحظت الدمار بشكل غير سلبي. كانت طاقة قنبلة الجاذبية أكبر من أي طاقة ألقيتها من قبل. كان من الصعب تحديد وميض البرق الأسود المنبعث منه ، غير المرئي تقريبًا كما ظهر واختفى بسرعة كبيرة ، ما إذا كان موجودًا على الإطلاق.

[هل يمكنك ضربها بواحدة أخرى من هؤلاء؟] تساءلت موريليا وهي تجهز شفراتها.

 

 

 

نظرًا لتفكيره السريع وليقته البدنية القوية ، لا يزال التمساح القائد قائمًا ، لكن انفصاله عن المتابعين قد تم تقليصه إلى عدد قليل من عمالقة التماسيح و ذئب الصيد التنين الناضج.

ما يمكنني رؤيته ، ويمكن أن أشعر به ، هو الجاذبية المروعة للتعويذة لأنها تحاول أن تلتهم كل ما في متناولها. تمايل العشب نحو الكرة حيث اندفعت الرياح لملئه. قاومت قوتها ، تحصنت على مستوى منخفض واحفر مخالب في التراب بكل قوتي.

 

 

 

في وقت متأخر ، اتصلت بموريليا. [تمسكي! أنتِ لا تريدي الوقوع في ذلك!]

 

 

اللعنة ، ‘الصغير’!

[أتظن ؟!] زأرت عائدة ، وتبدو مهزوزة.

[وصل التصويب الدقيق المحسن (II) إلى المستوى 2]

 

 

[نعم! نعم أنا – لقد كنت ساخرًا.]

حتى الوحوش التي كانت أهدافًا مؤسفة لمحيط الموت بدت وكأنها شعرت بأن شيئًا خاطئًا كان في طريقها. الخوف ، الرعب ، حتى ، طغى على الوحوش المسكينة. عندما نزلت تعويذتي ، سارعوا إلى الهروب من طريقها ، وتسلقوا فوق بعضهم البعض ، وخدشوا ومزقوا أولئك الذين اعترضوا طريقهم.

 

ترجمة: LUCIFER

لم يكن أداء الوحوش جيدًا. تم إطلاق التعويذة قبل أن تهبط في وسطهم ولكنها كانت قريبة بما يكفي بحيث لا يستطيع معظمهم مقاومة سحبها المروع. لقد ناضلوا بكل قوتهم ولكن بلا جدوى ، واحدًا تلو الآخر تم جرهم في الهواء وسقطوا في قنبلة الجاذبية.

 

 

[أتظن ؟!] زأرت عائدة ، وتبدو مهزوزة.

لم يصدروا أي صوت بمجرد أن وقعوا في قبضة التعويذة. إذا فعلوا ذلك ، فقد انتزعته الرياح العاصفة. وبمجرد دخولهم المجال نفسه ، اختفوا ، ولن يتم رؤيتهم مرة أخرى.

 

 

وبالمثل ، فإن طلقاتي الجاذبية عالقين في الهدف على ساق الوحش اليسرى ، فإن قوة الجاذبية ستزداد على هذا الجانب ، ربما بما يكفي لإبطاء الوحش. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، لا يهم. إذا لم يكن هناك طلقتان كافياتان ، سأطلق مائتي!

حسنًا ، لا تبدو متشابهة تمامًا ، على أي حال.

ماذا بحق الجحيم سيحدث عندما تضرب؟

 

اللعنة ، ‘الصغير’!

على الرغم من الشعور بوقت طويل ، إلا أن الكرة الدوارة استمرت دقيقة واحدة فقط قبل أن تتلاشى من الوجود ، تاركة لبًا من المواد المكسرة معلقة في الهواء والتي سقطت على الفور على الأرض.

 

 

[نعم! نعم أنا – لقد كنت ساخرًا.]

نظرًا لتفكيره السريع وليقته البدنية القوية ، لا يزال التمساح القائد قائمًا ، لكن انفصاله عن المتابعين قد تم تقليصه إلى عدد قليل من عمالقة التماسيح و ذئب الصيد التنين الناضج.

نظرًا لتفكيره السريع وليقته البدنية القوية ، لا يزال التمساح القائد قائمًا ، لكن انفصاله عن المتابعين قد تم تقليصه إلى عدد قليل من عمالقة التماسيح و ذئب الصيد التنين الناضج.

 

 

أصبحت قنابل الجاذبية هذه عملاً جادًا.

 

 

لقد استجابوا لنصيحتي الخاصة وعادوا إلى الوراء بضع خطوات قبل أن تتأثر التعويذة أخيرًا. الوحش الذي كان هدفي الأساسي ، الذي كان يلوح في الأفق على أتباعه الأصغر ، فكر بسرعة ، وانتزع طفلًا صغيرًا من جارالوش في اثنين من مخالبه الأربعة وفي إنجاز مروع من القوة ألقى به في الهواء لتحمل وطأة التعويذة.

يبدو أنني أقترب من جعل التعويذة تلتهم نفسي في كل مرة ألقي فيها ذلك.

IV 4

 

 

[هل يمكنك ضربها بواحدة أخرى من هؤلاء؟] تساءلت موريليا وهي تجهز شفراتها.

 

 

لا ، انتظر ثانية. انه يذهب.

 

الارقام الرومانية ترمز الى رتبة المهارة اي كم مرة تطورت

[لا. يستغرق بعض الوقت لشحنه والنيران الصديقة مشكلة حقيقية. بمجرد أن نبدأ القتال ، سيكون من المستحيل إلقاءها بأمان.]

يبدو أنني أقترب من جعل التعويذة تلتهم نفسي في كل مرة ألقي فيها ذلك.

 

لقد استجابوا لنصيحتي الخاصة وعادوا إلى الوراء بضع خطوات قبل أن تتأثر التعويذة أخيرًا. الوحش الذي كان هدفي الأساسي ، الذي كان يلوح في الأفق على أتباعه الأصغر ، فكر بسرعة ، وانتزع طفلًا صغيرًا من جارالوش في اثنين من مخالبه الأربعة وفي إنجاز مروع من القوة ألقى به في الهواء لتحمل وطأة التعويذة.

[حسنًا] ضاقت عيناها عندما استولى تعبير شرس على وجهها ، [حان الوقت لنقل القتال إلى طفل الوحش هذا.]

 

 

تنهد.

هذا شيء آخر أحببته في موريليا ، بدت وكأنها تكره وحوش التماسيح تمامًا مثلي.

 

 

قبل أن يقترب أكثر من اللازم ، أعددت إطلاق وابل المدى البعيد. تتجه أدمغتي الفرعية إلى سرعة عالية وتبدأ في استخلاص مانا الجاذبية بشكل مستقل حيث ينسج كل منهما طلقة جاذبية. غارقة في أعماق تأملي ، قاموا ببناء التعويذات بوتيرة سريعة حيث أنزل جسدي ، وقوس بطني عالياً لتقديم منطقتي الخلفية الشهيرة.

[‘الصغير’ ، ‘كرينيس’. تتذكرون يا رفاق كيف انهارت آخر مرة أخذنا فيها أحد هذه الأشياء. لم يكن الأمر رائعًا. وكنا جميعًا على وشك الموت وتراجع مؤخرتي. لنكن أكثر حرصًا هذه المرة. يا صغير ، أريدك أن تضرب وتهرب ،. انت اذا اقتربت منه جدًا منه ستتمزق. ‘كرينيس’ ، ابقي متسترة ، انتظري لحظة ، ثم اضرب الذراعين كما فعلت في المرة السابقة. لقد تدربنا لهذا المرة. كوني حذرا!]

تنهد.

 

[هل يمكنك ضربها بواحدة أخرى من هؤلاء؟] تساءلت موريليا وهي تجهز شفراتها.

[نعم سيدي! لن أخذلك!] أعلنت كرينيس بشغف.

 

 

 

[هرن!] تيني شاخر ، عيناه متوهجة في التحدي القادم.

 

 

انه لا يستمع …

 

 

II 2

تنهد.

 

 

أصبحت قنابل الجاذبية هذه عملاً جادًا.

[سأبقى في الخلف في البداية والانضمام إلى المعركة لاحقًا. حاولي ألا تموت] أخبر موريليا ، لكنها لا تستمع أيضًا. أستطيع أن أرى من تعبيرها أنها بدأت في العمل بنفسها في الغضب الذي تحتاجه لإطلاق العنان لفوائد فصلها. بسبب غضبها وسفك الدماء ، سارت نحو قائد التمساح الشاهق ، وشبكت الشفرات في يديها.

لقد استجابوا لنصيحتي الخاصة وعادوا إلى الوراء بضع خطوات قبل أن تتأثر التعويذة أخيرًا. الوحش الذي كان هدفي الأساسي ، الذي كان يلوح في الأفق على أتباعه الأصغر ، فكر بسرعة ، وانتزع طفلًا صغيرًا من جارالوش في اثنين من مخالبه الأربعة وفي إنجاز مروع من القوة ألقى به في الهواء لتحمل وطأة التعويذة.

 

 

ها نحن ذا…

بينما كنت اضرب القائد بالسحر والحمض ، كانت موريليا قد دارت حول اليمين بينما كانت تسعى لقطع ما تبقى من فرقة التماسيح بينما كان ‘الصغير’ يدور حول اليسار ، لمرة واحدة لم يكن يستمع إلى الغرائز ويغلق عند أول فرصة.

 

لم أسمع ما إذا كان وحش التمساح قد أحدث ضوضاء قبل أن يتم استهلاكه ، لذلك كانت الريح تصم الآذان من حولنا ، وأثارت العشب وأرسلت الأشجار إلى الصرير. في اللحظة التي أثرت فيها التعويذة على التمساح غير المحظوظ ، توسعت وابتلعتها بالكامل. في ومضة ، أظهرت قنبلة الجاذبية مجدها الكامل ، كرة دائرية شبه سوداء تجر ضحاياها إلى الداخل لسحقهم في كرة لحم حارة بشكل خاص.

بدأ التمساح وآخر حاشيته في اتخاذ خطوات. بعد أن استشعروا الصراع القادم ، قاموا بنشر أنفسهم وبدأوا في الاقتراب منا. ارتعدت خطوات قائد التمساح في آذاننا وتسببت في ارتعاش الأرض مع كل خطوة من أقدامها.

وبالمثل ، فإن طلقاتي الجاذبية عالقين في الهدف على ساق الوحش اليسرى ، فإن قوة الجاذبية ستزداد على هذا الجانب ، ربما بما يكفي لإبطاء الوحش. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، لا يهم. إذا لم يكن هناك طلقتان كافياتان ، سأطلق مائتي!

 

الارقام الرومانية ترمز الى رتبة المهارة اي كم مرة تطورت

قبل أن يقترب أكثر من اللازم ، أعددت إطلاق وابل المدى البعيد. تتجه أدمغتي الفرعية إلى سرعة عالية وتبدأ في استخلاص مانا الجاذبية بشكل مستقل حيث ينسج كل منهما طلقة جاذبية. غارقة في أعماق تأملي ، قاموا ببناء التعويذات بوتيرة سريعة حيث أنزل جسدي ، وقوس بطني عالياً لتقديم منطقتي الخلفية الشهيرة.

 

 

 

 

 

تذوق ما لم يستطع أخوك تحمله!

 

 

 

بوو!

[لا. يستغرق بعض الوقت لشحنه والنيران الصديقة مشكلة حقيقية. بمجرد أن نبدأ القتال ، سيكون من المستحيل إلقاءها بأمان.]

 

 

نفاثة من الحمض تتناثر في الهواء لتتطاير على جلد التمساح القائد المتدرج. لم يكلف الوحش عناء إبعاد إضرابي أو تجنبه ، ولم يكن مهددًا منه على الأقل. لا يعني أنني سأتوقف!

 

 

 

بوو! بوو! بوو! بوو! بوو!

 

 

 

جنبًا إلى جنب مع وابل من الحمض ، ثم خط أول لطلقات الجاذبية ، ودخل اثنان آخران في الإنتاج لحظة إطلاقهما. مرة أخرى ، سواء من خلال الثقة أو الغطرسة أو العناد ، رفض القائد المراوغة ، فقد تم رش الجسد بالحامض الذي تجمد حتى أثناء احتراقه.

يبدو أنني أقترب من جعل التعويذة تلتهم نفسي في كل مرة ألقي فيها ذلك.

 

الفصل: 299 مادة الكوابيس

وبالمثل ، فإن طلقاتي الجاذبية عالقين في الهدف على ساق الوحش اليسرى ، فإن قوة الجاذبية ستزداد على هذا الجانب ، ربما بما يكفي لإبطاء الوحش. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، لا يهم. إذا لم يكن هناك طلقتان كافياتان ، سأطلق مائتي!

 

 

[هرن!] تيني شاخر ، عيناه متوهجة في التحدي القادم.

[وصل التصويب الدقيق المحسن (II) إلى المستوى 2]

اللعنة ، ‘الصغير’!

 

 

 جيد! تعجبني هذه المهارة لأنها تطبق على كل من تعاويذي وحمضي. قيمة مزدوجة!

حسنًا ، لا تبدو متشابهة تمامًا ، على أي حال.

 

 

لقد أبطأت وتيرة وابل الحمض الخاص بي وسمحت لعقلي الرئيسي بتشكيل طلقات الجاذبية أيضًا. أنا غير راغب في استثمار انتباهي لإنشاء طلقات ملولبة مكثفة ، لأنني بحاجة إلى ذكائي عني للقتال. تمامًا مثل المرة الأخيرة ، ستحتاج الكمية إلى الفوز بالجودة في هذه المسابقة.

 

 

 

بينما كنت اضرب القائد بالسحر والحمض ، كانت موريليا قد دارت حول اليمين بينما كانت تسعى لقطع ما تبقى من فرقة التماسيح بينما كان ‘الصغير’ يدور حول اليسار ، لمرة واحدة لم يكن يستمع إلى الغرائز ويغلق عند أول فرصة.

 

 

لم أسمع ما إذا كان وحش التمساح قد أحدث ضوضاء قبل أن يتم استهلاكه ، لذلك كانت الريح تصم الآذان من حولنا ، وأثارت العشب وأرسلت الأشجار إلى الصرير. في اللحظة التي أثرت فيها التعويذة على التمساح غير المحظوظ ، توسعت وابتلعتها بالكامل. في ومضة ، أظهرت قنبلة الجاذبية مجدها الكامل ، كرة دائرية شبه سوداء تجر ضحاياها إلى الداخل لسحقهم في كرة لحم حارة بشكل خاص.

لا ، انتظر ثانية. انه يذهب.

كانت هناك بعض التغييرات هذه المرة. في أعماق مهارة التأمل ، لاحظت الدمار بشكل غير سلبي. كانت طاقة قنبلة الجاذبية أكبر من أي طاقة ألقيتها من قبل. كان من الصعب تحديد وميض البرق الأسود المنبعث منه ، غير المرئي تقريبًا كما ظهر واختفى بسرعة كبيرة ، ما إذا كان موجودًا على الإطلاق.

 

على الرغم من الشعور بوقت طويل ، إلا أن الكرة الدوارة استمرت دقيقة واحدة فقط قبل أن تتلاشى من الوجود ، تاركة لبًا من المواد المكسرة معلقة في الهواء والتي سقطت على الفور على الأرض.

اللعنة ، ‘الصغير’!

ترجمة: LUCIFER


 

 

الارقام الرومانية ترمز الى رتبة المهارة اي كم مرة تطورت

[‘الصغير’ ، ‘كرينيس’. تتذكرون يا رفاق كيف انهارت آخر مرة أخذنا فيها أحد هذه الأشياء. لم يكن الأمر رائعًا. وكنا جميعًا على وشك الموت وتراجع مؤخرتي. لنكن أكثر حرصًا هذه المرة. يا صغير ، أريدك أن تضرب وتهرب ،. انت اذا اقتربت منه جدًا منه ستتمزق. ‘كرينيس’ ، ابقي متسترة ، انتظري لحظة ، ثم اضرب الذراعين كما فعلت في المرة السابقة. لقد تدربنا لهذا المرة. كوني حذرا!]

I 1

 

II 2

 

III 3

[هرن!] تيني شاخر ، عيناه متوهجة في التحدي القادم.

IV 4

[هل يمكنك ضربها بواحدة أخرى من هؤلاء؟] تساءلت موريليا وهي تجهز شفراتها.

V 5

 

انجوي ❤️

[هل يمكنك ضربها بواحدة أخرى من هؤلاء؟] تساءلت موريليا وهي تجهز شفراتها.

ما الذي أصبحت عليه المانا بالضبط؟ ما الذي أطلقته ؟! قنبلة الجاذبية التي أطلقتها أصغر من جهودي السابقة لكنها أكثر خطورة بكثير. بدا الواقع نفسه وكأنه يئن تحت وطأة هذا ، الشيء الذي صنعته ، هذا الجرم السماوي الصغير الذي استنزف الضوء من محيطه أثناء تحركه عبر الهواء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط