نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 315

اَلْهُرُوب مِنْ لِيَرَيَا

اَلْهُرُوب مِنْ لِيَرَيَا

 

 

الفصل: 315 الهروب من ليريا

[ولماذا يساعدون وحش التمساح العملاق في ذبح كومة من البشر؟]

 

عندما سقطت الأوساخ أخيرًا ، ما تم الكشف عنه لم يكن وحشًا بشعًا أو نوعًا آخر مشوهًا من وحش تمساح ، بل كان سحلية كبيرة بدت وكأنها مغطاة بما لا يمكنني وصفه إلا بأرواب فاخرة ومجوهرات ذهبية.

ترجمة: LUCIFER

ثم لاحظت شيئًا. داخل الحائط ، لم تكن السحلية تنظر إلي فحسب ، بل استدارت جارالوش نفسها في وجهي.


لا يمكنني أن أكون متأكدًا تمامًا ولكن شكل الحوض والتضاريس المحيطة بأقدام المجسمات تعطي انطباعًا بأن السائل يتم إحضاره من تحت الأرض وينزل من المنحدر ليتم جمعه. إذا كانوا يحضرون سائلًا من الزنزانة ، فماذا يمكن أن يكون السائل غير مانا؟ أعني ، لم أرَ مانا سائلة من قبل ، لكن ما لم يأتوا ببعض مياه الينابيع الطبيعية الحلوة من أجل إعطاء أكبر تمساح في جميع العالم حمامًا مهدئًا ، ربما يتبعه مقشر ، ليكشف عن الطبقة الأكثر نضارة للبشرة إذن ما الذي يحتاجه التمساح الذي يمكن العثور عليه في الزنزانة؟

 

 

 

مانا.

[هذا جنون] موريليا قالت ، عيناها تحترقان من الغضب ، [من هم بحق الجحيم ؟!]

 

[هروب!] صرخت في اثنين من الحيوانات الأليفة الخاصة بي بينما كانوا يشاهدون من مسافة بعيدة عن الحائط ، [دعونا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا!]

أعلم أنه يمكن تكثيفها ، ولدي المهارة للقيام بذلك! ربما لم أر شيئًا كهذا من قبل ، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكن القيام به!

كدت أشعر بثقل نظراتها وهي تحدق في وجهي.

 

انتظر لحظة.

[إنهم يطعمون جارالوش مانا! باستخدام نوع من تقنيات السحر لضغط المانا في الزنزانة والسماح لها بامتصاصها! هذه هي الطريقة التي يمكنها من خلالها البقاء على السطح!]

 

 

 

تتسابق عقلي ، وتربط النقاط الآن بعد أن حصلت على هذه المعلومات.

لحسن الحظ ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يظهر في الأفق.

 

 

[هذا هو سبب عدم موتها!] أصرخ لموريليا ، [لم تكن تتضور جوعا من مانا. بغض النظر عن هؤلاء الأشخاص ، فقد دعموا جارالوش داخل الزنزانة وأبقوها على قيد الحياة ، وإطعام مانا لها ، والتحكم فيها.]

قفزت من الحائط ، ساقي تتطاير في الهواء بينما كنت أحاول أن أشق طريقي إلى الحرية. لماذا بحق الجحيم لم أعطي نفسي أجنحة ؟! أعلم أنني أعيش تحت الأرض بنسبة 99٪ من الوقت ، لكن لا تزال أجنحة!

 

[إنها كارمودو! إنهم ليسوا وحوشًا ، إنهم عرق سطحي حكيم ، مثل البشر!]

أوه المفاجئة! إذا كان بإمكان هؤلاء الرجال تنظيم تدفق المانا إلى لجارالةش ، فهي تعتمد عليهم تمامًا تحت رحمتهم. إذا قرروا إيقاف تشغيل الصنبور ، فلن يكون أمام تمساح الأم الكبير خيار سوى أن تتلاشى ببطء بينما تنزف نواتها.

 

 

[لا استطيع الاسراع هنا؟ لماذا تهربين؟] سألتها وأنا متردد في أعلى الجدار.

[هذا جنون] موريليا قالت ، عيناها تحترقان من الغضب ، [من هم بحق الجحيم ؟!]

 

 

[هروب!] صرخت في اثنين من الحيوانات الأليفة الخاصة بي بينما كانوا يشاهدون من مسافة بعيدة عن الحائط ، [دعونا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا!]

هذا هو سؤال الساعة. نحن الاثنان ما زلنا ورؤوسنا مطعونة في أعلى سور المدينة ، ونحن نحاول تقديم أي تفاصيل.

 

 

كدت أشعر بثقل نظراتها وهي تحدق في وجهي.

عندها فقط ، لفت انتباهي شيء جديد. اتحرك إلى جانب واحد من الحوض كشيء دفن نفسه تحت التراب يرتفع ، ويهز نفسه خاليًا من التربة الرخوة التي انحدرت من المخلوق الكبير إلى الأرض. ما هذا الآن؟ وحش آخر؟

لحسن الحظ ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يظهر في الأفق.

 

[إنها كارمودو! إنهم ليسوا وحوشًا ، إنهم عرق سطحي حكيم ، مثل البشر!]

عندما سقطت الأوساخ أخيرًا ، ما تم الكشف عنه لم يكن وحشًا بشعًا أو نوعًا آخر مشوهًا من وحش تمساح ، بل كان سحلية كبيرة بدت وكأنها مغطاة بما لا يمكنني وصفه إلا بأرواب فاخرة ومجوهرات ذهبية.

 

 

[هذا جنون] موريليا قالت ، عيناها تحترقان من الغضب ، [من هم بحق الجحيم ؟!]

كانت هذه السحلية كبيرة. على الرغم من أنها كانت قزمًا بجوار جارالوش ، إلا أنه كان لا يزال بطول عشرة أمتار من الأنف إلى الذيل ، ولكن ليس بنفس الحجم تقريبًا. يبدو أن شيئًا ما عن المخلوق ، ربما لونه الباهت أو جلده المتجعد ، يتحدث عن العمر المذهل. شعرت أن هذه السحلية كانت كبيرة بالعمر.

وكذلك كل وحش داخل الجدران.

 

 

كدت أشعر بثقل نظراتها وهي تحدق في وجهي.

[أسرع!] صرخت في وجهي عبر رابطنا العقلي وشاهدتها مذهولة وهي تتدحرج بدقة عند الهبوط وبدأت في الركض بعيدًا عن المدينة.

 

 

انتظر لحظة.

كما لو أن جحافل الهاوية الشيطانية كانت على ذيلنا ، والتي كانت نوعًا ما ، ركضنا بكل قوتنا ، وأقدامنا تنمو الرصاص وتثقل كاهلنا كلما تقدمنا. عبر الحقول وحول الأسوار والطرق السفلية ركضنا مع قعقعة أقدام الوحوش المستمرة التي تهز الأرض خلفنا. لم أكن أرغب حتى في النظر إلى الوراء ، لكن عيني الغبيتين برؤيتهما التي تقترب من ثلاث وستين درجة منحتني لمحات محيرة من حشد من الوحوش أكبر من أي حشد رأيته على الإطلاق. مستحيل بأي حال من الأحوال كنت سأستدير وأقاتل هذا ، حتى عشر قنابل الجاذبية لن تكون كافية لابتلاع الحشد بأكمله ، كان علينا أن نصل إلى بر الأمان.

 

 

[موريليا؟ هل تلك السحلية العملاقة تحدق فينا؟]

[أعتقد ذلك! من هنا!]

 

 

[كارمودو!] صرخت وقفزت من الحائط.

قفزت من الحائط ، ساقي تتطاير في الهواء بينما كنت أحاول أن أشق طريقي إلى الحرية. لماذا بحق الجحيم لم أعطي نفسي أجنحة ؟! أعلم أنني أعيش تحت الأرض بنسبة 99٪ من الوقت ، لكن لا تزال أجنحة!

 

 

بحق ال؟! نحن على ارتفاع ثمانية أمتار!

 

 

جلجل.

[أسرع!] صرخت في وجهي عبر رابطنا العقلي وشاهدتها مذهولة وهي تتدحرج بدقة عند الهبوط وبدأت في الركض بعيدًا عن المدينة.

 

 

مانا.

[لا استطيع الاسراع هنا؟ لماذا تهربين؟] سألتها وأنا متردد في أعلى الجدار.

[ليس لدي أي فكرة! هل تسمح من فضلك بالتركيز على الجري للنجاة بحياتك ؟!]

 

 

 

[هروب!] صرخت في اثنين من الحيوانات الأليفة الخاصة بي بينما كانوا يشاهدون من مسافة بعيدة عن الحائط ، [دعونا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا!]

ثم لاحظت شيئًا. داخل الحائط ، لم تكن السحلية تنظر إلي فحسب ، بل استدارت جارالوش نفسها في وجهي.

[أسرع!] صرخت في وجهي عبر رابطنا العقلي وشاهدتها مذهولة وهي تتدحرج بدقة عند الهبوط وبدأت في الركض بعيدًا عن المدينة.

 

الفصل: 315 الهروب من ليريا

وكذلك كل وحش داخل الجدران.

 

 

على تلة بعيدة كنت أرى مبنى كنيسة صغيرًا ، لا يزال قائمًا بطريقة ما عندما تم تسوية الكثير من المباني المحيطة هنا بالأرض. كانت الكنيسة نقطة مركزية لبلدة متواضعة قمت بزيارتها من قبل ، وعرفت أن طريقي إلى الزنزانة يمكن العثور عليه في تلك الكنيسة!

قفزت من الحائط ، ساقي تتطاير في الهواء بينما كنت أحاول أن أشق طريقي إلى الحرية. لماذا بحق الجحيم لم أعطي نفسي أجنحة ؟! أعلم أنني أعيش تحت الأرض بنسبة 99٪ من الوقت ، لكن لا تزال أجنحة!

 

 

وكذلك كل وحش داخل الجدران.

جلجل.

 

 

تتسابق عقلي ، وتربط النقاط الآن بعد أن حصلت على هذه المعلومات.

ضربت الأرض بضربة مملة ، أرسل التأثير موجات صدمة عبر درعي. لحسن الحظ ، تمكن الهيكل الخارجي القوي والغطاء الداخلي الخاص بي من امتصاص القوة دون تصدع ، لأنني لم أكن أثق في ساقي للقيام بالمهمة. لا أرغب في كسر أي أطراف في هذا المنعطف الحرج ، فقد قمت بتثبيتها بحكمة حتى يصطدم جسدي بالأرض أولاً. إن إصلاح الساق المكسورة في الوقت الحالي سيكون أمرًا محرجًا بعض الشيء على أقل تقدير.

[أعتقد ذلك! من هنا!]

 

وكذلك كل وحش داخل الجدران.

[هروب!] صرخت في اثنين من الحيوانات الأليفة الخاصة بي بينما كانوا يشاهدون من مسافة بعيدة عن الحائط ، [دعونا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا!]

لا يمكنني أن أكون متأكدًا تمامًا ولكن شكل الحوض والتضاريس المحيطة بأقدام المجسمات تعطي انطباعًا بأن السائل يتم إحضاره من تحت الأرض وينزل من المنحدر ليتم جمعه. إذا كانوا يحضرون سائلًا من الزنزانة ، فماذا يمكن أن يكون السائل غير مانا؟ أعني ، لم أرَ مانا سائلة من قبل ، لكن ما لم يأتوا ببعض مياه الينابيع الطبيعية الحلوة من أجل إعطاء أكبر تمساح في جميع العالم حمامًا مهدئًا ، ربما يتبعه مقشر ، ليكشف عن الطبقة الأكثر نضارة للبشرة إذن ما الذي يحتاجه التمساح الذي يمكن العثور عليه في الزنزانة؟

 

ثم لاحظت شيئًا. داخل الحائط ، لم تكن السحلية تنظر إلي فحسب ، بل استدارت جارالوش نفسها في وجهي.

 

ثم لاحظت شيئًا. داخل الحائط ، لم تكن السحلية تنظر إلي فحسب ، بل استدارت جارالوش نفسها في وجهي.

في اللحظة التي وضعت فيها ساقي تحتي ، كنت أتحطم ، ولم أحجم شيئًا في يأسي من أجل الهروب. كانت موريليا أمامي ، ولم تتوقف مؤقتًا عندما أدركت أنني لم أتحرك بالسرعة التي كانت عليها. هذا بارد! معقول ولكن بارد!

انتظر لحظة.

 

مانا.

[ما هيك تلك السحلية العملاقة؟] صرخت عليها.

 

 

 

[إنها كارمودو! إنهم ليسوا وحوشًا ، إنهم عرق سطحي حكيم ، مثل البشر!]

 

 

 

[كيف بحق سحلية عملاقة مثل الإنسان؟]

[كارمودو!] صرخت وقفزت من الحائط.

 

[موريليا؟ هل تلك السحلية العملاقة تحدق فينا؟]

[اسمع] هررت في وجهي بينما كنا نركض ، [إنهم أحد الأجناس الأكبر سناً التي كانت موجودة في بانجيرا قبل فتح الزنزانة. إنهم سحراء أقوياء ويعيشون لفترة طويلة جدًا. تلك الشخصيات الملبسة التي رأيناها هي سيتسولا ، الخدم المستعبدين.]

 

 

 

[ولماذا يساعدون وحش التمساح العملاق في ذبح كومة من البشر؟]

 

 

قفزت من الحائط ، ساقي تتطاير في الهواء بينما كنت أحاول أن أشق طريقي إلى الحرية. لماذا بحق الجحيم لم أعطي نفسي أجنحة ؟! أعلم أنني أعيش تحت الأرض بنسبة 99٪ من الوقت ، لكن لا تزال أجنحة!

 

كانت هذه السحلية كبيرة. على الرغم من أنها كانت قزمًا بجوار جارالوش ، إلا أنه كان لا يزال بطول عشرة أمتار من الأنف إلى الذيل ، ولكن ليس بنفس الحجم تقريبًا. يبدو أن شيئًا ما عن المخلوق ، ربما لونه الباهت أو جلده المتجعد ، يتحدث عن العمر المذهل. شعرت أن هذه السحلية كانت كبيرة بالعمر.

[ليس لدي أي فكرة! هل تسمح من فضلك بالتركيز على الجري للنجاة بحياتك ؟!]

 

 

[أعتقد ذلك! من هنا!]

نصيحة جيدة!

 

 

عندما سقطت الأوساخ أخيرًا ، ما تم الكشف عنه لم يكن وحشًا بشعًا أو نوعًا آخر مشوهًا من وحش تمساح ، بل كان سحلية كبيرة بدت وكأنها مغطاة بما لا يمكنني وصفه إلا بأرواب فاخرة ومجوهرات ذهبية.

هرررررررررر !!!!

لا يمكنني أن أكون متأكدًا تمامًا ولكن شكل الحوض والتضاريس المحيطة بأقدام المجسمات تعطي انطباعًا بأن السائل يتم إحضاره من تحت الأرض وينزل من المنحدر ليتم جمعه. إذا كانوا يحضرون سائلًا من الزنزانة ، فماذا يمكن أن يكون السائل غير مانا؟ أعني ، لم أرَ مانا سائلة من قبل ، لكن ما لم يأتوا ببعض مياه الينابيع الطبيعية الحلوة من أجل إعطاء أكبر تمساح في جميع العالم حمامًا مهدئًا ، ربما يتبعه مقشر ، ليكشف عن الطبقة الأكثر نضارة للبشرة إذن ما الذي يحتاجه التمساح الذي يمكن العثور عليه في الزنزانة؟

 

 

هز صوت آلاف الوحوش في حالة من الغضب على أذني ، وبدأت الأرض تحت قدمي تهتز مثل طبل الفخ. أصبح من الواضح لماذا لم يمض وقت طويل بعد أن بدأت الوحوش تتدفق من البوابات وفوق الحائط كمد من الموت.

 

 

 

[حرك تلك الأقدام الفاخرة ، أيها الصغير! لا تتوقف للقتال ، لا تستدير وتقاتل. هذا ليس وقت إطلاق النار! نحن فريق جامايكي للتزلج على الجليد ، حافظ على هدوئك وركض!] صرخت في أكثر الحيوانات الأليفة الذي يعاند ومعي مواكبة تدفق الأوامر والتوبيخ المستمر ، لمرة واحدة ، لم يكن قادرًا على مواجهة الصعاب المستحيلة كما كان يفعل تمنى.

كانت هذه السحلية كبيرة. على الرغم من أنها كانت قزمًا بجوار جارالوش ، إلا أنه كان لا يزال بطول عشرة أمتار من الأنف إلى الذيل ، ولكن ليس بنفس الحجم تقريبًا. يبدو أن شيئًا ما عن المخلوق ، ربما لونه الباهت أو جلده المتجعد ، يتحدث عن العمر المذهل. شعرت أن هذه السحلية كانت كبيرة بالعمر.

 

مانا.

 

 

[إلى أين نركض؟] ألهقت في موريليا ، بدأ الإجهاد المستمر في اللحاق بي. أنا يجب ان اعتني بهذه المشكلة عندما أتطور بعد ذلك ، ولا شك في ذلك!

 

 

 

[لا أعرف] كانت خائفة ، بدا المحارب الذي لا يندمل عادةً خفقانًا بعض الشيء أثناء ركضها ، [أي أفكار لامعة؟]

 

 

 

[أعتقد ذلك! من هنا!]

كدت أشعر بثقل نظراتها وهي تحدق في وجهي.

 

 

كما لو أن جحافل الهاوية الشيطانية كانت على ذيلنا ، والتي كانت نوعًا ما ، ركضنا بكل قوتنا ، وأقدامنا تنمو الرصاص وتثقل كاهلنا كلما تقدمنا. عبر الحقول وحول الأسوار والطرق السفلية ركضنا مع قعقعة أقدام الوحوش المستمرة التي تهز الأرض خلفنا. لم أكن أرغب حتى في النظر إلى الوراء ، لكن عيني الغبيتين برؤيتهما التي تقترب من ثلاث وستين درجة منحتني لمحات محيرة من حشد من الوحوش أكبر من أي حشد رأيته على الإطلاق. مستحيل بأي حال من الأحوال كنت سأستدير وأقاتل هذا ، حتى عشر قنابل الجاذبية لن تكون كافية لابتلاع الحشد بأكمله ، كان علينا أن نصل إلى بر الأمان.

 

 

[إلى أين نركض؟] ألهقت في موريليا ، بدأ الإجهاد المستمر في اللحاق بي. أنا يجب ان اعتني بهذه المشكلة عندما أتطور بعد ذلك ، ولا شك في ذلك!

لحسن الحظ ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يظهر في الأفق.

[موريليا؟ هل تلك السحلية العملاقة تحدق فينا؟]

 

كما لو أن جحافل الهاوية الشيطانية كانت على ذيلنا ، والتي كانت نوعًا ما ، ركضنا بكل قوتنا ، وأقدامنا تنمو الرصاص وتثقل كاهلنا كلما تقدمنا. عبر الحقول وحول الأسوار والطرق السفلية ركضنا مع قعقعة أقدام الوحوش المستمرة التي تهز الأرض خلفنا. لم أكن أرغب حتى في النظر إلى الوراء ، لكن عيني الغبيتين برؤيتهما التي تقترب من ثلاث وستين درجة منحتني لمحات محيرة من حشد من الوحوش أكبر من أي حشد رأيته على الإطلاق. مستحيل بأي حال من الأحوال كنت سأستدير وأقاتل هذا ، حتى عشر قنابل الجاذبية لن تكون كافية لابتلاع الحشد بأكمله ، كان علينا أن نصل إلى بر الأمان.

على تلة بعيدة كنت أرى مبنى كنيسة صغيرًا ، لا يزال قائمًا بطريقة ما عندما تم تسوية الكثير من المباني المحيطة هنا بالأرض. كانت الكنيسة نقطة مركزية لبلدة متواضعة قمت بزيارتها من قبل ، وعرفت أن طريقي إلى الزنزانة يمكن العثور عليه في تلك الكنيسة!

عندما سقطت الأوساخ أخيرًا ، ما تم الكشف عنه لم يكن وحشًا بشعًا أو نوعًا آخر مشوهًا من وحش تمساح ، بل كان سحلية كبيرة بدت وكأنها مغطاة بما لا يمكنني وصفه إلا بأرواب فاخرة ومجوهرات ذهبية.

 

 

[دعونا نذهب إلى الكنيسة!] صرخت في رفاقي.

 


وانتهت الدفعة شكرا لقرائتكم ومستمرين بالتنزيل ان شاء الله…

 

انجوي ❤️

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط