نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 314

اَلْوَحْش نَفْسِهِ

اَلْوَحْش نَفْسِهِ

 

ليست المرة الأولى التي شتمت فيها بصر النمل الضعيف. لقد اتخذت خطوات كبيرة في تحسين رؤيتي ولكن المشاهدة لمسافات طويلة ظلت نقطة ضعفي. في الزنزانة ، لم يكن الأمر مهمًا كثيرًا ولكنه كان يعض صدري حاليًا.

الفصل: 314 الوحش نفسه
 

 

ترجمة: LUCIFER

 


كانت المدينة في حالة خراب. نسيان حدوث إعصار أو زلزال أو كارثة طبيعية أخرى ، فإن هذا المستوى من الدمار كان أبعد من ذلك بكثير. بدا الأمر كما لو أن نيزك سقطت على المدينة ، أو لو أن إلهًا قد داس بقدمه السماوية. إذا كان هذا الأخير قد حدث ، فإن هذا الإله كان له جسم مسطح للغاية لأن المدينة كانت قد اختفت للتو.

 

 

بدلاً من رأسين ، أو ثلاثة رؤوس ، أو الفك العلوي والسفلي للقادة ، كان لجارالوش رأس تمساح واحد. كان من الصعب تحديد التفاصيل الأصغر في هذه المسافة ، لكنني أعتقد أن لديها أكثر من مجرد عينين ، يجب أن أقترب أكثر للتأكد ، شيء لن يحدث!

بدا الأمر كما لو أنه لا يوجد طوبان يقفان أحدهما فوق الآخر. كان كل مبنى قد سويت بالأرض ، وتناثر الركام في المساحات المفتوحة ، كما تحطمت الطرق المرصوفة بالحصى وتشققت. في المسافة ، التل الذي كانت تقف عليه القلعة ذات يوم ، بجدارها الداخلي وأبراجها العالية ، لم يكن هناك سوى الخراب.

عبر كل سطح ، وفوق كل حجر ، وقفوا ، ولا يزالون متكدسين. كما لو كانت مفتونة بالوهم ، فإن الوحوش من كل نوع من الطبقات الأولى تقف متجذرة في الأرض وتحدق في اتجاه واحد ، لا تتحرك ثابتة. لقد أزعجني الموقع حتى صميمي لأسباب لم أتمكن من شرحها. كان من غير الطبيعي أن تتصرف الوحوش بهذه الطريقة ، كما لو كانت طائرات بدون طيار بلا إرادة. كانت هذه مخلوقات ولدت من الزنزانة! يجب أن يقاتلوا ويكافحوا ويقاتلوا!

 

 

تم بناء هذه المدينة على مدى مائتي عام من الجهد والجهد ، والآن اختفت. إذا أراد أي شخص محاولة إعادة إنشاء المدينة ، وإنشاء مملكة ليريا مرة أخرى ، فسيحتاج إلى القيام بذلك من نقطة الصفر. بحق الجحيم ، حتى مهمة تنظيف هذه الفوضى ستستغرق جهدًا هائلاً.

بدلاً من رأسين ، أو ثلاثة رؤوس ، أو الفك العلوي والسفلي للقادة ، كان لجارالوش رأس تمساح واحد. كان من الصعب تحديد التفاصيل الأصغر في هذه المسافة ، لكنني أعتقد أن لديها أكثر من مجرد عينين ، يجب أن أقترب أكثر للتأكد ، شيء لن يحدث!

 

 

على الرغم من أن مجرد توقف المباني عن الوجود ، لا يعني أن المساحة داخل الجدران كانت فارغة. أوه لا ، لقد كانت مليئة بالانفجار. مع الوحوش.

 

 

 

عبر كل سطح ، وفوق كل حجر ، وقفوا ، ولا يزالون متكدسين. كما لو كانت مفتونة بالوهم ، فإن الوحوش من كل نوع من الطبقات الأولى تقف متجذرة في الأرض وتحدق في اتجاه واحد ، لا تتحرك ثابتة. لقد أزعجني الموقع حتى صميمي لأسباب لم أتمكن من شرحها. كان من غير الطبيعي أن تتصرف الوحوش بهذه الطريقة ، كما لو كانت طائرات بدون طيار بلا إرادة. كانت هذه مخلوقات ولدت من الزنزانة! يجب أن يقاتلوا ويكافحوا ويقاتلوا!

 

 

 

صامتون ولا يزالون يبدون ضعفاء ، مثل عبيد لإرادة أكبر من إرادتهم. كانت الدببة ، والضفادع ، والحريشات ، وكلاب الصيد ، والرخويات ، والخفافيش ، والقردة ، والسحالي ، وحتى بعض وحوش الظل في المزيج ، كل منهم يفعل نفس الشيء بالضبط ، ويحدق في نفس الاتجاه ، حتى الوحوش غير المرئية ، كما لو كانوا يستقبلون نور الشمس من إلههم.

لم يكن هناك شيء رائع بشكل استثنائي حول جارالوش من حيث الوحش ، طالما أنك قللت من حجمها.

 

أو إلهة في هذه الحالة.

أو إلهة في هذه الحالة.

[من ذاك؟ ماذا يفعلون؟] سألت ، وعقلها مرهق بنية التركيز.

 

 

جلست فوق مدخل الزنزانة داخل المدينة. عندما استلقيت على عيني الوحش ، شعرت كما لو أن هالتها التي سيطرت على الهواء من حولي أصبحت أقوى ، مما يهدد بإسقاطي من الحائط. كان من المفترض أن يكون هذا وحش ضعيف ؟! هل تمزح معي؟!

 

 

 

لست متأكدًا مما كنت أتوقع أن يبدو عليه جارالوش ، يبدو أن نسلها يكتسب أطرافًا ورؤوسًا وذيولًا أثناء تطورهم ، باتباع سياسة صارمة “أكثر هو أكثر” ، ولكن يبدو أن الأم الكبيرة التمساح لم تتبع هذا النمط . من بين كل طفرات نسلها المختلفة ، كانت تشبه إلى حد كبير التمساح العملاق. جسم طويل من الزواحف ، وسيقان أمامية وخلفية قوية تدعمها عندما تكون مستلقية وتسمح لها بالمشي عندما تقف ، مع زوج ثانٍ من الذراعين أسفل الأول للمساعدة في دعم الجزء العلوي من جسدها الأكثر كثافة.

 

 

وضهور جارالوش اخيرا ???

 

 

بدلاً من رأسين ، أو ثلاثة رؤوس ، أو الفك العلوي والسفلي للقادة ، كان لجارالوش رأس تمساح واحد. كان من الصعب تحديد التفاصيل الأصغر في هذه المسافة ، لكنني أعتقد أن لديها أكثر من مجرد عينين ، يجب أن أقترب أكثر للتأكد ، شيء لن يحدث!

انجوي ❤️

 

كان من الصعب تحديد حجمها بالضبط ، ولكن من الأنف إلى طرف الذيل قدّرت أنها تزيد عن عشرين متراً. كانت مثل شاحنة نصف مقطورة ، من حيث الكتلة والطول ، حيث لم تكن طويلة فقط ، بل لديها ايضا بنية قوية. كانت رقبتها وكتفيها وجسمها غليظين بالعضلات ، ناهيك عن فكها الهائل اللذان بدا أنهما يمكنهما تحطيم أحد المباني بلمسة واحدة. كان هذا سخيفًا! هل صببت كل أوقية من إمكاناتك التطورية لتصبح ضخمة ؟! هل كنت مدمنًا على الصالة الرياضية في حياتك السابقة؟ هل أنت وحش يعادل مدمن الستيرويد ؟!

يمتد ذيل تمساح عضلي من الجزء الخلفي من جسدها ، يكتسح ببطء ذهابًا وإيابًا أثناء استراحتها.

 

 

 

امتدت النتوءات الطويلة إلى أسفل ظهرها ، وهي تقريبًا طويلة بما يكفي لتسميتها أشواك ، من رأسها على طول الطريق إلى طرف ذيلها. كانت داكنة اللون ، وميض مثل حجر السج في الضوء. كانت حراشفها خضراء داكنة عميقة وحتى في هذا النطاق شعرت أنها ستكون سميكة مثل الألواح الفولاذية.

لقد أصبت بالحيرة من الحجم الهائل للوحش لدرجة أنني فشلت في التركيز على ما كان يحدث من حولها حتى سمعت موريليا تمتم بشيء ما تحت أنفاسها.

 

 

 

 

لم يكن هناك شيء رائع بشكل استثنائي حول جارالوش من حيث الوحش ، طالما أنك قللت من حجمها.

 

 

 

كانت ضخمة. لقد تحدى الواقع المادي ليكون تمساحًا بهذا الحجم. ما هذا العصر الطباشيري ؟! شخص ما يخرج هذا الديناصور من هنا! تحير عقلي حتى أن أنظر إليها. كانت بالنسبة إلى وحوش التماسيح مثل الميجالادون لسمك القرش.

صامتون ولا يزالون يبدون ضعفاء ، مثل عبيد لإرادة أكبر من إرادتهم. كانت الدببة ، والضفادع ، والحريشات ، وكلاب الصيد ، والرخويات ، والخفافيش ، والقردة ، والسحالي ، وحتى بعض وحوش الظل في المزيج ، كل منهم يفعل نفس الشيء بالضبط ، ويحدق في نفس الاتجاه ، حتى الوحوش غير المرئية ، كما لو كانوا يستقبلون نور الشمس من إلههم.

 

كانت المدينة في حالة خراب. نسيان حدوث إعصار أو زلزال أو كارثة طبيعية أخرى ، فإن هذا المستوى من الدمار كان أبعد من ذلك بكثير. بدا الأمر كما لو أن نيزك سقطت على المدينة ، أو لو أن إلهًا قد داس بقدمه السماوية. إذا كان هذا الأخير قد حدث ، فإن هذا الإله كان له جسم مسطح للغاية لأن المدينة كانت قد اختفت للتو.

كان من الصعب تحديد حجمها بالضبط ، ولكن من الأنف إلى طرف الذيل قدّرت أنها تزيد عن عشرين متراً. كانت مثل شاحنة نصف مقطورة ، من حيث الكتلة والطول ، حيث لم تكن طويلة فقط ، بل لديها ايضا بنية قوية. كانت رقبتها وكتفيها وجسمها غليظين بالعضلات ، ناهيك عن فكها الهائل اللذان بدا أنهما يمكنهما تحطيم أحد المباني بلمسة واحدة. كان هذا سخيفًا! هل صببت كل أوقية من إمكاناتك التطورية لتصبح ضخمة ؟! هل كنت مدمنًا على الصالة الرياضية في حياتك السابقة؟ هل أنت وحش يعادل مدمن الستيرويد ؟!

بدا الأمر كما لو أنه لا يوجد طوبان يقفان أحدهما فوق الآخر. كان كل مبنى قد سويت بالأرض ، وتناثر الركام في المساحات المفتوحة ، كما تحطمت الطرق المرصوفة بالحصى وتشققت. في المسافة ، التل الذي كانت تقف عليه القلعة ذات يوم ، بجدارها الداخلي وأبراجها العالية ، لم يكن هناك سوى الخراب.

 

 

 

 

لقد أصبت بالحيرة من الحجم الهائل للوحش لدرجة أنني فشلت في التركيز على ما كان يحدث من حولها حتى سمعت موريليا تمتم بشيء ما تحت أنفاسها.

 

 

جلست فوق مدخل الزنزانة داخل المدينة. عندما استلقيت على عيني الوحش ، شعرت كما لو أن هالتها التي سيطرت على الهواء من حولي أصبحت أقوى ، مما يهدد بإسقاطي من الحائط. كان من المفترض أن يكون هذا وحش ضعيف ؟! هل تمزح معي؟!

[ما هذا؟] لقد أرسلت فوق جسر أذهاننا.

 

 

عبر كل سطح ، وفوق كل حجر ، وقفوا ، ولا يزالون متكدسين. كما لو كانت مفتونة بالوهم ، فإن الوحوش من كل نوع من الطبقات الأولى تقف متجذرة في الأرض وتحدق في اتجاه واحد ، لا تتحرك ثابتة. لقد أزعجني الموقع حتى صميمي لأسباب لم أتمكن من شرحها. كان من غير الطبيعي أن تتصرف الوحوش بهذه الطريقة ، كما لو كانت طائرات بدون طيار بلا إرادة. كانت هذه مخلوقات ولدت من الزنزانة! يجب أن يقاتلوا ويكافحوا ويقاتلوا!

[من ذاك؟ ماذا يفعلون؟] سألت ، وعقلها مرهق بنية التركيز.

 

 

 

من هو من؟ هل ترين هذا التمساح العجيب ؟!

[من ذاك؟ ماذا يفعلون؟] سألت ، وعقلها مرهق بنية التركيز.

 

 

حولت انتباهي مرة أخرى إلى المنطقة التي احتلها التمساح الهائل وحاولت تحويل تركيزي بعيدًا عن التحديق في جارالوش لاستيعاب ما كان يحدث في محيط الوحوش. من بعدنا ، كان من الصعب تحديد التفاصيل الصغيرة ، لكن ما رأيته كان كافياً لارباكي.

[هل هم … يكثفون المانا لجارالوش؟]

 

[ما هذا؟] لقد أرسلت فوق جسر أذهاننا.

 

 

كان هناك بشر في الأسفل. أخبرني شيء ما أنهم لم يكونوا بشرًا ، لقد كانوا طويلين جدًا ونحيفين جدًا ، على الرغم من صعوبة تحديد جسدهم ، نظرًا لأنه تم تغطيتهم بأرواب طويلة بأغطية. رهبان يلعبون كرة السلة؟ ما الذي يحدث هناك؟

[هل هم … يكثفون المانا لجارالوش؟]

 

ليست المرة الأولى التي شتمت فيها بصر النمل الضعيف. لقد اتخذت خطوات كبيرة في تحسين رؤيتي ولكن المشاهدة لمسافات طويلة ظلت نقطة ضعفي. في الزنزانة ، لم يكن الأمر مهمًا كثيرًا ولكنه كان يعض صدري حاليًا.

ليست المرة الأولى التي شتمت فيها بصر النمل الضعيف. لقد اتخذت خطوات كبيرة في تحسين رؤيتي ولكن المشاهدة لمسافات طويلة ظلت نقطة ضعفي. في الزنزانة ، لم يكن الأمر مهمًا كثيرًا ولكنه كان يعض صدري حاليًا.

بدلاً من رأسين ، أو ثلاثة رؤوس ، أو الفك العلوي والسفلي للقادة ، كان لجارالوش رأس تمساح واحد. كان من الصعب تحديد التفاصيل الأصغر في هذه المسافة ، لكنني أعتقد أن لديها أكثر من مجرد عينين ، يجب أن أقترب أكثر للتأكد ، شيء لن يحدث!

 

وضهور جارالوش اخيرا ???

الآن بعد أن ألقيت نظرة أوضح ، بدت المنطقة المحيطة بـ جارالوش غريبة. كانت مستلقية ، مثقلة ، وضخمة في ما بدا وكأنه حوض خام من نوع ما. تم وضع الشخصيات الغريبة ذات الرداء حولها في تشكيل فضفاض ، كل واحدة منها تستخدم عصا مائلة بنواة متوهجة.

على الرغم من أن مجرد توقف المباني عن الوجود ، لا يعني أن المساحة داخل الجدران كانت فارغة. أوه لا ، لقد كانت مليئة بالانفجار. مع الوحوش.

 

من هو من؟ هل ترين هذا التمساح العجيب ؟!

شيء ما حول وضعهم يدغدغ عقلي وعندما أحاول ربط الشكل الغامض في ذهني ، فإنه يستقر فجأة في مكانه بحيث يشكلون مصفوفة تعويذة باستخدام أجسادهم كجزء من التشكيل! ما نوع السحر الذي يحاولون إلقاءه ؟!

 

 

الفصل: 314 الوحش نفسه  

لا أستطيع التحديق بسبب افتقاري للجفون لكنني ما زلت أجهد بأقصى ما أستطيع للحصول على لمحة عما يحدث عن بعد. يمكنني الحصول على انطباع غامض بأن الشخصيات ذات الرداء ترسم شيئًا ما من خلال فتحات في الأرض تحتها ويبدو أنها تتدفق إلى أسفل في الحوض حيث تستريح جارالوش.

ليست المرة الأولى التي شتمت فيها بصر النمل الضعيف. لقد اتخذت خطوات كبيرة في تحسين رؤيتي ولكن المشاهدة لمسافات طويلة ظلت نقطة ضعفي. في الزنزانة ، لم يكن الأمر مهمًا كثيرًا ولكنه كان يعض صدري حاليًا.

 

كان هناك بشر في الأسفل. أخبرني شيء ما أنهم لم يكونوا بشرًا ، لقد كانوا طويلين جدًا ونحيفين جدًا ، على الرغم من صعوبة تحديد جسدهم ، نظرًا لأنه تم تغطيتهم بأرواب طويلة بأغطية. رهبان يلعبون كرة السلة؟ ما الذي يحدث هناك؟

[هل هم … يكثفون المانا لجارالوش؟]

 


وضهور جارالوش اخيرا ???

 

انجوي ❤️

امتدت النتوءات الطويلة إلى أسفل ظهرها ، وهي تقريبًا طويلة بما يكفي لتسميتها أشواك ، من رأسها على طول الطريق إلى طرف ذيلها. كانت داكنة اللون ، وميض مثل حجر السج في الضوء. كانت حراشفها خضراء داكنة عميقة وحتى في هذا النطاق شعرت أنها ستكون سميكة مثل الألواح الفولاذية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط